سأكلك
في السماء ، كان لهب إيغي ذو اللون الأسود الفريد لا يزال يتقلص ، كان أقرب إلى الجنود المهزومين الذين فقدوا جنرالاتهم ، أو الجسد المادي الذى يفتقر إلى الروح . لم تكن الهالة المروعة من قبل أكثر من ذلك ، و ما بقي فقط هو الإستياء و العجز الذي تلاشى في الهواء .
“مثير للإعجاب ، أنت حقا حتى لم تصدر أي صوت . و مع ذلك ، دعني أرى ما إذا كان بإمكانك أن تظل بهذا الهدوء عندما تموت “.
و مع ذلك ، حتى بعد إختفاء النيران السوداء تمامًا ، لم يتمكن تشو فنغ من رؤية إيغي . كان كما لو أنها اختفت تماما .
كما تحدث ، هناك دون توقف مبتسما على وجه . و علاوة على ذلك ، كانت إبتسامة وقحة للغاية . لقد أراد أن يستنهض الأمر بتشو فنغ بهذه الطريقة بالضبط – للتحريض على الألم العميق في قلبه ، لكي يتمنى لو كان ميتًا .
كان يقف في الهواء فقط مورونغ وان و مورنغ شون و يا فاي و الروحانيين .
“إمم .. إمم” لم يكن لدى مورونغ وان أي أثر من التردد عندما كانت تسير في الهواء نحو تشو فنغ . بدون الروح العالمية القويه ، إيغي ، لم تخف من تشو فنغ و لو قليلا ”
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ بعقله يفرغ . شعر بقلبه أيضا كما لو كان قد توقف . في كل حياته ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بكل أمل يتحول إلى غبار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية ذلك ، تمايلت حواجب يا فاي على الفور إلى الداخل . كانت غاضبة و صرخت ببرود: “أنت تعتقد أنني خائفه من هذا الوهم ، و لا اجرؤ على فعل أي شيء لك ، أليس كذلك؟ لا أمانع أن أقول لك هذا : لا أخاف شيئًا على الإطلاق . بغض النظر عمن ، طالما أن هذا الشخص يزعجني ، فسوف أقتله. ”
هو الذي أبرم عقدًا مع إيغي ، لم يتمكن حاليًا من الشعور بوجودها . لم يكن هناك حتى أثر من الإتصال . إدراك شيء من مثل هذه النتيجة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية ذلك ، تمايلت حواجب يا فاي على الفور إلى الداخل . كانت غاضبة و صرخت ببرود: “أنت تعتقد أنني خائفه من هذا الوهم ، و لا اجرؤ على فعل أي شيء لك ، أليس كذلك؟ لا أمانع أن أقول لك هذا : لا أخاف شيئًا على الإطلاق . بغض النظر عمن ، طالما أن هذا الشخص يزعجني ، فسوف أقتله. ”
ألم ، ظهر ألم لا يوصف في قلبه . كان ذلك مؤلماً للغاية . حتى أن جسده كان يرتجف ، و لم تكن لديه قوة تدفعه إلى مواصلة الهروب ، كما لو أنه في تلك اللحظة ، مات هو أيضاً .
كما تحدث ، هناك دون توقف مبتسما على وجه . و علاوة على ذلك ، كانت إبتسامة وقحة للغاية . لقد أراد أن يستنهض الأمر بتشو فنغ بهذه الطريقة بالضبط – للتحريض على الألم العميق في قلبه ، لكي يتمنى لو كان ميتًا .
“تسك تسك ، ما هذه الخطوه المثيرة للإعجاب خادم ضحي لحماية سيده . للأسف ، مع ذلك ، خادم قوي ، و لكن سيد شبيه بالقمامة “.
“جى جى جى ، تنحي جانبا . أتسمي هذا تعذيب؟ “نظرت يا فاي في مورونغ وان مع نظرة إزدراء ، ثم أدلت إبتسامة شريرة ، و قالت:” وو تشينغ ، أنا متأكده من أنك لم تعتقد أنك سوف تسقط في يدي مرة أخرى ، أليس كذلك؟ هل تتذكر كيف عذبتك في المرة الأخيرة؟”
كان لمورونغ شون إبتسامة عريضة على وجهه . كانت إبتسامة سعيدة للغاية ، لأنه في تلك اللحظة ، كان كلا من الإكتئاب و الغضب قد تلاشي . لكن حتى مع ذلك ، لم يكن كافياً لإرضائه .
في تلك اللحظة ، شعر تشو فنغ بعقله يفرغ . شعر بقلبه أيضا كما لو كان قد توقف . في كل حياته ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بكل أمل يتحول إلى غبار .
“فاي إير .. وان إير ، إذهبا و شلاه للثأر لزان فنغ” أمر مورونغ شون .
هو الذي أبرم عقدًا مع إيغي ، لم يتمكن حاليًا من الشعور بوجودها . لم يكن هناك حتى أثر من الإتصال . إدراك شيء من مثل هذه النتيجة .
“إمم .. إمم” لم يكن لدى مورونغ وان أي أثر من التردد عندما كانت تسير في الهواء نحو تشو فنغ . بدون الروح العالمية القويه ، إيغي ، لم تخف من تشو فنغ و لو قليلا ”
“أنت …” و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، شعرت مورونغ وان ، الذي طعنت تشو فنغ ، بالخوف . لم تستطع المساعدة و لكن تراجعت
خصوصا عندما بدا تشو فنغ ، في الوقت الحاضر ، قد فقد كل إرادته للقتال . مثل سمكة علي لوحة تقطيع ، وقفت هناك ، مما يسمح لنفسه أن يقطع من قبل أي شخص”
“مثير للإعجاب ، أنت حقا حتى لم تصدر أي صوت . و مع ذلك ، دعني أرى ما إذا كان بإمكانك أن تظل بهذا الهدوء عندما تموت “.
“ألا تشعر بالإشمئزاز؟ لقد أخبرتك مرات عديدة بالفعل ، لا تدعني فاي إير. ” و مع ذلك ، مما يثير الاعجاب ، أعربت يا فاي عن إنزعاجها من الخطاب الحميم لمورونغ شون .
في ذلك الوقت ، صرخ تشو فنغ ، الذي كان صامتا فجأة . في نفس الوقت ، فتح فجأة فمه ، و كشف عن إثنين من الصفوف الكاملة من الأسنان التى أخافت قليلا مورونغ شون .
“فاي إير ، أنتى لي ، عاجلاً أم آجلاً . لماذا يجب أن تكوني هكذا؟ ” ضم مورونغ شون حواجبه قليلاً ، لكنه لم يكن غاضبًا . بدلا من ذلك ، كان قليلا من الشكوى داخل عينيه .
بعد الكلام ، إنحرف معصم يا فاي قليلاً ، ثم ظهر سلاح ملكي غير مكتمل في يدها . بعد ذلك ، لوحت فجأة ، و مع كاااش ، تم قطع ذراع تشو فنغ الأيسر .
“المستقبل ليس مؤكدا بعد . حتى لو كنت سأتزوجك ، هذا في المستقبل . على الأقل ، في الوقت الحالي ، أنا لست لك ” و قالت يا فاي بإنزعاج . ثم نظرت إلى تشو فنغ . عندها فقط إزدادت الإبتسامة ، و قالت: “و لكن تعذيب هذا الوو تشينغ … أنا على إستعداد للقيام بذلك”.
“تسك تسك ، ما هذه الخطوه المثيرة للإعجاب خادم ضحي لحماية سيده . للأسف ، مع ذلك ، خادم قوي ، و لكن سيد شبيه بالقمامة “.
بعد كلامها ، قفزت يا فاي إلى الأمام ، و وصلت أمام تشو فنغ . و عندما وقفت هناك ، سخرت من مورونغ وان ، التي كانت تحمل خنجر حاد و قالت: “ماذا؟ لا يمكنكى تحمل القيام بذلك؟”
” إنتظري “. ولكن عندما رفعت يا فاي السيف في يدها ، و إستعدت لشق تشو فنغ إلى قسمين ، صرخ مورونغ شون فجأة ، ثم وصل أمام تشو فنغ ، و قال ليا فاي “إن قتله الآن لفعل عظيم جدًا لصالحه “.
“بغض النظر عمن ، لن أعرض الرحمة لأولئك الذين يتجرأون على أن يصبحوا عدوًا لأرخبيل إعدام الخالد “. صرحت مورنغ وان ببرود ، و عندما تحدثت ، إنخفض الخنجر في يدها فجأة . مع باااش ، دخل صدر تشو فنغ . ثم خرجت كميات كبيرة من الدم .
تدقيق : إبراهيم
“أنت …” و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، شعرت مورونغ وان ، الذي طعنت تشو فنغ ، بالخوف . لم تستطع المساعدة و لكن تراجعت
هو الذي أبرم عقدًا مع إيغي ، لم يتمكن حاليًا من الشعور بوجودها . لم يكن هناك حتى أثر من الإتصال . إدراك شيء من مثل هذه النتيجة .
عندما طعنته بخنجرها ، ناهيك عن الصراخ بصوت عالٍ ، لم يرد حتى عليها . لم يظهر أي شيء على جسده أي تغير بسبب الألم ، و كان يستخدم فقط عيونه الباهتة للنظر في الإتجاه التي كانت فيه إيغي .
“إمم .. إمم” لم يكن لدى مورونغ وان أي أثر من التردد عندما كانت تسير في الهواء نحو تشو فنغ . بدون الروح العالمية القويه ، إيغي ، لم تخف من تشو فنغ و لو قليلا ”
“جى جى جى ، تنحي جانبا . أتسمي هذا تعذيب؟ “نظرت يا فاي في مورونغ وان مع نظرة إزدراء ، ثم أدلت إبتسامة شريرة ، و قالت:” وو تشينغ ، أنا متأكده من أنك لم تعتقد أنك سوف تسقط في يدي مرة أخرى ، أليس كذلك؟ هل تتذكر كيف عذبتك في المرة الأخيرة؟”
و مع ذلك ، على الرغم من ذلك ، لم يكن تشو فنغ حتى ينقر حواجبه ، كما لو أنه لم يكن قادرا على الشعور بالألم بعد الآن .
كما لو أنه لم يسمعها ، لم يبدى تشو فنغ أدنى رد فعل على كلمات يا فاي .
بعد كلامها ، قفزت يا فاي إلى الأمام ، و وصلت أمام تشو فنغ . و عندما وقفت هناك ، سخرت من مورونغ وان ، التي كانت تحمل خنجر حاد و قالت: “ماذا؟ لا يمكنكى تحمل القيام بذلك؟”
برؤية ذلك ، تمايلت حواجب يا فاي على الفور إلى الداخل . كانت غاضبة و صرخت ببرود: “أنت تعتقد أنني خائفه من هذا الوهم ، و لا اجرؤ على فعل أي شيء لك ، أليس كذلك؟ لا أمانع أن أقول لك هذا : لا أخاف شيئًا على الإطلاق . بغض النظر عمن ، طالما أن هذا الشخص يزعجني ، فسوف أقتله. ”
“آااه” بعد أن إشتعل غضبا ، أطلق مورونغ شون صراخا مؤلما ، حيث قضمت أسنان تشو فنغ من وجهه ، قطعة كبيرة من اللحم .
بعد الكلام ، إنحرف معصم يا فاي قليلاً ، ثم ظهر سلاح ملكي غير مكتمل في يدها . بعد ذلك ، لوحت فجأة ، و مع كاااش ، تم قطع ذراع تشو فنغ الأيسر .
“آااه” بعد أن إشتعل غضبا ، أطلق مورونغ شون صراخا مؤلما ، حيث قضمت أسنان تشو فنغ من وجهه ، قطعة كبيرة من اللحم .
و مع ذلك ، على الرغم من ذلك ، لم يكن تشو فنغ حتى ينقر حواجبه ، كما لو أنه لم يكن قادرا على الشعور بالألم بعد الآن .
كما تحدث ، هناك دون توقف مبتسما على وجه . و علاوة على ذلك ، كانت إبتسامة وقحة للغاية . لقد أراد أن يستنهض الأمر بتشو فنغ بهذه الطريقة بالضبط – للتحريض على الألم العميق في قلبه ، لكي يتمنى لو كان ميتًا .
“أنت قادر على تحمله ، و لكن إسمح لي أن أرى كم من الوقت يمكنك القيام بذلك.” غضبت يا فاي من عدم وجود تغير علي تعبير تشو فنغ . أمسكت السلاح الملكي غير المكتمل ، و بدأت في تشويه جسد تشو فنغ ، شيئا فشيئا .
“جى جى جى ، تنحي جانبا . أتسمي هذا تعذيب؟ “نظرت يا فاي في مورونغ وان مع نظرة إزدراء ، ثم أدلت إبتسامة شريرة ، و قالت:” وو تشينغ ، أنا متأكده من أنك لم تعتقد أنك سوف تسقط في يدي مرة أخرى ، أليس كذلك؟ هل تتذكر كيف عذبتك في المرة الأخيرة؟”
قطع كل هجوم جلده و عضلاته و حتى قطعت الأوتار و العظام . في النهاية ، مزقوا تماما جسم تشو فنغ .
“وو تشينغ ، قلبك يجب أن يكون قد تضرر كثيرا ، أليس كذلك؟ توفي جمال مثلها بسببك”
بعد المزيد من تلك الهجمات ، كانت ملابس تشو فنغ مغطاه بالدماء . في تلك اللحظة ، كان شخصًا دمويًا . بدا جسده و كأنه غربال حيث كانت الثقوب كثيره في جسده . و مع ذلك ، كانت مشاعره دون تغيير . و بقيت نظراته نحو المكان الذي شوهدت فيه إيغي آخر مرة ؛ لم يغمض حتى .
“ألا تشعر بالإشمئزاز؟ لقد أخبرتك مرات عديدة بالفعل ، لا تدعني فاي إير. ” و مع ذلك ، مما يثير الاعجاب ، أعربت يا فاي عن إنزعاجها من الخطاب الحميم لمورونغ شون .
“مثير للإعجاب ، أنت حقا حتى لم تصدر أي صوت . و مع ذلك ، دعني أرى ما إذا كان بإمكانك أن تظل بهذا الهدوء عندما تموت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عمن ، لن أعرض الرحمة لأولئك الذين يتجرأون على أن يصبحوا عدوًا لأرخبيل إعدام الخالد “. صرحت مورنغ وان ببرود ، و عندما تحدثت ، إنخفض الخنجر في يدها فجأة . مع باااش ، دخل صدر تشو فنغ . ثم خرجت كميات كبيرة من الدم .
يا فاي شدت علي أسنانها بسبب الغضب . كانت حقا كرهت تشو فنغ ، لأنه كان أول شخص جعلها تدفع مثل هذا الثمن الضخم . و قد تراكم الحقد الذي شعرت به تجاه تشو فنغ منذ وقت طويل ، و اليوم فقط من خلال تعذيب تشو فنغ سوف يتم تبديد غضبها .
“فاي إير ، أنتى لي ، عاجلاً أم آجلاً . لماذا يجب أن تكوني هكذا؟ ” ضم مورونغ شون حواجبه قليلاً ، لكنه لم يكن غاضبًا . بدلا من ذلك ، كان قليلا من الشكوى داخل عينيه .
و مع ذلك ، عندما كان تشو فنغ يفتقر إلى أي رد فعل على الرغم من تعرضه لمثل هذا التعذيب القاسي ، كان من الواضح أنها غير قادرة على التنفيس عن غضبها بالكامل . في مثل هذا الوقت ، كانت حياة تشو فنغ هي الشيء الذي أرادت أن تاخذه أكثر من غيرها .
“فاي إير ، أنتى لي ، عاجلاً أم آجلاً . لماذا يجب أن تكوني هكذا؟ ” ضم مورونغ شون حواجبه قليلاً ، لكنه لم يكن غاضبًا . بدلا من ذلك ، كان قليلا من الشكوى داخل عينيه .
” إنتظري “. ولكن عندما رفعت يا فاي السيف في يدها ، و إستعدت لشق تشو فنغ إلى قسمين ، صرخ مورونغ شون فجأة ، ثم وصل أمام تشو فنغ ، و قال ليا فاي “إن قتله الآن لفعل عظيم جدًا لصالحه “.
هو الذي أبرم عقدًا مع إيغي ، لم يتمكن حاليًا من الشعور بوجودها . لم يكن هناك حتى أثر من الإتصال . إدراك شيء من مثل هذه النتيجة .
على الرغم من أن يا فاي شعرت بعدم الرغبه ، إلا أنها ما زالت تتحرك إلى الجانب . كانت تعرف ، من حيث تعذيب الناس ، فإن مورونغ شون كان متفوق عليها .
“من ما أراه ، كنت تحبها كثيرا . لكن هذا طبيعي جدا . بعد كل شيء ، من منا لا يحب هذا الجمال؟ أنا متأكد من أنك أيضًا أعجبت بها فقط بسبب مظهرها و قوتها ، أليس كذلك؟”
“وو تشينغ ، قلبك يجب أن يكون قد تضرر كثيرا ، أليس كذلك؟ توفي جمال مثلها بسببك”
“ألا تشعر بالإشمئزاز؟ لقد أخبرتك مرات عديدة بالفعل ، لا تدعني فاي إير. ” و مع ذلك ، مما يثير الاعجاب ، أعربت يا فاي عن إنزعاجها من الخطاب الحميم لمورونغ شون .
“من ما أراه ، كنت تحبها كثيرا . لكن هذا طبيعي جدا . بعد كل شيء ، من منا لا يحب هذا الجمال؟ أنا متأكد من أنك أيضًا أعجبت بها فقط بسبب مظهرها و قوتها ، أليس كذلك؟”
“المستقبل ليس مؤكدا بعد . حتى لو كنت سأتزوجك ، هذا في المستقبل . على الأقل ، في الوقت الحالي ، أنا لست لك ” و قالت يا فاي بإنزعاج . ثم نظرت إلى تشو فنغ . عندها فقط إزدادت الإبتسامة ، و قالت: “و لكن تعذيب هذا الوو تشينغ … أنا على إستعداد للقيام بذلك”.
إبتسم مورونغ شون إبتسامة عريضة . بينما كان يتكلم ، قام بتخفيض صوته عن قصد ، و وضع فمه بأذن تشو فنغ و قال: “أنت تعرف ، في الواقع ، عندما وضعت عيني عليها لأول مرة ، كنت قد رغبت بالفعل في غزوها ، لجعلها حيواني الأليف تحت القوات خاصتي ، و إستغلالها و إذلالها .
“جى جى جى ، تنحي جانبا . أتسمي هذا تعذيب؟ “نظرت يا فاي في مورونغ وان مع نظرة إزدراء ، ثم أدلت إبتسامة شريرة ، و قالت:” وو تشينغ ، أنا متأكده من أنك لم تعتقد أنك سوف تسقط في يدي مرة أخرى ، أليس كذلك؟ هل تتذكر كيف عذبتك في المرة الأخيرة؟”
“آاه ، لقد كانت تلك الفتاة لطيفة للغاية حقًا . لم تكن هناك كلمات لوصف وجهها الجميل ، و لأكون صادقاً ، إنتقل قلبي لها أكثر من خطيبتي ، يا فاي” .
“أنت …” و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، شعرت مورونغ وان ، الذي طعنت تشو فنغ ، بالخوف . لم تستطع المساعدة و لكن تراجعت
“إذا كنت قد إتخذت هذا الجمال في إعتناقي ، ثم لعبت معها كما أتمنى ، من المؤكد أنه سيكون حدثا مهما في الحياة . لكن للأسف ، ذهبت بالفعل”
كما لو أنه لم يسمعها ، لم يبدى تشو فنغ أدنى رد فعل على كلمات يا فاي .
“هذا صحيح . هل سبق لك أن لمست مثل هذه الفتاة الجميلة؟ أنا أخمن أنك لم تفعل بعد فهي نظرت إلي حتى بإستصغار ، فكيف يمكن للقمامة أن تكون جديرة بها؟ ها ها ها ها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عمن ، لن أعرض الرحمة لأولئك الذين يتجرأون على أن يصبحوا عدوًا لأرخبيل إعدام الخالد “. صرحت مورنغ وان ببرود ، و عندما تحدثت ، إنخفض الخنجر في يدها فجأة . مع باااش ، دخل صدر تشو فنغ . ثم خرجت كميات كبيرة من الدم .
كما تحدث ، هناك دون توقف مبتسما على وجه . و علاوة على ذلك ، كانت إبتسامة وقحة للغاية . لقد أراد أن يستنهض الأمر بتشو فنغ بهذه الطريقة بالضبط – للتحريض على الألم العميق في قلبه ، لكي يتمنى لو كان ميتًا .
هو الذي أبرم عقدًا مع إيغي ، لم يتمكن حاليًا من الشعور بوجودها . لم يكن هناك حتى أثر من الإتصال . إدراك شيء من مثل هذه النتيجة .
في ذلك الوقت ، صرخ تشو فنغ ، الذي كان صامتا فجأة . في نفس الوقت ، فتح فجأة فمه ، و كشف عن إثنين من الصفوف الكاملة من الأسنان التى أخافت قليلا مورونغ شون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خصوصا عندما بدا تشو فنغ ، في الوقت الحاضر ، قد فقد كل إرادته للقتال . مثل سمكة علي لوحة تقطيع ، وقفت هناك ، مما يسمح لنفسه أن يقطع من قبل أي شخص”
“آااه” بعد أن إشتعل غضبا ، أطلق مورونغ شون صراخا مؤلما ، حيث قضمت أسنان تشو فنغ من وجهه ، قطعة كبيرة من اللحم .
“إمم .. إمم” لم يكن لدى مورونغ وان أي أثر من التردد عندما كانت تسير في الهواء نحو تشو فنغ . بدون الروح العالمية القويه ، إيغي ، لم تخف من تشو فنغ و لو قليلا ”
ترجمة ABDALLA YOSSREY
عندما طعنته بخنجرها ، ناهيك عن الصراخ بصوت عالٍ ، لم يرد حتى عليها . لم يظهر أي شيء على جسده أي تغير بسبب الألم ، و كان يستخدم فقط عيونه الباهتة للنظر في الإتجاه التي كانت فيه إيغي .
تدقيق : إبراهيم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت قد إتخذت هذا الجمال في إعتناقي ، ثم لعبت معها كما أتمنى ، من المؤكد أنه سيكون حدثا مهما في الحياة . لكن للأسف ، ذهبت بالفعل”
إبتسم مورونغ شون إبتسامة عريضة . بينما كان يتكلم ، قام بتخفيض صوته عن قصد ، و وضع فمه بأذن تشو فنغ و قال: “أنت تعرف ، في الواقع ، عندما وضعت عيني عليها لأول مرة ، كنت قد رغبت بالفعل في غزوها ، لجعلها حيواني الأليف تحت القوات خاصتي ، و إستغلالها و إذلالها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات