2041
ربما لأن المسافة كانت كبيرة جدًا أو ربما لأن تشكيل مصفوفة اتصال قلب الألف ميل قد تحطم كثيرًا ، كان من الصعب نقل صوت كامل ؛ لم يكن هناك سوى بعض المقاطع الباهتة.
ضعف جسد مو تشيان يو وسقطت على طاولة سبج.
– لأنه لا يريد أن يذل هذا الكبرياء!
ولكن ، بغض النظر عن مدى ضبابية هذه الأصوات ، فقد كانت عالية وواضحة بما يكفي لتطرق في أذهان جميع الحاضرين.
بالاستماع إلى هذا الصوت الذي لا يُنسى المنحوت في عظامها ، وهو صوت لم تسمعه إلا في أحلامها ، لم تستطع شياو موشيان التحمل أكثر من ذلك. أجهشت بالبكاء.
بسببه ، كان هذا العالم مليئًا بالضوء الدافئ اللامتناهي.
“لين مينغ!”
كانت عودته معجزة. لكنه كان شخصًا يصنع معجزات جديدة دائمًا !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضعف جسد مو تشيان يو وسقطت على طاولة سبج.
تدفقت الدموع وجفت ثم تكررت مرة أخرى.
“مبروك يا سيدي، لقد وجدت عائلتك. “
لمست بلطف القلاده ، وعقلها يهتز. هذا الرجل الذي طارد أحلامها ، كان لا يزال على قيد الحياة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلال أحزان لا حصر لها ، من خلال محن لا حصر لها ، عبر ما يقرب من 7000 عام عبر نهر لا نهاية له من الزمن ، وصلوا إلى هذه الأرض البرية والغريبة ، متحملين الوحدة واليأس والذبح والتضحية والموت.
كان لابد من معرفة أن بعض مواطني كوكب مينغ الجديد كانوا مرتبطين ارتباطًا وثيقًا بتلاميذ قصرالجنية الشيطانية . كان بعضهم من أفراد الأسرة.
والآن ، تحولت كل هذه المحن والمظالم إلى دموع ساخنة تغلي وتدفقت بلا مبالاة.
“الأخ الأكبر ، لقد عاد الأخ الأكبر حقًا!”
لقد عاد!
وبسبب عودته ، لم يعد هناك شيء آخر مهم!
عندما توقف قصر بريمورديوس السماوي بثبات ، لم يعد بإمكان شياو موشيان الوقوف ساكنه وحلقت في الهواء. من بعيد ، رأت رجلاً يرتدي ملابس سوداء يقف فوق قصر بريمورديوس السماوي ، يبتسم وهو ينظر إليها.
بسببه ، كان هذا العالم مليئًا بالضوء الدافئ اللامتناهي.
كان هذا الفجر الذي جاء بعد ليلة طويلة ، الربيع الدافئ الذي جاء بعد شتاء لا ينتهي. طالما كان في هذا العالم ، بدا أن كل البرد والظلام يتلاشى بعيدًا.
كانت عائلته هناك. كان لديه ولد. شياو موشيان و مو تشيان يو و تشين شينغ شوان و لين شياوجى ، كانوا جميعًا بأمان وبصحة جيدة.
“الأخ الأكبر ، لقد عاد الأخ الأكبر حقًا!”
فتشت المرأتان بعضهما البعض بعناية ،حتى استقامة دبوس الشعر للآخر إذا كان منحرفًا قليلاً.
وجدت تشين شينغ شوان و لين شياوجى صعوبة في كبح جماح عواطفهم. تعانقوا ، ودعموا بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر لين هوانغ إلى صورة العرض ، وكان جسده يهتز بهدوء.
تدفقت الدموع وجفت ثم تكررت مرة أخرى.
لم يعرف أحد كم عدد المشاعر والأفكار التي احتوتها هذه الدموع.
” أبي…”
“لين مينغ!”
لم يتم الإعلان عن أخبار عودة لين مينغ. ولكن ما عرفه الناس هو أن معركة عظيمة قد تم الفوز بها بنجاح في كوكب مينغ الجديد ، وسرعان ما ستأتي قوة منقطعة النظير إلى مجرة التنين الخفى للانضمام إليهم.
نظر لين هوانغ إلى صورة العرض ، وكان جسده يهتز بهدوء.
ليس فقط أنه لم يمت ، بل عاد أقوى بكثير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقابل السماء المظلمة والمليئة بالنجوم ، الحواف الحادة والمميزة لوجهه ، عينيه اللامعة ، مظهره المتميز ، أصبح كل شيء صورة مميزة إلى الأبد.
هل هذا هو الرجل الذي جعله يشعر بالفخر والمجد؟ كان هذا هو الرجل الذي ترك بصمة لا تمحى في حياته ، واليوم ، ظهر أمام لين هوانغ.
بدأت شياو موشيان في الاستحمام مبكرًا . خلعت درعها وارتدت ثوباً أسود فاخر. وبينما كانت تمشط شعرها بدقة ، قامت بلفه بعناية ثم إدخال دبوس شعر طائر العنقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت شياو موشيان نفسا عميقا وجففت دموعها.
شعر لين هوانغ كما لو كان كل هذا مجرد وهم.
كان هذا هو الرجل الذي وهبه حياته ، الرجل الذي وهبه موهبته التي لا مثيل لها.
لقد صمد أمام العزلة. درس القدرات الإلهية الفائقة ، ودرس القتال ، ودرس القتل. لقد استخدم كل لحظة لتهدئة نفسه ، وأجبر نفسه على الأمام. لم يعرف أحد كمية الدم التي نزفها ، وكم من العرق رش على الأرض. في حياته ، لم يعرف أحد مقدار الضغط الذي يتحمله لأنه لم يتحدث عنه قط ، ولا حتى لوالدته.
كان هذا هو الرجل الذي أنقذ البشرية. عندما كانت في حالة يرثى لها ويائسة ، وجد الطريق لدخول الكون المتوحش ، مانحًا الإنسانية لحظة تأجيل.
ربما لأن المسافة كانت كبيرة جدًا أو ربما لأن تشكيل مصفوفة اتصال قلب الألف ميل قد تحطم كثيرًا ، كان من الصعب نقل صوت كامل ؛ لم يكن هناك سوى بعض المقاطع الباهتة.
استمع لين هوانغ إلى حكايات نشأ والده. عندما رأى مختلف حكام البشرية ، كانوا يلمسون رأسه دائمًا ويقولون ، “يجب أن تنمو جيدًا وتصبح رجلاً مثل والدك. “
لقد نقلت هذه المشاعر إلى لين مينغ كل ما هو مطلوب.
لقد فعلوا كل هذا بسعادة. كانت قلوبهم مليئة بالسعادة.
كان والده بطلاً ، الرجل الذي كان يحترمه أكثر في حياته ، وكان أيضًا الهدف الوحيد الذي كان عليه تجاوزه.
“لين مينغ!”
مهما كان هذا الهدف عاليا!
كانت حياة والده رائعة للغاية ، ومبهرة للغاية ، ومعمية لدرجة أنه تفوق على أي شخص يقف بالقرب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصفته ابنه ، كان لين هوانغ يركز عليه اهتمامًا لا يُحصى منذ ولادته. ولكن بينما كان مثقلًا بعباءة فخر والده ، كان عليه أيضًا أن يتحمل ضغطًا أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست بلطف القلاده ، وعقلها يهتز. هذا الرجل الذي طارد أحلامها ، كان لا يزال على قيد الحياة!
لم يعرف أحد كم عدد المشاعر والأفكار التي احتوتها هذه الدموع.
كانت عائلته هناك. كان لديه ولد. شياو موشيان و مو تشيان يو و تشين شينغ شوان و لين شياوجى ، كانوا جميعًا بأمان وبصحة جيدة.
طوال هذه السنوات ، عمل بجد ، ودفع نفسه إلى أقصى حدوده. بدأ بغسل عظامه في عمر ثلاث سنوات فقط. استخدم المحاليل الطبية لتلطيف جسده غير الناضج وتحمل الآلام التي مزقته. بعد أن كبر قليلاً ، غادر المدينة لتطوير الأراضي البكر. لقد غامر بدخول الغابات البرية ، حيث قام بالزراعة والتدريب والاستكشاف والانخراط في الذبح مع الوحوش الشريرة.
شعر لين هوانغ كما لو كان كل هذا مجرد وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد صمد أمام العزلة. درس القدرات الإلهية الفائقة ، ودرس القتال ، ودرس القتل. لقد استخدم كل لحظة لتهدئة نفسه ، وأجبر نفسه على الأمام. لم يعرف أحد كمية الدم التي نزفها ، وكم من العرق رش على الأرض. في حياته ، لم يعرف أحد مقدار الضغط الذي يتحمله لأنه لم يتحدث عنه قط ، ولا حتى لوالدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة إلى كوكب مينغ الجديد ، فقد انتهى لين مينغ بالفعل من التعامل معه. قبل أن يهاجم كان قد استخدم تشكيل مصفوفة لإغلاق الكوكب. بعد أن بدأ تطهيره ، لم يتمكن أحد من الفرار. تم تحديد جميع القديسين والتعامل معهم من قبل لين مينغ.
أمام شياو موشيان ، كان إلى الأبد ابنها اللطيف. لقد طمأنها ، وحاول بذل قصارى جهده لتقاسم العبء على كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى تلاميذ قصر الجنية هذه القلعة ، اندهشوا جميعًا.
في بعض الأحيان ، في وقت متأخر من الليل ، كان يأخذ صورة والده من حلقته المكانية ويتأمل وهو يواجه هذه اللوحة بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والآن ، تحولت كل هذه المحن والمظالم إلى دموع ساخنة تغلي وتدفقت بلا مبالاة.
مثل حيوان بري في كهف غير مأهول يلعق جراحه بهدوء.
وخلال هذه الليالي والأيام التي لا تنتهي ، أصبح لين هوانغ قويًا بشكل متزايد. أصبح النجم الصاعد للبشرية ، الهدف الذي سعى وراءه العديد من الشباب الصغار.
بسببه ، كان هذا العالم مليئًا بالضوء الدافئ اللامتناهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان السبب وراء دفعه بنفسه بلا رحمة إلى الأمام هو أنه ، دون وعي ، أراد من الناس أن يقولوا – “إنه حقًا يستحق أن يكون ابن لين مينغ”.
ربما لأن المسافة كانت كبيرة جدًا أو ربما لأن تشكيل مصفوفة اتصال قلب الألف ميل قد تحطم كثيرًا ، كان من الصعب نقل صوت كامل ؛ لم يكن هناك سوى بعض المقاطع الباهتة.
– لأنه لا يريد أن يذل هذا الكبرياء!
لكنه الآن وجد عائلته. كان الشعور باهتمام الآخرين شعورًا رائعًا.
واليوم عاد والده أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى تلاميذ قصر الجنية هذه القلعة ، اندهشوا جميعًا.
ليس فقط أنه لم يمت ، بل عاد أقوى بكثير!
بعد ارتداء الملابس ، كانت شياو موشيان مثل لوحة من الجمال.
ربما كان السبب وراء دفعه بنفسه بلا رحمة إلى الأمام هو أنه ، دون وعي ، أراد من الناس أن يقولوا – “إنه حقًا يستحق أن يكون ابن لين مينغ”.
كانت عودته معجزة. لكنه كان شخصًا يصنع معجزات جديدة دائمًا !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست بلطف القلاده ، وعقلها يهتز. هذا الرجل الذي طارد أحلامها ، كان لا يزال على قيد الحياة!
باسكال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الفجر الذي جاء بعد ليلة طويلة ، الربيع الدافئ الذي جاء بعد شتاء لا ينتهي. طالما كان في هذا العالم ، بدا أن كل البرد والظلام يتلاشى بعيدًا.
تحطم تشكيل اتصال قلب الألف ميل. كانت آخر حركات الضوء في تشكيل المصفوفة اظلمت واختفت ، ولم تترك ورائها سوى ضوء الشموع النابض في الغرفة.
عندما توقف قصر بريمورديوس السماوي بثبات ، لم يعد بإمكان شياو موشيان الوقوف ساكنه وحلقت في الهواء. من بعيد ، رأت رجلاً يرتدي ملابس سوداء يقف فوق قصر بريمورديوس السماوي ، يبتسم وهو ينظر إليها.
ولكن عندما كانت المأدبة نصف جاهزة فقط ، ارتجف تشكيل المصفوفة المخفي لقاعدتهم بهدوء. نظر شياو موشيان إلى الأعلى ورأت قلعة سوداء عملاقة تخترق الفراغ ، وتظهر في الأفق مثل جبل شاهق.
أخذت شياو موشيان نفسا عميقا وجففت دموعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الفجر الذي جاء بعد ليلة طويلة ، الربيع الدافئ الذي جاء بعد شتاء لا ينتهي. طالما كان في هذا العالم ، بدا أن كل البرد والظلام يتلاشى بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من هذه اللحظة ، لم تعد تشعر بالخوف أو الحزن.
بسببه ، كان هذا العالم مليئًا بالضوء الدافئ اللامتناهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل ، كانت مو تشيان يو و تشين شينغ شوان يستعدان أيضًا في المرآة البرونزية. ارتدوا مكياجًا ووضعوه لمدة ساعة كاملة ، كل واحد يساعد الآخر. منذ آخر مرة رأوا فيها لين مينغ وكل الصعوبات التي حدثت بعد ذلك ، لم يتذكروا متى أمضوا وقتًا طويلاً في ارتداء الملابس بعناية.
…….
نظر لين هوانغ إلى صورة العرض ، وكان جسده يهتز بهدوء.
في هذا الوقت ، بعيدًا عن كوكب مينغ الجديد ، فتح لين مينغ عينيه عن التأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الرجل الذي أنقذ البشرية. عندما كانت في حالة يرثى لها ويائسة ، وجد الطريق لدخول الكون المتوحش ، مانحًا الإنسانية لحظة تأجيل.
وقف بمفرده فوق الأنهار والجبال ، ينظر إلى السحب الزرقاء التي تزحف ببطء فوق السماء. وبينما كان يحدق في الأرض البرية الشاسعة تحته ، تبللت زوايا عينيه.
في الحقيقة ، كان يعتقد أن شياو موشيان قد تستخدم اتصال قلب الألف ميل للاتصال به. بعد دخول الكون البري ، تم استبدال جميع علامات نقل الصوت. فقط علامة روحه في اتصال قلب الألف ميل ستكون قادرة على العثور عليه.
أما بالنسبة إلى كوكب مينغ الجديد ، فقد انتهى لين مينغ بالفعل من التعامل معه. قبل أن يهاجم كان قد استخدم تشكيل مصفوفة لإغلاق الكوكب. بعد أن بدأ تطهيره ، لم يتمكن أحد من الفرار. تم تحديد جميع القديسين والتعامل معهم من قبل لين مينغ.
لكن القلادة كانت متوافقة مع شياو موشيان وهي الوحيدة القادرة على استخدامها. وبعد مرور هذا الوقت الطويل ، شك لين مينغ في أن القلادة قد تحطمت .
لكن القلادة كانت متوافقة مع شياو موشيان وهي الوحيدة القادرة على استخدامها. وبعد مرور هذا الوقت الطويل ، شك لين مينغ في أن القلادة قد تحطمت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لين مينغ. منذ ما يقرب من سبعة آلاف عام ، لم يبتسم أبدًا بهذا اللمعان.
ولكن اليوم ، خلال المرة الأخيرة التي يمكن فيها استخدام اتصال قلب الألف ميل ، في موقف لا يمكنه حتى نقل صوت كامل ، في تلك اللحظة القصيرة ، استخدمت شياو موشيان روحها كوسيط وأرسلت كل أفكار الجميع في الغرفة للين مينغ. بدون كلمات ، احتوت تلك الأفكار على مشاعر لا تضاهى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الفجر الذي جاء بعد ليلة طويلة ، الربيع الدافئ الذي جاء بعد شتاء لا ينتهي. طالما كان في هذا العالم ، بدا أن كل البرد والظلام يتلاشى بعيدًا.
في هذا الوقت ، بعيدًا عن كوكب مينغ الجديد ، فتح لين مينغ عينيه عن التأمل.
– لأنه لا يريد أن يذل هذا الكبرياء!
لقد نقلت هذه المشاعر إلى لين مينغ كل ما هو مطلوب.
كان والده بطلاً ، الرجل الذي كان يحترمه أكثر في حياته ، وكان أيضًا الهدف الوحيد الذي كان عليه تجاوزه.
كانت عائلته هناك. كان لديه ولد. شياو موشيان و مو تشيان يو و تشين شينغ شوان و لين شياوجى ، كانوا جميعًا بأمان وبصحة جيدة.
كانوا هناك ينتظرون عودته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باسكال!
بعد ما يقرب من سبعة آلاف عام ، إلى جانب التناسخ الأول الذي أمضاه مع والديه ، أمضى بقية الوقت بمفرده ، متحملاً العزلة.
نظر لين هوانغ إلى صورة العرض ، وكان جسده يهتز بهدوء.
كانت حياة والده رائعة للغاية ، ومبهرة للغاية ، ومعمية لدرجة أنه تفوق على أي شخص يقف بالقرب منه.
لكنه الآن وجد عائلته. كان الشعور باهتمام الآخرين شعورًا رائعًا.
في الإرسال الآن ، شعر لين مينغ بالموقف العام لعلامة روح شياو موشيان وهي تومض. في تلك السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها ، كان قد أغلق بالفعل على منطقة النجوم التقريبية.
سرعان ما غرق قصربريمورديوس السماوي في الفراغ ، وتحول بسرعة نحو الاتجاه الذي كان فيه شياو موشيان. كان لين مينغ يحترق بالفعل بفارغ الصبر. تمنى أن يتمكن من العودة بسرعة إلى جانب عائلته.
“لين مينغ!”
مع الحدة المذهلة لإحساسه الإلهي ، طالما أنه يعرف أي منطقة نجمية ، فإن الرغبة في العثور على شياو موشيان لن تكون صعبة.
لقد فعلوا كل هذا بسعادة. كانت قلوبهم مليئة بالسعادة.
أما بالنسبة إلى كوكب مينغ الجديد ، فقد انتهى لين مينغ بالفعل من التعامل معه. قبل أن يهاجم كان قد استخدم تشكيل مصفوفة لإغلاق الكوكب. بعد أن بدأ تطهيره ، لم يتمكن أحد من الفرار. تم تحديد جميع القديسين والتعامل معهم من قبل لين مينغ.
بعد الانتهاء ، أصدرت شياو موشيان أوامر لإعداد مأدبة لاستقبال لين مينغ.
الآن ، لن تتدفق الأخبار من هذه المنطقة لفترة طويلة. سيستغرق القديسون بعض الوقت قبل أن يتمكنوا من الرد. كانوا يشتبهون أولاً في وقوع حادث ثم يرسلون الناس إلى هنا للتحقيق. كما هو الحال ، لم يكن لين مينغ بحاجة للقلق من أن ينتقم ابن القديس حسن الحظ بإرسال قوات لتدمير كوكب مينغ الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أبي…”
بدأت شياو موشيان في الاستحمام مبكرًا . خلعت درعها وارتدت ثوباً أسود فاخر. وبينما كانت تمشط شعرها بدقة ، قامت بلفه بعناية ثم إدخال دبوس شعر طائر العنقاء.
ومع ذلك ، من أجل أن يكون آمنًا ، ترك لين مينغ خلفه مجموعة نقل هنا بالإضافة إلى فرقة من فيلق المجاعه. إذا وقع حادث ، فسيبلغونه على الفور وسيكون قادرًا على العودة في فترة زمنية قصيرة.
ضعف جسد مو تشيان يو وسقطت على طاولة سبج.
كان هذا هو الرجل الذي وهبه حياته ، الرجل الذي وهبه موهبته التي لا مثيل لها.
انطلق لين مينغ في السماء ، وحلّق بشكل أسرع كلما طار أكثر. في غمضة عين حلق في الفضاء المرصع بالنجوم. خلفه ، دار قصر بريمورديوس السماوي . غاصت شخصية لين مينغ فيه.
شعر لين هوانغ كما لو كان كل هذا مجرد وهم.
“مبروك يا سيدي، لقد وجدت عائلتك. “
استمع لين هوانغ إلى حكايات نشأ والده. عندما رأى مختلف حكام البشرية ، كانوا يلمسون رأسه دائمًا ويقولون ، “يجب أن تنمو جيدًا وتصبح رجلاً مثل والدك. “
سرعان ما علمت الجنية اللوتس الأزرق بما حدث وابتسمت. “يجب أن يكون ابن القديس حسن الحظ قريبًا من عائلة السيد. طالما ذهب السيد إلى هناك ، فسيكون العثور على ابن القديس حسن الحظ أسهل من أخذ الحلوى من الطفل “.
ولكن اليوم ، خلال المرة الأخيرة التي يمكن فيها استخدام اتصال قلب الألف ميل ، في موقف لا يمكنه حتى نقل صوت كامل ، في تلك اللحظة القصيرة ، استخدمت شياو موشيان روحها كوسيط وأرسلت كل أفكار الجميع في الغرفة للين مينغ. بدون كلمات ، احتوت تلك الأفكار على مشاعر لا تضاهى!
ابتسم لين مينغ. منذ ما يقرب من سبعة آلاف عام ، لم يبتسم أبدًا بهذا اللمعان.
في هذه اللحظة ، في خضم نضالاتهم ، ابتهجت شياو موشيان أنها اتخذت القرارات التي اتخذتها في الماضي.
سرعان ما غرق قصربريمورديوس السماوي في الفراغ ، وتحول بسرعة نحو الاتجاه الذي كان فيه شياو موشيان. كان لين مينغ يحترق بالفعل بفارغ الصبر. تمنى أن يتمكن من العودة بسرعة إلى جانب عائلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ما يقرب من سبعة آلاف عام ، إلى جانب التناسخ الأول الذي أمضاه مع والديه ، أمضى بقية الوقت بمفرده ، متحملاً العزلة.
………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا اليوم ، داخل السديم المظلم ، كانت قاعدة شياو موشيان تغلي بالإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتم الإعلان عن أخبار عودة لين مينغ. ولكن ما عرفه الناس هو أن معركة عظيمة قد تم الفوز بها بنجاح في كوكب مينغ الجديد ، وسرعان ما ستأتي قوة منقطعة النظير إلى مجرة التنين الخفى للانضمام إليهم.
لم تكن هناك أخبار أكثر ارتفاعا من هذا. على أقل تقدير ، تم حل مشكلة كوكب مينغ الجديد لذلك لن تكون هناك أي مخاوف إضافية ؛ لا داعي للقلق بشأن استخدام ابن القديس حسن الحظ للكوكب كتهديد.
لقد نقلت هذه المشاعر إلى لين مينغ كل ما هو مطلوب.
أمام شياو موشيان ، كان إلى الأبد ابنها اللطيف. لقد طمأنها ، وحاول بذل قصارى جهده لتقاسم العبء على كتفيها.
كان لابد من معرفة أن بعض مواطني كوكب مينغ الجديد كانوا مرتبطين ارتباطًا وثيقًا بتلاميذ قصرالجنية الشيطانية . كان بعضهم من أفراد الأسرة.
باسكال!
بدأت شياو موشيان في الاستحمام مبكرًا . خلعت درعها وارتدت ثوباً أسود فاخر. وبينما كانت تمشط شعرها بدقة ، قامت بلفه بعناية ثم إدخال دبوس شعر طائر العنقاء.
بعد ارتداء الملابس ، كانت شياو موشيان مثل لوحة من الجمال.
وبالمثل ، كانت مو تشيان يو و تشين شينغ شوان يستعدان أيضًا في المرآة البرونزية. ارتدوا مكياجًا ووضعوه لمدة ساعة كاملة ، كل واحد يساعد الآخر. منذ آخر مرة رأوا فيها لين مينغ وكل الصعوبات التي حدثت بعد ذلك ، لم يتذكروا متى أمضوا وقتًا طويلاً في ارتداء الملابس بعناية.
فتشت المرأتان بعضهما البعض بعناية ،حتى استقامة دبوس الشعر للآخر إذا كان منحرفًا قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصفته ابنه ، كان لين هوانغ يركز عليه اهتمامًا لا يُحصى منذ ولادته. ولكن بينما كان مثقلًا بعباءة فخر والده ، كان عليه أيضًا أن يتحمل ضغطًا أكبر.
لقد فعلوا كل هذا بسعادة. كانت قلوبهم مليئة بالسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الانتهاء ، أصدرت شياو موشيان أوامر لإعداد مأدبة لاستقبال لين مينغ.
وبسبب عودته ، لم يعد هناك شيء آخر مهم!
ولكن عندما كانت المأدبة نصف جاهزة فقط ، ارتجف تشكيل المصفوفة المخفي لقاعدتهم بهدوء. نظر شياو موشيان إلى الأعلى ورأت قلعة سوداء عملاقة تخترق الفراغ ، وتظهر في الأفق مثل جبل شاهق.
لم يعرف أحد كم عدد المشاعر والأفكار التي احتوتها هذه الدموع.
عندما رأى تلاميذ قصر الجنية هذه القلعة ، اندهشوا جميعًا.
كان هذا هو الرجل الذي وهبه حياته ، الرجل الذي وهبه موهبته التي لا مثيل لها.
بحلول هذا الوقت ، تضخمت كل أنواع المشاعر داخل شياو موشيان ولمعت الدموع في عينيها. على الرغم من أن هذه القلعة السوداء قد تغير مظهرها ، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على إدراك أن هذا كان قصر بريمورديس السماوي!
بعد الانتهاء ، أصدرت شياو موشيان أوامر لإعداد مأدبة لاستقبال لين مينغ.
في الماضي ، عندما أجبر تيان مينجزي لين مينغ وشياو موشيان على قبر دفن الاله دون مخرج ، في تلك اللحظة من الحياة أو الموت داخل قصر بريمورديوس السماوي ، جمعت شياو موشيان شجاعتها للتخلي عن أغلال عائلتها ، واعطت نفسها للين مينغ. بالنسبة إلى شياو موشيان ، كان لقصربريمورديوس الكثير من المعاني.
بعد الانتهاء ، أصدرت شياو موشيان أوامر لإعداد مأدبة لاستقبال لين مينغ.
في هذه اللحظة ، في خضم نضالاتهم ، ابتهجت شياو موشيان أنها اتخذت القرارات التي اتخذتها في الماضي.
ومع ذلك ، من أجل أن يكون آمنًا ، ترك لين مينغ خلفه مجموعة نقل هنا بالإضافة إلى فرقة من فيلق المجاعه. إذا وقع حادث ، فسيبلغونه على الفور وسيكون قادرًا على العودة في فترة زمنية قصيرة.
عندما توقف قصر بريمورديوس السماوي بثبات ، لم يعد بإمكان شياو موشيان الوقوف ساكنه وحلقت في الهواء. من بعيد ، رأت رجلاً يرتدي ملابس سوداء يقف فوق قصر بريمورديوس السماوي ، يبتسم وهو ينظر إليها.
لقد عاد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الرجل الذي أنقذ البشرية. عندما كانت في حالة يرثى لها ويائسة ، وجد الطريق لدخول الكون المتوحش ، مانحًا الإنسانية لحظة تأجيل.
مقابل السماء المظلمة والمليئة بالنجوم ، الحواف الحادة والمميزة لوجهه ، عينيه اللامعة ، مظهره المتميز ، أصبح كل شيء صورة مميزة إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بمفرده فوق الأنهار والجبال ، ينظر إلى السحب الزرقاء التي تزحف ببطء فوق السماء. وبينما كان يحدق في الأرض البرية الشاسعة تحته ، تبللت زوايا عينيه.
كان والده بطلاً ، الرجل الذي كان يحترمه أكثر في حياته ، وكان أيضًا الهدف الوحيد الذي كان عليه تجاوزه.
لكنه الآن وجد عائلته. كان الشعور باهتمام الآخرين شعورًا رائعًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات