الملاك الأخت الكبيره
“الأخ الأكبر ، أعطني هذه الكنوز! أريا تحبهم حقًا! ”الفتاة ذات المخاط مع زى لينغ ضمت يدها و مدتتهم و أرادت الاستيلاء عليهم .
و عندما تحدث تشو فنغ بهذه الكلمات ، ذهب كل الأطفال في صمت. ألقوا بصرهم من الإعجاب والحسد تجاه الفتاة المنسية ، إيريا.
“الأخ الأكبر ، أعطني واحدة! “ألن ينجح الأمر إذا أخذت هذه التجارة معكم ؟” دفع الطفل القذر بلا خجل الرخام الذي أخرجه من سرواله إلى تشو فنغ .
على الرغم من أنها كانت كلها أطباق قروية محلية ، إلا أنه كان لا بد من القول أن العمل اليدوي لوالدة أيريا كان لطيفًا للغاية حقًا. على الأقل ، كان أفضل بكثير من الحيوانات البرية المفحمه لتشو فنغ .
“إذا كنت تريدهم ، حسنا . و لكن هناك شرط واحد. أخوك الكبير و أختك الكبرى لم يئكلوا لمدة يوم كامل يمكن للوالدين صنع الطعام اللذيذ؟ تعامل مع الأخ الأكبر و الأخت الكبرى لتناول وجبة ، ثم هذه الخرزات الروحية ستكون ملككم. ”و قال تشو فنغ.
“العمة ، الآن ، هل يمكن أن تخبرني ما الذي حدث بالفعل؟ ربما أستطيع مساعدتك حقا “. سئل تشو فنغ مرة أخرى.
و عندما تحدث تشو فنغ بهذه الكلمات ، ذهب كل الأطفال في صمت. ألقوا بصرهم من الإعجاب والحسد تجاه الفتاة المنسية ، إيريا.
“الأخ الأكبر ، أعطني واحدة! “ألن ينجح الأمر إذا أخذت هذه التجارة معكم ؟” دفع الطفل القذر بلا خجل الرخام الذي أخرجه من سرواله إلى تشو فنغ .
“هاها ، هذا رائع! في الواقع ، كانت أيريا متحمسة للغاية ، قفزت على الفور من احضان زي لينغ ، و عندما قفزت صعودا و هبوطا ، صرخت: “الأطباق التي تصنعها أمي هي الأكثر لذة! إنها تعرف كيف تصنع أي شيء ، و هي الأكثر لذة في قريتنا!
بعد ذلك ، أخبرت والدة إيريا كل شيء حدث بالتفصيل إلى تشو فنغ.
“أختي الكبرى الأخ الكبير ، تعال إلى البيت مع إيريا! سأقول لأمي أن تصنع الطعام اللذيذ لكم . كما تحدثت ، ذهبت أيريا إلى منزلها. برؤية ذلك ، تبعها تشو فنغ و زى لينغ.
“في الواقع ، في عائلتي ، هناك أيضا الملاك الشقيقة الكبرى! أختي الكبرى جميلة جداً أيضاً ، لكنها سافرت بعيدا ، و إلا فإنها يمكن أن تقارن بك ، الأخت الكبرى! ”. كما تحدثت إريا ، ألقت نظرتها نحو أمها وقالت:“ أمي ، متى ستعود أختي الكبرى ؟ أنا أفتقدها … ”
بيئة عائلة أريا لم تكن سيئة. على الأقل ، من حيث كونها في القرية الصغيرة ، فقد تم اعتبارها عائلة مزدهرة بشكل معتدل. و كانت والدة إيريا أيضا ودية للغاية. بعد أن علمت أن زي لينغ و تشو فنغ لم يأكلوا ، بدأت على عجل بطهي طاولة لذيذة من أجل تشو فنغ و زي لينغ .
“العمة ، إذا كان لديكى أي شيء تقوليه ، قفى أولاً. ألم أقل بالفعل أنني سوف أساعدك؟ ماذا حدث؟ “هل يمكن أن تخبريني بالتفصيل؟”. و بالنظر إلى ذلك ، أوقف تشو فنغ مسرعًا أم إريا .
على الرغم من أنها كانت كلها أطباق قروية محلية ، إلا أنه كان لا بد من القول أن العمل اليدوي لوالدة أيريا كان لطيفًا للغاية حقًا. على الأقل ، كان أفضل بكثير من الحيوانات البرية المفحمه لتشو فنغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي الكبرى الأخ الكبير ، تعال إلى البيت مع إيريا! سأقول لأمي أن تصنع الطعام اللذيذ لكم . كما تحدثت ، ذهبت أيريا إلى منزلها. برؤية ذلك ، تبعها تشو فنغ و زى لينغ.
أكلت زي لينغ و تشو فنغ مع شهية كبيرة. خصوصا زي لينغ. أكلت طنا من اللحوم ، لذلك يمكن أن يرى أن الفتاة كانت تتضور جوعا حقا.
ترجمة : ابراهيم
و لكن كان لا بد من القول أن الجمال كان جمال. كان تشو فنغ يلقى نظره إلى زي لينغ لأنه بغض النظر عن مقدار ما أكلته مثل الذئب ، عندما نظر إليها المرء ، فإنها لا تزال تعطى شعور بالجاذبية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخت الكبيرة ، أنتى جميلة حقا ، تماما مثل الملاك!” بعد أن عادت الفتاة إيريا إلى المنزل ، غيرت والدتها مجموعة ملابسها و غسلت وجهها. عندما كان هناك القليل بكثير من القذورات و أصبح وجهها نظيفاً ، كانت الفتاة تتمتع بمظهر لطيف للغاية ، مما جعل تشو فنغ أكثر سعادة عندما نظر إليها.
“الأخت الكبيرة ، أنتى جميلة حقا ، تماما مثل الملاك!” بعد أن عادت الفتاة إيريا إلى المنزل ، غيرت والدتها مجموعة ملابسها و غسلت وجهها. عندما كان هناك القليل بكثير من القذورات و أصبح وجهها نظيفاً ، كانت الفتاة تتمتع بمظهر لطيف للغاية ، مما جعل تشو فنغ أكثر سعادة عندما نظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، بعد إشارة زى لينغ ، قام تشو فنغ بتتبع والدة أريا و دخل المطبخ. في الواقع ، قبل أن يدخل المطبخ ، سمع تشو فنغ تموجات من النحيب. جاءوا من والدة إيريا.
“يا إيريا ، كيف يمكن أن تكون هناك ملاك في هذا العالم؟” قال تشو فنغ بشكل خفي. عدم وجود ثقافة كان مرعبا حقا. في العالم ، كان هناك متدربون فقط. كيف يمكن أن يكون هناك ملوك ؟ كانوا مجرد متدربين عسكريين مع سوء فهم عميق من قبل عامة الناس .
“العمة ، الآن ، هل يمكن أن تخبرني ما الذي حدث بالفعل؟ ربما أستطيع مساعدتك حقا “. سئل تشو فنغ مرة أخرى.
كان المواطنون الذين لم يتدربوا من قبل أحبوا أن يسموا المتدربين كالملوك أو أشياء تشبه الملوك . باختصار ، في أعينهم ، الناس الذين لديهم تدريب عالي كانوا ملوك .
* فقط في ذلك الوقت ، لوح تشو فنغ بأكمامه الكبيرة و طبقة من تشكيل الروح أحاطت بأم إيريا. بعد ذلك بوقت قصير ، أمسك تشكيل الروح ، و استخدم تقنية السماء الإمبراطورية ، و ارتفع في الهواء ، و جلب مباشرة أم إيريا فوق السحب البيضاء أيضًا .
على سبيل المثال ، تشو فنغ و زى لينغ . إذا عرضوا تدريبهم ، فمن المحتمل أن إيريا ستعتقد أنهم كانوا ملوك .
داخل مجموعة الناس ، كان هناك شخص كبير السن يستطيع الوقوف على الهواء و تغيير الطقس حسب رغبته. لذا ، اعتقد المواطنون أنه كان ملكا و لم يجرؤوا على تحديه. كان بإمكانهم فقط أن يسمحوا له بطاعة أن يبتعدوا عن الناس و لم يجرؤوا حتى على قول كلمة واحدة .
“هناك! “إذا استطاعوا الطيران ، فهم ملوك !” رمشت آيريا بأعينها الكبيرة التي تفتقر إلى أي شر و جادلت مع تشو فنغ.
في تلك اللحظة ، جاءت والدة إيريا أخيراً إلى رشدها. لذا كان بامكان تشو فنغ أن يمشي على الهواء ، و كان تشو فنغ هو الذي أحضرها في الهواء.
“حسنا ، إذا قلتى ذلك ، فإن أختك الكبيرة هنا ستكون حقا ملاك “. بعد أن نظر تشو فنغ إلى زي لينغ ، لم يستطع أن يساعد و لاكن ضحك لأن زي لينغ يمكن أن تطير! و وفقا لكلمات إيريا ، ألم تكن زي لينغ ملاك ؟
“يا إيريا ، كيف يمكن أن تكون هناك ملاك في هذا العالم؟” قال تشو فنغ بشكل خفي. عدم وجود ثقافة كان مرعبا حقا. في العالم ، كان هناك متدربون فقط. كيف يمكن أن يكون هناك ملوك ؟ كانوا مجرد متدربين عسكريين مع سوء فهم عميق من قبل عامة الناس .
“في الواقع ، في عائلتي ، هناك أيضا الملاك الشقيقة الكبرى! أختي الكبرى جميلة جداً أيضاً ، لكنها سافرت بعيدا ، و إلا فإنها يمكن أن تقارن بك ، الأخت الكبرى! ”. كما تحدثت إريا ، ألقت نظرتها نحو أمها وقالت:“ أمي ، متى ستعود أختي الكبرى ؟ أنا أفتقدها … ”
“في الواقع ، في عائلتي ، هناك أيضا الملاك الشقيقة الكبرى! أختي الكبرى جميلة جداً أيضاً ، لكنها سافرت بعيدا ، و إلا فإنها يمكن أن تقارن بك ، الأخت الكبرى! ”. كما تحدثت إريا ، ألقت نظرتها نحو أمها وقالت:“ أمي ، متى ستعود أختي الكبرى ؟ أنا أفتقدها … ”
“لقد غادرت أختك الكبرى لبضعة أيام فقط. هذه المرة ، كانت تسافر إلى مكان بعيد ، لذلك سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تعود. ”ابتسمت والدة إيريا و هي تلمس رأس إريا ، ثم سرعان ما بعد ذلك ، قالت إلى كل من تشو فنغ و زي لينغ:“ لا يزال هناك طبق واحد إضافي الذي لم تنهوه . سأذهب لأتفحصه “. أم أيريا ذهبت نحو المطبخ بينما كانت تتحدث.
في تلك اللحظة ، جاءت والدة إيريا أخيراً إلى رشدها. لذا كان بامكان تشو فنغ أن يمشي على الهواء ، و كان تشو فنغ هو الذي أحضرها في الهواء.
على الرغم من أن طفلاً ساذجًا مثل إيريا لم يستطع رؤية أي شيء خاطئ في هذا المشهد ، إلا أن تشو فنغ و زي لينغ رأيا بوضوح التغيير في مشاعر والدة إيريا. كان الحزن و العجز، و أخفت الحزن في قلبها.
“العمة ، الآن ، هل يمكن أن تخبرني ما الذي حدث بالفعل؟ ربما أستطيع مساعدتك حقا “. سئل تشو فنغ مرة أخرى.
بالتأكيد ، لم تكن أخت إيريا الكبرى تفعل شيئًا بسيطًا مثل السفر إلى مكان بعيد و حدث شيء ما في هذه القرية ، و إلا فلن يكون هناك الكثير من كبار السن و النساء يبكون بصمت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، نظرت والدة إيريا إلى تشو فنغ بعيون مختلفة ، و في نظرتها نظرت إلى تشو فنغ ، و كانت مليئة بالإعجاب.
لذلك ، بعد إشارة زى لينغ ، قام تشو فنغ بتتبع والدة أريا و دخل المطبخ. في الواقع ، قبل أن يدخل المطبخ ، سمع تشو فنغ تموجات من النحيب. جاءوا من والدة إيريا.
“هناك! “إذا استطاعوا الطيران ، فهم ملوك !” رمشت آيريا بأعينها الكبيرة التي تفتقر إلى أي شر و جادلت مع تشو فنغ.
“عمة ، ماذا حدث؟ أين ذهبت الأخت الكبرى لإريا؟ “صعد تشو فنغ و سأل.
كانوا بحاجة إلى فتح أرض على سلسلة الجبال لبناء مشروع ضخم. و لأنهم كانوا يفتقرون إلى العمال ، فقد ذهبوا في كل مكان للعثور على رجال أقوياء.
“إيه؟ أنت … “فاجئ تشو فنغ أم إريا ، و كان هناك بعض الذعر والدهشة في نظرتها إلى تشو فنغ .
“لا تقلقى. أنا متدرب . إذا كان لديكى أي صعوبات ، فلا تترددى في التحدث إلي. ربما أتمكن من مساعدتكى “. شرح تشو فنغ على عجل.
“لا تقلقى. أنا متدرب . إذا كان لديكى أي صعوبات ، فلا تترددى في التحدث إلي. ربما أتمكن من مساعدتكى “. شرح تشو فنغ على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخت الكبيرة ، أنتى جميلة حقا ، تماما مثل الملاك!” بعد أن عادت الفتاة إيريا إلى المنزل ، غيرت والدتها مجموعة ملابسها و غسلت وجهها. عندما كان هناك القليل بكثير من القذورات و أصبح وجهها نظيفاً ، كانت الفتاة تتمتع بمظهر لطيف للغاية ، مما جعل تشو فنغ أكثر سعادة عندما نظر إليها.
“هل حقا؟ أنت من المتدربين ؟ “أم إريا شبه صدقت و نصف كذبت . بعد كل شيء، كان مظهر تشو فنغ فقط مثل شاب وسيم. حتى لو كان حقا متدرب ، ما مدى قوته حتى؟
“آاااااااه ~~~~~~~” كانت سرعة تشو فنغ حقا سريعه جدا. عندما ردّت والدة إيريا ، كانت بالفعل عشرة آلاف متر في الهواء. نظرت إلى القرية الصغيرة تحت الغيوم البيضاء و صار عليها الخوف.
لذا ، هزت رأسها و قالت: “فقط دعك من ذالك ، هذه المسألة لا علاقة لك بها ، لذا لا أريد أن أدخلك إليها بدون سبب”.
أكلت زي لينغ و تشو فنغ مع شهية كبيرة. خصوصا زي لينغ. أكلت طنا من اللحوم ، لذلك يمكن أن يرى أن الفتاة كانت تتضور جوعا حقا.
* فقط في ذلك الوقت ، لوح تشو فنغ بأكمامه الكبيرة و طبقة من تشكيل الروح أحاطت بأم إيريا. بعد ذلك بوقت قصير ، أمسك تشكيل الروح ، و استخدم تقنية السماء الإمبراطورية ، و ارتفع في الهواء ، و جلب مباشرة أم إيريا فوق السحب البيضاء أيضًا .
“هل حقا؟ أنت من المتدربين ؟ “أم إريا شبه صدقت و نصف كذبت . بعد كل شيء، كان مظهر تشو فنغ فقط مثل شاب وسيم. حتى لو كان حقا متدرب ، ما مدى قوته حتى؟
“آاااااااه ~~~~~~~” كانت سرعة تشو فنغ حقا سريعه جدا. عندما ردّت والدة إيريا ، كانت بالفعل عشرة آلاف متر في الهواء. نظرت إلى القرية الصغيرة تحت الغيوم البيضاء و صار عليها الخوف.
“في الواقع ، في عائلتي ، هناك أيضا الملاك الشقيقة الكبرى! أختي الكبرى جميلة جداً أيضاً ، لكنها سافرت بعيدا ، و إلا فإنها يمكن أن تقارن بك ، الأخت الكبرى! ”. كما تحدثت إريا ، ألقت نظرتها نحو أمها وقالت:“ أمي ، متى ستعود أختي الكبرى ؟ أنا أفتقدها … ”
“العمة ، الآن ، هل يمكن أن تخبرني ما الذي حدث بالفعل؟ ربما أستطيع مساعدتك حقا “. سئل تشو فنغ مرة أخرى.
ترجمة : ابراهيم
في تلك اللحظة ، جاءت والدة إيريا أخيراً إلى رشدها. لذا كان بامكان تشو فنغ أن يمشي على الهواء ، و كان تشو فنغ هو الذي أحضرها في الهواء.
بيئة عائلة أريا لم تكن سيئة. على الأقل ، من حيث كونها في القرية الصغيرة ، فقد تم اعتبارها عائلة مزدهرة بشكل معتدل. و كانت والدة إيريا أيضا ودية للغاية. بعد أن علمت أن زي لينغ و تشو فنغ لم يأكلوا ، بدأت على عجل بطهي طاولة لذيذة من أجل تشو فنغ و زي لينغ .
في تلك اللحظة ، نظرت والدة إيريا إلى تشو فنغ بعيون مختلفة ، و في نظرتها نظرت إلى تشو فنغ ، و كانت مليئة بالإعجاب.
تم نقل جميع الرجال الأقوياء في القرية ، و كان الذين بقوا إما المسنين أو الأطفال. و لأن الأخت إيريا الكبرى كانت تتمتع بمظهر رائع ، فقد اقتادتها مجموعة الناس.
و باعتبارها عامية ، لم تفهم عالم التدريب القتالي ، و لكن في نظرها ، كان المتدربون الذين يستطيعون الطيران في الهواء و يختبئون في باطن الأرض موجودات على الإطلاق كانت مثل الملوك .
“في الواقع ، في عائلتي ، هناك أيضا الملاك الشقيقة الكبرى! أختي الكبرى جميلة جداً أيضاً ، لكنها سافرت بعيدا ، و إلا فإنها يمكن أن تقارن بك ، الأخت الكبرى! ”. كما تحدثت إريا ، ألقت نظرتها نحو أمها وقالت:“ أمي ، متى ستعود أختي الكبرى ؟ أنا أفتقدها … ”
فجأة ، ركعت أم إيريا في الهواء و مدت يديها إلى تشو فنغ معا أمامها ، “يا لورد ، أتوسل إليك ، أرجوك أنقذ ابنتي ، أرجوك أنقذ الناس في قريتي!”
“عمة ، ماذا حدث؟ أين ذهبت الأخت الكبرى لإريا؟ “صعد تشو فنغ و سأل.
“العمة ، إذا كان لديكى أي شيء تقوليه ، قفى أولاً. ألم أقل بالفعل أنني سوف أساعدك؟ ماذا حدث؟ “هل يمكن أن تخبريني بالتفصيل؟”. و بالنظر إلى ذلك ، أوقف تشو فنغ مسرعًا أم إريا .
و عندما تحدث تشو فنغ بهذه الكلمات ، ذهب كل الأطفال في صمت. ألقوا بصرهم من الإعجاب والحسد تجاه الفتاة المنسية ، إيريا.
بعد ذلك ، أخبرت والدة إيريا كل شيء حدث بالتفصيل إلى تشو فنغ.
“في الواقع ، في عائلتي ، هناك أيضا الملاك الشقيقة الكبرى! أختي الكبرى جميلة جداً أيضاً ، لكنها سافرت بعيدا ، و إلا فإنها يمكن أن تقارن بك ، الأخت الكبرى! ”. كما تحدثت إريا ، ألقت نظرتها نحو أمها وقالت:“ أمي ، متى ستعود أختي الكبرى ؟ أنا أفتقدها … ”
على بعد ثلاثمائة ميل من القرية ، كانت هناك سلسلة جبال. في تلك السلسلة الجبلية ، كانت هناك مجموعة من المتدربين الذين أرادوا إنشاء مدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، نظرت والدة إيريا إلى تشو فنغ بعيون مختلفة ، و في نظرتها نظرت إلى تشو فنغ ، و كانت مليئة بالإعجاب.
كانوا بحاجة إلى فتح أرض على سلسلة الجبال لبناء مشروع ضخم. و لأنهم كانوا يفتقرون إلى العمال ، فقد ذهبوا في كل مكان للعثور على رجال أقوياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي الكبرى الأخ الكبير ، تعال إلى البيت مع إيريا! سأقول لأمي أن تصنع الطعام اللذيذ لكم . كما تحدثت ، ذهبت أيريا إلى منزلها. برؤية ذلك ، تبعها تشو فنغ و زى لينغ.
تم نقل جميع الرجال الأقوياء في القرية ، و كان الذين بقوا إما المسنين أو الأطفال. و لأن الأخت إيريا الكبرى كانت تتمتع بمظهر رائع ، فقد اقتادتها مجموعة الناس.
على سبيل المثال ، تشو فنغ و زى لينغ . إذا عرضوا تدريبهم ، فمن المحتمل أن إيريا ستعتقد أنهم كانوا ملوك .
داخل مجموعة الناس ، كان هناك شخص كبير السن يستطيع الوقوف على الهواء و تغيير الطقس حسب رغبته. لذا ، اعتقد المواطنون أنه كان ملكا و لم يجرؤوا على تحديه. كان بإمكانهم فقط أن يسمحوا له بطاعة أن يبتعدوا عن الناس و لم يجرؤوا حتى على قول كلمة واحدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، إذا قلتى ذلك ، فإن أختك الكبيرة هنا ستكون حقا ملاك “. بعد أن نظر تشو فنغ إلى زي لينغ ، لم يستطع أن يساعد و لاكن ضحك لأن زي لينغ يمكن أن تطير! و وفقا لكلمات إيريا ، ألم تكن زي لينغ ملاك ؟
ترجمة : ابراهيم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، نظرت والدة إيريا إلى تشو فنغ بعيون مختلفة ، و في نظرتها نظرت إلى تشو فنغ ، و كانت مليئة بالإعجاب.
“الأخ الأكبر ، أعطني هذه الكنوز! أريا تحبهم حقًا! ”الفتاة ذات المخاط مع زى لينغ ضمت يدها و مدتتهم و أرادت الاستيلاء عليهم .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات