أفضل طريقة للموت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا يان فو مرتبك أكثر.
“لين شوان فنج ، لقد مر نصف يوم!” تحدث صاحب العيون الباردة الذي يلاحق فريسته الضعيفة.
لكن ظهر شخص فجأة ، يان فو.
لاهثاً ، كان لين شوان فنج غارقاً في ذلك ولكنه لم يتباطأ ولو لثانية واحدة. بل أخذ نفس عميق وقفز اسرع من أجل حياته.
و أثناء عبوره الأدغال الأخيرة ، سمع الجميع صوت تكسر مدوي. وانكسرت ركبته من السرعة الهائلة.
“في غضون عشر ساعات ، سأتحرك.”
قال تشو فان ” لقد ختمت تدريبه حتى يتمكن من سحب سرعته من قوة جسده فقط. و عندما صادفته ، كنا بعيدين عن هنا. سيستغرق الجري على طول الطريق حتي هنا ثلاثة أيام على الأقل، لكنني أخبرته أن أمامه يوم واحد للهروب وإلا سأقتله. فبذل كل ما في وسعه للجري الي هنا ، بينما ظللت ورائه لأذكره بالوقت المتبقي.
ظل لين شوان فنج ، بتدريبه المختوم ، يركض في ذلك المكان لمدة 14 ساعة. و كانت سرعته في ذروتها طوال هذا الوقت، بينما ساقه ترتجف مع كل قفزة. كان الجري مرهق ومرير لدرجة أن نعل حذائه قد تآكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مشوه ومصاب و وضعه بالكامل بائس. مع ذلك فقد اظهر نظرة السعادة المجنونة هذه .‘ماذا يحدث؟‘
بدأ يقفز حافي القدمين بين الأشواك والشجيرات وترك الآن أثر دم خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلب يان فو.
لم يرغب في شيء أكثر من أن يأخذ راحة بعد هذا الهرب الطويل والمكثف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلب يان فو.
لكنه تذكر تشو فان الذي استمر بالتحديث به برود بينما اطلق بضعة تذكيرات كل فترة. ان التوقف يعني الموت ، فدفع جسده بقوة في وسط الغابة.
“بقيت أربع ساعات!”
كان خيار لين شوان فنج الوحيد هو تحمل الألم والركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مشوه ومصاب و وضعه بالكامل بائس. مع ذلك فقد اظهر نظرة السعادة المجنونة هذه .‘ماذا يحدث؟‘
“بقيت ثماني ساعات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشو فان واستأنف متابعته. و مثل حاصد الأرواح ، نزل صوته كالنذير علي قلب البائس.
أخرج العد التنازلي لين شوان فنج ركضه المجنون وفكر ” هذا مبكر جداً!”
“لهذا السبب قلت إنه خاف حتى الموت ، لكنه أيضاً أُنهك حتى الموت. و أكثر من كل ذلك ، فقد مات من اليأس“. ابتسم تشو فان.
إن إلقاء نظرة على السماء من شأنه أن يوضح الأمر.
سأل يان فو ” ليس علي جسده اي جرح مميت. المنظم تشو ، كيف فعلت ذلك؟“
ما لم يكن بالطبع هناك وجه شخص معين يحجبها ، ويخيفه لدرجة ان قلبه كاد يتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشو فان رأسه ، وهو ينظر إليه ” لسوء الحظ ، انتهى الوقت. لو كنت فقط أسرع بجزء صغير ، لفزت. للأسف… “
“الا يزال لديك وقت لمشاهدة النجوم؟ الساعة تدق. من الأفضل أن تسرع وإلا ستسقط رأسك! ” ابتسم تشو فان.
لكنه تذكر تشو فان الذي استمر بالتحديث به برود بينما اطلق بضعة تذكيرات كل فترة. ان التوقف يعني الموت ، فدفع جسده بقوة في وسط الغابة.
شهق لين شوان فنج ونسي السماء وانطلق كالمجنون.
سيعيش!
ضحك تشو فان واستأنف متابعته. و مثل حاصد الأرواح ، نزل صوته كالنذير علي قلب البائس.
استجوبه يان فو ، تشو فان وهو يرتعد ” المنظم تشو ، هل وصل إلى هنا في يوم واحد؟“
“تبقت ست ساعات!”
سأل يان فو ” ليس علي جسده اي جرح مميت. المنظم تشو ، كيف فعلت ذلك؟“
احتقنت عيون لين شوان فنج بالدماء بينما ظل يركض بجنون.
‘ هل هذه مزحه؟ منذ متى يمكن أن يموت خبير العَالَمُ المُشِعٌّ من الخوف والإرهاق واليأس؟‘
“بقيت أربع ساعات!”
نظر لين شوان فنج بصدمة ، فقط ليرا ابتسامة تشو فان الشريرة.
ركض لين شوان فنج وكأن حياته على المحك. وبسرعة أسرع من قبل أن يُختم تدريبه!
“بقيت ثماني ساعات!”
“تبقت… ساعتان …” وجه تشو فان التوي بابتسامة قاتمة.
كان تشو فان هو أفضل كلب(الزعيم) لآلاف الأميال من حوله ومع ذلك فقد امتنع عن مواجهة الأربعة مَنازِلُ عبر ايجاد سبب للسماح للأربعة بالرحيل.
سقط وجه لين شوان فنج. الغارق بالعرق ، وأحمر وجهه كالدم ، بينما قلبه تحطم من هذا العذاب. فأغمض عينيه وركض برأسه أولاً
لكن ظهر شخص فجأة ، يان فو.
مر على شجيرة أخرى مثل الآلاف من قبلها ، فرأى لين شوان فنج بلورة خضراء ، ارتفاعها أربعة أمتار. “مخرج الخشب“.
“لين شوان فنج ، لقد مر نصف يوم!” تحدث صاحب العيون الباردة الذي يلاحق فريسته الضعيفة.
عرف الجمهور ان تشو فان و الأربعة يلعبون لعبة مطاردة مميته. و بدا الأمر بأكمله وكأنه يعذبهم. و اعتقد الكثيرين أنه اخترع أمر تلك اللعبة كذريعة للخروج من هذا الموقف بدون مشاكل.
ظل لين شوان فنج ، بتدريبه المختوم ، يركض في ذلك المكان لمدة 14 ساعة. و كانت سرعته في ذروتها طوال هذا الوقت، بينما ساقه ترتجف مع كل قفزة. كان الجري مرهق ومرير لدرجة أن نعل حذائه قد تآكل.
كان تشو فان هو أفضل كلب(الزعيم) لآلاف الأميال من حوله ومع ذلك فقد امتنع عن مواجهة الأربعة مَنازِلُ عبر ايجاد سبب للسماح للأربعة بالرحيل.
إن إلقاء نظرة على السماء من شأنه أن يوضح الأمر.
لكن عندما خرج لين شوان فنج من الغابة ، صُدموا.
لهث لين شوان فنج وهو يزحف لأمام مخرج الخشب. ثم وضع المفتاحين بالمخرج بسعادة.
لم يكن لين شوان فنج يشبه تنين الغابة السريع من قبل. فالمرور عبر النباتات المدببة حافي القدمين إحداث شقوق دقيقة في كل مرة ، والآن ومع تراكمهم تم تجريد سطح قدمه من اللحم.
لم يرغب في شيء أكثر من أن يأخذ راحة بعد هذا الهرب الطويل والمكثف.
و أثناء عبوره الأدغال الأخيرة ، سمع الجميع صوت تكسر مدوي. وانكسرت ركبته من السرعة الهائلة.
خاف الناس. لماذا سقط الرجل ميتاً؟ هل فعل تشو فان شيئ لم يروه؟
أي شخص سيتحرك بهذه السرعة الفائقة سيعرف مخاطر الأمر، لكن تذكير تشو فان المستمر جعله يخاف حتى الموت. فغرق عقله في فكرة واحدة فقط “البقاء على قيد الحياة” ولهذا لم يدري بما حدث بجسده بسبب هذه السرعة الجنونية.
قال تشو فان ” لقد ختمت تدريبه حتى يتمكن من سحب سرعته من قوة جسده فقط. و عندما صادفته ، كنا بعيدين عن هنا. سيستغرق الجري على طول الطريق حتي هنا ثلاثة أيام على الأقل، لكنني أخبرته أن أمامه يوم واحد للهروب وإلا سأقتله. فبذل كل ما في وسعه للجري الي هنا ، بينما ظللت ورائه لأذكره بالوقت المتبقي.
لكن لم يهتم لين شوان فنج حتى عندما كسرت ساقه الأخيرة وسقط وجهه الملطخ بالدماء على الأرض. لقد أظهرت عيناه الجنون فقط. وهو يحدق بمخرج الخشب أمامه ويقهق. “هاهاها ، لقد وصلت أخيراً. يمكنني الصمود!”
لاهثاً ، كان لين شوان فنج غارقاً في ذلك ولكنه لم يتباطأ ولو لثانية واحدة. بل أخذ نفس عميق وقفز اسرع من أجل حياته.
بعيون حمراء وبدون أرجل ، زحف لين شوان فنج إلى الأمام بينما توسعت شفتيه في ابتسامة. و انتشرت نشوة النجاة بعقله.
شهق لين شوان فنج وارتجف وجهه ، وتغير من الخوف إلى الحزن ،ثم للإنكار واليأس. و تقلصت عيناه وتراجعت رأسه. بدا الألم في تلك العيون واضح جداً ، ويمكن لأي شخص أن يرى مدى يأسه وموته.
سيعيش!
ما لم يكن بالطبع هناك وجه شخص معين يحجبها ، ويخيفه لدرجة ان قلبه كاد يتوقف.
هذه هي الفرصة التي منحها تشو فان له ، فرصة البقاء على قيد الحياة. من بين الأربعة ، فهو الوحيد البريء ، لذلك أعطاه تشو فان مخرج ، طالما كان بإمكانه الوصول له.
‘ شيطان… ‘
لين شوان فنج شق طريقه بشكل أسرع نحو أمله للنجاة.
أي شخص سيتحرك بهذه السرعة الفائقة سيعرف مخاطر الأمر، لكن تذكير تشو فان المستمر جعله يخاف حتى الموت. فغرق عقله في فكرة واحدة فقط “البقاء على قيد الحياة” ولهذا لم يدري بما حدث بجسده بسبب هذه السرعة الجنونية.
ظل الجمهور صامت. لماذا كان يبدو بائس جداً. ومع ذلك يبتسم؟
عرف الجمهور ان تشو فان و الأربعة يلعبون لعبة مطاردة مميته. و بدا الأمر بأكمله وكأنه يعذبهم. و اعتقد الكثيرين أنه اخترع أمر تلك اللعبة كذريعة للخروج من هذا الموقف بدون مشاكل.
بدا مشوه ومصاب و وضعه بالكامل بائس. مع ذلك فقد اظهر نظرة السعادة المجنونة هذه .‘ماذا يحدث؟‘
أشار تشو فان فقط إلى الرجل الدموي. فركع يان فو وفحص عنقه ” المنظم تشو ، لقد مات!”
لا أحد عرف أن تشو فان دفع لين شوان فنج لهذا الوضع ، وأنه حفر شيطان في قلبه
“بقيت ثماني ساعات!”
“لقد فزت! سأعيش!”
“كان التنين الغابة السريع هو الأسرع حقاً. انه سريع لدرجة أنه كسر ساقه الوحيدة ومات من الإرهاق. أليست هذه أفضل طريقة ليموت؟ ها ها ها ها… “
لهث لين شوان فنج وهو يزحف لأمام مخرج الخشب. ثم وضع المفتاحين بالمخرج بسعادة.
هذه هي الفرصة التي منحها تشو فان له ، فرصة البقاء على قيد الحياة. من بين الأربعة ، فهو الوحيد البريء ، لذلك أعطاه تشو فان مخرج ، طالما كان بإمكانه الوصول له.
أومأ الجمهور برؤووسهم. بدا الرجل وكأنه خرج من غرفة التعذيب لكنه سيعود للمَنزِل الآن.
عرف الجمهور ان تشو فان و الأربعة يلعبون لعبة مطاردة مميته. و بدا الأمر بأكمله وكأنه يعذبهم. و اعتقد الكثيرين أنه اخترع أمر تلك اللعبة كذريعة للخروج من هذا الموقف بدون مشاكل.
عندما اقترب المفتاح الأخير من الفتحة ، خطت ساق على يده فأسقط الكريستال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يقفز حافي القدمين بين الأشواك والشجيرات وترك الآن أثر دم خلفه.
نظر لين شوان فنج بصدمة ، فقط ليرا ابتسامة تشو فان الشريرة.
و أثناء عبوره الأدغال الأخيرة ، سمع الجميع صوت تكسر مدوي. وانكسرت ركبته من السرعة الهائلة.
راقب الجمهور الاثنين وقلوبهم في حلقهم. هل تشو فان شيطاني لدرجة ان يقتله في النهاية؟
ما لم يكن بالطبع هناك وجه شخص معين يحجبها ، ويخيفه لدرجة ان قلبه كاد يتوقف.
لم يبدو أن وجه لين شوان فنج يقول ذلك. لم يصدم ، فقد عرف أن لديه ساعتين.
“ما– لماذا؟” رمشت عينيه المرهقتين ، و خرج صوت لين شوان فنج خشن و يائساً ” أنا هنا ، لقد فزت …”
لين شوان فنج شق طريقه بشكل أسرع نحو أمله للنجاة.
هز تشو فان رأسه ، وهو ينظر إليه ” لسوء الحظ ، انتهى الوقت. لو كنت فقط أسرع بجزء صغير ، لفزت. للأسف… “
لهث لين شوان فنج وهو يزحف لأمام مخرج الخشب. ثم وضع المفتاحين بالمخرج بسعادة.
هسسسسس~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل يان فو تشو فان ، وهو لا يعرف ما حدث ” المنظم تشو …”
شهق لين شوان فنج وارتجف وجهه ، وتغير من الخوف إلى الحزن ،ثم للإنكار واليأس. و تقلصت عيناه وتراجعت رأسه. بدا الألم في تلك العيون واضح جداً ، ويمكن لأي شخص أن يرى مدى يأسه وموته.
ارتعد الناس.
سأل يان فو ” ليس علي جسده اي جرح مميت. المنظم تشو ، كيف فعلت ذلك؟“
لكن ظهر شخص فجأة ، يان فو.
سأل يان فو تشو فان ، وهو لا يعرف ما حدث ” المنظم تشو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج العد التنازلي لين شوان فنج ركضه المجنون وفكر ” هذا مبكر جداً!”
أشار تشو فان فقط إلى الرجل الدموي. فركع يان فو وفحص عنقه ” المنظم تشو ، لقد مات!”
و أثناء عبوره الأدغال الأخيرة ، سمع الجميع صوت تكسر مدوي. وانكسرت ركبته من السرعة الهائلة.
خاف الناس. لماذا سقط الرجل ميتاً؟ هل فعل تشو فان شيئ لم يروه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قهق تشو فان.
سأل يان فو ” ليس علي جسده اي جرح مميت. المنظم تشو ، كيف فعلت ذلك؟“
“لقد فزت! سأعيش!”
“بالخوف والإرهاق واليأس“. ابتسم تشو فان ببرود.
قال تشو فان ” لقد ختمت تدريبه حتى يتمكن من سحب سرعته من قوة جسده فقط. و عندما صادفته ، كنا بعيدين عن هنا. سيستغرق الجري على طول الطريق حتي هنا ثلاثة أيام على الأقل، لكنني أخبرته أن أمامه يوم واحد للهروب وإلا سأقتله. فبذل كل ما في وسعه للجري الي هنا ، بينما ظللت ورائه لأذكره بالوقت المتبقي.
بدا يان فو مرتبك أكثر.
راقب الجمهور الاثنين وقلوبهم في حلقهم. هل تشو فان شيطاني لدرجة ان يقتله في النهاية؟
‘ هل هذه مزحه؟ منذ متى يمكن أن يموت خبير العَالَمُ المُشِعٌّ من الخوف والإرهاق واليأس؟‘
شهق لين شوان فنج وارتجف وجهه ، وتغير من الخوف إلى الحزن ،ثم للإنكار واليأس. و تقلصت عيناه وتراجعت رأسه. بدا الألم في تلك العيون واضح جداً ، ويمكن لأي شخص أن يرى مدى يأسه وموته.
قال تشو فان ” لقد ختمت تدريبه حتى يتمكن من سحب سرعته من قوة جسده فقط. و عندما صادفته ، كنا بعيدين عن هنا. سيستغرق الجري على طول الطريق حتي هنا ثلاثة أيام على الأقل، لكنني أخبرته أن أمامه يوم واحد للهروب وإلا سأقتله. فبذل كل ما في وسعه للجري الي هنا ، بينما ظللت ورائه لأذكره بالوقت المتبقي.
“لقد قضم الخوف جسده ، مما جعل يهدر قدرته على التحمل دون أن يدرك ذلك. و عندما وصل أخيراً ، ازدهر الأمل. فبعد ثلاثة أيام طويلة من الخوف ، رأى بصيص أمل. فاهتزت حالته العقلية عندما جئت وأخبرته أن الوقت قد انتهى. عندها تحول كل هذا الأمل إلى يأس. الفرح يمكن بالحزن والصدمة تكمن بالخوف. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن هذه المشاعر هاجمت عقله وأخذت حياته.”
أي شخص سيتحرك بهذه السرعة الفائقة سيعرف مخاطر الأمر، لكن تذكير تشو فان المستمر جعله يخاف حتى الموت. فغرق عقله في فكرة واحدة فقط “البقاء على قيد الحياة” ولهذا لم يدري بما حدث بجسده بسبب هذه السرعة الجنونية.
“لهذا السبب قلت إنه خاف حتى الموت ، لكنه أيضاً أُنهك حتى الموت. و أكثر من كل ذلك ، فقد مات من اليأس“. ابتسم تشو فان.
هسسسسس~
ارتجف قلب يان فو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا يان فو مرتبك أكثر.
لقد عرف أن تشو فان شرير، لكن ليس بهذه البشاعة. لقد لعب بكرامة الرجل حتى سقط الرجل ميتاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبقت… ساعتان …” وجه تشو فان التوي بابتسامة قاتمة.
استجوبه يان فو ، تشو فان وهو يرتعد ” المنظم تشو ، هل وصل إلى هنا في يوم واحد؟“
أشار تشو فان فقط إلى الرجل الدموي. فركع يان فو وفحص عنقه ” المنظم تشو ، لقد مات!”
ضحك تشو فان “لدى الفتي إمكانيات كبيرة. لقد استحق لقبه ، لقد وصل بسرعة كبيرة جداً، بل و وفر ساعتين أيضاً، لكن بما أنني ظللت دائماً خلفه مثل حاصد الأرواح ، فقد أخفته ومنعته من التحقق من الوقت حتى نسي الوقت الحقيقي. لذلك عندما قلت إنه خسر ، مات بسبب يأسه وخوفه ، هاهاها
سيعيش!
“كان التنين الغابة السريع هو الأسرع حقاً. انه سريع لدرجة أنه كسر ساقه الوحيدة ومات من الإرهاق. أليست هذه أفضل طريقة ليموت؟ ها ها ها ها… “
قهق تشو فان.
‘ شيطان… ‘
بينما بدأ يان فو والجمهور يتصببون عرق بارد. و انتشرت رجفة الخوف علي طول اعمدتهم الفقرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يقفز حافي القدمين بين الأشواك والشجيرات وترك الآن أثر دم خلفه.
‘ شيطان… ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشو فان رأسه ، وهو ينظر إليه ” لسوء الحظ ، انتهى الوقت. لو كنت فقط أسرع بجزء صغير ، لفزت. للأسف… “
راقب الجمهور الاثنين وقلوبهم في حلقهم. هل تشو فان شيطاني لدرجة ان يقتله في النهاية؟
‘ شيطان… ‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات