1920
1920
احتوى هذا الرمز البسيط على قوة لا تنضب تركت المرء يغرق في اليأس.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
في لحظة ، تغيرت بشرة القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر بشكل كبير.
توسعت كلمة “الكبح” هذه بسرعة في الفضاء ، وسرعان ما تحولت إلى رمز آخر بحجم نجمة يضغط على القديس الجنرال.
…
“كبح!”
“ها ها ها ها!” قبل أن تتكلم إمبيريان الحلم الإلهي ، كان السيد السماوي يثرثر بشدة. “هل تعتقد حقًا أننا ماشية تنتظركم ؟ هل تعتقد أنني لن أقتل كلابك القديسة وانتظركم لكى تقتلونا بدلاً من ذلك؟ اليوم ، لا أحد منكم سيغادر من هنا! ”
كان السيد السماوى غاضبًا بالفعل. طوال كل هذه السنوات التي كان يحتجز فيها غضبه ، ازداد غضبه أكثر فأكثر. تسبب القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر في مشاكل لا حصر لها ، وكان يضايقه باستمرار باحتمال نشوب حرب شاملة ، فكيف لا يغضب من ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
“لا تعتقد أن أيًا منا سيغادر؟ أنت بالتأكيد ترغب في التباهي بلا خجل! ” بدأ العديد من إمبيريان الذروة في جيش القديسين يضحكون.
“بما أنكم جميعًا تريدون الموت ، دعوني أحقق رغبتكم. كنت أرغب دائمًا في تجربة قوتكم ، ولا سيما الحلم الإلهي. سمعت أنك موهبة منقطعة النظير في عصرك وتُعتبرين القائد الروحي للإنسانية. إذا ، اسمحوا لي أن أرى رأس المال الذي لديك اليوم! ”
اليوم ، سوف يرون ذلك أخيرًا!
لعق القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر شفتيه ، وامتلأت عيناه بعدوان كما لو كان بإمكانه اختراق الضباب الكثيف المحيط بالحلم الإلهي ورؤية مظهرها.
كلمة واحدة امتلكت قوة لا حدود لها.
في مواجهة مثل هذا السلوك الفظ ، مدت إمبيريان الحلم الإلهي يدها اليمنى. على أطراف أصابعها ، بدا أن بلورات ثلجية صغيرة تتجمع ، وكونت لوتس جليدي أزهر بهدوء.
عندما ظهر هذا اللوتس الجليدي ، تبعه جو غامض وصوفي ، كما لو كان هناك صوت غامض من السماء يتردد عبر العالم.
“لا تعتقد أن أيًا منا سيغادر؟ أنت بالتأكيد ترغب في التباهي بلا خجل! ” بدأ العديد من إمبيريان الذروة في جيش القديسين يضحكون.
أصبح الفضاء معتمًا و غامضًا. ملأت الأضواء المهلوسة العالم. انتشر قوس قزح من تموجات الضوء ، وأبهر الحواس.
شعر القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر بقشعريرة ترتفع في جميع أنحاء جسده. لتحويل العالم الحقيقي بفكرة ، هل كان ذلك ممكنًا؟
مساحة الحلم الإلهي!
كانا كلاهما ذروة إمبيريان ، فكيف يمكن للحلم الإلهي أن تعرف ما هي الأفكار التي كانت في ذهنه؟
تم كسر الختم تقريبًا من قبل القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر!
امتدت هذه المساحة بأكملها إلى ما لا نهاية ، وبدا أنها تحتوي على بعض العمق المرعب في داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر داخل مساحة الحلم الإلهي. في صدمته ، سقط عقله في الوهم ، وبالتالي كان من السهل على الحلم الإلهي أن تتطفل في أفكاره.
عبس القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر. كان محاطًا بشكل مباشر بهذا الفضاء.
لقد جاء من إحدى العشائر الخاصة داخل عرق القديس. كانت قوته الخارقة للطبيعة هي رمح الدم الأحمر. كان يُعرف بأنه صاحب أقوى رمح بين القديسين وقادر على اختراق كل شيء.
لقد تأثر. كان يدرك جيدًا أن هذه المرأة المقابلة له كانت تُعتبر أقرب شخص إلى الألوهية الحقيقية داخل العرق البشري. إذا لم يكن الأمر يتعلق بوراثة طرق تدريب الألوهية الحقيقية التي قُطعت منذ فترة طويلة ، وحقيقة أنها اختارت أن تسلك الطريق المنقرض لتدريب الطاقة والإلهية وأنها اعتمدت على نفسها طوال هذا الوقت ، فقد تكون قد أصبحت بالفعل إلهًا حقيقيًا!
تشكلت هذه الوحوش الإلهية وجميع الأوهام الأخرى من الحلم ، لكنها كانت نابضة بالحياة بشكل لا يصدق. لقد امتلكوا حقًا قوة إمبيريان وقوة وحوش الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر بقبضتيه ، وتردد صدى الأصوات المتفجرة من مفاصله. مع الخشخشة العالية ، نما جسده وأصبح أكبر وأطول. انطلقت أشعة ذهبية من عيونه وأصدرت موجات من القوة الغامضة. كان هذا هو تحول الجسم في سلالة القديس.
اليوم ، سوف يرون ذلك أخيرًا!
بينما كان القديس يحرق جوهر دمه ، اندلعت القوة الهائلة داخله أقصى حدودها. بدأت القوة الغامضة التي تربطه بالاهتزاز والارتخاء!
القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر لم يقلل من شأن خصمه. منذ البداية أخرج كل ما لديه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع سلالته ، بعد استخدام تحول الجسم ، ستكون عيناه الذهبية قادرة على اختراق جميع الأوهام. لقد كان أسلوبًا رائعًا في عرق القديسين.
عندما رأى القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر هذا الرمز ، شعر كما لو أن قوة لا حصر لها من النجوم كانت تضغط على أطرافه بقوة مذهلة ، مما يبقيه محبوسًا بقوة.
“هجوم وهمي؟”
في وسط مساحة الحلم الإلهي ، طاف عدد لا يحصى من الأجرام السماوية. حلقت الجبال الإلهية التي لا حصر لها في الفضاء.
ألقى القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر رأسه للخلف وزأر بصوت عالٍ. كانت قبضته صلبة مثل النجم ، وكان لديها الزخم لتحطيم الكواكب. في نفس واحد ضربت قبضات لا حصر لها وقتل وحوش الإله من حوله!
في وسط هذا الضباب اللامتناهي ، كان لكل جبل شبح من الحلم الإلهي تجلس في تأمل فوقه. كل شبح يبعث من ضغط هائل يستهدف القديس ذو الرداء الأحمر.
…
كل شعاع من الضوء يتحول إلى وحوش الإله في الفضاء. وأمتلك إرادة قديمة وبعيدة بينما كانت تتصاعد بصوت عالٍ وتندفع نحو القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر.
ثم في هذا الوقت – قعقعة قعقعة!
عندما رأى القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر هذا الرمز ، شعر كما لو أن قوة لا حصر لها من النجوم كانت تضغط على أطرافه بقوة مذهلة ، مما يبقيه محبوسًا بقوة.
تشكلت هذه الوحوش الإلهية وجميع الأوهام الأخرى من الحلم ، لكنها كانت نابضة بالحياة بشكل لا يصدق. لقد امتلكوا حقًا قوة إمبيريان وقوة وحوش الإله.
1920
كان الواقع حلما ، كان الحلم واقع.
في وسط هذا الضباب اللامتناهي ، كان لكل جبل شبح من الحلم الإلهي تجلس في تأمل فوقه. كل شبح يبعث من ضغط هائل يستهدف القديس ذو الرداء الأحمر.
…
داخل مجال قوة الحلم الإلهي ، يمكن أن يتحول كل شيء إلى حقيقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تأثر. كان يدرك جيدًا أن هذه المرأة المقابلة له كانت تُعتبر أقرب شخص إلى الألوهية الحقيقية داخل العرق البشري. إذا لم يكن الأمر يتعلق بوراثة طرق تدريب الألوهية الحقيقية التي قُطعت منذ فترة طويلة ، وحقيقة أنها اختارت أن تسلك الطريق المنقرض لتدريب الطاقة والإلهية وأنها اعتمدت على نفسها طوال هذا الوقت ، فقد تكون قد أصبحت بالفعل إلهًا حقيقيًا!
اليوم ، سوف يرون ذلك أخيرًا!
من جانب البشر ، شاهد جميع فناني القتال بعيون واسعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها قتال إمبيريان الحلم الإلهي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لطالما سمع عرق الآلهة عن شهرة الحلم الإلهي ، لكنهم لم يعرفوا مدى قوتها.
اليوم ، سوف يرون ذلك أخيرًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شاهد القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر على وشك الموت، فلم يكن لديه خيار سوى المساعدة.
“هجوم وهمي؟”
سخر القديس الجنرال ببرود. انفجرت عيناه الذهبيتان بنور ذهبي يمكن أن يخترق الجميع. تم تحطيم تريليون رمز ذهبي في العالم المحيط ، ولكن في غمضة عين تم سحقهم جميعًا بالقوة الغامضة اللانهائية المحيطة بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة معاناته ، فإنه لم يستطع التخلص من كلمة “الكبح” التي تعلو رأسه.
عيونه الذهبيه التى تمكنت من رؤية كل لم يتمكنوا من رؤية أي شيء في هذا العالم. تم امتصاص رؤيته بالكامل من خلال تجسيد الحلم الإلهي وأوهام وحش الإله هذه!
“هذا هو عالمها ، ساحة معركتها. إذا لم أتمكن من تحطيم هذا العالم ، فستكون قوتها بلا نهاية. سوف أعاني من هزيمة مؤكدة! ”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
في لحظة ، تغيرت بشرة القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر بشكل كبير.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
“هذا. كيف يمكن هذا !؟ هل يمكن أن يكون هذا الفضاء هو العالم الحقيقي وليس مجرد وهم!؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر بقشعريرة ترتفع في جميع أنحاء جسده. لتحويل العالم الحقيقي بفكرة ، هل كان ذلك ممكنًا؟
كل شعاع من الضوء يتحول إلى وحوش الإله في الفضاء. وأمتلك إرادة قديمة وبعيدة بينما كانت تتصاعد بصوت عالٍ وتندفع نحو القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر.
بوووم!
برد القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر. كيف يمكن هذا !؟
هاجم.وحش إلهي على شكل تنين نحو القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر. اندفعت مخالبه الحادة إلى الخارج لفتح الفراغ بسهولة ، مما خلق زوبعة من الموت.
ألقى القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر رأسه للخلف وزأر بصوت عالٍ. كانت قبضته صلبة مثل النجم ، وكان لديها الزخم لتحطيم الكواكب. في نفس واحد ضربت قبضات لا حصر لها وقتل وحوش الإله من حوله!
تسببت كل ضربة في إصابة وحش إلهي بجروح خطيرة ، أو حتى سحقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذا الوقت اكتشفت إمبيريان الحلم الإلهي بشكل طبيعي الخلل في عقل القديس ذي الرداء الأحمر. لوحت بيدها وأظلمت مساحة الحلم الإلهي بأكملها بسرعة ، واختفى كل النور.
كانت هذه الوحوش الإلهية أضعف قليلاً من إمبيريان أقل ، لكن أجسادهم كانت قاسية بشكل لا يصدق. مع تحطم كل وحش إلهي ، تم ضرب القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر أيضًا ، مما تسبب في سقوط دمه!
علاوة على ذلك ، سرعان ما أدرك أن الوحوش الإلهية المحطمة كانت في الواقع تتطور بسرعة وتكون تيار مستمر بلا نهاية!
كان القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر يستهلك قدرًا كبيرًا من القوة. أما بالنسبة لـ إمبيريان الحلم الإلهي ، فقد كانت في قلب مساحة الأحلام الإلهية ولم تحرك أصابعها حتى. كانت عيناها مغمضتين قليلاً. غطاها ضوء مقدس أبيض خافت مثل تساقط الثلج. كان موقفها كما لو كانت تقف فوق العالم.
سقط القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر داخل مساحة الحلم الإلهي. في صدمته ، سقط عقله في الوهم ، وبالتالي كان من السهل على الحلم الإلهي أن تتطفل في أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت إمبيريان الحلم الإلهي كما لو أنها لم تستخدم أي قوة على الإطلاق. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن هذه المعركة لم تكن مرتبطه بها بأي شكل من الأشكال ، كما لو أنها لم تهاجم أبدًا من البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت إمبيريان الحلم الإلهي كما لو أنها لم تستخدم أي قوة على الإطلاق. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن هذه المعركة لم تكن مرتبطه بها بأي شكل من الأشكال ، كما لو أنها لم تهاجم أبدًا من البداية.
أصبح الفضاء معتمًا و غامضًا. ملأت الأضواء المهلوسة العالم. انتشر قوس قزح من تموجات الضوء ، وأبهر الحواس.
“هذا هو عالمها ، ساحة معركتها. إذا لم أتمكن من تحطيم هذا العالم ، فستكون قوتها بلا نهاية. سوف أعاني من هزيمة مؤكدة! ”
…..
لطالما سمع عرق الآلهة عن شهرة الحلم الإلهي ، لكنهم لم يعرفوا مدى قوتها.
ارتجف قلب القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر ، واعتقد على الفور أنه فهم الألغاز الأساسية وراء هذا العالم.
“اللعنة! تدمر تدمر ! ”
تشكلت هذه الوحوش الإلهية وجميع الأوهام الأخرى من الحلم ، لكنها كانت نابضة بالحياة بشكل لا يصدق. لقد امتلكوا حقًا قوة إمبيريان وقوة وحوش الإله.
لتحويل أرض الأحلام إلى حقيقة ، كان هذا ما يسمى بمساحة الحلم الإلهي ، وهي القدرة الفريدة للحلم الإلهي!
“هذا هو عالمها ، ساحة معركتها. إذا لم أتمكن من تحطيم هذا العالم ، فستكون قوتها بلا نهاية. سوف أعاني من هزيمة مؤكدة! ”
طالما كان داخل مساحة الحلم الإلهي ، فإن الحلم الإلهي كانت في وضع لا يقهر!
“أفكارك ليست خاطئة. ”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
بينما كان القديس يحرق جوهر دمه ، اندلعت القوة الهائلة داخله أقصى حدودها. بدأت القوة الغامضة التي تربطه بالاهتزاز والارتخاء!
ردت إمبيريان الحلم الإلهي فجأة. بنظرة واحدة تمكنت من رؤية قلب القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر. احتوى صوتها المذهل على نية قتل كثيفة.
تم كسر الختم تقريبًا من قبل القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر!
برد القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر. كيف يمكن هذا !؟
كانا كلاهما ذروة إمبيريان ، فكيف يمكن للحلم الإلهي أن تعرف ما هي الأفكار التي كانت في ذهنه؟
عندما نظر إلى إمبيريان الحلم الإلهي ، تلاشت كل ثقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
حتى أفكاره قد شوهدت. كان هذا مرعبًا جدًا!
…
“ما تفكر به في قلبك هو حلمك. في مساحة أحلامي الإلهية ، كل أحلامك مفتوحة أمامي. لا توجد أسرار يمكنك الاحتفاظ بها. ”
…..
عندما نظر إلى إمبيريان الحلم الإلهي ، تلاشت كل ثقته.
قالت إمبيريان الحلم الإلهي بصوت جليدي ، وكأنها يمكن أن تدمر القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر في الجليد.
ثم في هذا الوقت – قعقعة قعقعة!
مساحة الحلم الإلهي. كما يوحي اسمها ، كانت أرض أحلام لا حدود لها وكان لها تأثير لا يسبر غوره على العقل.
توسعت كلمة “الكبح” هذه بسرعة في الفضاء ، وسرعان ما تحولت إلى رمز آخر بحجم نجمة يضغط على القديس الجنرال.
سقط القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر داخل مساحة الحلم الإلهي. في صدمته ، سقط عقله في الوهم ، وبالتالي كان من السهل على الحلم الإلهي أن تتطفل في أفكاره.
امتدت هذه المساحة بأكملها إلى ما لا نهاية ، وبدا أنها تحتوي على بعض العمق المرعب في داخلها.
كان هذا مجال قوة مرعب!
“هذا. كيف يمكن هذا !؟ هل يمكن أن يكون هذا الفضاء هو العالم الحقيقي وليس مجرد وهم!؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفكارك ليست خاطئة. ”
في مواجهة إمبيريان الحلم الإلهي إمبيريان ، شعر القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر بأنه صغير ومكشوف ، مثل طفل عاري.
تسببت كل ضربة في إصابة وحش إلهي بجروح خطيرة ، أو حتى سحقه.
إذا تم رؤية أفكاره ، فكيف يمكنه القتال؟
“هل هي حقا مجرد إمبيريان؟”
“بما أنكم جميعًا تريدون الموت ، دعوني أحقق رغبتكم. كنت أرغب دائمًا في تجربة قوتكم ، ولا سيما الحلم الإلهي. سمعت أنك موهبة منقطعة النظير في عصرك وتُعتبرين القائد الروحي للإنسانية. إذا ، اسمحوا لي أن أرى رأس المال الذي لديك اليوم! ”
فكر القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر على الفور ، بدأ قلبه يتردد.
تحول لحم يده اليمنى إلى رمح دم أحمر اخترق الفراغ.
وفي هذا الوقت اكتشفت إمبيريان الحلم الإلهي بشكل طبيعي الخلل في عقل القديس ذي الرداء الأحمر. لوحت بيدها وأظلمت مساحة الحلم الإلهي بأكملها بسرعة ، واختفى كل النور.
أمسك القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر بقبضتيه ، وتردد صدى الأصوات المتفجرة من مفاصله. مع الخشخشة العالية ، نما جسده وأصبح أكبر وأطول. انطلقت أشعة ذهبية من عيونه وأصدرت موجات من القوة الغامضة. كان هذا هو تحول الجسم في سلالة القديس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خصلة من جوهر الدم اخترقت الفراغ ، لتتردد صداها في العالم. كان مثل عدد لا يحصى من العجلات الإلهية التي تدور حولها ، وتريد أن تحطم القوة الغامضة من حولها.
أو كان من الأدق القول إن كل شيء اختفى ، وتحول إلى فوضى قاتمة.
“كبح!”
كلمة واحدة امتلكت قوة لا حدود لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقلصت القوة اللانهائية ، وتحولت على الفور إلى كلمه “كبح” ضخمة بحجم نجمة في فضاء الأحلام الإلهي.
بصوت عالٍ ، بدا حتى الفضاء والوقت متأثرين بهذا الرمز.
عندما رأى القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر هذا الرمز ، شعر كما لو أن قوة لا حصر لها من النجوم كانت تضغط على أطرافه بقوة مذهلة ، مما يبقيه محبوسًا بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع التحرك!
أدرك القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر أن شيئًا ما كان خطأ في جسده ، شعر برعب لا يمكن تفسيره.
تحول لحم يده اليمنى إلى رمح دم أحمر اخترق الفراغ.
…
لم تقم قوانين إمبيريان الحلم الإلهي بقمع جسده ، بل قمعت روحه وعقله ، مما جعله غير قادر على الحركة. إذا صُدم برمز “الكبح” الذي جمع كل القوة في فضاء الحلم الإلهي ، فمن المحتمل أنه لن يتفكك إلى لا شيء ، ولكن ستتدمر روحه!
“اللعنة! تدمر تدمر ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عوى القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر. صر على أسنانه وأحرق جوهر دمه!
كل خصلة من جوهر الدم اخترقت الفراغ ، لتتردد صداها في العالم. كان مثل عدد لا يحصى من العجلات الإلهية التي تدور حولها ، وتريد أن تحطم القوة الغامضة من حولها.
بينما كان القديس يحرق جوهر دمه ، اندلعت القوة الهائلة داخله أقصى حدودها. بدأت القوة الغامضة التي تربطه بالاهتزاز والارتخاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت إصبع أبيض ببطء ، رسمًا عرضًا كلمه “كبح” أخرى في الفراغ!
كا كا كا!
لطالما سمع عرق الآلهة عن شهرة الحلم الإلهي ، لكنهم لم يعرفوا مدى قوتها.
تم كسر الختم تقريبًا من قبل القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر!
امتدت هذه المساحة بأكملها إلى ما لا نهاية ، وبدا أنها تحتوي على بعض العمق المرعب في داخلها.
حتى دون فتح عينيها ، طافت إمبيريان الحلم الإلهي إلى الأمام ، وانبعث منها تألق مقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذا الوقت اكتشفت إمبيريان الحلم الإلهي بشكل طبيعي الخلل في عقل القديس ذي الرداء الأحمر. لوحت بيدها وأظلمت مساحة الحلم الإلهي بأكملها بسرعة ، واختفى كل النور.
مدت إصبع أبيض ببطء ، رسمًا عرضًا كلمه “كبح” أخرى في الفراغ!
حتى دون فتح عينيها ، طافت إمبيريان الحلم الإلهي إلى الأمام ، وانبعث منها تألق مقدس.
احتوى هذا الرمز البسيط على قوة لا تنضب تركت المرء يغرق في اليأس.
توسعت كلمة “الكبح” هذه بسرعة في الفضاء ، وسرعان ما تحولت إلى رمز آخر بحجم نجمة يضغط على القديس الجنرال.
بوووم!
اهتز الفراغ. تحطمت كلمة “الكبح” على جسد القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر. بدا الكون وكأنه ينهار بينما سقط كل شيء في ظلام لا نهاية له.
“ما تفكر به في قلبك هو حلمك. في مساحة أحلامي الإلهية ، كل أحلامك مفتوحة أمامي. لا توجد أسرار يمكنك الاحتفاظ بها. ”
“أنا لست على استعداد! كيف يمكنني أن أموت من أمثالك في مكان مثل هذا !! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر داخل مساحة الحلم الإلهي. في صدمته ، سقط عقله في الوهم ، وبالتالي كان من السهل على الحلم الإلهي أن تتطفل في أفكاره.
صرخ القديس الجنرال وعيناه مرعوبة. تدفقت الطاقة الذهبية المهيبة بلا حدود من مسامه. مثل هدير عدد لا يحصى من التنانين الذهبية الصغيرة ، صدمت الهالة المتفجرة القلب.
كان السيد السماوى غاضبًا بالفعل. طوال كل هذه السنوات التي كان يحتجز فيها غضبه ، ازداد غضبه أكثر فأكثر. تسبب القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر في مشاكل لا حصر لها ، وكان يضايقه باستمرار باحتمال نشوب حرب شاملة ، فكيف لا يغضب من ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أفكاره قد شوهدت. كان هذا مرعبًا جدًا!
كان يعلم أنه إذا وقع حقًا في الظلام اللامتناهي خلفه وانكمش العالم عليه فسيموت بدون قبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خصلة من جوهر الدم اخترقت الفراغ ، لتتردد صداها في العالم. كان مثل عدد لا يحصى من العجلات الإلهية التي تدور حولها ، وتريد أن تحطم القوة الغامضة من حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة معاناته ، فإنه لم يستطع التخلص من كلمة “الكبح” التي تعلو رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة! تدمر تدمر ! ”
احتوى هذا الرمز البسيط على قوة لا تنضب تركت المرء يغرق في اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر القديس الجنرال ببرود. انفجرت عيناه الذهبيتان بنور ذهبي يمكن أن يخترق الجميع. تم تحطيم تريليون رمز ذهبي في العالم المحيط ، ولكن في غمضة عين تم سحقهم جميعًا بالقوة الغامضة اللانهائية المحيطة بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر القديس الجنرال ببرود. انفجرت عيناه الذهبيتان بنور ذهبي يمكن أن يخترق الجميع. تم تحطيم تريليون رمز ذهبي في العالم المحيط ، ولكن في غمضة عين تم سحقهم جميعًا بالقوة الغامضة اللانهائية المحيطة بكل شيء.
ثم في هذا الوقت – قعقعة قعقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندلعت قوة مجنونة وارتجفت مساحة الحلم الإلهي. من داخب جيش عرق القديس ، هاجم إمبيريان التاج الذهبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفكارك ليست خاطئة. ”
تحول لحم يده اليمنى إلى رمح دم أحمر اخترق الفراغ.
بوووم!
اندلعت قوة مجنونة وارتجفت مساحة الحلم الإلهي. من داخب جيش عرق القديس ، هاجم إمبيريان التاج الذهبي .
كان طول هذا الرمح 10000 قدم وكان حادًا وكثيفًا بشكل لا يصدق ، ومن المستحيل تحمله. فاضت حيوية الدم اللامحدودة في جميع الاتجاهات ، وكانت قوية لدرجة أنها ضغطت على القوة الغامضة التي تنضح بها النجوم.
كل شعاع من الضوء يتحول إلى وحوش الإله في الفضاء. وأمتلك إرادة قديمة وبعيدة بينما كانت تتصاعد بصوت عالٍ وتندفع نحو القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر.
لقد جاء من إحدى العشائر الخاصة داخل عرق القديس. كانت قوته الخارقة للطبيعة هي رمح الدم الأحمر. كان يُعرف بأنه صاحب أقوى رمح بين القديسين وقادر على اختراق كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت إمبيريان الحلم الإلهي كما لو أنها لم تستخدم أي قوة على الإطلاق. في الواقع ، بدا الأمر كما لو أن هذه المعركة لم تكن مرتبطه بها بأي شكل من الأشكال ، كما لو أنها لم تهاجم أبدًا من البداية.
عندما شاهد القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر على وشك الموت، فلم يكن لديه خيار سوى المساعدة.
كان القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر يستهلك قدرًا كبيرًا من القوة. أما بالنسبة لـ إمبيريان الحلم الإلهي ، فقد كانت في قلب مساحة الأحلام الإلهية ولم تحرك أصابعها حتى. كانت عيناها مغمضتين قليلاً. غطاها ضوء مقدس أبيض خافت مثل تساقط الثلج. كان موقفها كما لو كانت تقف فوق العالم.
PEKA
عندما تنافس فنانو القتال ، لم يكن من الشرف التدخل. لكن في هذا الوقت كيف يمكنه أن يهتم بمثل هذه الأشياء؟
أو كان من الأدق القول إن كل شيء اختفى ، وتحول إلى فوضى قاتمة.
ردت إمبيريان الحلم الإلهي فجأة. بنظرة واحدة تمكنت من رؤية قلب القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر. احتوى صوتها المذهل على نية قتل كثيفة.
ولكن عندما هاجم إمبيريان التاج الذهبي ، امتلأت عيناه بالحيرة وهو ينظر إلى إمبيريان الحلم الإلهي . هل كانت إمبيريان أم ألوهية حقيقية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر أن شيئًا ما كان خطأ في جسده ، شعر برعب لا يمكن تفسيره.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
سقط القديس الجنرال ذو الرداء الأحمر داخل مساحة الحلم الإلهي. في صدمته ، سقط عقله في الوهم ، وبالتالي كان من السهل على الحلم الإلهي أن تتطفل في أفكاره.
ترجمة
PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط مساحة الحلم الإلهي ، طاف عدد لا يحصى من الأجرام السماوية. حلقت الجبال الإلهية التي لا حصر لها في الفضاء.
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات