المنهي
عوت العاصفة الشتوية ، و هزت العالم .
إرتفعت إلى ما لا نهاية في الهواء ، و كانت أشد من النيران . لكن الشيء الأكثر إثارة للرعب لم يكن الهالة النارية الظاهرة للعين المجردة – لقد كانت نية القتل غير المرئية تلك التي أطلقها .
طارت ريش الضوء ، و قطعت نسيج الفضاء نفسه .
“شكرًا لك …” بفضل تقنية إحياء طائر الفيرميلون ، كانت تانتاى شيوية قد نجت بالفعل . ولكن بعد أن قدمت إمتنانها ، أغلقت عينيها ، و أغمي عليها .
حمل كلا من تانتاى شيوية و جيانغ تشيشا مظاهر عبقري . مقارنة بعباقرة منطقة البحر الشرقي ، كانوا مثل الآلهة . لقد كانت قوية بشكل لا يمكن تصوره .
* كلاانغ – *
تبادلوا الهجمات مرارًا و تكرارًا مع تزايد حدة المعركة . كان بإمكان الحشد رؤية عاصفة ثلجية عويصة و ريش شرسة من الطاقة . و كانت جثتي المقاتلين ضبابية .
حاولت تانتاى شيوية التحرك . أرادت المراوغة ، لكنها كانت عديمة الفائدة لأنها لم تستطع التهرب كما أرادت . بدلا من ذلك ، كانت تبصق الدم من فمها . حيث كانت عاجزة عن القتال .
لكن على الرغم من أنه لا يمكن رؤيتهم ، إلا أن قوة مهاراتهم القتالية ، و الأسلحة الملكية ، و التقنيات المتنوعة جعلت قلب كل شخص يرتفع بمشاعر مختلفة . كانوا متحمسين و خائفين .
“شكرًا لك …” بفضل تقنية إحياء طائر الفيرميلون ، كانت تانتاى شيوية قد نجت بالفعل . ولكن بعد أن قدمت إمتنانها ، أغلقت عينيها ، و أغمي عليها .
متحمسين ، لأنهم كانوا يشهدون صراع ذروة العباقرة . خائفين ، لأن ذلك كان شعوراً نشأ عند التمسك تحت رحمة بهذه القوة المرعبة .
و السبب في أن هذه التقنية كان لها تأثير شفاء غامض لأنها لم تكن تقنية عادية ، و لكنها كانت تقنية السرية – تقنية إحياء طائر الفيرميلون .
باعتراف الجميع ، أقنعت تانتاى شيوية و جيانغ تشيشا كل من كان يشاهد قوتهم القوية . حتى مورونغ مينغ تيان نفسه لم يستطع إلا أن يعترف بأنه كان في الواقع أدنى من هذين الشابين الوحشين .
و لكن في المعركة بين نمرين ، سيكون هناك دائماً واحد مهزوم . في الصدام بين تنينين ، سيكون هناك دائمًا منتصر . لم يكن تانتاي شيويه و جيانغ تشيشا إستثناء .
و لكن في المعركة بين نمرين ، سيكون هناك دائماً واحد مهزوم . في الصدام بين تنينين ، سيكون هناك دائمًا منتصر . لم يكن تانتاي شيويه و جيانغ تشيشا إستثناء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، تجاهل تشو فنغ ببساطة جيانغ تشيشا . و كان يستمر في شفاء تانتاى شيوية ، و فقط بعد أن تم إنقاذها من الخطر ، أخذ تنهدًا مريحًا .
“آاااه!” فجأة ، رنت صرخة مؤلمة . قام شخص ما بالإنطلاق من ساحة المعركة الشرسة ، و في الوقت نفسه ، إختفت على الفور موجات الطاقة الصادمة المدمرة .
إرتفعت إلى ما لا نهاية في الهواء ، و كانت أشد من النيران . لكن الشيء الأكثر إثارة للرعب لم يكن الهالة النارية الظاهرة للعين المجردة – لقد كانت نية القتل غير المرئية تلك التي أطلقها .
كانت تانتاي شيويه . في تلك اللحظة ، لم يكن الدم في جميع أنحاء جسمها فقط ، بل كانت تسعله بكميات كبيرة . و علاوة على ذلك ، كانت هالتها أضعف عدة مرات من قبل . حتى جسدها كان يرتجف بعنف . كانت لا تزال قادرة على الوقوف في الهواء ، لكنها كانت على حدود الحياة و الموت ، و كأنها ستقع في أي لحظة .
بعد ظهوره ، تم وضعه أفقيًا فوق تانتاى شيوية ، مما أدى إلى مواجهته مطرد جيانغ تشيشا الناري الأحمر .
ظهر جيانغ تشيشا أيضا . لم يكتف بحمل المطرد الأحمر في يده ، بل كان هناك هالة ملتهبة تحيط بجسده .
حاولت تانتاى شيوية التحرك . أرادت المراوغة ، لكنها كانت عديمة الفائدة لأنها لم تستطع التهرب كما أرادت . بدلا من ذلك ، كانت تبصق الدم من فمها . حيث كانت عاجزة عن القتال .
إرتفعت إلى ما لا نهاية في الهواء ، و كانت أشد من النيران . لكن الشيء الأكثر إثارة للرعب لم يكن الهالة النارية الظاهرة للعين المجردة – لقد كانت نية القتل غير المرئية تلك التي أطلقها .
“شكرًا لك …” بفضل تقنية إحياء طائر الفيرميلون ، كانت تانتاى شيوية قد نجت بالفعل . ولكن بعد أن قدمت إمتنانها ، أغلقت عينيها ، و أغمي عليها .
كانت عيون جيانغ تشيشا حمراء اللون : “تانتاي شيويه ، سلمى حياتك!” كان أقرب إلى شيطان . و بينما كان يمسك المطرد في يده ، طار نحو تانتاي شيويه .
باعتراف الجميع ، أقنعت تانتاى شيوية و جيانغ تشيشا كل من كان يشاهد قوتهم القوية . حتى مورونغ مينغ تيان نفسه لم يستطع إلا أن يعترف بأنه كان في الواقع أدنى من هذين الشابين الوحشين .
“ممم -”
كانت عيون جيانغ تشيشا حمراء اللون : “تانتاي شيويه ، سلمى حياتك!” كان أقرب إلى شيطان . و بينما كان يمسك المطرد في يده ، طار نحو تانتاي شيويه .
حاولت تانتاى شيوية التحرك . أرادت المراوغة ، لكنها كانت عديمة الفائدة لأنها لم تستطع التهرب كما أرادت . بدلا من ذلك ، كانت تبصق الدم من فمها . حيث كانت عاجزة عن القتال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكن على الرغم من أن تانتاى شيوية لم تكن لديها القدرة على الإستمرار في أي حال من الأحوال ، إلا أن جيانغ تشيشا لم يكن لديه أدنى أثر للإبطاء . خفض مطرده الناري الأحمر في يده بقوة هائلة . و كان مستعد لتقسيم تانتاى شيويه لنصفين تماما .
و لكن على الرغم من أن تانتاى شيوية لم تكن لديها القدرة على الإستمرار في أي حال من الأحوال ، إلا أن جيانغ تشيشا لم يكن لديه أدنى أثر للإبطاء . خفض مطرده الناري الأحمر في يده بقوة هائلة . و كان مستعد لتقسيم تانتاى شيويه لنصفين تماما .
إرتفعت إلى ما لا نهاية في الهواء ، و كانت أشد من النيران . لكن الشيء الأكثر إثارة للرعب لم يكن الهالة النارية الظاهرة للعين المجردة – لقد كانت نية القتل غير المرئية تلك التي أطلقها .
* هممم *
و السبب في أن هذه التقنية كان لها تأثير شفاء غامض لأنها لم تكن تقنية عادية ، و لكنها كانت تقنية السرية – تقنية إحياء طائر الفيرميلون .
و مع ذلك ، عندما توقع الجميع وفاة تانتاى شيوية ، تقلصت المساحة أمامها قليلاً ، ثم بعد صوت تمزّق ، تشققت و ظهر سيف أسود اللون .
“ماذا حدث؟ لماذا وصلت قوة تشو فنغ إلى هذا المستوى ، و لماذا يبدو السلاح في يده مألوفًا جدًا؟ يبدو أنه كنز طائفة شيطان الليل المقعدة ، السلاح الملكي الذي إستخدمه رئيس الطائفة السابق ، سيف ختم الشيطان!”
بعد ظهوره ، تم وضعه أفقيًا فوق تانتاى شيوية ، مما أدى إلى مواجهته مطرد جيانغ تشيشا الناري الأحمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث هنا؟ ألم يكن تشو فنغ لورد قتالى؟ لماذا أصبح فجأة ملكًا قتاليا ، و حتى ملك قتالى؟”
* كلاانغ – *
بعد ظهوره ، تم وضعه أفقيًا فوق تانتاى شيوية ، مما أدى إلى مواجهته مطرد جيانغ تشيشا الناري الأحمر .
طار الشرر على الفور في جميع الإتجاهات في لحظة الإصطدام . في الوقت نفسه ، إرتجف معصم جيانغ تشيشا . إرتجف جسده ، ورجع . لقد تم إجباره على الرجوع من قبل هذه القوة .
كانت عيون جيانغ تشيشا حمراء اللون : “تانتاي شيويه ، سلمى حياتك!” كان أقرب إلى شيطان . و بينما كان يمسك المطرد في يده ، طار نحو تانتاي شيويه .
“ما هذا؟”
“هذا السيف … هل يمكن أن يكون؟” نشأ شعور بعدم الإرتياح من قلبه ، لأن هذا السيف الأسود الداكن بدا مألوفًا للغاية .
كان الجميع مصدوما . لقد رأوا قوة جيانغ تشيشا ، لكن الآن ، حُجب السيف ذو اللون الأسود الذي ظهر من العدم من قبل قوة جيانغ تشيشا . كيف لا يصابون بالصدمة؟
“هذا السيف … هل يمكن أن يكون؟” نشأ شعور بعدم الإرتياح من قلبه ، لأن هذا السيف الأسود الداكن بدا مألوفًا للغاية .
“آاااه!” فجأة ، رنت صرخة مؤلمة . قام شخص ما بالإنطلاق من ساحة المعركة الشرسة ، و في الوقت نفسه ، إختفت على الفور موجات الطاقة الصادمة المدمرة .
“من هو؟” صرخ جيانغ تشيشا بشراسة مع عبوس .
“تشو فنغ!” كانت زي لينغ و الآخرين يشعرون بالبهجة و سرعان ما وصلوا إلى تشو فنغ .
“ماذا ، هل نسيت عني بالفعل؟” إنقسم الفضاء مرة أخرى ، و خرج شخص ببطء ، و ظهر أمام الحشد .
تبادلوا الهجمات مرارًا و تكرارًا مع تزايد حدة المعركة . كان بإمكان الحشد رؤية عاصفة ثلجية عويصة و ريش شرسة من الطاقة . و كانت جثتي المقاتلين ضبابية .
كان لهذا الشخص شعر طويل سقط على كتفيه و سيف كبير في يده . على الرغم من أنه لم يكن وسيمًا ، إلا أنه كان هناك تلميح من الشجاعة على وجهه . علاوة على ذلك ، كان هناك بعض التألق يحوم حول جسمه ، مما يجعله يبدو أقرب إلى نوع من الوجود الإلهي .
كان لهذا الشخص شعر طويل سقط على كتفيه و سيف كبير في يده . على الرغم من أنه لم يكن وسيمًا ، إلا أنه كان هناك تلميح من الشجاعة على وجهه . علاوة على ذلك ، كان هناك بعض التألق يحوم حول جسمه ، مما يجعله يبدو أقرب إلى نوع من الوجود الإلهي .
الأهم من ذلك ، كان شاب مثله ينبثق بهالة رتبة الملك القتالى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر جيانغ تشيشا أيضا . لم يكتف بحمل المطرد الأحمر في يده ، بل كان هناك هالة ملتهبة تحيط بجسده .
“تشو فنغ؟ إنه تشو فنغ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، تجاهل تشو فنغ ببساطة جيانغ تشيشا . و كان يستمر في شفاء تانتاى شيوية ، و فقط بعد أن تم إنقاذها من الخطر ، أخذ تنهدًا مريحًا .
كان الجميع مصعوق . لم يكن ذلك فقط لأن تشو فنغ تجرأ على الظهور في هذا المكان ، و لم يكن كذلك لأنه كان يطلق هالة الرتبة الرابعة من عالم الملك القتالى . بل ذلك لأن الشخص الذي أجبر جيانغ تشيشا على العودة كان تشو فنغ .
* كلاانغ – *
“ماذا يحدث هنا؟ ألم يكن تشو فنغ لورد قتالى؟ لماذا أصبح فجأة ملكًا قتاليا ، و حتى ملك قتالى؟”
“شكرًا لك …” بفضل تقنية إحياء طائر الفيرميلون ، كانت تانتاى شيوية قد نجت بالفعل . ولكن بعد أن قدمت إمتنانها ، أغلقت عينيها ، و أغمي عليها .
“ماذا حدث؟ لماذا وصلت قوة تشو فنغ إلى هذا المستوى ، و لماذا يبدو السلاح في يده مألوفًا جدًا؟ يبدو أنه كنز طائفة شيطان الليل المقعدة ، السلاح الملكي الذي إستخدمه رئيس الطائفة السابق ، سيف ختم الشيطان!”
“زى لينغ ، يا رفاق ، إعتنوا بها” . مرر تشو فنغ تانتاى شيوية الضعيفة إليهم .
“سيف ختم الشيطان؟ هذا صحيح ، إنه سيف ختم الشيطان! حصل تشو فنغ على ذلك؟ لقد حصل بالفعل على ملك الأسلحة الملكية؟ ما الذي يحدث؟” كان هناك العديد من التعجبات المفاجئة ، و لكن كان هناك المزيد من الذعر و الخوف .
طارت ريش الضوء ، و قطعت نسيج الفضاء نفسه .
“تشو فنغ!” كانت زي لينغ و الآخرين يشعرون بالبهجة و سرعان ما وصلوا إلى تشو فنغ .
حمل كلا من تانتاى شيوية و جيانغ تشيشا مظاهر عبقري . مقارنة بعباقرة منطقة البحر الشرقي ، كانوا مثل الآلهة . لقد كانت قوية بشكل لا يمكن تصوره .
عندما رآهم جميعهم سالمين و صحيين ، كان قلب تشو فنغ مرتاحًا . لكنه لم يكن لديه الوقت للدردشة معهم و وضع على عجل راحة يده على جبهة تانتاى شيوية .
“ماذا حدث؟ لماذا وصلت قوة تشو فنغ إلى هذا المستوى ، و لماذا يبدو السلاح في يده مألوفًا جدًا؟ يبدو أنه كنز طائفة شيطان الليل المقعدة ، السلاح الملكي الذي إستخدمه رئيس الطائفة السابق ، سيف ختم الشيطان!”
* وووو – *
“تشو فنغ ، أنت …” رؤية تشو فنغ ، الذي كان تعبيره هادئًا و لكن قلبه كان ينفجر بالغضب ، كانت زي لينغ و الآخرون مهتمين قليلاً . كانوا يعرفون تشو فنغ جيدا . كانوا يعلمون أنه لن يترك هذا الأمر وحده .
عندما لمس كفه تانتاي شيويه ، ظهرت صرخة خارقة للأذن . في الوقت نفسه ، يمكن للمرء أن يرى هالة حمراء تظهر من جسم تشو فنغ ، و إرتفعت إلى ما لا نهاية في جسم تانتاى شيوية .
كان لهذا الشخص شعر طويل سقط على كتفيه و سيف كبير في يده . على الرغم من أنه لم يكن وسيمًا ، إلا أنه كان هناك تلميح من الشجاعة على وجهه . علاوة على ذلك ، كان هناك بعض التألق يحوم حول جسمه ، مما يجعله يبدو أقرب إلى نوع من الوجود الإلهي .
عندما تم نقلها إلى تانتاى شيوية ، بدأت جروحها تلتئم ، و حتى هالتها بدأت تتجه نحو الأفضل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، هل نسيت عني بالفعل؟” إنقسم الفضاء مرة أخرى ، و خرج شخص ببطء ، و ظهر أمام الحشد .
و السبب في أن هذه التقنية كان لها تأثير شفاء غامض لأنها لم تكن تقنية عادية ، و لكنها كانت تقنية السرية – تقنية إحياء طائر الفيرميلون .
“لا تقلقوا ، لن أكون طائشا”. إبتسم تشو فنغ بخفة ، و بينما كان يتحدث ، وقف . ثم ألقي بصره و هو يحوم بنية القتل و الغضب تجاه كل شخص آخر ، و قال بشكل غير مبال ، “أريد فقط أن أنهي هذه المعركة” .
“إنها مهارة سرية! يبدو أنني قللت من شأنك . هذا التدريب الذى لديك لا ينتمي لك . قال جيانغ تشيشا ببرود : “يجب أن تكون قد حصلت عليه من أسلوب خاص ، أليس كذلك؟”
عوت العاصفة الشتوية ، و هزت العالم .
و مع ذلك ، تجاهل تشو فنغ ببساطة جيانغ تشيشا . و كان يستمر في شفاء تانتاى شيوية ، و فقط بعد أن تم إنقاذها من الخطر ، أخذ تنهدًا مريحًا .
و مع ذلك ، عندما توقع الجميع وفاة تانتاى شيوية ، تقلصت المساحة أمامها قليلاً ، ثم بعد صوت تمزّق ، تشققت و ظهر سيف أسود اللون .
“شكرًا لك …” بفضل تقنية إحياء طائر الفيرميلون ، كانت تانتاى شيوية قد نجت بالفعل . ولكن بعد أن قدمت إمتنانها ، أغلقت عينيها ، و أغمي عليها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكن على الرغم من أن تانتاى شيوية لم تكن لديها القدرة على الإستمرار في أي حال من الأحوال ، إلا أن جيانغ تشيشا لم يكن لديه أدنى أثر للإبطاء . خفض مطرده الناري الأحمر في يده بقوة هائلة . و كان مستعد لتقسيم تانتاى شيويه لنصفين تماما .
“زى لينغ ، يا رفاق ، إعتنوا بها” . مرر تشو فنغ تانتاى شيوية الضعيفة إليهم .
“هذا السيف … هل يمكن أن يكون؟” نشأ شعور بعدم الإرتياح من قلبه ، لأن هذا السيف الأسود الداكن بدا مألوفًا للغاية .
“تشو فنغ ، أنت …” رؤية تشو فنغ ، الذي كان تعبيره هادئًا و لكن قلبه كان ينفجر بالغضب ، كانت زي لينغ و الآخرون مهتمين قليلاً . كانوا يعرفون تشو فنغ جيدا . كانوا يعلمون أنه لن يترك هذا الأمر وحده .
كانت عيون جيانغ تشيشا حمراء اللون : “تانتاي شيويه ، سلمى حياتك!” كان أقرب إلى شيطان . و بينما كان يمسك المطرد في يده ، طار نحو تانتاي شيويه .
“لا تقلقوا ، لن أكون طائشا”. إبتسم تشو فنغ بخفة ، و بينما كان يتحدث ، وقف . ثم ألقي بصره و هو يحوم بنية القتل و الغضب تجاه كل شخص آخر ، و قال بشكل غير مبال ، “أريد فقط أن أنهي هذه المعركة” .
ترجمة : إبراهيم
باعتراف الجميع ، أقنعت تانتاى شيوية و جيانغ تشيشا كل من كان يشاهد قوتهم القوية . حتى مورونغ مينغ تيان نفسه لم يستطع إلا أن يعترف بأنه كان في الواقع أدنى من هذين الشابين الوحشين .
“من هو؟” صرخ جيانغ تشيشا بشراسة مع عبوس .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات