قلب واحد
أصبح أويانغ تشانغتشينغ منزعجًا ” المضيف تشيان، لماذا تريد تلك المرأة المجنونة معك؟ أعلم أنني اخترت مقعد لك، لكنه ليس أكثر هدوءًا أيضًا. بمجرد أن يبدأ القتال، سيكون الأمر سيئًا بالنسبة لك عندما تبدأ المرأة المجنونة في فقدان عقلها.”
نظر إليهم أويانغ تشانغتشينغ وصرخ قائلاً: “هذه ليست مسرحية لتمثيلها، ولكنها منافسة مقدسة! من هو المطابق على قدم المساواة؟ أنا لن اقاتل حتى تتمكن امرأة مجنونة من الاستيقاظ. أيها الإخوة، أريد أن أسمعكم تهتفون!”
[لقد غادرت لتجنيبها الألم، ولكن الآن أرى أنني آذيتها أكثر من غيرها.]
“الأخ الأكبر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأ الآخرون إيماءة عاجزة. وبما أن أويانغ تشانغتشينغ ضد ذلك، فإن البقاء هنا لن يؤدي إلا إلى إيذائها أكثر.
“الأخ الأكبر!”
عرف الحراس كيف يتصرفون، وعندما رأوا الفتاتين يعتنون بـ تشو تشينج تشينج، فتحوا الطريق، ووقفوا مع التلاميذ الآخرين لمشاهدة القتال.
هتف تلاميذ طائفة البحر المشرق بصوت اعلى، وقاموا باستمرار بضرب أسلحتهم الروحية.
عيناها لا تزال خاوية، وتعبيرها هادئ، مثل تعبير طفل نائم. فقط يدها اهتزت قليلا.
اهتز المسرح كله من الضجيج، ورعد في أذني السيدة خلف الحجاب الأبيض، مما جعلها ترتجف من الخوف. قامت الفتاتان اللتان تساعدانها بإمساكها بالقرب منها لتهدئتها، وقد امتلأت عيونهما بالدموع.
“لماذا لا نعود مع تشينج تشينج؟ لا ينبغي لها أن تكون هنا وتتحمل هذا! ” قالت شوي روهوا، وهي تمسك تشو تشينج تشينج .
غضب وو تشينج تشيو عندما صرخ قائلاً: “أويانغ تشانغتشينغ، أنت رجل قادم من عشيرة محترمة! ألا تعلم أن إنقاذ الحياة يجعل كل شيء يستحق العناء؟ ونحن حلفاء كذلك. لا يمكنك حتى القيام بهذا الجهد البسيط؟“
أصبح أويانغ تشانغتشينغ منزعجًا ” المضيف تشيان، لماذا تريد تلك المرأة المجنونة معك؟ أعلم أنني اخترت مقعد لك، لكنه ليس أكثر هدوءًا أيضًا. بمجرد أن يبدأ القتال، سيكون الأمر سيئًا بالنسبة لك عندما تبدأ المرأة المجنونة في فقدان عقلها.”
“لن أستسلم أبدًا مهما كان الأمر، وسأكون ملعونًا إذا لعبت دورك الصغير الذي تلعبه من أجلي، فقط من اجل امرأة مجنونة.”
[هل كنت مخطئا؟]
“المباراة المزيفة لن تخدعها. لقد جربنا ذلك بالفعل. قد يضيع عقلها ولكن ليس عينيها. نريد فقط أن نرى نفس الصراع الذي شهدناه في الأراضي الغربية في ذلك الوقت. نعتقد أنك وحدك من يستطيع القيام بذلك ولا نحتاج إلى أي شيء منك، فقط لتقديم كل ما لديك. هل نطلب الكثير؟” صرخ وو تشينج تشيو في وجهه.
صرّت مجموعة الأراضي الغربية أسنانها، وامتلأت عيون يي لين بنية القتل.
ادار اويانغ تشانغ تشينغ رأسه بعيدا، ولم يكن على استعداد للتحدث.
وسعت شوي روهوا عينيها بينما هي ومجموعة الأراضي الغربية يراقبان بصدمة.
بام!
صاح اويانغ تشانغتشينغ مرة أخرى.
دخل شاب مملوء بالهالة الوحشية، يي لين.
تجاهل تشو فان كل ذلك وحدق في تشو تشينج تشينج ” المكان هادئ حقًا هناك، صدقيني. ستكونين آمنة…”
سخر يي لين، وهو ينظر إلى أويانغ تشانغتشينغ، قائلاً: “ليس لدي أي اهتمام بالقتال بين الأراضي الغربية وأقوى تلميذ الأراضي الشمالية. السبب الوحيد الذي جعلني أقبل قتال رجل عادي مثلك هو مساعدة الأخت تشينتشنغ ولكن الآن، همف، أعتقد أنك في حاجة إلى درس قاس. أنت بعيد عن أن تكون منافسًا لي!”
بدت اليد مألوفة جدًا بالنسبة لها وأصبحت الآن عالمها، وهي تعلم أنه لا يوجد ما تخشاه طالما أنها تمسك بها.
“أنت أفضل تلميذ في الأراضي الغربية؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف يا سيدي، إنها تحتاج إلى السلام والهدوء. سأعيدها.” أعطته شوي روهوا نظرة ثم ابتسمت ابتسامة محرجة و رفضت.
حدق أويانغ تشانغتشينغ به بابتسامة باردة ” حسنًا، تعال وعلمني إذن. إذا كنت مجرد متظاهر آخر، فسأطلب من وو تشينج تشيو الإجابة علي بمجرد انتهائي منك. لا يهمني من يطلق على نفسه لقب أفضل تلميذ في الأراضي الغربية، سأجده بمجرد أن اقاتلكم جميعًا!”
صاح اويانغ تشانغتشينغ مرة أخرى.
“الأخ الأكبر!”
غضب الناس من حولهم أيضًا، إذا حكمنا من خلال تلك النظرات.
“الأخ الأكبر!”
يمكن أن تشعر تشياو‘إير بالدفء النادر من نظرة تشو فان وصرخت. نظر إليه الآخرون وتنهد أحد الحراس قائلاً: “سيدي، لم نعرف سوى أنك ماكر وقاسٍ، لكننا الآن نرى أن هناك جانبًا لطيفًا أيضًا. ولكن هذا كشف لنا أيضًا ضعفكم“
انفجر الحشد مرة أخرى وارتجفت تشينج تشينج من الرعب في أحضان الفتاتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امي!”
صرّت مجموعة الأراضي الغربية أسنانها، وامتلأت عيون يي لين بنية القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تشو فان يد تشو تشينج تشينج و قادها إلى مكانه، تحت صدمة الجميع. ومع كل خطوة كان قلبه ينزف.
“لماذا لا نعود مع تشينج تشينج؟ لا ينبغي لها أن تكون هنا وتتحمل هذا! ” قالت شوي روهوا، وهي تمسك تشو تشينج تشينج .
نظر تشو فان إلى تشياو‘إير ” تشياو‘إير، قولي مرحباً لأمك.”
اومأ الآخرون إيماءة عاجزة. وبما أن أويانغ تشانغتشينغ ضد ذلك، فإن البقاء هنا لن يؤدي إلا إلى إيذائها أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر!”
[ولكن يجب وضع هذا اللقيط أويانغ تشانغتشينغ في مكانه!]
“الاخ الاكبر…“
شعر الجميع بالغضب تجاه هذا المتعجرف، وأرادوا ضربه حتى الموت.
لم يهتم أويانغ تشانغتشينغ، لأن هذه طائفته، منزله، و لديه الأرقام إذا وصل الأمر إلى قتال.
لم يهتم أويانغ تشانغتشينغ، لأن هذه طائفته، منزله، و لديه الأرقام إذا وصل الأمر إلى قتال.
تجاهل تشو فان كل ذلك وحدق في تشو تشينج تشينج ” المكان هادئ حقًا هناك، صدقيني. ستكونين آمنة…”
نظرًا لأن الجانبين كانا على خلاف، امتدت يد واحدة أمام عيون تشو تشينج تشينج بينما تحدث رجل يرتدي قناع النسر ” يا آنسة، المكان الذي أقيم فيه أكثر هدوءًا. هل تهتمين بالجلوس معي؟ لا ينبغي تفويت معركة بين أقوى تلاميذ الأرضين. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر!”
“آسف يا سيدي، إنها تحتاج إلى السلام والهدوء. سأعيدها.” أعطته شوي روهوا نظرة ثم ابتسمت ابتسامة محرجة و رفضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز المسرح كله من الضجيج، ورعد في أذني السيدة خلف الحجاب الأبيض، مما جعلها ترتجف من الخوف. قامت الفتاتان اللتان تساعدانها بإمساكها بالقرب منها لتهدئتها، وقد امتلأت عيونهما بالدموع.
أصبح أويانغ تشانغتشينغ منزعجًا ” المضيف تشيان، لماذا تريد تلك المرأة المجنونة معك؟ أعلم أنني اخترت مقعد لك، لكنه ليس أكثر هدوءًا أيضًا. بمجرد أن يبدأ القتال، سيكون الأمر سيئًا بالنسبة لك عندما تبدأ المرأة المجنونة في فقدان عقلها.”
فقدت تشو تشينج تشينج شهرتها كجمال بارد منذ وفاة زوجها ولم يتمكن عقلها من تحمل الأمر، ولم يقترب منها سوى عدد قليل من الناس. بعد ذلك، نادرًا ما التقت بأي شخص، وتجنبت أي شخص يقترب منها تقريبًا، ولم تجد السلام إلا مع شقيقتيها.
“مهلا، ماذا قلت؟ تشينج تشينج فارغ غير واعية، وليست مجنونة! قل ذلك مجددا!” صرخت شوي روهوا.
لم يهتم أويانغ تشانغتشينغ، لأن هذه طائفته، منزله، و لديه الأرقام إذا وصل الأمر إلى قتال.
غضب الناس من حولهم أيضًا، إذا حكمنا من خلال تلك النظرات.
فقدت تشو تشينج تشينج شهرتها كجمال بارد منذ وفاة زوجها ولم يتمكن عقلها من تحمل الأمر، ولم يقترب منها سوى عدد قليل من الناس. بعد ذلك، نادرًا ما التقت بأي شخص، وتجنبت أي شخص يقترب منها تقريبًا، ولم تجد السلام إلا مع شقيقتيها.
تجاهل تشو فان كل ذلك وحدق في تشو تشينج تشينج ” المكان هادئ حقًا هناك، صدقيني. ستكونين آمنة…”
ابتسم يي لين ابتسامة باردة وهو يقف على خشبة المسرح لـ أويانغ تشانغتشينغ ” ثم اسمح لي بتعليم السيد الشاب بعض الأخلاق. أنا أكره أن أخجل أخي الأكبر لأني لم أعتني بزوجته!”
“سيدي، نحن نقدر هذه اللفتة، لكن تشينج تشينج خائفة جدًا ولن تسمح أبدًا للغرباء بلمسها…”
أخذتها قشعريرة مفاجئة بعد ذلك، ولاحظت أن تشينج تشينج المرتعشة بين ذراعيها لم تعد تهتز عندما هدأت. حتى أنها مدت يدها اللطيفة مما أثار صدمة جميع الحاضرين، ووضعتها في يد تشو فان العريضة.
فقط يي لين يعلم أن تشو فان على قيد الحياة وبصحة جيدة. تمتم، وهو يراقب الرجل ذو قناع النسر بنظرة عميقة.
[كيف يكون هذا ممكنا؟]
وهي له…
وسعت شوي روهوا عينيها بينما هي ومجموعة الأراضي الغربية يراقبان بصدمة.
ادار اويانغ تشانغ تشينغ رأسه بعيدا، ولم يكن على استعداد للتحدث.
فقدت تشو تشينج تشينج شهرتها كجمال بارد منذ وفاة زوجها ولم يتمكن عقلها من تحمل الأمر، ولم يقترب منها سوى عدد قليل من الناس. بعد ذلك، نادرًا ما التقت بأي شخص، وتجنبت أي شخص يقترب منها تقريبًا، ولم تجد السلام إلا مع شقيقتيها.
“الأخ الأكبر!”
لكن اليوم، مع هذا الغريب، مدت يدها لوحدها. لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تشو فان يد تشو تشينج تشينج و قادها إلى مكانه، تحت صدمة الجميع. ومع كل خطوة كان قلبه ينزف.
[إنها خائفة حتى من معارفها…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هتف حشد من التلاميذ مرة أخرى لم تعد تشو تشينج تشينج تهتز من الخوف، متمسكة بحبل الحياة، اليد التي من شأنها أن تمنحها السلام. هذا حير شوي روهوا.
“الاخ الاكبر…“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هتف حشد من التلاميذ مرة أخرى لم تعد تشو تشينج تشينج تهتز من الخوف، متمسكة بحبل الحياة، اليد التي من شأنها أن تمنحها السلام. هذا حير شوي روهوا.
فقط يي لين يعلم أن تشو فان على قيد الحياة وبصحة جيدة. تمتم، وهو يراقب الرجل ذو قناع النسر بنظرة عميقة.
“الأخ الأكبر!”
[كان الاخ بعيدًا لسنوات عديدة. والآن عاد أخيرًا!]
[كان الاخ بعيدًا لسنوات عديدة. والآن عاد أخيرًا!]
أمسك تشو فان يد تشو تشينج تشينج و قادها إلى مكانه، تحت صدمة الجميع. ومع كل خطوة كان قلبه ينزف.
ومع ذلك، ما زالوا غير قادرين على معرفة من هو تشو فان منذ أن مات بالنسبة لهم منذ خمس سنوات.
[لقد غادرت لتجنيبها الألم، ولكن الآن أرى أنني آذيتها أكثر من غيرها.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأ الآخرون إيماءة عاجزة. وبما أن أويانغ تشانغتشينغ ضد ذلك، فإن البقاء هنا لن يؤدي إلا إلى إيذائها أكثر.
[هل كنت مخطئا؟]
عرف الحراس كيف يتصرفون، وعندما رأوا الفتاتين يعتنون بـ تشو تشينج تشينج، فتحوا الطريق، ووقفوا مع التلاميذ الآخرين لمشاهدة القتال.
رفرف حجاب تشو تشينج تشينج، مخفيًا وجهها، مثل وجه طفل، وهي تتبع تشو فان. وعلى الرغم من الضجة في الخارج، فقد وجد قلبها السلام.
“الأخ الأكبر!”
بدت اليد مألوفة جدًا بالنسبة لها وأصبحت الآن عالمها، وهي تعلم أنه لا يوجد ما تخشاه طالما أنها تمسك بها.
حتى دون الحاجة إلى رؤية وجهه، فإن مجرد وجوده جعلها تعرف بالفطرة أنه هو.
بدا عقلها خاليًا ولم تكن تعرف من هو، ولا من حولها، لكن قلوبهم كانت واحدة في يوم من الأيام، وهو أمر لن يتغير أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف يا سيدي، إنها تحتاج إلى السلام والهدوء. سأعيدها.” أعطته شوي روهوا نظرة ثم ابتسمت ابتسامة محرجة و رفضت.
حتى دون الحاجة إلى رؤية وجهه، فإن مجرد وجوده جعلها تعرف بالفطرة أنه هو.
“الأخ الأكبر!”
وهي له…
[هل كنت مخطئا؟]
تحت نظرات الجميع الغبية، أخذ تشو فان تشو تشينج تشينج إلى مقعده، مكان بايلي يويو.
أخذتها قشعريرة مفاجئة بعد ذلك، ولاحظت أن تشينج تشينج المرتعشة بين ذراعيها لم تعد تهتز عندما هدأت. حتى أنها مدت يدها اللطيفة مما أثار صدمة جميع الحاضرين، ووضعتها في يد تشو فان العريضة.
نظر تشو فان إلى تشياو‘إير ” تشياو‘إير، قولي مرحباً لأمك.”
نظر تشو فان إلى تشو تشينج تشينج بعيون ضبابية، ولم يكن تعرف ما إذا قد فهمت أيًا من حديثه ام لا.
“امي!”
يمكن أن تشعر تشياو‘إير بالدفء النادر من نظرة تشو فان وصرخت. نظر إليه الآخرون وتنهد أحد الحراس قائلاً: “سيدي، لم نعرف سوى أنك ماكر وقاسٍ، لكننا الآن نرى أن هناك جانبًا لطيفًا أيضًا. ولكن هذا كشف لنا أيضًا ضعفكم“
يمكن أن تشعر تشياو‘إير بالدفء النادر من نظرة تشو فان وصرخت. نظر إليه الآخرون وتنهد أحد الحراس قائلاً: “سيدي، لم نعرف سوى أنك ماكر وقاسٍ، لكننا الآن نرى أن هناك جانبًا لطيفًا أيضًا. ولكن هذا كشف لنا أيضًا ضعفكم“
رفرف حجاب تشو تشينج تشينج، مخفيًا وجهها، مثل وجه طفل، وهي تتبع تشو فان. وعلى الرغم من الضجة في الخارج، فقد وجد قلبها السلام.
تنهد تشو فان ” نعم، لكنها لا يمكن أن تكون نقطة ضعفي أبدًا، لأنني سأأخذها معي دائمًا من الآن فصاعدًا. سيتعين عليهم المشي فوق جثتي الباردة قبل أن يتمكنوا من لمسها. سأكون درعها وطالما انا هنا فلن يتمكن أحد من استخدامها!”
“لماذا لا نعود مع تشينج تشينج؟ لا ينبغي لها أن تكون هنا وتتحمل هذا! ” قالت شوي روهوا، وهي تمسك تشو تشينج تشينج .
نظر تشو فان إلى تشو تشينج تشينج بعيون ضبابية، ولم يكن تعرف ما إذا قد فهمت أيًا من حديثه ام لا.
عيناها لا تزال خاوية، وتعبيرها هادئ، مثل تعبير طفل نائم. فقط يدها اهتزت قليلا.
عيناها لا تزال خاوية، وتعبيرها هادئ، مثل تعبير طفل نائم. فقط يدها اهتزت قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تشو فان يد تشو تشينج تشينج و قادها إلى مكانه، تحت صدمة الجميع. ومع كل خطوة كان قلبه ينزف.
رأى شوي روهوا والآخرون تشو تشينج تشينج تنعم بالسلام مع شخص غريب ولم يعرفوا كيف يتصرفون، كانوا بحاجة إلى لحظة للذهاب إليها.
نظرًا لأن الجانبين كانا على خلاف، امتدت يد واحدة أمام عيون تشو تشينج تشينج بينما تحدث رجل يرتدي قناع النسر ” يا آنسة، المكان الذي أقيم فيه أكثر هدوءًا. هل تهتمين بالجلوس معي؟ لا ينبغي تفويت معركة بين أقوى تلاميذ الأرضين. “
ومع ذلك، ما زالوا غير قادرين على معرفة من هو تشو فان منذ أن مات بالنسبة لهم منذ خمس سنوات.
“لماذا لا نعود مع تشينج تشينج؟ لا ينبغي لها أن تكون هنا وتتحمل هذا! ” قالت شوي روهوا، وهي تمسك تشو تشينج تشينج .
عرف الحراس كيف يتصرفون، وعندما رأوا الفتاتين يعتنون بـ تشو تشينج تشينج، فتحوا الطريق، ووقفوا مع التلاميذ الآخرين لمشاهدة القتال.
“الأخ الأكبر!”
“الآن بعد أن تم الاعتناء بالمريضة العقلية، يمكننا أن نبدأ! ولكن اسمحوا لي أن أكرر، أنا لن اوقف القتال! “
ادار اويانغ تشانغ تشينغ رأسه بعيدا، ولم يكن على استعداد للتحدث.
صاح اويانغ تشانغتشينغ مرة أخرى.
عيناها لا تزال خاوية، وتعبيرها هادئ، مثل تعبير طفل نائم. فقط يدها اهتزت قليلا.
عندما هتف حشد من التلاميذ مرة أخرى لم تعد تشو تشينج تشينج تهتز من الخوف، متمسكة بحبل الحياة، اليد التي من شأنها أن تمنحها السلام. هذا حير شوي روهوا.
ابتسم يي لين ابتسامة باردة وهو يقف على خشبة المسرح لـ أويانغ تشانغتشينغ ” ثم اسمح لي بتعليم السيد الشاب بعض الأخلاق. أنا أكره أن أخجل أخي الأكبر لأني لم أعتني بزوجته!”
ابتسم يي لين ابتسامة باردة وهو يقف على خشبة المسرح لـ أويانغ تشانغتشينغ ” ثم اسمح لي بتعليم السيد الشاب بعض الأخلاق. أنا أكره أن أخجل أخي الأكبر لأني لم أعتني بزوجته!”
“الآن بعد أن تم الاعتناء بالمريضة العقلية، يمكننا أن نبدأ! ولكن اسمحوا لي أن أكرر، أنا لن اوقف القتال! “
وهي له…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات