مورونغ شون بارد القلب
رؤية مشهد كهذا ، حتى الخالد الثامن صعق . كان رد فعله الأول هو النظر إلى مورونغ شون ، لأنه أراد رؤية ما كان رد فعله .
ترجمة : إبراهيم
في تلك اللحظة ، كان وجهه شاحباً كالورقة . كان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، و مع تمايله ، كان يتعثر و سقط . فقط بعد إتخاذ خطوات قليلة كان قادرا على تحقيق الإستقرار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووه …” و مع ذلك ، بالمقارنة مع الصدمة التي شعر بها الآخرون ، لم تنزعج يا فاي بأي شكل من الأشكال . بدلا من ذلك ، كانت هناك إبتسامة باردة على وجهها كما قالت ، “مورونغ شون ، هل تعرف لماذا لم أوافق أبداً على زواجك؟ ذلك لأنني عرفت بالفعل أنك شخص كهذا.”
قبض مورونغ شون قبضته بإحكام ، لدرجة أنه أصدر صوت صرير . كان يضع أظافره بعمق في كفه ، و كأنه يريد أن يسحق قبضته .
و صرخ مورونغ شون ، ثم إرتعش الرمح في يده . بعد طفرة مكتومة ، أصبحت يا فاي ، الجمال رقم واحد في منطقة البحر الشرقي ، على الفور ضباب الدم . لم يُترك حتى وعيها ؛ تم القضاء عليها بدقة من قبل مورونغ شون .
الغضب – غضب لا يوصف .
“السيد الصغير ، لا يمكنك فعل ذلك! “فاى ير هي حفيدة الخالد الأول!” و حث الخالد الثامن مرة أخرى .
العار – عار لا يوصف .
و صرخ مورونغ شون ، ثم إرتعش الرمح في يده . بعد طفرة مكتومة ، أصبحت يا فاي ، الجمال رقم واحد في منطقة البحر الشرقي ، على الفور ضباب الدم . لم يُترك حتى وعيها ؛ تم القضاء عليها بدقة من قبل مورونغ شون .
نام عدوه الأكثر كراهة مع خطيبته ، و أخته . هذا ببساطة جعله يتمنى أنه قد مات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها لم تعجبها يا فاي ، بعد تجربة ذلك معًا ، شعرت بشكل أو بآخر ببعض التعاطف معها – التعاطف مع تجربتها المماثلة في هذا الأمر .
يا فاي بشكل خاص ، الجمال المشهود رقم واحد في منطقة البحر الشرقي . عرف الجميع أنها خطيبته ، و منذ صغره ، كان قد سحر بجمالها بالفعل ، و كان يريد دائمًا الإقتراب من يا فاي .
الغضب – غضب لا يوصف .
و مع ذلك ، منذ صغره ، بقي على مسافة ألف ميل . ناهيك عن كونه في علاقة حميمة معها ، حتى أنه لم يمس يدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب ، الآنسة وان ير ، لا يمكننا تأخير هذا بعد الآن . إتبعاني بسرعة!”
و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، إتخذ الآن شخص آخر خطيبته – المغرية للغاية و النقية كالجليد . كيف يمكنه تحمل ذلك ؟
، لذا ظننت أنها نقية ولا تشوبها شائبة . و مع ذلك ، اليوم ، أعطت جسدها بعيدا لرجل آخر . إذا أصبح هذا معروفًا ، فكيف يمكنني ، مورونغ شون ، إظهار وجهي أمام الآخرين؟
“أنا سوف أقتلك!” و أخيرا ، هاجم مورونغ شون . رفع كفه ، و إندفعت القوة القتالية التي لا يمكن السيطرة عليها . و مع ذلك ، فإن الشخص الذي هاجمه لم يكن تشو فنغ .
“همف . من الرائع أن تعرفى . ما لا أستطيع الحصول عليه ، لا ينبغي لأحد حتى التفكير في الحصول عليه . إذا قام شخص آخر ، فسوف أدمرهم معًا” .
لقد كانت يا فاي ، التي كانت تنحني على الأرض و تبكي .
ترجمة : إبراهيم
صُدم الخالد الثامن عندما رأى ذلك و قام على الفور بصد هجوم مورونغ شون .
“هوو -” حتى الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة كانوا يلهثون عندما رأوا ذلك . لقد قتل مثل هذا الجمال – و كانت حتى خطيبته – تماماً هكذا . كان مورونغ شون شرسا للغاية – كان عليهم أن يعترفوا بذلك .
“الخالد الثامن ، لا تمنعني! سأقتل هذه الكلبة!” و صرخ مورونغ شون . هو حقًا وصل إلى أطراف الغضب .
“هوو -” حتى الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة كانوا يلهثون عندما رأوا ذلك . لقد قتل مثل هذا الجمال – و كانت حتى خطيبته – تماماً هكذا . كان مورونغ شون شرسا للغاية – كان عليهم أن يعترفوا بذلك .
“السيد الصغير ، لا يمكنك فعل ذلك! “فاى ير هي حفيدة الخالد الأول!” و حث الخالد الثامن مرة أخرى .
في تلك اللحظة ، إرتديا يا فاي و مورونغ وان تنورتهما . على الرغم من أنهم شعروا بحزن لا يمكن تحمله و إلحاح شديد ، فقد أيد كل منهما الآخر . مع خطوات بطيئة و ثابتة ، ساروا نحو مورونغ شون .
أخي ، لا تلوم يا فاي . و قالت فى حين لا ترغب في هذا “. تحدثت مورونغ وان للشرح . كما فعلت ، أخرجت إثنين من التنانير من كيسها الكونى . واحد لتغطية نفسها ، و الآخر لتغطية يا فاي .
و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، إتخذ الآن شخص آخر خطيبته – المغرية للغاية و النقية كالجليد . كيف يمكنه تحمل ذلك ؟
على الرغم من أنها لم تعجبها يا فاي ، بعد تجربة ذلك معًا ، شعرت بشكل أو بآخر ببعض التعاطف معها – التعاطف مع تجربتها المماثلة في هذا الأمر .
“السيد الصغير ، أنت …” جذب هذا المشهد إهتمام الجميع ، و تغير تعبير الخالد الثامن بشكل كبير أيضًا .
“إخرسى ! ظلت هذه الكلبة هنا تتذمر حول ترددها في الزواج مني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نام عدوه الأكثر كراهة مع خطيبته ، و أخته . هذا ببساطة جعله يتمنى أنه قد مات .
، لذا ظننت أنها نقية ولا تشوبها شائبة . و مع ذلك ، اليوم ، أعطت جسدها بعيدا لرجل آخر . إذا أصبح هذا معروفًا ، فكيف يمكنني ، مورونغ شون ، إظهار وجهي أمام الآخرين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت يا فاي ، التي كانت تنحني على الأرض و تبكي .
“الجميع في منطقة البحر الشرقي سيعرفون أنني أصبحت الديوث بسبب هذا الوغد الذى يدعى وو تشينغ !” و هدد مورونغ شون .
و عقد مورونغ شون الرمح ، و أشار إليها ، و صاح في مورونغ وان . إذا حكمنا من خلال مظهره ، بدا الأمر تقريباً و كأن مورونغ وان لو قالت كلمة أخرى ، فإن مورونغ شون سيقتلها حقًا .
“هاها ، في الواقع ، أنت ديوث! لكن ، هل يمكنك أن تضمن أن أمر اليوم لن يكون معروفًا؟”
و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، إتخذ الآن شخص آخر خطيبته – المغرية للغاية و النقية كالجليد . كيف يمكنه تحمل ذلك ؟
فقط في تلك اللحظة ، جاء ضحك من الخلف . كان ملك الأرض . علاوة على ذلك ، خلف ملك الأرض ، تبعه شوان شياو تشاو ، يو تونغ هان ، و فو فنغ مينغ .
في ذلك الوقت ، عندما إقترحت مرة أخرى لمورونغ شون لإبطال الزواج بينه و بين يا فاى ، و نصحته بالبقاء بعيدًا عن يا فاى ، أخبرها مورونغ شون بوضوح أنه يحب يا فاى كثيرا . ليس فقط بسبب مظهرها ، و لكن لأنه أحب يا فاي كإنسان . و قال إن السبب في معاملته يا فاي جيدا هو أن مشاعره كانت عميقة للغاية لها . حتى أنه حث مورونغ وان على تجنب إزعاج يا فاي كثيرا ، لأنها كانت هي التي أحبها .
يبدو أنهم كانوا هناك لفترة طويلة . على الرغم من أنه كان لا يزال هناك صدمة على وجوههم ، في تلك اللحظة ، فإن ما بدا عليهم أكثر هو البهجة . من الواضح أنهم كانوا على إستعداد لرؤية مورونغ شون يرتدي لقب ‘الديوث’ .
“إخرسى! إذا لم تكنى أختي ، كنت سأقتلكى بالفعل . لقد وصمتى عائلتى مورونغ حقا ” .
“السيد الشاب ، دعنا نناقش هذا في وقت لاحق . يجب أن نغادر هذا المكان في الوقت الحالي!” و إنبعث من اللهب الخالد لهب أرجواني خالص الذي لم يكن له حدود ، مرة أخرى من جسده . عندما كان يتحدث ، بدأ القتال مع ملك الأرض مرة أخرى .
و عقد مورونغ شون الرمح ، و أشار إليها ، و صاح في مورونغ وان . إذا حكمنا من خلال مظهره ، بدا الأمر تقريباً و كأن مورونغ وان لو قالت كلمة أخرى ، فإن مورونغ شون سيقتلها حقًا .
“الكلبة ، لماذا لا تستيقظى بحق الجحيم؟ هل تريدى البقاء هنا إلى الأبد الآن؟” و صرخ مورونغ شون بشراسة و هو ينظر إلى يا فاى . إختفى الحب و الإهتمام من قبل تماما .
“الجميع في منطقة البحر الشرقي سيعرفون أنني أصبحت الديوث بسبب هذا الوغد الذى يدعى وو تشينغ !” و هدد مورونغ شون .
في تلك اللحظة ، إرتديا يا فاي و مورونغ وان تنورتهما . على الرغم من أنهم شعروا بحزن لا يمكن تحمله و إلحاح شديد ، فقد أيد كل منهما الآخر . مع خطوات بطيئة و ثابتة ، ساروا نحو مورونغ شون .
يبدو أنهم كانوا هناك لفترة طويلة . على الرغم من أنه كان لا يزال هناك صدمة على وجوههم ، في تلك اللحظة ، فإن ما بدا عليهم أكثر هو البهجة . من الواضح أنهم كانوا على إستعداد لرؤية مورونغ شون يرتدي لقب ‘الديوث’ .
* ووش * و لكن فجأة ، كما كانت تقترب ، ظهر رمح فضي اللون في يد مورونغ شون فجأة . و دون أن يقول أي شيء ، قام بتصويبه مباشرة في دانتيان يا فاي .
“الخالد الثامن ، لا تمنعني! سأقتل هذه الكلبة!” و صرخ مورونغ شون . هو حقًا وصل إلى أطراف الغضب .
عندما رمي الرمح ، كان أقرب إلى تنين فضي عال . عندما مر شعاع الضوء الفضي من قبل ، مع بووف ، إخترق السلاح الملكي في دانتيان يا فاي و من خلال جسدها . تدفقت كميات كبيرة من الدم .
في تلك اللحظة ، إرتديا يا فاي و مورونغ وان تنورتهما . على الرغم من أنهم شعروا بحزن لا يمكن تحمله و إلحاح شديد ، فقد أيد كل منهما الآخر . مع خطوات بطيئة و ثابتة ، ساروا نحو مورونغ شون .
“أخي ، ماذا تفعل؟!” فقدت بشرة مورونغ وان كل لونها عندما شاهدت مثل هذا المشهد . صعدت بسرعة و أرادت أن توقف مورونغ شون .
الفصل التالى : http://st.newsite.kolnovel.com/IBWB
“إذهبى للجحيم ، أيتها العاهرة”. و مع ذلك ، أرسل مورونغ شون صفعة على وجه مورونغ وان . صفعته أرسلت أخته الخاصة مباشرة على الأرض ، لدرجة أنها سعلت الدم .
“إذهبى للجحيم ، أيتها العاهرة”. و مع ذلك ، أرسل مورونغ شون صفعة على وجه مورونغ وان . صفعته أرسلت أخته الخاصة مباشرة على الأرض ، لدرجة أنها سعلت الدم .
“السيد الصغير ، أنت …” جذب هذا المشهد إهتمام الجميع ، و تغير تعبير الخالد الثامن بشكل كبير أيضًا .
“أخي ، ماذا تفعل؟!” فقدت بشرة مورونغ وان كل لونها عندما شاهدت مثل هذا المشهد . صعدت بسرعة و أرادت أن توقف مورونغ شون .
“هووه …” و مع ذلك ، بالمقارنة مع الصدمة التي شعر بها الآخرون ، لم تنزعج يا فاي بأي شكل من الأشكال . بدلا من ذلك ، كانت هناك إبتسامة باردة على وجهها كما قالت ، “مورونغ شون ، هل تعرف لماذا لم أوافق أبداً على زواجك؟ ذلك لأنني عرفت بالفعل أنك شخص كهذا.”
في تلك اللحظة ، إرتديا يا فاي و مورونغ وان تنورتهما . على الرغم من أنهم شعروا بحزن لا يمكن تحمله و إلحاح شديد ، فقد أيد كل منهما الآخر . مع خطوات بطيئة و ثابتة ، ساروا نحو مورونغ شون .
“حتى لو كنت أنا يا فاي سأموت ، لن أتزوج شخصاً كاذباً مثلك . هيا ، إقتلني . أظهر لأختك كيف أن أخيها الذي لا يقهر هو بارد القلب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب ، الآنسة وان ير ، لا يمكننا تأخير هذا بعد الآن . إتبعاني بسرعة!”
“همف . من الرائع أن تعرفى . ما لا أستطيع الحصول عليه ، لا ينبغي لأحد حتى التفكير في الحصول عليه . إذا قام شخص آخر ، فسوف أدمرهم معًا” .
لكن بالنظر إلى الأمر الآن ، إكتشفت مورونغ وان أن هذا كان كذبًا تمامًا . إذا كانت هناك بالفعل هذه المشاعر ، فلماذا يفعل شيئًا كهذا؟ لماذا يقتل يا فاي بقسوة ، ولا يترك حتى جثة سليمة ورائها ؟
و صرخ مورونغ شون ، ثم إرتعش الرمح في يده . بعد طفرة مكتومة ، أصبحت يا فاي ، الجمال رقم واحد في منطقة البحر الشرقي ، على الفور ضباب الدم . لم يُترك حتى وعيها ؛ تم القضاء عليها بدقة من قبل مورونغ شون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي ، أنت …” حتى مورونغ وان قد صعقت . كانت مصدومة تماما .
“هوو -” حتى الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة كانوا يلهثون عندما رأوا ذلك . لقد قتل مثل هذا الجمال – و كانت حتى خطيبته – تماماً هكذا . كان مورونغ شون شرسا للغاية – كان عليهم أن يعترفوا بذلك .
و مع ذلك ، منذ صغره ، بقي على مسافة ألف ميل . ناهيك عن كونه في علاقة حميمة معها ، حتى أنه لم يمس يدها .
“أخي ، أنت …” حتى مورونغ وان قد صعقت . كانت مصدومة تماما .
في تلك اللحظة ، كان الخالد الثامن يبذل قصارى جهده لمحاربة ملك الأرض . على الرغم من أنه كان غاضبا جدا عندما رأى مورونغ شون يقتل يا فاي – بعد كل شيء ، كانت حفيدة الخالد الأول – و لم يستطع فعل شيء حيال ذلك . على الرغم من أنه شعر بالشفقة على يا فاي ، كان مورونغ شون سيد المستقبل في أرخبيل إعدام الخالد . لذا ، كان عليه أن يساعدهم على الفرار .
في ذلك الوقت ، عندما إقترحت مرة أخرى لمورونغ شون لإبطال الزواج بينه و بين يا فاى ، و نصحته بالبقاء بعيدًا عن يا فاى ، أخبرها مورونغ شون بوضوح أنه يحب يا فاى كثيرا . ليس فقط بسبب مظهرها ، و لكن لأنه أحب يا فاي كإنسان . و قال إن السبب في معاملته يا فاي جيدا هو أن مشاعره كانت عميقة للغاية لها . حتى أنه حث مورونغ وان على تجنب إزعاج يا فاي كثيرا ، لأنها كانت هي التي أحبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت يا فاي ، التي كانت تنحني على الأرض و تبكي .
لكن بالنظر إلى الأمر الآن ، إكتشفت مورونغ وان أن هذا كان كذبًا تمامًا . إذا كانت هناك بالفعل هذه المشاعر ، فلماذا يفعل شيئًا كهذا؟ لماذا يقتل يا فاي بقسوة ، ولا يترك حتى جثة سليمة ورائها ؟
و صرخ مورونغ شون ، ثم إرتعش الرمح في يده . بعد طفرة مكتومة ، أصبحت يا فاي ، الجمال رقم واحد في منطقة البحر الشرقي ، على الفور ضباب الدم . لم يُترك حتى وعيها ؛ تم القضاء عليها بدقة من قبل مورونغ شون .
“إخرسى! إذا لم تكنى أختي ، كنت سأقتلكى بالفعل . لقد وصمتى عائلتى مورونغ حقا ” .
ترجمة : إبراهيم
و عقد مورونغ شون الرمح ، و أشار إليها ، و صاح في مورونغ وان . إذا حكمنا من خلال مظهره ، بدا الأمر تقريباً و كأن مورونغ وان لو قالت كلمة أخرى ، فإن مورونغ شون سيقتلها حقًا .
أخي ، لا تلوم يا فاي . و قالت فى حين لا ترغب في هذا “. تحدثت مورونغ وان للشرح . كما فعلت ، أخرجت إثنين من التنانير من كيسها الكونى . واحد لتغطية نفسها ، و الآخر لتغطية يا فاي .
“السيد الشاب ، الآنسة وان ير ، لا يمكننا تأخير هذا بعد الآن . إتبعاني بسرعة!”
“إخرسى! إذا لم تكنى أختي ، كنت سأقتلكى بالفعل . لقد وصمتى عائلتى مورونغ حقا ” .
في تلك اللحظة ، كان الخالد الثامن يبذل قصارى جهده لمحاربة ملك الأرض . على الرغم من أنه كان غاضبا جدا عندما رأى مورونغ شون يقتل يا فاي – بعد كل شيء ، كانت حفيدة الخالد الأول – و لم يستطع فعل شيء حيال ذلك . على الرغم من أنه شعر بالشفقة على يا فاي ، كان مورونغ شون سيد المستقبل في أرخبيل إعدام الخالد . لذا ، كان عليه أن يساعدهم على الفرار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط في تلك اللحظة ، جاء ضحك من الخلف . كان ملك الأرض . علاوة على ذلك ، خلف ملك الأرض ، تبعه شوان شياو تشاو ، يو تونغ هان ، و فو فنغ مينغ .
“سنغادر ، بالطبع سنغادر . و لكن قبل ذلك ، لا بد لي من شل هذا الوغد.” مع الرمح في متناول يده ، ألقي مورونغ شون بصره من العداء الكامل و نية سفك الدم مباشرة نحو تشو فنغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت يا فاي ، التي كانت تنحني على الأرض و تبكي .
ترجمة : إبراهيم
ترجمة : إبراهيم
الفصل التالى : http://st.newsite.kolnovel.com/IBWB
“الكلبة ، لماذا لا تستيقظى بحق الجحيم؟ هل تريدى البقاء هنا إلى الأبد الآن؟” و صرخ مورونغ شون بشراسة و هو ينظر إلى يا فاى . إختفى الحب و الإهتمام من قبل تماما .
“همف . من الرائع أن تعرفى . ما لا أستطيع الحصول عليه ، لا ينبغي لأحد حتى التفكير في الحصول عليه . إذا قام شخص آخر ، فسوف أدمرهم معًا” .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات