الصبي الذي يحمل الكراهية
بعد سماع ما قاله لي شيانغ ضحك تشو فنغ ضحكة لا حول لها ولا قوة ، “الأخ الأكبر لي شيانغ ، لن أبقى هنا كثيرا .”
“لقد جئت إلى هنا بغرض مقابلة الكبير هونغ تشيانغ. سوف أنتظره فقط لفترة قصيرة من الزمن. من المحتمل ألا يتجاوز الوقت شهرًا. بعد شهر ، بغض النظر عما إذا كنت قادرًا على مقابلة الكبير هونغ تشيانغ أم لا ، سأظل أغادر هذا المكان “.
“إذا كنت تريد مني حماية غابة الخيزران المهجورة الآن ، يمكنني القيام بذلك. أنا واثق أيضًا من أنه يمكنني حماية سلامة غابة الخيزران المهجورة مؤقتًا “.
“ولكن … ماذا بعد أن أغادر؟ ما الذي سيواجهه تلاميذ غابة الخيزران المهجورة ؟ ”
“هذا …” بعد سماع كلام تشو فنغ صمت لي شيانغ فهو لم يفكر في هذه المشكلة.
ومع ذلك ، كان قادرا على تخمين ما سيحدث. إذا كان تشو فنغ قادرًا على حماية كرامة غابة الخيزران المهجورة اثناء وجوده ، فبعد المغادرة ما سيواجهه التلاميذ من غابة الخيزران المهجورة سيكون بالتأكيد المزيد من الإذلال المرير.
“في الواقع ، ما قاله الكبير هونغ تشيانغ صحيح للغاية. كرامة المرء هي شرفه . اذا كانوا لا يهتمون بشرفهم ، كيف يمكنني حمايتهم؟ ” ربت تشو فنغ على كتف لي شيانغ وهو يبتسم.
“لا ، أنا أهتم”. في هذه اللحظة ، ظهر صوت شاب . عندما نظروا إلى مصدر الصوت ، كان في الواقع صبي يبلغ من العمر اثني عشر عامًا.
كان هذا الصبي يرتدي ثياباً رثة جداً ، وشعره في حالة فوضى. بدا وكأنه متسول قليلا.
ومع ذلك ، لا يزال وجهه يمتلك طبيعة طفولية. كان لا يزال صبياً وليس رجلاً بعد.
ومع ذلك ، فقد هذا الصبي ذراع ولم يكن لديه سوى عين واحدة. على ذراعه المفقودة وعينه المفقودة كانت هناك ندوب مذهلة.
“الأخ الأكبر ، أهتم بشرفي و أتمنى استعادة كرامتي . أريد استعادة جسدي “.
“هل يمكنك مساعدتي في استعادة جسدي؟” سار هذا الصبي إلى تشو فنغ وسأله بجدية.
في هذه اللحظة ، تأثر تشو فنغ عاطفياً. على الرغم من أن هذا الصبي كان يبلغ من العمر اثني عشر عامًا فقط ، إلا أنه امتلك زراعة الرتبة الأولى عالم عميق.
على الرغم من أن هذا النوع من الزراعة قد لا يصل إلى حد كبير في أرض القتال المقدسة ، و لكن إذا كان في قارة المقاطعات التسع أو حتى منطقة البحر الشرقي ، فسيعتبر عبقريًا استثنائيًا.
بعد كل شيء ، كان تشو فنغ في عالم الروح فقط عندما كان عمره خمسة عشر عامًا. في ذلك الوقت ، كان الخبراء في عالم عميق وجودا مخيفا للغاية لـ تشو فنغ.
أما بالنسبة لهذا الصبي الصغير ، فقد تمكن من الحصول على زراعة عالم عميق في سن الثانية عشرة فقط.
لسوء الحظ ، ولد هذا الصبي في عالم قاس للغاية ، أرض القتال المقدسة .
وبالتالي ، على الرغم من أنه تمكن من الحصول على زراعة الرتبة الأولى من عالم عميق في مثل هذا العمر الصغير ، إلا أنه لم يكن أكثر من القمامة في نظر غالبية الناس.
“اسمه ليل مينغ. قبل أن يبلغ الثامنة من العمر ، كان يعيش في عائلة ثرية جدًا. ومع ذلك ، عندما اصبح عمره ثماني سنوات ، تم القضاء على عائلته. وكان الناجي الوحيد.”
“لقد قابله لاحقًا شقيقنا الأكبر شاو و أشفق عليه وقرر احضاره إلى غابة الخيزران المهجورة ، “شرح لي شيانغ عن ليل مينغ إلى تشو فنغ.
“هل ترغب حقًا في حفظ كرامتك واستعادة جسدك؟” سأل تشو فنغ.
“أنا أحمل الكراهية في أعماق قلبي . إذا لم أستطع حتى استعادة كرامتي ، فكيف يمكنني الانتقام لعائلتي؟ ”
“أريد كرامتي ، أريد أن أكون رجلاً ذا روح لا تقهر. فقط من خلال القيام بذلك سوف أكون مؤهلاً للانتقام ل عائلتي “.
تعهد ليل مينغ. على الرغم من أن عمره كان صغيرًا جدًا ، إلا أن نظراته كانت حادة. تمكن تشو فنغ من معرفة أنه حمل عبئًا ثقيلًا للغاية.
كانت الكراهية الناتجة عن إبادة العائلة شيئًا مر به تشو فنغ من قبل أيضًا. وهكذا ، عرف تشو فنغ جيدًا الرغبة في الانتقام.
“حسنًا ، سأساعدك” ، لم يتردد تشو فنغ. لقد قرر مساعدة هذا الصبي الذي يحمل الكراهية في قلبه .
“ليل مينغ ، ماذا تفعل؟ بسرعة ، عد إلي. ”
في هذه اللحظة ، هرع رجل في منتصف العمر وهو يعرج. أمسك بيد ليل مينغ وأراد أن يأخذه.
“إنه الأخ الأكبر شاو ، هو الذي أحضر ليل مينغ. على الرغم من أنه ليس من أقارب ليل مينغ ، فقد عامل ليل مينغ على أنه ابنه طوال السنوات الأربع الماضية. ”
“بخلاف عدم قدرته على حماية ليل مينغ ، عامله بشكل جيد للغاية. لقد ذهب إلى حد إعطاء ليل مينغ جزءًا من موارده الزراعية ”. أبلغ لي شيانغ تشو فنغ سرا .
“لا ، لن أعود. أريد استعادة كرامتي ، أريد الانتقام لعائلتي. أنا أرفض أن أستمر في أن أكون جبانا بلا شجاعة. ”
في هذه اللحظة ، أصبح ليل مينغ عاطفيًا. بدأ يكافح للافلات من قبضة الأخ الأكبر شاو وبدأ بالصراخ. ومع ذلك ، كان يمتلك ذراع واحدة فقط. علاوة على ذلك ، كان الأخ الأكبر شاو لوردا عسكريًا. وهكذا ، كان نضاله ضعيفًا للغاية وكان ببساطة غير قادر على التحرر.
“ليل مينغ ، أي نوع من السخف الذي تتحدث به؟ الأشخاص الذين قتلوا عائلتك ليسوا أشخاصًا عاديين. لا يمكنك أن تنتقم منهم. “من الأفضل لك أن تكون شخصًا عاديًا وأن تعيش حياتك بسلام” ، حث الأخ الأكبر شاو.
“لا ، أنا لا أهتم بمدى قوتهم ، سأظل أقتلهم. و إلا ، لن أتمكن من مواجهة إخوتي وأخواتي وأعمامي وخالاتي ، والأهم من ذلك والدي. ” بدأ ليل مينغ يكافح أكثر فأكثر ، يصرخ بصوت أعلى وأعلى. كانت الدموع تتدفق بالفعل من زوايا عينيه.
“أنت ، لقد أصبحت أكثر عصيانًا حقًا” ، توقف الأخ الأكبر شاو عن عناء محاولة التفكير مع ليل مينغ وأمسكه بالقوة للمغادرة.
“أطلق سراحه” ، ولكن في هذه اللحظة ، بدا صوت مدوي فجأة. ارتعدت حتى السماء والأرض بسبب الصوت. أما أشجار الخيزران فتأرجحت بعنف ذهابا وإيابا.
في مثل هذه الحالة ، كان ذلك الأخ الأكبر شاو خائفا لدرجة أن جسده بدأ يرتجف. أطلق على عجل اليد التي كان يستخدمها للامساك ب ليل مينغ وبدأ في التراجع عدة خطوات متتالية. في لحظة واحدة ، أصبح لون بشرته شاحبًا وكان جسده مغطى بالعرق. كان خائفا جدا من تشو فنغ.
“ليل مينغ ، سأطلب منك مرة أخرى ، هل ترغب في استعادة جسدك و الاحتفاظ بكرامتك؟” سأل تشو فنغ مرة أخرى.
بمشاهدة هذا ، شقيقه الكبير شاو سارع إلى التحدث ، “الأخ الصغير ، ليل مينغ لا يزال صغيرًا جدًا. أنت بالتأكيد لا تستطيع أن تأخذ كلماته على محمل الجد “.
عبس تشو فنغ وهو يصرخ بغضب: “أنت أخرس”. اخاف صراخه الاخ الكبير شاو لدرجة أن جسده تجمد. وقف هناك بلا حراك ، وكأنه حجر.
تعرض الاخ الأكبر شاو للتنمر خلال هذه السنوات العديدة واعتقد أنه رأى كل أنواع الرجال الأشرار. ومع ذلك ، اكتشف فقط أنه مخطئ.
في هذه اللحظة ، كان الشاب الراقي واللطيف الذي وقف أمامه أكثر تخويفًا من جميع الأشخاص الذين واجههم من قبل. كان ذلك الشاب مثل الشيطان. هذا جعله لا يجرؤ على نطق كلمة أخرى. إذا فعل ذلك ، فمن الممكن أن يقتله هذا الشيطان.
“ليل مينغ ، إنه عملك ، أنت تقرر. هل تريد حفظ كرامتك و الانتقام لعائلتك ، أم تريد التخلص من كرامتك ، والاستمرار في العيش تحت الآخرين لبقية حياتك؟ ” سأل تشو فنغ مرة أخرى.
“أريد استعادة كرامتي !!!”
“أريد الانتقام لعائلتي !!!!”
“لا أريد أن أعيش تحت الآخرين ، أريد أن أعيش فوقهم !!!!!”
صاح ليل مينغ بشكل هستيري. في هذا الوقت ، كان عاطفيًا للغاية ولا يبدو أنه طفل على الإطلاق. ومع ذلك ، بالنسبة إلى تشو فنغ ، كان هذا هو ما يريد .
“جيد جدًا ، سأساعدك.”
بعد ذلك ، قام تشو فنغ بشكل شخصي بإعداد تكوين روح واستعادة جسد ليل مينغ.
“الأخ الأكبر تشو فنغ ، أنت مدهش. لقد تمكنت بالفعل من استعادة جسدي بسرعة. آخر مرة عندما ساعدني الأخ الأكبر لي على استعادة جسدي ، استغرق الأمر وقتًا طويلاً جدًا. ”
بعد رؤية جسده المسترد ، بدأ ليل مينغ في القفز. كان سعيدًا للغاية وبدأ في الكشف عن جانبه الطفولي.
شعر أن هذا لا يمكن تصوره. ذلك لأن تشو فنج أعاد جسده بسرعة كبيرة ؛ تم استعادة جسده في لحظة تقريبا. هذا جعله يشعر أنه كان معجزة للغاية ولا يصدق.
في الوقت نفسه ، جعله هذا أيضًا يمسك تشو فنغ بمزيد من الحب ، وجعله يشعر أن تشو فنغ كان شخصًا قويًا جدًا ، أقوى حتى من لي شيانغ .
بعد سماع ما قاله لي شيانغ ضحك تشو فنغ ضحكة لا حول لها ولا قوة ، “الأخ الأكبر لي شيانغ ، لن أبقى هنا كثيرا .” “لقد جئت إلى هنا بغرض مقابلة الكبير هونغ تشيانغ. سوف أنتظره فقط لفترة قصيرة من الزمن. من المحتمل ألا يتجاوز الوقت شهرًا. بعد شهر ، بغض النظر عما إذا كنت قادرًا على مقابلة الكبير هونغ تشيانغ أم لا ، سأظل أغادر هذا المكان “. “إذا كنت تريد مني حماية غابة الخيزران المهجورة الآن ، يمكنني القيام بذلك. أنا واثق أيضًا من أنه يمكنني حماية سلامة غابة الخيزران المهجورة مؤقتًا “. “ولكن … ماذا بعد أن أغادر؟ ما الذي سيواجهه تلاميذ غابة الخيزران المهجورة ؟ ” “هذا …” بعد سماع كلام تشو فنغ صمت لي شيانغ فهو لم يفكر في هذه المشكلة. ومع ذلك ، كان قادرا على تخمين ما سيحدث. إذا كان تشو فنغ قادرًا على حماية كرامة غابة الخيزران المهجورة اثناء وجوده ، فبعد المغادرة ما سيواجهه التلاميذ من غابة الخيزران المهجورة سيكون بالتأكيد المزيد من الإذلال المرير. “في الواقع ، ما قاله الكبير هونغ تشيانغ صحيح للغاية. كرامة المرء هي شرفه . اذا كانوا لا يهتمون بشرفهم ، كيف يمكنني حمايتهم؟ ” ربت تشو فنغ على كتف لي شيانغ وهو يبتسم. “لا ، أنا أهتم”. في هذه اللحظة ، ظهر صوت شاب . عندما نظروا إلى مصدر الصوت ، كان في الواقع صبي يبلغ من العمر اثني عشر عامًا. كان هذا الصبي يرتدي ثياباً رثة جداً ، وشعره في حالة فوضى. بدا وكأنه متسول قليلا. ومع ذلك ، لا يزال وجهه يمتلك طبيعة طفولية. كان لا يزال صبياً وليس رجلاً بعد. ومع ذلك ، فقد هذا الصبي ذراع ولم يكن لديه سوى عين واحدة. على ذراعه المفقودة وعينه المفقودة كانت هناك ندوب مذهلة. “الأخ الأكبر ، أهتم بشرفي و أتمنى استعادة كرامتي . أريد استعادة جسدي “. “هل يمكنك مساعدتي في استعادة جسدي؟” سار هذا الصبي إلى تشو فنغ وسأله بجدية. في هذه اللحظة ، تأثر تشو فنغ عاطفياً. على الرغم من أن هذا الصبي كان يبلغ من العمر اثني عشر عامًا فقط ، إلا أنه امتلك زراعة الرتبة الأولى عالم عميق. على الرغم من أن هذا النوع من الزراعة قد لا يصل إلى حد كبير في أرض القتال المقدسة ، و لكن إذا كان في قارة المقاطعات التسع أو حتى منطقة البحر الشرقي ، فسيعتبر عبقريًا استثنائيًا. بعد كل شيء ، كان تشو فنغ في عالم الروح فقط عندما كان عمره خمسة عشر عامًا. في ذلك الوقت ، كان الخبراء في عالم عميق وجودا مخيفا للغاية لـ تشو فنغ. أما بالنسبة لهذا الصبي الصغير ، فقد تمكن من الحصول على زراعة عالم عميق في سن الثانية عشرة فقط. لسوء الحظ ، ولد هذا الصبي في عالم قاس للغاية ، أرض القتال المقدسة . وبالتالي ، على الرغم من أنه تمكن من الحصول على زراعة الرتبة الأولى من عالم عميق في مثل هذا العمر الصغير ، إلا أنه لم يكن أكثر من القمامة في نظر غالبية الناس. “اسمه ليل مينغ. قبل أن يبلغ الثامنة من العمر ، كان يعيش في عائلة ثرية جدًا. ومع ذلك ، عندما اصبح عمره ثماني سنوات ، تم القضاء على عائلته. وكان الناجي الوحيد.” “لقد قابله لاحقًا شقيقنا الأكبر شاو و أشفق عليه وقرر احضاره إلى غابة الخيزران المهجورة ، “شرح لي شيانغ عن ليل مينغ إلى تشو فنغ. “هل ترغب حقًا في حفظ كرامتك واستعادة جسدك؟” سأل تشو فنغ. “أنا أحمل الكراهية في أعماق قلبي . إذا لم أستطع حتى استعادة كرامتي ، فكيف يمكنني الانتقام لعائلتي؟ ” “أريد كرامتي ، أريد أن أكون رجلاً ذا روح لا تقهر. فقط من خلال القيام بذلك سوف أكون مؤهلاً للانتقام ل عائلتي “. تعهد ليل مينغ. على الرغم من أن عمره كان صغيرًا جدًا ، إلا أن نظراته كانت حادة. تمكن تشو فنغ من معرفة أنه حمل عبئًا ثقيلًا للغاية. كانت الكراهية الناتجة عن إبادة العائلة شيئًا مر به تشو فنغ من قبل أيضًا. وهكذا ، عرف تشو فنغ جيدًا الرغبة في الانتقام. “حسنًا ، سأساعدك” ، لم يتردد تشو فنغ. لقد قرر مساعدة هذا الصبي الذي يحمل الكراهية في قلبه . “ليل مينغ ، ماذا تفعل؟ بسرعة ، عد إلي. ” في هذه اللحظة ، هرع رجل في منتصف العمر وهو يعرج. أمسك بيد ليل مينغ وأراد أن يأخذه. “إنه الأخ الأكبر شاو ، هو الذي أحضر ليل مينغ. على الرغم من أنه ليس من أقارب ليل مينغ ، فقد عامل ليل مينغ على أنه ابنه طوال السنوات الأربع الماضية. ” “بخلاف عدم قدرته على حماية ليل مينغ ، عامله بشكل جيد للغاية. لقد ذهب إلى حد إعطاء ليل مينغ جزءًا من موارده الزراعية ”. أبلغ لي شيانغ تشو فنغ سرا . “لا ، لن أعود. أريد استعادة كرامتي ، أريد الانتقام لعائلتي. أنا أرفض أن أستمر في أن أكون جبانا بلا شجاعة. ” في هذه اللحظة ، أصبح ليل مينغ عاطفيًا. بدأ يكافح للافلات من قبضة الأخ الأكبر شاو وبدأ بالصراخ. ومع ذلك ، كان يمتلك ذراع واحدة فقط. علاوة على ذلك ، كان الأخ الأكبر شاو لوردا عسكريًا. وهكذا ، كان نضاله ضعيفًا للغاية وكان ببساطة غير قادر على التحرر. “ليل مينغ ، أي نوع من السخف الذي تتحدث به؟ الأشخاص الذين قتلوا عائلتك ليسوا أشخاصًا عاديين. لا يمكنك أن تنتقم منهم. “من الأفضل لك أن تكون شخصًا عاديًا وأن تعيش حياتك بسلام” ، حث الأخ الأكبر شاو. “لا ، أنا لا أهتم بمدى قوتهم ، سأظل أقتلهم. و إلا ، لن أتمكن من مواجهة إخوتي وأخواتي وأعمامي وخالاتي ، والأهم من ذلك والدي. ” بدأ ليل مينغ يكافح أكثر فأكثر ، يصرخ بصوت أعلى وأعلى. كانت الدموع تتدفق بالفعل من زوايا عينيه. “أنت ، لقد أصبحت أكثر عصيانًا حقًا” ، توقف الأخ الأكبر شاو عن عناء محاولة التفكير مع ليل مينغ وأمسكه بالقوة للمغادرة. “أطلق سراحه” ، ولكن في هذه اللحظة ، بدا صوت مدوي فجأة. ارتعدت حتى السماء والأرض بسبب الصوت. أما أشجار الخيزران فتأرجحت بعنف ذهابا وإيابا. في مثل هذه الحالة ، كان ذلك الأخ الأكبر شاو خائفا لدرجة أن جسده بدأ يرتجف. أطلق على عجل اليد التي كان يستخدمها للامساك ب ليل مينغ وبدأ في التراجع عدة خطوات متتالية. في لحظة واحدة ، أصبح لون بشرته شاحبًا وكان جسده مغطى بالعرق. كان خائفا جدا من تشو فنغ. “ليل مينغ ، سأطلب منك مرة أخرى ، هل ترغب في استعادة جسدك و الاحتفاظ بكرامتك؟” سأل تشو فنغ مرة أخرى. بمشاهدة هذا ، شقيقه الكبير شاو سارع إلى التحدث ، “الأخ الصغير ، ليل مينغ لا يزال صغيرًا جدًا. أنت بالتأكيد لا تستطيع أن تأخذ كلماته على محمل الجد “. عبس تشو فنغ وهو يصرخ بغضب: “أنت أخرس”. اخاف صراخه الاخ الكبير شاو لدرجة أن جسده تجمد. وقف هناك بلا حراك ، وكأنه حجر. تعرض الاخ الأكبر شاو للتنمر خلال هذه السنوات العديدة واعتقد أنه رأى كل أنواع الرجال الأشرار. ومع ذلك ، اكتشف فقط أنه مخطئ. في هذه اللحظة ، كان الشاب الراقي واللطيف الذي وقف أمامه أكثر تخويفًا من جميع الأشخاص الذين واجههم من قبل. كان ذلك الشاب مثل الشيطان. هذا جعله لا يجرؤ على نطق كلمة أخرى. إذا فعل ذلك ، فمن الممكن أن يقتله هذا الشيطان. “ليل مينغ ، إنه عملك ، أنت تقرر. هل تريد حفظ كرامتك و الانتقام لعائلتك ، أم تريد التخلص من كرامتك ، والاستمرار في العيش تحت الآخرين لبقية حياتك؟ ” سأل تشو فنغ مرة أخرى. “أريد استعادة كرامتي !!!” “أريد الانتقام لعائلتي !!!!” “لا أريد أن أعيش تحت الآخرين ، أريد أن أعيش فوقهم !!!!!” صاح ليل مينغ بشكل هستيري. في هذا الوقت ، كان عاطفيًا للغاية ولا يبدو أنه طفل على الإطلاق. ومع ذلك ، بالنسبة إلى تشو فنغ ، كان هذا هو ما يريد . “جيد جدًا ، سأساعدك.” بعد ذلك ، قام تشو فنغ بشكل شخصي بإعداد تكوين روح واستعادة جسد ليل مينغ. “الأخ الأكبر تشو فنغ ، أنت مدهش. لقد تمكنت بالفعل من استعادة جسدي بسرعة. آخر مرة عندما ساعدني الأخ الأكبر لي على استعادة جسدي ، استغرق الأمر وقتًا طويلاً جدًا. ” بعد رؤية جسده المسترد ، بدأ ليل مينغ في القفز. كان سعيدًا للغاية وبدأ في الكشف عن جانبه الطفولي. شعر أن هذا لا يمكن تصوره. ذلك لأن تشو فنج أعاد جسده بسرعة كبيرة ؛ تم استعادة جسده في لحظة تقريبا. هذا جعله يشعر أنه كان معجزة للغاية ولا يصدق. في الوقت نفسه ، جعله هذا أيضًا يمسك تشو فنغ بمزيد من الحب ، وجعله يشعر أن تشو فنغ كان شخصًا قويًا جدًا ، أقوى حتى من لي شيانغ .
حسنا اعرف ان الرواية طويلة و المتابعون يريدون عددا اكبر من الفصول .. سوف احاول زيادة عدد الفصول .. و لكن عدد الفصول الاضافية يعتمد على مقدار دعمكم سواء كان دعما ماديا او حتى معنويا .. ^_-
حسنا اعرف ان الرواية طويلة و المتابعون يريدون عددا اكبر من الفصول .. سوف احاول زيادة عدد الفصول .. و لكن عدد الفصول الاضافية يعتمد على مقدار دعمكم سواء كان دعما ماديا او حتى معنويا .. ^_-
بعد سماع ما قاله لي شيانغ ضحك تشو فنغ ضحكة لا حول لها ولا قوة ، “الأخ الأكبر لي شيانغ ، لن أبقى هنا كثيرا .” “لقد جئت إلى هنا بغرض مقابلة الكبير هونغ تشيانغ. سوف أنتظره فقط لفترة قصيرة من الزمن. من المحتمل ألا يتجاوز الوقت شهرًا. بعد شهر ، بغض النظر عما إذا كنت قادرًا على مقابلة الكبير هونغ تشيانغ أم لا ، سأظل أغادر هذا المكان “. “إذا كنت تريد مني حماية غابة الخيزران المهجورة الآن ، يمكنني القيام بذلك. أنا واثق أيضًا من أنه يمكنني حماية سلامة غابة الخيزران المهجورة مؤقتًا “. “ولكن … ماذا بعد أن أغادر؟ ما الذي سيواجهه تلاميذ غابة الخيزران المهجورة ؟ ” “هذا …” بعد سماع كلام تشو فنغ صمت لي شيانغ فهو لم يفكر في هذه المشكلة. ومع ذلك ، كان قادرا على تخمين ما سيحدث. إذا كان تشو فنغ قادرًا على حماية كرامة غابة الخيزران المهجورة اثناء وجوده ، فبعد المغادرة ما سيواجهه التلاميذ من غابة الخيزران المهجورة سيكون بالتأكيد المزيد من الإذلال المرير. “في الواقع ، ما قاله الكبير هونغ تشيانغ صحيح للغاية. كرامة المرء هي شرفه . اذا كانوا لا يهتمون بشرفهم ، كيف يمكنني حمايتهم؟ ” ربت تشو فنغ على كتف لي شيانغ وهو يبتسم. “لا ، أنا أهتم”. في هذه اللحظة ، ظهر صوت شاب . عندما نظروا إلى مصدر الصوت ، كان في الواقع صبي يبلغ من العمر اثني عشر عامًا. كان هذا الصبي يرتدي ثياباً رثة جداً ، وشعره في حالة فوضى. بدا وكأنه متسول قليلا. ومع ذلك ، لا يزال وجهه يمتلك طبيعة طفولية. كان لا يزال صبياً وليس رجلاً بعد. ومع ذلك ، فقد هذا الصبي ذراع ولم يكن لديه سوى عين واحدة. على ذراعه المفقودة وعينه المفقودة كانت هناك ندوب مذهلة. “الأخ الأكبر ، أهتم بشرفي و أتمنى استعادة كرامتي . أريد استعادة جسدي “. “هل يمكنك مساعدتي في استعادة جسدي؟” سار هذا الصبي إلى تشو فنغ وسأله بجدية. في هذه اللحظة ، تأثر تشو فنغ عاطفياً. على الرغم من أن هذا الصبي كان يبلغ من العمر اثني عشر عامًا فقط ، إلا أنه امتلك زراعة الرتبة الأولى عالم عميق. على الرغم من أن هذا النوع من الزراعة قد لا يصل إلى حد كبير في أرض القتال المقدسة ، و لكن إذا كان في قارة المقاطعات التسع أو حتى منطقة البحر الشرقي ، فسيعتبر عبقريًا استثنائيًا. بعد كل شيء ، كان تشو فنغ في عالم الروح فقط عندما كان عمره خمسة عشر عامًا. في ذلك الوقت ، كان الخبراء في عالم عميق وجودا مخيفا للغاية لـ تشو فنغ. أما بالنسبة لهذا الصبي الصغير ، فقد تمكن من الحصول على زراعة عالم عميق في سن الثانية عشرة فقط. لسوء الحظ ، ولد هذا الصبي في عالم قاس للغاية ، أرض القتال المقدسة . وبالتالي ، على الرغم من أنه تمكن من الحصول على زراعة الرتبة الأولى من عالم عميق في مثل هذا العمر الصغير ، إلا أنه لم يكن أكثر من القمامة في نظر غالبية الناس. “اسمه ليل مينغ. قبل أن يبلغ الثامنة من العمر ، كان يعيش في عائلة ثرية جدًا. ومع ذلك ، عندما اصبح عمره ثماني سنوات ، تم القضاء على عائلته. وكان الناجي الوحيد.” “لقد قابله لاحقًا شقيقنا الأكبر شاو و أشفق عليه وقرر احضاره إلى غابة الخيزران المهجورة ، “شرح لي شيانغ عن ليل مينغ إلى تشو فنغ. “هل ترغب حقًا في حفظ كرامتك واستعادة جسدك؟” سأل تشو فنغ. “أنا أحمل الكراهية في أعماق قلبي . إذا لم أستطع حتى استعادة كرامتي ، فكيف يمكنني الانتقام لعائلتي؟ ” “أريد كرامتي ، أريد أن أكون رجلاً ذا روح لا تقهر. فقط من خلال القيام بذلك سوف أكون مؤهلاً للانتقام ل عائلتي “. تعهد ليل مينغ. على الرغم من أن عمره كان صغيرًا جدًا ، إلا أن نظراته كانت حادة. تمكن تشو فنغ من معرفة أنه حمل عبئًا ثقيلًا للغاية. كانت الكراهية الناتجة عن إبادة العائلة شيئًا مر به تشو فنغ من قبل أيضًا. وهكذا ، عرف تشو فنغ جيدًا الرغبة في الانتقام. “حسنًا ، سأساعدك” ، لم يتردد تشو فنغ. لقد قرر مساعدة هذا الصبي الذي يحمل الكراهية في قلبه . “ليل مينغ ، ماذا تفعل؟ بسرعة ، عد إلي. ” في هذه اللحظة ، هرع رجل في منتصف العمر وهو يعرج. أمسك بيد ليل مينغ وأراد أن يأخذه. “إنه الأخ الأكبر شاو ، هو الذي أحضر ليل مينغ. على الرغم من أنه ليس من أقارب ليل مينغ ، فقد عامل ليل مينغ على أنه ابنه طوال السنوات الأربع الماضية. ” “بخلاف عدم قدرته على حماية ليل مينغ ، عامله بشكل جيد للغاية. لقد ذهب إلى حد إعطاء ليل مينغ جزءًا من موارده الزراعية ”. أبلغ لي شيانغ تشو فنغ سرا . “لا ، لن أعود. أريد استعادة كرامتي ، أريد الانتقام لعائلتي. أنا أرفض أن أستمر في أن أكون جبانا بلا شجاعة. ” في هذه اللحظة ، أصبح ليل مينغ عاطفيًا. بدأ يكافح للافلات من قبضة الأخ الأكبر شاو وبدأ بالصراخ. ومع ذلك ، كان يمتلك ذراع واحدة فقط. علاوة على ذلك ، كان الأخ الأكبر شاو لوردا عسكريًا. وهكذا ، كان نضاله ضعيفًا للغاية وكان ببساطة غير قادر على التحرر. “ليل مينغ ، أي نوع من السخف الذي تتحدث به؟ الأشخاص الذين قتلوا عائلتك ليسوا أشخاصًا عاديين. لا يمكنك أن تنتقم منهم. “من الأفضل لك أن تكون شخصًا عاديًا وأن تعيش حياتك بسلام” ، حث الأخ الأكبر شاو. “لا ، أنا لا أهتم بمدى قوتهم ، سأظل أقتلهم. و إلا ، لن أتمكن من مواجهة إخوتي وأخواتي وأعمامي وخالاتي ، والأهم من ذلك والدي. ” بدأ ليل مينغ يكافح أكثر فأكثر ، يصرخ بصوت أعلى وأعلى. كانت الدموع تتدفق بالفعل من زوايا عينيه. “أنت ، لقد أصبحت أكثر عصيانًا حقًا” ، توقف الأخ الأكبر شاو عن عناء محاولة التفكير مع ليل مينغ وأمسكه بالقوة للمغادرة. “أطلق سراحه” ، ولكن في هذه اللحظة ، بدا صوت مدوي فجأة. ارتعدت حتى السماء والأرض بسبب الصوت. أما أشجار الخيزران فتأرجحت بعنف ذهابا وإيابا. في مثل هذه الحالة ، كان ذلك الأخ الأكبر شاو خائفا لدرجة أن جسده بدأ يرتجف. أطلق على عجل اليد التي كان يستخدمها للامساك ب ليل مينغ وبدأ في التراجع عدة خطوات متتالية. في لحظة واحدة ، أصبح لون بشرته شاحبًا وكان جسده مغطى بالعرق. كان خائفا جدا من تشو فنغ. “ليل مينغ ، سأطلب منك مرة أخرى ، هل ترغب في استعادة جسدك و الاحتفاظ بكرامتك؟” سأل تشو فنغ مرة أخرى. بمشاهدة هذا ، شقيقه الكبير شاو سارع إلى التحدث ، “الأخ الصغير ، ليل مينغ لا يزال صغيرًا جدًا. أنت بالتأكيد لا تستطيع أن تأخذ كلماته على محمل الجد “. عبس تشو فنغ وهو يصرخ بغضب: “أنت أخرس”. اخاف صراخه الاخ الكبير شاو لدرجة أن جسده تجمد. وقف هناك بلا حراك ، وكأنه حجر. تعرض الاخ الأكبر شاو للتنمر خلال هذه السنوات العديدة واعتقد أنه رأى كل أنواع الرجال الأشرار. ومع ذلك ، اكتشف فقط أنه مخطئ. في هذه اللحظة ، كان الشاب الراقي واللطيف الذي وقف أمامه أكثر تخويفًا من جميع الأشخاص الذين واجههم من قبل. كان ذلك الشاب مثل الشيطان. هذا جعله لا يجرؤ على نطق كلمة أخرى. إذا فعل ذلك ، فمن الممكن أن يقتله هذا الشيطان. “ليل مينغ ، إنه عملك ، أنت تقرر. هل تريد حفظ كرامتك و الانتقام لعائلتك ، أم تريد التخلص من كرامتك ، والاستمرار في العيش تحت الآخرين لبقية حياتك؟ ” سأل تشو فنغ مرة أخرى. “أريد استعادة كرامتي !!!” “أريد الانتقام لعائلتي !!!!” “لا أريد أن أعيش تحت الآخرين ، أريد أن أعيش فوقهم !!!!!” صاح ليل مينغ بشكل هستيري. في هذا الوقت ، كان عاطفيًا للغاية ولا يبدو أنه طفل على الإطلاق. ومع ذلك ، بالنسبة إلى تشو فنغ ، كان هذا هو ما يريد . “جيد جدًا ، سأساعدك.” بعد ذلك ، قام تشو فنغ بشكل شخصي بإعداد تكوين روح واستعادة جسد ليل مينغ. “الأخ الأكبر تشو فنغ ، أنت مدهش. لقد تمكنت بالفعل من استعادة جسدي بسرعة. آخر مرة عندما ساعدني الأخ الأكبر لي على استعادة جسدي ، استغرق الأمر وقتًا طويلاً جدًا. ” بعد رؤية جسده المسترد ، بدأ ليل مينغ في القفز. كان سعيدًا للغاية وبدأ في الكشف عن جانبه الطفولي. شعر أن هذا لا يمكن تصوره. ذلك لأن تشو فنج أعاد جسده بسرعة كبيرة ؛ تم استعادة جسده في لحظة تقريبا. هذا جعله يشعر أنه كان معجزة للغاية ولا يصدق. في الوقت نفسه ، جعله هذا أيضًا يمسك تشو فنغ بمزيد من الحب ، وجعله يشعر أن تشو فنغ كان شخصًا قويًا جدًا ، أقوى حتى من لي شيانغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات