مسابقة القائد ، تبدأ
في هذه اللحظة ، إتبع غالبية رؤساء المدارس والتلاميذ خبير نصف خطوة للإمبراطور القتالي القرد الأبيض .
“إيه …” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، نظر تلاميذ غابة الخشب السماوي إلى بعضهم البعض قبل مغادرتهم على التوالي .
ومع ذلك ، كان هناك أيضا العديد من الذين إختاروا البقاء . ذلك لأنهم كانوا يعرفون أنهم ليس لديهم أمل في الحصول على أي علم . وهكذا ، بدلاً من إذلال أنفسهم ، قرروا الدخول بسلام إلى غابة الخشب السماوي ليصبحوا تلاميذ أساسيين . ربما بهذه الطريقة ، قد يؤمنون فرصة ليصبحوا أقوى في المستقبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كان تلاميذ طائفة الصعود الذين تبعوا الإثنين من الخلف عبوسين . كان تشو فنغ أول شخص تجرأ على التحدث مع باي روتشن بهذه الطريقة . ومع ذلك ، عند رؤية أن باي روتشن ألقت نظرة جانبية فقط على تشو فنغ ، ولم تغضب حقًا ، شعروا أنه لم يكن من المفهوم حدوث ذلك . كان ذلك لأن رد فعل باي روتشن في هذه اللحظة ، بالمقارنة مع مزاجها ، يمكن أن يقال إنه مهذب للغاية .
بعد كل شيء ، لن يتمكن سوى زوجين من الأرقام من الحصول على الأعلام في هذه المنافسة . مع قوة خصومهم ، سيكون من الطبيعي بالنسبة لهم ألا يكونوا قادرين على الأعلام .
“أظن أنكم جميعا قد ذكرتم بالفعل قواعد مسابقة القائد لهؤلاء التلاميذ . وبالتالي ، لن أزعج نفسي بقول الكثير من الكلمات الزائدة . ليس لدي سوى جملة واحدة لأقول لكل التلاميذ : أتمنى لكم التوفيق”.
ومع ذلك ، سيكون هناك دائما الكثير من الناس الذين يريدون السعي لتحقيق مكاسب في الفوضى ومحاولة حظهم . وهكذا ، أدى ذلك إلى حقيقة أنه على الرغم من أن هناك أقل من مائة علامة كليا ، فسيكون هناك دائمًا ما لا يقل عن عشرة آلاف تلميذ في كل مسابقة قائد .
ومع ذلك ، من كان تشو فنغ؟ ما نوع المكانة والقوة التي يمتلكها؟ لم يكن أكثر من مجرد تلميذ لغابة الخشب السماوي الجنوبية . في حين أن قيادة تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية سيكون على ما يرام ، فما الذي أعطاه الحق في طردهم؟ على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن طائفة الصعود قد دخلت في تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية ، إلا أنهم لم يضعوا تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية في أعينهم .
تحت دلالة خبير نصف خطوة للإمبراطور القتالي القرد الأبيض ، وصل تشو فنغ والآخرين إلى منطقة منافسة الإستيلاء على العلم . كانت سلسلة جبال في السماء . ليكون أكثر دقة ، كانت غابة من الحجر في السماء .
ومع ذلك ، من كان تشو فنغ؟ ما نوع المكانة والقوة التي يمتلكها؟ لم يكن أكثر من مجرد تلميذ لغابة الخشب السماوي الجنوبية . في حين أن قيادة تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية سيكون على ما يرام ، فما الذي أعطاه الحق في طردهم؟ على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن طائفة الصعود قد دخلت في تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية ، إلا أنهم لم يضعوا تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية في أعينهم .
في هذه اللحظة ، أمام عيون تشو فنغ والآخرين أحجار بقدر ما يمكن أن تراه عيونهم . كانت هذه الحجارة غريبة جدا . كانت أحجامها وأشكالها مختلفة . أما الأصغر منها فكان بحجم البطيخ فقط ، في حين كان حجم الأكبر منها يقترب من كيلومتر واحد ، مثل الجبال الهائلة التي أقيمت في السماء .
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدأت تلك الوجودات القوية والذروة بين تلاميذ طائفة الصعود في الواقع ، دون قول كلمة أخرى ، في التعجيل والرحيل .
أما بالنسبة لهذه الحجارة ، فقد تم عزلهم جميعًا عن بعضهم البعض مع وجود فضاء بينهم . علاوة على ذلك ، تم كتابة الأحرف الرونية والرموز الخاصة في جميع أنحاء الحجارة . عندما إرتجفت وطفت في السماء ، بدت جميلة ورائعة للغاية .
في هذه اللحظة ، إتبع غالبية رؤساء المدارس والتلاميذ خبير نصف خطوة للإمبراطور القتالي القرد الأبيض .
“أظن أنكم جميعا قد ذكرتم بالفعل قواعد مسابقة القائد لهؤلاء التلاميذ . وبالتالي ، لن أزعج نفسي بقول الكثير من الكلمات الزائدة . ليس لدي سوى جملة واحدة لأقول لكل التلاميذ : أتمنى لكم التوفيق”.
ومع ذلك ، كان هناك أيضا العديد من الذين إختاروا البقاء . ذلك لأنهم كانوا يعرفون أنهم ليس لديهم أمل في الحصول على أي علم . وهكذا ، بدلاً من إذلال أنفسهم ، قرروا الدخول بسلام إلى غابة الخشب السماوي ليصبحوا تلاميذ أساسيين . ربما بهذه الطريقة ، قد يؤمنون فرصة ليصبحوا أقوى في المستقبل .
بعد وصوله إلى هذا المكان ، لوح خبير نصف خطوة للإمبراطور القتالى القرد الأبيض بيده ، مشيرًا إلى الحشود للدخول إلى غابة الأحجار . أما التلاميذ فلم يترددوا في الدخول . واحدا تلو الآخر ، طاروا في غابة واسعة من الحجارة التي ملأت مجال نظرهم ، والسعي للحصول على فرصة للحصول على الأعلام لأنفسهم .
“هيه. قلي ، من برأيك سيحصلي على علم القائد؟” نظر تشو فنغ إلى باى روتشن بابتسامة مبهرة . عرضت عيناه تعبيرًا كما لو كانت خططه قيد التنفيذ بالفعل .
في الواقع ، كانت قواعد مسابقة القائد بسيطة للغاية بالفعل . كان هناك ما مجموعه أربعة وتسعين علم . أما بالنسبة لهذه الأعلام ، فقد كانت جميعها مخبأة داخل هذه الأحجار .
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدأت تلك الوجودات القوية والذروة بين تلاميذ طائفة الصعود في الواقع ، دون قول كلمة أخرى ، في التعجيل والرحيل .
ومع ذلك ، يجب على المرء معرفة أين كانت الأعلام مخبأة بأنفسهم . علاوة على ذلك ، نظرًا لأن التشكيلات الروحية الخاصة وضعت على هذه الحجارة ، فقد كانوا غير قادرين على تفكيكها بالقوة . لذلك ، يجب على المرء إستخدام تقنيات تشكيل الروح لكسر تشكيلات الروح على الحجارة بعيدا لتحديد ما إذا كان قد تكون هناك أعلام مخبأة في الداخل .
بعد كل شيء ، لن يتمكن سوى زوجين من الأرقام من الحصول على الأعلام في هذه المنافسة . مع قوة خصومهم ، سيكون من الطبيعي بالنسبة لهم ألا يكونوا قادرين على الأعلام .
أما بالنسبة لتفكيك التشكيلات الروحية ، فقد كانت عملية طويلة . إذا كان بصر المرء سيئًا وإختار الأحجار الخاطئة ، فسيكتشفون فقط أنه لم يكن هناك علم بعد كسر التشكيل وإهدار الكثير من الوقت . الوقت الضائع سيكون مكافئًا لإعطاء الآخرين فرصًا أفضل وأفضل للعثور على الأعلام . وهكذا ، كان جميع التلاميذ حذرين للغاية في تصرفاتهم ، وسرعان ما إندفعوا إلى أعماق غابة الأحجار . كان ذلك لأنه في السنوات السابقة ، كانت معظم الأعلام مخبأة في أعماق غابة الحجارة .
ومع ذلك ، نظرًا لأن هؤلاء التلاميذ لم ينشروا الأمور التي حدثت في ذلك اليوم ، حتى بالنسبة لتلاميذ طائفة الصعود ، لم يعلم سوى عدد قليل منهم بقوة تشو فنغ . وهكذا ، عندما رأى التلاميذ الجاهلون أخواتهم وإخوانهم الكبار يحترمون بطاعة أمر تشو فنغ ويغادرون ، أصبحت عقولهم مليئة بالأسئلة .
في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ وباى روتشن يطيران جنبا إلى جنب . تبعهم تلاميذ طائفة الصعود وغابة الخشب السماوي الجنوبية . لم يذهب هؤلاء التلاميذ بشكل عاجل إلى طرقهم للبحث عن الأعلام . بدلاً من ذلك ، ركزوا تمامًا على متابعة تشو فنغ و باي روتشن ، مثل الحراس الذين يحمون قادتهم ، مع الحفاظ على مسافة معينة منهم . لم يكن تشو فنغ وباي روتشن سريعين ولا بطيئين . كان الإثنان يستخدمان طرقهما الخاصة لفحص الأحجار المحيطة باهتمام كبير .
بعد وصوله إلى هذا المكان ، لوح خبير نصف خطوة للإمبراطور القتالى القرد الأبيض بيده ، مشيرًا إلى الحشود للدخول إلى غابة الأحجار . أما التلاميذ فلم يترددوا في الدخول . واحدا تلو الآخر ، طاروا في غابة واسعة من الحجارة التي ملأت مجال نظرهم ، والسعي للحصول على فرصة للحصول على الأعلام لأنفسهم .
وقال تشو فنغ مبتسما على وجهه بعد تفقده الحجارة : “أختنا الصغرى باي ، من في رأيك بيننا …”.
ومع ذلك ، سيكون هناك دائما الكثير من الناس الذين يريدون السعي لتحقيق مكاسب في الفوضى ومحاولة حظهم . وهكذا ، أدى ذلك إلى حقيقة أنه على الرغم من أن هناك أقل من مائة علامة كليا ، فسيكون هناك دائمًا ما لا يقل عن عشرة آلاف تلميذ في كل مسابقة قائد .
“من الذي تدعوه بالأخت الصغرى؟” ألقت باي روتشن العين الجانبية في تشو فنغ . بنبرة من الإستياء ، قالت. “نادني بالأخت الكبرى”.
أما بالنسبة لتفكيك التشكيلات الروحية ، فقد كانت عملية طويلة . إذا كان بصر المرء سيئًا وإختار الأحجار الخاطئة ، فسيكتشفون فقط أنه لم يكن هناك علم بعد كسر التشكيل وإهدار الكثير من الوقت . الوقت الضائع سيكون مكافئًا لإعطاء الآخرين فرصًا أفضل وأفضل للعثور على الأعلام . وهكذا ، كان جميع التلاميذ حذرين للغاية في تصرفاتهم ، وسرعان ما إندفعوا إلى أعماق غابة الأحجار . كان ذلك لأنه في السنوات السابقة ، كانت معظم الأعلام مخبأة في أعماق غابة الحجارة .
في هذه اللحظة ، كان تلاميذ طائفة الصعود الذين تبعوا الإثنين من الخلف عبوسين . كان تشو فنغ أول شخص تجرأ على التحدث مع باي روتشن بهذه الطريقة . ومع ذلك ، عند رؤية أن باي روتشن ألقت نظرة جانبية فقط على تشو فنغ ، ولم تغضب حقًا ، شعروا أنه لم يكن من المفهوم حدوث ذلك . كان ذلك لأن رد فعل باي روتشن في هذه اللحظة ، بالمقارنة مع مزاجها ، يمكن أن يقال إنه مهذب للغاية .
وقال تشو فنغ مبتسما على وجهه بعد تفقده الحجارة : “أختنا الصغرى باي ، من في رأيك بيننا …”.
“بغض النظر عن ما يعاملكي به تلاميذ طائفة الصعود ، فأنا لست تلميذًا لطائفة الصعود الخاصة بك . بغض النظر ، أضع الأقدمية للطرف الآخر حسب العمر . قال تشو فنغ بابتسامة مبهجة إذا كنتي تريدين أن تقولي إن عمرك أكبر من عمري ، فسوف أخبرك بكل سرور بالأخت الكبيرة .
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدأت تلك الوجودات القوية والذروة بين تلاميذ طائفة الصعود في الواقع ، دون قول كلمة أخرى ، في التعجيل والرحيل .
“أنت … أنسى الأمر ، إفعل ما تريد”. أصبحت باي روتشن عاجزة عن الكلام من قبل تشو فنغ . كانت أصغر من تشو فنغ ؛ وبالتالي ، لم يكن لديها أي سبب للقول إنها أكبر منه ، لأن ذلك سيكون معادلاً للقول إنها كانت أكبر من تشو فنغ . كانت صغيرة وعطائه ، كيف يمكن أن تتجول وتقول على نفسها أنها كبيرة في العمر؟
بالنسبة إلى تشو فنغ ، بعد تفاعله مع باي روتشن خلال الأشهر الماضية ، كان قد فهم بالفعل مزاجها ، وتوقع بالفعل رد فعل باي روتشن . ومع ذلك ، لم يتعجل في إظهار فوزه . بدلاً من ذلك ، لوح بيده إلى تلاميذ طائفة الصعود وغابة الخشب السماوي الجنوبية التي تبعوها وقالوا. “ماذا تفعلون جميعا لمتابعتنا؟ بسرعة ، إذهبوا وابحثوا عن الأعلام”.
ومع ذلك ، نظرًا لأن هؤلاء التلاميذ لم ينشروا الأمور التي حدثت في ذلك اليوم ، حتى بالنسبة لتلاميذ طائفة الصعود ، لم يعلم سوى عدد قليل منهم بقوة تشو فنغ . وهكذا ، عندما رأى التلاميذ الجاهلون أخواتهم وإخوانهم الكبار يحترمون بطاعة أمر تشو فنغ ويغادرون ، أصبحت عقولهم مليئة بالأسئلة .
“إيه …” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، نظر تلاميذ غابة الخشب السماوي إلى بعضهم البعض قبل مغادرتهم على التوالي .
“هيه. قلي ، من برأيك سيحصلي على علم القائد؟” نظر تشو فنغ إلى باى روتشن بابتسامة مبهرة . عرضت عيناه تعبيرًا كما لو كانت خططه قيد التنفيذ بالفعل .
ومع ذلك ، أذهل تلاميذ طائفة الصعود بفعل تصرفات تشو فنغ وفتحوا أفواههم على نطاق واسع في حالة صدمة . كانت تصرفات تشو فنغ واضحة للغاية . كان يقودهم علانية .
ومع ذلك ، من كان تشو فنغ؟ ما نوع المكانة والقوة التي يمتلكها؟ لم يكن أكثر من مجرد تلميذ لغابة الخشب السماوي الجنوبية . في حين أن قيادة تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية سيكون على ما يرام ، فما الذي أعطاه الحق في طردهم؟ على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن طائفة الصعود قد دخلت في تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية ، إلا أنهم لم يضعوا تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية في أعينهم .
ومع ذلك ، من كان تشو فنغ؟ ما نوع المكانة والقوة التي يمتلكها؟ لم يكن أكثر من مجرد تلميذ لغابة الخشب السماوي الجنوبية . في حين أن قيادة تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية سيكون على ما يرام ، فما الذي أعطاه الحق في طردهم؟ على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن طائفة الصعود قد دخلت في تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية ، إلا أنهم لم يضعوا تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية في أعينهم .
“هيه. قلي ، من برأيك سيحصلي على علم القائد؟” نظر تشو فنغ إلى باى روتشن بابتسامة مبهرة . عرضت عيناه تعبيرًا كما لو كانت خططه قيد التنفيذ بالفعل .
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدأت تلك الوجودات القوية والذروة بين تلاميذ طائفة الصعود في الواقع ، دون قول كلمة أخرى ، في التعجيل والرحيل .
أما بالنسبة لتفكيك التشكيلات الروحية ، فقد كانت عملية طويلة . إذا كان بصر المرء سيئًا وإختار الأحجار الخاطئة ، فسيكتشفون فقط أنه لم يكن هناك علم بعد كسر التشكيل وإهدار الكثير من الوقت . الوقت الضائع سيكون مكافئًا لإعطاء الآخرين فرصًا أفضل وأفضل للعثور على الأعلام . وهكذا ، كان جميع التلاميذ حذرين للغاية في تصرفاتهم ، وسرعان ما إندفعوا إلى أعماق غابة الأحجار . كان ذلك لأنه في السنوات السابقة ، كانت معظم الأعلام مخبأة في أعماق غابة الحجارة .
هؤلاء التلاميذ الذين غادروا أولاً ، كانوا هم الذين تدربوا في باغودا بغابة الخشب السماوي الجنوبية في ذلك اليوم . لقد عانوا من قوة تشو فنغ القوية بأنفسهم ، ورأوا بأعينهم كيف هزمت باي روتشن بواسطة تشو فنغ . وهكذا ، فقد عرفوا جيدًا مدى قوة تشو فنغ ، ولم يكنوا يجرؤون بطبيعة الحال على عصيانه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كان تلاميذ طائفة الصعود الذين تبعوا الإثنين من الخلف عبوسين . كان تشو فنغ أول شخص تجرأ على التحدث مع باي روتشن بهذه الطريقة . ومع ذلك ، عند رؤية أن باي روتشن ألقت نظرة جانبية فقط على تشو فنغ ، ولم تغضب حقًا ، شعروا أنه لم يكن من المفهوم حدوث ذلك . كان ذلك لأن رد فعل باي روتشن في هذه اللحظة ، بالمقارنة مع مزاجها ، يمكن أن يقال إنه مهذب للغاية .
ومع ذلك ، نظرًا لأن هؤلاء التلاميذ لم ينشروا الأمور التي حدثت في ذلك اليوم ، حتى بالنسبة لتلاميذ طائفة الصعود ، لم يعلم سوى عدد قليل منهم بقوة تشو فنغ . وهكذا ، عندما رأى التلاميذ الجاهلون أخواتهم وإخوانهم الكبار يحترمون بطاعة أمر تشو فنغ ويغادرون ، أصبحت عقولهم مليئة بالأسئلة .
“سوف تكون قادرًا على الحصول على علم القائد” ، أجاب باي روتشن بنبرة يقين . أجابته دون أن تكلف نفسها عناء التفكير .
ومع ذلك ، بعد رؤية كيف تجرأ تشو فنغ على التحدث بهذه الطريقة مع باي روتشن ، وفي الواقع لم تفعل باي روتشن أي شيء حيال ذلك ، فقد تمكنوا ، إلى حد ما ، من إدراك أن تلميذ غابة جنوب الخشب السماوي كان غير عادي على الأرجح . على الأقل ، كان على دراية كبيرة بباي روتشن ، لأنه لم يجرؤ تلميذ واحد من طائفة الصعود على التحدث إلى باي روتشن بهذه الطريقة . في الواقع ، كان السبب في ذلك أنهم لم تتح لهم فرصة الإقتراب من باي روتشن . بعد الترددوالمزيد من التشككات ، بدأ تلاميذ طائفة الصعود في المغادرة واحدًا تلو الآخر .
في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ وباى روتشن يطيران جنبا إلى جنب . تبعهم تلاميذ طائفة الصعود وغابة الخشب السماوي الجنوبية . لم يذهب هؤلاء التلاميذ بشكل عاجل إلى طرقهم للبحث عن الأعلام . بدلاً من ذلك ، ركزوا تمامًا على متابعة تشو فنغ و باي روتشن ، مثل الحراس الذين يحمون قادتهم ، مع الحفاظ على مسافة معينة منهم . لم يكن تشو فنغ وباي روتشن سريعين ولا بطيئين . كان الإثنان يستخدمان طرقهما الخاصة لفحص الأحجار المحيطة باهتمام كبير .
“هيه. قلي ، من برأيك سيحصلي على علم القائد؟” نظر تشو فنغ إلى باى روتشن بابتسامة مبهرة . عرضت عيناه تعبيرًا كما لو كانت خططه قيد التنفيذ بالفعل .
“هيه. قلي ، من برأيك سيحصلي على علم القائد؟” نظر تشو فنغ إلى باى روتشن بابتسامة مبهرة . عرضت عيناه تعبيرًا كما لو كانت خططه قيد التنفيذ بالفعل .
“سوف تكون قادرًا على الحصول على علم القائد” ، أجاب باي روتشن بنبرة يقين . أجابته دون أن تكلف نفسها عناء التفكير .
هؤلاء التلاميذ الذين غادروا أولاً ، كانوا هم الذين تدربوا في باغودا بغابة الخشب السماوي الجنوبية في ذلك اليوم . لقد عانوا من قوة تشو فنغ القوية بأنفسهم ، ورأوا بأعينهم كيف هزمت باي روتشن بواسطة تشو فنغ . وهكذا ، فقد عرفوا جيدًا مدى قوة تشو فنغ ، ولم يكنوا يجرؤون بطبيعة الحال على عصيانه .
“ماذا؟ كيف يمكن أن تكوني غير واثقة من نفسك؟ هذا لا يشبهك.” بعد سماع رد باي روتشن ، عرض تشو فنغ تعبيرًا عن المفاجأة . حتما ، كان يشعر بخيبة أمل إلى حد ما ، لأن خطته الشريرة دمرت .
بعد كل شيء ، لن يتمكن سوى زوجين من الأرقام من الحصول على الأعلام في هذه المنافسة . مع قوة خصومهم ، سيكون من الطبيعي بالنسبة لهم ألا يكونوا قادرين على الأعلام .
في الأصل ، أراد تشو فنغ الإستفادة من فخر باي روتشن وجعلها مقامرة حتى يتمكن من إبتزاز بعض الفوائد منها . ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أنها ستقدم ردًا فعليًا ، مما يفسد خطته الشريرة تمامًا .
بعد وصوله إلى هذا المكان ، لوح خبير نصف خطوة للإمبراطور القتالى القرد الأبيض بيده ، مشيرًا إلى الحشود للدخول إلى غابة الأحجار . أما التلاميذ فلم يترددوا في الدخول . واحدا تلو الآخر ، طاروا في غابة واسعة من الحجارة التي ملأت مجال نظرهم ، والسعي للحصول على فرصة للحصول على الأعلام لأنفسهم .
ترجمة : إبراهيم
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدأت تلك الوجودات القوية والذروة بين تلاميذ طائفة الصعود في الواقع ، دون قول كلمة أخرى ، في التعجيل والرحيل .
كنت أقوم ببعض الإصلاحات في الموقع لذا تأخرت البارحة
بعد كل شيء ، لن يتمكن سوى زوجين من الأرقام من الحصول على الأعلام في هذه المنافسة . مع قوة خصومهم ، سيكون من الطبيعي بالنسبة لهم ألا يكونوا قادرين على الأعلام .
ومع ذلك ، كان هناك أيضا العديد من الذين إختاروا البقاء . ذلك لأنهم كانوا يعرفون أنهم ليس لديهم أمل في الحصول على أي علم . وهكذا ، بدلاً من إذلال أنفسهم ، قرروا الدخول بسلام إلى غابة الخشب السماوي ليصبحوا تلاميذ أساسيين . ربما بهذه الطريقة ، قد يؤمنون فرصة ليصبحوا أقوى في المستقبل .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات