ثلاث خطوات لهزيمة الخصم
…
إذا كان فانغ تشى يشعر بالرغبة في البكاء ، فإن الكلمات القليلة التالية للين مينغ جعلته يشعر بالغثيان إلى حد القيء .
…
عند النظر إلى علم المصفوفة بين يديه ، فإن ثلث الرونية الذهبية قد إنكسر إلى أجزاء!
…
نفخة نفخة نفخة!
“غير ممكن! هذا مستحيل! لا توجد طريقة تمكنه من تدمير علم مصفوفة الضوء الذهبي!”
…
ضغط فانغ تشي على أسنانه ودفع الجوهر الحقيقي داخل جسده إلى الحد الأقصى . تسببت الطاقة الشديدة في تراجع شريط شعره ، وتساقط شعره في مهب الريح ، وشوه وجهه مثل الوحش .
بنغ!
ومع ذلك ، فإن هذا الشرخ الصغير لا يزال يستمر في التوسع! بدأت رموز الضوء الذهبي التي تمسك ستارة الضوء الزرقاء تنفجر الواحدة تلو الأخرى .
صرخ فانغ تشى ، وإستخدم علم المصفوفة الذى كان يلوح به ليخفق على الرمح اللين الثقيل الناعم!
بنغ!
نفخ .. نفخ!
أخيرًا ، سقطت جميع الرونيات الذهبية . خسرت ستارة الضوء الخامسة الزرقاء دعم الرونية الذهبية وتم دفعها إلى نقطة الإنهيار ؛ تحت تأثير الرمح اللين العميق الثقيل ، تحطمت!
“ربما 17 أو 18.” تكهن جيانغ لانجيان . يجب أن يكون عمره حوالي 17 أو 18 عامًا ، ولم يكن من الممكن أن يكون أصغر منه سنًا .
“أهه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الممكن تعلم أيا من هذه الأمور في فترة قصيرة من الزمن ، ومع ذلك ، فقد كان صبيًا بلغ من العمر 16 عامًا . لقد مارس فنون القتال لمدة أربع سنوات فقط ، ومارس تقنية تدريب جيدة ، ونفّذ تمامًا الهجمات الروحية ، وكان سيد رمح ؛ هل لديه تقنية الصورة الرمزية أو شيء من هذا؟
صرخ فانغ تشى ، وإستخدم علم المصفوفة الذى كان يلوح به ليخفق على الرمح اللين الثقيل الناعم!
أخيرًا ، سقطت جميع الرونيات الذهبية . خسرت ستارة الضوء الخامسة الزرقاء دعم الرونية الذهبية وتم دفعها إلى نقطة الإنهيار ؛ تحت تأثير الرمح اللين العميق الثقيل ، تحطمت!
إصطدم علم المصفوفة بالرمح وحدثت موجة صادمة من الجوهر الحقيقي . شعر فانغ تشى وكأنه ضرب جبلًا ثابتًا ؛ تلاه قوة لا يمكن وقفها ، مما دفعه إلى الخلف .
ولكن إذا لم يعترف بالهزيمة وفقد رموز الرونية الذهبية لعلم مصفوفة الضوء الذهبي عبثا ، فسيخسر على أي حال!
كان علم المصفوفة كنزًا عالي الجودة ، لكن الرمح كان سلاحًا تم إنشاؤه بطبيعته للإندفاع نحو أعدائه . عندما قاتل كل منهما الآخر ، يمكن تخيل النتيجة!
ولكن الآن من أجل محاربة لين مينغ ، كان قد إستخدم ثلث الرونية الذهبية . تسبب هذا لجعل فانغ تشى يشعر بالحزن الميؤوس منه الذي كان وراء البكاء .
كان العزاء الوحيد الذي كان لدى فانغ تشي هو أن القوة الأمامية للرمح اللين العميق الثقيل قد توقفت ، وبالكاد نجح في منع الهجوم .
إنطلاقة الرخ الذهبي محطمة الفراغ!
كانت النتيجة أن الجوهر الحقيقي لفانغ تشى قد أرسل إلى الخلف . بعد هبوطه ، أجبر على العودة عدة خطوات لتثبيت جسمه . لكن في هذا الوقت ، لم يكن لديه رفاهية عدم فقد الوجه ؛ كان يكفي بالفعل أنه كان قادرا على الصمود أمام هذه الخطوة .
من وجهة نظر فانغ تشى ، إذا كان ثلث الرونية الذهبية قادرًا على منع الحركة الثانية للين مينغ ، فإن ثلثي الرونية الذهبية كان بالتأكيد قادرا على منع حركة لين مينغ الثالثة .
عند النظر إلى علم المصفوفة بين يديه ، فإن ثلث الرونية الذهبية قد إنكسر إلى أجزاء!
بوووم!
شعر فانغ تشى بوجع القلب والمرارة . كان يُطلق على علم المصفوفة هذا علم مصفوفة الضوء الذهبي ، وكان سلاح كنز سحري من الرتبة البشرية . ليس ذلك فحسب ، بل كان في قمة نوعه . كان أعظم وظيفة له تخزين هذه الرونية الذهبية .
كان هذا ثلثي الرونية الذهبية!
كان قد رسم هذه الرونية الذهبية بعناية فائقة قبل المباراة ، وكانت قادرة على زيادة قوة تشكيلات المصفوفة بشكل كبير . وكان من المفترض أيضا أن تكون البطاقة الأخيرة في يده . كان قد أعد في الأصل لإستخدامها ضد هؤلاء التلاميذ المباشرين غير العاديين مثل أويانغ مينغ أو جيانغ باويون . بالطبع ، لم يعتقد فانغ تشى أنه قادر على الفوز ضد الوحوش أمثالهم ، لكنه لا يريد أن يخسر بشكل سيء للغاية . بعد كل شيء ، كانوا جميعا تلاميذ مباشرين . إذا كان التباين بينهما كبيرًا جدًا ، لما فقد كل وجهه .
في هذين الهجومين السابقين ، إكتسب لين مينغ كل زخمه . الآن ، كان لين مينغ يبدوا تمامًا مثل الرمح الذي كان مستعدًا للضرب في أي وقت ، بدأ الهواء المحيط به يهتز بينما تنطلق الطاقة من جسده .
ولكن الآن من أجل محاربة لين مينغ ، كان قد إستخدم ثلث الرونية الذهبية . تسبب هذا لجعل فانغ تشى يشعر بالحزن الميؤوس منه الذي كان وراء البكاء .
لقد إستخدم ثلثي الرونية الذهبية قبل بعض الوقت ولصقها على الطبقة الأخيرة من مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق . ثم ترك فانغ تشى نفسا هادئا. “لا أعتقد أن رمحك سيكون قادرًا على تحطيم الثلثين الأخيرين من الرونية الذهبية لعلم المصفوفة الذهبي!”
إذا كان فانغ تشى يشعر بالرغبة في البكاء ، فإن الكلمات القليلة التالية للين مينغ جعلته يشعر بالغثيان إلى حد القيء .
أقواس من البرق السميك مثل الذراع إلتفت حول الرمح اللين الثقيل الناعم . كانت عيون لين مينغ تطلق ضوءًا أرجوانيًا ، لون الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني .
قال لين مينغ “لا تزال هناك خطوة أخيرة!”
هز جيانغ لانجيان رأسه قائلاً : “لقد دهشت للتو من لين مينغ . رغم أنه قوي ، لا يكفي لهزيمة روحي” .
‘تبا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاث خطوات لهزيمة خصمه!
أراد فانغ تشى حقا صفع نفسه على الخدين . كان فمه شئ لعين رخيص جدا ، وقال في الواقع أنه سيسمح له بثلاث خطوات!
بنغ!
والآن ، لم يستطع فانغ تشى التراجع . إذا لم يكن قادرًا على القيام بصد الحركات الثلاث وبدلاً من ذلك إعترف بالهزيمة ، فإنه سيفقد أي وجه تركه .
ولكن الآن من أجل محاربة لين مينغ ، كان قد إستخدم ثلث الرونية الذهبية . تسبب هذا لجعل فانغ تشى يشعر بالحزن الميؤوس منه الذي كان وراء البكاء .
ولكن إذا لم يعترف بالهزيمة وفقد رموز الرونية الذهبية لعلم مصفوفة الضوء الذهبي عبثا ، فسيخسر على أي حال!
نفخ .. نفخ!
‘كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الوحش في الـ 36 دولة! هل كان هذا الزميل إنسانًا حقًا؟’
كانت النتيجة أن الجوهر الحقيقي لفانغ تشى قد أرسل إلى الخلف . بعد هبوطه ، أجبر على العودة عدة خطوات لتثبيت جسمه . لكن في هذا الوقت ، لم يكن لديه رفاهية عدم فقد الوجه ؛ كان يكفي بالفعل أنه كان قادرا على الصمود أمام هذه الخطوة .
في منطقة إنتظار المتسابقين ، كان جيانغ لانجيان يحدق في لين مينغ بأعين عريضة . منذ أن قام لين مينغ بإخراج الرمح اللين العميق الثقيل ، شعر بالتهديد!
بدأت مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق تنفجر الواحدة تلو الأخرى . لم يلجأ فانغ تشي إلى ذلك ، فقد قام على الفور بلصق جميع الرونية الذهبية على مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق الآخيرة . تحول تشكيل المصفوفة بالكامل تماما إلى الذهب المشرق!
إذا كان لين مينغ قادرًا فقط على إستخدام الهجمات الروحية ، فلن يضع جيانغ لانجيان أبدًا لين مينغ في عينيه . كانت قوته بالسيف قادرة على قطع كل شيء عن غير وجود . شمل ذلك شياطين القلب ، خطايا الكرمة ، الهواجس ، وبالطبع ، شمل هذا أيضًا هجمات الروح .
تحطمت مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق الأولى قبل أن تلمسها نقطة الرمح . وتم تفكيكها بسبب الزخم القوي للغاية المنطلق من الرمح!
يمكن القول أنه بالنسبة للمبارز الحقيقي ، فإن الهجوم على الروح لم يكن شيئًا على الإطلاق .
أقواس من البرق السميك مثل الذراع إلتفت حول الرمح اللين الثقيل الناعم . كانت عيون لين مينغ تطلق ضوءًا أرجوانيًا ، لون الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني .
ولكن الآن ، كان لين مينغ قد أخرج رمحه بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاث خطوات لهزيمة خصمه!
على الرغم من أنه لم يستخدم الرمح إلا مرة واحدة ، إلا أن هذا الرمح إحتوى على زخم لا نظير له حتى أنه أذهل جيانغ لانجيان .
إذا كان فانغ تشى يشعر بالرغبة في البكاء ، فإن الكلمات القليلة التالية للين مينغ جعلته يشعر بالغثيان إلى حد القيء .
بغض النظر عما إذا كان رمحًا أم سيفًا ، فقد كان لديهم جميعًا روحهم الخاصة . عادة ما يكون فنان الدفاع عن النفس قادراً على إستخدام الجسم المادي للسلاح. لكن سيد حقيقي سيكون قادراً على دمج روح سلاحهم في هجماتهم!
“أهه!”
عندما ضرب لين مينغ منذ لحظة ، كان الرمح يحتوي على إمكانات الجبال والأنهار ، وحتى هيبة التنين وعظمته . كانت قوة الرمح قد حطمت خمسا من مصفوفات الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق الخمسة ، وأجبرت فانغ تشي على الوصول إلى حالة حرجة .
في هذين الهجومين السابقين ، إكتسب لين مينغ كل زخمه . الآن ، كان لين مينغ يبدوا تمامًا مثل الرمح الذي كان مستعدًا للضرب في أي وقت ، بدأ الهواء المحيط به يهتز بينما تنطلق الطاقة من جسده .
خاصة هيبة التنين التي كانت موجودة في تلك الرمح ، فقد تكثفت بالفعل لدرجة إظهار صرخة تنين! كان هذا كافيا لجعل جيانغ لانجيان يشعر بالخجل من عيوبه .
كانت النتيجة أن الجوهر الحقيقي لفانغ تشى قد أرسل إلى الخلف . بعد هبوطه ، أجبر على العودة عدة خطوات لتثبيت جسمه . لكن في هذا الوقت ، لم يكن لديه رفاهية عدم فقد الوجه ؛ كان يكفي بالفعل أنه كان قادرا على الصمود أمام هذه الخطوة .
كما قالوا ، سيف مثل اليشم ، صابر مثل النمر ، رمح مثل التنين . كان لين مينغ شابًا جدًا ، ومع ذلك فقد حقق بالفعل عالم رمح مثل التنين! يمكن القول أن هذه موهبة تتحدى إرادة السماء!
قام جيانغ باويون بالتربيت على ظهر جيانغ لانجيان ، “حسنًا ، لا تستسلم!”
كان جيانغ لانجيان قد فكر ذات مرة في أنه وصل إلى ذروة عالية في فهم السيف . ولكن الآن ، بالمقارنة مع لين مينغ ، كان أدنى بكثير .
…
لاحظ جيانغ باويون تعبير جيانغ لانجيان الغريب . إبتسم وقال ، “لانجيان ، روحك تبدو هابطة ، هذا ليس مثلك”.
بنغ!
هز جيانغ لانجيان رأسه قائلاً : “لقد دهشت للتو من لين مينغ . رغم أنه قوي ، لا يكفي لهزيمة روحي” .
…
“هاها ، هذا صحيح ، نحن السيوف يجب ألا ندع أرواحنا تستسلم للضغط”. تكلم جيانغ باويون بلطف أثناء قيامه بالربت على كتف جيانغ لانجيان . فجأة فكر في شيء وسأل ، “لانجيان ، هل تعرف كم عمر لين مينغ؟”
أطلق الرمح اللين الثقيل الناعم مثل النيزك السريع الملتوي بالبرق . ملأت قوة الرمح الفراغ ، حتى الهواء نفسه إشتعل .
“ربما 17 أو 18.” تكهن جيانغ لانجيان . يجب أن يكون عمره حوالي 17 أو 18 عامًا ، ولم يكن من الممكن أن يكون أصغر منه سنًا .
الطبقة الأخيرة من مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق كانت قادرة فقط على المقاومة لبضع أنفاس من الوقت . فجأة ، بدأ يظهر عدد لا يحصى من الشقوق على الستار الذهبي للضوء ، وإنتشرت تماما مثل شبكة العنكبوت!
“ها! لقد خمنت خطأ . لين مينغ يبلغ من العمر 16 عامًا فقط ، ليس هذا فقط ، ولكنه بلغ 16 عامًا للتو!
تحطمت مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق الأولى قبل أن تلمسها نقطة الرمح . وتم تفكيكها بسبب الزخم القوي للغاية المنطلق من الرمح!
“ماذا!؟”
كان قد رسم هذه الرونية الذهبية بعناية فائقة قبل المباراة ، وكانت قادرة على زيادة قوة تشكيلات المصفوفة بشكل كبير . وكان من المفترض أيضا أن تكون البطاقة الأخيرة في يده . كان قد أعد في الأصل لإستخدامها ضد هؤلاء التلاميذ المباشرين غير العاديين مثل أويانغ مينغ أو جيانغ باويون . بالطبع ، لم يعتقد فانغ تشى أنه قادر على الفوز ضد الوحوش أمثالهم ، لكنه لا يريد أن يخسر بشكل سيء للغاية . بعد كل شيء ، كانوا جميعا تلاميذ مباشرين . إذا كان التباين بينهما كبيرًا جدًا ، لما فقد كل وجهه .
خسر جيانغ لانجيان ، الذي كان عادةً رزينًا ، كل هدوئه ووقف بشكل مستقيم . “هل أنت واثق؟”
أطلق الرمح اللين الثقيل الناعم مثل النيزك السريع الملتوي بالبرق . ملأت قوة الرمح الفراغ ، حتى الهواء نفسه إشتعل .
“لقد تمكنت من التأكيد مع أحد كبار السن في فصيل السيف . لقد بدأوا بالفعل في التحرك سرا أمس ، يرغبون في سحب لين مينغ نحو فصيل السيف! ومع ذلك ، كان هذا بالأمس فقط . الآن مع أداء اليوم ، لا أعتقد أنه حتى السيادي سيكون قادرًا على الوقوف مكتوفي الأيدي.” كان جيانغ باويون هو الضابط المباشر ، لذلك فهم بطبيعة الحال مسائل الفصيل .
…
كان جيانغ لانجيان مندهشًا – لم تكن هذه مسألة تافهة . إذا تركنا جانباً تدريب صقل العظام للين مينغ ، وكان ذلك شيئًا يمكن أن يقبله إذا كان لدى لين مينغ موهبة في الصنف السادس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إصطدم علم المصفوفة بالرمح وحدثت موجة صادمة من الجوهر الحقيقي . شعر فانغ تشى وكأنه ضرب جبلًا ثابتًا ؛ تلاه قوة لا يمكن وقفها ، مما دفعه إلى الخلف .
أكثر ما إعتقد أنه لا يمكن تصوره هو ما أنجزه لين مينغ في فهم هجمات الروح ، ولكنه كان أيضًا ماهر في قوى الرمح .
كان هذا ثلثي الرونية الذهبية!
لم يكن من الممكن تعلم أيا من هذه الأمور في فترة قصيرة من الزمن ، ومع ذلك ، فقد كان صبيًا بلغ من العمر 16 عامًا . لقد مارس فنون القتال لمدة أربع سنوات فقط ، ومارس تقنية تدريب جيدة ، ونفّذ تمامًا الهجمات الروحية ، وكان سيد رمح ؛ هل لديه تقنية الصورة الرمزية أو شيء من هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن ، لقد فاز . وليس هذا فقط ، لقد فاز بانتصار ساحق!
وكان الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن لين مينغ كان لديه توافق في دمج الطاقة مع الرعد في الرتبة السادس على الأقل . كان هذا حقًا جعل المرء لا يصدق أن موهبة كهذه يمكن أن توجد في العالم .
بعد أن تم تفجير الجوهر الحقيقي المضغوط للغاية من بذرة الإله المهرطق ، ظهر ظل تنين الفيضان مرة أخرى وراء لين مينغ ، ولكن هذه المرة ، كان أكثر واقعية من السابق . حتى الحراشف الأرجوانية للتنين كانت واضحة للعيان! تنين مرن أثر على السماء ، شتت كل الغيوم!
قام جيانغ باويون بالتربيت على ظهر جيانغ لانجيان ، “حسنًا ، لا تستسلم!”
ولكن الآن من أجل محاربة لين مينغ ، كان قد إستخدم ثلث الرونية الذهبية . تسبب هذا لجعل فانغ تشى يشعر بالحزن الميؤوس منه الذي كان وراء البكاء .
على المنصة القتالية ، وضع فانغ تشى خمس مصفوفات الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق أخرى . لم يكن أنه لا يريد ضبط المزيد ، بل كان مجرد أن تشكيلات المصفوفات الخمسة هي الحد الذي يمكنه التحكم فيه . ليس ذلك فحسب ، ولكن جوهره الحقيقي كان محدودًا ، وكان عليه أن يترك جوهرًا حقيقيًا كافيًا للتحكم في علم مصفوفة الضوء الذهبي .
أكثر ما إعتقد أنه لا يمكن تصوره هو ما أنجزه لين مينغ في فهم هجمات الروح ، ولكنه كان أيضًا ماهر في قوى الرمح .
لقد سخر فانغ تشي من لين مينغ وقال أنه سيسمح له بثلاث حركات ؛ كان هذا للسماح للين مينغ بجمع قوته . ولكن الآن تحولت الطاولات وكان لين مينغ هو الذي كان يمنح فانغ تشى وقتًا لإلقاء دفاعه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال أمامي ثلثي الرونية الذهبية . إذا إستخدمت كل هذه الأشياء دفعة واحدة ، سأكون قادرًا على منع آخر ضربة له . طالما إستطعت منع ذلك ، سأضطر فقط إلى الإعتراف بالهزيمة بعد ذلك . على الرغم من أنني سأخسر ، إلا أنني سأظل قادرًا على الإحتفاظ بالجزء الأخير من وجهي”.
لا يزال أمامي ثلثي الرونية الذهبية . إذا إستخدمت كل هذه الأشياء دفعة واحدة ، سأكون قادرًا على منع آخر ضربة له . طالما إستطعت منع ذلك ، سأضطر فقط إلى الإعتراف بالهزيمة بعد ذلك . على الرغم من أنني سأخسر ، إلا أنني سأظل قادرًا على الإحتفاظ بالجزء الأخير من وجهي”.
إستوعب لين مينغ الرمح اللين العميق الثقيل مع رأسه أفقياً ، لمست ذراعه القاعدة ؛ كان هذا هو موقف جسر حديدي يسد النهر .
قرر فانغ تشي بالفعل حظر هجوم لين مينغ بأي ثمن ، بغض النظر عن ما كان عليه إستخدامه . لقد تم بالفعل إستخدام علم مصفوفة الضوء الذهبي جزئيًا على أي حال ، ولم يكن هناك أي فائدة في ترك بعض الرونيات الذهبية فيه . كان من الأفضل فقط إستخدامه كله مرة واحدة .
أقواس من البرق السميك مثل الذراع إلتفت حول الرمح اللين الثقيل الناعم . كانت عيون لين مينغ تطلق ضوءًا أرجوانيًا ، لون الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني .
من وجهة نظر فانغ تشى ، إذا كان ثلث الرونية الذهبية قادرًا على منع الحركة الثانية للين مينغ ، فإن ثلثي الرونية الذهبية كان بالتأكيد قادرا على منع حركة لين مينغ الثالثة .
عندما ضرب لين مينغ منذ لحظة ، كان الرمح يحتوي على إمكانات الجبال والأنهار ، وحتى هيبة التنين وعظمته . كانت قوة الرمح قد حطمت خمسا من مصفوفات الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق الخمسة ، وأجبرت فانغ تشي على الوصول إلى حالة حرجة .
إستوعب لين مينغ الرمح اللين العميق الثقيل مع رأسه أفقياً ، لمست ذراعه القاعدة ؛ كان هذا هو موقف جسر حديدي يسد النهر .
ولكن إذا لم يعترف بالهزيمة وفقد رموز الرونية الذهبية لعلم مصفوفة الضوء الذهبي عبثا ، فسيخسر على أي حال!
مع هذه الضربة ، فإنه لن يبقى على شئ من قوته .
ضغط فانغ تشي على أسنانه ودفع الجوهر الحقيقي داخل جسده إلى الحد الأقصى . تسببت الطاقة الشديدة في تراجع شريط شعره ، وتساقط شعره في مهب الريح ، وشوه وجهه مثل الوحش .
زي زي زي زي!
أما مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق الثانية فقد تتبعت للتو رأس الرمح عندما تم تدميرها على الفور . مقارنة بالطبقة الأولى ، فقد كان الأمر أكثر إتلافًا . إحتوى الرمح على الجوهر الحقيقي المهتز والرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني . إلى هذا الرمح ، لم يكن تشكيل المصفوفة الدفاعي هذا مختلفًا عن الورق!
أقواس من البرق السميك مثل الذراع إلتفت حول الرمح اللين الثقيل الناعم . كانت عيون لين مينغ تطلق ضوءًا أرجوانيًا ، لون الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني .
أكثر ما إعتقد أنه لا يمكن تصوره هو ما أنجزه لين مينغ في فهم هجمات الروح ، ولكنه كان أيضًا ماهر في قوى الرمح .
في هذين الهجومين السابقين ، إكتسب لين مينغ كل زخمه . الآن ، كان لين مينغ يبدوا تمامًا مثل الرمح الذي كان مستعدًا للضرب في أي وقت ، بدأ الهواء المحيط به يهتز بينما تنطلق الطاقة من جسده .
أقواس من البرق السميك مثل الذراع إلتفت حول الرمح اللين الثقيل الناعم . كانت عيون لين مينغ تطلق ضوءًا أرجوانيًا ، لون الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني .
نفخة نفخة نفخة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما إذا كان رمحًا أم سيفًا ، فقد كان لديهم جميعًا روحهم الخاصة . عادة ما يكون فنان الدفاع عن النفس قادراً على إستخدام الجسم المادي للسلاح. لكن سيد حقيقي سيكون قادراً على دمج روح سلاحهم في هجماتهم!
سمع فانغ تشى الطبقة الأولى من مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق ترتعش . كان هذا بسبب الهالة الخطيرة التي أطلقها لين مينغ ؛ كان يكفي لثقب ستارة الضوء الأزرق وخلقها لأصوات .
نفخة نفخة نفخة!
كان وجه فانغ تشى مستنزفًا من كل الدماء ، وكان هذا مجرد زخم أطلقه لين مينغ ، ومع ذلك كان لديه بالفعل هذه القوة! ما مدى الرعب الذي سيكون عليه هجوم أمامي!؟
‘كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الوحش في الـ 36 دولة! هل كان هذا الزميل إنسانًا حقًا؟’
لقد إستخدم ثلثي الرونية الذهبية قبل بعض الوقت ولصقها على الطبقة الأخيرة من مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق . ثم ترك فانغ تشى نفسا هادئا. “لا أعتقد أن رمحك سيكون قادرًا على تحطيم الثلثين الأخيرين من الرونية الذهبية لعلم المصفوفة الذهبي!”
رمح إلهي مثل التنين!
بمجرد أن وصل زخم لين مينغ إلى القمة ، إتسعت عيونه في تلك اللحظة .
بمجرد أن وصل زخم لين مينغ إلى القمة ، إتسعت عيونه في تلك اللحظة .
إنطلاقة الرخ الذهبي محطمة الفراغ!
كما قالوا ، سيف مثل اليشم ، صابر مثل النمر ، رمح مثل التنين . كان لين مينغ شابًا جدًا ، ومع ذلك فقد حقق بالفعل عالم رمح مثل التنين! يمكن القول أن هذه موهبة تتحدى إرادة السماء!
أطلق الرمح اللين الثقيل الناعم مثل النيزك السريع الملتوي بالبرق . ملأت قوة الرمح الفراغ ، حتى الهواء نفسه إشتعل .
…
تطرقت القوة الروحية للين مينغ بعمق داخله ، بدأت بذور الإله المهرطق داخل قلبه في إخراج صرخات خارقة من الإثارة!
إستوعب لين مينغ الرمح اللين العميق الثقيل مع رأسه أفقياً ، لمست ذراعه القاعدة ؛ كان هذا هو موقف جسر حديدي يسد النهر .
قوة الإله المهرطق – فتح!
من وجهة نظر فانغ تشى ، إذا كان ثلث الرونية الذهبية قادرًا على منع الحركة الثانية للين مينغ ، فإن ثلثي الرونية الذهبية كان بالتأكيد قادرا على منع حركة لين مينغ الثالثة .
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إصطدم علم المصفوفة بالرمح وحدثت موجة صادمة من الجوهر الحقيقي . شعر فانغ تشى وكأنه ضرب جبلًا ثابتًا ؛ تلاه قوة لا يمكن وقفها ، مما دفعه إلى الخلف .
بعد أن تم تفجير الجوهر الحقيقي المضغوط للغاية من بذرة الإله المهرطق ، ظهر ظل تنين الفيضان مرة أخرى وراء لين مينغ ، ولكن هذه المرة ، كان أكثر واقعية من السابق . حتى الحراشف الأرجوانية للتنين كانت واضحة للعيان! تنين مرن أثر على السماء ، شتت كل الغيوم!
بوووم!
رمح إلهي مثل التنين!
بنغ!
نفخ!
على المنصة القتالية ، وضع فانغ تشى خمس مصفوفات الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق أخرى . لم يكن أنه لا يريد ضبط المزيد ، بل كان مجرد أن تشكيلات المصفوفات الخمسة هي الحد الذي يمكنه التحكم فيه . ليس ذلك فحسب ، ولكن جوهره الحقيقي كان محدودًا ، وكان عليه أن يترك جوهرًا حقيقيًا كافيًا للتحكم في علم مصفوفة الضوء الذهبي .
تحطمت مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق الأولى قبل أن تلمسها نقطة الرمح . وتم تفكيكها بسبب الزخم القوي للغاية المنطلق من الرمح!
…
أما مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق الثانية فقد تتبعت للتو رأس الرمح عندما تم تدميرها على الفور . مقارنة بالطبقة الأولى ، فقد كان الأمر أكثر إتلافًا . إحتوى الرمح على الجوهر الحقيقي المهتز والرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني . إلى هذا الرمح ، لم يكن تشكيل المصفوفة الدفاعي هذا مختلفًا عن الورق!
بوووم!
نفخ .. نفخ!
ضرب فانغ تشى المصفوفة الواقية للمنصة القتالية ، وإرتد على الأرض ، وفقد الوعي .
بدأت مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق تنفجر الواحدة تلو الأخرى . لم يلجأ فانغ تشي إلى ذلك ، فقد قام على الفور بلصق جميع الرونية الذهبية على مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق الآخيرة . تحول تشكيل المصفوفة بالكامل تماما إلى الذهب المشرق!
على الرغم من أنه لم يستخدم الرمح إلا مرة واحدة ، إلا أن هذا الرمح إحتوى على زخم لا نظير له حتى أنه أذهل جيانغ لانجيان .
بوووم!
“غير ممكن! هذا مستحيل! لا توجد طريقة تمكنه من تدمير علم مصفوفة الضوء الذهبي!”
إخترق الرمح اللين العميق الثقيل للأمام دون أي بريق . خلق الإصطدام الشديد بين الجوهر الحقيقي وحدثت موجة هزة من الجوهر الحقيقي الضخم التي حلت بعيدا البلاط المكسر على الساحة القتالية ، وإرساله يتشتت في جميع الإتجاهات . حتى تشكيل المصفوفة الواقي الذي يحيط المنصة القتالية بدأ يرتعش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخ!
تم فتح قوة الإله المهرطق . إهتز الجوهر الحقيقي المهتز بقوة الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني . كانت هذه الضربة أقوى ضربة للين مينغ!
يمكن القول أنه بالنسبة للمبارز الحقيقي ، فإن الهجوم على الروح لم يكن شيئًا على الإطلاق .
كا كا كا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ جيانغ باويون تعبير جيانغ لانجيان الغريب . إبتسم وقال ، “لانجيان ، روحك تبدو هابطة ، هذا ليس مثلك”.
الطبقة الأخيرة من مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق كانت قادرة فقط على المقاومة لبضع أنفاس من الوقت . فجأة ، بدأ يظهر عدد لا يحصى من الشقوق على الستار الذهبي للضوء ، وإنتشرت تماما مثل شبكة العنكبوت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال أمامي ثلثي الرونية الذهبية . إذا إستخدمت كل هذه الأشياء دفعة واحدة ، سأكون قادرًا على منع آخر ضربة له . طالما إستطعت منع ذلك ، سأضطر فقط إلى الإعتراف بالهزيمة بعد ذلك . على الرغم من أنني سأخسر ، إلا أنني سأظل قادرًا على الإحتفاظ بالجزء الأخير من وجهي”.
“كيف … كيف يكون هذا ممكنا!؟!؟!؟”
هز جيانغ لانجيان رأسه قائلاً : “لقد دهشت للتو من لين مينغ . رغم أنه قوي ، لا يكفي لهزيمة روحي” .
كان هذا ثلثي الرونية الذهبية!
أقواس من البرق السميك مثل الذراع إلتفت حول الرمح اللين الثقيل الناعم . كانت عيون لين مينغ تطلق ضوءًا أرجوانيًا ، لون الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني .
لم يكن لدى فانغ تشي أي فرصة للتفكير بعد الآن . كان ضوء الرمح الذي لا يمكن إيقافه قد فتح بالفعل مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق الآخيرة ، الذي ضرب بشكل قوي صدر فانغ تشي!
…
بوووم!
تحطمت مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق الأولى قبل أن تلمسها نقطة الرمح . وتم تفكيكها بسبب الزخم القوي للغاية المنطلق من الرمح!
عندما إنفجرت الرونية الذهبية ، تحطمت مصفوفة الدوائر التسعة ذات الضوء الأزرق الأخيرة بصوت عالٍ . كان جسد فانغ تشى تمامًا مثل كيس تم قذفه في الهواء ، حيث كان يبصق الدماء أثناء طيرانه إلى الخلف .
يمكن القول أنه بالنسبة للمبارز الحقيقي ، فإن الهجوم على الروح لم يكن شيئًا على الإطلاق .
ثلاث خطوات لهزيمة خصمه!
“ها! لقد خمنت خطأ . لين مينغ يبلغ من العمر 16 عامًا فقط ، ليس هذا فقط ، ولكنه بلغ 16 عامًا للتو!
ضرب فانغ تشى المصفوفة الواقية للمنصة القتالية ، وإرتد على الأرض ، وفقد الوعي .
وكان الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن لين مينغ كان لديه توافق في دمج الطاقة مع الرعد في الرتبة السادس على الأقل . كان هذا حقًا جعل المرء لا يصدق أن موهبة كهذه يمكن أن توجد في العالم .
كان الجمهور بأكمله في صمت تام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطرقت القوة الروحية للين مينغ بعمق داخله ، بدأت بذور الإله المهرطق داخل قلبه في إخراج صرخات خارقة من الإثارة!
كانت يدان جينغ تشانيو الصغيرتان ممسكتين ببعضهما البعض بإحكام ، وعيناها الكبيرتان تشبهان الرمح بينما كانت تحدق في لين مينغ ، وكانت رؤيتها مليئة بمشاعر معقدة .
على الرغم من أنه لم يستخدم الرمح إلا مرة واحدة ، إلا أن هذا الرمح إحتوى على زخم لا نظير له حتى أنه أذهل جيانغ لانجيان .
لقد طلبت من لين مينغ الفوز بشكل مطلق ، حتى يتمكن من الحصول على العدالة لهم جميعًا . كانت تأمل في أن يبذل قصارى جهده ، لكن في قلبها لم تكن متأكدة مما إذا كان لين مينغ لديه القدرة على النجاح .
إذا كان لين مينغ قادرًا فقط على إستخدام الهجمات الروحية ، فلن يضع جيانغ لانجيان أبدًا لين مينغ في عينيه . كانت قوته بالسيف قادرة على قطع كل شيء عن غير وجود . شمل ذلك شياطين القلب ، خطايا الكرمة ، الهواجس ، وبالطبع ، شمل هذا أيضًا هجمات الروح .
ولكن الآن ، لقد فاز . وليس هذا فقط ، لقد فاز بانتصار ساحق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تبا!’
ترجمة : إبراهيم
عند النظر إلى علم المصفوفة بين يديه ، فإن ثلث الرونية الذهبية قد إنكسر إلى أجزاء!
خاصة هيبة التنين التي كانت موجودة في تلك الرمح ، فقد تكثفت بالفعل لدرجة إظهار صرخة تنين! كان هذا كافيا لجعل جيانغ لانجيان يشعر بالخجل من عيوبه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات