الشهوة لا تنتهي
738-الشهوة لا تنتهي
“إنصرفي أيتها العاهرة!” عندما رأى لان يان تشي أصبح تشو فنغ غاضبًا على الفور . خاصة عندما تذكر كيف تعاملت مع لان شي ، وصل تشو فنغ إلى أطراف الغضب . و أسقط صفعة على وجه لان يان تشي التي أدت الى إفقادها وعيها .
وصل تشو فنغ الى المنطقة تقريبا في نفس اللحظة التي أخفى فيها وانغ لونغ نفسه . هبط خارج تشكيل الروح و أمام لان يان تشي .
“آااه! من أنت؟” صرخت لان يان تشي في خوف بعد رؤية تشو فنغ .
بينما كان وانغ لونغ يفكر في محاولة لتحديد من كان هذا الشخص ، كان تشو فنغ يحمل لان شي و يتحرك بشكل سريع للغاية . كان يمكن أن يشعر بأن لان شي التي كانت في أحضانه ساخنةً . أيضا كانت غير محتشمة جدا : وضعت يدها العميقة في ملابس تشو فنغ و فركت صدره . من الواضح أنها وصلت إلى حالة لا يمكن السيطرة عليها .
سألت هذا السؤال لأنه في الوقت الحالي تعمد تشو فنغ إخفاء شكله من أجل تجنب أي مشاكل لا داعي لها . ما كان يرتديه هو الملابس ذات اللون الأسود . و كان يرتدي قبعة مخروطية على رأسه ، لذلك لم تتمكن لان يان تشي من التعرف على هويته .
“إنصرفي أيتها العاهرة!” عندما رأى لان يان تشي أصبح تشو فنغ غاضبًا على الفور . خاصة عندما تذكر كيف تعاملت مع لان شي ، وصل تشو فنغ إلى أطراف الغضب . و أسقط صفعة على وجه لان يان تشي التي أدت الى إفقادها وعيها .
ثم ألقى تشو فنغ لكمة . مع صوت تحطم تشكيل الإخفاء .
بينما كان وانغ لونغ يفكر في محاولة لتحديد من كان هذا الشخص ، كان تشو فنغ يحمل لان شي و يتحرك بشكل سريع للغاية . كان يمكن أن يشعر بأن لان شي التي كانت في أحضانه ساخنةً . أيضا كانت غير محتشمة جدا : وضعت يدها العميقة في ملابس تشو فنغ و فركت صدره . من الواضح أنها وصلت إلى حالة لا يمكن السيطرة عليها .
في تلك اللحظة ، بجنون كان وانغ لونغ يستمتع في تمزيق تنورة لان شي لكن الحدث المفاجئ جعله ينذهل . تغير تعبيره بشكل كبير بعد رؤية تشو فنغ و صرخ بشراسة : “من أنت؟”
بينما كان وانغ لونغ يفكر في محاولة لتحديد من كان هذا الشخص ، كان تشو فنغ يحمل لان شي و يتحرك بشكل سريع للغاية . كان يمكن أن يشعر بأن لان شي التي كانت في أحضانه ساخنةً . أيضا كانت غير محتشمة جدا : وضعت يدها العميقة في ملابس تشو فنغ و فركت صدره . من الواضح أنها وصلت إلى حالة لا يمكن السيطرة عليها .
كان تشو فنغ بالفعل في حالة من الغضب . و لكن عندما رأى لان شي عارية مع بشرتها البيضاء النقية ، لم يكلف نفسه حتى عناء إضاعة أنفاسه و على الفور دون أن يقول كلمة واحدة تحرك ليلكم وانغ لونغ .
سألت هذا السؤال لأنه في الوقت الحالي تعمد تشو فنغ إخفاء شكله من أجل تجنب أي مشاكل لا داعي لها . ما كان يرتديه هو الملابس ذات اللون الأسود . و كان يرتدي قبعة مخروطية على رأسه ، لذلك لم تتمكن لان يان تشي من التعرف على هويته .
عندما رمى تشو فنغ تلك اللكمة ، إرتعدت الأرض و الجبال . كانت قوته ببساطة لا يمكن وقفها .
و مع ذلك ، كان لا يزال عديم الفائدة لأن لان شي كانت غير راغبة في التعاون معه . و أصبحت تلف جسدها حوله ، و هي تهتز إلى اليسار و اليمين ، و واصلت أيضا إستخدام يدها للمس كل مكان فى جسم تشو فنغ . لكنها لم تكن راغبة في أخذ الترياق .
“اللعنة ، من الذي يزعجني؟ هل تبحث عن الموت! ” كان وانغ لونغ غاضبا أيضا ، تم تدمير مناسبته المثالية من قبل شخص ما مما جعله منزعجًا للغاية . و مع ذلك عندما بدأ هذا الشخص في الهجوم دون قول أي شيء ، كان هذا غير مقبول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ألقى تشو فنغ لكمة . مع صوت تحطم تشكيل الإخفاء .
لذلك لم يقل شيئا و قام بتجهيز إحدى يديه و أطلق لكمة مملوءةً بالقوة القتالية لمواجهة اللكمة القادمة .
“إنصرف.” و مع ذلك ، حتى لو كان يحمل سلاح النخبة ، لا يزال تشو فنغ لم يظهر أدنى خوف . ألقى لكمة مملوءةً بقوةٍ قتاليةٍ غير محدودة . جنبا إلى جنب مع أفكاره أصبحت مطرقة كبيرة . تم إرسال المطرقة و تصادمت مع سلاح النخبة المتقن في يد وانغ لونغ . بعد الضجيج ، إضطر وانغ لونغ للرجوع مرة أخرى .
* إنفجار * إصطدمت القبضتان . و على الفور حدث إنفجار يصم الآذان . كما تسببت موجات الصدمة الهائلة في إحداث الفوضى ، إضطر وانغ لونغ للتراجع بضع خطوات إلى الخلف . كان يشعر بأن يده اليمنى تخدرت بعلامات الألم الباهتة ، مع وجه مليء بالدهشة ، تمتم بذهول “هذا … كيف يمكن هذا؟!”
منذ أن تم تخديره من قبل سم مثيرٍ للشهوة الجنسية ، كان تشو فنغ قد درس هذه الأنواع من الأدوية . كان يعلم إن أخذ منها فلن يشعلوا فقط شهوة المرء إلى حد فقدان السيطرة ، بل إنهم سيدخلون حتى في الدانتيان و مصدر الطاقة أو أن يعثرو على شخص يفعل الفعل بين رجل و امرأة ، و إلا فإنهم سيموتون و ستنفجر جثثهم .
كان وانغ لونغ مصدوما للغاية . عندما إصطدمت يده مع تشو فنغ ، إكتشف قوة خصمه – و هو لورد قتالي بالمرتبة الرابعة . و كان خصمه مجرد رتبتين أدنى منه لورد قتالي بالمرتبة الثانية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ألقى تشو فنغ لكمة . مع صوت تحطم تشكيل الإخفاء .
كان وانغ لونغ نفسه لوردا قتاليا بالمرتبة الرابعة و لقد أُجبر على العودة من قبل لورد قتالي بالمرتبة الثانية . هذا ببساطة جعله يشعر بعدم التصديق . لم يستطع فهمها حتى .
إستطاع تشو فنغ أن يعلم على الفور بأن الشخص الذي كان قويا للغاية كلان شي – سيتسبب في إنفجار جسمه إذا لم يجد الترياق بسرعة .
وانغ لونغ لم يكن أحمقا . علم لا شعوريا أن خصمه لم يكن بسيطا .
بعد وضع تلك التشكيلات وضع تشو فنغ لان شي فيها . ثم قام بتنشيط التشكيلات . أراد أن يستخدم البرد الخارق للعظام لإجبار لان شي على الإستيقاظ من أجل تجنب المخدرات من التحرك و الدخول إلى أعضائها .
و مع ذلك ، نظر إلى جسمه الذي كان يفتقر إلى أي ملابس و إستمر في النظر حوله ، مع أنه سمع لان شي الذي إستمرت في صنع صرخات ساحرة لم يكن يهتم بكل هذا القدر .
738-الشهوة لا تنتهي
و من كفه أخرج سلاح نخبة متقن . و لوح بذراعه ثم بعث موجة تقشعر لها الأبدان من السلاح ، و إنطلق نحو تشو فنغ مرة أخرى . أقسم أنه سوف يأخذ لان شي . مع عقله الحالي إذا أتى رجل فإنه سيقتل هذا الرجل . إذا جاء بوذا فإنه سيقتل هذا البوذا! لا ينبغي لأحد حتى التفكير في إيقافه .
وانغ لونغ لم يكن أحمقا . علم لا شعوريا أن خصمه لم يكن بسيطا .
“إنصرف.” و مع ذلك ، حتى لو كان يحمل سلاح النخبة ، لا يزال تشو فنغ لم يظهر أدنى خوف . ألقى لكمة مملوءةً بقوةٍ قتاليةٍ غير محدودة . جنبا إلى جنب مع أفكاره أصبحت مطرقة كبيرة . تم إرسال المطرقة و تصادمت مع سلاح النخبة المتقن في يد وانغ لونغ . بعد الضجيج ، إضطر وانغ لونغ للرجوع مرة أخرى .
و من كفه أخرج سلاح نخبة متقن . و لوح بذراعه ثم بعث موجة تقشعر لها الأبدان من السلاح ، و إنطلق نحو تشو فنغ مرة أخرى . أقسم أنه سوف يأخذ لان شي . مع عقله الحالي إذا أتى رجل فإنه سيقتل هذا الرجل . إذا جاء بوذا فإنه سيقتل هذا البوذا! لا ينبغي لأحد حتى التفكير في إيقافه .
على الرغم من أن وانغ لونغ كان لورد قتالي بالمرتبة الرابعة ، إلا أنه لا يزال هناك فرق في القدرة القتالية حتى داخل نفس المجال . يبدو أن وانغ لونغ قد دخل لتوه عالم اللورد القتالي من المرتبة الرابعة ، و كانت قوته غير مستقرة . كانت قدرته القتالية منخفضة للغاية لذلك ببساطة لم يكن لديه القوة لإعادة الهجمات لتشو فنغ .
لذا لم يهتم تشو فنغ كثيراً بعد الآن ، سرعان ما توقف عن التحرك إلى الأمام و وضع تشكيل الإخفاء على الفور . بعد ذلك قام بسرعة بوضع تشكيل جليدي .
في تلك اللحظة ، أراد تشو فنغ أن يعطي وانغ لونغ درسًا . حتى أنه إستعد لذبحه في هذه اللحظة . ليس فقط للإنتقام للان شي و لكن أيضا لإزالة الأعشاب الضارة في المستقبل لنفسه و منع وانغ لونغ من إلحاق الضرر بسو رو و الآخرين عندما يغادر أكاديمية البحار الأربعة .
لذا لم يهتم تشو فنغ كثيراً بعد الآن ، سرعان ما توقف عن التحرك إلى الأمام و وضع تشكيل الإخفاء على الفور . بعد ذلك قام بسرعة بوضع تشكيل جليدي .
و لكن عندما نظر إلى لان شي ، لم يكن أمام تشو فنغ أي خيار سوى إتخاذ قرار على الفور . تم تسميم لان شي ، و كان سمًا قويًا للغاية . إذا لم يعالجها قريباً فمن المحتمل أنها ستصل إلى الحدود بين الحياة و الموت .
((تكملة الفصل في الأسفل ١٨+ ولا داعي لها بالاصل لذا فالتكمل من بداية الفصل الذي يليه))
“سأتسامح عن حياتك القذرة مؤقتا” و أشار تشو فنغ في وانغ لونغ و صاح بشراسة ، ثم حمل لان شى و قفز . بعد بضع قفزات إختفى من نطاق رؤية وانغ لونغ .
كان وانغ لونغ مصدوما للغاية . عندما إصطدمت يده مع تشو فنغ ، إكتشف قوة خصمه – و هو لورد قتالي بالمرتبة الرابعة . و كان خصمه مجرد رتبتين أدنى منه لورد قتالي بالمرتبة الثانية .
“إنفجار!” عندما شاهد وانغ لونغ تشو فنغ يبتعد مع لان شي الشخص الذي كان يحلم به . التي كان تقريبا سيفعلها معها !
كان وانغ لونغ نفسه لوردا قتاليا بالمرتبة الرابعة و لقد أُجبر على العودة من قبل لورد قتالي بالمرتبة الثانية . هذا ببساطة جعله يشعر بعدم التصديق . لم يستطع فهمها حتى .
كان حقا على وشك التحول للجنونٍ من غضبه . و لكن عندما قام بتخفيض رأسه و رأى كف اليد الذي كان ينزف ، فضلاً عن سلاح النخبة المتقن المتصدع ، فقد إضطر للتأمل . قام بعقد حواجبه بشدة و قال بصوت منخفض: “من كان هذا بالضبط؟ لماذا ظهر هذا الشخص المرعب داخل مدينة الألفية القديمة؟”
في الواقع ، أعد تشو فنغ هذا الترياق لنفسه . على الرغم من أنه في الوقت الحاضر كان شديد الحرص عند تناول الأشياء و نادراً ما يتم تسميمه لكنه لديه تجارب في ظلال الماضي فيما يتعلق بتناول الأطعمة و المشروبات المسمومة . لذلك أعد الترياق على وجه التحديد بسبب ذلك . و علاوة على ذلك كان ترياق من أعلى مستويات الجودة . في الأصل إعتقد تشو فنغ أنه سيكون عديم الفائدة ، و لكن بشكل غير متوقع كان له دوره اليوم .
بينما كان وانغ لونغ يفكر في محاولة لتحديد من كان هذا الشخص ، كان تشو فنغ يحمل لان شي و يتحرك بشكل سريع للغاية . كان يمكن أن يشعر بأن لان شي التي كانت في أحضانه ساخنةً . أيضا كانت غير محتشمة جدا : وضعت يدها العميقة في ملابس تشو فنغ و فركت صدره . من الواضح أنها وصلت إلى حالة لا يمكن السيطرة عليها .
* إنفجار * إصطدمت القبضتان . و على الفور حدث إنفجار يصم الآذان . كما تسببت موجات الصدمة الهائلة في إحداث الفوضى ، إضطر وانغ لونغ للتراجع بضع خطوات إلى الخلف . كان يشعر بأن يده اليمنى تخدرت بعلامات الألم الباهتة ، مع وجه مليء بالدهشة ، تمتم بذهول “هذا … كيف يمكن هذا؟!”
“هذا لن يجدي . سوف يتسرب السم قريبا إلى الدانتيان و مصدر الطاقة . إذا استمر هذا فسوف تموت . لا يمكنني تأخير هذا ”
كان وانغ لونغ نفسه لوردا قتاليا بالمرتبة الرابعة و لقد أُجبر على العودة من قبل لورد قتالي بالمرتبة الثانية . هذا ببساطة جعله يشعر بعدم التصديق . لم يستطع فهمها حتى .
منذ أن تم تخديره من قبل سم مثيرٍ للشهوة الجنسية ، كان تشو فنغ قد درس هذه الأنواع من الأدوية . كان يعلم إن أخذ منها فلن يشعلوا فقط شهوة المرء إلى حد فقدان السيطرة ، بل إنهم سيدخلون حتى في الدانتيان و مصدر الطاقة أو أن يعثرو على شخص يفعل الفعل بين رجل و امرأة ، و إلا فإنهم سيموتون و ستنفجر جثثهم .
((تكملة الفصل في الأسفل ١٨+ ولا داعي لها بالاصل لذا فالتكمل من بداية الفصل الذي يليه))
إستطاع تشو فنغ أن يعلم على الفور بأن الشخص الذي كان قويا للغاية كلان شي – سيتسبب في إنفجار جسمه إذا لم يجد الترياق بسرعة .
عندما رمى تشو فنغ تلك اللكمة ، إرتعدت الأرض و الجبال . كانت قوته ببساطة لا يمكن وقفها .
لذا لم يهتم تشو فنغ كثيراً بعد الآن ، سرعان ما توقف عن التحرك إلى الأمام و وضع تشكيل الإخفاء على الفور . بعد ذلك قام بسرعة بوضع تشكيل جليدي .
وصل تشو فنغ الى المنطقة تقريبا في نفس اللحظة التي أخفى فيها وانغ لونغ نفسه . هبط خارج تشكيل الروح و أمام لان يان تشي .
بعد وضع تلك التشكيلات وضع تشو فنغ لان شي فيها . ثم قام بتنشيط التشكيلات . أراد أن يستخدم البرد الخارق للعظام لإجبار لان شي على الإستيقاظ من أجل تجنب المخدرات من التحرك و الدخول إلى أعضائها .
“إنصرف.” و مع ذلك ، حتى لو كان يحمل سلاح النخبة ، لا يزال تشو فنغ لم يظهر أدنى خوف . ألقى لكمة مملوءةً بقوةٍ قتاليةٍ غير محدودة . جنبا إلى جنب مع أفكاره أصبحت مطرقة كبيرة . تم إرسال المطرقة و تصادمت مع سلاح النخبة المتقن في يد وانغ لونغ . بعد الضجيج ، إضطر وانغ لونغ للرجوع مرة أخرى .
في نفس الوقت ، أخرج تشو فنغ أيضا ترياقًا مخصصًا لعلاج هذه الأنواع من السموم الغريبة و اعطاها إلى لان شي .
وانغ لونغ لم يكن أحمقا . علم لا شعوريا أن خصمه لم يكن بسيطا .
في الواقع ، أعد تشو فنغ هذا الترياق لنفسه . على الرغم من أنه في الوقت الحاضر كان شديد الحرص عند تناول الأشياء و نادراً ما يتم تسميمه لكنه لديه تجارب في ظلال الماضي فيما يتعلق بتناول الأطعمة و المشروبات المسمومة . لذلك أعد الترياق على وجه التحديد بسبب ذلك . و علاوة على ذلك كان ترياق من أعلى مستويات الجودة . في الأصل إعتقد تشو فنغ أنه سيكون عديم الفائدة ، و لكن بشكل غير متوقع كان له دوره اليوم .
* إنفجار * إصطدمت القبضتان . و على الفور حدث إنفجار يصم الآذان . كما تسببت موجات الصدمة الهائلة في إحداث الفوضى ، إضطر وانغ لونغ للتراجع بضع خطوات إلى الخلف . كان يشعر بأن يده اليمنى تخدرت بعلامات الألم الباهتة ، مع وجه مليء بالدهشة ، تمتم بذهول “هذا … كيف يمكن هذا؟!”
((تكملة الفصل في الأسفل ١٨+ ولا داعي لها بالاصل لذا فالتكمل من بداية الفصل الذي يليه))
لذا لم يهتم تشو فنغ كثيراً بعد الآن ، سرعان ما توقف عن التحرك إلى الأمام و وضع تشكيل الإخفاء على الفور . بعد ذلك قام بسرعة بوضع تشكيل جليدي .
##للقرائة قم بتحديد الكلام##
“إنفجار!” عندما شاهد وانغ لونغ تشو فنغ يبتعد مع لان شي الشخص الذي كان يحلم به . التي كان تقريبا سيفعلها معها !
و مع ذلك ، كان لا يزال عديم الفائدة لأن لان شي كانت غير راغبة في التعاون معه . و أصبحت تلف جسدها حوله ، و هي تهتز إلى اليسار و اليمين ، و واصلت أيضا إستخدام يدها للمس كل مكان فى جسم تشو فنغ . لكنها لم تكن راغبة في أخذ الترياق .
كان تشو فنغ بالفعل في حالة من الغضب . و لكن عندما رأى لان شي عارية مع بشرتها البيضاء النقية ، لم يكلف نفسه حتى عناء إضاعة أنفاسه و على الفور دون أن يقول كلمة واحدة تحرك ليلكم وانغ لونغ .
“أريد ، أريد ~~~” كانت لان شي تخسر المزيد والمزيد من السيطرة. حتى أنها بدأت في سحب ملابس تشو فنغ و فتحها .
كان تشو فنغ بالفعل في حالة من الغضب . و لكن عندما رأى لان شي عارية مع بشرتها البيضاء النقية ، لم يكلف نفسه حتى عناء إضاعة أنفاسه و على الفور دون أن يقول كلمة واحدة تحرك ليلكم وانغ لونغ .
“لان شي ، لا ، لا تفعلى ذلك . إبقي في حالة تأهب ، إبقي في حالة تأهب! ” صرخ تشو فنغ إلى ما لا نهاية . و بدأ لإجبار لان شي على أخذ الترياق ، و لكن ما لا يمكن تجنبه أنه رأى جسد لان شي العاري و المغري . ما لا يمكن تجنبه أكثر من ذلك أن كفه كان على إتصال مع جلدها الناعم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكن عندما نظر إلى لان شي ، لم يكن أمام تشو فنغ أي خيار سوى إتخاذ قرار على الفور . تم تسميم لان شي ، و كان سمًا قويًا للغاية . إذا لم يعالجها قريباً فمن المحتمل أنها ستصل إلى الحدود بين الحياة و الموت .
الأكثر مأساوية ، أصبحت يد لان شي أكثر فظاعة . لمست هنا و هناك، ثم لمست الجزء المطلوب لتشو فنغ . أهم شيء هو أنها بدت تعرف ما كان . أمسكته بالفعل و لم تكن راغبة في تركه . بدلا من ذلك بدأت في الشد ، كما لو أنها تريد أن تخلعه من تحت بنطال تشوفنغ .
لذا لم يهتم تشو فنغ كثيراً بعد الآن ، سرعان ما توقف عن التحرك إلى الأمام و وضع تشكيل الإخفاء على الفور . بعد ذلك قام بسرعة بوضع تشكيل جليدي .
تدقيق : إبراهيم
((تكملة الفصل في الأسفل ١٨+ ولا داعي لها بالاصل لذا فالتكمل من بداية الفصل الذي يليه))
“سأتسامح عن حياتك القذرة مؤقتا” و أشار تشو فنغ في وانغ لونغ و صاح بشراسة ، ثم حمل لان شى و قفز . بعد بضع قفزات إختفى من نطاق رؤية وانغ لونغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات