تصميم سيتو لوشا
851- تصميم سيتو لوشا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال تحليل سيتو هاوتيان ، ما كان عليه أن يكتشف هذا في وقت متأخر جدًا. لكن قدرة لين مينغ الشفائيه جاءت من بوابة الشفاء. كان من نظام تدريب يتجاوز فهم سيتو هاوتيان. حتى الآن كان قادرًا فقط على التكهن بشكل عام حول قدرة لين مينغ ؛ ببساطة لم يكن قادرًا على تحديد سبب قوة قدرات لين مينغ التجديدية.
…
كقوة في البحر الإلهي ، لم يكن سيتو هاوتيان أحمق. وفقًا لخطته الأصلية ، حتى لو كان لين مينغ و سيتو ياويو متشابهين في القوة ، أو ربما كان لين مينغ أقوى قليلاً ، فإن حالته البدنية ستعاني بعد الاضطرار إلى الاستمرار في 20-30 معركة. كانت الجروح أو الإصابات الصغيرة تتراكم في جسده – وهذا أمر لا مفر منه. كان قد أعد 20-30 دمية ذبح لغرض صريح وهو إهلاك لين مينغ بأي ثمن. لم يكن أحد قادرًا على القتال مثل دمية ميكانيكية ، ولم تعرف الإرهاق.
…
….
…
نظر سيتو هاوتيان إلى السماء وتنهد. إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، فلم يرد ان يكون أبدًا عداوه لين مينغ. ولكن الآن كانت مملكة أشورا الإلهية تمتطي النمر بالفعل. لم يعودوا قادرين على التراجع!
عندما رأى سيتو باى ان سيتو لوشا قد تطوع أطلق فجأة أنفاسًا عميقة من الارتياح ، وكاد ينهار على الأرض.
“مجموعة من القمامة!” سيتو لم يكن ينوي إرسال دمى الذبح المتبقية. كان أقواهم أفضل قليلاً من الصبي الصغير الذي كان يرتدي ملابس حمراء. لم يكن يريد طردهم دون جدوى والسماح للين مينغ بتجميع المزيد من الزخم.
في بعض الأحيان ، عندما يواجه الفنان القتالي حالة حياة أو موت ، قد ينحرف موقفه تجاه أحد طرفي نقيض. سيكون المرء يائسًا لا يخشى الموت ولا الخطر. سيأتون في الغالب من خلفيات فقيرة ويعتمدون على هذا النوع من الشخصيات لاغتنام فرص الحظ ، وفي النهاية يصلون إلى حدود أعلى.
هذا هو الخوف الذي ولد من نية القتل!
وكان هناك من كانوا يعتزون بحياتهم. غالبًا ما تأتي هذه الأنواع من الناس من طوائف كبيرة وكانوا يتمتعون بموارد لا نهاية لها منذ الطفولة. لقد طوروا بالفعل شعورًا متأصلاً بالتفوق ، فكيف سيكونون مستعدين للموت؟
………….
كان سيتو باى هو الأخير. كفنان على مستواه ، كان لديه حياة تمتد لعدة آلاف من السنين. طالما أراد أن يتمتع بحياة أكثر فخامة من حياة أي ملك بشري في هذا العالم ، وهو ما يكفي لإرضاء اى شخص . وهكذا ، كان يعتز بحياته ، وهذا هو السبب أيضًا في أنه وجد عيون سيتو هاوتيان لا تطاق.
شخص أقل من 30 عامًا كان قد اقتحم للتو المرحلة الأولى من تدمير الحياة قد تسبب في الواقع في عدم تجرؤ كل أسياد تدمير الحياة في مملكة أشورا الإلهية على محاربته! فقط أي نوع من الجرأة كان هذا ؟! ليس ذلك فحسب ، بل كانت هذه معركة دوّارة ويمكن تصنيف أسوأ هؤلاء الفنانين القتاليين في المرتبة 160-170 في مرسوم القدر ، ويمكن أن يصل أقوى منهم إلى أعلى 50 مرتبة في مرسوم القدر!
“همف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مثل عندما يواجه السجين المحكوم عليه بالإعدام المقصلة ، وترتجف أرجله في النهاية. كان السبب في ذلك أن اللمعان البارد لتلك الشفرة كان قمعيًا للغاية.
سعال سيتو هاوتيان البارد سقط كالرعد في أذني سبتو باى. إهتز سبتو باى وكاد يسقط على الأرض.
…
يفضل سيتو باى أن يغضب منه سيتو هاوتيان أو يخيب أمله بدلاً من الموت. بينما كان يتذكر حديث التباهي قبل ثلاثة أشهر عندما قال إنه يستطيع أن يقرص لين مينغ حتى الموت حتى بعد عبوره لتدمير الحياة ، أراد أن يمزق فمه.
الشخص الذي تحدث كان أمير المملكة الصهر. كانت موهبته عادية وكانت كلماته مثل الوغد. ولكن ، من خلال الاعتماد على خلفية المملكة الإلهية الصهر السماوي ، لم يخشى أن كلماته ستسيء إلى مملكة أشورا الإلهية.
في النهاية ، لم يرسل سيتو هاوتيان سيتو باي على خشبة المسرح. كانت قيمة سيتو باى أكثر بكثير من قيمة الطفل الصغير الذي يرتدي ملابس حمراء. كان سيتو باى يزيد قليلاً عن 70 عامًا ، ولم يكن أكبر من سيتو ياويو كثيرًا. كانت لديه فرصة ضئيلة للوصول إلى البحر الإلهي في المستقبل. ومع ذلك ، بسبب الهجوم العقلي اليوم ، أصبحت فرصه في الوصول إلى البحر الإلهي أقل بكثير.
851- تصميم سيتو لوشا
علاوة على ذلك ، فإن النقطة الأكثر أهمية هي أنه على الرغم من أن سيتو باى كان أقوى من الصبي الصغير الذي كان يرتدي ملابس حمراء ، إلا أنه لم يكن أقوى بكثير. إذا كان الطفل الصغير الذي يرتدي ملابس حمراء يمكنه دعم نفسه حتى هجوم لين مينغ الثاني ، فسيكون سيتو باي قادرًا على تحمل خمس هجمات على الأكثر. ستظل النتيجة نفسها ؛ لن تتأثر قوة لين مينغ القتالية كثيرًا.
لقد فشل هذا المسؤول مرارًا وتكرارًا ضد لين لانجيان. على الرغم من أنني أخشى الموت ، إلا أنني أخشى أيضًا أن يتم تدمير تصميمي وثقتي “.
كقوة في البحر الإلهي ، لم يكن سيتو هاوتيان أحمق. وفقًا لخطته الأصلية ، حتى لو كان لين مينغ و سيتو ياويو متشابهين في القوة ، أو ربما كان لين مينغ أقوى قليلاً ، فإن حالته البدنية ستعاني بعد الاضطرار إلى الاستمرار في 20-30 معركة. كانت الجروح أو الإصابات الصغيرة تتراكم في جسده – وهذا أمر لا مفر منه. كان قد أعد 20-30 دمية ذبح لغرض صريح وهو إهلاك لين مينغ بأي ثمن. لم يكن أحد قادرًا على القتال مثل دمية ميكانيكية ، ولم تعرف الإرهاق.
تجاوزت طاقة لين مينغ الكلية طاقة الفنان القتالي العادي. ليس ذلك فحسب ، بل يمكنه أيضًا أن يمتص بسرعة طاقة مصدر السماء والأرض من محيطه ، مكملاً بسرعة أي طاقة يستهلكها. وهذا جعل قدرته على التحمل تصل إلى درجة مرعبة!
ومع ذلك ، بعد مراقبة أكثر من 20 مباراة ، تمكن سيتو هاوتيان من تأكيد أن لين مينغ لديه قدرة مرعبة. وكان ذلك – التعافي الذاتي!
لقد فشل هذا المسؤول مرارًا وتكرارًا ضد لين لانجيان. على الرغم من أنني أخشى الموت ، إلا أنني أخشى أيضًا أن يتم تدمير تصميمي وثقتي “.
من خلال تحليل سيتو هاوتيان ، ما كان عليه أن يكتشف هذا في وقت متأخر جدًا. لكن قدرة لين مينغ الشفائيه جاءت من بوابة الشفاء. كان من نظام تدريب يتجاوز فهم سيتو هاوتيان. حتى الآن كان قادرًا فقط على التكهن بشكل عام حول قدرة لين مينغ ؛ ببساطة لم يكن قادرًا على تحديد سبب قوة قدرات لين مينغ التجديدية.
“شيطان واحد ، يبدو أنك تنوي الصعود على خشبة المسرح؟” سأل سيتو هاوتيان.
تجاوزت طاقة لين مينغ الكلية طاقة الفنان القتالي العادي. ليس ذلك فحسب ، بل يمكنه أيضًا أن يمتص بسرعة طاقة مصدر السماء والأرض من محيطه ، مكملاً بسرعة أي طاقة يستهلكها. وهذا جعل قدرته على التحمل تصل إلى درجة مرعبة!
كان سيتو باى هو الأخير. كفنان على مستواه ، كان لديه حياة تمتد لعدة آلاف من السنين. طالما أراد أن يتمتع بحياة أكثر فخامة من حياة أي ملك بشري في هذا العالم ، وهو ما يكفي لإرضاء اى شخص . وهكذا ، كان يعتز بحياته ، وهذا هو السبب أيضًا في أنه وجد عيون سيتو هاوتيان لا تطاق.
أيضًا ، كان دفاع لين مينغ الجسدي وحيوية دمه غير عاديين ، وكان يرتدي درع الإمبراطور الشيطاني. حتى لو تأثر بهجوم من تلك الدمى ، فإن أكثر من نصف هذه الآثار سيختفي على أي حال. كان سيصاب فقط بجرح طفيف. إذا استمر الفنان القتالي في هذا لمدة 20 معركة أو أكثر ، فإن جروح الصدمة الصغيرة هذه سوف تتراكم وتتسبب في أن تكون طاقة الدم داخل أجسامهم غير مستقرة ، مما يجعل جوهرهم الحقيقي فوضوياً.
أيضًا ، كان دفاع لين مينغ الجسدي وحيوية دمه غير عاديين ، وكان يرتدي درع الإمبراطور الشيطاني. حتى لو تأثر بهجوم من تلك الدمى ، فإن أكثر من نصف هذه الآثار سيختفي على أي حال. كان سيصاب فقط بجرح طفيف. إذا استمر الفنان القتالي في هذا لمدة 20 معركة أو أكثر ، فإن جروح الصدمة الصغيرة هذه سوف تتراكم وتتسبب في أن تكون طاقة الدم داخل أجسامهم غير مستقرة ، مما يجعل جوهرهم الحقيقي فوضوياً.
لكن حيوية دم لين مينغ كانت نابضة ومفعمة بالحيوية. بدعم من بوابة الشفاء ، كانت قدرته التجدديه غير طبيعية تمامًا. حتى الجروح الطفيفة تلتئم بسرعات سخيفة. بمعنى آخر ، تلك المعارك العشرين التي خاضها لين مينغ من قبل لم يكن لها سوى تأثير ضئيل عليه!
“مجموعة من القمامة!” سيتو لم يكن ينوي إرسال دمى الذبح المتبقية. كان أقواهم أفضل قليلاً من الصبي الصغير الذي كان يرتدي ملابس حمراء. لم يكن يريد طردهم دون جدوى والسماح للين مينغ بتجميع المزيد من الزخم.
حتى لو استهلك لين مينغ القليل من طاقته ، فقد كان يراكم الزخم باستمرار. بعد العديد من المعارك التي قتل فيها أعداءه ، أصبح مثل وحش شرير قديم ، مشؤوم وكئيب ، بدا زخمه كما لو كان قد اندمج مع العالم نفسه. هذه المعارك جعلته يصل إلى الذروة في حالة أخرى!
“أرسل أرسل أرسل ! كان ذلك الصبي الصغير الأحمر أحد العلماء الإمبراطوريين في مملكة أشورا الإلهية! حتى عالم إمبراطوري مات. قُتل في حركتين فقط بواسطة لين لانجيان ؛ لم يكن قادرًا حتى على إعالة نفسه لخمسة أنفاس من الوقت! هذا الفتى مجرد وحش! من يصعد ضده سيموت! إذا فكرت في الأمر ، فربما يكون أسياد تدمير الحياة في مملكة أشورا الإلهية خائفين . قد يحزمون حقائبهم ويعودون إلى المنزل بعد قليل حتى يتمكنوا من البكاء للنوم الليلة! ”
“هذا الفتى الملعون!”
في النهاية ، لم يرسل سيتو هاوتيان سيتو باي على خشبة المسرح. كانت قيمة سيتو باى أكثر بكثير من قيمة الطفل الصغير الذي يرتدي ملابس حمراء. كان سيتو باى يزيد قليلاً عن 70 عامًا ، ولم يكن أكبر من سيتو ياويو كثيرًا. كانت لديه فرصة ضئيلة للوصول إلى البحر الإلهي في المستقبل. ومع ذلك ، بسبب الهجوم العقلي اليوم ، أصبحت فرصه في الوصول إلى البحر الإلهي أقل بكثير.
تجهم سيتو هاوتيان. لم يلوم نفسه على غبائه ، كان دائما حذرا. كانت هذه الطريقة في استخدام معركة دوارة لإرهاق لين مينغ معقولة ولا جدال فيها ، لكن العامل الوحيد الذي لم يتوقعه هو أن لين مينغ كان في الواقع غريب الأطوار.
الآن في مواجهة لين مينغ على خشبة المسرح ، شعر شيوخ طوائف الصف الخامس المشهورين بالخوف ، واهتزت فروة رأسهم في الرعب .
“اخرج!”
صاح سيتو هاوتيان في سيتو باي الذي لا يطاق. بعد الحصول على هذا العفو ، انطلق سيتو باي بعيدًا بذيله بين ساقيه خائفًا تمامًا . في هذه اللحظة ، حتى مواجهة سيتو هاوتيان كانت شكلاً من أشكال المعاناة. لقد كره فقط أنه لا يستطيع أن ينتج زوجًا آخر من الأرجل ويهرب أسرع.
صاح سيتو هاوتيان في سيتو باي الذي لا يطاق. بعد الحصول على هذا العفو ، انطلق سيتو باي بعيدًا بذيله بين ساقيه خائفًا تمامًا . في هذه اللحظة ، حتى مواجهة سيتو هاوتيان كانت شكلاً من أشكال المعاناة. لقد كره فقط أنه لا يستطيع أن ينتج زوجًا آخر من الأرجل ويهرب أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جميع فناني القتال الحاضرين من أبطال النخبة في القارة. حتى لو كان تدريبهم منخفض ، فهم لا يزالون أقرانًا منقطعى النظير لأجيال طوائفهم. كان بصرهم بطبيعة الحال أفضل من بصر الفنان القتالي العادي.
اجتاحت عيون سيتو هاوتيان الحادة والوحشية جميع فناني القتال الباقين. حتى الدمى العديدة المتبقية كانت خائفة. على الرغم من أنهم أتوا إلى هنا بالفعل وهم مستعدين للموت ، إلا أن أياً منهم لم يرغب في مواجهة ذلك الوحش الشرير في شكل بشري . كان الضغط الذي مارسه لين مينغ كبيرًا جدًا ؛ لا أحد يستطيع أن يرى أدنى أمل في فوزه.
وكان هناك من كانوا يعتزون بحياتهم. غالبًا ما تأتي هذه الأنواع من الناس من طوائف كبيرة وكانوا يتمتعون بموارد لا نهاية لها منذ الطفولة. لقد طوروا بالفعل شعورًا متأصلاً بالتفوق ، فكيف سيكونون مستعدين للموت؟
كان هذا مثل عندما يواجه السجين المحكوم عليه بالإعدام المقصلة ، وترتجف أرجله في النهاية. كان السبب في ذلك أن اللمعان البارد لتلك الشفرة كان قمعيًا للغاية.
اجتاحت عيون سيتو هاوتيان الحادة والوحشية جميع فناني القتال الباقين. حتى الدمى العديدة المتبقية كانت خائفة. على الرغم من أنهم أتوا إلى هنا بالفعل وهم مستعدين للموت ، إلا أن أياً منهم لم يرغب في مواجهة ذلك الوحش الشرير في شكل بشري . كان الضغط الذي مارسه لين مينغ كبيرًا جدًا ؛ لا أحد يستطيع أن يرى أدنى أمل في فوزه.
هذا هو الخوف الذي ولد من نية القتل!
شخص أقل من 30 عامًا كان قد اقتحم للتو المرحلة الأولى من تدمير الحياة قد تسبب في الواقع في عدم تجرؤ كل أسياد تدمير الحياة في مملكة أشورا الإلهية على محاربته! فقط أي نوع من الجرأة كان هذا ؟! ليس ذلك فحسب ، بل كانت هذه معركة دوّارة ويمكن تصنيف أسوأ هؤلاء الفنانين القتاليين في المرتبة 160-170 في مرسوم القدر ، ويمكن أن يصل أقوى منهم إلى أعلى 50 مرتبة في مرسوم القدر!
“مجموعة من القمامة!” سيتو لم يكن ينوي إرسال دمى الذبح المتبقية. كان أقواهم أفضل قليلاً من الصبي الصغير الذي كان يرتدي ملابس حمراء. لم يكن يريد طردهم دون جدوى والسماح للين مينغ بتجميع المزيد من الزخم.
مبعوث الشياطين العظيم في الواقع لم يخفض رأسه. بدلاً من ذلك ، نظر إلى سيتو هاوتيان بثقة في عينيه. من وجهة نظره ، لم يستطع سيتو هاوتيان أن يشعر بأي خوف على الإطلاق ، بل شعر بدلاً من ذلك بأثر للإصرار. لم يكن مبعوث الشياطين العظيم مثل دمى الذبح هذه. كان عمره يزيد قليلاً عن 70 عامًا وكانت لديه فرصة ضئيلة للوصول إلى البحر الإلهي. في مواجهة موت محقق ، كان من النادر جدًا أن يحافظ على رباطة جأشه.
مبعوث الشياطين العظيم في الواقع لم يخفض رأسه. بدلاً من ذلك ، نظر إلى سيتو هاوتيان بثقة في عينيه. من وجهة نظره ، لم يستطع سيتو هاوتيان أن يشعر بأي خوف على الإطلاق ، بل شعر بدلاً من ذلك بأثر للإصرار. لم يكن مبعوث الشياطين العظيم مثل دمى الذبح هذه. كان عمره يزيد قليلاً عن 70 عامًا وكانت لديه فرصة ضئيلة للوصول إلى البحر الإلهي. في مواجهة موت محقق ، كان من النادر جدًا أن يحافظ على رباطة جأشه.
عندما رأى سيتو لوشا نظرة سيتو هاوتيان إليه للمرة الثانية ، ناشد مرة أخرى ، “جلالة الملك ، من فضلك اسمح الى لوشا بالذهاب إلى المعركة!”
“شيطان واحد ، يبدو أنك تنوي الصعود على خشبة المسرح؟” سأل سيتو هاوتيان.
“هذا انتقام مقدّر حقًا. ” أطلق سيتو هاوتيان نفساً عميقاً. كان سيتو لوشا أحد زهاده البارزين ؛ كانت قيمته قريبة من قيمة شيخ البحر الإلهي الأعلى. إذا مات ، ستكون خسارة كبيرة لمملكة أشورا الإلهية!
قام مبعوث الشيطان العظيم بربط يديه معًا. “إذا احتاج جلالتك ، فسيذهب هذا المسؤول إلى المعركة. ”
وكان هناك من كانوا يعتزون بحياتهم. غالبًا ما تأتي هذه الأنواع من الناس من طوائف كبيرة وكانوا يتمتعون بموارد لا نهاية لها منذ الطفولة. لقد طوروا بالفعل شعورًا متأصلاً بالتفوق ، فكيف سيكونون مستعدين للموت؟
“يا؟ أنت لا تخاف من الموت؟ ”
…
لقد فشل هذا المسؤول مرارًا وتكرارًا ضد لين لانجيان. على الرغم من أنني أخشى الموت ، إلا أنني أخشى أيضًا أن يتم تدمير تصميمي وثقتي “.
“يا؟ أنت لا تخاف من الموت؟ ”
“جيد!” أظهر سيتو هاوتيان نظرة تقديرية. الفنان القتالي الذي يريد الوصول إلى ارتفاعات أعلى يجب أن يكون لديه قلب قوي لفنون القتال. إذا كان شخصًا مثل سيتو باى أو الصبي الصغير الذي يرتدي ملابس حمراء والذي ارتجف وتعثر عند مواجهة مباراة قوية ، فيمكنهم ببساطة أن ينسوا الوصول إلى حد أعلى. حتى لو تجاوزت موهبة سيتو باي موهبة مبعوث الشياطين العظيم ، عندما يحاول اقتحام البحر الإلهي ، سيواجه شيطان قلب ولد من خوفه العميق من لين مينغ. شيطان القلب الذي تم تشكيله مثل لين مينغ سيكون لديه قوة وتحكم لا يصدقان. كان من المحتمل أن يهزم سيتو باى من قبل شيطان القلب هذا ويسقط في الهوس.
كقوة في البحر الإلهي ، لم يكن سيتو هاوتيان أحمق. وفقًا لخطته الأصلية ، حتى لو كان لين مينغ و سيتو ياويو متشابهين في القوة ، أو ربما كان لين مينغ أقوى قليلاً ، فإن حالته البدنية ستعاني بعد الاضطرار إلى الاستمرار في 20-30 معركة. كانت الجروح أو الإصابات الصغيرة تتراكم في جسده – وهذا أمر لا مفر منه. كان قد أعد 20-30 دمية ذبح لغرض صريح وهو إهلاك لين مينغ بأي ثمن. لم يكن أحد قادرًا على القتال مثل دمية ميكانيكية ، ولم تعرف الإرهاق.
من أجل الصعود إلى قمة الفنون القتالية ، كان على المرء أن يعزز تصميمه ومعتقداته الخاصة. كان هذا لأنه عند الصعود إلى قمة الفنون القتالية ، كان عليهم مواجهة صعوبات لا نهاية لها في البداية.
حتى لو استهلك لين مينغ القليل من طاقته ، فقد كان يراكم الزخم باستمرار. بعد العديد من المعارك التي قتل فيها أعداءه ، أصبح مثل وحش شرير قديم ، مشؤوم وكئيب ، بدا زخمه كما لو كان قد اندمج مع العالم نفسه. هذه المعارك جعلته يصل إلى الذروة في حالة أخرى!
لم ينوي سيتو هاوتيان إرسال مبعوث الشيطان العظيم إلى معركة سيخسرها ويموت فيها بالتأكيد. تحولت عيناه إلى سيتو لوشا ، ورأى فيه تصميمًا مشابهًا.
اجتاحت عيون سيتو هاوتيان الحادة والوحشية جميع فناني القتال الباقين. حتى الدمى العديدة المتبقية كانت خائفة. على الرغم من أنهم أتوا إلى هنا بالفعل وهم مستعدين للموت ، إلا أن أياً منهم لم يرغب في مواجهة ذلك الوحش الشرير في شكل بشري . كان الضغط الذي مارسه لين مينغ كبيرًا جدًا ؛ لا أحد يستطيع أن يرى أدنى أمل في فوزه.
عندما رأى سيتو لوشا نظرة سيتو هاوتيان إليه للمرة الثانية ، ناشد مرة أخرى ، “جلالة الملك ، من فضلك اسمح الى لوشا بالذهاب إلى المعركة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com PEKA
كان سيتو لوشا مختلفًا عن الآخرين. على الرغم من أنه بدا رسميًا ، إلا أنه كان يتمتع بالثقة حقًا لهزيمة لين مينغ. هذه المباراة لن تكون موتا مؤكد له بأي حال من الأحوال . من بين جميع الأشخاص الحاضرين ، كان أحد أبناء السماء الفخورين منقطعى النظير الذين كانت مملكة أشورا الإلهية تربيهم . لم يكن هناك عمل للمملكة الإلهية كان عليه التعامل معه – كانت مهمته الوحيدة هي التدريب. طالما بقي مركزًا ، كانت لديه فرصة كبيرة للوصول إلى عالم البحر الإلهي في غضون 20 عامًا!
…
“هذا انتقام مقدّر حقًا. ” أطلق سيتو هاوتيان نفساً عميقاً. كان سيتو لوشا أحد زهاده البارزين ؛ كانت قيمته قريبة من قيمة شيخ البحر الإلهي الأعلى. إذا مات ، ستكون خسارة كبيرة لمملكة أشورا الإلهية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في بعض الأحيان ، عندما يواجه الفنان القتالي حالة حياة أو موت ، قد ينحرف موقفه تجاه أحد طرفي نقيض. سيكون المرء يائسًا لا يخشى الموت ولا الخطر. سيأتون في الغالب من خلفيات فقيرة ويعتمدون على هذا النوع من الشخصيات لاغتنام فرص الحظ ، وفي النهاية يصلون إلى حدود أعلى.
نظر سيتو هاوتيان إلى السماء وتنهد. إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، فلم يرد ان يكون أبدًا عداوه لين مينغ. ولكن الآن كانت مملكة أشورا الإلهية تمتطي النمر بالفعل. لم يعودوا قادرين على التراجع!
ومع ذلك ، قُتل كل منهم بالكامل بواسطة لين مينغ. ليس هذا فقط ، ولكن يبدو أن لين مينغ لم يستهلك أي طاقة. بدلاً من ذلك ، تراكمت نية قتله فقط ، فكل موت يتراكم على الأخير حتى يحلق في السماء ، وكأنه يغير العالم نفسه!
كقوة في البحر الإلهي وإمبراطور أشورا الإلهية المحترم ، سيكون من السخف بشكل لا يضاهى اذا قام بإستجداء الرحمة من صغير لتدمير الحياة. ولكن ، إذا كان هذا يمكن أن يحل مأزق مملكة أشورا الإلهية ، فإن سيتو هاوتيان سيتجاهل كل العار للقيام بذلك. لكن المشكلة الآن هي أن محاولة التخفيف من عداوتهم ليس لها معنى على الإطلاق!
………….
كان الاعتذار الآن في الحقيقة هو نفسه الاعتراف بالهزيمة ونفس القول إن مملكة أشورا الإلهية لا يمكنها محاربة لين مينغ حتى لو تجاهلوا جميع التكاليف للقيام بذلك. كان فقدان مكانتهم الوطنية أمرًا ، لكن السؤال الرئيسي كان: هل يستطيع لين مينغ أن يضع حقًا هذا العداء بعيداً ؟
وكان هناك من كانوا يعتزون بحياتهم. غالبًا ما تأتي هذه الأنواع من الناس من طوائف كبيرة وكانوا يتمتعون بموارد لا نهاية لها منذ الطفولة. لقد طوروا بالفعل شعورًا متأصلاً بالتفوق ، فكيف سيكونون مستعدين للموت؟
إذا كان سيصبح الأعلى تحت السماء ، ألن ينتقم من مملكة أشورا الإلهية؟
ومع ذلك ، قُتل كل منهم بالكامل بواسطة لين مينغ. ليس هذا فقط ، ولكن يبدو أن لين مينغ لم يستهلك أي طاقة. بدلاً من ذلك ، تراكمت نية قتله فقط ، فكل موت يتراكم على الأخير حتى يحلق في السماء ، وكأنه يغير العالم نفسه!
حاولت مملكة أشورا الإلهية دفع لين مينغ إلى طريق مسدود عدة مرات. بالتفكير في الأمر ، إذا كان سيتو هاوتيان في موقع لين مينغ ، فلن يترك هذا الأمر أيضًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جميع فناني القتال الحاضرين من أبطال النخبة في القارة. حتى لو كان تدريبهم منخفض ، فهم لا يزالون أقرانًا منقطعى النظير لأجيال طوائفهم. كان بصرهم بطبيعة الحال أفضل من بصر الفنان القتالي العادي.
………….
تجهم سيتو هاوتيان. لم يلوم نفسه على غبائه ، كان دائما حذرا. كانت هذه الطريقة في استخدام معركة دوارة لإرهاق لين مينغ معقولة ولا جدال فيها ، لكن العامل الوحيد الذي لم يتوقعه هو أن لين مينغ كان في الواقع غريب الأطوار.
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا لا ترسل مملكة أشورا الإلهية المباراة القادمة؟ ” بعد هزيمة الصبي الصغير الذي كان يرتدي ملابس حمراء على يد لين مينغ ، مرت ربع ساعة كاملة دون أي رد فعل من قارب الروح لدى مملكه أشورا الإلهية. لم يكن هناك أحد يخرج للمعركة.
“أرسل أرسل أرسل ! كان ذلك الصبي الصغير الأحمر أحد العلماء الإمبراطوريين في مملكة أشورا الإلهية! حتى عالم إمبراطوري مات. قُتل في حركتين فقط بواسطة لين لانجيان ؛ لم يكن قادرًا حتى على إعالة نفسه لخمسة أنفاس من الوقت! هذا الفتى مجرد وحش! من يصعد ضده سيموت! إذا فكرت في الأمر ، فربما يكون أسياد تدمير الحياة في مملكة أشورا الإلهية خائفين . قد يحزمون حقائبهم ويعودون إلى المنزل بعد قليل حتى يتمكنوا من البكاء للنوم الليلة! ”
…
الشخص الذي تحدث كان أمير المملكة الصهر. كانت موهبته عادية وكانت كلماته مثل الوغد. ولكن ، من خلال الاعتماد على خلفية المملكة الإلهية الصهر السماوي ، لم يخشى أن كلماته ستسيء إلى مملكة أشورا الإلهية.
شخص أقل من 30 عامًا كان قد اقتحم للتو المرحلة الأولى من تدمير الحياة قد تسبب في الواقع في عدم تجرؤ كل أسياد تدمير الحياة في مملكة أشورا الإلهية على محاربته! فقط أي نوع من الجرأة كان هذا ؟! ليس ذلك فحسب ، بل كانت هذه معركة دوّارة ويمكن تصنيف أسوأ هؤلاء الفنانين القتاليين في المرتبة 160-170 في مرسوم القدر ، ويمكن أن يصل أقوى منهم إلى أعلى 50 مرتبة في مرسوم القدر!
“هذا ممكن ، وإلا فكيف يمكنهم التأخير لمدة ربع ساعة. كما تعلم ، كلما طالت مدة هذا الأمر ، زادت فائدة لين لانجيان. إنهم يمنحونه المزيد من الوقت ليعيد نفسه إلى حالة الذروة! ”
….
“هل أنت فقط تهذي مثل الأبله لأنك تستطيع ذلك؟ ماذا تقصد كلما طال هذا الأمر كلما كان ذلك مفيدًا أكثر للين لانجيان؟ ألم تكتشف أنه في هذه المباريات الـ 21 ، لا يبدو أن لين لانجيان قد استهلك أي طاقة؟ بدلاً من ذلك ، فإن مجال قوة نية القتل لديه يتراكم أكثر وأكثر! يأتي واحد ثم يموت واحد ، ويخرج اثنان ثم يموت اثنان! ”
“هل أنت فقط تهذي مثل الأبله لأنك تستطيع ذلك؟ ماذا تقصد كلما طال هذا الأمر كلما كان ذلك مفيدًا أكثر للين لانجيان؟ ألم تكتشف أنه في هذه المباريات الـ 21 ، لا يبدو أن لين لانجيان قد استهلك أي طاقة؟ بدلاً من ذلك ، فإن مجال قوة نية القتل لديه يتراكم أكثر وأكثر! يأتي واحد ثم يموت واحد ، ويخرج اثنان ثم يموت اثنان! ”
كان جميع فناني القتال الحاضرين من أبطال النخبة في القارة. حتى لو كان تدريبهم منخفض ، فهم لا يزالون أقرانًا منقطعى النظير لأجيال طوائفهم. كان بصرهم بطبيعة الحال أفضل من بصر الفنان القتالي العادي.
…
شخص أقل من 30 عامًا كان قد اقتحم للتو المرحلة الأولى من تدمير الحياة قد تسبب في الواقع في عدم تجرؤ كل أسياد تدمير الحياة في مملكة أشورا الإلهية على محاربته! فقط أي نوع من الجرأة كان هذا ؟! ليس ذلك فحسب ، بل كانت هذه معركة دوّارة ويمكن تصنيف أسوأ هؤلاء الفنانين القتاليين في المرتبة 160-170 في مرسوم القدر ، ويمكن أن يصل أقوى منهم إلى أعلى 50 مرتبة في مرسوم القدر!
كان سيتو لوشا مختلفًا عن الآخرين. على الرغم من أنه بدا رسميًا ، إلا أنه كان يتمتع بالثقة حقًا لهزيمة لين مينغ. هذه المباراة لن تكون موتا مؤكد له بأي حال من الأحوال . من بين جميع الأشخاص الحاضرين ، كان أحد أبناء السماء الفخورين منقطعى النظير الذين كانت مملكة أشورا الإلهية تربيهم . لم يكن هناك عمل للمملكة الإلهية كان عليه التعامل معه – كانت مهمته الوحيدة هي التدريب. طالما بقي مركزًا ، كانت لديه فرصة كبيرة للوصول إلى عالم البحر الإلهي في غضون 20 عامًا!
ومع ذلك ، قُتل كل منهم بالكامل بواسطة لين مينغ. ليس هذا فقط ، ولكن يبدو أن لين مينغ لم يستهلك أي طاقة. بدلاً من ذلك ، تراكمت نية قتله فقط ، فكل موت يتراكم على الأخير حتى يحلق في السماء ، وكأنه يغير العالم نفسه!
“هل أنت فقط تهذي مثل الأبله لأنك تستطيع ذلك؟ ماذا تقصد كلما طال هذا الأمر كلما كان ذلك مفيدًا أكثر للين لانجيان؟ ألم تكتشف أنه في هذه المباريات الـ 21 ، لا يبدو أن لين لانجيان قد استهلك أي طاقة؟ بدلاً من ذلك ، فإن مجال قوة نية القتل لديه يتراكم أكثر وأكثر! يأتي واحد ثم يموت واحد ، ويخرج اثنان ثم يموت اثنان! ”
الآن في مواجهة لين مينغ على خشبة المسرح ، شعر شيوخ طوائف الصف الخامس المشهورين بالخوف ، واهتزت فروة رأسهم في الرعب .
من أجل الصعود إلى قمة الفنون القتالية ، كان على المرء أن يعزز تصميمه ومعتقداته الخاصة. كان هذا لأنه عند الصعود إلى قمة الفنون القتالية ، كان عليهم مواجهة صعوبات لا نهاية لها في البداية.
ترجمة
عندما رأى سيتو باى ان سيتو لوشا قد تطوع أطلق فجأة أنفاسًا عميقة من الارتياح ، وكاد ينهار على الأرض.
PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينوي سيتو هاوتيان إرسال مبعوث الشيطان العظيم إلى معركة سيخسرها ويموت فيها بالتأكيد. تحولت عيناه إلى سيتو لوشا ، ورأى فيه تصميمًا مشابهًا.
….
وكان هناك من كانوا يعتزون بحياتهم. غالبًا ما تأتي هذه الأنواع من الناس من طوائف كبيرة وكانوا يتمتعون بموارد لا نهاية لها منذ الطفولة. لقد طوروا بالفعل شعورًا متأصلاً بالتفوق ، فكيف سيكونون مستعدين للموت؟
………….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات