You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-433

هذا يسمى حبة روحية

هذا يسمى حبة روحية

ركب تشو فنغ التنين السماوي الذي شكلته مهارة الدفاع عن النفس ، و بينما كان يحمل الجمال المتميز ، سافروا عبر السحب البيضاء بينما كانوا يواجهون نسيم الرياح البارده. كان لديهم شعور بالراحة. و كان يعطى شعور منعش جدا .

و مع ذلك ، تماما كما دخلوا القرية ، شعر تشو فنغ بغرابة. على طريق القرية ، بدا الأمر هادئاً جداً و لم يلعب سوى مجموعة من الأطفال.

لذا ، لم يستطع تشو فنغ المساعده إلا أن يبطئ عدة مرات في الهواء لأن الشعور بأن زى لينغ ، زوجته المستقبلية ، تعانقه كان مريحا حقا ولم يتمكن من تحمل فقدان هذا الشعور .

“بالتأكيد! إذا كنت تريد أن تموت، حاول إعطائ ذالك محاوله ؟ “ومض ضوء أرجواني في عيون زي لينغ و على الفور، تحرك تشو فنغ خطوة واحدة بعيدا من الخوف ثم قال بابتسامة،” مجرد مزحة. و لكن الزوجة، أشعر أن طريقتك في التفكير هى صحيحه. نحن لا نزال شبابا ، و لن يتأخر الوقت على إنجاب الأطفال أو أي شيء من هذا القبيل في المستقبل “.

“إذا كنت لا تزال لا تجلبني لتناول الطعام، أنا سوف أموت من الجوع !” فقط حتى زي لينغ انتقدته و بصوت عال كان تشو فنغ أسرع للتوجه نحو المناطق مع المساكن البشرية .

“آااااااه ~ ~ ~ ~”

“اللعنة. اللعنة على تشو فنغ ، النتن تشو فنغ ، كنت تجرؤ على اللعب معي؟ قلت أنك سوف تجلب لي بعض الطعام اللذيذ ، و لكنك تطير بشكل عشوائي و تدور في الهواء. لقد أوشكت الشمس على النزول تقريبًا ، لكنني لم أرك تجد أى مدينة بعد. أنا حقا سوف أموت جوعا!

“تشو فنغ ، هذه المجموعة من الأطفال هي حقا لطيفه جدا!” أحبت زى لينغ حقا مجموعة الأطفال الصغار الذين كانوا حوالي خمس أو ست سنوات من العمر و كانت سعيدة للغاية عندما لعبت مع مجموعة الأطفال الصغار القذرة. بالنظر إلى مظهرها ، يبدو أنها نسيت بالفعل أن معدتها جائعة.

من كانت زي لينغ؟ كانت سيدة نموذجية نبيلة ، لذلك مع أي عيب صغير ، مثل الجوع ، سيأتي مزاجها من السيدة .

“وااااا، الأخت الكبيرة ، أنتى جميلة جداً!” في ذلك الوقت ، اكتشفت تلك المجموعة من الأطفال تشو فنغ و زى لينغ . و أزدحموا و حاصروهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة ، لم تعد أياديها البيضاء النحيلة تعانق تشو فنغ. كانوا مثل اثنين من الكماشات و قلصت بجنون العديد من أجزاء مختلفة من جسم تشو فنغ للتنفيس عن غضبها .

كان هناك حقا عدد لا يحصى من تلك الأشياء في أرض دفن مدرسة ملك النار في ذلك الوقت. لكنهم كانوا عديمو الفائدة له لأن الطاقة الروحية التي احتواها كانت منخفضة للغاية لذا لم يكونوا مفيدين جدا لتشو فنغ .

“آاااااه ~~~~~ زوجتي ، سامحني!”

لكن على الرغم من أن هذه الأشياء لم تساعد في التدريب أكثر من اللازم ، إلا أنها كانت العملة الأكثر شيوعًا و الأكثر استخدامًا. كانت حبة روحية واحدة كافية بالفعل للعامة أن يعيشوا اغنياء من خلال عدة أجيال دون قلق حول الطعام أو الملابس ، في حين تناول الأسماك و اللحوم لتناول الوجبات.

“إنه مجرد رؤية مثل هذا اليوم الجميل مع طقس لطيف للغاية ، كنت أرغب في …”

“تشو فنغ ، هذه المجموعة من الأطفال هي حقا لطيفه جدا!” أحبت زى لينغ حقا مجموعة الأطفال الصغار الذين كانوا حوالي خمس أو ست سنوات من العمر و كانت سعيدة للغاية عندما لعبت مع مجموعة الأطفال الصغار القذرة. بالنظر إلى مظهرها ، يبدو أنها نسيت بالفعل أن معدتها جائعة.

“أنت ما زلت تتحدث؟”

رأى تشو فنغ الفتاة فتاه وجهها ملئ بالمخاط ، و يديها كذالك ، و فمها كذالك ، تمد يدها، و التي كانت مغطاة بالمخاط ، و رغبت في لمس تنورة لينغ زي الأرجوانيه .

“آااااااه ~ ~ ~ ~”

لكن على الرغم من أن هذه الأشياء لم تساعد في التدريب أكثر من اللازم ، إلا أنها كانت العملة الأكثر شيوعًا و الأكثر استخدامًا. كانت حبة روحية واحدة كافية بالفعل للعامة أن يعيشوا اغنياء من خلال عدة أجيال دون قلق حول الطعام أو الملابس ، في حين تناول الأسماك و اللحوم لتناول الوجبات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنا! انظر ، هناك قرية في الأمام! ماذا عن الذهاب إلى هناك لتناول وجبة؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشو فنغ ، لا يهم. إذا كانت الملابس تتسخ ، فقط أغسلها و ستكون على ما يرام؟ لا تخيف هذه المجموعة من الأطفال. ”ابتسمت زي لينغ بلطف ، ثم كان في الواقع عانقت الفتاة مع وجه مليء بالمخاط ، و سألت:“ السيدة الصغيرة ، ما اسمك؟ ”

“ايا كان. الآن ، طالما لدي شيء لأكله ، سيكون الأمر على ما يرام لأنني بالفعل لا أريد أن أتحرك بهذا الجوع “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميعكم تفتقرون إلى الخبرة ، لذا دعوني أخبركم بهذا. هذه ليست كرات تلعبوا بها. هذه هي الخرزات الروحية. إنها كنوز ، لذا فهي تستحق الكثير. “و أوضح تشو فنغ.

كان غير قادر حقًا على تعذيب زي لينغ ، لذلك لم يزعج تشو فنغ نفسه للبحث عن مطعم لائق في المدينة.

“بالتأكيد! إذا كنت تريد أن تموت، حاول إعطائ ذالك محاوله ؟ “ومض ضوء أرجواني في عيون زي لينغ و على الفور، تحرك تشو فنغ خطوة واحدة بعيدا من الخوف ثم قال بابتسامة،” مجرد مزحة. و لكن الزوجة، أشعر أن طريقتك في التفكير هى صحيحه. نحن لا نزال شبابا ، و لن يتأخر الوقت على إنجاب الأطفال أو أي شيء من هذا القبيل في المستقبل “.

في هذا الوقت ، ظهرت قرية مرضية تحتهم. على الرغم من أنه لا يمكن القول بأنها مزدهرة للغاية ، إلا أن هذه القرية ستشمل أشياء مثل الدجاج و البط و الأوز.

“إذا كنت لا تزال لا تجلبني لتناول الطعام، أنا سوف أموت من الجوع !” فقط حتى زي لينغ انتقدته و بصوت عال كان تشو فنغ أسرع للتوجه نحو المناطق مع المساكن البشرية .

لذا ، بعد أن حلق تشو فنغ حوله ، هبط خارج القرية. بعد ذلك ، مع القناع الغامض ، غير وجهه و جلب زي لينغ إلى القرية.

“لا يهم إذا سألتني أم لا ، ما زال أسمى غوشنغ. “الأخت كبيرة ، أريد أيضا عناق!” بعد أن رد الصبي القذر بصرامة على الدهني الصغير ، و نظر بوقاحة الى زي لينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وااااا~~~ ~~~~ وااااا”

“وااااا، الأخ الأكبر ، الخرز الخاص بك هي جميلة جدا! يمكنك أن تعطيهم لإريا؟ ”

و مع ذلك ، تماما كما دخلوا القرية ، شعر تشو فنغ بغرابة. على طريق القرية ، بدا الأمر هادئاً جداً و لم يلعب سوى مجموعة من الأطفال.

“أنا أيضا أريدهم كذلك! الأخ الأكبر ، أعطهم لغوشنغ! سأأخذ الخرز الزجاجي لتبادله من اجلك ! ”

حتى لو مر بعض كبار السن من حين لآخر ، كانوا يعانون من الاكتئاب و ينظرون برؤوسهم إلى الأسفل. كان أهم جزء هو أنه مع قوة الكشف الحاده ، تمكن تشو فنغ من سماع بعض التنهدات التي كانت قادمة من بعض المنازل. إذا لم تكن تلك التنهدات تخص كبار السن ، فإنهم ينتمون إلى النساء ، و كانوا حزينين للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشو فنغ ، لا يهم. إذا كانت الملابس تتسخ ، فقط أغسلها و ستكون على ما يرام؟ لا تخيف هذه المجموعة من الأطفال. ”ابتسمت زي لينغ بلطف ، ثم كان في الواقع عانقت الفتاة مع وجه مليء بالمخاط ، و سألت:“ السيدة الصغيرة ، ما اسمك؟ ”

“تشو فنغ ، شيء ما يجب أن يكون قد حدث هنا.” فجأة ، تحدثت زي لينغ. من الواضح أنها كانت لديها قوة روحية أكثر حدة و شعرت بالفعل بخلل في القرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، لم تعد أياديها البيضاء النحيلة تعانق تشو فنغ. كانوا مثل اثنين من الكماشات و قلصت بجنون العديد من أجزاء مختلفة من جسم تشو فنغ للتنفيس عن غضبها .

“وااااا، الأخت الكبيرة ، أنتى جميلة جداً!” في ذلك الوقت ، اكتشفت تلك المجموعة من الأطفال تشو فنغ و زى لينغ . و أزدحموا و حاصروهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميعكم تفتقرون إلى الخبرة ، لذا دعوني أخبركم بهذا. هذه ليست كرات تلعبوا بها. هذه هي الخرزات الروحية. إنها كنوز ، لذا فهي تستحق الكثير. “و أوضح تشو فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت زي لينغ جميله جدا حقا. كان وجهها كما لو أنه لا ينبغي أن يظهر في العالم البشري ، لذلك فإن كل الناس الذين رأوها سوف ينجذبوا لوجهها الجميل للغاية. لم يكن بإمكان مجموعة الأطفال الذين كانوا يفتقرون إلى الشر أن يقاوموا الانجرار إليها.

بعد أن مسحت الطفلة الصغيرة المخاط على وجهها ، تحدثت بينما كانت تبتسم. و يمكن أن يرى أنها كانت سعيدة جدا.

“أوي، طفل المخاط ، لا تلمسها !”

من كانت زي لينغ؟ كانت سيدة نموذجية نبيلة ، لذلك مع أي عيب صغير ، مثل الجوع ، سيأتي مزاجها من السيدة .

رأى تشو فنغ الفتاة فتاه وجهها ملئ بالمخاط ، و يديها كذالك ، و فمها كذالك ، تمد يدها، و التي كانت مغطاة بالمخاط ، و رغبت في لمس تنورة لينغ زي الأرجوانيه .

“لا يهم إذا سألتني أم لا ، ما زال أسمى غوشنغ. “الأخت كبيرة ، أريد أيضا عناق!” بعد أن رد الصبي القذر بصرامة على الدهني الصغير ، و نظر بوقاحة الى زي لينغ.

الذي جعل تشو فنغ غاضبا. هو أنه لم يجرؤ على لمس زي لينغ بوقاحة ، و لكن هذا الطفل القذر فعل. كيف يمكن لتشو فنغ تحمل ذلك؟

“آاااااه ~~~~~ زوجتي ، سامحني!”

“آاااه! مخيف !” ، و مع ذلك ، ندم تشو فنغ من الصراخ لأن صوته كان صاخبا جدا و روع مجموعة الأطفال.

بعد أن مسحت الطفلة الصغيرة المخاط على وجهها ، تحدثت بينما كانت تبتسم. و يمكن أن يرى أنها كانت سعيدة جدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تشو فنغ ، لا يهم. إذا كانت الملابس تتسخ ، فقط أغسلها و ستكون على ما يرام؟ لا تخيف هذه المجموعة من الأطفال. ”ابتسمت زي لينغ بلطف ، ثم كان في الواقع عانقت الفتاة مع وجه مليء بالمخاط ، و سألت:“ السيدة الصغيرة ، ما اسمك؟ ”

“الأخت الكبيرة ، أنا أدعي غوشنغ.” في ذلك الوقت ، صبيا صغير حتى أقذر من الفتاة بالمخاط دهس. و فتح ذراعيه دون خجل و أراد من زي لينغ أن تعانقه.

بعد أن مسحت الطفلة الصغيرة المخاط على وجهها ، تحدثت بينما كانت تبتسم. و يمكن أن يرى أنها كانت سعيدة جدا.

“آاااه! مخيف !” ، و مع ذلك ، ندم تشو فنغ من الصراخ لأن صوته كان صاخبا جدا و روع مجموعة الأطفال.

“الأخت الكبيرة ، أنا أدعي غوشنغ.” في ذلك الوقت ، صبيا صغير حتى أقذر من الفتاة بالمخاط دهس. و فتح ذراعيه دون خجل و أراد من زي لينغ أن تعانقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميعكم تفتقرون إلى الخبرة ، لذا دعوني أخبركم بهذا. هذه ليست كرات تلعبوا بها. هذه هي الخرزات الروحية. إنها كنوز ، لذا فهي تستحق الكثير. “و أوضح تشو فنغ.

“لم تسألك حتى، فلماذا تخبرها بذلك؟” و أطلق طفل سمين نظرة سريعة على الصبي القذر، و من الواضح أنه حتى الذي كان رفيقا للصبي القذر، لم يستطع أن يتحمل النظر في عمله المخزي .

كان هناك حقا عدد لا يحصى من تلك الأشياء في أرض دفن مدرسة ملك النار في ذلك الوقت. لكنهم كانوا عديمو الفائدة له لأن الطاقة الروحية التي احتواها كانت منخفضة للغاية لذا لم يكونوا مفيدين جدا لتشو فنغ .

“لا يهم إذا سألتني أم لا ، ما زال أسمى غوشنغ. “الأخت كبيرة ، أريد أيضا عناق!” بعد أن رد الصبي القذر بصرامة على الدهني الصغير ، و نظر بوقاحة الى زي لينغ.

لذا ، لم يستطع تشو فنغ المساعده إلا أن يبطئ عدة مرات في الهواء لأن الشعور بأن زى لينغ ، زوجته المستقبلية ، تعانقه كان مريحا حقا ولم يتمكن من تحمل فقدان هذا الشعور .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يمكنك الذهاب و عناق ضرطة. ارجع إلى منزلك و ابحث عن أمك لتعانقها. ”مدد تشو فنغ فجأة قدمه و ركل الولد الصغير ، و رماه على بعد متر واحد. كانت الفتيات على ما يرام ، و لكن حتى الصبي أراد أن يستفيد منها؟ إلى تشو فنغ ، لا يجب على هذا الفتى التفكير في الأمر.

في هذا الوقت ، ظهرت قرية مرضية تحتهم. على الرغم من أنه لا يمكن القول بأنها مزدهرة للغاية ، إلا أن هذه القرية ستشمل أشياء مثل الدجاج و البط و الأوز.

“تشو فنغ ، هذه المجموعة من الأطفال هي حقا لطيفه جدا!” أحبت زى لينغ حقا مجموعة الأطفال الصغار الذين كانوا حوالي خمس أو ست سنوات من العمر و كانت سعيدة للغاية عندما لعبت مع مجموعة الأطفال الصغار القذرة. بالنظر إلى مظهرها ، يبدو أنها نسيت بالفعل أن معدتها جائعة.

في هذا الوقت ، ظهرت قرية مرضية تحتهم. على الرغم من أنه لا يمكن القول بأنها مزدهرة للغاية ، إلا أن هذه القرية ستشمل أشياء مثل الدجاج و البط و الأوز.

“تحبين الاطفال؟ أنا أيضا! “ابتسم تشو فنغ بضبابية ، ثم قال لزي لينغ ،” زوجتي ، متى يجب أن يكون لدينا طفل؟ ”

و مع ذلك ، تماما كما دخلوا القرية ، شعر تشو فنغ بغرابة. على طريق القرية ، بدا الأمر هادئاً جداً و لم يلعب سوى مجموعة من الأطفال.

“بالتأكيد! إذا كنت تريد أن تموت، حاول إعطائ ذالك محاوله ؟ “ومض ضوء أرجواني في عيون زي لينغ و على الفور، تحرك تشو فنغ خطوة واحدة بعيدا من الخوف ثم قال بابتسامة،” مجرد مزحة. و لكن الزوجة، أشعر أن طريقتك في التفكير هى صحيحه. نحن لا نزال شبابا ، و لن يتأخر الوقت على إنجاب الأطفال أو أي شيء من هذا القبيل في المستقبل “.

“تحبين الاطفال؟ أنا أيضا! “ابتسم تشو فنغ بضبابية ، ثم قال لزي لينغ ،” زوجتي ، متى يجب أن يكون لدينا طفل؟ ”

“همف .” لوت زي لينغ شفتيها ببرود. في هذه الأيام ، اعتادت تدريجيا على قلة خجل تشو فنغ .

“آاااااه ~~~~~ زوجتي ، سامحني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إريا ، غوشنغ ، أنظرا. ما هذا؟ “فجأة ، كان تشو فنغ لديه فكرة ذكية. أخذ عشر خرزات روحية من الكيس الكونى .

“الأخت الكبيرة ، أنا أدعي غوشنغ.” في ذلك الوقت ، صبيا صغير حتى أقذر من الفتاة بالمخاط دهس. و فتح ذراعيه دون خجل و أراد من زي لينغ أن تعانقه.

كان هناك حقا عدد لا يحصى من تلك الأشياء في أرض دفن مدرسة ملك النار في ذلك الوقت. لكنهم كانوا عديمو الفائدة له لأن الطاقة الروحية التي احتواها كانت منخفضة للغاية لذا لم يكونوا مفيدين جدا لتشو فنغ .

“إنه مجرد رؤية مثل هذا اليوم الجميل مع طقس لطيف للغاية ، كنت أرغب في …”

لكن على الرغم من أن هذه الأشياء لم تساعد في التدريب أكثر من اللازم ، إلا أنها كانت العملة الأكثر شيوعًا و الأكثر استخدامًا. كانت حبة روحية واحدة كافية بالفعل للعامة أن يعيشوا اغنياء من خلال عدة أجيال دون قلق حول الطعام أو الملابس ، في حين تناول الأسماك و اللحوم لتناول الوجبات.

من كانت زي لينغ؟ كانت سيدة نموذجية نبيلة ، لذلك مع أي عيب صغير ، مثل الجوع ، سيأتي مزاجها من السيدة .

لذلك ، في ذلك الوقت ، جمع تشو فنغ عرضا عدد قليل. كان السبب هو تجنب نقص المال للدفع للناس عندما كانوا يأكلون في الخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جميعكم تفتقرون إلى الخبرة ، لذا دعوني أخبركم بهذا. هذه ليست كرات تلعبوا بها. هذه هي الخرزات الروحية. إنها كنوز ، لذا فهي تستحق الكثير. “و أوضح تشو فنغ.

بعد كل شيء ، أشياء محرجه كهذه بالفعل حدثت من قبل تشو فنغ. إلى جانب ذلك ، بالنسبة للعامة العاديين ، حتى لو أخذ تشو فنغ أشياء مثل الحبه العميقة أو حبة الأصل ، فإنهم قد لا يدركون ذلك بالضرورة. بدلا من ذلك ، كانت الخرزات الروحية أفضل النتائج .

“لم تسألك حتى، فلماذا تخبرها بذلك؟” و أطلق طفل سمين نظرة سريعة على الصبي القذر، و من الواضح أنه حتى الذي كان رفيقا للصبي القذر، لم يستطع أن يتحمل النظر في عمله المخزي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[ت.م: يشير الأطفال إلى أنفسهم بشخص ثالث.]

“أنت ما زلت تتحدث؟”

“وااااا، الأخ الأكبر ، الخرز الخاص بك هي جميلة جدا! يمكنك أن تعطيهم لإريا؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، لم تعد أياديها البيضاء النحيلة تعانق تشو فنغ. كانوا مثل اثنين من الكماشات و قلصت بجنون العديد من أجزاء مختلفة من جسم تشو فنغ للتنفيس عن غضبها .

“أنا أيضا أريدهم كذلك! الأخ الأكبر ، أعطهم لغوشنغ! سأأخذ الخرز الزجاجي لتبادله من اجلك ! ”

لذا ، لم يستطع تشو فنغ المساعده إلا أن يبطئ عدة مرات في الهواء لأن الشعور بأن زى لينغ ، زوجته المستقبلية ، تعانقه كان مريحا حقا ولم يتمكن من تحمل فقدان هذا الشعور .

رؤية الخرزات الروحية التي فاضت بأشعاع ، ظهرت النجوم الصغيرة على الفور في عيون الأطفال ، و اعتقدت في الواقع أن الخرزات الروحية هي رخام صغير الذي يلعب به.

“وااااا، الأخ الأكبر ، الخرز الخاص بك هي جميلة جدا! يمكنك أن تعطيهم لإريا؟ ”

لكن أكثرهم وقاحه ما زال الطفل الصغير القذر الذي يدعى غوشينج. كان قد اخذ في الواقع عشرات أو نحو ذلك و وضعهم فى جيوبه و أراد أن يأخذ الرخام الذي كان قذرا و قبيحا و تبديله بالخرز الروحي لتشو فنغ.

“لم تسألك حتى، فلماذا تخبرها بذلك؟” و أطلق طفل سمين نظرة سريعة على الصبي القذر، و من الواضح أنه حتى الذي كان رفيقا للصبي القذر، لم يستطع أن يتحمل النظر في عمله المخزي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جميعكم تفتقرون إلى الخبرة ، لذا دعوني أخبركم بهذا. هذه ليست كرات تلعبوا بها. هذه هي الخرزات الروحية. إنها كنوز ، لذا فهي تستحق الكثير. “و أوضح تشو فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ت.م: يشير الأطفال إلى أنفسهم بشخص ثالث.]

ترجمة : ابراهيم

“تشو فنغ ، هذه المجموعة من الأطفال هي حقا لطيفه جدا!” أحبت زى لينغ حقا مجموعة الأطفال الصغار الذين كانوا حوالي خمس أو ست سنوات من العمر و كانت سعيدة للغاية عندما لعبت مع مجموعة الأطفال الصغار القذرة. بالنظر إلى مظهرها ، يبدو أنها نسيت بالفعل أن معدتها جائعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الذهاب و عناق ضرطة. ارجع إلى منزلك و ابحث عن أمك لتعانقها. ”مدد تشو فنغ فجأة قدمه و ركل الولد الصغير ، و رماه على بعد متر واحد. كانت الفتيات على ما يرام ، و لكن حتى الصبي أراد أن يستفيد منها؟ إلى تشو فنغ ، لا يجب على هذا الفتى التفكير في الأمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط