الرفض
“الكبير ، متى استعدت أن تأخذ زي لينغ بعيدا؟” بعد معرفة كل شيء وبعد فترة من الصمت ، تحدث تشو فنغ مرة أخرى لطرح السؤال.
“هذه المسألة قصة طويلة. سأخبركم بها لاحقا ، الآن سيكون من الأفضل للجميع أن تعودوا إلى مدرسة التنين أزورا . انتظر حتى أنتهي من معالجة الأمور هنا ، ثم سأجدكم “. كان تشو فنغ يشعر بالقلق من تأثر الناس فى المكان و حثهم على الرحيل.
“سأخذ زي لينغ بعيدا اليوم”. أجاب زي شوانيوان.
أما الرجل العجوز ، فقد كان ممتلئًا بالابتسامات أيضًا. على الرغم من أنه لم يقل شيئًا ، إلا أنه كان يبتسم في زي لينغ و فحصها دون أن يدري. حتى أنه هز رأسه إلى ما لا نهاية .
“كيف ستخبر زي لينغ عن هذا؟” سأل تشو فنغ.
“يو ير” بسماع هذا الاسم ، فوجئ تشو فنغ لأول مرة ، لكن كان رد فعله سريع جدا . و علم أنه يجب أن يكون الاسم السابق لزي لينغ.
“في الواقع ، بما أن وصل كل شيء إلى هذه الحالة ، لا يسعني إلا أن أقول الحقيقة. و مع ذلك ، فأنا أخشى أن يكون سلوك زي لينغ عنيد للغاية و أن ترفض العودة معهم ، و ترغب في البقاء معك بغض النظر عن الحياة أو الموت. في ذلك الوقت ، فإن أفعالها قد تضر بك و بكل فرد في قارة المقاطعات التسع “.
في تلك اللحظة ، وقف تشو فنغ في السماء عاليا و كان قادرا على رؤية ذلك على قمة برج الفراغ ، كان هناك طاولة شاي. جلست زي لينغ بجانب طاولة الشاي ، و بجانبها كان هناك رجل و امرأة و كذلك رجل مسن.
“لذلك ، تشو فنغ سيكون من الأفضل إذا ذهبت و اختبأت الآن. سيكون من الأفضل لو الأبتعاد الآن و كلما أبتعدت أبكر كلما كان ذلك أفضل. ” و قال زي شوانيوان .
بعد ذلك بوقت قصير ، نزل كل من تشو فنغ و زي لينغ معا. و بدعوة من والدي زي لينغ ، جلسا أمام طاولة الشاي على كرسيين خاليين.
“هذا …” و لكن بعد سماع كلمات زي شوانيوان ، ابتسم تشو فنغ فجأة . ثم بعد ذلك بسرعة قال: “الكبير ، لن أوقف زي لينغ إذا اضطرت للرحيل و لكن فوق ذالك ، لن أختبئ كالجبان . دعنا نعود “.
ترجمة : ابراهيم
“آاااه ، أنت بالفعل عنيد مثل زي لينغ”. في مواجهة رد تشو فنغ ، لم يكن زي شوانيوان متفاجئًا للغاية. بدلا من ذلك ، كان الأمر كما لو أنه توقع ذلك بالفعل. لذلك لم يجبر تشو فنغ على أي شيء . قام بحل تشكيل الروح أرجواني اللون و عاد إلى سلسلة جبال الفراغ .
“الجميع ، لا تقلقوا . “إذا لم تكن ثروة ، فهي ليست كارثة. إذا كانت كارثة ، فإنه لا يمكن تجنبها . ابتسم تشو فنغ بشكل مرتاح ، ثم نظر إلى زي شوانيوان و قال: “الكبير ، دعنا نذهب.”
و مع ذلك ، عندما عادوا إلى حيث كان طائر الجحيم الملكى ، لم تكن زي لينغ هناك. بالإضافة إلى ذلك كان الجميع في المشهد يتطلعون إلى يسارهم و يمينهم مع تعبيرات مذعوره .
“لذلك ، تشو فنغ سيكون من الأفضل إذا ذهبت و اختبأت الآن. سيكون من الأفضل لو الأبتعاد الآن و كلما أبتعدت أبكر كلما كان ذلك أفضل. ” و قال زي شوانيوان .
“تشو فنغ ، هذا سيء! لقد أخذ زى لينغ بعيدا من قبل شخص ما! ” برؤية تشو فنغ ، ارتفع تشانغ تيان يى بسرعة في الهواء و قال مع وجه مليء بالعصبية.
“هذه المسألة قصة طويلة. سأخبركم بها لاحقا ، الآن سيكون من الأفضل للجميع أن تعودوا إلى مدرسة التنين أزورا . انتظر حتى أنتهي من معالجة الأمور هنا ، ثم سأجدكم “. كان تشو فنغ يشعر بالقلق من تأثر الناس فى المكان و حثهم على الرحيل.
“من كان؟” سأل تشو فنغ.
بعد ذلك ، مع خمسة منهم على طاولة واحدة ، تجاذبوا أطراف الحديث لفترة طويلة. أخبروا زي لينغ عن الأشياء التي حدثت في ذلك الوقت بالتفصيل ، و ذكروا أيضا الزواج المنظم بين زي لينغ و أرخبيل التنفيذ الخالد ، و كذلك هدفهم من خلال المجيء إلى هنا للعثور على زي لينغو إعادتها.
“كان رجل عجوز ، و كذلك رجل و امرأة. لقد أطلقوا على أنفسهم اسم والدي زي لينغ ، لكن زي لينغ لم تعترف بهم حتى.
“هذا …” زي شوانيان لم يكن يعرف كيفية الرد و كان وجهه ممتلئًا بالعار. و لكن كما كانت الأمور ، لم يكن لديه أي وسيلة لإخفائها. في النهاية ، استطاع فقط أن يومئ رأسه بصمت .
“و مع ذلك ، كانا قويان للغاية. لم يكن لدينا أي طريقة للرد ، و لم نتمكن من فعل شئ سوى مشاهدتهما يئخذوا زي لينغ بعيداً . “و أوضح تشانغ تيان يى.
بعد ذلك بوقت قصير ، نزل كل من تشو فنغ و زي لينغ معا. و بدعوة من والدي زي لينغ ، جلسا أمام طاولة الشاي على كرسيين خاليين.
“أذا هل تعرف إلى أين ذهبوا؟” كانت حواجب تشو فنغ مغلقة بإحكام. كان يعلم بالفعل من أخذ زي لينغ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه … إنهم هم! “هل من الممكن أنهم لم يبتعدوا بعد؟” بسماع هذا الصوت ، لم يتمكن تشانغ تيان يى و الآخرون سوى أن يكونوا مصدومين للغاية ، و أكثر من ذلك ظهرت تعابير الخوف على وجوههم.
“انا لا اعرف. لم يقلوا أي شيء قبل أن يغادروا. “هز تشانغ تيان يى رأسه.
“تشو فنغ ، ما الذي يحدث؟” برؤية ذلك ، سارع تشانغ تيان يى و سأل.
“زي شوانيوان ! أجلب ذلك تشو فنغ إلى مدرسة الفراغ. سننتظركما على رأس برج الفراغ . ” لكن في ذلك الوقت ، ظهر صوت عجوز للغاية لرجل عجوز جاء فجأة من اتجاه مدرسة الفراغ .
“سأخذ زي لينغ بعيدا اليوم”. أجاب زي شوانيوان.
“إنه … إنهم هم! “هل من الممكن أنهم لم يبتعدوا بعد؟” بسماع هذا الصوت ، لم يتمكن تشانغ تيان يى و الآخرون سوى أن يكونوا مصدومين للغاية ، و أكثر من ذلك ظهرت تعابير الخوف على وجوههم.
أما الرجل العجوز ، فقد كان ممتلئًا بالابتسامات أيضًا. على الرغم من أنه لم يقل شيئًا ، إلا أنه كان يبتسم في زي لينغ و فحصها دون أن يدري. حتى أنه هز رأسه إلى ما لا نهاية .
في تلك اللحظة ، ألقى تشو فنغ بنظرته نحو زي شوانيوان الذي كان إلى جانبه.
“الولد الصغير ، هؤلاء الأشخاص الثلاثة غير متشابهين. يجب أن يكونوا جميعًا خبراء اللورد القتالى . إنهم ليسوا أشخاصًا من قارة المقاطعات التسع لذلك لا تكن طائشا . ”
“هذا صحيح ، إنهم هم. زي يوانشان هو اسمي الحقيقي. تشو فنغ ، اتبعني يبدو أنهم منذ البداية لم يخططوا أبداً للسماح لي بإحضار زي لينغ و رؤيتهم بنفسي. ” و قال زي شوانيوان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زي يوانشان ، إحضر يو أير و تشو فنغ إلى الأسفل. إذا كان لديك أشياء لتقولها ، اجلس أولاً “. في ذلك الوقت فقط ، تحدث ما يسموا بأسرة زي.
“تشو فنغ ، ما الذي يحدث؟” برؤية ذلك ، سارع تشانغ تيان يى و سأل.
“لذلك ، تشو فنغ سيكون من الأفضل إذا ذهبت و اختبأت الآن. سيكون من الأفضل لو الأبتعاد الآن و كلما أبتعدت أبكر كلما كان ذلك أفضل. ” و قال زي شوانيوان .
“هذه المسألة قصة طويلة. سأخبركم بها لاحقا ، الآن سيكون من الأفضل للجميع أن تعودوا إلى مدرسة التنين أزورا . انتظر حتى أنتهي من معالجة الأمور هنا ، ثم سأجدكم “. كان تشو فنغ يشعر بالقلق من تأثر الناس فى المكان و حثهم على الرحيل.
“انا لا اعرف. لم يقلوا أي شيء قبل أن يغادروا. “هز تشانغ تيان يى رأسه.
كان الناس هناك جميعا أشخاص أذكياء ، لذلك فهموا كلهم المعنى وراء كلمات تشو فنغ. كما أنهم شعروا أن الثلاثة الذين جاءوا لديهم نوايا قاسية ، لذلك لم يسأل أحد أكثر من ذلك. و مع ذلك أصبح عدم الارتياح على وجوههم أقوى قليلاً.
“هذه المسألة قصة طويلة. سأخبركم بها لاحقا ، الآن سيكون من الأفضل للجميع أن تعودوا إلى مدرسة التنين أزورا . انتظر حتى أنتهي من معالجة الأمور هنا ، ثم سأجدكم “. كان تشو فنغ يشعر بالقلق من تأثر الناس فى المكان و حثهم على الرحيل.
“الولد الصغير ، هؤلاء الأشخاص الثلاثة غير متشابهين. يجب أن يكونوا جميعًا خبراء اللورد القتالى . إنهم ليسوا أشخاصًا من قارة المقاطعات التسع لذلك لا تكن طائشا . ”
“انا لا اعرف. لم يقلوا أي شيء قبل أن يغادروا. “هز تشانغ تيان يى رأسه.
في تلك اللحظة تحدث الملك القرد الوحشى . على وجه القرد الوحشي الذي لم يخف السماء أبدا أو الأرض ظهر في الواقع أيضا نوع من الخوف.
“يو ير” بسماع هذا الاسم ، فوجئ تشو فنغ لأول مرة ، لكن كان رد فعله سريع جدا . و علم أنه يجب أن يكون الاسم السابق لزي لينغ.
إذا نظرنا إلى الوراء في جيانغ شينغ يوان و الآخرين ، فقد كانوا متشابهين. يمكن أن ينظر إلى أنهم كانوا مرعوبين بالفعل. في الواقع لم يكن خبراء اللورد القتالى موجودات يمكن أن يقاتلوا ضدها.
و لكن مقارنة بهم ، كان وجه زي لينغ الحالي قبيحا جدا. كانت تجتاح نظرها نحوها ، و يبدو أنها تحاول البحث عن شيء ما.
“الجميع ، لا تقلقوا . “إذا لم تكن ثروة ، فهي ليست كارثة. إذا كانت كارثة ، فإنه لا يمكن تجنبها . ابتسم تشو فنغ بشكل مرتاح ، ثم نظر إلى زي شوانيوان و قال: “الكبير ، دعنا نذهب.”
“و مع ذلك ، كانا قويان للغاية. لم يكن لدينا أي طريقة للرد ، و لم نتمكن من فعل شئ سوى مشاهدتهما يئخذوا زي لينغ بعيداً . “و أوضح تشانغ تيان يى.
“أمم.” أومأ زي شوانيوان برأسه ، ثم أمسك كتف تشو فنغ و ارتفع في السماء. مع هبوب عاصفة من الرياح ، مروا على الفور على رؤوس جبال لا تعد ولا تحصى و جائوا فوق مدرسة الفراغ .
“و مع ذلك ، كانا قويان للغاية. لم يكن لدينا أي طريقة للرد ، و لم نتمكن من فعل شئ سوى مشاهدتهما يئخذوا زي لينغ بعيداً . “و أوضح تشانغ تيان يى.
في تلك اللحظة ، وقف تشو فنغ في السماء عاليا و كان قادرا على رؤية ذلك على قمة برج الفراغ ، كان هناك طاولة شاي. جلست زي لينغ بجانب طاولة الشاي ، و بجانبها كان هناك رجل و امرأة و كذلك رجل مسن.
“تشو فنغ ، ما الذي يحدث؟” برؤية ذلك ، سارع تشانغ تيان يى و سأل.
كان للرجل و المرأة مظاهر جميلة جداً. و عند النظر بعناية كانوا حقا يبدوا مشابهين قليلا لزي لينغ. في تلك اللحظة ، كانوا يتطلعون إلى زي لينغ و يتحدثون عن شيء معها .
بعد ذلك بوقت قصير ، نزل كل من تشو فنغ و زي لينغ معا. و بدعوة من والدي زي لينغ ، جلسا أمام طاولة الشاي على كرسيين خاليين.
أما الرجل العجوز ، فقد كان ممتلئًا بالابتسامات أيضًا. على الرغم من أنه لم يقل شيئًا ، إلا أنه كان يبتسم في زي لينغ و فحصها دون أن يدري. حتى أنه هز رأسه إلى ما لا نهاية .
كان للرجل و المرأة مظاهر جميلة جداً. و عند النظر بعناية كانوا حقا يبدوا مشابهين قليلا لزي لينغ. في تلك اللحظة ، كانوا يتطلعون إلى زي لينغ و يتحدثون عن شيء معها .
و لكن مقارنة بهم ، كان وجه زي لينغ الحالي قبيحا جدا. كانت تجتاح نظرها نحوها ، و يبدو أنها تحاول البحث عن شيء ما.
“زي لينغ ، يجب أن تصدقى الكبير زي. لقد أخفى عنكى الكثير . و كل ما فعله كان من أجلك. ” و أوضح تشو فنغ.
عندما شاهدت تشو فنغ و زي شوانيوان ، وقفت على عجل و طارت. صعدت إلى تشو فنغ و زي شوانيوان ثم سألته: “الجد ، هل ما قالوه صحيحًا؟” هل هما والداي؟ عائلة زي لا تزال تعيش بشكل جيد ، و أنت خدعتني؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان رجل عجوز ، و كذلك رجل و امرأة. لقد أطلقوا على أنفسهم اسم والدي زي لينغ ، لكن زي لينغ لم تعترف بهم حتى.
“هذا …” زي شوانيان لم يكن يعرف كيفية الرد و كان وجهه ممتلئًا بالعار. و لكن كما كانت الأمور ، لم يكن لديه أي وسيلة لإخفائها. في النهاية ، استطاع فقط أن يومئ رأسه بصمت .
“و مع ذلك ، كانا قويان للغاية. لم يكن لدينا أي طريقة للرد ، و لم نتمكن من فعل شئ سوى مشاهدتهما يئخذوا زي لينغ بعيداً . “و أوضح تشانغ تيان يى.
“لكن جدى ، لماذا احتجت أن تخدعني؟ لماذا احتجت أن تخرجني بعيدا عن والديّ؟ لماذا احتجت أن تأخذني بعيداً عن عائلتي ، بل و كذبت قائلا إنهم قتلوا جميعاً و أردت مني أن أنتقم لهم ؟ ”ظلت زي لينغ تسأل مع وجه مليء بالارتباك. أكثر أو أقل في عينيها كان هناك بعض اللوم.
“زي لينغ ، يجب أن تصدقى الكبير زي. لقد أخفى عنكى الكثير . و كل ما فعله كان من أجلك. ” و أوضح تشو فنغ.
“زي لينغ ، يجب أن تصدقى الكبير زي. لقد أخفى عنكى الكثير . و كل ما فعله كان من أجلك. ” و أوضح تشو فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم.” أومأ زي شوانيوان برأسه ، ثم أمسك كتف تشو فنغ و ارتفع في السماء. مع هبوب عاصفة من الرياح ، مروا على الفور على رؤوس جبال لا تعد ولا تحصى و جائوا فوق مدرسة الفراغ .
بعد سماع كلمات تشو فنغ ، فقط بعد ذلك هدئت زي لينغ قليلا على الفور .
“زي لينغ ، يجب أن تصدقى الكبير زي. لقد أخفى عنكى الكثير . و كل ما فعله كان من أجلك. ” و أوضح تشو فنغ.
“زي يوانشان ، إحضر يو أير و تشو فنغ إلى الأسفل. إذا كان لديك أشياء لتقولها ، اجلس أولاً “. في ذلك الوقت فقط ، تحدث ما يسموا بأسرة زي.
ترجمة : ابراهيم
“يو ير” بسماع هذا الاسم ، فوجئ تشو فنغ لأول مرة ، لكن كان رد فعله سريع جدا . و علم أنه يجب أن يكون الاسم السابق لزي لينغ.
“و مع ذلك ، كانا قويان للغاية. لم يكن لدينا أي طريقة للرد ، و لم نتمكن من فعل شئ سوى مشاهدتهما يئخذوا زي لينغ بعيداً . “و أوضح تشانغ تيان يى.
“تشو فنغ ، زي لينغ ، دعونا نذهب إلى هناك للتحدث”. ذهب زي شوانيوان أولاً و هبط على قمة البرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا …” و لكن بعد سماع كلمات زي شوانيوان ، ابتسم تشو فنغ فجأة . ثم بعد ذلك بسرعة قال: “الكبير ، لن أوقف زي لينغ إذا اضطرت للرحيل و لكن فوق ذالك ، لن أختبئ كالجبان . دعنا نعود “.
بعد ذلك بوقت قصير ، نزل كل من تشو فنغ و زي لينغ معا. و بدعوة من والدي زي لينغ ، جلسا أمام طاولة الشاي على كرسيين خاليين.
في تلك اللحظة ، وقف تشو فنغ في السماء عاليا و كان قادرا على رؤية ذلك على قمة برج الفراغ ، كان هناك طاولة شاي. جلست زي لينغ بجانب طاولة الشاي ، و بجانبها كان هناك رجل و امرأة و كذلك رجل مسن.
في البداية ، قام والدا زى لينغ أولاً بفحص تشو فنغ بشكل تفصيلي. كان نظر أمه لينًا إلى حد ما ، و ربما كان هناك بعض الإعجاب لكن نظرة الأب كانت مليئة بالعداء. يمكن أن يرى أنه حقا لا يحب تشو فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم.” أومأ زي شوانيوان برأسه ، ثم أمسك كتف تشو فنغ و ارتفع في السماء. مع هبوب عاصفة من الرياح ، مروا على الفور على رؤوس جبال لا تعد ولا تحصى و جائوا فوق مدرسة الفراغ .
أما بالنسبة لرئيس أسرة زي التي كان لديها تدريب عميق بشكل لا يسبر غوره ، على الرغم من أنه نظر بتبسم لتشو فنغ ، فإنه شعر أنه ينظر إلى نفسه بشكل غير عادي. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أنه كان يبتسم على وجهه ، إلا أن نظرته لم تكن لطيفة. يمكن القول أنه لديه أفكار عميقة للغاية.
إذا نظرنا إلى الوراء في جيانغ شينغ يوان و الآخرين ، فقد كانوا متشابهين. يمكن أن ينظر إلى أنهم كانوا مرعوبين بالفعل. في الواقع لم يكن خبراء اللورد القتالى موجودات يمكن أن يقاتلوا ضدها.
بعد ذلك ، مع خمسة منهم على طاولة واحدة ، تجاذبوا أطراف الحديث لفترة طويلة. أخبروا زي لينغ عن الأشياء التي حدثت في ذلك الوقت بالتفصيل ، و ذكروا أيضا الزواج المنظم بين زي لينغ و أرخبيل التنفيذ الخالد ، و كذلك هدفهم من خلال المجيء إلى هنا للعثور على زي لينغو إعادتها.
“هذا …” زي شوانيان لم يكن يعرف كيفية الرد و كان وجهه ممتلئًا بالعار. و لكن كما كانت الأمور ، لم يكن لديه أي وسيلة لإخفائها. في النهاية ، استطاع فقط أن يومئ رأسه بصمت .
بعد معرفة كل شيء ، أغلقت زي لينغ عينيها و بقيت في صمت لفترة طويلة. عندها فقط توقفت تدريجياً. نظرت لأول مرة إلى تشو فنغ بابتسامة خفيفة ، ثم نظرت إلى زي شوانيوان ، و فقط في النهاية ألقت نظرتها نحو والديها و سيد العائلة و قالت: “شكرا لكم على حسن نيتكم ، لكنني أعتقد أنى اعتدت بالفعل على حياتي الحالية. بالإضافة إلى ذلك ، لدي بالفعل شخص أحبه ، لذا لن أرجع معكم مرة أخرى. ”
“تشو فنغ ، ما الذي يحدث؟” برؤية ذلك ، سارع تشانغ تيان يى و سأل.
ترجمة : ابراهيم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا …” و لكن بعد سماع كلمات زي شوانيوان ، ابتسم تشو فنغ فجأة . ثم بعد ذلك بسرعة قال: “الكبير ، لن أوقف زي لينغ إذا اضطرت للرحيل و لكن فوق ذالك ، لن أختبئ كالجبان . دعنا نعود “.
في تلك اللحظة ، ألقى تشو فنغ بنظرته نحو زي شوانيوان الذي كان إلى جانبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات