1269
1269
دخل لين مينغ في حالة أثيرية كاملة. إلى جانب إمبيريان الختم الإلهي ، فقد الجميع كل المعنى.
…
…
في الحقيقة ، لم يفهم لين مينغ فقط ما كان يرسمه إمبيريان الختم الإلهي. لكنه شعر بضعف أن هذه الأحرف الرونية التي رسمها كانت كنوزًا ثمينة بشكل لا يضاهى ، وتحتوي على ألغاز الداو العظيم بداخلها!
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء ضوء إلهي من الذهب الأرجواني مغطى بعشرات الآلاف من شرائط الحرير المتطايرة. تمت تغطية لين مينغ وشبح الإمبيريان في هذا الضوء ، ولا يمكن لأحد أن يرى بوضوح ما كان يحدث على الخطوة 33 لمذبح الختم الإلهي.
قطع إصبع إمبيريان الختم الإلهي الفراغ ، تاركًا وراءه مسارًا ذهبيًا أرجوانيًا من الضوء المتلألئ. اجتمعت هذه الأضواء معًا لتشكل رونًيا أرجوانيًا ذهبيًا غريبًا.
1269
تجمد لين مينغ للحظة. يبدو أن هذا الرون الذهبي الأرجواني ينضح ببعض السحر السحري الغريب ، مما جعله يقع فيه.
“يقال أنه عندما يتسلق عبقري لا مثيل له أعلى الامتداد الأخير لمذبح الختم الإلهي ، فإنه سيثير ظاهرة عالمية. صعد الفضاء الشاسع التابع لـ قصر الكون الشاسع السماوي إلى آخر 10000 قدم من مذبح الختم الإلهي خلال عالم التحول الإلهي وأثار أيضًا ظاهرة. من المحتمل أن يكون هذا الشبح القديم هو ظاهرة العالم لين مينغ الناجمة عن تسلق مذبح الختم الإلهي! ”
هذا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العملية برمتها صامتة ، دون نطق كلمة واحدة.
اهتز قلبه بعنف!
”مم. يمكنني أيضا أن أشعر به قليلا. حقا ، كان ذلك صادمًا للغاية. لقد استخدمت جزءًا من مذبح الختم الإلهي القديم ، بالإضافة إلى عدد لا يحصى من حجارة الإله الخالدة ، من أجل تحسين مذبح الختم الإلهي الحالي. ومع ذلك ، لكي يتمكن مذبح الختم الإلهي من إبراز شبح الختم الإلهي الأول ، يجب أن تكون قوته قد وصلت إلى حد لا يمكن فهمه. ربما كانت كلمة إمبيريان وحدها غير كافية لوصف قوته. أتساءل ما الذي كتبه الختم الإلهي الكبير في الهواء؟ ”
إصبع إمبيريان الختم الإلهي لم يتوقف. بعد رسم الرون الأول ، استمر في رسم ثانية ، وثالثة ، ورابعة.
أدرك إمبيريان الكون الشاسع أن لين مينغ كان على اتصال بمفهوم 33 طبقة من السماء قبل أن يتسلق مذبح الختم الإلهي. وإلا لكان من المستحيل عليه أن يدرك ذلك.
في كل مرة كان يرسم فيها رونًا جديدًا كان يفعل ذلك ببطء. كان طريق الضوء الذي نحته في الهواء بشكل بسيط وعميق ، كما لو كان يحتوي على أسمى حقائق هذا العالم.
“ما هذا؟ قوانين؟ معلومات؟ او كلاهما؟”
كانت العملية برمتها صامتة ، دون نطق كلمة واحدة.
منذ العصور القديمة ، من أجل ولادة إمبيريان ، كانت الموهبة ، والمصير ، والموارد ، والميراث لا غنى عنها.
في هذا الوقت ، تلاشى العالم بعيدًا عن عيون لين مينغ ، ولم يتبقي سوى هذه الأحرف الرونية الغامضة.
تنفس لين مينغ ، وسحب الجدران الخشنة للغاية لمذبح الختم الإلهي مرة أخرى ، ثم بدأ في الصعود ، خطوة واحدة في كل مرة!
في الحقيقة ، لم يفهم لين مينغ فقط ما كان يرسمه إمبيريان الختم الإلهي. لكنه شعر بضعف أن هذه الأحرف الرونية التي رسمها كانت كنوزًا ثمينة بشكل لا يضاهى ، وتحتوي على ألغاز الداو العظيم بداخلها!
ظنوا أن لين كان على مينغ أن يتحمل بعض المحنة السماوية المرعبة وربما سيهزم ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أن هذه ستكون النتيجة.
دخل لين مينغ في حالة أثيرية كاملة. إلى جانب إمبيريان الختم الإلهي ، فقد الجميع كل المعنى.
كان هذا لأن التساعي كانت مجرد بداية طريق القتال . كان هناك العديد من الحدود بعد ذلك ، ومن أجل اتخاذ خطوة قوية إلى الأمام داخل هذه الحدود ، كان على المرء أن يجمع عددًا لا يحصى من فرص الحظ والموارد قبل أن يأمل في النجاح.
من بين الجمهور ، شاهد هذا المشهد أيضًا بلايين المتفرجين.
“منذ أن أزعج لين مينغ شبح الختم الإلهي إمبيريان ، فقد حصل بمعنى ما على الاعتراف من إمبيريان الختم الإلهي. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون ذلك بسبب مفهوم 33 طبقة من السماء. إذا كان هذا قبل 3.6 مليار سنة ، فربما يتم استقبال لين مينغ كتلميذ له “. قالت إمبيريان الحلم الإلهي فجأة.
“من هذا الشبح؟ ماذا يفعل؟”
قال إمبيريان الحلم الإلهي ، “لقد رأيت جزءًا صغيرًا فقط من خط يد الختم الإلهي الأول. يجب أن تكون أعلى قوانين السماوات ذات الطبقات الثلاث والثلاثين وربما بعض المعلومات أيضًا التي تصف الحرب العظيمة التي حدثت قبل 3.6 مليار سنة “.
“يمكن أن يكون ذلك علامة روحية إلهية تركها شيخ أعلى قديمًا في مذبح الختم الإلهي. بعد مئات الملايين وحتى بلايين السنين لا تزال موجودة ، وتستمر إلى الأبد! ما هو منزعج بسبب لين مينغ؟ يا إلهي ، هذا لا يُصدق! ”
هذا …
“يقال أنه عندما يتسلق عبقري لا مثيل له أعلى الامتداد الأخير لمذبح الختم الإلهي ، فإنه سيثير ظاهرة عالمية. صعد الفضاء الشاسع التابع لـ قصر الكون الشاسع السماوي إلى آخر 10000 قدم من مذبح الختم الإلهي خلال عالم التحول الإلهي وأثار أيضًا ظاهرة. من المحتمل أن يكون هذا الشبح القديم هو ظاهرة العالم لين مينغ الناجمة عن تسلق مذبح الختم الإلهي! ”
وبالتالي ، لم يكن واضحًا بشأن ما يعنيه عبور 33 طبقة.
”لا يمكن تصوره. لقد أزعج بالفعل شيخًا أعلى قديمًا! ويبدو أنه يكتب شيئًا ما في الهواء! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة PEKA …..
“إنه يكتب شيئًا بالفعل ، لكن لا يمكنني رؤية الأمر. يبدو الأمر كما لو أنه تم حظر رؤيتي بواسطة قوة غريبة! ”
إمبيريان الختم الإلهي.
على الرغم من أن الجمهور لم يستطع رؤية هذه الأحرف الرونية بوضوح وهي تُرسم ، إلا أنهم استطاعوا أن يروا أن الشبح يرسمها. ولكن أثناء عملية رسمها ، ظهرت تشوهات في القوة المحيطة بقوانين الداو السماوية ، مما تسبب في عدم تمكنهم جميعًا من رؤية ما كان يحدث بوضوح.
وسع الكثير من الناس أعينهم قدر المستطاع ، واستخدموا أي مهارة بصرية غامضة في ترسانتهم لرؤية ما كان هذا الشبح الإمبراطوري يكتب. ولكن ، كلما حاولوا النظر أكثر ، أصبحت رؤيتهم باهتة ، لم يتمكنوا حتى من رؤية إصبع ذلك الشبح الإمبراطوري.
“هل هذه كلمات؟ رونية؟ هل يمكن لأي شخص أن يرى ما هو مكتوب؟ ”
…
وسع الكثير من الناس أعينهم قدر المستطاع ، واستخدموا أي مهارة بصرية غامضة في ترسانتهم لرؤية ما كان هذا الشبح الإمبراطوري يكتب. ولكن ، كلما حاولوا النظر أكثر ، أصبحت رؤيتهم باهتة ، لم يتمكنوا حتى من رؤية إصبع ذلك الشبح الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن أحد من رؤية تلك الرونية الذهبية الأرجوانية تغرق في جسد لين مينغ ، وبالتالي لم يعرف أحد ما حدث. كان آخر 10000 قدم من مذبح الختم الإلهي مختلفًا تمامًا عن توقعاتهم.
“يا للأسف!”
في هذا الوقت ، تلاشى العالم بعيدًا عن عيون لين مينغ ، ولم يتبقي سوى هذه الأحرف الرونية الغامضة.
“لا أستطيع أن أرى!”
في هذا الوقت ، بدا أن جسده وروحه وعالمه الداخلي ، كل شيء يتحول ويصبح أكثر نقاءً و يندمج ببطء .
كان الجميع قادرين على تخمين أن هذا الشبح الإمبراطوري كان على الأرجح وجودًا رائعًا بين جميع الإمبيريان. خلاف ذلك ، كان من المستحيل على الشبح أن يترك وراءه مثل هذا الضغط المرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الجمهور لم يستطع رؤية هذه الأحرف الرونية بوضوح وهي تُرسم ، إلا أنهم استطاعوا أن يروا أن الشبح يرسمها. ولكن أثناء عملية رسمها ، ظهرت تشوهات في القوة المحيطة بقوانين الداو السماوية ، مما تسبب في عدم تمكنهم جميعًا من رؤية ما كان يحدث بوضوح.
قد تحتوي الكلمات ، الأحرف الرونية التي نحتها على حقائق الداو العظيم. إذا تمكنوا من تذكرهم ، فستكون فوائدهم لا نهاية لها!
“يا للأسف!”
“إذا لم نتمكن من الرؤية ، فهل يستطيع لين مينغ رؤيتهم؟”
“منذ أن أزعج لين مينغ شبح الختم الإلهي إمبيريان ، فقد حصل بمعنى ما على الاعتراف من إمبيريان الختم الإلهي. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون ذلك بسبب مفهوم 33 طبقة من السماء. إذا كان هذا قبل 3.6 مليار سنة ، فربما يتم استقبال لين مينغ كتلميذ له “. قالت إمبيريان الحلم الإلهي فجأة.
“يبدو أن هذا الشبح يرسم هذه الكلمات عن عمد. هل يفعل ذلك لأجل لين مينغ؟ ”
“يمكن أن يكون ذلك علامة روحية إلهية تركها شيخ أعلى قديمًا في مذبح الختم الإلهي. بعد مئات الملايين وحتى بلايين السنين لا تزال موجودة ، وتستمر إلى الأبد! ما هو منزعج بسبب لين مينغ؟ يا إلهي ، هذا لا يُصدق! ”
بينما كان الجميع يناقش ، كانت قلوبهم تنبض بالخوف والحسد أيضًا.
هذا …
جاء ضوء إلهي من الذهب الأرجواني مغطى بعشرات الآلاف من شرائط الحرير المتطايرة. تمت تغطية لين مينغ وشبح الإمبيريان في هذا الضوء ، ولا يمكن لأحد أن يرى بوضوح ما كان يحدث على الخطوة 33 لمذبح الختم الإلهي.
وسع الكثير من الناس أعينهم قدر المستطاع ، واستخدموا أي مهارة بصرية غامضة في ترسانتهم لرؤية ما كان هذا الشبح الإمبراطوري يكتب. ولكن ، كلما حاولوا النظر أكثر ، أصبحت رؤيتهم باهتة ، لم يتمكنوا حتى من رؤية إصبع ذلك الشبح الإمبراطوري.
وداخل هذا الضوء اللامع ، شعر لين مينغ أن جسده بالكامل أصبح بلا وزن. كان قادرًا فقط على المشاهدة بهدوء عندما طارت هذه الأحرف الرونية الغامضة في جسده. البعض دفنوا أنفسهم في لحمه ودمه ، وسقط البعض في روحه ، و آخرون في عالمه الداخلي.
في الحقيقة ، لم يفهم لين مينغ فقط ما كان يرسمه إمبيريان الختم الإلهي. لكنه شعر بضعف أن هذه الأحرف الرونية التي رسمها كانت كنوزًا ثمينة بشكل لا يضاهى ، وتحتوي على ألغاز الداو العظيم بداخلها!
“ما هذا؟ قوانين؟ معلومات؟ او كلاهما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قال العديد من المتفرجين أن لين مينغ تجاوز سليل إمبيريان أشاروا إلى إمكاناته. عندما تسلق لين مينغ مذبح الختم الإلهي للوصول إلى القمة ، كانت الحقيقة أنه لم يكن بسبب قوته ، ولكن لأنه قد عبر 33 طبقة من السماوات فى التساعي وشهد محنة سماوية تسعة في تسعة. وإلا لكان من المستحيل عليه أن يصعد قمة مذبح الختم الإلهي.
امتص لين مينغ نفسا عميقا.
“إذا لم نتمكن من الرؤية ، فهل يستطيع لين مينغ رؤيتهم؟”
في تلك اللحظة ، اختفى الضوء واختفى معه أيضًا شبح إمبيريان الختم الإلهي . لم يتبق شيء سوى ضوء خافت لامع من الذهب الأرجواني والذي تبعثر بهدوء مثل بتلات الزهور التي لا نهاية لها.
“يقال أنه عندما يتسلق عبقري لا مثيل له أعلى الامتداد الأخير لمذبح الختم الإلهي ، فإنه سيثير ظاهرة عالمية. صعد الفضاء الشاسع التابع لـ قصر الكون الشاسع السماوي إلى آخر 10000 قدم من مذبح الختم الإلهي خلال عالم التحول الإلهي وأثار أيضًا ظاهرة. من المحتمل أن يكون هذا الشبح القديم هو ظاهرة العالم لين مينغ الناجمة عن تسلق مذبح الختم الإلهي! ”
في تلك اللحظة الأخيرة ، شعر لين مينغ بإرادة قوية من هذا الضوء الباهت ، الذي لا ينضب ولا يقهر.
“لقد فعل ذلك ، وصل أخيرًا إلى القمة!”
إمبيريان الختم الإلهي.
من بين الجمهور ، شاهد هذا المشهد أيضًا بلايين المتفرجين.
كانت أفكار لين مينغ معقدة للغاية. عندما اختفى إمبيريان الختم الإلهي ، اختفى الضغط الهائل من السماء تمامًا وعاد الجميع إلى الهدوء.
بعد أن استمع إمبيريان الكون الشاسع إلى هذا ، نظر إليها بذهول. “33 السماء ذات الطبقات. سقوط التساعي !؟”
“ماذا حدث الآن؟”
“يمكن أن يكون ذلك علامة روحية إلهية تركها شيخ أعلى قديمًا في مذبح الختم الإلهي. بعد مئات الملايين وحتى بلايين السنين لا تزال موجودة ، وتستمر إلى الأبد! ما هو منزعج بسبب لين مينغ؟ يا إلهي ، هذا لا يُصدق! ”
“اختفى شبح الشيخ الأكبر القديم ، واختفت الأحرف الرونية التي رسمها أيضًا. ”
“إنه يفوق سليل إمبيريان!”
لم يتمكن أحد من رؤية تلك الرونية الذهبية الأرجوانية تغرق في جسد لين مينغ ، وبالتالي لم يعرف أحد ما حدث. كان آخر 10000 قدم من مذبح الختم الإلهي مختلفًا تمامًا عن توقعاتهم.
مد لين مينغ يده اليمنى بقوة وأمسك بحافة الخطوة 33 لمذبح الختم الإلهي.
ظنوا أن لين كان على مينغ أن يتحمل بعض المحنة السماوية المرعبة وربما سيهزم ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أن هذه ستكون النتيجة.
…
تنفس لين مينغ ، وسحب الجدران الخشنة للغاية لمذبح الختم الإلهي مرة أخرى ، ثم بدأ في الصعود ، خطوة واحدة في كل مرة!
قال إمبيريان الحلم الإلهي ، “لقد رأيت جزءًا صغيرًا فقط من خط يد الختم الإلهي الأول. يجب أن تكون أعلى قوانين السماوات ذات الطبقات الثلاث والثلاثين وربما بعض المعلومات أيضًا التي تصف الحرب العظيمة التي حدثت قبل 3.6 مليار سنة “.
100 قدم. 90 قدمًا. 80 قدمًا. 70 قدمًا. 60 قدمًا. 50 قدمًا.
كان هذا لأن التساعي كانت مجرد بداية طريق القتال . كان هناك العديد من الحدود بعد ذلك ، ومن أجل اتخاذ خطوة قوية إلى الأمام داخل هذه الحدود ، كان على المرء أن يجمع عددًا لا يحصى من فرص الحظ والموارد قبل أن يأمل في النجاح.
كان لين مينغ على بعد لحظات قليلة فقط. لكنه لم يستعجل نفسه. كانت كل خطوة يخطوها مستقرة وثابتة مثل الأنهار والجبال.
إذا كان الأمر كذلك حقًا كما قالت إمبيريان الحلم الإلهي ، فسيكون من الصعب تخيل إنجازات لين مينغ المستقبلية!
حبس المليارات من المتفرجين أنفاسهم ، كل واحد منهم ركز على لين مينغ.
بينما كان الجميع يناقش ، كانت قلوبهم تنبض بالخوف والحسد أيضًا.
في هذه اللحظة الأخيرة ، بدا الوقت وكأنه يتباطأ .
عندما عبر إمبيريان الكون الشاسع التساعي بنفسه ، توقف عند 30 طبقة من السماء ، وهي سحابة طاقة أصل 90 ميلاً.
مد لين مينغ يده اليمنى بقوة وأمسك بحافة الخطوة 33 لمذبح الختم الإلهي.
في كل مرة كان يرسم فيها رونًا جديدًا كان يفعل ذلك ببطء. كان طريق الضوء الذي نحته في الهواء بشكل بسيط وعميق ، كما لو كان يحتوي على أسمى حقائق هذا العالم.
بسحب يده اليمنى ، بدا وكأنه يستحضر كل ذرة من القوة في جسده وهو يسحب نفسه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع قادرين على تخمين أن هذا الشبح الإمبراطوري كان على الأرجح وجودًا رائعًا بين جميع الإمبيريان. خلاف ذلك ، كان من المستحيل على الشبح أن يترك وراءه مثل هذا الضغط المرعب.
كانت ذراعيه أول من وصل إلى الأرض المسطحة. ثم صدره وخصره ثم ساقيه. ركع لين مينغ على قمة الخطوة 33 لمذبح الختم الإلهي قبل أن يقف ببطء.
ظنوا أن لين كان على مينغ أن يتحمل بعض المحنة السماوية المرعبة وربما سيهزم ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أن هذه ستكون النتيجة.
الخطوة 33 لمذبح الختم الإلهي – لقد نجح في ذلك!
وداخل هذا الضوء اللامع ، شعر لين مينغ أن جسده بالكامل أصبح بلا وزن. كان قادرًا فقط على المشاهدة بهدوء عندما طارت هذه الأحرف الرونية الغامضة في جسده. البعض دفنوا أنفسهم في لحمه ودمه ، وسقط البعض في روحه ، و آخرون في عالمه الداخلي.
في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ كما لو أن حياته كلها قد تعمدت. لقد وقف على ارتفاع 3. 3 مليون قدم في الهواء ، ويطل على الأراضي المتدحرجة التي لا نهاية لها ، ويطل على المجرة الشاسعة!
قد تختفي بعض الأسرار في التدفق اللانهائي للوقت ، ولن يعرفها إلا بعض شخصيات الذروة في العالم الإلهي.
في هذا الوقت ، بدا أن جسده وروحه وعالمه الداخلي ، كل شيء يتحول ويصبح أكثر نقاءً و يندمج ببطء .
“إنه يكتب شيئًا بالفعل ، لكن لا يمكنني رؤية الأمر. يبدو الأمر كما لو أنه تم حظر رؤيتي بواسطة قوة غريبة! ”
“لقد فعل ذلك ، وصل أخيرًا إلى القمة!”
ظنوا أن لين كان على مينغ أن يتحمل بعض المحنة السماوية المرعبة وربما سيهزم ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أن هذه ستكون النتيجة.
“إنها معجزة!”
إمبيريان الختم الإلهي.
لم يهتف المليارات من المتفرجين في البداية. كانوا جميعًا ما زالوا ضائعين في صدمتهم ، غير قادرين على النطق بكلمة واحدة
“يمكن أن يكون ذلك علامة روحية إلهية تركها شيخ أعلى قديمًا في مذبح الختم الإلهي. بعد مئات الملايين وحتى بلايين السنين لا تزال موجودة ، وتستمر إلى الأبد! ما هو منزعج بسبب لين مينغ؟ يا إلهي ، هذا لا يُصدق! ”
ولكن بعد صمت استمر عدة أنفاس ، امتلأت المنطقة بأكملها بهتافات تصم الآذان!
“يا للأسف!”
“صعد على مذبح الختم الإلهي! هذا مثل الحلم! لين مينغ هو الابن الفخور منقطع النظير لسماء العالم الإلهي الذي يظهر مرة واحدة فقط كل مليون سنة! ”
“يبدو أن هذا الشبح يرسم هذه الكلمات عن عمد. هل يفعل ذلك لأجل لين مينغ؟ ”
موهبته وإمكاناته لا تحصى. هناك آمال كبيرة في المستقبل في أن يصبح إمبيريان “.
“إنه يفوق سليل إمبيريان!”
كان هذا لأن التساعي كانت مجرد بداية طريق القتال . كان هناك العديد من الحدود بعد ذلك ، ومن أجل اتخاذ خطوة قوية إلى الأمام داخل هذه الحدود ، كان على المرء أن يجمع عددًا لا يحصى من فرص الحظ والموارد قبل أن يأمل في النجاح.
عندما قال العديد من المتفرجين أن لين مينغ تجاوز سليل إمبيريان أشاروا إلى إمكاناته. عندما تسلق لين مينغ مذبح الختم الإلهي للوصول إلى القمة ، كانت الحقيقة أنه لم يكن بسبب قوته ، ولكن لأنه قد عبر 33 طبقة من السماوات فى التساعي وشهد محنة سماوية تسعة في تسعة. وإلا لكان من المستحيل عليه أن يصعد قمة مذبح الختم الإلهي.
دخل لين مينغ في حالة أثيرية كاملة. إلى جانب إمبيريان الختم الإلهي ، فقد الجميع كل المعنى.
في قصر الحلم الإلهي السماوي ، نظر إمبيريان الكون الشاسع إلى لين مينغ وهو يقف على الخطوة 33 لمذبح الختم الإلهي. رمش عدة مرات ، وفتح فمه لكنه أخيرًا لم يقل شيئًا.
بعد عدة عشرات من الأنفاس في صمت قال ببطء ، “الحلم الإلهي ، ذلك الشبح الأخير. هل كان ذلك إمبيريان الختم الإلهي ؟”
بعد عدة عشرات من الأنفاس في صمت قال ببطء ، “الحلم الإلهي ، ذلك الشبح الأخير. هل كان ذلك إمبيريان الختم الإلهي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد إمبيريان الكون الشاسع بعاطفة عميقة. على الرغم من أنهما كانا يُطلق عليهما اسم إمبيريان ، إلا أن الحقيقة كانت أنه لا يمكن مقارنته على الإطلاق مع إمبيريان الختم الإلهي . في الحقيقة ، لقد تجاوز الختم الإلهي بالفعل حدود الإمبيريان.
أومأت إمبيريان الحلم الإلهي. قالت بصوت ناعم ، “لم أره من قبل ، لكني شعرت بهالته . لا ينبغي أن أكون مخطئة “.
قد تحتوي الكلمات ، الأحرف الرونية التي نحتها على حقائق الداو العظيم. إذا تمكنوا من تذكرهم ، فستكون فوائدهم لا نهاية لها!
”مم. يمكنني أيضا أن أشعر به قليلا. حقا ، كان ذلك صادمًا للغاية. لقد استخدمت جزءًا من مذبح الختم الإلهي القديم ، بالإضافة إلى عدد لا يحصى من حجارة الإله الخالدة ، من أجل تحسين مذبح الختم الإلهي الحالي. ومع ذلك ، لكي يتمكن مذبح الختم الإلهي من إبراز شبح الختم الإلهي الأول ، يجب أن تكون قوته قد وصلت إلى حد لا يمكن فهمه. ربما كانت كلمة إمبيريان وحدها غير كافية لوصف قوته. أتساءل ما الذي كتبه الختم الإلهي الكبير في الهواء؟ ”
“يا للأسف!”
تنهد إمبيريان الكون الشاسع بعاطفة عميقة. على الرغم من أنهما كانا يُطلق عليهما اسم إمبيريان ، إلا أن الحقيقة كانت أنه لا يمكن مقارنته على الإطلاق مع إمبيريان الختم الإلهي . في الحقيقة ، لقد تجاوز الختم الإلهي بالفعل حدود الإمبيريان.
كان هذا مجرد إنسان يمكن أن يعيش لمائة عام. كيف يمكنهم معرفة ما حدث قبل 36000 عام؟ علاوة على ذلك ، بعد تلك الكارثة العظيمة ، هلك العديد من الأساتذة من السماء ، وحتى عالم الفنون القتالية عاد إلى أصوله. كان لابد من إعادة تطوير العديد من الأشياء منذ البداية.
قال إمبيريان الحلم الإلهي ، “لقد رأيت جزءًا صغيرًا فقط من خط يد الختم الإلهي الأول. يجب أن تكون أعلى قوانين السماوات ذات الطبقات الثلاث والثلاثين وربما بعض المعلومات أيضًا التي تصف الحرب العظيمة التي حدثت قبل 3.6 مليار سنة “.
قالت إمبيريان الحلم الإلهي بشكل مخيف ، “يجب أن يكون لين مينغ قد فهم بالفعل مفهوم 33 طبقة من السماء قبل أن يبدأ في تسلق مذبح الختم الإلهي. ولكن ، هذا ليس بالضرورة بسبب بعض الفرص المحظوظة ، ولكن ربما لأنه كان مستنيرًا تمامًا بشأن هذا الأمر “.
قبل 3.6 مليار سنة كانت حقبة مجيدة بشكل لا يضاهى من العصور الماضية. على الرغم من ان وجود إمبيريان يمكن أن يعيشوا لمدة 100 مليون سنة ، لا يزال هناك العديد من الأشياء التي ضاعت في نهر التاريخ اللامتناهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس المليارات من المتفرجين أنفاسهم ، كل واحد منهم ركز على لين مينغ.
كان هذا مجرد إنسان يمكن أن يعيش لمائة عام. كيف يمكنهم معرفة ما حدث قبل 36000 عام؟ علاوة على ذلك ، بعد تلك الكارثة العظيمة ، هلك العديد من الأساتذة من السماء ، وحتى عالم الفنون القتالية عاد إلى أصوله. كان لابد من إعادة تطوير العديد من الأشياء منذ البداية.
كان إمبيريان الختم الإلهي هو ذروة الوجود الذي تدرب على الجوهر والطاقة والإلهية.
قد تختفي بعض الأسرار في التدفق اللانهائي للوقت ، ولن يعرفها إلا بعض شخصيات الذروة في العالم الإلهي.
من بين الجمهور ، شاهد هذا المشهد أيضًا بلايين المتفرجين.
عندما ذكرت إمبيريان الحلم الإلهي 33 طبقة من السماء ، عبس إمبيريان الكون الشاسع وقال: “ما زلت غير متأكد من فرصة الحظ التي واجهها لين مينغ والتي سمحت له بالوصول إلى مفهوم 33 طبقة من السماء. لأن قوانين الداو السماوية تغيرت منذ فترة طويلة ، هذا شيء كان يجب قطعه عن العالم الإلهي . يكاد يكون من المستحيل فهم هذه القوانين الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة الأخيرة ، شعر لين مينغ بإرادة قوية من هذا الضوء الباهت ، الذي لا ينضب ولا يقهر.
أدرك إمبيريان الكون الشاسع أن لين مينغ كان على اتصال بمفهوم 33 طبقة من السماء قبل أن يتسلق مذبح الختم الإلهي. وإلا لكان من المستحيل عليه أن يدرك ذلك.
بعد عدة عشرات من الأنفاس في صمت قال ببطء ، “الحلم الإلهي ، ذلك الشبح الأخير. هل كان ذلك إمبيريان الختم الإلهي ؟”
قالت إمبيريان الحلم الإلهي بشكل مخيف ، “يجب أن يكون لين مينغ قد فهم بالفعل مفهوم 33 طبقة من السماء قبل أن يبدأ في تسلق مذبح الختم الإلهي. ولكن ، هذا ليس بالضرورة بسبب بعض الفرص المحظوظة ، ولكن ربما لأنه كان مستنيرًا تمامًا بشأن هذا الأمر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتف المليارات من المتفرجين في البداية. كانوا جميعًا ما زالوا ضائعين في صدمتهم ، غير قادرين على النطق بكلمة واحدة
صدم إمبيريان الكون الشاسع. “لقد أنار نفسه على ذلك؟ كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا؟ تحت حدود قوانين الداو السماوية ، من المستحيل الوصول إلى مفهوم 33 طبقة من السماء “.
في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ كما لو أن حياته كلها قد تعمدت. لقد وقف على ارتفاع 3. 3 مليون قدم في الهواء ، ويطل على الأراضي المتدحرجة التي لا نهاية لها ، ويطل على المجرة الشاسعة!
“هناك دائما احتمال. على سبيل المثال. إذا كان لين مينغ قد أخترق 33 طبقة من السماوات وتحمل معمودية قوانين داو السماوية ، فسوف يتعامل مع مفهوم 33 طبقة من السماء. في ذلك الوقت ، ربما يكون قد صمد أمام قوة المحنة السماوية. إذا كان هذا صحيحًا ، فيمكن أيضًا شرح كيف استطاع لين مينغ استخدام المحنة السماوية. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد لين مينغ للحظة. يبدو أن هذا الرون الذهبي الأرجواني ينضح ببعض السحر السحري الغريب ، مما جعله يقع فيه.
كواحد من قادة جميع الإمبيريان داخل العالم الإلهي ، كان فهم إمبيريان الحلم الإلهي لـ 33 طبقة من السماوات أكبر بكثير من إمبيريان الكون الشاسع .
“يا للأسف!”
بعد أن استمع إمبيريان الكون الشاسع إلى هذا ، نظر إليها بذهول. “33 السماء ذات الطبقات. سقوط التساعي !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الجمهور لم يستطع رؤية هذه الأحرف الرونية بوضوح وهي تُرسم ، إلا أنهم استطاعوا أن يروا أن الشبح يرسمها. ولكن أثناء عملية رسمها ، ظهرت تشوهات في القوة المحيطة بقوانين الداو السماوية ، مما تسبب في عدم تمكنهم جميعًا من رؤية ما كان يحدث بوضوح.
عندما عبر إمبيريان الكون الشاسع التساعي بنفسه ، توقف عند 30 طبقة من السماء ، وهي سحابة طاقة أصل 90 ميلاً.
ولكن بعد صمت استمر عدة أنفاس ، امتلأت المنطقة بأكملها بهتافات تصم الآذان!
وبالتالي ، لم يكن واضحًا بشأن ما يعنيه عبور 33 طبقة.
بينما كان الجميع يناقش ، كانت قلوبهم تنبض بالخوف والحسد أيضًا.
إذا كان الأمر كذلك حقًا كما قالت إمبيريان الحلم الإلهي ، فسيكون من الصعب تخيل إنجازات لين مينغ المستقبلية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع قادرين على تخمين أن هذا الشبح الإمبراطوري كان على الأرجح وجودًا رائعًا بين جميع الإمبيريان. خلاف ذلك ، كان من المستحيل على الشبح أن يترك وراءه مثل هذا الضغط المرعب.
بالطبع ، ما زال لين مينغ أقل بكثير من أن يكون في نفس مستوى إمبيريان. بعد كل شيء ، لم تكن إنجازات هذه الشخصيات مبنية على عدد الطبقات التي عبروها خلال التساعي.
منذ العصور القديمة ، من أجل ولادة إمبيريان ، كانت الموهبة ، والمصير ، والموارد ، والميراث لا غنى عنها.
كان هذا لأن التساعي كانت مجرد بداية طريق القتال . كان هناك العديد من الحدود بعد ذلك ، ومن أجل اتخاذ خطوة قوية إلى الأمام داخل هذه الحدود ، كان على المرء أن يجمع عددًا لا يحصى من فرص الحظ والموارد قبل أن يأمل في النجاح.
كان لين مينغ على بعد لحظات قليلة فقط. لكنه لم يستعجل نفسه. كانت كل خطوة يخطوها مستقرة وثابتة مثل الأنهار والجبال.
منذ العصور القديمة ، من أجل ولادة إمبيريان ، كانت الموهبة ، والمصير ، والموارد ، والميراث لا غنى عنها.
”مم. يمكنني أيضا أن أشعر به قليلا. حقا ، كان ذلك صادمًا للغاية. لقد استخدمت جزءًا من مذبح الختم الإلهي القديم ، بالإضافة إلى عدد لا يحصى من حجارة الإله الخالدة ، من أجل تحسين مذبح الختم الإلهي الحالي. ومع ذلك ، لكي يتمكن مذبح الختم الإلهي من إبراز شبح الختم الإلهي الأول ، يجب أن تكون قوته قد وصلت إلى حد لا يمكن فهمه. ربما كانت كلمة إمبيريان وحدها غير كافية لوصف قوته. أتساءل ما الذي كتبه الختم الإلهي الكبير في الهواء؟ ”
“منذ أن أزعج لين مينغ شبح الختم الإلهي إمبيريان ، فقد حصل بمعنى ما على الاعتراف من إمبيريان الختم الإلهي. إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون ذلك بسبب مفهوم 33 طبقة من السماء. إذا كان هذا قبل 3.6 مليار سنة ، فربما يتم استقبال لين مينغ كتلميذ له “. قالت إمبيريان الحلم الإلهي فجأة.
كان إمبيريان الختم الإلهي هو ذروة الوجود الذي تدرب على الجوهر والطاقة والإلهية.
كان هذا لأن التساعي كانت مجرد بداية طريق القتال . كان هناك العديد من الحدود بعد ذلك ، ومن أجل اتخاذ خطوة قوية إلى الأمام داخل هذه الحدود ، كان على المرء أن يجمع عددًا لا يحصى من فرص الحظ والموارد قبل أن يأمل في النجاح.
ترجمة
PEKA
…..
في كل مرة كان يرسم فيها رونًا جديدًا كان يفعل ذلك ببطء. كان طريق الضوء الذي نحته في الهواء بشكل بسيط وعميق ، كما لو كان يحتوي على أسمى حقائق هذا العالم.
ظنوا أن لين كان على مينغ أن يتحمل بعض المحنة السماوية المرعبة وربما سيهزم ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أن هذه ستكون النتيجة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات