السيف متتبع السماء
الفصل ،
الفصل ،
ضحك شياو يونشان أربك الجميع ، حتى تشو فان.
[هل تعطل عقل الرجل العجوز بسبب الشيخوخة؟ لماذا يضحك؟ ]
اصحبت نظرة شياو يونشان إلى تشو فان أكثر تقديرًا ” حقًا تستحق مدح هذا الرجل العجوز ، بعد أن تجاوزت سيدك. أنا لا أتحدث عن القوة ، بل عن قلبك. لقد جاهد الرجل العجوز طوال حياته من أجل الطائفة ، فقط لكي تسقط على يدك. قد يبدو أنك انقلبت ضد سيدك ، لكنك في الواقع تلقيت ميراثه الحقيقي “.
“لقد عمل الرجل العجوز بجد في طريقه ، مثلك أنت. علاوة على ذلك ، لا تدع أي شيء يتدخل ، ولا تتردد حتى عندما يكون سيدك متورطًا. هاهاها ، هذا هو جوهر الأمر ، تسلك طريقك الخاص. أيها الرجل العجوز ، لقد فشلت في الوصول إلى هدفك ، لكن استرح الآن بعد أن تركت مثل هذا التلميذ وراءك.”تنهد شياو يونشان.
في اللحظة التالية ، ضيق عيناه ، وحدق في تشو فان بتعطش للدماء ، وأطلق العنان للرياح الحادة حوله.
“ومع ذلك ، لدي طريقي الخاص الذي سألتزم به!”
رفع يده وإخرج إصبعين ، ترددت أصوات حادة حوله.” أعلم أنك أتيت لتدمير طائفتي ، لكن بالنسبة لي ، مثل سيدك ، الطائفة هي كل شيء. بغض النظر عن هويتك ، حتى لو كنت صغيرًا ، عندما يتعلق الأمر بمصير الطائفة ، سأظل أقاتلك على الرغم من الإعجاب بك كما أحببت سيدك. موتك هو السبيل الوحيد لبقاء الطائفة! ”
ابتسم تشو فان ابتسامة مخيفة ” كفى لطفًا. تقدم للهجوم! ”
“جيد جدا!”
حرك شياو يونشان يده وامتدت حافة السيف من أصابعه ، نزلت على رأس تشو فان.
مثل الموت من فوق ، ضغطت القوة الهائلة للهجوم الحاد على تشو فان.
القوة المذهلة بدت كافية لتقسيم الأرض إلى قسمين جعلت تشو فان يلهث ويدفعه إلى النزول.
[هذه هي قوة السيف الأول!]
حدق تشو فان به.
[هذا هو المبجل السامي! هجومه لديه القدرة على زعزعة العالم.]
حتى رين شياويون المتعب أومأ برأسه بصدمة. لم يرَ أبدًا المبجل السامي يطلق العنان لمهاراته المطلقة ، السيف الذي يصل إلى السماء إلى هذه الدرجة.
أظهر هذا مدى اهتمام شياو يونشان بـالقتال ضد تشو فان.
“انتهى الطفل بهجوم المبجل السامي!”
“نعم ، المبجل السامي يختلف عن غيره من خبراء وئام الروح. إنه فريد حتى بين خبراء وئام الروح في الأراضي الغربية! ”
“نعم ، الشقي لم يتوقع ذلك . قد تكون طائفة متتبعي السماء آخر طائفة في الطائفة الثلاثة الوسطى ، لكن المبجل السامي لدينا هو الوصي على الطائفة! انتهى امر الشقي ، ها ها ها… ”
على الرغم من التطبيل الذي يُغري ويلمع مؤخرة المستمع ، إلا أنه لم يؤثر على مزاجهما. لم يُظهر شياو يونشان أي رد فعل تجاه التطبيل ولم يُظهر تشو فان أي ذعر من تهكمهم.
بدوا مركزين على المعركة تمامًا ، مثل المحاربين القدامى. نظروا إلى عيون بعضهم البعض فقط.
بوو!
ضربة السيف الجبارة وشيكة. أطلقت ذراع تشيلين لـ تشو فان توهجًا أحمر مخيفًا بينما اندلع جسده في ألسنة اللهب الذهبية. أراد استخدام شكل نصف الوحش لمقاومة هجوم السيف.
روور!
صاح تشو فان وهو يلكم ، واشتبك بالسيف الضخم . انتشرت موجات الصدمة ، وتحتوي على طاقة سيف غير مرئية.
صرخ رين شياويون ” مبعثر! لا يستطيع ممارس عالم تحول الفراغ مواجهة موجات الصدمة من معارك وئام الروح! ”
طار الشيوخ بعيدا مع رين شياويون. ولكن تخلف بعض تلاميذ عالم تحول الفراغ عن اللحقاق بهم وسقطوا ضحايا لطاقة السيف المنتشرة.
ووش!
سقطت آثار طاقة السيف مثل المطر النيزكي على الطائفة بأكملها. عندما طعن أحدهم تلميذًا ، تم سحق الضحية . عندما لامست الأرض ، تركت فوهة بركان ، مات أي سيء حظ حولهم.
ترددت صيحات الألم من كل زاوية ، وحولت هذا المكان إلى نهاية الأيام حيث لقي عشرات الآلاف من التلاميذ نهايتهم.
وصلت مجموعة رين شياويون إلى مسافة آمنة وشعروا بالألم من الخسائر ، لكنهم خائفين جدًا من المساعدة.
تجاهل شياو يونشان كل هذا ، وركز بشكل كامل على محاربة تشو فان.
أطلقت ذراع تشو فان الأحمر وهجًا حارقًا كما ضرب أعلاه. كان الاثنان في مأزق ، لكن في كل مرة دفعوا بقوة أكبر ، كان ذلك بمثابة هلاك لبقية مرحلة وئام الروح.
“الشقي قوي جدًا. لقد منع هجوم المبجل السامي وجعل تلاميذنا يعانون من حوله “. نظر رين شياويون إلى الاثنين بنظرة جادة ” لا يمكن ترك الشقي على قيد الحياة أو سينتهى امرنا!”
أومأ الشيوخ برؤوسهم أيضًا.
”جيد يا طفل. يستعير سيفي الذي يصل إلى السماء قوة العالم لتشكيل طاقة السيف. إنه مثل سيف من السماء من فوق يشق الأرض. قليل من خبراء وئام الروح يمكنهم صده. أنا مندهش أنك تستطيع أيضًا. ”
شاهد شياو يونشان بينما تشو فان يرفع السيف الضخم ” لقد حصل يوان على تلميذ عظيم. لا يمكن لأي موهبة أن تنجح في ذلك “.
أظهر تشو فان ابتسامة متعجرفة ” هل تحسب أن هذا كل ما أستطيع فعله؟ أعتقد أنك تقلل من تقديري ، هاهاها! ”
لمعت عين تشو فان اليسرى بلهب الرعد الأسود ثم هالتين ذهبيتين في عينه اليمنى. عين الفراغ الإلهية وعين اللهب الرعدي تعمل معًا. استخدمهم تشو فان في نفس الوقت لأول مرة .
المرحلة الثانية للعين الإلهية للفراغ ، الفراغ المدمر لهب الرعد!
بووم!
صدر صوت انفجار من أعلى وطار عمود من النار السوداء. عمود النار اخترق السيف وبلغ السماوات.
بووو!
انكسر شيء ما وراقب شياو يونشان بعدم تصديق سيفه الغالي الذي يتحول إلى قطع صغيرة.
كل القوة التي وضعها فيها تناثرت.
استفاد تشو فان من هذه الفرصة لاستخدام قبضته اليمنى وكسر ما تبقى منه ، مما جعله يعود إلى طاقة روحية.
صُدم شياو يونشان.
[ك– كيف؟]
مهارته الثمينة ، السيف الذي يصل إلى السماء ، تم كسره بهذا الشكل!
صُدم رين شياويون والشيوخ. لقد عرفوا قوة السيف الذي يصل إلى السماء ، والمتصل بالعالم و قوته. على المرء أن يكون أعلى بكثير من مستوى المبجل السامي لكسر هذه المهارة الخالية من العيوب.
[فكيف فشلت الآن…]
لم يكن لديهم أي فكرة عن استخدام تشو فان لإبادة الفراغ مع اللهب الرعد لكسره. لا شيء في هذا العالم يمكن أن ينجو من القوة الحارقة للهب الرعد المدمر بالكامل ، ناهيك عن سيف مصنوع من الطاقة.
ووش!
طار تشو فان نحو شياو يونشان بقبضته القرمزية جاهز لسفك الدم.
تراجع شياو يونشان على عجل ، مستخدمًا أصابعه لإطلاق طاقة السيف الذهبي نحو تشو فان.
بعد أن رأى قوة طاقة سيفه ، عرف تشو فان جيدًا أن البقاء على مسافة من شأنه أن يمنح الرجل العجوز ميزة.
وهكذا اختار تشو فان عدم صد الهجمات ، مما جعل الشعلة الذهبية المهلكة تنتشر من حوله مستخدماً المرحلة الأولى لـ عين الفراغ الإلهية لتفادي الهجمات والوصول إلى شياو يونشان بلكمته.
شعر شياو يونشان بالقوة الوحشية التي تهدف إليه وأجاب بإطلاق السيف الذي يصل إلى السماء مرة أخرى.
ضرب سيف من فوق تشو فان مرة أخرى ، ولكن هذه المرة من مسافة أقرب بكثير.
قد يؤدي التهرب الآن إلى جعل بعض المسافة بينهما ، وإذا قام تشو فان بالدفاع ، فسيؤدي ذلك إلى الدخول في طريق مسدود كما قبل ، مما يسمح لـ شياو يونشان بالتراجع. من شأنه أن يساعد شياو يونشان بغض النظر عن الدفاع أم لا.
خيارين صعبين مرة أخرى أمام تشو فان…
[هذا هو المبجل السامي! هجومه لديه القدرة على زعزعة العالم.] حتى رين شياويون المتعب أومأ برأسه بصدمة. لم يرَ أبدًا المبجل السامي يطلق العنان لمهاراته المطلقة ، السيف الذي يصل إلى السماء إلى هذه الدرجة. أظهر هذا مدى اهتمام شياو يونشان بـالقتال ضد تشو فان. “انتهى الطفل بهجوم المبجل السامي!” “نعم ، المبجل السامي يختلف عن غيره من خبراء وئام الروح. إنه فريد حتى بين خبراء وئام الروح في الأراضي الغربية! ” “نعم ، الشقي لم يتوقع ذلك . قد تكون طائفة متتبعي السماء آخر طائفة في الطائفة الثلاثة الوسطى ، لكن المبجل السامي لدينا هو الوصي على الطائفة! انتهى امر الشقي ، ها ها ها… ” على الرغم من التطبيل الذي يُغري ويلمع مؤخرة المستمع ، إلا أنه لم يؤثر على مزاجهما. لم يُظهر شياو يونشان أي رد فعل تجاه التطبيل ولم يُظهر تشو فان أي ذعر من تهكمهم. بدوا مركزين على المعركة تمامًا ، مثل المحاربين القدامى. نظروا إلى عيون بعضهم البعض فقط. بوو! ضربة السيف الجبارة وشيكة. أطلقت ذراع تشيلين لـ تشو فان توهجًا أحمر مخيفًا بينما اندلع جسده في ألسنة اللهب الذهبية. أراد استخدام شكل نصف الوحش لمقاومة هجوم السيف. روور! صاح تشو فان وهو يلكم ، واشتبك بالسيف الضخم . انتشرت موجات الصدمة ، وتحتوي على طاقة سيف غير مرئية. صرخ رين شياويون ” مبعثر! لا يستطيع ممارس عالم تحول الفراغ مواجهة موجات الصدمة من معارك وئام الروح! ” طار الشيوخ بعيدا مع رين شياويون. ولكن تخلف بعض تلاميذ عالم تحول الفراغ عن اللحقاق بهم وسقطوا ضحايا لطاقة السيف المنتشرة. ووش! سقطت آثار طاقة السيف مثل المطر النيزكي على الطائفة بأكملها. عندما طعن أحدهم تلميذًا ، تم سحق الضحية . عندما لامست الأرض ، تركت فوهة بركان ، مات أي سيء حظ حولهم. ترددت صيحات الألم من كل زاوية ، وحولت هذا المكان إلى نهاية الأيام حيث لقي عشرات الآلاف من التلاميذ نهايتهم. وصلت مجموعة رين شياويون إلى مسافة آمنة وشعروا بالألم من الخسائر ، لكنهم خائفين جدًا من المساعدة. تجاهل شياو يونشان كل هذا ، وركز بشكل كامل على محاربة تشو فان. أطلقت ذراع تشو فان الأحمر وهجًا حارقًا كما ضرب أعلاه. كان الاثنان في مأزق ، لكن في كل مرة دفعوا بقوة أكبر ، كان ذلك بمثابة هلاك لبقية مرحلة وئام الروح. “الشقي قوي جدًا. لقد منع هجوم المبجل السامي وجعل تلاميذنا يعانون من حوله “. نظر رين شياويون إلى الاثنين بنظرة جادة ” لا يمكن ترك الشقي على قيد الحياة أو سينتهى امرنا!” أومأ الشيوخ برؤوسهم أيضًا. ”جيد يا طفل. يستعير سيفي الذي يصل إلى السماء قوة العالم لتشكيل طاقة السيف. إنه مثل سيف من السماء من فوق يشق الأرض. قليل من خبراء وئام الروح يمكنهم صده. أنا مندهش أنك تستطيع أيضًا. ” شاهد شياو يونشان بينما تشو فان يرفع السيف الضخم ” لقد حصل يوان على تلميذ عظيم. لا يمكن لأي موهبة أن تنجح في ذلك “. أظهر تشو فان ابتسامة متعجرفة ” هل تحسب أن هذا كل ما أستطيع فعله؟ أعتقد أنك تقلل من تقديري ، هاهاها! ” لمعت عين تشو فان اليسرى بلهب الرعد الأسود ثم هالتين ذهبيتين في عينه اليمنى. عين الفراغ الإلهية وعين اللهب الرعدي تعمل معًا. استخدمهم تشو فان في نفس الوقت لأول مرة . المرحلة الثانية للعين الإلهية للفراغ ، الفراغ المدمر لهب الرعد! بووم! صدر صوت انفجار من أعلى وطار عمود من النار السوداء. عمود النار اخترق السيف وبلغ السماوات. بووو! انكسر شيء ما وراقب شياو يونشان بعدم تصديق سيفه الغالي الذي يتحول إلى قطع صغيرة. كل القوة التي وضعها فيها تناثرت. استفاد تشو فان من هذه الفرصة لاستخدام قبضته اليمنى وكسر ما تبقى منه ، مما جعله يعود إلى طاقة روحية. صُدم شياو يونشان. [ك– كيف؟] مهارته الثمينة ، السيف الذي يصل إلى السماء ، تم كسره بهذا الشكل! صُدم رين شياويون والشيوخ. لقد عرفوا قوة السيف الذي يصل إلى السماء ، والمتصل بالعالم و قوته. على المرء أن يكون أعلى بكثير من مستوى المبجل السامي لكسر هذه المهارة الخالية من العيوب. [فكيف فشلت الآن…] لم يكن لديهم أي فكرة عن استخدام تشو فان لإبادة الفراغ مع اللهب الرعد لكسره. لا شيء في هذا العالم يمكن أن ينجو من القوة الحارقة للهب الرعد المدمر بالكامل ، ناهيك عن سيف مصنوع من الطاقة. ووش! طار تشو فان نحو شياو يونشان بقبضته القرمزية جاهز لسفك الدم. تراجع شياو يونشان على عجل ، مستخدمًا أصابعه لإطلاق طاقة السيف الذهبي نحو تشو فان. بعد أن رأى قوة طاقة سيفه ، عرف تشو فان جيدًا أن البقاء على مسافة من شأنه أن يمنح الرجل العجوز ميزة. وهكذا اختار تشو فان عدم صد الهجمات ، مما جعل الشعلة الذهبية المهلكة تنتشر من حوله مستخدماً المرحلة الأولى لـ عين الفراغ الإلهية لتفادي الهجمات والوصول إلى شياو يونشان بلكمته. شعر شياو يونشان بالقوة الوحشية التي تهدف إليه وأجاب بإطلاق السيف الذي يصل إلى السماء مرة أخرى. ضرب سيف من فوق تشو فان مرة أخرى ، ولكن هذه المرة من مسافة أقرب بكثير. قد يؤدي التهرب الآن إلى جعل بعض المسافة بينهما ، وإذا قام تشو فان بالدفاع ، فسيؤدي ذلك إلى الدخول في طريق مسدود كما قبل ، مما يسمح لـ شياو يونشان بالتراجع. من شأنه أن يساعد شياو يونشان بغض النظر عن الدفاع أم لا. خيارين صعبين مرة أخرى أمام تشو فان…
[هذا هو المبجل السامي! هجومه لديه القدرة على زعزعة العالم.] حتى رين شياويون المتعب أومأ برأسه بصدمة. لم يرَ أبدًا المبجل السامي يطلق العنان لمهاراته المطلقة ، السيف الذي يصل إلى السماء إلى هذه الدرجة. أظهر هذا مدى اهتمام شياو يونشان بـالقتال ضد تشو فان. “انتهى الطفل بهجوم المبجل السامي!” “نعم ، المبجل السامي يختلف عن غيره من خبراء وئام الروح. إنه فريد حتى بين خبراء وئام الروح في الأراضي الغربية! ” “نعم ، الشقي لم يتوقع ذلك . قد تكون طائفة متتبعي السماء آخر طائفة في الطائفة الثلاثة الوسطى ، لكن المبجل السامي لدينا هو الوصي على الطائفة! انتهى امر الشقي ، ها ها ها… ” على الرغم من التطبيل الذي يُغري ويلمع مؤخرة المستمع ، إلا أنه لم يؤثر على مزاجهما. لم يُظهر شياو يونشان أي رد فعل تجاه التطبيل ولم يُظهر تشو فان أي ذعر من تهكمهم. بدوا مركزين على المعركة تمامًا ، مثل المحاربين القدامى. نظروا إلى عيون بعضهم البعض فقط. بوو! ضربة السيف الجبارة وشيكة. أطلقت ذراع تشيلين لـ تشو فان توهجًا أحمر مخيفًا بينما اندلع جسده في ألسنة اللهب الذهبية. أراد استخدام شكل نصف الوحش لمقاومة هجوم السيف. روور! صاح تشو فان وهو يلكم ، واشتبك بالسيف الضخم . انتشرت موجات الصدمة ، وتحتوي على طاقة سيف غير مرئية. صرخ رين شياويون ” مبعثر! لا يستطيع ممارس عالم تحول الفراغ مواجهة موجات الصدمة من معارك وئام الروح! ” طار الشيوخ بعيدا مع رين شياويون. ولكن تخلف بعض تلاميذ عالم تحول الفراغ عن اللحقاق بهم وسقطوا ضحايا لطاقة السيف المنتشرة. ووش! سقطت آثار طاقة السيف مثل المطر النيزكي على الطائفة بأكملها. عندما طعن أحدهم تلميذًا ، تم سحق الضحية . عندما لامست الأرض ، تركت فوهة بركان ، مات أي سيء حظ حولهم. ترددت صيحات الألم من كل زاوية ، وحولت هذا المكان إلى نهاية الأيام حيث لقي عشرات الآلاف من التلاميذ نهايتهم. وصلت مجموعة رين شياويون إلى مسافة آمنة وشعروا بالألم من الخسائر ، لكنهم خائفين جدًا من المساعدة. تجاهل شياو يونشان كل هذا ، وركز بشكل كامل على محاربة تشو فان. أطلقت ذراع تشو فان الأحمر وهجًا حارقًا كما ضرب أعلاه. كان الاثنان في مأزق ، لكن في كل مرة دفعوا بقوة أكبر ، كان ذلك بمثابة هلاك لبقية مرحلة وئام الروح. “الشقي قوي جدًا. لقد منع هجوم المبجل السامي وجعل تلاميذنا يعانون من حوله “. نظر رين شياويون إلى الاثنين بنظرة جادة ” لا يمكن ترك الشقي على قيد الحياة أو سينتهى امرنا!” أومأ الشيوخ برؤوسهم أيضًا. ”جيد يا طفل. يستعير سيفي الذي يصل إلى السماء قوة العالم لتشكيل طاقة السيف. إنه مثل سيف من السماء من فوق يشق الأرض. قليل من خبراء وئام الروح يمكنهم صده. أنا مندهش أنك تستطيع أيضًا. ” شاهد شياو يونشان بينما تشو فان يرفع السيف الضخم ” لقد حصل يوان على تلميذ عظيم. لا يمكن لأي موهبة أن تنجح في ذلك “. أظهر تشو فان ابتسامة متعجرفة ” هل تحسب أن هذا كل ما أستطيع فعله؟ أعتقد أنك تقلل من تقديري ، هاهاها! ” لمعت عين تشو فان اليسرى بلهب الرعد الأسود ثم هالتين ذهبيتين في عينه اليمنى. عين الفراغ الإلهية وعين اللهب الرعدي تعمل معًا. استخدمهم تشو فان في نفس الوقت لأول مرة . المرحلة الثانية للعين الإلهية للفراغ ، الفراغ المدمر لهب الرعد! بووم! صدر صوت انفجار من أعلى وطار عمود من النار السوداء. عمود النار اخترق السيف وبلغ السماوات. بووو! انكسر شيء ما وراقب شياو يونشان بعدم تصديق سيفه الغالي الذي يتحول إلى قطع صغيرة. كل القوة التي وضعها فيها تناثرت. استفاد تشو فان من هذه الفرصة لاستخدام قبضته اليمنى وكسر ما تبقى منه ، مما جعله يعود إلى طاقة روحية. صُدم شياو يونشان. [ك– كيف؟] مهارته الثمينة ، السيف الذي يصل إلى السماء ، تم كسره بهذا الشكل! صُدم رين شياويون والشيوخ. لقد عرفوا قوة السيف الذي يصل إلى السماء ، والمتصل بالعالم و قوته. على المرء أن يكون أعلى بكثير من مستوى المبجل السامي لكسر هذه المهارة الخالية من العيوب. [فكيف فشلت الآن…] لم يكن لديهم أي فكرة عن استخدام تشو فان لإبادة الفراغ مع اللهب الرعد لكسره. لا شيء في هذا العالم يمكن أن ينجو من القوة الحارقة للهب الرعد المدمر بالكامل ، ناهيك عن سيف مصنوع من الطاقة. ووش! طار تشو فان نحو شياو يونشان بقبضته القرمزية جاهز لسفك الدم. تراجع شياو يونشان على عجل ، مستخدمًا أصابعه لإطلاق طاقة السيف الذهبي نحو تشو فان. بعد أن رأى قوة طاقة سيفه ، عرف تشو فان جيدًا أن البقاء على مسافة من شأنه أن يمنح الرجل العجوز ميزة. وهكذا اختار تشو فان عدم صد الهجمات ، مما جعل الشعلة الذهبية المهلكة تنتشر من حوله مستخدماً المرحلة الأولى لـ عين الفراغ الإلهية لتفادي الهجمات والوصول إلى شياو يونشان بلكمته. شعر شياو يونشان بالقوة الوحشية التي تهدف إليه وأجاب بإطلاق السيف الذي يصل إلى السماء مرة أخرى. ضرب سيف من فوق تشو فان مرة أخرى ، ولكن هذه المرة من مسافة أقرب بكثير. قد يؤدي التهرب الآن إلى جعل بعض المسافة بينهما ، وإذا قام تشو فان بالدفاع ، فسيؤدي ذلك إلى الدخول في طريق مسدود كما قبل ، مما يسمح لـ شياو يونشان بالتراجع. من شأنه أن يساعد شياو يونشان بغض النظر عن الدفاع أم لا. خيارين صعبين مرة أخرى أمام تشو فان…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات