تحذير
“هذا ” فجأة ، تقلصت عيون يا فيي فجأة ، ثم سارعت إلى الهبوط.
في تلك اللحظة ، شعرت يا فيي و يا زونغ يون بأن رؤوسهم تحمل قوة لا تقاوم . كان التنفس حتى مهمة صعبة للغاية ، كما لو كان يمكن أن يموتوا في أي لحظة . كانت وجوههم محفوفة بالعذاب .
نظرًا لوجودها في الصهارة المتدفقة التي أطلقت حرارة لاذعة ، رأت شخصًا – كان جدها يا زونغ يون .
في تلك اللحظة ، كانت يا فيي مستاءة تمامًا لأنها أدركت ما هذه الملابس الداخلية الوردية . كان الأمر مألوفًا لها – تمامًا كالذي ارتدته الفتاة الخاصة في بحر الدم الأبدي .
“جدى” برؤية جدها ، كانت يا فيي متفاجئة و مسرورة على حد سواء ، و رفعته على عجل من الصهارة المشتعلة .
“الجد ، فيي إير على ما يرام . كيف حالك؟ هل تشعر بعدم الارتياح في أي مكان؟ “” عندما شاهدت جدها يستيقظ ، فرحت يا فيي و هرعت إلى حضن يا زونغ يون ، و نوحت بكل حزن .
عندها فقط اكتشفت أن جدها ، الذي كانت تعتز به كان ضعيفا للغاية . لكن بعد فحصها ، اكتشفت أن جدها ما زال يحمل نبضًا من الحياة . و كان لم يمت بعد .
“الجد ، فيي إير على ما يرام . كيف حالك؟ هل تشعر بعدم الارتياح في أي مكان؟ “” عندما شاهدت جدها يستيقظ ، فرحت يا فيي و هرعت إلى حضن يا زونغ يون ، و نوحت بكل حزن .
“لماذا هو هكذا؟ بعد أن اكتشفت شذوذ جدها ، درست يا فيي نفسها أيضًا . اكتشفت أن نبضها و دقات قلبها كانت مستقرة للغاية . هذه هي الخصائص المميزة للحياة التي لا تتوافق مع شخص مات .
“لماذا هو هكذا؟ بعد أن اكتشفت شذوذ جدها ، درست يا فيي نفسها أيضًا . اكتشفت أن نبضها و دقات قلبها كانت مستقرة للغاية . هذه هي الخصائص المميزة للحياة التي لا تتوافق مع شخص مات .
بعد كل شيء ، عرفت أن الموتى ليس لديهم نبضات أو حياة ، و أن النفس كان في الواقع مجرد وعي . بعد وفاة البشر ، كان ذلك بمثابة وعيهم للذى يدخل عالم مختلف . عالم مرعب جدا . و مع ذلك ، بما أن قلبها لا يزال يدق ، فهذا يعني أنها لم تموت بعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم .” و أومأ يا زونغ يون بابتسامة خفيفة .
“أحم أحم ، فيي إير ، هل أنتى بخير؟” في تلك اللحظة ، سرعان ما سعل يا زونغ يون عدة مرات . و كان قد استيقظ في الواقع ، و كان أول شيء فعله بعد الاستيقاظ هو فحص حفيدته بعناية . كان خائفاً تماماً من أن حفيدته ، التي كان يعزها كنفسه ، كانت تعاني من أي إصابات .
* همم * بعد نطق هذه الكلمات ، ظهرت منطقة كبيرة من الضباب الأبيض حولها مرة أخرى و قريباً جداً ، حجب جسدها الجميل جداً ، ثم اختفت .
“الجد ، فيي إير على ما يرام . كيف حالك؟ هل تشعر بعدم الارتياح في أي مكان؟ “” عندما شاهدت جدها يستيقظ ، فرحت يا فيي و هرعت إلى حضن يا زونغ يون ، و نوحت بكل حزن .
لم تكن الأنثى الشابة تتمتع بجمال شبيه بالجنيات فحسب ، بل كانت شخصية جيدة للغاية . من خارجها الأبيض الثلجي ، كان هناك ضوء باهت ، و كانت بشرتها أيضا لامعة جدا ، مثل اليشم .
“السخيفة فيي إير ، لا تبكي . الجد على ما يرام . لقد أوضحت أنا يا زونغ يون أن تشكيل الروح الذي وضعته من قبل كان عبارة عن تشكيل محظور لذا فقدت الكثير من القوة”.
* همم * بعد نطق هذه الكلمات ، ظهرت منطقة كبيرة من الضباب الأبيض حولها مرة أخرى و قريباً جداً ، حجب جسدها الجميل جداً ، ثم اختفت .
“هذا يعني أن جدي لم يجرح؟” و سألت يا فيي .
“جدى” برؤية جدها ، كانت يا فيي متفاجئة و مسرورة على حد سواء ، و رفعته على عجل من الصهارة المشتعلة .
“أمم .” و أومأ يا زونغ يون بابتسامة خفيفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديها مثل هذا المظهر الجميل ، مثل هذه الشخصية المغرية ، لكنها ارتدت القليل جدا . كانت ترتدي ملابس داخلية فقط . في الواقع ، كان صدفة ورديّة .
و بعد سماع كلمات يا زونغ يون ، كانت يا فيي أكثر سعادة . على الرغم من أن السماء كانت تسقط في الوقت الحاضر و أن الأرض تنهار ، و أن العالم لم يشبه شيئًا من قبل ، فلم يحدث الكثير لها و لجدها ، و كانا قد نجيا . كان ذالك ثروة داخل سوء الحظ .
كانت تلك الأصوات مألوفة للغاية . كانوا أصوات خدام يا فيي و خبراء أرخبيل التنفيذ الخالد .
و مع ذلك فقط في تلك اللحظة ، أضاءت عيون يا زونغ يون و وضع يا فيي خلفه و صاح بصوت عال أمامه .
و مع ذلك فقط في تلك اللحظة ، أضاءت عيون يا زونغ يون و وضع يا فيي خلفه و صاح بصوت عال أمامه .
برؤية ذلك ، يا فيي أيضا ألقت نظرة بسرعة في الاتجاه التى صاح فيه يا زونغ يون بغضب . عندها فقط اكتشفت أنه على بعد مئات الأمتار منها ، من اللون الأزرق ، ظهر امتداد واسع من الضباب الأبيض. هذا الضباب لم يكن موجودا من قبل .
في تلك اللحظة ، كانت يا فيي مستاءة تمامًا لأنها أدركت ما هذه الملابس الداخلية الوردية . كان الأمر مألوفًا لها – تمامًا كالذي ارتدته الفتاة الخاصة في بحر الدم الأبدي .
في تلك اللحظة ، بلغ قلق يا فيي ذروته لأنه عندما فحصت الضباب ، لم تتمكن من اكتشاف أي شيء . لكن في تلك اللحظة ، من الضباب ، ظهرت أصوات واضحة .
كانت تلك الأصوات مألوفة للغاية . كانوا أصوات خدام يا فيي و خبراء أرخبيل التنفيذ الخالد .
* تااا ، تااا ، تااا ، تااا ، تااا … *
لم تكن الأنثى الشابة تتمتع بجمال شبيه بالجنيات فحسب ، بل كانت شخصية جيدة للغاية . من خارجها الأبيض الثلجي ، كان هناك ضوء باهت ، و كانت بشرتها أيضا لامعة جدا ، مثل اليشم .
ظهر صوت الخطوات هذا واحداً بعد الآخر ، و أقرب و أقرب . ليس فقط يا فيي ، حتى يا زونغ يون جعد حواجبه بإحكام . و لمعت عيناه بشكل غير مستقر ، و حتى قلبه شكل نتوءًا في حنجرته .
عندها فقط اكتشفت أن جدها ، الذي كانت تعتز به كان ضعيفا للغاية . لكن بعد فحصها ، اكتشفت أن جدها ما زال يحمل نبضًا من الحياة . و كان لم يمت بعد .
هم الذين عايشوا الكارثة شخصيا ، اختبروا قوة و رعب اليد الضخمة في السماء . في مثل هذا الوقت ، لم يتمكنوا من تحديد ما يقترب منهم بالضبط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتعافى يا فيي و يا زونغ يون من المشهد السابق الخطير قبل أن يسمعوا أصواتًا مألوفة لا نهاية لها بشكل مفاجئ .
* ووووش * بينما كان الاثنان يحدقان بإحكام ، إنقشع الضباب أخيراً و في نفس الوقت ، ظهر شخص في مجال رؤية يا فيي و يا زونغ يون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة بالذات ، كان الشخص الذي تقدم في الهواء و أقترب منهم تدريجياً كانت امرأة شابة .
برؤية هذا الشخص ، بغض النظر عما إذا كان يا زونغ يون أو يا فيي ، كلاهما كان غير مصدقين ، و وجوههم كانت مليئة بالمفاجأة .
كان لديها شعر أسود اللون متناثر خلفها ، و كذلك حواجب طويلة ، عيون كبيرة جميلة ، أنف طويل ، شفاه صغيرة تشبه الكرز ، بشرة شابة . و كانت ببساطة وصلت إلى حدود الجمال و تجاوزت بالتأكيد يا فيي .
في تلك اللحظة بالذات ، كان الشخص الذي تقدم في الهواء و أقترب منهم تدريجياً كانت امرأة شابة .
نظرًا لوجودها في الصهارة المتدفقة التي أطلقت حرارة لاذعة ، رأت شخصًا – كان جدها يا زونغ يون .
كان لديها شعر أسود اللون متناثر خلفها ، و كذلك حواجب طويلة ، عيون كبيرة جميلة ، أنف طويل ، شفاه صغيرة تشبه الكرز ، بشرة شابة . و كانت ببساطة وصلت إلى حدود الجمال و تجاوزت بالتأكيد يا فيي .
و مع ذلك ، لم يكن هناك أثر واحد للتعاطف و نظرت إليهم ببرود . نظرت لأول مرة بازدراء إلى الاثنين ، ثم قالت بنبرة مطلقة “استمعوا . لا تهاجموا وو تشينغ و لا تفعلوا أي شيء ضار لوو تشينغ . و إلا فإن من سيموتون بالتأكيد لن يكون فقط أنتما ، بل منطقة البحر الشرقي بأكملها “.
ولا سيما سلوكها النقي و الساحر . لقد كان شيئًا لم تكن يا فيي تقارن به . كانت ببساطة مثل حورية من السماء – مقتربة من الكمال .
“السيدة يا فيي ، السيدة يا فيي!”
لم تكن الأنثى الشابة تتمتع بجمال شبيه بالجنيات فحسب ، بل كانت شخصية جيدة للغاية . من خارجها الأبيض الثلجي ، كان هناك ضوء باهت ، و كانت بشرتها أيضا لامعة جدا ، مثل اليشم .
نظرًا لوجودها في الصهارة المتدفقة التي أطلقت حرارة لاذعة ، رأت شخصًا – كان جدها يا زونغ يون .
على الرغم من أن الشيء الذي جعل يا فيي و يا زونغ يون مصدومين لم يكن مظهرها الخيالي ، إلا أنها كانت الملابس الكاشفة التي ارتدتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، عرفت أن الموتى ليس لديهم نبضات أو حياة ، و أن النفس كان في الواقع مجرد وعي . بعد وفاة البشر ، كان ذلك بمثابة وعيهم للذى يدخل عالم مختلف . عالم مرعب جدا . و مع ذلك ، بما أن قلبها لا يزال يدق ، فهذا يعني أنها لم تموت بعد .
كان لديها مثل هذا المظهر الجميل ، مثل هذه الشخصية المغرية ، لكنها ارتدت القليل جدا . كانت ترتدي ملابس داخلية فقط . في الواقع ، كان صدفة ورديّة .
ظهر صوت الخطوات هذا واحداً بعد الآخر ، و أقرب و أقرب . ليس فقط يا فيي ، حتى يا زونغ يون جعد حواجبه بإحكام . و لمعت عيناه بشكل غير مستقر ، و حتى قلبه شكل نتوءًا في حنجرته .
كانت ترتديها أمام صدرها ، و على الرغم من أنها أخفت جميع المناطق الخاصة ، لا تزال تظهر مساحة كبيرة من الجلد الأبيض . خصوصا ساقيها المستقيمة و النحيلة ، و كشفت إلى حد كبير أمام أعينهم .
“لماذا هو هكذا؟ بعد أن اكتشفت شذوذ جدها ، درست يا فيي نفسها أيضًا . اكتشفت أن نبضها و دقات قلبها كانت مستقرة للغاية . هذه هي الخصائص المميزة للحياة التي لا تتوافق مع شخص مات .
و لكن بخلاف الملابس الداخلية الوردية ، كان لدى الشابة الجميلة زخرفة أخرى بشكل استثنائي . كان هناك موطئ قدم جميل مرتبط حول كاحليها ، فقد كان سلاح النخبة .
“الجد ، فيي إير على ما يرام . كيف حالك؟ هل تشعر بعدم الارتياح في أي مكان؟ “” عندما شاهدت جدها يستيقظ ، فرحت يا فيي و هرعت إلى حضن يا زونغ يون ، و نوحت بكل حزن .
“أنتى ، أنتى ؟”
* همم * بعد نطق هذه الكلمات ، ظهرت منطقة كبيرة من الضباب الأبيض حولها مرة أخرى و قريباً جداً ، حجب جسدها الجميل جداً ، ثم اختفت .
في تلك اللحظة ، كانت يا فيي مستاءة تمامًا لأنها أدركت ما هذه الملابس الداخلية الوردية . كان الأمر مألوفًا لها – تمامًا كالذي ارتدته الفتاة الخاصة في بحر الدم الأبدي .
و إلى جانب رنين الأصوات ، بدأ الضباب المحيط بهم يتفكك ببطء . ثم عندما اختفى الضباب تماما ، غير الاثنان منهما اللذان اختبرا مثل هذا المشهد المرعب وجهيهما بشكل كبير .
لذا ، قامت يا فيي بتخمين جريئ . الشخص الذي ظهر أمام عينيها كان من المحتمل جدا أن تكون الفتاة الصغيرة التي أرادت أن تصطادها حتى في أحلامها ، السمكة الصغيرة .
كان لديها شعر أسود اللون متناثر خلفها ، و كذلك حواجب طويلة ، عيون كبيرة جميلة ، أنف طويل ، شفاه صغيرة تشبه الكرز ، بشرة شابة . و كانت ببساطة وصلت إلى حدود الجمال و تجاوزت بالتأكيد يا فيي .
“فيي إير ، هل تعرفينها؟” لم يكن يا زونغ يون قد شاهد السمكة الصغيرة من قبل ، لكنه كان يستطيع أن يرى أن حفيدته ربما تعرف الجمال الشاب الغامض .
نظرًا لوجودها في الصهارة المتدفقة التي أطلقت حرارة لاذعة ، رأت شخصًا – كان جدها يا زونغ يون .
لم تكن الشابة عندها ردة فعل كبيرة جدًا نظرًا لأنها نظرت إلى تعبيراتها المذهلة و المخيفة . عندما كان لا يزال هناك مائة متر بينهما ، توقفت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتعافى يا فيي و يا زونغ يون من المشهد السابق الخطير قبل أن يسمعوا أصواتًا مألوفة لا نهاية لها بشكل مفاجئ .
“هل أنتى ، أنتى السمكة الصغيرة ؟” و سئلت أخيرا ، بنبرة عدم تصديق .
* ووووش * بينما كان الاثنان يحدقان بإحكام ، إنقشع الضباب أخيراً و في نفس الوقت ، ظهر شخص في مجال رؤية يا فيي و يا زونغ يون .
* هممم *
* هممم *
و مع ذلك ، فقط في تلك اللحظة ، أومئت عيون السمكة الصغيرة النقية بصوت ضعيف. ثم جاء ضغط لا حدود له من فوق ، مما تسبب في جعل يا فيى و يا زونغ يون يركعون في الهواء من الخوف . حتى أن القوة القوية جعلت الهواء يتكسر .
في تلك اللحظة ، شعرت يا فيي و يا زونغ يون بأن رؤوسهم تحمل قوة لا تقاوم . كان التنفس حتى مهمة صعبة للغاية ، كما لو كان يمكن أن يموتوا في أي لحظة . كانت وجوههم محفوفة بالعذاب .
في تلك اللحظة ، شعرت يا فيي و يا زونغ يون بأن رؤوسهم تحمل قوة لا تقاوم . كان التنفس حتى مهمة صعبة للغاية ، كما لو كان يمكن أن يموتوا في أي لحظة . كانت وجوههم محفوفة بالعذاب .
عندها فقط اكتشفت أن جدها ، الذي كانت تعتز به كان ضعيفا للغاية . لكن بعد فحصها ، اكتشفت أن جدها ما زال يحمل نبضًا من الحياة . و كان لم يمت بعد .
و مع ذلك ، لم يكن هناك أثر واحد للتعاطف و نظرت إليهم ببرود . نظرت لأول مرة بازدراء إلى الاثنين ، ثم قالت بنبرة مطلقة “استمعوا . لا تهاجموا وو تشينغ و لا تفعلوا أي شيء ضار لوو تشينغ . و إلا فإن من سيموتون بالتأكيد لن يكون فقط أنتما ، بل منطقة البحر الشرقي بأكملها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ، قامت يا فيي بتخمين جريئ . الشخص الذي ظهر أمام عينيها كان من المحتمل جدا أن تكون الفتاة الصغيرة التي أرادت أن تصطادها حتى في أحلامها ، السمكة الصغيرة .
* همم * بعد نطق هذه الكلمات ، ظهرت منطقة كبيرة من الضباب الأبيض حولها مرة أخرى و قريباً جداً ، حجب جسدها الجميل جداً ، ثم اختفت .
و مع ذلك ، لم يكن هناك أثر واحد للتعاطف و نظرت إليهم ببرود . نظرت لأول مرة بازدراء إلى الاثنين ، ثم قالت بنبرة مطلقة “استمعوا . لا تهاجموا وو تشينغ و لا تفعلوا أي شيء ضار لوو تشينغ . و إلا فإن من سيموتون بالتأكيد لن يكون فقط أنتما ، بل منطقة البحر الشرقي بأكملها “.
علاوة على ذلك ، كان الضباب يتشتت بسرعة . و غطت خط نظر يا فيي و يا زونغ يون ، و في نفس الوقت ، تلاشت القوة التي لا تطاق مثل الغيوم .
“أنتى ، أنتى ؟”
لم تتعافى يا فيي و يا زونغ يون من المشهد السابق الخطير قبل أن يسمعوا أصواتًا مألوفة لا نهاية لها بشكل مفاجئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : ابراهيم
“اللورد الخالد الأول ، اللورد الخالد الأول !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ، قامت يا فيي بتخمين جريئ . الشخص الذي ظهر أمام عينيها كان من المحتمل جدا أن تكون الفتاة الصغيرة التي أرادت أن تصطادها حتى في أحلامها ، السمكة الصغيرة .
“السيدة يا فيي ، السيدة يا فيي!”
كانت تلك الأصوات مألوفة للغاية . كانوا أصوات خدام يا فيي و خبراء أرخبيل التنفيذ الخالد .
“هل أنتى ، أنتى السمكة الصغيرة ؟” و سئلت أخيرا ، بنبرة عدم تصديق .
و إلى جانب رنين الأصوات ، بدأ الضباب المحيط بهم يتفكك ببطء . ثم عندما اختفى الضباب تماما ، غير الاثنان منهما اللذان اختبرا مثل هذا المشهد المرعب وجهيهما بشكل كبير .
الفصل الرابع فى الأسبوع و الأخير لليوم
ترجمة : ابراهيم
برؤية هذا الشخص ، بغض النظر عما إذا كان يا زونغ يون أو يا فيي ، كلاهما كان غير مصدقين ، و وجوههم كانت مليئة بالمفاجأة .
الفصل الرابع فى الأسبوع و الأخير لليوم
لم تكن الشابة عندها ردة فعل كبيرة جدًا نظرًا لأنها نظرت إلى تعبيراتها المذهلة و المخيفة . عندما كان لا يزال هناك مائة متر بينهما ، توقفت .
نظرًا لوجودها في الصهارة المتدفقة التي أطلقت حرارة لاذعة ، رأت شخصًا – كان جدها يا زونغ يون .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات