You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura 1530

أصبحت  النيران في محيطه أكثر ضراوة.  كانت موجة من اللهب متعاقبة على اخرى تتجه بالفعل نحو تشو فنغ.  بدا الأمر وكأنهم ليسوا لهيبًا ، بل وحوشًا متعطشة للدماء أرادت التهامه.
كان الجانب الأكثر عجزًا في كل هذا هو أنه لم يكن  تشو فنغ  قادرًا على تفادي النيران فحسب ، بل كان أيضًا غير قادر على مقاومتها.  تم ختم دانتيان تشو فنغ.  لم يكن قادرًا على استخدام قوته القتالية أو قوته الروحية.  مثل سمكة على لوحة تقطيع ، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله تشو فنغ هو مشاهدة الموت يقترب منه.
لحسن الحظ ، كانت تلك النيران ألسنة نيران عادية.  ناهيك عن إصابة  تشو فنغ  ، لم يتمكنوا حتى من حرق ملابس  تشو فنغ .
ومع ذلك ، شعر تشو فنغ بعدم الارتياح أكثر فأكثر.  سبب شعوره بعدم الارتياح لم يكن بسبب النيران.  بدلا من ذلك ، كان بسبب ذلك الوجود المجهول الذي كان يقترب منه بسرعة.  تلك الزمجرة التي تثقب الأذن كانت تتقارب أكثر فأكثر.
نمت النيران أقوى وأقوى.  في هذه اللحظة ، كانت ألسنة اللهب تتصاعد إلى السماء وتغطيها بالكامل.  أما بالنسبة لـ  تشو فنغ  ، فقد كان في وسط بحر من النيران.  على الرغم من أن النيران لم تكن قادرة على إيذائه ، إلا أنها كانت تجربة غير سارة للغاية.
لحسن الحظ ، بعد أن وصلت النيران إلى ذروة الاحتراق ، بدأت في الضعف.  في النهاية ، انطفأت النيران.  ومع ذلك ، عندما انطفأت النيران ، اختفى المرج الأخضر الشاسع الذي غطى الأرض بجانب النيران.
في هذه اللحظة ، كانت الأرض تشبه إلى حد بعيد السماء المظلمة والغامضة.  تم حرقه باللون الأسود والرماد.  كان مشهدا مقفرا.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، شعر تشو فنغ بالعجز أكثر.  في الواقع ، لقد شعر بألم خافت في مؤخرة رأسه.
كان ذلك لأنه بعد اختفاء النيران التي حجبت خط بصره ، اكتشف تشو فنغ أن الوجود المخيف كان امامه.
كان هناك شخص يزيد طوله عن ثلاثة أمتار ، وكان يرتدي درعًا ويمسكه برمح.  لا يمكن رؤية وجهه ومظهره.  بخلاف جسده الجيد البناء ، لا يمكن رؤية سوى زوج من العيون الخضراء الطحلبية المليئة بنية القتل.
كان هناك أيضًا وحش ضخم يزيد ارتفاعه عن مائة متر.  لم يكن تشو فنغ متأكدًا مما كان عليه ، حيث كان الوحش يمتلك عدة عشرات من العيون والمخالب وذيول.  بينما بدا وكأنه أخطبوط ، بدا أيضًا وكأنه وحش بري.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد: هذا الوحش كان مقرفًا للغاية.  من الرأس إلى أخمص القدمين ، كان مغطى بالمخاط.  كان هذا المخاط يقطر على الأرض ، وحتى على رأس  تشو فنغ  وكتفيه.
ومع ذلك ، لا يمكن اعتبار هذا الوحش غريبًا.  والأغرب من ذلك هو وجود حريش بأجنحة خفاش.  كان طول هذا حريش تسعة وتسعين مترا.  كان يدور في السماء مثل التنين.
ومع ذلك ، لم يكن تنينًا.  بدلا من ذلك ، كان حريش.  كان ذلك لأنه يمتلك العديد من المخالب التي تومض بق بريق بارد ، مثل منجل آلهة الموت.
بخلاف هؤلاء الثلاثة ، كان هناك خمسة عشر وجودًا غريب المظهر ، ليصبح المجموع ثمانية عشر.  كانت هذه الوجودات الثمانية عشر أقوى من السابق.
بينما لم يكن  تشو فنغ  قادرًا على تحديد مستوى التدريب الذي يمتلكونه ، كان قادرًا على الشعور بالإحساس القمعي الذي أطلقوه.  القمع الذي أظهروه سمح له بمعرفة أنه من المحتمل أن الأضعف بينهم كان الوجود على مستوى إمبراطور القتالي.
يمكن أن يكون أي واحد منهم وجودًا لا مثيل له.  ناهيك عن تشو فنغ ، الذي لم يستطع التحرك ، حتى لو كان سلف عشيرة يان أو القس الأيسر من التحالف الروحاني العالمي حاضرين ، فلن يكونا متطابقين مع أي من هذه الوجود الثمانية عشر.
“اللعنة ، بالضبط أين جئت؟  هل هذا جحيم؟ ” غير قادر على احتواء نفسه ، لعن تشو فنغ.
في هذه اللحظة ، كان جميع الوحوش الثمانية عشر المخيفين يحدقون به وكأنه فريسة.  لم يكن مظهرهم مثل ثمانية عشر وحشًا جائعًا يشاهدون وجبة لذيذة.  بدلاً من ذلك ، كانوا أشبه بثمانية عشر كائنًا لديهم كراهية شديدة تمكنوا أخيرًا من العثور على عدوهم.
عند رؤية نظراتهم الشريرة ، كان  تشو فنغ  قادرًا على إخبار أنهم لم يخططوا لأكله.  بدلا من ذلك ، كان من الواضح أنهم خططوا لتعذيبه.
“وش ~”
فجأة تحرك أحد المخلوقات الثمانية عشر.  كان ذلك الشخص المدرع الذي يحمل رمحًا.  لقد رفع الرمح في يده ، وبنيى قتل هائلة ، دفعه نحو دانتيان تشو فنغ.  كان اتجاهه شرسًا وخبيثًا حقًا.  كان يخطط لشل تدريب تشو فنغ.
“عليك اللعنة.”
على الرغم من أنه كان يرى خصمه يهاجمه ، إلا أن تشو فنغ لم يكن قادرًا على التحرك بأدنى حد ، غير قادر على استخدام القوة القتالية أو حتى القوة الروحية.  كل ما يمكنه فعله هو مشاهدة اقتراب الموت.
“هل أنا ، تشو فنغ ، سأموت هنا؟”  كان تشو فنغ غير قادر  على قبول ذلك.  لقد شعر أنه خدع ، وخدعه سلف عشيرة يان وسقط في فخ مخيف للغاية.
لم تكن الكائنات الموجودة في هذا الفخ ببساطة بشرًا أو وحوشًا وحشية عادية على الإطلاق.  كان كل واحد منهم شياطين ، شياطين مخيفة للغاية.
ومع ذلك ، بعد التفكير عن كثب ، شعر تشو فنغ أنه من غير المحتمل أن يكون هذا هو الحال.  هذه الوجود الثمانية عشر ، كل واحد منهم كان أقوى من سلف عشيرة يان.  وبالتالي ، كيف يمكن أن يكون سلف عشيرة يين قادرًا على السيطرة عليهم وجعلهم يقومون بأمره؟
أصبح تشو فنغ مرتبكًا.  على الرغم من أنه لم يستطع فهم ذلك ، إلا أنه كان أيضًا غير راغب في إضاعة الوقت في التفكير في الأمر.  بعد كل شيء ، ما كان عليه أن يواجهه الآن هو قتال  شخص آخر حتى الموت.
“ازييز ~”
في اللحظة التي شعر فيها تشو فنغ أنه محكوم عليه بالموت ، بدأ دمه يغلي.  سرعان ما اومض وهج مبهر ، وانفجرت تسعة بروق من تشو فنغ.
بعد أن اومضت تسعة بروق من جسد تشو فنغ ، ضربوا ذلك الرجل المدرع.  في اللحظة التي ضرب فيها الرجل المدرع بالبروق اختفى جسمه على الفور حيث تحول جسده إلى غبار بعد تعرضه للضرب.
اتضح أن البروق الإلهية التسعة الملونة ، سلالة تشو فنغ الموروثة ، تركت جسد تشو فنغ وضربت ذلك الرجل المدرع.
بعد أن غادرت تسعة البرق الإلهي الملون جسد تشو فنغ ، حلقت في السماء ودخلت الغيوم.
“دمدمة ~~”
في لحظة ، لم تعد السماء مظلمة.  بغض النظر عما إذا كانت الغيوم أو السماء نفسها ، فقد أصبحت جميعها متعددة الألوان.  كان مشهدًا رائعًا للغاية.
ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، كان الإحساس بالقمع الآن أقوى عدة مرات من ذي قبل ، ببساطة كان مستوى مختلف تمامًا.
“دمدمة ~~”
سرعان ما بدأت تسعة بروق مختلفة الألوان تومض في السماء.  استمر البرق لعشرات الآلاف من الأميال دون توقف.  كان الأمر كما لو أن السماء في هذا العالم كله كانت أرضهم.
في هذا النوع من المواقف ، أظهر الوحوش السبعة عشر المتبقية تعابير الخوف.  لم يجرؤوا على إظهار قوتهم لتشو فنغ بعد الآن ، ناهيك عن مهاجمته مرة أخرى.  بدلاً من ذلك ، نظروا إلى السماء بطريقة مذهولة ، مثل سبعة عشر أرنباً مذعوراً.
عندما نظروا إلى السماء ، وقفوا حيث هم وبدأوا يرتجفون من الخوف.
آوووو ~”
فجأة سمع صوت زمجرة من السماء.  تردد صدى الزمجرة خلال عشرة آلاف ميل.  كان الأمر مخيفًا للغاية.  كانت الزمجرة مخيفًو للغاية.  لقد كانت أكثر شراسة من زئير التنين ، وكانت قادرًا على اختراق قلب المرء وسحق روحه.
بعد سماع هذا الزمجرة ، بدأت السماء التي كانت تومض مع البرق تتألق أكثر.  ثم ظهرت في السماء أشكال تسعة وحوش ضخمة من البرق.
كانت الوحوش التسعة الهائلة من البرق كلها كبيرة بشكل لا يضاهى.  لقد احتوت جميعها على قوة إلهية عظيمة.  بينما كانوا بعيدون للغاية عن  تشو فنغ  ، لدرجة أنهم بدوا في السماء  التاسعة ، كان قمعهم كأنهم قريبون للغاية ، وقادرًا على إخضاع كل شيء.
عندما رأت الوحوش السبعة عشر المتبقية التي أحاطت بـ  تشو فنغ  الوحوش التسعة الضخمة في السماء ، تصرفوا مثل الفئران الصغيرة التي رأت نمورًا شرسة.  لم يجرؤوا على البقاء في الأرجاء ، وهربوا على الفور في جميع الاتجاهات في فزع.
“ازييييز ~~~”
في هذا الوقت ، ضربت صواعق لا حصر لها من السماء.  كانت صواعق البرق سميكة للغاية ، وكانت موجودة في كل مكان.  عند هبوطهم من السماء ، ظهروا وكأنهم محنة سماوية.
أينما مروا ، سيتحطم الفضاء.  وحيثما تضرب تتشقق الأرض.  ببساطة لا شيء يمكن أن يقف أمام طريقهم.  حقا ، كانوا يتسببون في دمار العالم.
الأهم من ذلك ، أن صواعق البرق هذه كانت ببساطة لا تعد ولا تحصى.  بدت وكأنها قريبة جدًا ، لكنها أيضًا بعيدة في الأفق.  اتضح أن هذا العالم كله كان مغطى بتسعة بروق ملونة مختلفة.
وهكذا ، فإن هؤلاء الوحوش السبعة عشر ، قبل أن يتمكنوا حتى من النطق ، تم سحقهم جميعًا بضربات البرق.  تم إطفاء أجسادهم وأرواحهم.  لقد ماتوا دون أن تبقى الجثث.
أما بالنسبة للأرض ، فقد ظهرت عواصف عنيفة ودخان كثيف في كل مكان.  كانت الأرض محطمة والسماء تنهار.  كان كل شيء في خط رؤية تشو فنغ ينهار ، ويتحطم ويتحطم ويتفكك.
كان الأمر كما لو كان هذا العالم مرآة هائلة ألقيت على الأرض بلا رحمة.
يوم القيامة ، كان هذا هو يوم القيامة الحقيقي.  مع حلول يوم القيامة هذا ، تم تدمير كل الكائنات الحية.
دمار ، كان هذا دمارا حقيقيا.  كان العالم يتدمر ، ولم يبقي حتى العشب.

أصبحت  النيران في محيطه أكثر ضراوة.  كانت موجة من اللهب متعاقبة على اخرى تتجه بالفعل نحو تشو فنغ.  بدا الأمر وكأنهم ليسوا لهيبًا ، بل وحوشًا متعطشة للدماء أرادت التهامه. كان الجانب الأكثر عجزًا في كل هذا هو أنه لم يكن  تشو فنغ  قادرًا على تفادي النيران فحسب ، بل كان أيضًا غير قادر على مقاومتها.  تم ختم دانتيان تشو فنغ.  لم يكن قادرًا على استخدام قوته القتالية أو قوته الروحية.  مثل سمكة على لوحة تقطيع ، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله تشو فنغ هو مشاهدة الموت يقترب منه. لحسن الحظ ، كانت تلك النيران ألسنة نيران عادية.  ناهيك عن إصابة  تشو فنغ  ، لم يتمكنوا حتى من حرق ملابس  تشو فنغ . ومع ذلك ، شعر تشو فنغ بعدم الارتياح أكثر فأكثر.  سبب شعوره بعدم الارتياح لم يكن بسبب النيران.  بدلا من ذلك ، كان بسبب ذلك الوجود المجهول الذي كان يقترب منه بسرعة.  تلك الزمجرة التي تثقب الأذن كانت تتقارب أكثر فأكثر. نمت النيران أقوى وأقوى.  في هذه اللحظة ، كانت ألسنة اللهب تتصاعد إلى السماء وتغطيها بالكامل.  أما بالنسبة لـ  تشو فنغ  ، فقد كان في وسط بحر من النيران.  على الرغم من أن النيران لم تكن قادرة على إيذائه ، إلا أنها كانت تجربة غير سارة للغاية. لحسن الحظ ، بعد أن وصلت النيران إلى ذروة الاحتراق ، بدأت في الضعف.  في النهاية ، انطفأت النيران.  ومع ذلك ، عندما انطفأت النيران ، اختفى المرج الأخضر الشاسع الذي غطى الأرض بجانب النيران. في هذه اللحظة ، كانت الأرض تشبه إلى حد بعيد السماء المظلمة والغامضة.  تم حرقه باللون الأسود والرماد.  كان مشهدا مقفرا. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، شعر تشو فنغ بالعجز أكثر.  في الواقع ، لقد شعر بألم خافت في مؤخرة رأسه. كان ذلك لأنه بعد اختفاء النيران التي حجبت خط بصره ، اكتشف تشو فنغ أن الوجود المخيف كان امامه. كان هناك شخص يزيد طوله عن ثلاثة أمتار ، وكان يرتدي درعًا ويمسكه برمح.  لا يمكن رؤية وجهه ومظهره.  بخلاف جسده الجيد البناء ، لا يمكن رؤية سوى زوج من العيون الخضراء الطحلبية المليئة بنية القتل. كان هناك أيضًا وحش ضخم يزيد ارتفاعه عن مائة متر.  لم يكن تشو فنغ متأكدًا مما كان عليه ، حيث كان الوحش يمتلك عدة عشرات من العيون والمخالب وذيول.  بينما بدا وكأنه أخطبوط ، بدا أيضًا وكأنه وحش بري. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد: هذا الوحش كان مقرفًا للغاية.  من الرأس إلى أخمص القدمين ، كان مغطى بالمخاط.  كان هذا المخاط يقطر على الأرض ، وحتى على رأس  تشو فنغ  وكتفيه. ومع ذلك ، لا يمكن اعتبار هذا الوحش غريبًا.  والأغرب من ذلك هو وجود حريش بأجنحة خفاش.  كان طول هذا حريش تسعة وتسعين مترا.  كان يدور في السماء مثل التنين. ومع ذلك ، لم يكن تنينًا.  بدلا من ذلك ، كان حريش.  كان ذلك لأنه يمتلك العديد من المخالب التي تومض بق بريق بارد ، مثل منجل آلهة الموت. بخلاف هؤلاء الثلاثة ، كان هناك خمسة عشر وجودًا غريب المظهر ، ليصبح المجموع ثمانية عشر.  كانت هذه الوجودات الثمانية عشر أقوى من السابق. بينما لم يكن  تشو فنغ  قادرًا على تحديد مستوى التدريب الذي يمتلكونه ، كان قادرًا على الشعور بالإحساس القمعي الذي أطلقوه.  القمع الذي أظهروه سمح له بمعرفة أنه من المحتمل أن الأضعف بينهم كان الوجود على مستوى إمبراطور القتالي. يمكن أن يكون أي واحد منهم وجودًا لا مثيل له.  ناهيك عن تشو فنغ ، الذي لم يستطع التحرك ، حتى لو كان سلف عشيرة يان أو القس الأيسر من التحالف الروحاني العالمي حاضرين ، فلن يكونا متطابقين مع أي من هذه الوجود الثمانية عشر. “اللعنة ، بالضبط أين جئت؟  هل هذا جحيم؟ ” غير قادر على احتواء نفسه ، لعن تشو فنغ. في هذه اللحظة ، كان جميع الوحوش الثمانية عشر المخيفين يحدقون به وكأنه فريسة.  لم يكن مظهرهم مثل ثمانية عشر وحشًا جائعًا يشاهدون وجبة لذيذة.  بدلاً من ذلك ، كانوا أشبه بثمانية عشر كائنًا لديهم كراهية شديدة تمكنوا أخيرًا من العثور على عدوهم. عند رؤية نظراتهم الشريرة ، كان  تشو فنغ  قادرًا على إخبار أنهم لم يخططوا لأكله.  بدلا من ذلك ، كان من الواضح أنهم خططوا لتعذيبه. “وش ~” فجأة تحرك أحد المخلوقات الثمانية عشر.  كان ذلك الشخص المدرع الذي يحمل رمحًا.  لقد رفع الرمح في يده ، وبنيى قتل هائلة ، دفعه نحو دانتيان تشو فنغ.  كان اتجاهه شرسًا وخبيثًا حقًا.  كان يخطط لشل تدريب تشو فنغ. “عليك اللعنة.” على الرغم من أنه كان يرى خصمه يهاجمه ، إلا أن تشو فنغ لم يكن قادرًا على التحرك بأدنى حد ، غير قادر على استخدام القوة القتالية أو حتى القوة الروحية.  كل ما يمكنه فعله هو مشاهدة اقتراب الموت. “هل أنا ، تشو فنغ ، سأموت هنا؟”  كان تشو فنغ غير قادر  على قبول ذلك.  لقد شعر أنه خدع ، وخدعه سلف عشيرة يان وسقط في فخ مخيف للغاية. لم تكن الكائنات الموجودة في هذا الفخ ببساطة بشرًا أو وحوشًا وحشية عادية على الإطلاق.  كان كل واحد منهم شياطين ، شياطين مخيفة للغاية. ومع ذلك ، بعد التفكير عن كثب ، شعر تشو فنغ أنه من غير المحتمل أن يكون هذا هو الحال.  هذه الوجود الثمانية عشر ، كل واحد منهم كان أقوى من سلف عشيرة يان.  وبالتالي ، كيف يمكن أن يكون سلف عشيرة يين قادرًا على السيطرة عليهم وجعلهم يقومون بأمره؟ أصبح تشو فنغ مرتبكًا.  على الرغم من أنه لم يستطع فهم ذلك ، إلا أنه كان أيضًا غير راغب في إضاعة الوقت في التفكير في الأمر.  بعد كل شيء ، ما كان عليه أن يواجهه الآن هو قتال  شخص آخر حتى الموت. “ازييز ~” في اللحظة التي شعر فيها تشو فنغ أنه محكوم عليه بالموت ، بدأ دمه يغلي.  سرعان ما اومض وهج مبهر ، وانفجرت تسعة بروق من تشو فنغ. بعد أن اومضت تسعة بروق من جسد تشو فنغ ، ضربوا ذلك الرجل المدرع.  في اللحظة التي ضرب فيها الرجل المدرع بالبروق اختفى جسمه على الفور حيث تحول جسده إلى غبار بعد تعرضه للضرب. اتضح أن البروق الإلهية التسعة الملونة ، سلالة تشو فنغ الموروثة ، تركت جسد تشو فنغ وضربت ذلك الرجل المدرع. بعد أن غادرت تسعة البرق الإلهي الملون جسد تشو فنغ ، حلقت في السماء ودخلت الغيوم. “دمدمة ~~” في لحظة ، لم تعد السماء مظلمة.  بغض النظر عما إذا كانت الغيوم أو السماء نفسها ، فقد أصبحت جميعها متعددة الألوان.  كان مشهدًا رائعًا للغاية. ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، كان الإحساس بالقمع الآن أقوى عدة مرات من ذي قبل ، ببساطة كان مستوى مختلف تمامًا. “دمدمة ~~” سرعان ما بدأت تسعة بروق مختلفة الألوان تومض في السماء.  استمر البرق لعشرات الآلاف من الأميال دون توقف.  كان الأمر كما لو أن السماء في هذا العالم كله كانت أرضهم. في هذا النوع من المواقف ، أظهر الوحوش السبعة عشر المتبقية تعابير الخوف.  لم يجرؤوا على إظهار قوتهم لتشو فنغ بعد الآن ، ناهيك عن مهاجمته مرة أخرى.  بدلاً من ذلك ، نظروا إلى السماء بطريقة مذهولة ، مثل سبعة عشر أرنباً مذعوراً. عندما نظروا إلى السماء ، وقفوا حيث هم وبدأوا يرتجفون من الخوف. آوووو ~” فجأة سمع صوت زمجرة من السماء.  تردد صدى الزمجرة خلال عشرة آلاف ميل.  كان الأمر مخيفًا للغاية.  كانت الزمجرة مخيفًو للغاية.  لقد كانت أكثر شراسة من زئير التنين ، وكانت قادرًا على اختراق قلب المرء وسحق روحه. بعد سماع هذا الزمجرة ، بدأت السماء التي كانت تومض مع البرق تتألق أكثر.  ثم ظهرت في السماء أشكال تسعة وحوش ضخمة من البرق. كانت الوحوش التسعة الهائلة من البرق كلها كبيرة بشكل لا يضاهى.  لقد احتوت جميعها على قوة إلهية عظيمة.  بينما كانوا بعيدون للغاية عن  تشو فنغ  ، لدرجة أنهم بدوا في السماء  التاسعة ، كان قمعهم كأنهم قريبون للغاية ، وقادرًا على إخضاع كل شيء. عندما رأت الوحوش السبعة عشر المتبقية التي أحاطت بـ  تشو فنغ  الوحوش التسعة الضخمة في السماء ، تصرفوا مثل الفئران الصغيرة التي رأت نمورًا شرسة.  لم يجرؤوا على البقاء في الأرجاء ، وهربوا على الفور في جميع الاتجاهات في فزع. “ازييييز ~~~” في هذا الوقت ، ضربت صواعق لا حصر لها من السماء.  كانت صواعق البرق سميكة للغاية ، وكانت موجودة في كل مكان.  عند هبوطهم من السماء ، ظهروا وكأنهم محنة سماوية. أينما مروا ، سيتحطم الفضاء.  وحيثما تضرب تتشقق الأرض.  ببساطة لا شيء يمكن أن يقف أمام طريقهم.  حقا ، كانوا يتسببون في دمار العالم. الأهم من ذلك ، أن صواعق البرق هذه كانت ببساطة لا تعد ولا تحصى.  بدت وكأنها قريبة جدًا ، لكنها أيضًا بعيدة في الأفق.  اتضح أن هذا العالم كله كان مغطى بتسعة بروق ملونة مختلفة. وهكذا ، فإن هؤلاء الوحوش السبعة عشر ، قبل أن يتمكنوا حتى من النطق ، تم سحقهم جميعًا بضربات البرق.  تم إطفاء أجسادهم وأرواحهم.  لقد ماتوا دون أن تبقى الجثث. أما بالنسبة للأرض ، فقد ظهرت عواصف عنيفة ودخان كثيف في كل مكان.  كانت الأرض محطمة والسماء تنهار.  كان كل شيء في خط رؤية تشو فنغ ينهار ، ويتحطم ويتحطم ويتفكك. كان الأمر كما لو كان هذا العالم مرآة هائلة ألقيت على الأرض بلا رحمة. يوم القيامة ، كان هذا هو يوم القيامة الحقيقي.  مع حلول يوم القيامة هذا ، تم تدمير كل الكائنات الحية. دمار ، كان هذا دمارا حقيقيا.  كان العالم يتدمر ، ولم يبقي حتى العشب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط