تمزق سماء الليل
و مع ذلك ، بعد سماع كلمات يا فيي ، غرق يا تسونغ يون في تفكير عميق . فقط بعد فترة طويلة سأل “في إير ، قلتى أن هذه الداويست تشيوشوي هى روحانى عالمي بعبائة ذهبية ؟”
“إممم .” أومأت يا فيي رأسها بالتأكيد .
“الإبنة المقدسة لكنيسة حرق السماء ، تشيوشوي فويان؟!
“هل ترتدي تنورة بيضاء ؟!” استمر يا زونغ يون في السؤال .
“هناك شذوذ في السماء في الخارج ، يرجى الخروج و مراقبته” و أجابت الخادمة بشدة .
“إمم. جدي ، كيف عرفت ؟ هل يمكن أنك تعرفها؟ ” و سألت يا فيي بشكل محير .”
في الواقع ، لقد كان ثقب . على الرغم من أن الليل محاط بها ، لا يزال بإمكان المرء أن يرى أنها كان ثقب . كان هذا الشذوذ يتوسع تدريجيا ، كما لو كانت السماء تتمزق .
“في إير ، هل لهذه المرأة مظهر رائع ؟ على الرغم من أنها تقترب من سن الأربعين ، فهل لا يزال لديها بشرة و سلوك متفوق على الآخرين ؟ “استمر يا زونغ يون في السؤال .
“في إير ، انظرى بعناية. انظرى إلى شكل الدموع. و قال يا زونغ يون و هو يشير إلى سماء الليل : “ألا يبدو الأمر و كأن شخصًا ما يستخدم أيديه لتمزيق السماء؟”
“لقد استخدمت حجابًا لتغطية وجهها ، لذلك لم أتمكن من الرؤية ، و لكن بالنظر إلى شكلها و مخطط وجهها ، تمكنت من رؤية أنها كانت جميلة جدًا . أما بالنسبة لسلوكها … فبالتفكير في الأمر و من كلماتك كان لديها بالفعل سلوك غير عادي بدا و كأنها تركت العالم البشري “.
“إذا كان الأمر كذلك ، فكيف يمكن أن تظهر تشيوشوي فويان ، ابنة المقدسة لكنيسة حرق السماء ، في منطقة البحر الشرقي؟”
بعد أن سمع كلمات يا فيي ، أومأ يا زونغ يون رأسه برفق ، و ظهر تلميح من إبتسامة مهتمة ، حيث ارتفعت زوايا فمه .
“ماذا؟ شذوذ في السماء؟ ” بسماع هذه الكلمات ، تغيرت تعبيرات يا تسونغ يون و يا فيي قليلا ، ثم أمسكت يا تسونغ يون يا فيي . ثم تحرك جسمه قليلاً ، و أصبح خيطاً من الضوء ، و وصل إلى السماء خارج القصر .
في تلك اللحظة ، أكدت يا فيي أن جدها كان يعرف بالتأكيد من كان الداويست تشيوشوي ، و إلا لما كان تصرف هكذا . و هكذا ، كانت أيضا مستغربة للغاية حول من كانت .
لكن هذه المرة ، المشهد مختلف . لا يبدو مثل نزول جسد بدائى . يبدو أكثر مثل وجود مرعب يمزق السماء بقوة .
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فهذه الداويست تشيوشوى ليس شخصًا بسيطًا على الإطلاق . و قال يا زونغ يون : “يجب أن تكون هي الشخص الذي كان يُدعى الجمال رقم واحد في منطقة البحر الشرقي في ذلك الوقت ، و في الوقت نفسه ، الإبنة المقدسة لكنيسة حرق السماء ، تشيوشوي فويان”.
“ماذا؟ شذوذ في السماء؟ ” بسماع هذه الكلمات ، تغيرت تعبيرات يا تسونغ يون و يا فيي قليلا ، ثم أمسكت يا تسونغ يون يا فيي . ثم تحرك جسمه قليلاً ، و أصبح خيطاً من الضوء ، و وصل إلى السماء خارج القصر .
“الإبنة المقدسة لكنيسة حرق السماء ، تشيوشوي فويان؟!
على الرغم من أنه يبدو على السطح هادئا ، بدا الإرهاب الرهيب على نحو غير عادي على الفور على وجهها المفزع بالفعل . حتى جسدها بدأ يرتجف قليلاً ، ثم قالت بصوتها الوديع: “جدي … ما هذا ؟”
“جدي ، غير ممكن ، أليس كذلك؟ ألم تقل أنه قبل أكثر من عشر سنوات ، قامت كنيسة حرق السماء بالفعل بقيادة الكنيسة بأكملها إلى الطريق السماوي ، و انتقلت إلى الأراضي المقدسة القتالية ؟”
“إنتظرى”. و مع ذلك ، قبل السماح لها بالتصرف ، تم إيقافها من قبل جدها ، يا تسونغ يون . بعد أن أوقفها ، سأل بشدة : “ما هي الأمور العاجلة التي لديكى ، قليها مباشرة”.
“إذا كان الأمر كذلك ، فكيف يمكن أن تظهر تشيوشوي فويان ، ابنة المقدسة لكنيسة حرق السماء ، في منطقة البحر الشرقي؟”
“ماذا؟ شذوذ في السماء؟ ” بسماع هذه الكلمات ، تغيرت تعبيرات يا تسونغ يون و يا فيي قليلا ، ثم أمسكت يا تسونغ يون يا فيي . ثم تحرك جسمه قليلاً ، و أصبح خيطاً من الضوء ، و وصل إلى السماء خارج القصر .
كان وجه يا فيي ممتلئًا بالصدمة . بعد كل شيء ، كان اسم تشيوشوي فويان معروفًا جدًا في منطقة البحر الشرقي . على الرغم من أن كنيسة حرق السماء قد اختفت لسنوات عديدة ، إلا أن الكثير من الناس لم ينسوا اسمها العظيم . كانت رمزا لعهد ، كان عاشق عددا لا يحصى من الناس في أحلامهم .
بعد سماع جدها يتكلم ، نظرت يا فيي بالتفصيل مرة أخرى ، على جانبي التوسع الذي لا نهاية له في السماء .
“من المحتمل أنكى لا تعرف هذا . في ذلك الوقت ، عندما كانت كنيسة حرق السماء تتحرك ، فقد كنت أراقبهم من بعيد إلى جانب سيد الأرخبيل . في ذلك الوقت ، كانت قد لاحظت بعناية الناس من كنيسة حرق السماء . اكتشفت أن جميع الخبراء المشهورين كانوا هناك ، و لكن فقط الإبنة المقدسة تشيوشوي فويان لم تظهر نفسها .
في تلك اللحظة ، أكدت يا فيي أن جدها كان يعرف بالتأكيد من كان الداويست تشيوشوي ، و إلا لما كان تصرف هكذا . و هكذا ، كانت أيضا مستغربة للغاية حول من كانت .
“في ذلك الوقت ، شعرت أنها ربما لم تكن قد غادرت مع كنيسة حرق السماء . و الآن الداويست تشيوشوي ظهرت ، بغض النظر عن العمر أو الخصائص ، كانت قريبة جدا من تشيوشوي فويان . لذا ، قررت أنها من المحتمل جدا أن تكون تشيوشوي فويان ، “و قال يا تسونغ يون .
بعد أن سمع كلمات يا فيي ، أومأ يا زونغ يون رأسه برفق ، و ظهر تلميح من إبتسامة مهتمة ، حيث ارتفعت زوايا فمه .
“هذا يعني أنها حقا تشيوشوي فويان ؟ لا عجب . لا عجب أنها لم تضع أرخبيل التنفيذ الخالد في عينيها . و بصفتها الأبنة المقدسة لكنيسة حرق السماء ، فإنها تتمتع بمثل هذه المؤهلات .” و تنهدت يا فيي ، بلا حراك مع وجهها المظلم .
“جدي ، ما الذي يحدث؟ هل يمكن أن يكون هناك هيئة بدائية تنزل؟ “لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تنظر فيها يا فيي إلى مثل هذا الموقف . من حين كانت صغيرة ، كانت قد شهدت شذوذًا في السماء ، و في ذلك الوقت كان هناك جسد بدائى جاء إلى منطقة البحر الشرقي . هذا الجسد البدائى كان زي لينغ .
“الفتاة السخيفة ، على الرغم من أن كنيسة حرق السماء قوية ، كان كل ذالك منذ سنوات عديدة مضت . في الوقت الحالي ، لم تعد كنيسة حرق السماء موجودة ، و ليس لدى تشيوشوي فويان أيضًا قوة هائلة تحميها . على الأكثر ، هي خبيرة مخفية عن العالم . لا داعي للخوف منها ” و قالت يا تسونغ يون .
على الرغم من أنه يبدو على السطح هادئا ، بدا الإرهاب الرهيب على نحو غير عادي على الفور على وجهها المفزع بالفعل . حتى جسدها بدأ يرتجف قليلاً ، ثم قالت بصوتها الوديع: “جدي … ما هذا ؟”
“لكن الجد ، تشيوشوي فويان لا تزال هى الابنة المقدسة لكنيسة حرق السماء . كانت قوية إلى حد كبير في ذلك الوقت ، لذلك الآن ، أنا متأكدة من أنها أقوى . من الأفضل لك ألا تستفزها ” و نصحت يا فيي عن قصد . على الرغم من ذلك ، كانت تقوم بإعداد جدها للقيام بخطوة .
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فهذه الداويست تشيوشوى ليس شخصًا بسيطًا على الإطلاق . و قال يا زونغ يون : “يجب أن تكون هي الشخص الذي كان يُدعى الجمال رقم واحد في منطقة البحر الشرقي في ذلك الوقت ، و في الوقت نفسه ، الإبنة المقدسة لكنيسة حرق السماء ، تشيوشوي فويان”.
“هاها ، فيى إير السخيفة ، أنتى حقا تبالغين في تشيوشوي فويان .
“ذلك رائع! كنت أعرف أن جدي هو الأقوى. ” وقفت يا فيي بسعادة و قفزت حولها . كانت فى حالة نشوة . أمام جدها ، بقي موقفها المتكبر بعيدا . و كانت مثل طفل لطيف قليلا حتى .
“إن الابن المقدس لكنيسة حرق السماء ، هوانغفو هاويوي هو في الواقع قوي ، لكن الإبنة المقدسة تشيوشوي فويان بعيدة كل البعد عن كونها قوية . في ذلك الوقت ، لم تستطع أن تضربني أنا جدك ، ناهيكى عن الآن؟”
“إمم. جدي ، كيف عرفت ؟ هل يمكن أنك تعرفها؟ ” و سألت يا فيي بشكل محير .”
“من الذي قلتيه ، إنها مقيمة في بحر الدم الأبدي حالياً ؟ أحضريني بسرعة لهناك . إذا لم أعطيها درساً ، فستفكر حقاً أن حفيدتي الثمينة هي متعة للتنمر! ” و قال يا زونغ يون و هو يربت على صدره . كما هو متوقع ، كان يصدق كلمات يا فيي .
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فهذه الداويست تشيوشوى ليس شخصًا بسيطًا على الإطلاق . و قال يا زونغ يون : “يجب أن تكون هي الشخص الذي كان يُدعى الجمال رقم واحد في منطقة البحر الشرقي في ذلك الوقت ، و في الوقت نفسه ، الإبنة المقدسة لكنيسة حرق السماء ، تشيوشوي فويان”.
“ذلك رائع! كنت أعرف أن جدي هو الأقوى. ” وقفت يا فيي بسعادة و قفزت حولها . كانت فى حالة نشوة . أمام جدها ، بقي موقفها المتكبر بعيدا . و كانت مثل طفل لطيف قليلا حتى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. ظاهرة نزول الجسد البدائى دائما تصرف عيون الشخص بعيدا . كما أنها مثلت القوة البدائية الخاصة التي سيتفهمونها .
* باااام * و لكن فقط في تلك اللحظة ، تم فتح الباب المغلق بإحكام من قبل شخص ما . و قالت إحدى الخادمات ، التي كانت مفعمة بالهلع بصوت عالٍ: “اللورد الخالد الأول ، السيدة يا فيي ، هذا ليس جيداً!”
“لكن الجد ، تشيوشوي فويان لا تزال هى الابنة المقدسة لكنيسة حرق السماء . كانت قوية إلى حد كبير في ذلك الوقت ، لذلك الآن ، أنا متأكدة من أنها أقوى . من الأفضل لك ألا تستفزها ” و نصحت يا فيي عن قصد . على الرغم من ذلك ، كانت تقوم بإعداد جدها للقيام بخطوة .
“الوقحة! أنا أتحدث مع جدي . من الذي سمح لكى بالتطفل دون الإبلاغ ؟ “برؤية ذالك ، أصبحت يا فيي غاضبة ، و أشارت إلى العبد و كانت ستضربها .
“هاها ، فيى إير السخيفة ، أنتى حقا تبالغين في تشيوشوي فويان .
“إنتظرى”. و مع ذلك ، قبل السماح لها بالتصرف ، تم إيقافها من قبل جدها ، يا تسونغ يون . بعد أن أوقفها ، سأل بشدة : “ما هي الأمور العاجلة التي لديكى ، قليها مباشرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدي ، غير ممكن ، أليس كذلك؟ ألم تقل أنه قبل أكثر من عشر سنوات ، قامت كنيسة حرق السماء بالفعل بقيادة الكنيسة بأكملها إلى الطريق السماوي ، و انتقلت إلى الأراضي المقدسة القتالية ؟”
“اللورد الأول الخالد ، السيدة يا في.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعني أنها حقا تشيوشوي فويان ؟ لا عجب . لا عجب أنها لم تضع أرخبيل التنفيذ الخالد في عينيها . و بصفتها الأبنة المقدسة لكنيسة حرق السماء ، فإنها تتمتع بمثل هذه المؤهلات .” و تنهدت يا فيي ، بلا حراك مع وجهها المظلم .
“هناك شذوذ في السماء في الخارج ، يرجى الخروج و مراقبته” و أجابت الخادمة بشدة .
“هل ترتدي تنورة بيضاء ؟!” استمر يا زونغ يون في السؤال .
“ماذا؟ شذوذ في السماء؟ ” بسماع هذه الكلمات ، تغيرت تعبيرات يا تسونغ يون و يا فيي قليلا ، ثم أمسكت يا تسونغ يون يا فيي . ثم تحرك جسمه قليلاً ، و أصبح خيطاً من الضوء ، و وصل إلى السماء خارج القصر .
“إن الابن المقدس لكنيسة حرق السماء ، هوانغفو هاويوي هو في الواقع قوي ، لكن الإبنة المقدسة تشيوشوي فويان بعيدة كل البعد عن كونها قوية . في ذلك الوقت ، لم تستطع أن تضربني أنا جدك ، ناهيكى عن الآن؟”
في تلك اللحظة ، اكتشفوا أنه فوق العديد من الجزر العائمة ، عدد قليل من الناس قد ارتفعوا إلى السماء ، و كانوا يحدقون في سماء الليل مع وجوه مليئة بالدهشة .
و عندما رفعوا رؤوسهم لينظروا كذلك ، تغيرت وجوه يا زونغ يون و يا فيي إلى حد كبير . ظهرت صدمة لا تضاهى في عيونهم و اتسعت بشكل مستدير .
و عندما رفعوا رؤوسهم لينظروا كذلك ، تغيرت وجوه يا زونغ يون و يا فيي إلى حد كبير . ظهرت صدمة لا تضاهى في عيونهم و اتسعت بشكل مستدير .
“ماذا؟ شذوذ في السماء؟ ” بسماع هذه الكلمات ، تغيرت تعبيرات يا تسونغ يون و يا فيي قليلا ، ثم أمسكت يا تسونغ يون يا فيي . ثم تحرك جسمه قليلاً ، و أصبح خيطاً من الضوء ، و وصل إلى السماء خارج القصر .
كان ذلك لأنه في تلك اللحظة ، في السماء المليئة بالنجوم ، ظهر شذوذ حقيقي .
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فهذه الداويست تشيوشوى ليس شخصًا بسيطًا على الإطلاق . و قال يا زونغ يون : “يجب أن تكون هي الشخص الذي كان يُدعى الجمال رقم واحد في منطقة البحر الشرقي في ذلك الوقت ، و في الوقت نفسه ، الإبنة المقدسة لكنيسة حرق السماء ، تشيوشوي فويان”.
لم يكن معروفًا كم كان بعيدًا عنهم ، لكنه كان بالتأكيد أعلى أنهار النجوم في التسع السماوات حيث لا يمكن لأحد الوصول إليه . هناك ، ظهر ثقب .
“في إير ، هل لهذه المرأة مظهر رائع ؟ على الرغم من أنها تقترب من سن الأربعين ، فهل لا يزال لديها بشرة و سلوك متفوق على الآخرين ؟ “استمر يا زونغ يون في السؤال .
في الواقع ، لقد كان ثقب . على الرغم من أن الليل محاط بها ، لا يزال بإمكان المرء أن يرى أنها كان ثقب . كان هذا الشذوذ يتوسع تدريجيا ، كما لو كانت السماء تتمزق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد الأول الخالد ، السيدة يا في.”
“السماء! تم تمزيق السماء! ماذا يحدث؟ هل هذه هى نهاية العالم الذي تصوره الأساطير ، و السماء سوف تهبط علينا ؟! ” برؤية الدموع تزداد حجماً و تكبر ، بدأ بعض الناس ذوي القلوب الأضعف بالصراخ .
كان وجه يا فيي ممتلئًا بالصدمة . بعد كل شيء ، كان اسم تشيوشوي فويان معروفًا جدًا في منطقة البحر الشرقي . على الرغم من أن كنيسة حرق السماء قد اختفت لسنوات عديدة ، إلا أن الكثير من الناس لم ينسوا اسمها العظيم . كانت رمزا لعهد ، كان عاشق عددا لا يحصى من الناس في أحلامهم .
“جدي ، ما الذي يحدث؟ هل يمكن أن يكون هناك هيئة بدائية تنزل؟ “لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تنظر فيها يا فيي إلى مثل هذا الموقف . من حين كانت صغيرة ، كانت قد شهدت شذوذًا في السماء ، و في ذلك الوقت كان هناك جسد بدائى جاء إلى منطقة البحر الشرقي . هذا الجسد البدائى كان زي لينغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأنه في تلك اللحظة ، في السماء المليئة بالنجوم ، ظهر شذوذ حقيقي .
“لا. ظاهرة نزول الجسد البدائى دائما تصرف عيون الشخص بعيدا . كما أنها مثلت القوة البدائية الخاصة التي سيتفهمونها .
لكن هذه المرة ، المشهد مختلف . لا يبدو مثل نزول جسد بدائى . يبدو أكثر مثل وجود مرعب يمزق السماء بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استخدمت حجابًا لتغطية وجهها ، لذلك لم أتمكن من الرؤية ، و لكن بالنظر إلى شكلها و مخطط وجهها ، تمكنت من رؤية أنها كانت جميلة جدًا . أما بالنسبة لسلوكها … فبالتفكير في الأمر و من كلماتك كان لديها بالفعل سلوك غير عادي بدا و كأنها تركت العالم البشري “.
“في إير ، انظرى بعناية. انظرى إلى شكل الدموع. و قال يا زونغ يون و هو يشير إلى سماء الليل : “ألا يبدو الأمر و كأن شخصًا ما يستخدم أيديه لتمزيق السماء؟”
“هل ترتدي تنورة بيضاء ؟!” استمر يا زونغ يون في السؤال .
بعد سماع جدها يتكلم ، نظرت يا فيي بالتفصيل مرة أخرى ، على جانبي التوسع الذي لا نهاية له في السماء .
“الفتاة السخيفة ، على الرغم من أن كنيسة حرق السماء قوية ، كان كل ذالك منذ سنوات عديدة مضت . في الوقت الحالي ، لم تعد كنيسة حرق السماء موجودة ، و ليس لدى تشيوشوي فويان أيضًا قوة هائلة تحميها . على الأكثر ، هي خبيرة مخفية عن العالم . لا داعي للخوف منها ” و قالت يا تسونغ يون .
على الرغم من أنه يبدو على السطح هادئا ، بدا الإرهاب الرهيب على نحو غير عادي على الفور على وجهها المفزع بالفعل . حتى جسدها بدأ يرتجف قليلاً ، ثم قالت بصوتها الوديع: “جدي … ما هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد الأول الخالد ، السيدة يا في.”
ترجمة : ابراهيم
“هاها ، فيى إير السخيفة ، أنتى حقا تبالغين في تشيوشوي فويان .
الفصل السادس و الأخير
“هل ترتدي تنورة بيضاء ؟!” استمر يا زونغ يون في السؤال .
* باااام * و لكن فقط في تلك اللحظة ، تم فتح الباب المغلق بإحكام من قبل شخص ما . و قالت إحدى الخادمات ، التي كانت مفعمة بالهلع بصوت عالٍ: “اللورد الخالد الأول ، السيدة يا فيي ، هذا ليس جيداً!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات