مورونغ شون
أغلق تشو فنغ عينيه و إستخدم قوة الروح لتحديد الإتجاه الذي سيذهب إليه . داخل التراب الأسود أمامه ، كان مثل تنين تحت الأرض . إنقلبت كل الأرض التي مر بها أثناء فراره بسرعة .
عندما تصرف تشو فنغ بهذه الطريقة ، لم تكن تشون وو تعرف ما تقوله . في الواقع لم تكن تعتقد بشكل خاص أن تشو فنغ كان لديه القدرة على الهروب من قبضة مورونغ شون ، و لكن إذا كان تشو فنغ قد فعل ذلك ، فإنه لن يرغب في المغادرة بسببها – لن يتمكن من إستخدام طريقة الهروب هذه . من خلال البقاء في الخلف ، سيكون مساويا لإيذاء تشو فنغ .
“الصغير وو تشينغ ، ماذا حدث؟ لماذا أنت قلق جدا؟ ” وجه تشون وو كان مليئا بالإرتباك عندما رأت ذلك . كان لديهم في البداية محادثة جيدة ، فلماذا بدأ تشو فنغ فجأة يهرب؟ و كان حتى يفر تحت الأرض !
“و لكن ، إذا كنتي تموتي إلى جانبي ، لن يكون هناك أحد يمكنه الإنتقام من أجلي ، و لا من أجلك .”
* بوووم * فقط في تلك اللحظة ، هبط إنفجار ضخم فجأة . بعد فترة وجيزة ، إرتفعت التربة السوداء فوق تشو فنغ و تشون وو ، ثم إرتفعت بشكل مستقيم في الهواء .
كان بإمكانه قمع الآخرين من السلوك الذي ألقاه ، و لكن لإستخدام ذلك لتخويف تشو فنغ … لا ينبغي عليه حتى التفكير في الأمر .
في الوقت نفسه ، شعر كلاهما بقوة شفط قوية ، و قد ربطت كليهما . لم تكن لديهم قوة للمقاومة ، و في النهاية ، لم يكن بإمكانهم إلا أن يتحولوا بسرعة إلى الأعلى مع كتلة التربة الكبيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكن ، بغض النظر عن كيفية فعل مورونغ شون ، كان عليها أن تعترف بأنها في وضع محفوف بالمخاطر في الوقت الحالي ، حيث لم يكن لديها سوى فرصة ضئيلة للعيش ؛ كانت تعرف أكثر أو أقل عن مزاج مورونغ شون .
و أخيرًا ، تحول الظلام المحيط إلى ساطع . و من موقعهم المحفوف بعمق تحت الارض ، عادوا إلى السطح . و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، لم يكن تشو فنغ هو الوحيد الذي قام بعقد حواجبه . تغيرت حتى تعابير تشون وو بشكل كبير . في عينها التي كانت مليئة بالإرتباك في وقت سابق ، ظهر الآن عدم إرتياح و خوف لا يوصف .
لم يتمكن مورونغ شون و الآخرون من سماع المحادثة العقلية بين تشون وو و تشو فنغ ، لكنهم ما زالوا يستطيعون معرفة ما فعله الإثنان .
في تلك اللحظة ، وقف ثلاثة أشخاص في الهواء و كانوا يحدقون في الإثنين .
“إلى جانب ذلك ، لدي بالفعل وسائل للهروب . أنا غير قادر على إستخدامها فقط لأنكى هنا . صدقيني ، لن يقتلني مورونغ شون بسهولة . و قال تشو فنغ بكل ثقة : يمكنني الهروب .
إثنان منهم من الإناث ، واحد منهم ذكر . كان لدى كلتا المرأتين مظاهر جميلة جداً ، و حتى داخل عدد لا يحصى من الجمال ، كانا لا يزالان الأكثر جاذبية .
“الصغير وو تشينغ ، ماذا حدث؟ لماذا أنت قلق جدا؟ ” وجه تشون وو كان مليئا بالإرتباك عندما رأت ذلك . كان لديهم في البداية محادثة جيدة ، فلماذا بدأ تشو فنغ فجأة يهرب؟ و كان حتى يفر تحت الأرض !
واحدة منهم كانت شخصية حارة ، و واجهة بارزة و خلفيه . كانت ثدييها المستديران و الثابتان و الأبيضان على وشك الإنفجار . كانت مغرية للغاية ، و جذابة إلى ما لا نهاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، وقف ثلاثة أشخاص في الهواء و كانوا يحدقون في الإثنين .
من المؤكد أن مثل هذه الشخصيه ، يرافقها وجه يشبه الثعلب ، يمكن أن يخدع الملايين . تلك المرأة لم تكن سوى واحدة من الجمال الثلاث الكبار في منطقة البحر الشرقي ، يا فيي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا”. هزت تشون وو رأسها ، و وجهها يؤكد قرارها ، كما لو أنها كانت بالفعل إستعدت للموت . لم تكن تريد أن يموت تشو فنغ بسببها ، و لا يمكنها أن تدع تشو فنغ يموت بمفرده .
أما بالنسبة إلى الجمال الآخر ، فبالرغم من أن مظهرها لم يكن كبيرًا مثل يا فيي ، إلا أنه كان لا يزال من الممكن إعتبارها من الجمال الرفيع المستوى – و كانت مورونغ وان .
و لكن ، في الوقت الحاضر ، لم يتم قفل نظرة تشو فنغ على أجسادهم . بدلا من ذلك ، كان يوجهها على الرجل بين الإثنين منهم .
لا يمكن أن يكون تشو فنغ و تشون وو أكثر دراية بهذين الشخصين . كانوا ذروة العباقرة فى أرخبيل إعدام الخالد الذي يقف إسمهم على قدم المساواة مع زان فنغ . علاوة على ذلك ، من حيث وضعهم و مكانتهم ، كان كلاهما أفضل بكثير من زان فنغ .
حدق تشو فنغ بخفة بعينيه ، و شكل تلميح من إبتسامة ساخرة . لم يكن هناك و لو أدنى خوف من موجات قمع مورونغ شون .
و لكن ، في الوقت الحاضر ، لم يتم قفل نظرة تشو فنغ على أجسادهم . بدلا من ذلك ، كان يوجهها على الرجل بين الإثنين منهم .
إثنان منهم من الإناث ، واحد منهم ذكر . كان لدى كلتا المرأتين مظاهر جميلة جداً ، و حتى داخل عدد لا يحصى من الجمال ، كانا لا يزالان الأكثر جاذبية .
كان لديه بنية بدنية كبيرة و جسم مناسب . من حيث المظهر الخارجي ، كان نموذجياً إلى حد ما – لم يكن في الحقيقة بكل هذه الوسامه . على الرغم من أنه لم يكن قبيحًا على الإطلاق .
و الأهم من ذلك ، بالمقارنة مع تدريب يا فيي و مورونغ وان الذين كانوا في الرتبه الخامسه للورد القتالي ، كان هذا الشخص أقوى بكثير . لقد كان في الرتبه الثامنة من عالم اللورد القتالي ، و القوة التي أحاطت بتشو فنغ و تشون وو جاءت منه .
و مع ذلك ، على الرغم من مظهره المعتاد ، أسفل زوج الحواجب الحادة السوداء ، كانت هناك عينان شديدتا الحده . تلك العيون كانت لها القوة على الرغم من إفتقاره للغضب . أعطوا جوًا يفتقر إليه الناس العاديين .
و مع ذلك ، على الرغم من مظهره المعتاد ، أسفل زوج الحواجب الحادة السوداء ، كانت هناك عينان شديدتا الحده . تلك العيون كانت لها القوة على الرغم من إفتقاره للغضب . أعطوا جوًا يفتقر إليه الناس العاديين .
و الأهم من ذلك ، بالمقارنة مع تدريب يا فيي و مورونغ وان الذين كانوا في الرتبه الخامسه للورد القتالي ، كان هذا الشخص أقوى بكثير . لقد كان في الرتبه الثامنة من عالم اللورد القتالي ، و القوة التي أحاطت بتشو فنغ و تشون وو جاءت منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا غير صحيح؟ السيدة يا فيي ، يجب أن تعرفي جيدا سواء كان مدمن جنس أم لا . قال تشو فنغ و هو يبتسم و ينظر إلى يا فيي: “ألا يريد دائما أن يذهب للنوم معكى؟” كان بصره مليئ بتلميحات من محاولته لإشعال الصراع .
نظرًا إلى عمره ، بدا أنه كان في الثلاثين من عمره . وجود مثل هذا التدريب في مثل هذا العمر ، كانت أهليته مثيرة للإعجاب إلى حد ما . دون الكثير من التفكير ، عرف تشو فنغ بالفعل من كان هذا الشخص .
“الكبيره تشون وو ، غادري بسرعة . إتركي هذا المكان في أسرع وقت ممكن . سوف تشتتي إنتباهي فقط عن طريق التواجد هنا ؛ سيكون من الصعب جدا بالنسبة لي الهروب بعد ذلك. ” و لكن فقط في تلك اللحظة ، سارع تشو فنغ بإرسال رسالة عقلية لتشون وو .
“كان مورونغ شون؟” كما كان متوقعا ، تحدثت تشون وو ، لأنها أدركت ذلك الرجل . لقد كان العبقري رقم واحد في منطقة البحر الشرقي ، سيد المستقبل لأرخبيل إعدام الخالد ، خطيب إثنين من الجمال الكبير – يا فيي و زي لينغ – مورونغ شون .
و مع ذلك ، على الرغم من مظهره المعتاد ، أسفل زوج الحواجب الحادة السوداء ، كانت هناك عينان شديدتا الحده . تلك العيون كانت لها القوة على الرغم من إفتقاره للغضب . أعطوا جوًا يفتقر إليه الناس العاديين .
في تلك اللحظة ، شعرت حقا وو تشون بالرعب . و إلى جانبها ، شعر تشو فنغ بتوترها و عدم إرتياحها. لم تعترف تشون وو فقط بمورونغ شون ، و أخيرا فهمت أيضا لماذا بدأ تشو فنغ فجأة بالهروب .
في تلك اللحظة ، شعرت حقا وو تشون بالرعب . و إلى جانبها ، شعر تشو فنغ بتوترها و عدم إرتياحها. لم تعترف تشون وو فقط بمورونغ شون ، و أخيرا فهمت أيضا لماذا بدأ تشو فنغ فجأة بالهروب .
كان قد شعر بالتأكيد بوصول مورونغ شون و الآخرين بقوته الروحية الحادة .
عندما تصرف تشو فنغ بهذه الطريقة ، لم تكن تشون وو تعرف ما تقوله . في الواقع لم تكن تعتقد بشكل خاص أن تشو فنغ كان لديه القدرة على الهروب من قبضة مورونغ شون ، و لكن إذا كان تشو فنغ قد فعل ذلك ، فإنه لن يرغب في المغادرة بسببها – لن يتمكن من إستخدام طريقة الهروب هذه . من خلال البقاء في الخلف ، سيكون مساويا لإيذاء تشو فنغ .
لكنها لم تفهم شيئًا واحدًا : تقنيات تشكيل الروح لتشو فنغ كانت قوية جدًا ، لذا فمن المعقول أن عددًا قليلاً جدًا من الناس قد إكتشفوا تشكيل روح الإخفاء الذي وضعه . كيف عثر عليهم مورونغ شون ؟
واحدة منهم كانت شخصية حارة ، و واجهة بارزة و خلفيه . كانت ثدييها المستديران و الثابتان و الأبيضان على وشك الإنفجار . كانت مغرية للغاية ، و جذابة إلى ما لا نهاية .
و لكن ، بغض النظر عن كيفية فعل مورونغ شون ، كان عليها أن تعترف بأنها في وضع محفوف بالمخاطر في الوقت الحالي ، حيث لم يكن لديها سوى فرصة ضئيلة للعيش ؛ كانت تعرف أكثر أو أقل عن مزاج مورونغ شون .
لم يتمكن مورونغ شون و الآخرون من سماع المحادثة العقلية بين تشون وو و تشو فنغ ، لكنهم ما زالوا يستطيعون معرفة ما فعله الإثنان .
“السيدة تشون وو ، أنا حقا لم أركى منذ فترة ، مع ذلك ، لم أحضر هنا من أجلك اليوم ، و لكن من أجل الشخص المجاور لكي .”
“أما السبب ، فأنا متأكد من أنكى تعرفيه جيدًا . و لكن ، بسبب السيده بياومياو ، بغض النظر عن نوع المظالم التي مررتي بها مع زان فنغ من قبل ، لم تكوني من شله . لذا ، سأتركها تمر . ” كلمات مورونغ شون قيلت بهدوء تام ، لكن تشون وو عرفت ما الأخطار المحتواة ضمنها .
من المؤكد أن مثل هذه الشخصيه ، يرافقها وجه يشبه الثعلب ، يمكن أن يخدع الملايين . تلك المرأة لم تكن سوى واحدة من الجمال الثلاث الكبار في منطقة البحر الشرقي ، يا فيي .
“لا …” في تلك اللحظة ، كان الفكر الأول لتشون وو الرفض . كان السبب الوحيد وراء شل تشو فنغ لزان فنغ هو إنقاذها ، لذا لم يكن بإمكانها ببساطة أن تتخلى عن تشو فنغ .
“كان مورونغ شون؟” كما كان متوقعا ، تحدثت تشون وو ، لأنها أدركت ذلك الرجل . لقد كان العبقري رقم واحد في منطقة البحر الشرقي ، سيد المستقبل لأرخبيل إعدام الخالد ، خطيب إثنين من الجمال الكبير – يا فيي و زي لينغ – مورونغ شون .
“الكبيره تشون وو ، غادري بسرعة . إتركي هذا المكان في أسرع وقت ممكن . سوف تشتتي إنتباهي فقط عن طريق التواجد هنا ؛ سيكون من الصعب جدا بالنسبة لي الهروب بعد ذلك. ” و لكن فقط في تلك اللحظة ، سارع تشو فنغ بإرسال رسالة عقلية لتشون وو .
و مع ذلك ، على الرغم من مظهره المعتاد ، أسفل زوج الحواجب الحادة السوداء ، كانت هناك عينان شديدتا الحده . تلك العيون كانت لها القوة على الرغم من إفتقاره للغضب . أعطوا جوًا يفتقر إليه الناس العاديين .
“لا”. هزت تشون وو رأسها ، و وجهها يؤكد قرارها ، كما لو أنها كانت بالفعل إستعدت للموت . لم تكن تريد أن يموت تشو فنغ بسببها ، و لا يمكنها أن تدع تشو فنغ يموت بمفرده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، وقف ثلاثة أشخاص في الهواء و كانوا يحدقون في الإثنين .
“حتى لو كنت سأموت ، يجب على الكبيره شيوشوي و السيده بياومياو أن يعرفوا على الأقل من قتلني ، لذا في المستقبل ، سيكون هناك أناس ينتقمون لي” .
“الصغير وو تشينغ ، ماذا حدث؟ لماذا أنت قلق جدا؟ ” وجه تشون وو كان مليئا بالإرتباك عندما رأت ذلك . كان لديهم في البداية محادثة جيدة ، فلماذا بدأ تشو فنغ فجأة يهرب؟ و كان حتى يفر تحت الأرض !
“و لكن ، إذا كنتي تموتي إلى جانبي ، لن يكون هناك أحد يمكنه الإنتقام من أجلي ، و لا من أجلك .”
“أما السبب ، فأنا متأكد من أنكى تعرفيه جيدًا . و لكن ، بسبب السيده بياومياو ، بغض النظر عن نوع المظالم التي مررتي بها مع زان فنغ من قبل ، لم تكوني من شله . لذا ، سأتركها تمر . ” كلمات مورونغ شون قيلت بهدوء تام ، لكن تشون وو عرفت ما الأخطار المحتواة ضمنها .
“إلى جانب ذلك ، لدي بالفعل وسائل للهروب . أنا غير قادر على إستخدامها فقط لأنكى هنا . صدقيني ، لن يقتلني مورونغ شون بسهولة . و قال تشو فنغ بكل ثقة : يمكنني الهروب .
و أخيرًا ، تحول الظلام المحيط إلى ساطع . و من موقعهم المحفوف بعمق تحت الارض ، عادوا إلى السطح . و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، لم يكن تشو فنغ هو الوحيد الذي قام بعقد حواجبه . تغيرت حتى تعابير تشون وو بشكل كبير . في عينها التي كانت مليئة بالإرتباك في وقت سابق ، ظهر الآن عدم إرتياح و خوف لا يوصف .
عندما تصرف تشو فنغ بهذه الطريقة ، لم تكن تشون وو تعرف ما تقوله . في الواقع لم تكن تعتقد بشكل خاص أن تشو فنغ كان لديه القدرة على الهروب من قبضة مورونغ شون ، و لكن إذا كان تشو فنغ قد فعل ذلك ، فإنه لن يرغب في المغادرة بسببها – لن يتمكن من إستخدام طريقة الهروب هذه . من خلال البقاء في الخلف ، سيكون مساويا لإيذاء تشو فنغ .
و مع ذلك ، لم يكونوا مهتمين بما عقدوه من محادثة لأنه من منظور مورونغ شون ، لم يكن لتشو فنغ سوى مسار واحد يمكنه المشي اليه – طريق الموت . لم يكن لديه القدرة على الفرار .
“الصغير تشو فنغ ، يجب أن تنجو . سأفكر في طريقة لإخطار سيدى الآن ليأتي لينقذك”
“الصغير وو تشينغ ، ماذا حدث؟ لماذا أنت قلق جدا؟ ” وجه تشون وو كان مليئا بالإرتباك عندما رأت ذلك . كان لديهم في البداية محادثة جيدة ، فلماذا بدأ تشو فنغ فجأة يهرب؟ و كان حتى يفر تحت الأرض !
“إذا كنت قادرًا على الهروب بأمان ، يجب أن ترسل رسالة إلى القمه الضبابيه “. على الرغم من عدم رغبتها ، لم يكن أمام تشون وو أي خيار آخر . بعد أن تركت تلك الرسالة العقلية ، إستدارت و غادرت .
“لا …” في تلك اللحظة ، كان الفكر الأول لتشون وو الرفض . كان السبب الوحيد وراء شل تشو فنغ لزان فنغ هو إنقاذها ، لذا لم يكن بإمكانها ببساطة أن تتخلى عن تشو فنغ .
لم يتمكن مورونغ شون و الآخرون من سماع المحادثة العقلية بين تشون وو و تشو فنغ ، لكنهم ما زالوا يستطيعون معرفة ما فعله الإثنان .
“لا …” في تلك اللحظة ، كان الفكر الأول لتشون وو الرفض . كان السبب الوحيد وراء شل تشو فنغ لزان فنغ هو إنقاذها ، لذا لم يكن بإمكانها ببساطة أن تتخلى عن تشو فنغ .
و مع ذلك ، لم يكونوا مهتمين بما عقدوه من محادثة لأنه من منظور مورونغ شون ، لم يكن لتشو فنغ سوى مسار واحد يمكنه المشي اليه – طريق الموت . لم يكن لديه القدرة على الفرار .
“أليس أنت الشاب الشهير في أرخبيل إعدام الخالد الكبير ، مدمن الجنس العظيم الذي يعرفه كل من في منطقة البحر الشرقي ، مورونغ شون؟”
“هل تعرف من أنا؟” قال مورونغ شون بشكل غير مبال . و لكن عندما كان يتحدث ، كان لديه سلوك مفعم بالإعتزاز تجاه نفسه كان شبيهاً برئيس عالي يستجوب شخصاً عاديا . في عينيه ، كان تشو فنغ مواطنا متدنيا للغاية .
“الصغير وو تشينغ ، ماذا حدث؟ لماذا أنت قلق جدا؟ ” وجه تشون وو كان مليئا بالإرتباك عندما رأت ذلك . كان لديهم في البداية محادثة جيدة ، فلماذا بدأ تشو فنغ فجأة يهرب؟ و كان حتى يفر تحت الأرض !
“نعم ، بالطبع أنا أفعل”
“و لكن ، إذا كنتي تموتي إلى جانبي ، لن يكون هناك أحد يمكنه الإنتقام من أجلي ، و لا من أجلك .”
“أليس أنت الشاب الشهير في أرخبيل إعدام الخالد الكبير ، مدمن الجنس العظيم الذي يعرفه كل من في منطقة البحر الشرقي ، مورونغ شون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكن ، بغض النظر عن كيفية فعل مورونغ شون ، كان عليها أن تعترف بأنها في وضع محفوف بالمخاطر في الوقت الحالي ، حيث لم يكن لديها سوى فرصة ضئيلة للعيش ؛ كانت تعرف أكثر أو أقل عن مزاج مورونغ شون .
حدق تشو فنغ بخفة بعينيه ، و شكل تلميح من إبتسامة ساخرة . لم يكن هناك و لو أدنى خوف من موجات قمع مورونغ شون .
ترجمة ABDALLA YOSSREY
كان بإمكانه قمع الآخرين من السلوك الذي ألقاه ، و لكن لإستخدام ذلك لتخويف تشو فنغ … لا ينبغي عليه حتى التفكير في الأمر .
أما بالنسبة إلى الجمال الآخر ، فبالرغم من أن مظهرها لم يكن كبيرًا مثل يا فيي ، إلا أنه كان لا يزال من الممكن إعتبارها من الجمال الرفيع المستوى – و كانت مورونغ وان .
عندما كان ينظر إلى موقف تشو فنغ الشجاع عند مواجهته ، و القول إنه كان مدمن جنس عظيم أمام خطيبته ، مما جعل مورونغ شون غاضبًا . ظهرت على الفور أشعة من الحده في عينيه .
“حتى لو كنت سأموت ، يجب على الكبيره شيوشوي و السيده بياومياو أن يعرفوا على الأقل من قتلني ، لذا في المستقبل ، سيكون هناك أناس ينتقمون لي” .
“هل هذا غير صحيح؟ السيدة يا فيي ، يجب أن تعرفي جيدا سواء كان مدمن جنس أم لا . قال تشو فنغ و هو يبتسم و ينظر إلى يا فيي: “ألا يريد دائما أن يذهب للنوم معكى؟” كان بصره مليئ بتلميحات من محاولته لإشعال الصراع .
كان بإمكانه قمع الآخرين من السلوك الذي ألقاه ، و لكن لإستخدام ذلك لتخويف تشو فنغ … لا ينبغي عليه حتى التفكير في الأمر .
ترجمة ABDALLA YOSSREY
في تلك اللحظة ، شعرت حقا وو تشون بالرعب . و إلى جانبها ، شعر تشو فنغ بتوترها و عدم إرتياحها. لم تعترف تشون وو فقط بمورونغ شون ، و أخيرا فهمت أيضا لماذا بدأ تشو فنغ فجأة بالهروب .
تدقيق : إبراهيم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا”. هزت تشون وو رأسها ، و وجهها يؤكد قرارها ، كما لو أنها كانت بالفعل إستعدت للموت . لم تكن تريد أن يموت تشو فنغ بسببها ، و لا يمكنها أن تدع تشو فنغ يموت بمفرده .
و لكن ، في الوقت الحاضر ، لم يتم قفل نظرة تشو فنغ على أجسادهم . بدلا من ذلك ، كان يوجهها على الرجل بين الإثنين منهم .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات