أمر غير متوقع
باستخدام المحرمات الأرضية : تقنية ضوء الوهم ، أصبحت سرعة تشو فنغ سريعة للغاية. مثل ومضة من الضوء ، طار عبر غابة الخيزران المهملة.
مع هذا النوع من السرعة ، سرعان ما وصل إلى الموقع الذي نشأت فيه تقلبات تعويذة الاتصال التي شعر بها. ومع ذلك ، بعد وصوله ، فوجئ تشو فنغ. ذلك لأن المشهد الذي ظهر أمامه كان مختلفًا تمامًا عما تخيله.
في هذه اللحظة ، ما ظهر امام تشو فنغ لم يكن ليل مينغ والآخرين. بدلاً من ذلك ، كانت مجموعة أخرى من الناس.
كان هناك ما مجموعه خمسة وثلاثين فردا. كان لديهم جميعًا مظاهر شرسة أظهرت بوضوح نواياهم الخبيثة.
كلهم كانوا من تلاميذ غابة الخيزران المتساقطة. ومع ذلك ، كانوا جميعًا يرتدون أنواعًا مختلفة من الملابس ، وكانت قوتهم أيضًا في مستويات مختلفة.
لقد أتوا من غابات خيزران مختلفة. من بين هؤلاء ، كان الأشخاص الذين لديهم أكبر عدد هم التلاميذ الذين جاءوا كثيرًا إلى غابة الخيزران المهجورة للتنمر و هم بالطبع تلاميذ غابة الخيزران الحديدية وغابة الخيزران النحاسية.
ومع ذلك ، بخلاف التلاميذ من غابات الخيزران الحديدية و النحاسية ، كان هناك أيضًا تلاميذ من غابات الخيزران الفضية والذهبية.
من بين هؤلاء ، كان الشخص الذي يتمتع بأعلى زراعة هو تلميذ من غابة الخيزران الذهبية. كان لديه تعبير جليدي وأطلق هواء من الغطرسة.
لم يقتصر الأمر على أنه لم يكن ينظر إلى تشو فنغ ، بل كان ينظر إلى بقية الجمهور بتعبير عن الازدراء. كان الأمر كما لو أنه شعر أنه متفوق عليهم جميعًا.
ومع ذلك ، كانت زراعته مجرد ملك قتالي من الرتبة الثانية.
في حين أن هذا النوع من الزراعة كان في الواقع أقوى بكثير من بقية الأشخاص الحاضرين ، إلا أنه لم يكن أكثر من القمامة مقارنةً بـ تشو فنغ .
ومع ذلك ، ما كان يقلق تشو فنغ لم يكن أصل أو زراعة هذه المجموعة من الناس. وبدلاً من ذلك ، كان قلقًا بشأن بقع الدم على تلميذ غابة الخيزران الذهبية .
لم يجف الدم بعد. هذا يعني أنها لطخت ملابسه للتو. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنهم لم يصابوا ، فهذا يعني أن الدم ليس دمهم.
بما أنه ليس ملكهم ، فلمن يكون الدم؟ كان على الأرجح من تلاميذ غابة الخيزران المهجورة .
“يوه ، هل أنت ذلك تشو فنغ ؟ كان من الصعب العثور عليك ؛ كان علينا في الواقع استخدام تعويذة الاتصال لجلبك هنا. ”
“أيها الوغد ، لديك بعض الشجاعة الهائلة. لقد تجرأت بالفعل على اتخاذ مبادرتك الخاصة لشفاء جسد القمامة الصغير. هل تعرف ما هي عواقب أفعالك؟ لن يتم تعذيبه مرة أخرى فحسب ، بل ستشل أيضًا “.
“تعال ، تعال إلى هنا ، اركع و توسل . اركع و العق حذاء جدك ، إذا فعلت ذلك ، فإن جدك هنا سيتركك حيا ، “عندما رأوا تشو فنغ ، ظهرت ابتسامات باردة على وجوه هؤلاء الناس. مع تعبيرات خبيثة على وجوههم ، بدأوا في السير نحو تشو فنغ.
“ووووووووش”. في هذه اللحظة ، لوح تشو فنغ بكمه وتم استدعاء موجة من الرياح فجأة. في لحظة ، تم رمي هؤلاء الأشخاص الخمسة والثلاثين على الأرض.
في الوقت نفسه ، ظهر قمع قوي من جسد تشو فنغ بلا حدود و ثبت هؤلاء التلاميذ الخمسة والثلاثين على الأرض بل و ضغط اجسادهم على الارض .
التغيير المفاجئ الذي أصاب هؤلاء التلاميذ الخمسة والثلاثين دون سابق إنذار جعلهم يشعرون بالصدمة والخوف ، لم يظن أي منهم أن تشو فنغ سيكون بهذه القوة.
بغض النظر عن غابة الخيزران التي ينتمون إليها ، بغض النظر عن نوع الزراعة التي يمتلكونها ، يتم الضغط عليهم جميعًا على الأرض مثل الكلاب المحتضرة. كان الأمر كما لو أنه إذا زاد الضغط ولو قليلاً ، فسوف يتم سحق أجسادهم بالكامل.
“ااااااااه ~~~”
“آااااااااه ~~~~~”
“ساعدوني! ~~~”
“ساعدوني ! ~~~~~”
مهما تخيلوا ، لم يتصوروا أبدًا أن تشو فنغ سيكون بهذه القوة. طغى عليهم الخوف ، كيف يمكن لأي منهم أن يجرؤ على التصرف بشراسة و شجاعة بعد الآن؟ كل ما يمكنهم فعله هو الذعر والصراخ.
كان ذلك بسبب عدم رغبة أي منهم في الموت.
“قل لي ، أين هم؟” تحدث تشو فنغ للسؤال.
أدرك تشو فنغ أنه جاء متأخرًا جدًا. من المحتمل أن ليل مينغ والآخرين قد تلقوا بالفعل عذابهم الوحشي.
على الرغم من أنه كان يعلم أن ليل مينغ والآخرين قد تعرضوا للتعذيب حتى الآن ، وأن هؤلاء الأشخاص امامه كانوا على الأرجح الجناة ، وعلى الرغم من أن تشو فنغ كان غاضبًا بالفعل وأراد أن يقطع هؤلاء الأشخاص إلى عشرة آلاف قطعة ، إلا أنه كان لا يزال قادر على الحفاظ على هدوءه.
كان هذا الهدوء على وجه التحديد هو الذي سمح له أن يقرر على الفور أن ما يجب أن يفعله الآن لم يكن تحطيم هذه المجموعة ، ولكن بدلاً من ذلك ايجاد ليل مينغ والآخرين أولاً.
“من أنت؟ مع زراعتك ، لماذا أتيت إلى هنا؟ ما هو هدفك بالضبط؟ ”
بالمقارنة مع التلاميذ الآخرين ، كان تلميذ غابة الخيزران الذهبية هادئًا إلى حد ما. لم يصرخ في ذعر. بدلا من ذلك ، بدأ فعلا في استجواب تشو فنغ.
ومع ذلك ، تجاهله تشو فنغ بالكامل. وبدلاً من ذلك ، رفع ساقه فجأة ثم داس على كف تلميذ غابة الخيزران الذهبية .
“ااااااااه ~~~~~” تسبب الدوس من قدم تشو فنغ في أن يقوم تلميذ غابة الخيزران الذهبيو بالصراخ مثل خنزير يذبح.
هذا لأنه لم يقم تشو فنغ فقط بتشويه يده بل حطمها تمامًا. هذا النوع من الألم الذي اخترق عظامه كان لا يطاق.
“إنني أطرح عليك سؤالاً ، ما عليك سوى الإجابة” ، كانت نية قتل تشو فنغ هائلة وكانت لهجته باردة.
” ، هم … هم ، هم … في محل إقامتهم. كلهم موجودون هناك ، “في هذه اللحظة ، لم يجرؤ هذا التلميذ على قول اي كلمات غير ضرورية. تحمل ألم سحق يده ، و أشار إلى مكان وجودهم .
“سأتعامل معكم بشكل صحيح في وقت لاحق” ، شخر تشو فنغ ببرودة ثم لوح كمه. ظهرت طاقة روحية لا حدود لها من جسم تشو فنغ. ثم تحولت إلى العديد من الأشعة الذهبية التي نزلت من السماء ، وتحولت إلى تكوين روح عندما هبطت.
لم يقتصر الأمر على أن تكوين الروح غطى هؤلاء التلاميذ الخمسة والثلاثين تمامًا فحسب ، بل ربطهم أيضًا بداخله ، كما تقلص حجمه بسرعة. في النهاية ، تحول إلى كرة من الضوء بحجم كف.
كان هذا تشكيل ملزم. يمتلك نفس النوع من التأثير مثل الأكياس الفضائية ومع ذلك ، كان أقوى منها ، حيث كان تكوينًا قويًا للغاية كان قادرًا على اصطياد الكائنات الحية داخله.
تتطلب تقنية كهذه أن يكون مستوى تقنيات روح العالم عالية للغاية. لقد كان شيئًا لم يستطع حتى الروحيين العالميين الذين يرتدون عباءة ذهبية تحقيقه. ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ قادرًا على فهمها فحسب ، بل كان قادرًا على استخدامها كما يشاء .
بعد حبسهم في هذا التكوين الملزم ، ألقى تشو فنغ بشكل مباشر هذا التكوين في الكيس الفضائي. بعد ذلك ، اندفع بسرعة نحو قاعة القصر حيث يعيش الجميع.
عندما وصل تشو فنغ إلى قاعة القصر المتهالكة ، على الرغم من أنه كان مستعدًا بالفعل ، ارتجف قلبه عندما رأى المشهد امامه . ملأ جسده شعورًا لا يوصف بالغضب.
في هذه اللحظة ، كان أمامه جميع تلاميذ غابة الخيزران المهجورة. معظمهم لم يصب بأذى ، لكنهم كانوا جميعًا يشعرون بالذعر اثناء النظر إلى شخصين مع تعبيرات عاجزة على وجوههم.
كان هذان الشخصان يرقدان في برك من الدماء. وقد تم قطع أذرعهم وأرجلهم. كانت أطرافهم المفقودة مستلقية بجوارهم.
حتى أن أعينهم قد تم قلعها وقطع ألسنتهم. كان المشهد بأكمله مأساويا للغاية ومليئا بالدم.
بالنسبة لهذين الشخصين ، فقد كانا شخصين من غابة الخيزران المهجورة مع أفضل علاقة مع تشو فنغ وهم لي شيانغ و ليل مينغ .
“عليك اللعنة.”
أدرك تشو فنغ أنه جاء بالفعل بعد فوات الأوان. ملأ شعور باللوم الذاتي جسده بالكامل دون حسيب ولا رقيب. ومع ذلك ، كان يعلم أن ما يحتاج إلى فعله الآن ليس إلقاء اللوم على نفسه. وبدلاً من ذلك ، كان بحاجة إلى مساعدة ليل مينغ و لي شيانغ في شفاء إصاباتهما بسرعة.
كانت إصاباتهم شديدة للغاية. لم يكن لديهم إصابات خارجية فحسب ، بل كان لديهم إصابات داخلية. وقد اخترقت شفرات أجسادهم. وهكذا ، تلقى كل من جسدهم وأعضائهم الداخلية درجات مختلفة من الإصابات.
كان تشو فنغ بحاجة إلى مساعدتهم على الفور في شفاء إصاباتهم. غير ذلك ، كان من الممكن أن يصبحوا مشلولين بسبب ذلك. بل من الممكن أن يفقدوا حياتهم.
عندما بدأ تشو فنغ في شفاءهم ، بدأ هؤلاء التلاميذ الذين كانوا يقفون هناك و لم يفعلوا شيئًا على الإطلاق في وقت سابق و لم يكن لديهم حتى الشجاعة لمساعدة لي شيانغ وليل مينغ في ربط جروحهم ، بدأوا في الواقع يندفعون ويواصلون الانتقادات.
” ألم أقل لك ان لا تعيد جسده؟ انظر ماذا حدث الآن. لقد تعرضوا للضرب المبرح لدرجة أنهم قد يفقدون حياتهم الآن “.
“هذا صحيح. قال إنه سيعيد كرامتهم . ما فائدة الآن أنه أعادها؟ عندما لا يمكنك حمايتها ، ألن تستمر في التعرض للتعذيب من قبل الآخرين؟ ”
“تنهد ، لا شيء أكثر من إلحاق المعاناة بالآخرين” ، على الرغم من أنهم لم يهاجموا تشو فنغ بشكل مباشر ، كان من الواضح أنهم يلومونه.
باستخدام المحرمات الأرضية : تقنية ضوء الوهم ، أصبحت سرعة تشو فنغ سريعة للغاية. مثل ومضة من الضوء ، طار عبر غابة الخيزران المهملة. مع هذا النوع من السرعة ، سرعان ما وصل إلى الموقع الذي نشأت فيه تقلبات تعويذة الاتصال التي شعر بها. ومع ذلك ، بعد وصوله ، فوجئ تشو فنغ. ذلك لأن المشهد الذي ظهر أمامه كان مختلفًا تمامًا عما تخيله. في هذه اللحظة ، ما ظهر امام تشو فنغ لم يكن ليل مينغ والآخرين. بدلاً من ذلك ، كانت مجموعة أخرى من الناس. كان هناك ما مجموعه خمسة وثلاثين فردا. كان لديهم جميعًا مظاهر شرسة أظهرت بوضوح نواياهم الخبيثة. كلهم كانوا من تلاميذ غابة الخيزران المتساقطة. ومع ذلك ، كانوا جميعًا يرتدون أنواعًا مختلفة من الملابس ، وكانت قوتهم أيضًا في مستويات مختلفة. لقد أتوا من غابات خيزران مختلفة. من بين هؤلاء ، كان الأشخاص الذين لديهم أكبر عدد هم التلاميذ الذين جاءوا كثيرًا إلى غابة الخيزران المهجورة للتنمر و هم بالطبع تلاميذ غابة الخيزران الحديدية وغابة الخيزران النحاسية. ومع ذلك ، بخلاف التلاميذ من غابات الخيزران الحديدية و النحاسية ، كان هناك أيضًا تلاميذ من غابات الخيزران الفضية والذهبية. من بين هؤلاء ، كان الشخص الذي يتمتع بأعلى زراعة هو تلميذ من غابة الخيزران الذهبية. كان لديه تعبير جليدي وأطلق هواء من الغطرسة. لم يقتصر الأمر على أنه لم يكن ينظر إلى تشو فنغ ، بل كان ينظر إلى بقية الجمهور بتعبير عن الازدراء. كان الأمر كما لو أنه شعر أنه متفوق عليهم جميعًا. ومع ذلك ، كانت زراعته مجرد ملك قتالي من الرتبة الثانية. في حين أن هذا النوع من الزراعة كان في الواقع أقوى بكثير من بقية الأشخاص الحاضرين ، إلا أنه لم يكن أكثر من القمامة مقارنةً بـ تشو فنغ . ومع ذلك ، ما كان يقلق تشو فنغ لم يكن أصل أو زراعة هذه المجموعة من الناس. وبدلاً من ذلك ، كان قلقًا بشأن بقع الدم على تلميذ غابة الخيزران الذهبية . لم يجف الدم بعد. هذا يعني أنها لطخت ملابسه للتو. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنهم لم يصابوا ، فهذا يعني أن الدم ليس دمهم. بما أنه ليس ملكهم ، فلمن يكون الدم؟ كان على الأرجح من تلاميذ غابة الخيزران المهجورة . “يوه ، هل أنت ذلك تشو فنغ ؟ كان من الصعب العثور عليك ؛ كان علينا في الواقع استخدام تعويذة الاتصال لجلبك هنا. ” “أيها الوغد ، لديك بعض الشجاعة الهائلة. لقد تجرأت بالفعل على اتخاذ مبادرتك الخاصة لشفاء جسد القمامة الصغير. هل تعرف ما هي عواقب أفعالك؟ لن يتم تعذيبه مرة أخرى فحسب ، بل ستشل أيضًا “. “تعال ، تعال إلى هنا ، اركع و توسل . اركع و العق حذاء جدك ، إذا فعلت ذلك ، فإن جدك هنا سيتركك حيا ، “عندما رأوا تشو فنغ ، ظهرت ابتسامات باردة على وجوه هؤلاء الناس. مع تعبيرات خبيثة على وجوههم ، بدأوا في السير نحو تشو فنغ. “ووووووووش”. في هذه اللحظة ، لوح تشو فنغ بكمه وتم استدعاء موجة من الرياح فجأة. في لحظة ، تم رمي هؤلاء الأشخاص الخمسة والثلاثين على الأرض. في الوقت نفسه ، ظهر قمع قوي من جسد تشو فنغ بلا حدود و ثبت هؤلاء التلاميذ الخمسة والثلاثين على الأرض بل و ضغط اجسادهم على الارض . التغيير المفاجئ الذي أصاب هؤلاء التلاميذ الخمسة والثلاثين دون سابق إنذار جعلهم يشعرون بالصدمة والخوف ، لم يظن أي منهم أن تشو فنغ سيكون بهذه القوة. بغض النظر عن غابة الخيزران التي ينتمون إليها ، بغض النظر عن نوع الزراعة التي يمتلكونها ، يتم الضغط عليهم جميعًا على الأرض مثل الكلاب المحتضرة. كان الأمر كما لو أنه إذا زاد الضغط ولو قليلاً ، فسوف يتم سحق أجسادهم بالكامل. “ااااااااه ~~~” “آااااااااه ~~~~~” “ساعدوني! ~~~” “ساعدوني ! ~~~~~” مهما تخيلوا ، لم يتصوروا أبدًا أن تشو فنغ سيكون بهذه القوة. طغى عليهم الخوف ، كيف يمكن لأي منهم أن يجرؤ على التصرف بشراسة و شجاعة بعد الآن؟ كل ما يمكنهم فعله هو الذعر والصراخ. كان ذلك بسبب عدم رغبة أي منهم في الموت. “قل لي ، أين هم؟” تحدث تشو فنغ للسؤال. أدرك تشو فنغ أنه جاء متأخرًا جدًا. من المحتمل أن ليل مينغ والآخرين قد تلقوا بالفعل عذابهم الوحشي. على الرغم من أنه كان يعلم أن ليل مينغ والآخرين قد تعرضوا للتعذيب حتى الآن ، وأن هؤلاء الأشخاص امامه كانوا على الأرجح الجناة ، وعلى الرغم من أن تشو فنغ كان غاضبًا بالفعل وأراد أن يقطع هؤلاء الأشخاص إلى عشرة آلاف قطعة ، إلا أنه كان لا يزال قادر على الحفاظ على هدوءه. كان هذا الهدوء على وجه التحديد هو الذي سمح له أن يقرر على الفور أن ما يجب أن يفعله الآن لم يكن تحطيم هذه المجموعة ، ولكن بدلاً من ذلك ايجاد ليل مينغ والآخرين أولاً. “من أنت؟ مع زراعتك ، لماذا أتيت إلى هنا؟ ما هو هدفك بالضبط؟ ” بالمقارنة مع التلاميذ الآخرين ، كان تلميذ غابة الخيزران الذهبية هادئًا إلى حد ما. لم يصرخ في ذعر. بدلا من ذلك ، بدأ فعلا في استجواب تشو فنغ. ومع ذلك ، تجاهله تشو فنغ بالكامل. وبدلاً من ذلك ، رفع ساقه فجأة ثم داس على كف تلميذ غابة الخيزران الذهبية . “ااااااااه ~~~~~” تسبب الدوس من قدم تشو فنغ في أن يقوم تلميذ غابة الخيزران الذهبيو بالصراخ مثل خنزير يذبح. هذا لأنه لم يقم تشو فنغ فقط بتشويه يده بل حطمها تمامًا. هذا النوع من الألم الذي اخترق عظامه كان لا يطاق. “إنني أطرح عليك سؤالاً ، ما عليك سوى الإجابة” ، كانت نية قتل تشو فنغ هائلة وكانت لهجته باردة. ” ، هم … هم ، هم … في محل إقامتهم. كلهم موجودون هناك ، “في هذه اللحظة ، لم يجرؤ هذا التلميذ على قول اي كلمات غير ضرورية. تحمل ألم سحق يده ، و أشار إلى مكان وجودهم . “سأتعامل معكم بشكل صحيح في وقت لاحق” ، شخر تشو فنغ ببرودة ثم لوح كمه. ظهرت طاقة روحية لا حدود لها من جسم تشو فنغ. ثم تحولت إلى العديد من الأشعة الذهبية التي نزلت من السماء ، وتحولت إلى تكوين روح عندما هبطت. لم يقتصر الأمر على أن تكوين الروح غطى هؤلاء التلاميذ الخمسة والثلاثين تمامًا فحسب ، بل ربطهم أيضًا بداخله ، كما تقلص حجمه بسرعة. في النهاية ، تحول إلى كرة من الضوء بحجم كف. كان هذا تشكيل ملزم. يمتلك نفس النوع من التأثير مثل الأكياس الفضائية ومع ذلك ، كان أقوى منها ، حيث كان تكوينًا قويًا للغاية كان قادرًا على اصطياد الكائنات الحية داخله. تتطلب تقنية كهذه أن يكون مستوى تقنيات روح العالم عالية للغاية. لقد كان شيئًا لم يستطع حتى الروحيين العالميين الذين يرتدون عباءة ذهبية تحقيقه. ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ قادرًا على فهمها فحسب ، بل كان قادرًا على استخدامها كما يشاء . بعد حبسهم في هذا التكوين الملزم ، ألقى تشو فنغ بشكل مباشر هذا التكوين في الكيس الفضائي. بعد ذلك ، اندفع بسرعة نحو قاعة القصر حيث يعيش الجميع. عندما وصل تشو فنغ إلى قاعة القصر المتهالكة ، على الرغم من أنه كان مستعدًا بالفعل ، ارتجف قلبه عندما رأى المشهد امامه . ملأ جسده شعورًا لا يوصف بالغضب. في هذه اللحظة ، كان أمامه جميع تلاميذ غابة الخيزران المهجورة. معظمهم لم يصب بأذى ، لكنهم كانوا جميعًا يشعرون بالذعر اثناء النظر إلى شخصين مع تعبيرات عاجزة على وجوههم. كان هذان الشخصان يرقدان في برك من الدماء. وقد تم قطع أذرعهم وأرجلهم. كانت أطرافهم المفقودة مستلقية بجوارهم. حتى أن أعينهم قد تم قلعها وقطع ألسنتهم. كان المشهد بأكمله مأساويا للغاية ومليئا بالدم. بالنسبة لهذين الشخصين ، فقد كانا شخصين من غابة الخيزران المهجورة مع أفضل علاقة مع تشو فنغ وهم لي شيانغ و ليل مينغ . “عليك اللعنة.” أدرك تشو فنغ أنه جاء بالفعل بعد فوات الأوان. ملأ شعور باللوم الذاتي جسده بالكامل دون حسيب ولا رقيب. ومع ذلك ، كان يعلم أن ما يحتاج إلى فعله الآن ليس إلقاء اللوم على نفسه. وبدلاً من ذلك ، كان بحاجة إلى مساعدة ليل مينغ و لي شيانغ في شفاء إصاباتهما بسرعة. كانت إصاباتهم شديدة للغاية. لم يكن لديهم إصابات خارجية فحسب ، بل كان لديهم إصابات داخلية. وقد اخترقت شفرات أجسادهم. وهكذا ، تلقى كل من جسدهم وأعضائهم الداخلية درجات مختلفة من الإصابات. كان تشو فنغ بحاجة إلى مساعدتهم على الفور في شفاء إصاباتهم. غير ذلك ، كان من الممكن أن يصبحوا مشلولين بسبب ذلك. بل من الممكن أن يفقدوا حياتهم. عندما بدأ تشو فنغ في شفاءهم ، بدأ هؤلاء التلاميذ الذين كانوا يقفون هناك و لم يفعلوا شيئًا على الإطلاق في وقت سابق و لم يكن لديهم حتى الشجاعة لمساعدة لي شيانغ وليل مينغ في ربط جروحهم ، بدأوا في الواقع يندفعون ويواصلون الانتقادات. ” ألم أقل لك ان لا تعيد جسده؟ انظر ماذا حدث الآن. لقد تعرضوا للضرب المبرح لدرجة أنهم قد يفقدون حياتهم الآن “. “هذا صحيح. قال إنه سيعيد كرامتهم . ما فائدة الآن أنه أعادها؟ عندما لا يمكنك حمايتها ، ألن تستمر في التعرض للتعذيب من قبل الآخرين؟ ” “تنهد ، لا شيء أكثر من إلحاق المعاناة بالآخرين” ، على الرغم من أنهم لم يهاجموا تشو فنغ بشكل مباشر ، كان من الواضح أنهم يلومونه.
باستخدام المحرمات الأرضية : تقنية ضوء الوهم ، أصبحت سرعة تشو فنغ سريعة للغاية. مثل ومضة من الضوء ، طار عبر غابة الخيزران المهملة. مع هذا النوع من السرعة ، سرعان ما وصل إلى الموقع الذي نشأت فيه تقلبات تعويذة الاتصال التي شعر بها. ومع ذلك ، بعد وصوله ، فوجئ تشو فنغ. ذلك لأن المشهد الذي ظهر أمامه كان مختلفًا تمامًا عما تخيله. في هذه اللحظة ، ما ظهر امام تشو فنغ لم يكن ليل مينغ والآخرين. بدلاً من ذلك ، كانت مجموعة أخرى من الناس. كان هناك ما مجموعه خمسة وثلاثين فردا. كان لديهم جميعًا مظاهر شرسة أظهرت بوضوح نواياهم الخبيثة. كلهم كانوا من تلاميذ غابة الخيزران المتساقطة. ومع ذلك ، كانوا جميعًا يرتدون أنواعًا مختلفة من الملابس ، وكانت قوتهم أيضًا في مستويات مختلفة. لقد أتوا من غابات خيزران مختلفة. من بين هؤلاء ، كان الأشخاص الذين لديهم أكبر عدد هم التلاميذ الذين جاءوا كثيرًا إلى غابة الخيزران المهجورة للتنمر و هم بالطبع تلاميذ غابة الخيزران الحديدية وغابة الخيزران النحاسية. ومع ذلك ، بخلاف التلاميذ من غابات الخيزران الحديدية و النحاسية ، كان هناك أيضًا تلاميذ من غابات الخيزران الفضية والذهبية. من بين هؤلاء ، كان الشخص الذي يتمتع بأعلى زراعة هو تلميذ من غابة الخيزران الذهبية. كان لديه تعبير جليدي وأطلق هواء من الغطرسة. لم يقتصر الأمر على أنه لم يكن ينظر إلى تشو فنغ ، بل كان ينظر إلى بقية الجمهور بتعبير عن الازدراء. كان الأمر كما لو أنه شعر أنه متفوق عليهم جميعًا. ومع ذلك ، كانت زراعته مجرد ملك قتالي من الرتبة الثانية. في حين أن هذا النوع من الزراعة كان في الواقع أقوى بكثير من بقية الأشخاص الحاضرين ، إلا أنه لم يكن أكثر من القمامة مقارنةً بـ تشو فنغ . ومع ذلك ، ما كان يقلق تشو فنغ لم يكن أصل أو زراعة هذه المجموعة من الناس. وبدلاً من ذلك ، كان قلقًا بشأن بقع الدم على تلميذ غابة الخيزران الذهبية . لم يجف الدم بعد. هذا يعني أنها لطخت ملابسه للتو. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنهم لم يصابوا ، فهذا يعني أن الدم ليس دمهم. بما أنه ليس ملكهم ، فلمن يكون الدم؟ كان على الأرجح من تلاميذ غابة الخيزران المهجورة . “يوه ، هل أنت ذلك تشو فنغ ؟ كان من الصعب العثور عليك ؛ كان علينا في الواقع استخدام تعويذة الاتصال لجلبك هنا. ” “أيها الوغد ، لديك بعض الشجاعة الهائلة. لقد تجرأت بالفعل على اتخاذ مبادرتك الخاصة لشفاء جسد القمامة الصغير. هل تعرف ما هي عواقب أفعالك؟ لن يتم تعذيبه مرة أخرى فحسب ، بل ستشل أيضًا “. “تعال ، تعال إلى هنا ، اركع و توسل . اركع و العق حذاء جدك ، إذا فعلت ذلك ، فإن جدك هنا سيتركك حيا ، “عندما رأوا تشو فنغ ، ظهرت ابتسامات باردة على وجوه هؤلاء الناس. مع تعبيرات خبيثة على وجوههم ، بدأوا في السير نحو تشو فنغ. “ووووووووش”. في هذه اللحظة ، لوح تشو فنغ بكمه وتم استدعاء موجة من الرياح فجأة. في لحظة ، تم رمي هؤلاء الأشخاص الخمسة والثلاثين على الأرض. في الوقت نفسه ، ظهر قمع قوي من جسد تشو فنغ بلا حدود و ثبت هؤلاء التلاميذ الخمسة والثلاثين على الأرض بل و ضغط اجسادهم على الارض . التغيير المفاجئ الذي أصاب هؤلاء التلاميذ الخمسة والثلاثين دون سابق إنذار جعلهم يشعرون بالصدمة والخوف ، لم يظن أي منهم أن تشو فنغ سيكون بهذه القوة. بغض النظر عن غابة الخيزران التي ينتمون إليها ، بغض النظر عن نوع الزراعة التي يمتلكونها ، يتم الضغط عليهم جميعًا على الأرض مثل الكلاب المحتضرة. كان الأمر كما لو أنه إذا زاد الضغط ولو قليلاً ، فسوف يتم سحق أجسادهم بالكامل. “ااااااااه ~~~” “آااااااااه ~~~~~” “ساعدوني! ~~~” “ساعدوني ! ~~~~~” مهما تخيلوا ، لم يتصوروا أبدًا أن تشو فنغ سيكون بهذه القوة. طغى عليهم الخوف ، كيف يمكن لأي منهم أن يجرؤ على التصرف بشراسة و شجاعة بعد الآن؟ كل ما يمكنهم فعله هو الذعر والصراخ. كان ذلك بسبب عدم رغبة أي منهم في الموت. “قل لي ، أين هم؟” تحدث تشو فنغ للسؤال. أدرك تشو فنغ أنه جاء متأخرًا جدًا. من المحتمل أن ليل مينغ والآخرين قد تلقوا بالفعل عذابهم الوحشي. على الرغم من أنه كان يعلم أن ليل مينغ والآخرين قد تعرضوا للتعذيب حتى الآن ، وأن هؤلاء الأشخاص امامه كانوا على الأرجح الجناة ، وعلى الرغم من أن تشو فنغ كان غاضبًا بالفعل وأراد أن يقطع هؤلاء الأشخاص إلى عشرة آلاف قطعة ، إلا أنه كان لا يزال قادر على الحفاظ على هدوءه. كان هذا الهدوء على وجه التحديد هو الذي سمح له أن يقرر على الفور أن ما يجب أن يفعله الآن لم يكن تحطيم هذه المجموعة ، ولكن بدلاً من ذلك ايجاد ليل مينغ والآخرين أولاً. “من أنت؟ مع زراعتك ، لماذا أتيت إلى هنا؟ ما هو هدفك بالضبط؟ ” بالمقارنة مع التلاميذ الآخرين ، كان تلميذ غابة الخيزران الذهبية هادئًا إلى حد ما. لم يصرخ في ذعر. بدلا من ذلك ، بدأ فعلا في استجواب تشو فنغ. ومع ذلك ، تجاهله تشو فنغ بالكامل. وبدلاً من ذلك ، رفع ساقه فجأة ثم داس على كف تلميذ غابة الخيزران الذهبية . “ااااااااه ~~~~~” تسبب الدوس من قدم تشو فنغ في أن يقوم تلميذ غابة الخيزران الذهبيو بالصراخ مثل خنزير يذبح. هذا لأنه لم يقم تشو فنغ فقط بتشويه يده بل حطمها تمامًا. هذا النوع من الألم الذي اخترق عظامه كان لا يطاق. “إنني أطرح عليك سؤالاً ، ما عليك سوى الإجابة” ، كانت نية قتل تشو فنغ هائلة وكانت لهجته باردة. ” ، هم … هم ، هم … في محل إقامتهم. كلهم موجودون هناك ، “في هذه اللحظة ، لم يجرؤ هذا التلميذ على قول اي كلمات غير ضرورية. تحمل ألم سحق يده ، و أشار إلى مكان وجودهم . “سأتعامل معكم بشكل صحيح في وقت لاحق” ، شخر تشو فنغ ببرودة ثم لوح كمه. ظهرت طاقة روحية لا حدود لها من جسم تشو فنغ. ثم تحولت إلى العديد من الأشعة الذهبية التي نزلت من السماء ، وتحولت إلى تكوين روح عندما هبطت. لم يقتصر الأمر على أن تكوين الروح غطى هؤلاء التلاميذ الخمسة والثلاثين تمامًا فحسب ، بل ربطهم أيضًا بداخله ، كما تقلص حجمه بسرعة. في النهاية ، تحول إلى كرة من الضوء بحجم كف. كان هذا تشكيل ملزم. يمتلك نفس النوع من التأثير مثل الأكياس الفضائية ومع ذلك ، كان أقوى منها ، حيث كان تكوينًا قويًا للغاية كان قادرًا على اصطياد الكائنات الحية داخله. تتطلب تقنية كهذه أن يكون مستوى تقنيات روح العالم عالية للغاية. لقد كان شيئًا لم يستطع حتى الروحيين العالميين الذين يرتدون عباءة ذهبية تحقيقه. ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ قادرًا على فهمها فحسب ، بل كان قادرًا على استخدامها كما يشاء . بعد حبسهم في هذا التكوين الملزم ، ألقى تشو فنغ بشكل مباشر هذا التكوين في الكيس الفضائي. بعد ذلك ، اندفع بسرعة نحو قاعة القصر حيث يعيش الجميع. عندما وصل تشو فنغ إلى قاعة القصر المتهالكة ، على الرغم من أنه كان مستعدًا بالفعل ، ارتجف قلبه عندما رأى المشهد امامه . ملأ جسده شعورًا لا يوصف بالغضب. في هذه اللحظة ، كان أمامه جميع تلاميذ غابة الخيزران المهجورة. معظمهم لم يصب بأذى ، لكنهم كانوا جميعًا يشعرون بالذعر اثناء النظر إلى شخصين مع تعبيرات عاجزة على وجوههم. كان هذان الشخصان يرقدان في برك من الدماء. وقد تم قطع أذرعهم وأرجلهم. كانت أطرافهم المفقودة مستلقية بجوارهم. حتى أن أعينهم قد تم قلعها وقطع ألسنتهم. كان المشهد بأكمله مأساويا للغاية ومليئا بالدم. بالنسبة لهذين الشخصين ، فقد كانا شخصين من غابة الخيزران المهجورة مع أفضل علاقة مع تشو فنغ وهم لي شيانغ و ليل مينغ . “عليك اللعنة.” أدرك تشو فنغ أنه جاء بالفعل بعد فوات الأوان. ملأ شعور باللوم الذاتي جسده بالكامل دون حسيب ولا رقيب. ومع ذلك ، كان يعلم أن ما يحتاج إلى فعله الآن ليس إلقاء اللوم على نفسه. وبدلاً من ذلك ، كان بحاجة إلى مساعدة ليل مينغ و لي شيانغ في شفاء إصاباتهما بسرعة. كانت إصاباتهم شديدة للغاية. لم يكن لديهم إصابات خارجية فحسب ، بل كان لديهم إصابات داخلية. وقد اخترقت شفرات أجسادهم. وهكذا ، تلقى كل من جسدهم وأعضائهم الداخلية درجات مختلفة من الإصابات. كان تشو فنغ بحاجة إلى مساعدتهم على الفور في شفاء إصاباتهم. غير ذلك ، كان من الممكن أن يصبحوا مشلولين بسبب ذلك. بل من الممكن أن يفقدوا حياتهم. عندما بدأ تشو فنغ في شفاءهم ، بدأ هؤلاء التلاميذ الذين كانوا يقفون هناك و لم يفعلوا شيئًا على الإطلاق في وقت سابق و لم يكن لديهم حتى الشجاعة لمساعدة لي شيانغ وليل مينغ في ربط جروحهم ، بدأوا في الواقع يندفعون ويواصلون الانتقادات. ” ألم أقل لك ان لا تعيد جسده؟ انظر ماذا حدث الآن. لقد تعرضوا للضرب المبرح لدرجة أنهم قد يفقدون حياتهم الآن “. “هذا صحيح. قال إنه سيعيد كرامتهم . ما فائدة الآن أنه أعادها؟ عندما لا يمكنك حمايتها ، ألن تستمر في التعرض للتعذيب من قبل الآخرين؟ ” “تنهد ، لا شيء أكثر من إلحاق المعاناة بالآخرين” ، على الرغم من أنهم لم يهاجموا تشو فنغ بشكل مباشر ، كان من الواضح أنهم يلومونه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات