لا تترك حبة واحدة ورائك
“أي لعين ألقى هذا؟” لكي يتعرض للإهانة على هذا النحو ، تسبب ذلك فى غضب شين لانغ بشدة . رفع رأسه و صرخ على الحشد .
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، استدار شين لانغ و خرج بسرعة من قاعة الطعام .
“ووش”. و مع ذلك ، من كان يظن أنه قبل أن ينهي كلامه ، طارت لوحة تطير نحوه . “كلااانغ” . لم تحطم هذه اللوحة فقط وجه شين لان و تحطمت إلى أجزاء ، بل إنها جعلت وجه شين لانغ مليء بالدماء . حتى أنفه قد كسرت من قبل اللوحة . و هكذا تماما ، كيف كان الرجل الوسيم جداً قد تشوه .
“أنا الشخص الذي قام بضربه”. و مع ذلك ، على الرغم من أنه لم يجرؤ أحد على أن يقول إنه هو ، فقد وقف تشو فنغ نفسه و إعترف بذلك بهدوء .
“يالا السماوات ، هذا هو؟” في هذه اللحظة ، إكتشف الجميع الشخص الذي هاجم . و بصفة خاصة لي لي الذي وقف بجانب تشو فنغ ، كانت عيناه مفتوحة على مصراعيها و كان لسانه مربوطاً . عندما كان يقف هناك بتعبير مذهول ، كانت الصدمة على وجهه واضحة تمامًا .
بعد أن وقف تشو فنغ ، بدأ ذلك الشيخ ينشر وعيه . غطى تماما تشو فنغ . كان يرغب في معرفة تدريب تشو فنغ . و مع ذلك ، هو الذي كان لورد قتالي في الرتبة الخامسة ، كيف يمكن أن يكون قادرًا على تحديد تدريب تشو فنغ؟
كان جميع الحاضرين مصدومين كذلك . ذلك لأنهم يعلمون جميعا شين لان و يعرفون من هو . يجب أن يعلم المرء أنه كان عبقريًا معروفًا من الدرجة الأولى من منطقة البحر الجنوبي . و مع ذلك ، بالنسبة إلى تشو فنغ ، لم يعرف أي شخص من هو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هه”. بعد سماع كلمات لي لي ، ضحك تشو فنغ بخفة . قال تشو فنغ بعد مسحه الشحوم في فمه برفق: “الجميع ، لم تعد هناك حاجة إلى الدهشة. إذا كنتم لا تزالون لا تأكلون ، فسوف يبرد طعامكم ” .
و مع ذلك ، فإن الهجوم الذي عرضه تشو فنغ في وقت سابق كان أنيقًا و مرتبًا للغاية . يمكن القول أن هجومه كان بلا رحمة . هذا قادهم إلى إدراك أن تشو فنغ كان شخصية قوية للغاية .
ترجمة : إبراهيم
و مع ذلك ، بصرف النظر عن ذلك ، كانت شراسة شين لانغ محفورة في أعماق قلوبهم . و هكذا ، بغض النظر عمن كان تشو فنغ ، عندما فكروا في ما فعله في وقت سابق و تذكروا كيف أنه قد تصادم مع شين لانغ ، شعر الجميع أن ما حدث كان لا يمكن تصوره .
“تناول الطعام على الأرض إلى أن تنظف الأرض قبل المغادرة . إذا تجرأت على ترك حبة واحدة خلفك ، فسوف أضرب رأسك حتى تصبح فى فوضى”. بعد أن قال تشو فنغ هذه الكلمات غير مبال ، توقف عن عناء الإهتمام بشين لانغ ، و جلس إلى الخلف و بدأ في تناول طعامه مرة أخرى .
في اللحظة التي كان فيها الجميع يشعرون بالذهول ، نظر تشو فنغ إلى شين لانغ الذي كان ملقى على الأرض ، و كان وجهه مغطى بالدماء و بشكل عام كان في حالة سيئة للغاية . قال : “عندما آكل ، عليك أن تكون هادئًا . إذا كنت تجرؤ على التحدث مرة أخرى ، فسأقطع لسانك” .
غادر شين لانغ قاعة الطعام لفترة قصيرة قبل أن يعود . و مع ذلك ، عندما عاد ، حضر جنبا إلى جنب مع رجل مسن . كان شيخ غابة الخشب السماوى الجنوبية . اتضح أن هذا شين لانغ قد نفد بالفعل لتقديم شكوى إلى الشيخ .
بعد قول هذه الكلمات ، تصرف تشو فنغ و كأنه لم يحدث شيء ، و جلس مرة أخرى ، و إلتقط صحنه و عيدان تناول الطعام و بدأ في التفكير في عمله الخاص و التمتع بالطعام . كما لو أنه كان يحاول إغضاب شين لانغ عمداً ، بدأ تشو فنغ بإحداث الكثير من الضجيج بفمه أثناء تناوله طعامه . لم يكن صوت الأكل ببساطة شيئًا يمكن أن يتحمله المرء . يمكن القول أنه كان صوت عالٍ للغاية .
هذه الصفعة لم تكن ضعيفة على الإطلاق . تسبب ذلك في قيام لانغ شين بالدوران 180 درجة قبل إصدار صوت “بووو” و السقوط على الأرض . وضع شين لانغ إحدى يديه على وجهه الذي صُفع بينما كان يتطلع إلى الشيخ الذي صفعه بعيون بريئة . تمنى أن يقاوم لكنه لم يجرؤ على ذلك .
و مع ذلك ، على الرغم من أن هذا هو الحال ، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء . في الواقع ، في هذه اللحظة بالذات ، فوجأ الجميع في المكان و نظروا فجأة إلى تشو فنغ و هو يتناول طعامه . على وجوههم كانت تعبيرات عن كل من المفاجأة و الخوف .
كانت سرعة تناوله سريعة للغاية . في غمضة عين ، انتهى من تناول كل تلك الأطعمة التي كانت على الأرض . بعد أن إنتهى من تناول الطعام ، مسح فمه ، و إكتسح بصره جميع الناس الحاضرين و هتف غاضبًا “بحق الجحيم , ما الذي تنظرون إليه؟ ألم تروا شخصًا يأكل من قبل؟”
بعد فترة طويلة فقط إستطاع شين لانغ أن يتفاعل . وقف و شعر بخده . بعد رؤية يده مغطاة بالدماء بعد لمس وجهه ، كان شين لانغ غاضبًا لدرجة أنه بدأ يهتز .
بعد أن إنتهى من قول هذه الكلمات ، نفد شين لانغ من قاعة الطعام . يمكن القول أن هذا المشهد مثل مفاجأة لكل الحاضرين . بعد كل شيء ، كان شين لانغ معروفًا بشخص شديد في منطقة البحر الجنوبي . يمكن القول إن الإجراءات التي قام بها اليوم لا تلائم وضعه .
و مع ذلك ، لم يقل أي شيء آخر و أشار فقط إلى تشو فنغ و قال : “لقد حصلت على الكرات ، أنت أيها اللعين إنتظرني.”
“ماذا ، ما الذي تخطط للقيام به؟” كما هو الحال ، تمكن شين لانغ بالفعل من إدراك أن تشو فنغ لم يكن شخصية عادية . وقف حتى الشيخ مع تشو فنغ . و بالتالي ، ما الذي كان يجرؤ بالضبط على فعله لتشو فنغ؟ لذلك ، عندما سمع الصراخ الغاضب من تشو فنغ ، بدأ يشعر بالفعل بالخوف .
بعد أن إنتهى من قول هذه الكلمات ، نفد شين لانغ من قاعة الطعام . يمكن القول أن هذا المشهد مثل مفاجأة لكل الحاضرين . بعد كل شيء ، كان شين لانغ معروفًا بشخص شديد في منطقة البحر الجنوبي . يمكن القول إن الإجراءات التي قام بها اليوم لا تلائم وضعه .
بعد قول هذه الكلمات ، تصرف تشو فنغ و كأنه لم يحدث شيء ، و جلس مرة أخرى ، و إلتقط صحنه و عيدان تناول الطعام و بدأ في التفكير في عمله الخاص و التمتع بالطعام . كما لو أنه كان يحاول إغضاب شين لانغ عمداً ، بدأ تشو فنغ بإحداث الكثير من الضجيج بفمه أثناء تناوله طعامه . لم يكن صوت الأكل ببساطة شيئًا يمكن أن يتحمله المرء . يمكن القول أنه كان صوت عالٍ للغاية .
و مع ذلك ، إذا كان يجب على المرء أن يقول إن تصرف شين لانغ كان مفاجأ ، فإن تصرفه التالي كان أكثر من ذلك . لقد كان الكثير من الناس قد بدأوا ينظرون إليه بإزدراء .
بعد أن إنتهى من قول هذه الكلمات ، مشى تشو فنغ إلى ذلك الرجل الذي تعرض للتخويف من قبل شين لانغ في وقت سابق . قدم لهذا الرجل المساعدة و أوقفه . عندها فقط إتجه نحو مخرج قاعة الطعام و مشى نحو ذلك . رؤية هذا ، إنطلق لي لي على الفور و إتبعه عن كثب .
غادر شين لانغ قاعة الطعام لفترة قصيرة قبل أن يعود . و مع ذلك ، عندما عاد ، حضر جنبا إلى جنب مع رجل مسن . كان شيخ غابة الخشب السماوى الجنوبية . اتضح أن هذا شين لانغ قد نفد بالفعل لتقديم شكوى إلى الشيخ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، لم ينطق الأشخاص الحاضرون بكلمة واحدة و قاموا جميعًا بإنزال رؤوسهم ببطء . لم يجرؤ أحد على الإجابة . في الوقت نفسه ، لم يجرؤ أحد منهم على النظر إلى تشو فنغ . كانوا خائفين من أنهم إذا قاموا بالإبلاغ عن تشو فنغ على أنه الشخص الذي فعل ذلك ، فإن تشو فنغ سوف يجلب عليهم الإنتقام . تم عرض الجبن و الضعف بالكامل من قبل هؤلاء الأشخاص .
“من هو الذي ضربه؟” عندما دخل هذا الشيخ ، كان لديه تعبير مهيب للغاية عليه . و أشار إلى شين لانغ الذي كان وجهه ملطخ بالدماء و سأل بصرامة .
غادر شين لانغ قاعة الطعام لفترة قصيرة قبل أن يعود . و مع ذلك ، عندما عاد ، حضر جنبا إلى جنب مع رجل مسن . كان شيخ غابة الخشب السماوى الجنوبية . اتضح أن هذا شين لانغ قد نفد بالفعل لتقديم شكوى إلى الشيخ .
في هذه اللحظة ، لم ينطق الأشخاص الحاضرون بكلمة واحدة و قاموا جميعًا بإنزال رؤوسهم ببطء . لم يجرؤ أحد على الإجابة . في الوقت نفسه ، لم يجرؤ أحد منهم على النظر إلى تشو فنغ . كانوا خائفين من أنهم إذا قاموا بالإبلاغ عن تشو فنغ على أنه الشخص الذي فعل ذلك ، فإن تشو فنغ سوف يجلب عليهم الإنتقام . تم عرض الجبن و الضعف بالكامل من قبل هؤلاء الأشخاص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، بصرف النظر عن ذلك ، كانت شراسة شين لانغ محفورة في أعماق قلوبهم . و هكذا ، بغض النظر عمن كان تشو فنغ ، عندما فكروا في ما فعله في وقت سابق و تذكروا كيف أنه قد تصادم مع شين لانغ ، شعر الجميع أن ما حدث كان لا يمكن تصوره .
“أنا الشخص الذي قام بضربه”. و مع ذلك ، على الرغم من أنه لم يجرؤ أحد على أن يقول إنه هو ، فقد وقف تشو فنغ نفسه و إعترف بذلك بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم يقل أي شيء آخر و أشار فقط إلى تشو فنغ و قال : “لقد حصلت على الكرات ، أنت أيها اللعين إنتظرني.”
بعد أن وقف تشو فنغ ، بدأ ذلك الشيخ ينشر وعيه . غطى تماما تشو فنغ . كان يرغب في معرفة تدريب تشو فنغ . و مع ذلك ، هو الذي كان لورد قتالي في الرتبة الخامسة ، كيف يمكن أن يكون قادرًا على تحديد تدريب تشو فنغ؟
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، استدار شين لانغ و خرج بسرعة من قاعة الطعام .
على الرغم من أنه لم ينجح في تحديد تدريب تشو فنغ ، إلا أن عيون ذلك الرجل المسن ما زالت تشرق . أدرك أن تشو فنغ لم يكن شخصا عاديا . على الأقل ، بالمقارنة مع كل هؤلاء الأشخاص الموجودين الآن ، كان تشو فنغ رائعًا للغاية . هذا لم يكن سوى تدريبه . كانت أيضًا الطريقة التي تعامل بها مع الأشياء . هذا النوع من القدرة على التزام الهدوء في وجه الموت ، تلك النظرة الهادئة التي كان يمتلكها ، كان شيئًا لم يكن يمتلكه أي شخص آخر .
هذه الصفعة لم تكن ضعيفة على الإطلاق . تسبب ذلك في قيام لانغ شين بالدوران 180 درجة قبل إصدار صوت “بووو” و السقوط على الأرض . وضع شين لانغ إحدى يديه على وجهه الذي صُفع بينما كان يتطلع إلى الشيخ الذي صفعه بعيون بريئة . تمنى أن يقاوم لكنه لم يجرؤ على ذلك .
و هكذا ، فإن هذا الشيخ لم يفعل أي شيء لتشو فنغ . بدلاً من ذلك ، سأل بهدوء ، “لماذا ضربته؟”
كان جميع الحاضرين مصدومين كذلك . ذلك لأنهم يعلمون جميعا شين لان و يعرفون من هو . يجب أن يعلم المرء أنه كان عبقريًا معروفًا من الدرجة الأولى من منطقة البحر الجنوبي . و مع ذلك ، بالنسبة إلى تشو فنغ ، لم يعرف أي شخص من هو .
“في وقت سابق عندما كنا نأكل ، قرر أن يعلم شخصًا ما درسًا لأنه كان صاخبًا جدًا عند تناول الطعام و أجبر هذا الشخص على تناول الطعام الذي سقط على الأرض . أنا غير قادر على الجلوس مكتوف الأيدي و مشاهدته و هو يفعل مثل هذا الشيء . و هكذا ، تصرفت و علمته درسًا” . أشار تشو فنغ إلى ذلك الرجل الذي كان يركع على الأرض و مغطى بالدموع بينما شرح ما حدث .
كان جميع الحاضرين مصدومين كذلك . ذلك لأنهم يعلمون جميعا شين لان و يعرفون من هو . يجب أن يعلم المرء أنه كان عبقريًا معروفًا من الدرجة الأولى من منطقة البحر الجنوبي . و مع ذلك ، بالنسبة إلى تشو فنغ ، لم يعرف أي شخص من هو .
“هل حدث شيء من هذا القبيل؟” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، نظر الشيخ إلى شين لانغ .
“أي لعين ألقى هذا؟” لكي يتعرض للإهانة على هذا النحو ، تسبب ذلك فى غضب شين لانغ بشدة . رفع رأسه و صرخ على الحشد .
“أنا ، هذا …” بدأ شين لانغ يتردد . لم يكن يعرف كيف يرد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشخص المذنب يصرخ فعلاً من أجل العدالة . لقد تجرأت على القيام بشيء حتى الآن و لا تجرؤ على الاعتراف به . لديك القدرة على التسبب في مشاكل و لكن ليس لديك القدرة على تحملها . أنت لا تشير إلى إلا القمامة” . و أشار الشيخ إلى شين لانغ الذي كان على الأرض . بعد أن قال هذه الكلمات بطريقة شرسة للغاية ، لوح بأكمامه ، و إستدار و مشى .
“صفعة”. في هذه اللحظة ، قام هذا المسن بالتلويح بيده الكبيرة و أعطى شين لانغ صفعة عالية و واضحة على الوجه .
بعد فترة طويلة فقط إستطاع شين لانغ أن يتفاعل . وقف و شعر بخده . بعد رؤية يده مغطاة بالدماء بعد لمس وجهه ، كان شين لانغ غاضبًا لدرجة أنه بدأ يهتز .
هذه الصفعة لم تكن ضعيفة على الإطلاق . تسبب ذلك في قيام لانغ شين بالدوران 180 درجة قبل إصدار صوت “بووو” و السقوط على الأرض . وضع شين لانغ إحدى يديه على وجهه الذي صُفع بينما كان يتطلع إلى الشيخ الذي صفعه بعيون بريئة . تمنى أن يقاوم لكنه لم يجرؤ على ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، بصرف النظر عن ذلك ، كانت شراسة شين لانغ محفورة في أعماق قلوبهم . و هكذا ، بغض النظر عمن كان تشو فنغ ، عندما فكروا في ما فعله في وقت سابق و تذكروا كيف أنه قد تصادم مع شين لانغ ، شعر الجميع أن ما حدث كان لا يمكن تصوره .
“الشخص المذنب يصرخ فعلاً من أجل العدالة . لقد تجرأت على القيام بشيء حتى الآن و لا تجرؤ على الاعتراف به . لديك القدرة على التسبب في مشاكل و لكن ليس لديك القدرة على تحملها . أنت لا تشير إلى إلا القمامة” . و أشار الشيخ إلى شين لانغ الذي كان على الأرض . بعد أن قال هذه الكلمات بطريقة شرسة للغاية ، لوح بأكمامه ، و إستدار و مشى .
“ماذا ، ما الذي تخطط للقيام به؟” كما هو الحال ، تمكن شين لانغ بالفعل من إدراك أن تشو فنغ لم يكن شخصية عادية . وقف حتى الشيخ مع تشو فنغ . و بالتالي ، ما الذي كان يجرؤ بالضبط على فعله لتشو فنغ؟ لذلك ، عندما سمع الصراخ الغاضب من تشو فنغ ، بدأ يشعر بالفعل بالخوف .
بالنسبة لشين لانغ ، لم يجرؤ على قول أي شيء آخر . كان يقف ، و لم يخطط للبقاء هنا بعد الآن و إستعد للمغادرة أيضًا .
“أي لعين ألقى هذا؟” لكي يتعرض للإهانة على هذا النحو ، تسبب ذلك فى غضب شين لانغ بشدة . رفع رأسه و صرخ على الحشد .
“توقف”. و مع ذلك ، من كان يظن أنه في هذه اللحظة ، صاح تشو فنغ بغضب عليه .
على الرغم من أنه لم ينجح في تحديد تدريب تشو فنغ ، إلا أن عيون ذلك الرجل المسن ما زالت تشرق . أدرك أن تشو فنغ لم يكن شخصا عاديا . على الأقل ، بالمقارنة مع كل هؤلاء الأشخاص الموجودين الآن ، كان تشو فنغ رائعًا للغاية . هذا لم يكن سوى تدريبه . كانت أيضًا الطريقة التي تعامل بها مع الأشياء . هذا النوع من القدرة على التزام الهدوء في وجه الموت ، تلك النظرة الهادئة التي كان يمتلكها ، كان شيئًا لم يكن يمتلكه أي شخص آخر .
“ماذا ، ما الذي تخطط للقيام به؟” كما هو الحال ، تمكن شين لانغ بالفعل من إدراك أن تشو فنغ لم يكن شخصية عادية . وقف حتى الشيخ مع تشو فنغ . و بالتالي ، ما الذي كان يجرؤ بالضبط على فعله لتشو فنغ؟ لذلك ، عندما سمع الصراخ الغاضب من تشو فنغ ، بدأ يشعر بالفعل بالخوف .
بعد فترة طويلة فقط إستطاع شين لانغ أن يتفاعل . وقف و شعر بخده . بعد رؤية يده مغطاة بالدماء بعد لمس وجهه ، كان شين لانغ غاضبًا لدرجة أنه بدأ يهتز .
“تناول الطعام على الأرض إلى أن تنظف الأرض قبل المغادرة . إذا تجرأت على ترك حبة واحدة خلفك ، فسوف أضرب رأسك حتى تصبح فى فوضى”. بعد أن قال تشو فنغ هذه الكلمات غير مبال ، توقف عن عناء الإهتمام بشين لانغ ، و جلس إلى الخلف و بدأ في تناول طعامه مرة أخرى .
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، استدار شين لانغ و خرج بسرعة من قاعة الطعام .
نظرًا إلى ذلك التشو فنغ الهادئ و المكتفي ، تردد شين لانغ لفترة طويلة جدًا . و مع ذلك ، في النهاية ، لم يجرؤ على الإستمرار في السير نحو المخرج . بدلاً من ذلك ، عاد إلى الطاولة التي تحطمت في وقت سابق و إلتقط كل الطعام على الأرض . ثم ، مثل عاصفة اجتاحت كل الغيوم ، بدأ يملأ نفسه بالطعام .
“الأخ تشو فنغ ، أنت مدهش . إن شين لانغ كان قد أكل كل شيء إلى أن نظف المكان و لم يترك حبة واحدة .”
كانت سرعة تناوله سريعة للغاية . في غمضة عين ، انتهى من تناول كل تلك الأطعمة التي كانت على الأرض . بعد أن إنتهى من تناول الطعام ، مسح فمه ، و إكتسح بصره جميع الناس الحاضرين و هتف غاضبًا “بحق الجحيم , ما الذي تنظرون إليه؟ ألم تروا شخصًا يأكل من قبل؟”
“تناول الطعام على الأرض إلى أن تنظف الأرض قبل المغادرة . إذا تجرأت على ترك حبة واحدة خلفك ، فسوف أضرب رأسك حتى تصبح فى فوضى”. بعد أن قال تشو فنغ هذه الكلمات غير مبال ، توقف عن عناء الإهتمام بشين لانغ ، و جلس إلى الخلف و بدأ في تناول طعامه مرة أخرى .
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، استدار شين لانغ و خرج بسرعة من قاعة الطعام .
“من هو الذي ضربه؟” عندما دخل هذا الشيخ ، كان لديه تعبير مهيب للغاية عليه . و أشار إلى شين لانغ الذي كان وجهه ملطخ بالدماء و سأل بصرامة .
بعد رؤية شين لانغ يغادر ، هرع لي لي على الفور إلى المكان الذي كان شين لانغ يأكل منه سابقًا . بعد تفتيشه بعناية للمنطقة ، بدأ يضحك من أعلى رئتيه . علاوة على ذلك ، كلما ضحك أكثر ، أصبحت ضحكته أسعد . بينما كان يضحك بصوت عال ، سارع إلى تشو فنغ و قال .
“الأخ تشو فنغ ، أنت مدهش . إن شين لانغ كان قد أكل كل شيء إلى أن نظف المكان و لم يترك حبة واحدة .”
“الأخ تشو فنغ ، أنت مدهش . إن شين لانغ كان قد أكل كل شيء إلى أن نظف المكان و لم يترك حبة واحدة .”
كانت سرعة تناوله سريعة للغاية . في غمضة عين ، انتهى من تناول كل تلك الأطعمة التي كانت على الأرض . بعد أن إنتهى من تناول الطعام ، مسح فمه ، و إكتسح بصره جميع الناس الحاضرين و هتف غاضبًا “بحق الجحيم , ما الذي تنظرون إليه؟ ألم تروا شخصًا يأكل من قبل؟”
“هه”. بعد سماع كلمات لي لي ، ضحك تشو فنغ بخفة . قال تشو فنغ بعد مسحه الشحوم في فمه برفق: “الجميع ، لم تعد هناك حاجة إلى الدهشة. إذا كنتم لا تزالون لا تأكلون ، فسوف يبرد طعامكم ” .
“أي لعين ألقى هذا؟” لكي يتعرض للإهانة على هذا النحو ، تسبب ذلك فى غضب شين لانغ بشدة . رفع رأسه و صرخ على الحشد .
بعد أن إنتهى من قول هذه الكلمات ، مشى تشو فنغ إلى ذلك الرجل الذي تعرض للتخويف من قبل شين لانغ في وقت سابق . قدم لهذا الرجل المساعدة و أوقفه . عندها فقط إتجه نحو مخرج قاعة الطعام و مشى نحو ذلك . رؤية هذا ، إنطلق لي لي على الفور و إتبعه عن كثب .
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، استدار شين لانغ و خرج بسرعة من قاعة الطعام .
بعد أن غادر تشو فنغ و لي لي ، بدأ الجميع في النظر إلى بعضهم البعض . عندها فقط جلسوا و إستمروا في تناول طعامهم . و مع ذلك ، بين الحين و الآخر ، سيكون هناك شخص يلقي نظرة على الاتجاه الذي غادر فيه تشو فنغ مع نظرات مليئة بالإعجاب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، بصرف النظر عن ذلك ، كانت شراسة شين لانغ محفورة في أعماق قلوبهم . و هكذا ، بغض النظر عمن كان تشو فنغ ، عندما فكروا في ما فعله في وقت سابق و تذكروا كيف أنه قد تصادم مع شين لانغ ، شعر الجميع أن ما حدث كان لا يمكن تصوره .
ترجمة : إبراهيم
بالنسبة لشين لانغ ، لم يجرؤ على قول أي شيء آخر . كان يقف ، و لم يخطط للبقاء هنا بعد الآن و إستعد للمغادرة أيضًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشخص المذنب يصرخ فعلاً من أجل العدالة . لقد تجرأت على القيام بشيء حتى الآن و لا تجرؤ على الاعتراف به . لديك القدرة على التسبب في مشاكل و لكن ليس لديك القدرة على تحملها . أنت لا تشير إلى إلا القمامة” . و أشار الشيخ إلى شين لانغ الذي كان على الأرض . بعد أن قال هذه الكلمات بطريقة شرسة للغاية ، لوح بأكمامه ، و إستدار و مشى .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات