You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-758

علاج السم (الفصل +18 بالكامل)

علاج السم (الفصل +18 بالكامل)

في تلك اللحظة ، كانت سو مى نصف جالسه على حافة السرير .

“هذا…”

وجهها الجميل ، و جسمها الرشيق … جميلة . كانت حقا جميلة جدا .

“هذا…”

لكن ما كان أكثر إغراءً لم يكن وجهها الجميل ولا شخصيتها المثيره . كان الصوت الذي كانت تقوم به حاليا .

ثانياً : لو لم تخطط سو مي لأخذ الترياق – كما كانت في الوقت الحاضر – ما هو السم اللعين الذي كان تشو فنغ يعالجه؟ و أي وعد كان يلتزم به؟

“تشو فنغ ~~” إستدعته سو مي بصوتها الناعم و المثير .

“حسنا ” إرتجف تشو فنغ و أثير عندما رأى مثل سو مي المغريه . ألقى الترياق في فمه ، ثم حول فمه نحو الشفاه الورديه لسو مي و قبلها .

على الفور ، إرتجف تشو فنغ ، الذي ركزت عيناه عليها . و إرتفع الشيء تحته على الفور .

في تلك اللحظة ، كانت سو مى نصف جالسه على حافة السرير .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن تشو فنغ أحمقًا – أمسك بتلك التلميحات و كان يعرف بوضوح أن سو مي قد خضعت للتخدير . و علاوة على ذلك ، إنتشر السم في جميع أنحاء جسدها ، و فقدت سو مي سيطرتها تدريجيا . كانت متأثرة بتأثير الدواء .

بحق الجحيم ، كان ذلك اللسان الناعم لسو مى .

لكن على المرء أن يعترف بأن سو مي كانت جميلة حقاً هي الفتاة النقية و الطيبة عادة ، أظهرت الآن جانبها المغري . كان هناك حقا جو مختلف يحيط بها .

لكن كان تشو فنغ ، بعد كل شيء ، رجل من كلمته . بعد كل شيء ، مان رجلاً لديه عقل قوي . لذلك ، تحملها بحزم ، و قال لسو مي ” الصغيره مي ، يجب أن تبقى هادئه في الوقت الحالي ، لقد تغلغل السم في جسمك ، لذلك أنتى تتصرفي بهذه الطريقة . لا يمكنكى السماح للسم بالتحكم فيكي ؛ يجب أن تقاوميه و تبعديه عن جسمك .

بالمقارنة مع لان شي في ذلك الوقت ، كانت سو مى أفضل بأكثر من مائة مرة . لقد كانت جمالاً حقيقياً – لم يكن يحتاج إلا إلى نظرة واحدة فقط لتتسارع ضربات قلبه و يصبغ وجهه بالأحمر .

فوجئت سو مي برد فعل تشو فنغ . حتى أنها ظنت أن تشو فنغ لم يعجبه ما تفعله ، لذا لم تستطع إلا الشعور بالخجل و الإحراج . و لكن سرعان ما أدركت أنها تفكر كثيرًا .

للتحدث بصدق ، القول بأن تشو فنغ لم يتحرك بمثل هذا المشهد سيكون هراء مطلق . كان تشو فنغ حقاً لديه الدافع ليترك نفسه ، ليحرر غرائزه البغيضة ، و يدفع هذا الجمال .

و مع ذلك ، تمكن من الإحتفاظ ببعض مظاهر العقل . تذكر فجأة وعده لسو رو : قبل الزواج من سو مى ، لم يكن قادرا على القيام بهذا النوع من الأشياء لها .

و مع ذلك ، تمكن من الإحتفاظ ببعض مظاهر العقل . تذكر فجأة وعده لسو رو : قبل الزواج من سو مى ، لم يكن قادرا على القيام بهذا النوع من الأشياء لها .

وجهها الجميل ، و جسمها الرشيق … جميلة . كانت حقا جميلة جدا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الصغيره مي ، خذي هذا بسرعة”. على هذا النحو ، لم يتحمل تشو فنغ فقط الرغبة في قلبه ، كما أخرج الترياق و أحضره أمام سو مي .

” لا تحدثي فوضى . خذي هذا الترياق . فقط من خلال القيام بذلك ، سأكون قادر على تبديد السم في جسمك. ”

رؤية الترياق في يد تشو فنغ ، سو مي كانت متعاونة للغاية . فتحت شفتيها الورديتين و إستجابت قليلاً .

في الوقت نفسه ، مثل نمر شرس ينتفض نحو فريسته ، إستخدم جسده القوي للضغط على الجمال الصغير سو مي تحته .

رؤية هذا ، شعر تشو فنغ بالفرح . فكر فى أنه على الرغم من أن الوضع الحالي للصغيره مي أسوأ من لان شي في ذلك الوقت ، إلا أنها لا تزال تملك بعض العقلانية . مع هذا ، سيكون من الأسهل قليلاً مساعدة سو مي على التخلص من السم .

مع ذلك ، إنضم الجسمان بشكل متقارب و إندمجو و أصبحت ضرباتهم أكثر كثافة .

و مع ذلك ، عندما أغلقت سو مى فمها ، إختفى تفكير تشو فنغ . إرتعد مرة واحدة على الفور . الرغبة التي كان قد قمعها بصعوبة كبيرة هرعت له مرة أخرى .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تشو فنغ أحمقًا – أمسك بتلك التلميحات و كان يعرف بوضوح أن سو مي قد خضعت للتخدير . و علاوة على ذلك ، إنتشر السم في جميع أنحاء جسدها ، و فقدت سو مي سيطرتها تدريجيا . كانت متأثرة بتأثير الدواء .

كان ذلك لأن سو مي لم تبتلع الترياق على يد تشو فنغ . بدلا من ذلك ، أغلقته على أحد أصابع تشو فنغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، كان تايكو لا يزال يقف في الهواء ، و عيناه لا تزال تركز على الغرفة التي كان فيها تشو فنغ و سو مي . رؤية مثل هذا المشهد ، شعر هو أيضا بالحرج قليلا . أغلق عينيه بشكل غير طوعي ، و دخل في صراع حول ما إذا كان يجب أن ينظر أو لا ينظر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا الشعور من الحكة . جعل قلبه يرتجف . بحق الجحيم ، جعل جسده كله يرتجف من الإثاره و كان ذلك شيئا لا يستطيع مقاومتة !

فقط بعد وضع تشكيل الإخفاء إنفجرت الطبيعة الوحشية الحقيقية لتشو فنغ . أمسك بتنورة سو مي الطويلة الوردية ، و مع صوت تمزيق ، مزقها إلى قطع .

خاصة عندما ضاقت عيون سو مى إلى شكل هلالين جميلين ، بالإضافة إلى وجهها المثار ، جعلت قدرة تشو فنغ على التحمل تنخفض .

“تشو فنغ ~~” إستدعته سو مي بصوتها الناعم و المثير .

لكن كان تشو فنغ ، بعد كل شيء ، رجل من كلمته . بعد كل شيء ، مان رجلاً لديه عقل قوي . لذلك ، تحملها بحزم ، و قال لسو مي ” الصغيره مي ، يجب أن تبقى هادئه في الوقت الحالي ، لقد تغلغل السم في جسمك ، لذلك أنتى تتصرفي بهذه الطريقة . لا يمكنكى السماح للسم بالتحكم فيكي ؛ يجب أن تقاوميه و تبعديه عن جسمك .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصغيره مي ، خذي هذا بسرعة”. على هذا النحو ، لم يتحمل تشو فنغ فقط الرغبة في قلبه ، كما أخرج الترياق و أحضره أمام سو مي .

” لا تحدثي فوضى . خذي هذا الترياق . فقط من خلال القيام بذلك ، سأكون قادر على تبديد السم في جسمك. ”

و مع ذلك ، تمكن من الإحتفاظ ببعض مظاهر العقل . تذكر فجأة وعده لسو رو : قبل الزواج من سو مى ، لم يكن قادرا على القيام بهذا النوع من الأشياء لها .

بعد سماع كلمات تشو فنغ ، هدأت تحركات سو مى مع عينها الشبيهه بالهلال ، كانت تحدق في تشو فنغ و قالت بشكل مرتب ” حسنا ، و لكن عليك أن تطعمه لي بفمك ، و إلا فلن أفعل ذلك”.

للتحدث بصدق ، القول بأن تشو فنغ لم يتحرك بمثل هذا المشهد سيكون هراء مطلق . كان تشو فنغ حقاً لديه الدافع ليترك نفسه ، ليحرر غرائزه البغيضة ، و يدفع هذا الجمال .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا …” فوجئ تشو فنغ قليلا عندما سمع هذه الكلمات . لقد كان مرتبكًا بعض الشيء لأنه لم يكن يعرف ما إذا كانت سو مي صادقة أم لا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ، من دون رعاية ما إذا كان ‘صحيح أم خطأ ‘ دون الإهتمام بما هو الحقيقة و ما هو غير ذلك – فقد تحركت رقبته إلى الجانب ، و تخلص من شفاه سو مي المتداخلة و اللسان الناعم .

“هيا ، تشو فنغ؟” هزت سو مي يد تشو فنغ و تحدثت بصوت مغر ي و مثير .

لكن على المرء أن يعترف بأن سو مي كانت جميلة حقاً هي الفتاة النقية و الطيبة عادة ، أظهرت الآن جانبها المغري . كان هناك حقا جو مختلف يحيط بها .

“حسنا ” إرتجف تشو فنغ و أثير عندما رأى مثل سو مي المغريه . ألقى الترياق في فمه ، ثم حول فمه نحو الشفاه الورديه لسو مي و قبلها .

فوجئت سو مي برد فعل تشو فنغ . حتى أنها ظنت أن تشو فنغ لم يعجبه ما تفعله ، لذا لم تستطع إلا الشعور بالخجل و الإحراج . و لكن سرعان ما أدركت أنها تفكر كثيرًا .

في البداية ، أراد تشو فنغ حقاً أن يطعم هذا الترياق لسو مي ، لكن في اللحظة التي إتصلت شفاهه بسو مي ، قبل أن يتمكن من دفع الترياق إلى فم سو مي ، شعر بجسم ناعم و زلق يدخل فمه .

بحق الجحيم ، كان ذلك اللسان الناعم لسو مى .

بحق الجحيم ، كان ذلك اللسان الناعم لسو مى .

داخل تشكيل الروح ، صهرت جثتان ، واحدة قوية و واحده ناعمة معًا . توالت صعودا و هبوطا ، و تمايلت لليسار و اليمين ، و تحركوا إلي ما يبدوا بدون نهاية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تشو فنغ يريد حقا أن يصرخ في تلك اللحظة . كما هو متوقع ، تم خداعه . سو مي لم تخطط حتى لأخذ الترياق !

بالمقارنة مع لان شي في ذلك الوقت ، كانت سو مى أفضل بأكثر من مائة مرة . لقد كانت جمالاً حقيقياً – لم يكن يحتاج إلا إلى نظرة واحدة فقط لتتسارع ضربات قلبه و يصبغ وجهه بالأحمر .

لكن ، لم يكن تشو فنغ ساذجًا . و توقع في الواقع ذلك . عندما وافق على طلب سو مى ، إتخذ قرارين .

و مع ذلك ، عندما أغلقت سو مى فمها ، إختفى تفكير تشو فنغ . إرتعد مرة واحدة على الفور . الرغبة التي كان قد قمعها بصعوبة كبيرة هرعت له مرة أخرى .

أولاً : إذا كانت سو مي قد أخذت الترياق بطاعة ، فإنه سيعالج سو مى بشكل طبيعي بكل قوته .

في النهاية ، قدم الرجل العجوز الذي لا يسبر غوره إبتسامة شريرة لا تناسب وضعه المسن ، ثم فتح عينيه و ألقى نظرته إلى الغرفة .

ثانياً : لو لم تخطط سو مي لأخذ الترياق – كما كانت في الوقت الحاضر – ما هو السم اللعين الذي كان تشو فنغ يعالجه؟ و أي وعد كان يلتزم به؟

لكن ما كان أكثر إغراءً لم يكن وجهها الجميل ولا شخصيتها المثيره . كان الصوت الذي كانت تقوم به حاليا .

لو كان شخص آخر ، أيا كان . لكن هذه كانت إمرأته – مخطوبته التي كانت تحبه بشدة ، و التي كان يحبها بشدة! بما أنها كانت متقدة إلى الأمام مع محاولاتها ، كرجل ، إذا إستمر في إمساك نفسه ، فإن ذلك لن يكون مناسبًا أكثر من اللازم .

“أهااا ~~” بعد فتره طويله من الوقت ، جاء صراخ مؤلم قليلاً من فم سو مى ، و لكن سرعان ما هدأت ببطء . ثم ، لهثت بقوع و إغراء بدلا من ذلك . صرخات متشابكة طويلة و قصيرة و مدوية لا نهاية لها ، لأنها كانت تتمتع بدقة من العلاج المعطى لها من قبل تشو فنغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذا ، من دون رعاية ما إذا كان ‘صحيح أم خطأ ‘ دون الإهتمام بما هو الحقيقة و ما هو غير ذلك – فقد تحركت رقبته إلى الجانب ، و تخلص من شفاه سو مي المتداخلة و اللسان الناعم .

“باااه!” بصق تشو فنغ و طرد الترياق على الأرض . ثم إستدار ، و عندما نظر مرة أخرى في سو مى ، أضاءت عيناه مثل ذئب جائع ، قام بالإنقضاض علي شفاه سو مى الناعمة و بينما كان يتشابك لسانه مع سو مى ، بدأ بامتصاصها بجنون .

فوجئت سو مي برد فعل تشو فنغ . حتى أنها ظنت أن تشو فنغ لم يعجبه ما تفعله ، لذا لم تستطع إلا الشعور بالخجل و الإحراج . و لكن سرعان ما أدركت أنها تفكر كثيرًا .

في النهاية ، قدم الرجل العجوز الذي لا يسبر غوره إبتسامة شريرة لا تناسب وضعه المسن ، ثم فتح عينيه و ألقى نظرته إلى الغرفة .

“باااه!” بصق تشو فنغ و طرد الترياق على الأرض . ثم إستدار ، و عندما نظر مرة أخرى في سو مى ، أضاءت عيناه مثل ذئب جائع ، قام بالإنقضاض علي شفاه سو مى الناعمة و بينما كان يتشابك لسانه مع سو مى ، بدأ بامتصاصها بجنون .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشعور من الحكة . جعل قلبه يرتجف . بحق الجحيم ، جعل جسده كله يرتجف من الإثاره و كان ذلك شيئا لا يستطيع مقاومتة !

في الوقت نفسه ، مثل نمر شرس ينتفض نحو فريسته ، إستخدم جسده القوي للضغط على الجمال الصغير سو مي تحته .

و مع ذلك ، تمكن من الإحتفاظ ببعض مظاهر العقل . تذكر فجأة وعده لسو رو : قبل الزواج من سو مى ، لم يكن قادرا على القيام بهذا النوع من الأشياء لها .

“هذا…”

داخل تشكيل الروح ، صهرت جثتان ، واحدة قوية و واحده ناعمة معًا . توالت صعودا و هبوطا ، و تمايلت لليسار و اليمين ، و تحركوا إلي ما يبدوا بدون نهاية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة ، كان تايكو لا يزال يقف في الهواء ، و عيناه لا تزال تركز على الغرفة التي كان فيها تشو فنغ و سو مي . رؤية مثل هذا المشهد ، شعر هو أيضا بالحرج قليلا . أغلق عينيه بشكل غير طوعي ، و دخل في صراع حول ما إذا كان يجب أن ينظر أو لا ينظر .

و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، كان تايكو يشتم لا إراديا لأنه إكتشف و لدهشته عندما أغمض عينيه ، قام تشو فنغ بوضع تشكيل إخفاء . و لم يتمكن تايكو من رؤيتهم ببساطة بعد الآن .

في النهاية ، قدم الرجل العجوز الذي لا يسبر غوره إبتسامة شريرة لا تناسب وضعه المسن ، ثم فتح عينيه و ألقى نظرته إلى الغرفة .

رؤية الترياق في يد تشو فنغ ، سو مي كانت متعاونة للغاية . فتحت شفتيها الورديتين و إستجابت قليلاً .

و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، كان تايكو يشتم لا إراديا لأنه إكتشف و لدهشته عندما أغمض عينيه ، قام تشو فنغ بوضع تشكيل إخفاء . و لم يتمكن تايكو من رؤيتهم ببساطة بعد الآن .

ترجمة ABDALLA YOSSREY

فقط بعد وضع تشكيل الإخفاء إنفجرت الطبيعة الوحشية الحقيقية لتشو فنغ . أمسك بتنورة سو مي الطويلة الوردية ، و مع صوت تمزيق ، مزقها إلى قطع .

في تلك اللحظة ، كانت سو مى نصف جالسه على حافة السرير .

بعد تمزيق التنورة الطويلة ، ظهر جسد سو مي الحساس و الأبيض كالثلج أمامه تمامًا .

ترجمة ABDALLA YOSSREY

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم تسخين جسد تشو فنغ بالفعل مع الرغبة . في تلك اللحظة ، لم يعد يتردد . بعد تمزيق تنورة سو مى ، نزع ملابسه الخاصة أيضا ، ثم إنقض على سو مى ، ثم قطع المسافة بين جسده و جسم سو مى إلى الصفر .

في النهاية ، قدم الرجل العجوز الذي لا يسبر غوره إبتسامة شريرة لا تناسب وضعه المسن ، ثم فتح عينيه و ألقى نظرته إلى الغرفة .

داخل تشكيل الروح ، صهرت جثتان ، واحدة قوية و واحده ناعمة معًا . توالت صعودا و هبوطا ، و تمايلت لليسار و اليمين ، و تحركوا إلي ما يبدوا بدون نهاية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو فنغ يريد حقا أن يصرخ في تلك اللحظة . كما هو متوقع ، تم خداعه . سو مي لم تخطط حتى لأخذ الترياق !

“أهااا ~~” بعد فتره طويله من الوقت ، جاء صراخ مؤلم قليلاً من فم سو مى ، و لكن سرعان ما هدأت ببطء . ثم ، لهثت بقوع و إغراء بدلا من ذلك . صرخات متشابكة طويلة و قصيرة و مدوية لا نهاية لها ، لأنها كانت تتمتع بدقة من العلاج المعطى لها من قبل تشو فنغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تسخين جسد تشو فنغ بالفعل مع الرغبة . في تلك اللحظة ، لم يعد يتردد . بعد تمزيق تنورة سو مى ، نزع ملابسه الخاصة أيضا ، ثم إنقض على سو مى ، ثم قطع المسافة بين جسده و جسم سو مى إلى الصفر .

مع ذلك ، إنضم الجسمان بشكل متقارب و إندمجو و أصبحت ضرباتهم أكثر كثافة .

رؤية هذا ، شعر تشو فنغ بالفرح . فكر فى أنه على الرغم من أن الوضع الحالي للصغيره مي أسوأ من لان شي في ذلك الوقت ، إلا أنها لا تزال تملك بعض العقلانية . مع هذا ، سيكون من الأسهل قليلاً مساعدة سو مي على التخلص من السم .

ترجمة ABDALLA YOSSREY

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو فنغ يريد حقا أن يصرخ في تلك اللحظة . كما هو متوقع ، تم خداعه . سو مي لم تخطط حتى لأخذ الترياق !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدقيق : إبراهيم

“هذا…”

بعد سماع كلمات تشو فنغ ، هدأت تحركات سو مى مع عينها الشبيهه بالهلال ، كانت تحدق في تشو فنغ و قالت بشكل مرتب ” حسنا ، و لكن عليك أن تطعمه لي بفمك ، و إلا فلن أفعل ذلك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط