البجعة المسمومة
الفصل 964، البجعة المسمومة
ضحك تشو فان مع هز رأسه باستسلام ” السيد الشاب الأكبر يشتم سيد المدينة بايلي جينجيو؟ لكن قد يرغب أي شخص في أن يطمح إلى ما هو أعلى من مكانته، لأن الجميع يريد تناول الللحم كل يوم، فقط ليدركوا في النهاية أنهم قد أصبحوا أكثر ثقة في مهاراتهم. أيها السيد الشاب الأكبر، ألا ترغب في أن تكون اعلى أيضًا؟ ” “هاهاها، من فضلك لا تمزح يا سيدي، لقد انتهت محاولتي للتدرب بالفشل. إنها أميرة الأراضي الجنوبية، ومن المستحيل أن تنظر إلى شخص من مجرد عشيرة تجارية. في الواقع، العمل يشبه المغازلة، حيث تظهر العملية النتائج عندما يكون لدى كل جانب قيم مماثلة بينما ستفشل المحادثات إذا انقلبت كفة الميزان. ومنذ ذلك الحين، لم أحاول ولو مرة واحدة الانخراط في مثل هذه الأعمال”. قال وو رانزي. لمعت عيون تشو فان ” لذا فقد طاردت مورونج شوي بقصد العمل. أستطيع أن أرى لماذا فشلت. لكن لا يبدو أن الهزيمة تلك المرة قد علمتك درسًا؛ انت لا تزال هناك. فقط إذا تذوقت بالصدفة لحم البجع الجميل، ألن تعاني في النهاية عندما تكتشف أنه مسموم؟” “ماذا؟” ذهل وو رانزي. ابتسم تشو فان قائلاً: “ستعرف قريبًا بما فيه الكفاية. على أية حال، شكرا جزيلا لك. سأنتظر بفارغ الصبر تعاوننا القادم.” “انت مرحب بك. إنه لشرف لشركتي أن يكون لديها مثل هذا التعامل مع ضيف مهم مثلك. آمل في المرة القادمة التي نتعاون فيها، أن نصبح أقرب!” “سنفعل ذلك بالتأكيد، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين ما إذا كنا سنلتقي مرة أخرى، ها ها ها…” بابتسامة غريبة، نظر إليه تشو فان نظرة طويلة وحمل سانزي الصغير بينما ذهب إلى الخط التجاري. “أيها السيد الشاب الأكبر، حتى المرة القادمة، هاهاها، أتمنى أن نرى بعضنا البعض في المرة القادمة، على الرغم من أن ذلك قد يكون صعبًا…” ووش! ابتلعته البوابة السوداء عندما أعطى ابتسامة غامضة أخيرة لوو رانزي، وتركه واقفًا هناك في شك. [ماذا كان يقصد بذلك؟] ركض أحد الشيوخ له ” السيد الشاب الأكبر، عربة الآنسة مورونج شوي على وشك الوصول. أعلم أن اقتراحك فشل في المرة الماضية، لكن العمل لا يزال ممكنًا. فرعنا في الأراضي الجنوبية يحتاج إلى اسم مورونج ليعمل. ” “أنا أعلم ذلك. والآن بعد أن تم الانتهاء من العمل مع أحد العملاء الكرام، فقد حان الوقت للعمل التالي.” تنهد وو رانزي وطارت المجموعة بأكملها نحو بوابة المدينة. كان هناك حشد كبير عند البوابات، حيث بدا بايلي جينجيو متألقًا ومناسبًا في المقدمة، و رئيس شركة الشواطئ الهادئة للتجارة يقف بجانبه، ولم يكن متغطرسًا ولا ذليلًا. بوو! أصبحت الضوضاء الصاخبة أكبر وأكبر عندما اندفعت عربة تجرها ثلاثة وحوش روحية من المستوى الثالث نحو المدينة بسرعة فائقة. من المؤكد أن تشو فان كان سيتراجع عن مثل هذا الرأي، لأنها كانت نفس العربة التي أنقذت ابنه. اه-هيم… سعل بايلي جينجيو بينما تباطأت العربة. ارتسمت عليه ابتسامة مشرقة، حريصًا على الترحيب بالضيوف الجدد مع الآخرين القريبين منه. هوو! مع شد زمام العربة، تباطأت العربة حتى توقفت وقفزت منها فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا. عند النظر إلى بحر الناس، ضحكت شوي‘إير ونظرت إلى الوراء ” يا آنسة، يبدو أن لديك مطاردًا آخر هنا.” “فقط بعض عامة الناس، شوي‘إير. ادخلي مباشرة.” “لا أستطيع، الناس يسدون الطريق. إلا إذا كنتِ تريدين الدوس عليهم “. هزت شوي‘إير رأسها. اندفع بايلي جينجيو نحوها، متبسمًا إلى شوي‘إير ثم قال: “مرحبًا، مرحبًا، المعالجة الخالد مورونج شوي! أنا بايلي جينجيو، سيد هذه المدينة المتواضعة. لقد سمعت الكثير عنك، لدرجة أنني عندما علمت بمرورك هنا، شعرت بسعادة غامرة لدرجة أنني بالكاد أستطيع النوم على أمل مقابلتك. والآن بعد أن تحدثنا أخيرًا، هل من الممكن أن تسمحي لي بإلقاء نظرة على وجهك الجميل، يا سيدتي؟ ” [فاحش!] [غير أخلاقي!] [ خنزير!] كانت هذه هي أفكار الأشخاص من حوله، وهم يعلمون أنه يريد ان يعتدي عليها بسبب جشعه. على الرغم من أنه لم يكن لدى أي منهم الجرأة للتعبير عن ذلك. على الرغم من أن هذا الرجل هنا لم يكن مهتمًا بحالة المدينة، إلا أنه سيدها و يتمتع بنوع من الكرامة التي لا ينبغي التشكيك فيها بهذه السهولة. لكن هل مورونج شوي لا أحد؟ هل ستأخذ كلماته بسهولة؟ بالطبع… “هل رئيس شركة الشواطئ الهادئة للتجارة، السير وو هنا؟” تجاهلته تمامًا وقالت بصوت رائع من داخل العربة. أصبح الفاسق ساخنًا على الفور في اللحظة التي اخترق فيها الصوت الهادئ أذنيه. تقدم وو جينجتاو إلى الأمام وضم يديه بكرامة ” هل ما زالت الآنسة تتذكرني؟ أنا في غاية الشرف. كيف يمكنني تقديم المساعدة؟ سأفعل كل ما بوسعي من أجل الآنسة شيوي! ” “ليس كثيرًا، فقط أريد أن أعود سريعًا إلى الأراضي الشمالية، لأنني مرهقة من السفر وأرغب في استخدام الخط التجاري لشركتك. هل هذا ممكن؟” “بالطبع، لا توجد مشكلة على الإطلاق. أنا أوافق بكل إخلاص على طلب الآنسة! ” لم يكن وو جينغتاو هو الشخص الذي تحدث، بل بايلي جينجيو، الذي ضرب الصورة المثالية للسفاح المحلي ” إذا لم يتمكن هذا الرجل العجوز من إقراضك الخط التجاري، فسيكون الخط الرسمي تحت تصرفك بدلاً من ذلك. ينبغي أن يكون أكثر ملاءمة بكثير! ” ارتعش وجه شوي‘إير عندما سمعت سيد المدينة المغرور. [كيف بحق الجحيم أصبح سيد المدينة من البداية؟ إنه ليس سوى خنزير.] [مع نوعه في كل مدينة، ليس هناك فائدة من تحالف الأراضي الأربعة، ليس عندما تأكل إمبراطورية نجم السيف نفسها من الداخل.] ألقى وو جينجتاو نظرة عليه. [هذا الأحمق يشبه الطفل المتذمر الذي يريد الاهتمام، لذا سأعطيه له.] “بما أن سيد المدينة قال ذلك، فأنا بالطبع أسمح بذلك. يجب أن يكون تحت تصرف الآنسة عندما تريد ذلك، هاهاها…” بإلقاء نظرة على وو جينغتاو، أومأ بايلي جينجيو برأسه بإثارة. [ العجوز يعرف متى يلعب معي] “ثم شكرًا لك يا سيدي وو و… سيد المدينة.” كان على مورونج شوي أن تصمت لثانية واحدة. قال بايلي جينجيو ” لا شيء على الإطلاق، هاهاها…” ووش! في ذلك الوقت، طار العديد من الأشخاص أمام العربة. أشار وو رانزي إلى والده بأن تشو فان غادر وانحنى للعربة ” آنسة مورونج، لقد مر وقت طويل. أرحب بكِ في مدينة جولدبوغ!” “السيد الشاب وو، مرحبًا، هل كنت بصحة جيدة مؤخرًا؟” “شكرا لك يا آنسة على اهتمامك.” أظهر وو رانزي ابتسامته المميزة. جاء الصوت من العربة بعد توقف طويل ” السيد الشاب وو لا يزال كما هو. آمل أن تنمو شركتك بشكل أكبر في الأراضي الجنوبية. ” “شكرا لك يا آنسة على اهتمامك.” ابتسم وو رانزي. هزت مورونج شوي رأسها. [لا يزال السيد الشاب الأكبر وو يهتم بالمال فقط، فهو الشيء الوحيد الذي يراه. ليس لديه أي عاطفة على الإطلاق، تماما كما قبل.] شعرت مورونج شوي بخيبة أمل، بعد أن شعرت بشيء تجاهه في المرة الأخيرة، ولكن بعد معرفة شخصيته، ضربتها خيبة الأمل. بعد كل هذه السنوات، لم يُظهر هذا الرجل أي تغيير، ولا واحدة من النمو، مما أصبح بمثابة خيبة أمل لها. رأى بايلي جينجيو أن وو رانزي ودود معها وشعر بالحسد. قال : “آنسة مورونج، لقد قطعت طريقًا طويلًا إلى مدينة جولدبوغ، اسمح لي أن أقدم لك هدية.” “لن يكون ذلك ضروريًا، شكرًا لك يا سيد المدينة!” قالت مورونج شوي . لم يعرف بايلي جينجيو متى يتوقف، فدفعها قائلا: “آنسة، يجب أن تقبلي هديتي. بصفتي سيد المدينة، أتعهد بعدم إحباط الآنسة! ” “أنتم جميعا تعرفون من هي الملكة الجمال الصغيرة، أليس كذلك؟ هل تعتقد أن أي شيء سوف يلفت انتباهها؟ سخرت شوي‘إير. ضحك بايلي جينجيو ضحكة منحطّة غبية، وفتح صندوقًا ليكشف عن صخرة سوداء ” يا آنسة، هذا عنصر نادر جدًا لم يسبق لك تجربته من قبل في حياتك…” انقطعت كلماته بينما خرج ضباب أسود من مسامه من جسده المتجمد. بام! عانى بعد ذلك من نوبات عنيفة، وانهار وضرب الأرض مع ظهور رغوة في فمه بينما يتصاعد دخان أسود من جسده. في لحظات معدودة، تحول جسده بالكامل إلى اللون الأسود وتصلب. بدا الأمر كما لو أنه أصبح نفس الصخرة السوداء التي يحاول إهدائها، نفس الصخرة التي تدحرجت الآن بجوار جسده المتصلب. صرخ الجميع بذعر، وصرخت شوي‘إير ” آنسة، هو-هو…” ووش! ظهرت فجأة شخصية باللون الأبيض، خرجت من العربة ووقفت أمام بايلي جينجيو…
ضحك تشو فان مع هز رأسه باستسلام ” السيد الشاب الأكبر يشتم سيد المدينة بايلي جينجيو؟ لكن قد يرغب أي شخص في أن يطمح إلى ما هو أعلى من مكانته، لأن الجميع يريد تناول الللحم كل يوم، فقط ليدركوا في النهاية أنهم قد أصبحوا أكثر ثقة في مهاراتهم. أيها السيد الشاب الأكبر، ألا ترغب في أن تكون اعلى أيضًا؟ ” “هاهاها، من فضلك لا تمزح يا سيدي، لقد انتهت محاولتي للتدرب بالفشل. إنها أميرة الأراضي الجنوبية، ومن المستحيل أن تنظر إلى شخص من مجرد عشيرة تجارية. في الواقع، العمل يشبه المغازلة، حيث تظهر العملية النتائج عندما يكون لدى كل جانب قيم مماثلة بينما ستفشل المحادثات إذا انقلبت كفة الميزان. ومنذ ذلك الحين، لم أحاول ولو مرة واحدة الانخراط في مثل هذه الأعمال”. قال وو رانزي. لمعت عيون تشو فان ” لذا فقد طاردت مورونج شوي بقصد العمل. أستطيع أن أرى لماذا فشلت. لكن لا يبدو أن الهزيمة تلك المرة قد علمتك درسًا؛ انت لا تزال هناك. فقط إذا تذوقت بالصدفة لحم البجع الجميل، ألن تعاني في النهاية عندما تكتشف أنه مسموم؟” “ماذا؟” ذهل وو رانزي. ابتسم تشو فان قائلاً: “ستعرف قريبًا بما فيه الكفاية. على أية حال، شكرا جزيلا لك. سأنتظر بفارغ الصبر تعاوننا القادم.” “انت مرحب بك. إنه لشرف لشركتي أن يكون لديها مثل هذا التعامل مع ضيف مهم مثلك. آمل في المرة القادمة التي نتعاون فيها، أن نصبح أقرب!” “سنفعل ذلك بالتأكيد، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين ما إذا كنا سنلتقي مرة أخرى، ها ها ها…” بابتسامة غريبة، نظر إليه تشو فان نظرة طويلة وحمل سانزي الصغير بينما ذهب إلى الخط التجاري. “أيها السيد الشاب الأكبر، حتى المرة القادمة، هاهاها، أتمنى أن نرى بعضنا البعض في المرة القادمة، على الرغم من أن ذلك قد يكون صعبًا…” ووش! ابتلعته البوابة السوداء عندما أعطى ابتسامة غامضة أخيرة لوو رانزي، وتركه واقفًا هناك في شك. [ماذا كان يقصد بذلك؟] ركض أحد الشيوخ له ” السيد الشاب الأكبر، عربة الآنسة مورونج شوي على وشك الوصول. أعلم أن اقتراحك فشل في المرة الماضية، لكن العمل لا يزال ممكنًا. فرعنا في الأراضي الجنوبية يحتاج إلى اسم مورونج ليعمل. ” “أنا أعلم ذلك. والآن بعد أن تم الانتهاء من العمل مع أحد العملاء الكرام، فقد حان الوقت للعمل التالي.” تنهد وو رانزي وطارت المجموعة بأكملها نحو بوابة المدينة. كان هناك حشد كبير عند البوابات، حيث بدا بايلي جينجيو متألقًا ومناسبًا في المقدمة، و رئيس شركة الشواطئ الهادئة للتجارة يقف بجانبه، ولم يكن متغطرسًا ولا ذليلًا. بوو! أصبحت الضوضاء الصاخبة أكبر وأكبر عندما اندفعت عربة تجرها ثلاثة وحوش روحية من المستوى الثالث نحو المدينة بسرعة فائقة. من المؤكد أن تشو فان كان سيتراجع عن مثل هذا الرأي، لأنها كانت نفس العربة التي أنقذت ابنه. اه-هيم… سعل بايلي جينجيو بينما تباطأت العربة. ارتسمت عليه ابتسامة مشرقة، حريصًا على الترحيب بالضيوف الجدد مع الآخرين القريبين منه. هوو! مع شد زمام العربة، تباطأت العربة حتى توقفت وقفزت منها فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا. عند النظر إلى بحر الناس، ضحكت شوي‘إير ونظرت إلى الوراء ” يا آنسة، يبدو أن لديك مطاردًا آخر هنا.” “فقط بعض عامة الناس، شوي‘إير. ادخلي مباشرة.” “لا أستطيع، الناس يسدون الطريق. إلا إذا كنتِ تريدين الدوس عليهم “. هزت شوي‘إير رأسها. اندفع بايلي جينجيو نحوها، متبسمًا إلى شوي‘إير ثم قال: “مرحبًا، مرحبًا، المعالجة الخالد مورونج شوي! أنا بايلي جينجيو، سيد هذه المدينة المتواضعة. لقد سمعت الكثير عنك، لدرجة أنني عندما علمت بمرورك هنا، شعرت بسعادة غامرة لدرجة أنني بالكاد أستطيع النوم على أمل مقابلتك. والآن بعد أن تحدثنا أخيرًا، هل من الممكن أن تسمحي لي بإلقاء نظرة على وجهك الجميل، يا سيدتي؟ ” [فاحش!] [غير أخلاقي!] [ خنزير!] كانت هذه هي أفكار الأشخاص من حوله، وهم يعلمون أنه يريد ان يعتدي عليها بسبب جشعه. على الرغم من أنه لم يكن لدى أي منهم الجرأة للتعبير عن ذلك. على الرغم من أن هذا الرجل هنا لم يكن مهتمًا بحالة المدينة، إلا أنه سيدها و يتمتع بنوع من الكرامة التي لا ينبغي التشكيك فيها بهذه السهولة. لكن هل مورونج شوي لا أحد؟ هل ستأخذ كلماته بسهولة؟ بالطبع… “هل رئيس شركة الشواطئ الهادئة للتجارة، السير وو هنا؟” تجاهلته تمامًا وقالت بصوت رائع من داخل العربة. أصبح الفاسق ساخنًا على الفور في اللحظة التي اخترق فيها الصوت الهادئ أذنيه. تقدم وو جينجتاو إلى الأمام وضم يديه بكرامة ” هل ما زالت الآنسة تتذكرني؟ أنا في غاية الشرف. كيف يمكنني تقديم المساعدة؟ سأفعل كل ما بوسعي من أجل الآنسة شيوي! ” “ليس كثيرًا، فقط أريد أن أعود سريعًا إلى الأراضي الشمالية، لأنني مرهقة من السفر وأرغب في استخدام الخط التجاري لشركتك. هل هذا ممكن؟” “بالطبع، لا توجد مشكلة على الإطلاق. أنا أوافق بكل إخلاص على طلب الآنسة! ” لم يكن وو جينغتاو هو الشخص الذي تحدث، بل بايلي جينجيو، الذي ضرب الصورة المثالية للسفاح المحلي ” إذا لم يتمكن هذا الرجل العجوز من إقراضك الخط التجاري، فسيكون الخط الرسمي تحت تصرفك بدلاً من ذلك. ينبغي أن يكون أكثر ملاءمة بكثير! ” ارتعش وجه شوي‘إير عندما سمعت سيد المدينة المغرور. [كيف بحق الجحيم أصبح سيد المدينة من البداية؟ إنه ليس سوى خنزير.] [مع نوعه في كل مدينة، ليس هناك فائدة من تحالف الأراضي الأربعة، ليس عندما تأكل إمبراطورية نجم السيف نفسها من الداخل.] ألقى وو جينجتاو نظرة عليه. [هذا الأحمق يشبه الطفل المتذمر الذي يريد الاهتمام، لذا سأعطيه له.] “بما أن سيد المدينة قال ذلك، فأنا بالطبع أسمح بذلك. يجب أن يكون تحت تصرف الآنسة عندما تريد ذلك، هاهاها…” بإلقاء نظرة على وو جينغتاو، أومأ بايلي جينجيو برأسه بإثارة. [ العجوز يعرف متى يلعب معي] “ثم شكرًا لك يا سيدي وو و… سيد المدينة.” كان على مورونج شوي أن تصمت لثانية واحدة. قال بايلي جينجيو ” لا شيء على الإطلاق، هاهاها…” ووش! في ذلك الوقت، طار العديد من الأشخاص أمام العربة. أشار وو رانزي إلى والده بأن تشو فان غادر وانحنى للعربة ” آنسة مورونج، لقد مر وقت طويل. أرحب بكِ في مدينة جولدبوغ!” “السيد الشاب وو، مرحبًا، هل كنت بصحة جيدة مؤخرًا؟” “شكرا لك يا آنسة على اهتمامك.” أظهر وو رانزي ابتسامته المميزة. جاء الصوت من العربة بعد توقف طويل ” السيد الشاب وو لا يزال كما هو. آمل أن تنمو شركتك بشكل أكبر في الأراضي الجنوبية. ” “شكرا لك يا آنسة على اهتمامك.” ابتسم وو رانزي. هزت مورونج شوي رأسها. [لا يزال السيد الشاب الأكبر وو يهتم بالمال فقط، فهو الشيء الوحيد الذي يراه. ليس لديه أي عاطفة على الإطلاق، تماما كما قبل.] شعرت مورونج شوي بخيبة أمل، بعد أن شعرت بشيء تجاهه في المرة الأخيرة، ولكن بعد معرفة شخصيته، ضربتها خيبة الأمل. بعد كل هذه السنوات، لم يُظهر هذا الرجل أي تغيير، ولا واحدة من النمو، مما أصبح بمثابة خيبة أمل لها. رأى بايلي جينجيو أن وو رانزي ودود معها وشعر بالحسد. قال : “آنسة مورونج، لقد قطعت طريقًا طويلًا إلى مدينة جولدبوغ، اسمح لي أن أقدم لك هدية.” “لن يكون ذلك ضروريًا، شكرًا لك يا سيد المدينة!” قالت مورونج شوي . لم يعرف بايلي جينجيو متى يتوقف، فدفعها قائلا: “آنسة، يجب أن تقبلي هديتي. بصفتي سيد المدينة، أتعهد بعدم إحباط الآنسة! ” “أنتم جميعا تعرفون من هي الملكة الجمال الصغيرة، أليس كذلك؟ هل تعتقد أن أي شيء سوف يلفت انتباهها؟ سخرت شوي‘إير. ضحك بايلي جينجيو ضحكة منحطّة غبية، وفتح صندوقًا ليكشف عن صخرة سوداء ” يا آنسة، هذا عنصر نادر جدًا لم يسبق لك تجربته من قبل في حياتك…” انقطعت كلماته بينما خرج ضباب أسود من مسامه من جسده المتجمد. بام! عانى بعد ذلك من نوبات عنيفة، وانهار وضرب الأرض مع ظهور رغوة في فمه بينما يتصاعد دخان أسود من جسده. في لحظات معدودة، تحول جسده بالكامل إلى اللون الأسود وتصلب. بدا الأمر كما لو أنه أصبح نفس الصخرة السوداء التي يحاول إهدائها، نفس الصخرة التي تدحرجت الآن بجوار جسده المتصلب. صرخ الجميع بذعر، وصرخت شوي‘إير ” آنسة، هو-هو…” ووش! ظهرت فجأة شخصية باللون الأبيض، خرجت من العربة ووقفت أمام بايلي جينجيو…
ضحك تشو فان مع هز رأسه باستسلام ” السيد الشاب الأكبر يشتم سيد المدينة بايلي جينجيو؟ لكن قد يرغب أي شخص في أن يطمح إلى ما هو أعلى من مكانته، لأن الجميع يريد تناول الللحم كل يوم، فقط ليدركوا في النهاية أنهم قد أصبحوا أكثر ثقة في مهاراتهم. أيها السيد الشاب الأكبر، ألا ترغب في أن تكون اعلى أيضًا؟ ”
“هاهاها، من فضلك لا تمزح يا سيدي، لقد انتهت محاولتي للتدرب بالفشل. إنها أميرة الأراضي الجنوبية، ومن المستحيل أن تنظر إلى شخص من مجرد عشيرة تجارية. في الواقع، العمل يشبه المغازلة، حيث تظهر العملية النتائج عندما يكون لدى كل جانب قيم مماثلة بينما ستفشل المحادثات إذا انقلبت كفة الميزان. ومنذ ذلك الحين، لم أحاول ولو مرة واحدة الانخراط في مثل هذه الأعمال”. قال وو رانزي.
لمعت عيون تشو فان ” لذا فقد طاردت مورونج شوي بقصد العمل. أستطيع أن أرى لماذا فشلت. لكن لا يبدو أن الهزيمة تلك المرة قد علمتك درسًا؛ انت لا تزال هناك. فقط إذا تذوقت بالصدفة لحم البجع الجميل، ألن تعاني في النهاية عندما تكتشف أنه مسموم؟”
“ماذا؟” ذهل وو رانزي.
ابتسم تشو فان قائلاً: “ستعرف قريبًا بما فيه الكفاية. على أية حال، شكرا جزيلا لك. سأنتظر بفارغ الصبر تعاوننا القادم.”
“انت مرحب بك. إنه لشرف لشركتي أن يكون لديها مثل هذا التعامل مع ضيف مهم مثلك. آمل في المرة القادمة التي نتعاون فيها، أن نصبح أقرب!”
“سنفعل ذلك بالتأكيد، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين ما إذا كنا سنلتقي مرة أخرى، ها ها ها…” بابتسامة غريبة، نظر إليه تشو فان نظرة طويلة وحمل سانزي الصغير بينما ذهب إلى الخط التجاري. “أيها السيد الشاب الأكبر، حتى المرة القادمة، هاهاها، أتمنى أن نرى بعضنا البعض في المرة القادمة، على الرغم من أن ذلك قد يكون صعبًا…”
ووش!
ابتلعته البوابة السوداء عندما أعطى ابتسامة غامضة أخيرة لوو رانزي، وتركه واقفًا هناك في شك.
[ماذا كان يقصد بذلك؟]
ركض أحد الشيوخ له ” السيد الشاب الأكبر، عربة الآنسة مورونج شوي على وشك الوصول. أعلم أن اقتراحك فشل في المرة الماضية، لكن العمل لا يزال ممكنًا. فرعنا في الأراضي الجنوبية يحتاج إلى اسم مورونج ليعمل. ”
“أنا أعلم ذلك. والآن بعد أن تم الانتهاء من العمل مع أحد العملاء الكرام، فقد حان الوقت للعمل التالي.” تنهد وو رانزي وطارت المجموعة بأكملها نحو بوابة المدينة.
كان هناك حشد كبير عند البوابات، حيث بدا بايلي جينجيو متألقًا ومناسبًا في المقدمة، و رئيس شركة الشواطئ الهادئة للتجارة يقف بجانبه، ولم يكن متغطرسًا ولا ذليلًا.
بوو!
أصبحت الضوضاء الصاخبة أكبر وأكبر عندما اندفعت عربة تجرها ثلاثة وحوش روحية من المستوى الثالث نحو المدينة بسرعة فائقة.
من المؤكد أن تشو فان كان سيتراجع عن مثل هذا الرأي، لأنها كانت نفس العربة التي أنقذت ابنه.
اه-هيم…
سعل بايلي جينجيو بينما تباطأت العربة. ارتسمت عليه ابتسامة مشرقة، حريصًا على الترحيب بالضيوف الجدد مع الآخرين القريبين منه.
هوو!
مع شد زمام العربة، تباطأت العربة حتى توقفت وقفزت منها فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا.
عند النظر إلى بحر الناس، ضحكت شوي‘إير ونظرت إلى الوراء ” يا آنسة، يبدو أن لديك مطاردًا آخر هنا.”
“فقط بعض عامة الناس، شوي‘إير. ادخلي مباشرة.”
“لا أستطيع، الناس يسدون الطريق. إلا إذا كنتِ تريدين الدوس عليهم “. هزت شوي‘إير رأسها.
اندفع بايلي جينجيو نحوها، متبسمًا إلى شوي‘إير ثم قال: “مرحبًا، مرحبًا، المعالجة الخالد مورونج شوي! أنا بايلي جينجيو، سيد هذه المدينة المتواضعة. لقد سمعت الكثير عنك، لدرجة أنني عندما علمت بمرورك هنا، شعرت بسعادة غامرة لدرجة أنني بالكاد أستطيع النوم على أمل مقابلتك. والآن بعد أن تحدثنا أخيرًا، هل من الممكن أن تسمحي لي بإلقاء نظرة على وجهك الجميل، يا سيدتي؟ ”
[فاحش!]
[غير أخلاقي!]
[ خنزير!]
كانت هذه هي أفكار الأشخاص من حوله، وهم يعلمون أنه يريد ان يعتدي عليها بسبب جشعه. على الرغم من أنه لم يكن لدى أي منهم الجرأة للتعبير عن ذلك.
على الرغم من أن هذا الرجل هنا لم يكن مهتمًا بحالة المدينة، إلا أنه سيدها و يتمتع بنوع من الكرامة التي لا ينبغي التشكيك فيها بهذه السهولة.
لكن هل مورونج شوي لا أحد؟ هل ستأخذ كلماته بسهولة؟ بالطبع…
“هل رئيس شركة الشواطئ الهادئة للتجارة، السير وو هنا؟” تجاهلته تمامًا وقالت بصوت رائع من داخل العربة.
أصبح الفاسق ساخنًا على الفور في اللحظة التي اخترق فيها الصوت الهادئ أذنيه.
تقدم وو جينجتاو إلى الأمام وضم يديه بكرامة ” هل ما زالت الآنسة تتذكرني؟ أنا في غاية الشرف. كيف يمكنني تقديم المساعدة؟ سأفعل كل ما بوسعي من أجل الآنسة شيوي! ”
“ليس كثيرًا، فقط أريد أن أعود سريعًا إلى الأراضي الشمالية، لأنني مرهقة من السفر وأرغب في استخدام الخط التجاري لشركتك. هل هذا ممكن؟”
“بالطبع، لا توجد مشكلة على الإطلاق. أنا أوافق بكل إخلاص على طلب الآنسة! ” لم يكن وو جينغتاو هو الشخص الذي تحدث، بل بايلي جينجيو، الذي ضرب الصورة المثالية للسفاح المحلي ” إذا لم يتمكن هذا الرجل العجوز من إقراضك الخط التجاري، فسيكون الخط الرسمي تحت تصرفك بدلاً من ذلك. ينبغي أن يكون أكثر ملاءمة بكثير! ”
ارتعش وجه شوي‘إير عندما سمعت سيد المدينة المغرور.
[كيف بحق الجحيم أصبح سيد المدينة من البداية؟ إنه ليس سوى خنزير.]
[مع نوعه في كل مدينة، ليس هناك فائدة من تحالف الأراضي الأربعة، ليس عندما تأكل إمبراطورية نجم السيف نفسها من الداخل.]
ألقى وو جينجتاو نظرة عليه.
[هذا الأحمق يشبه الطفل المتذمر الذي يريد الاهتمام، لذا سأعطيه له.]
“بما أن سيد المدينة قال ذلك، فأنا بالطبع أسمح بذلك. يجب أن يكون تحت تصرف الآنسة عندما تريد ذلك، هاهاها…”
بإلقاء نظرة على وو جينغتاو، أومأ بايلي جينجيو برأسه بإثارة.
[ العجوز يعرف متى يلعب معي]
“ثم شكرًا لك يا سيدي وو و… سيد المدينة.” كان على مورونج شوي أن تصمت لثانية واحدة.
قال بايلي جينجيو ” لا شيء على الإطلاق، هاهاها…”
ووش!
في ذلك الوقت، طار العديد من الأشخاص أمام العربة.
أشار وو رانزي إلى والده بأن تشو فان غادر وانحنى للعربة ” آنسة مورونج، لقد مر وقت طويل. أرحب بكِ في مدينة جولدبوغ!”
“السيد الشاب وو، مرحبًا، هل كنت بصحة جيدة مؤخرًا؟”
“شكرا لك يا آنسة على اهتمامك.” أظهر وو رانزي ابتسامته المميزة.
جاء الصوت من العربة بعد توقف طويل ” السيد الشاب وو لا يزال كما هو. آمل أن تنمو شركتك بشكل أكبر في الأراضي الجنوبية. ”
“شكرا لك يا آنسة على اهتمامك.” ابتسم وو رانزي.
هزت مورونج شوي رأسها.
[لا يزال السيد الشاب الأكبر وو يهتم بالمال فقط، فهو الشيء الوحيد الذي يراه. ليس لديه أي عاطفة على الإطلاق، تماما كما قبل.]
شعرت مورونج شوي بخيبة أمل، بعد أن شعرت بشيء تجاهه في المرة الأخيرة، ولكن بعد معرفة شخصيته، ضربتها خيبة الأمل. بعد كل هذه السنوات، لم يُظهر هذا الرجل أي تغيير، ولا واحدة من النمو، مما أصبح بمثابة خيبة أمل لها.
رأى بايلي جينجيو أن وو رانزي ودود معها وشعر بالحسد. قال : “آنسة مورونج، لقد قطعت طريقًا طويلًا إلى مدينة جولدبوغ، اسمح لي أن أقدم لك هدية.”
“لن يكون ذلك ضروريًا، شكرًا لك يا سيد المدينة!” قالت مورونج شوي .
لم يعرف بايلي جينجيو متى يتوقف، فدفعها قائلا: “آنسة، يجب أن تقبلي هديتي. بصفتي سيد المدينة، أتعهد بعدم إحباط الآنسة! ”
“أنتم جميعا تعرفون من هي الملكة الجمال الصغيرة، أليس كذلك؟ هل تعتقد أن أي شيء سوف يلفت انتباهها؟ سخرت شوي‘إير.
ضحك بايلي جينجيو ضحكة منحطّة غبية، وفتح صندوقًا ليكشف عن صخرة سوداء ” يا آنسة، هذا عنصر نادر جدًا لم يسبق لك تجربته من قبل في حياتك…”
انقطعت كلماته بينما خرج ضباب أسود من مسامه من جسده المتجمد.
بام!
عانى بعد ذلك من نوبات عنيفة، وانهار وضرب الأرض مع ظهور رغوة في فمه بينما يتصاعد دخان أسود من جسده. في لحظات معدودة، تحول جسده بالكامل إلى اللون الأسود وتصلب.
بدا الأمر كما لو أنه أصبح نفس الصخرة السوداء التي يحاول إهدائها، نفس الصخرة التي تدحرجت الآن بجوار جسده المتصلب.
صرخ الجميع بذعر، وصرخت شوي‘إير ” آنسة، هو-هو…”
ووش!
ظهرت فجأة شخصية باللون الأبيض، خرجت من العربة ووقفت أمام بايلي جينجيو…
الفصل 964، البجعة المسمومة
الفصل 964، البجعة المسمومة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات