مكشوف
* باااااا * برؤية الإثنين منهم يدخلون إلى البحر ، ظهرت فكرة في رأس تشو فنغ . بعد التحقق من الاتجاه الذي كانوا يتجهون إليه ، سار حول خط رؤية الحشد و غرق في البحر . كان قد استخدم المهارة السرية ، و تقنية تقنية التنين الأزورى الأنيق ، و أراد أن يلاحقهم .
إلى جانب ذلك ، لم يتمكن هو نفسه من التأكد مما إذا كان هذا الوحش قد اقترب منه فعلاً ، لأنه لم يستطع تحديد من كان هذا الوحش .
“اللعنة ، لا أستطيع اللحاق بهم ! إنهم حقا سريعون جدا. ” لكن كان ذالك عديم الفائدة لأن الفرق في القوة كان كبيرا جدا. على الرغم من أن تشو فنغ كان يمتلك مهارة سرية ، إلا أنه ببساطة لم يتمكن من الوصول إليهم .
بعد رؤية تشو فنغ يطلق سراح السمكة الصغيرة ، غضبت يا فى . لكنها لم تطاردها ، و بدلاً من ذلك ، مع تغيرات لخطواتها ، زادت سرعة إعادة مشيها .
“يى يا يى يا ، أخي الكبير ، أتريد اللحاق بهذين الاثنين؟” و لكن فقط كما كان من المرجح أن تضيع كل أمل تشو فنغ ، ظهر صوت لطيف من بين ذراعيه فجأة .
* حفيف * و مع ذلك ، تماما كما أمسك تشو فنغ كاحلها ، شعر بقوة هائلة تنطلق نحوه . في الواقع ، أصبحت تيارات المياه المحيطة صفوفًا من الخطوط البيضاء و تجاوزها بسرعة .
و عندما خفض رأسه و نظر ، رأى الفتاة الصغيرة الخاصة ، السمكة الصغيرة ، تغمض عينها الواضحة و الكبيره بينما كانت تنظر أيضا إلى تشو فنغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بووووووم * فجأة انفجر انفجار آخر و اشتعلت رصاصة من القوة القتالية . في طرفة عين ، جائت إلى تشو فنغ . و كانت تلك يا فيي .
“إمم”. و أومأ تشو فنغ رأسه بغير وعي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بوم بوم بوم *
بشكل غير متوقع ، ابتسمت السمكة الصغيرة فجأة بشكل مذهل ، و كشفت عن صف من الأسنان البيضاء النقية ، و قالت : “الأخ الأكبر ، أمسك بقدمي! تأكد من أن تتمسك جيدا ~ ”
الفصل الأول
“حسنا.” و عرف تشو فنغ أن السمكة الصغيرة أرادت أن تأخذه للوحش و يا فيي. لذلك ، لم يتردد ، و بينما كان يتحدث ، أمسك أرجل السمكة الصغيرة .
“حسنا.” و عرف تشو فنغ أن السمكة الصغيرة أرادت أن تأخذه للوحش و يا فيي. لذلك ، لم يتردد ، و بينما كان يتحدث ، أمسك أرجل السمكة الصغيرة .
* حفيف * و مع ذلك ، تماما كما أمسك تشو فنغ كاحلها ، شعر بقوة هائلة تنطلق نحوه . في الواقع ، أصبحت تيارات المياه المحيطة صفوفًا من الخطوط البيضاء و تجاوزها بسرعة .
إلى جانب ذلك ، لم يتمكن هو نفسه من التأكد مما إذا كان هذا الوحش قد اقترب منه فعلاً ، لأنه لم يستطع تحديد من كان هذا الوحش .
كانت السمكة الصغيرة تسبح بسرعة إلى الأمام أسرع بكثير من تقنية التنين الأزورى الأنيق ، و لأن السرعة كانت سريعة جدًا ، تغير وجه تشو فنغ بشكل لا إرادي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، ابتسمت السمكة الصغيرة فجأة بشكل مذهل ، و كشفت عن صف من الأسنان البيضاء النقية ، و قالت : “الأخ الأكبر ، أمسك بقدمي! تأكد من أن تتمسك جيدا ~ ”
“في الواقع سرعة السمكة الصغيرة هي بهذه السرعة؟”
في وضع كهذا ، كان تشو فنغ يستخدم فقط المهارة السرية تقنية درع السلحفاة السوداء، لحماية نفسه بشكل أفضل و زيادة سلامته .
كان تشو فنغ مصدومًا للغاية . على الرغم من أنه كان يعرف بالفعل أنها كانت مميزة للغاية ، و أن سرعتها فى السباحة كانت سريعة للغاية ، لم يكن يعتقد أنها وصلت إلى هذا المستوى من السرعة . و كانت ببساطة تجاوزت خياله .
و عندما خفض رأسه و نظر ، رأى الفتاة الصغيرة الخاصة ، السمكة الصغيرة ، تغمض عينها الواضحة و الكبيره بينما كانت تنظر أيضا إلى تشو فنغ .
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ أكثر فضولا حول أصل السمكة الصغيرة . من الواضح أنها كانت سيدة عادية جداً ، حيث لم يكن لديها تدريبا يمكن تمييزه ، فكيف كان لها قدرات مخيفه ؟
“حسنا.” و عرف تشو فنغ أن السمكة الصغيرة أرادت أن تأخذه للوحش و يا فيي. لذلك ، لم يتردد ، و بينما كان يتحدث ، أمسك أرجل السمكة الصغيرة .
* وووووش وووووش وووووش *
ترجمة : ابراهيم
“يايا ، يايا!”
مع هذه السرعة ، رن صوت بوتشى كما خرج الاثنين منهم من البحر ، و لكن يا فيي لم تتوقف عن التحرك حتى الآن . و فقط عند دخولها الغيوم الشاسعة ، توقفت ، و ألقت نظرتها إلى الأسفل ، بعصبية .
كانت السمكة الصغيرة تشبه تنين الماء في البحر حيث كانت تسبح بسرعة . و بينما كانت تجوب المياه ، كانت تصنع أصواتًا بهيجة و سعيدة . و في مثل هذه الحالة ، سرعان ما وصلت السمكة الصغيرة إلى يا فاي و الوحش .
و لكن مع مرور لحظات و ثواني ، أصبحت دائرة المعركة أكثر فوضوية . كان تشو فنغ ببساطة غير قادر على رؤية أعماله بوضوح . ما كان يمكن أن يراه هو مجرد الرعب ، و كذلك العالم تحت سطح البحر في خراب تام .
* بوم بوم بوم *
أيضا ، بعد التركيز على موقف الوحش ، بدأ تشو فنغ في التواصل مع الوحش مع الرسائل العقلية . و لكن ، كان ذالك عديم الفائدة لأن الوحش لم يرد ببساطة ، كما لو أنه لم يستلم رسائله .
في تلك اللحظة ، كان يا فيي و الوحش يتقاتل أحدهما ضد الآخر . و امتدت طبقات من المياه البرية بشكل متقطع في مياه البحر و الركام في أعماق البحار و تخللت تلك المنطقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بوم بوم بوم *
كانت قوة المعركة بين اثنين من اللوردات القتاليين من الدرجة الخامسة مرعبة للغاية. حتى أن تشو فنغ لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من اللازم لأنه إذا كانت قد اجتاحته ، حتى بقايا المعركة المتوحشة يمكن أن تسلب حياة تشو فنغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟ لماذا لم تقتلني من قبل؟”
في وضع كهذا ، كان تشو فنغ يستخدم فقط المهارة السرية تقنية درع السلحفاة السوداء، لحماية نفسه بشكل أفضل و زيادة سلامته .
كانت قوة المعركة بين اثنين من اللوردات القتاليين من الدرجة الخامسة مرعبة للغاية. حتى أن تشو فنغ لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من اللازم لأنه إذا كانت قد اجتاحته ، حتى بقايا المعركة المتوحشة يمكن أن تسلب حياة تشو فنغ .
أيضا ، بعد التركيز على موقف الوحش ، بدأ تشو فنغ في التواصل مع الوحش مع الرسائل العقلية . و لكن ، كان ذالك عديم الفائدة لأن الوحش لم يرد ببساطة ، كما لو أنه لم يستلم رسائله .
“يى يا يى يا ، أخي الكبير ، أتريد اللحاق بهذين الاثنين؟” و لكن فقط كما كان من المرجح أن تضيع كل أمل تشو فنغ ، ظهر صوت لطيف من بين ذراعيه فجأة .
“من أنت؟ لماذا لم تقتلني من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، ابتسمت السمكة الصغيرة فجأة بشكل مذهل ، و كشفت عن صف من الأسنان البيضاء النقية ، و قالت : “الأخ الأكبر ، أمسك بقدمي! تأكد من أن تتمسك جيدا ~ ”
“أنت بالتأكيد تعرف من أنا! رأيت من خلال قناعى و تعرف أنني تشو فنغ أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بووووووم * فجأة انفجر انفجار آخر و اشتعلت رصاصة من القوة القتالية . في طرفة عين ، جائت إلى تشو فنغ . و كانت تلك يا فيي .
“من أنت بالضبط؟ لماذا تذبح الأبرياء في هذا المكان ؟ يرجى الرد علي . ليس لدي أي نوايا سيئة ، و ربما أستطيع مساعدتك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، ابتسمت السمكة الصغيرة فجأة بشكل مذهل ، و كشفت عن صف من الأسنان البيضاء النقية ، و قالت : “الأخ الأكبر ، أمسك بقدمي! تأكد من أن تتمسك جيدا ~ ”
و لكن ، لم يستسلم تشو فنغ . كان يعتقد اعتقادا راسخا أن الوحش سمع رسائله العقلية ، و يعتقد أيضا أن الوحش كان ذكيا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت!”
و لكن مع مرور لحظات و ثواني ، أصبحت دائرة المعركة أكثر فوضوية . كان تشو فنغ ببساطة غير قادر على رؤية أعماله بوضوح . ما كان يمكن أن يراه هو مجرد الرعب ، و كذلك العالم تحت سطح البحر في خراب تام .
“يايا ، يايا!”
* بووووووم * فجأة انفجر انفجار آخر و اشتعلت رصاصة من القوة القتالية . في طرفة عين ، جائت إلى تشو فنغ . و كانت تلك يا فيي .
عندما ذهبت يا فاي إلى تشو فنغ ، مدت يدها ، بشكل غير متوقع من خلال تقنية درع السلحفاة السوداء لتشو فنغ ، و أمسكت بكتف تشو فنغ .
عندما ذهبت يا فاي إلى تشو فنغ ، مدت يدها ، بشكل غير متوقع من خلال تقنية درع السلحفاة السوداء لتشو فنغ ، و أمسكت بكتف تشو فنغ .
كان تشو فنغ يراهن . ما راهن عليه هو أن يا فاي كشفت عن الرسائل العقلية للوحش ، و لكن ليس الأشياء التي قالها للوحش .
* عوووش * بسرعة بعد ذلك ، لم تقل أي شيء آخر و إنطلقت مباشرة نحو سطح البحر بينما كانت يدها على تشو فنغ .
“في الواقع سرعة السمكة الصغيرة هي بهذه السرعة؟”
* اااوووو ~~~~~ * في تلك اللحظة ، كان بإمكان تشو فنغ سماع طلقات لا نهاية لها من الصخب الغاضب المدوي من الأسفل . كانت الهالة قوية للغاية تقترب بسرعة ، و دون حتى التفكير ، عرف تشو فنغ أنها بالتأكيد للوحش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه لم يكن يعرف لماذا أخذته يا في ، كان تشو فنغ يعرف بشكل لا شعوري أن الأحداث الان كانت تتجه نحو اتجاه سيئ . لذلك ، أرسل على عجل رسالة عقلية إلى السمكة الصغيرة . “اهربى!” كما بعث لها الرسالة ، رمي تشو فنغ السمكة الصغيرة من ذراعيه .
في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ أكثر فضولا حول أصل السمكة الصغيرة . من الواضح أنها كانت سيدة عادية جداً ، حيث لم يكن لديها تدريبا يمكن تمييزه ، فكيف كان لها قدرات مخيفه ؟
“أنت!”
كانت السمكة الصغيرة تسبح بسرعة إلى الأمام أسرع بكثير من تقنية التنين الأزورى الأنيق ، و لأن السرعة كانت سريعة جدًا ، تغير وجه تشو فنغ بشكل لا إرادي .
بعد رؤية تشو فنغ يطلق سراح السمكة الصغيرة ، غضبت يا فى . لكنها لم تطاردها ، و بدلاً من ذلك ، مع تغيرات لخطواتها ، زادت سرعة إعادة مشيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع هذه السرعة ، رن صوت بوتشى كما خرج الاثنين منهم من البحر ، و لكن يا فيي لم تتوقف عن التحرك حتى الآن . و فقط عند دخولها الغيوم الشاسعة ، توقفت ، و ألقت نظرتها إلى الأسفل ، بعصبية .
كان تشو فنغ يراهن . ما راهن عليه هو أن يا فاي كشفت عن الرسائل العقلية للوحش ، و لكن ليس الأشياء التي قالها للوحش .
أيضا في تلك اللحظة ، اكتشف تشو فنغ أن يا فاي قد أصيبت . فى كتفها الأيسر ، كانت هناك بعض الجروح الدامية . في الواقع ، أصيب لورد قتالى من الدرجة الخامسة بجروح من كونه مختبئًا .
و لكن مع مرور لحظات و ثواني ، أصبحت دائرة المعركة أكثر فوضوية . كان تشو فنغ ببساطة غير قادر على رؤية أعماله بوضوح . ما كان يمكن أن يراه هو مجرد الرعب ، و كذلك العالم تحت سطح البحر في خراب تام .
لم تلتفت يا فاي إلى تشو فنغ . كانت تحدق في سطح البحر منذ فترة طويلة ، و فقط بعد أن لم تجد أي آثار للوحش الذي كان يطاردها بعد ذلك ، ألقت بصرها الشرس على تشو فنغ و بدأت تفحصه بعناية . كانت مثل هذه النظرة ببساطة كما لو كانت تريد أن ترى بالكامل من خلال تشو فنغ بأكمله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو فنغ مصدومًا للغاية . على الرغم من أنه كان يعرف بالفعل أنها كانت مميزة للغاية ، و أن سرعتها فى السباحة كانت سريعة للغاية ، لم يكن يعتقد أنها وصلت إلى هذا المستوى من السرعة . و كانت ببساطة تجاوزت خياله .
“هراء ، إنها في الواقع روحانية عالمية كذلك! مع قوتها ، ربما كانت قد اكتشفت الرسالة العقلية بيني و بين الوحش! ” الشعور بالنظرة القوية و القوة الروحية القوية ، تجمد قلب تشو فنغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هراء ، إنها في الواقع روحانية عالمية كذلك! مع قوتها ، ربما كانت قد اكتشفت الرسالة العقلية بيني و بين الوحش! ” الشعور بالنظرة القوية و القوة الروحية القوية ، تجمد قلب تشو فنغ .
في الواقع ، بعد أن نظرت بعناية في تشو فنغ ، سألت يا فاي فجأة بشراسة: “أنت على الجانب نفسه مع هذا الوحش؟”
“إمم”. و أومأ تشو فنغ رأسه بغير وعي .
“ماذا تقولى ؟ كيف يمكن أن أكون مع هذا الوحش! “و نجح تشو فنغ فى النفي . في الوقت الحاضر ، كان في يد يا فيي ، لذلك بطبيعة الحال لم يتمكن من الاعتراف بأنه كان مع الوحش ، و إلا فإنه سيكون ببساطة مثل النظر إلى الموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بووووووم * فجأة انفجر انفجار آخر و اشتعلت رصاصة من القوة القتالية . في طرفة عين ، جائت إلى تشو فنغ . و كانت تلك يا فيي .
إلى جانب ذلك ، لم يتمكن هو نفسه من التأكد مما إذا كان هذا الوحش قد اقترب منه فعلاً ، لأنه لم يستطع تحديد من كان هذا الوحش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بوم بوم بوم *
“همف ، قلل من هذا . الآن ، كل الرسائل العقلية التي أرسلتها إلى هذا الوحش أعرف كل شيء أخبرته به أنت و لا تجرؤ على إنكار ذلك ؟! “استجوبته يا فيي بسرعة .
* حفيف * و مع ذلك ، تماما كما أمسك تشو فنغ كاحلها ، شعر بقوة هائلة تنطلق نحوه . في الواقع ، أصبحت تيارات المياه المحيطة صفوفًا من الخطوط البيضاء و تجاوزها بسرعة .
“بما أنكى تعرف بالفعل ما قلته للوحش ، ثم أكثر من ذلك ، لا يجب أن تظلميني ! بوضوح ، كنت ألعن هذا الوحش! “لا تقلى لي أن شتمه يعني أنني معه !” و قال تشو فنغ بحذر .
* اااوووو ~~~~~ * في تلك اللحظة ، كان بإمكان تشو فنغ سماع طلقات لا نهاية لها من الصخب الغاضب المدوي من الأسفل . كانت الهالة قوية للغاية تقترب بسرعة ، و دون حتى التفكير ، عرف تشو فنغ أنها بالتأكيد للوحش .
كان تشو فنغ يراهن . ما راهن عليه هو أن يا فاي كشفت عن الرسائل العقلية للوحش ، و لكن ليس الأشياء التي قالها للوحش .
كانت السمكة الصغيرة تشبه تنين الماء في البحر حيث كانت تسبح بسرعة . و بينما كانت تجوب المياه ، كانت تصنع أصواتًا بهيجة و سعيدة . و في مثل هذه الحالة ، سرعان ما وصلت السمكة الصغيرة إلى يا فاي و الوحش .
السبب الذي جعل تشو فنغ يراهن بمثل هذا الرهان هو لأنه كان لديه بعض الثقة . على الرغم من أنه كان يعلم أن يا فاي كانت أيضاً روحانية عالمية ، و ربما كانت تقنيات تشكيل الروح الخاصة بها فوق خاصته ، شعر تشو فنغ أنه حتى لو التقطت رسائله العقلية من قبل يا فاي ، لربما لم تسمع بوضوح ما قاله تشو فنغ .
“في الواقع سرعة السمكة الصغيرة هي بهذه السرعة؟”
ترجمة : ابراهيم
كانت قوة المعركة بين اثنين من اللوردات القتاليين من الدرجة الخامسة مرعبة للغاية. حتى أن تشو فنغ لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من اللازم لأنه إذا كانت قد اجتاحته ، حتى بقايا المعركة المتوحشة يمكن أن تسلب حياة تشو فنغ .
الفصل الأول
و لكن مع مرور لحظات و ثواني ، أصبحت دائرة المعركة أكثر فوضوية . كان تشو فنغ ببساطة غير قادر على رؤية أعماله بوضوح . ما كان يمكن أن يراه هو مجرد الرعب ، و كذلك العالم تحت سطح البحر في خراب تام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو فنغ مصدومًا للغاية . على الرغم من أنه كان يعرف بالفعل أنها كانت مميزة للغاية ، و أن سرعتها فى السباحة كانت سريعة للغاية ، لم يكن يعتقد أنها وصلت إلى هذا المستوى من السرعة . و كانت ببساطة تجاوزت خياله .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات