المضيف الأول
الفصل 1134 المضيف الأول
مع رؤية حالة كوخ السيف، وعدم وجود علامات المعركة، استرخت مورونج شوي وسألته: “ماذا عن صانع السيوف الأعمى؟ لا يمكن أن يكون ملك السيف قد قتله بالفعل، أليس كذلك؟ ”
“لقد قوبلت بمصفوفة من الصف التاسع بمجرد وصولي وكسرتها فقط.”
ابتسم دانتشينج شين ” في الداخل لا يوجد سوى السيوف، لكن كل واحد منها يحتوي على رؤى عميقة في طريق السيف. لم أكن أعرف أن مثل هذا الشخص يعيش عنا. قد يكون أفضل صانع سيوف، هاهاها…”
خففت لوه سيفان حدة تنفسها.
[ عمي الأعمى ليس هنا.]
لم تكن مورونج شوي من النوع الذي يهدأ بهذا فقط ” ملك السيف التنين المفلوق، لماذا تبحث عن صانع السيوف الأعمى؟ ما هي نواياك؟”
“لطرح بعض الأسئلة.”
“هذا كل شيء؟”
” إذا كانت الإجابات مخيبة للآمال، فسوف أنهي حياته بدلاً من تركه.” حدق دانتشينج شين بها، ووجهه بارد.
انقبض قلب مورونج شوي . أخرجت أنفاسها، وهي تعلم أنها لا تستطيع إيقاف ملك السيف، على الرغم من كونها خبيرة في مرحلة إئتياب الأصل.
ذهلت لوه سيفان أيضًا .
[لا تأتي أيها العم الأعمى، هناك من يريد قتلك، أحد كبار الخبراء في العالم. عليك أن تبقى بعيدا. لا أستطع أن أسامح نفسي إذا مت.]
والذي من الواضح أنه لم تتم الإجابة عليه…
“يا له من حشد لدينا اليوم. لقد مر وقت طويل منذ أن استقبلت هذا العدد الكبير من الضيوف في كوخي.”
ارتجف الجميع في اتجاه الصوت ورأوا شابًا يرتدي رداءا أبيض اللون ومغطى العينين، وابتسامته شريرة ” وبعض الكبار بينكم أيضًا. مرحبًا بكم أيها الأصدقاء الكبار، هاهاهاها…”
شهقت لوه سيفان ” اركض يا عمي، إنه يريد قتلك!”
“يقتلني، من؟ ألسنا جميعًا أصدقاء قدامى؟ لم أزعج أحداً هنا أبداً.” لم يكن لدى تشو فان أي مخاوف على الإطلاق.
[ أصدقاء قدامى؟]
نظرت لوه سيفان إلى دانتشينج شين ومورونج شيويورأت أن وجوههم شاحبة من الصدمة كأنهم رأوا شبحًا.
أشار دانتشينج شين إلى تشو فان وتلعثم ” أنت لست ميتًا؟”
“بالطبع لا، أم أنك تتوقع ظهور شبح في وضح النهار؟”
“لم يخطر ببالي أبدًا أنك صانع السيوف الأعمى.”
اهتزت مورونج شوي ، وأخذت نفسًا عميقًا ونظرت إلى لوه سيفان ” لا تقلقي، هذا العم الأعمى ليس سوى أعظم شيطان سار في الأراضي الخمسة. هل سيتأذى؟ ستكون معجزة إذا لم يتسبب في إبادة جماعية بدلاً من موته”.
“نعم، من يستطيع أن يقتلني؟ ها ها ها ها ، فتاة ، تعرفين كيف تصنعين الشاي؟ ضعي الفلاية. أنا وأصدقائي سنجري محادثة “.
لوح تشو فان دون اهتمام …
وبعد ساعة، أعطت مورونج شوي الحبوب الخمسة المصابة قبل وضعهم في الكوخ. قام تشو فان بترفيه الضيوف في شرفة صغيرة بالخارج. اختفى العداء الآن، وحل محله الهدوء التام.
حدق بهم الأطفال غافلين عن المشاعر الداخلية، ويشقون طريقهم ببطء داخل الكوخ. سحبها لونغ جيانشان إلى الجانب ونظر إلى الخارج ” الأخت سيفان، من هو هذا الرجل الأعمى؟ لماذا يستمع ملك السيف التنين المفلوق فجأة إلى كلماته ويجلس للاستمتاع بصداقتهم؟ من هو بحق الجحيم ليقف على قدم المساواة مع ملك السيف؟ ”
“كيف لي ان اعرف؟”
شعرت لوه سيفان بالحيرة بنفس القدر مما يحدث ” على أي حال، يجب أن يكون العم الأعمى شيئًا، وإلا كيف يمكنك تفسير تصرف هؤلاء الكبار بشكل ودود ناحيته…”
شعر تشو فان بثلاثة أزواج من العيون المندهشة على ظهره وابتسم. “بعد مرور قرن من الزمان، لا يزال بإمكاني رؤية بعض الأصدقاء الكبار. الآنسة مورونج، هل مازلتِ مشغولة كالمعتاد؟”
“أنا أعمل من أجل الصالح العام في مساعدة المحتاجين. ليس وكأنك تعرف أي شيء عن ذلك، أليس كذلك؟ ”
أدارت مورونج شوي عينيها وضحكت ” ومع ذلك، كل هذه السنوات التي مرت لا تجعلني أنسى الحرب، وأفعالك، سواء كانت جيدة أو سيئة، سواء كانت صحيحة أم خاطئة. ولهذا السبب كنت أسافر لرؤية العالم والعثور على إجابة محددة. لقد استعصى علي حتى الآن.”
ابتسم تشو فان قائلاً: “لقد مررت بتجارب الحياة أيضًا، مع وجود شيء لأظهره، على عكسك. إذا كنت ترغبين في ذلك، تعالي معي لرؤية ذروة الشر والخير في الإنسانية. ربما سيجلب لك السلام.”
أومات مورونج شوي برأسها في النهاية، ولم تعد عدائية.
“تشو فان، هل فعلت هذا؟”
وضع دانتشينج شين ايفربلو على الطاولة، ويحدق بشدة في وجهه.
أومأ تشو فان برأسه.
“كيف؟ لماذا يمكنني أن أشعر بفن سيف أطلس منه؟ متى تعلمته؟”
“خلال القرن الماضي.”
خفف تشو فان أنفاسه ” العجوز دان، لقد كنت أخفي شيئًا عنك لفترة طويلة. تلك المعركة في قصر التنين المزدوج…”
كشف تشو فان عن موقف سيف أطلس بالتفصيل، قائلاً: “آسف لخداعكم جميعًا. كان سيف أطلس معي. لقد ظل هذا العبء على قلبي لمدة مائة عام “.
“ماذا؟”
ارتجف دانتشينج شين، غير قادر على فهم كيف قام طفل بخداعه، الأفضل في الأراضي الغربية.
[كاذب!]
نظرت إليه مورونج شوي طويلاً وابتسمت ” أنت حقًا شيء ما، تتلاعب بأفضل من في الأراضي الغربية عندما لم تكن شيئًا. لا أعتقد أن هناك أي شخص في العالم سيكون أكثر جنونًا منك.”
“صحيح، لقد كانت تلك مقامرة ضخمة جعلتني أشعر بالتوتر حتى النخاع.”
“متوتر؟ ومع ذلك لا تزال تأخذه؟ اين هو الان؟”
“لن أعيده.”
مد دانتشينج شين يده لكن تشو فان هز رأسه ” لقد كان معي لسنوات عديدة، ولا أرى أي سبب للتخلي عنه. أنا فقط أشرح لك، بينما أعطي نفسي السلام. أعني أنك أنقذتني مرة واحدة ولن يكون من المفيد إخفاء هذا عنك.”
“لقد أنقذتك منذ سنوات وأنت تخبرني الآن فقط؟”
“كنت خائف من أن تقتلني.”
“ماذا عن الان؟”
“لا تستطيع قتلي ” بدا تشو فان صريحًا. اهتزت لحية دانتشينج شين بشدة من الغضب.
[اللعنة، لقد كبر والآن لا أستطيع أن أفعل أي شيء!]
في اللحظة التي شعر فيها دانتشينج شين بسيف أطلس في ايفربلو، علم ذلك. لصانع السيوف نفس فهمه، وبعد أن رأى أنه تشو فان، أصبح كل شيء واضحًا.
كان تشو فان غريبًا من البداية. أخذ قرن من الزمان يجب أن يجعله وحشا. يعتقد أنه سيعاني بسبب القتال، إذا وصل الأمر إلى القتال.
بعد التذمر لفترة من الوقت، ضرب دانتشينج شين الطاولة وقام ليغادر.
أوقفه تشو فان قائلاً: “انتظر أيها العجوز دان، لم ننتهي من الحديث عن الذكريات بعد مرور سنوات عديدة. إلى أين تذهب؟”
” اللعنة على ذكرياتك! ليس لدي ما أقوله لك، أريد أن أقتل شخصًا ما، فشهوة الدم التي لم يسبق لها مثيل قد سيطرت علي. لقد جعلتني غاضبًا جدًا!”
لم يسمح له تشو فان بالذهاب ” العجوز دان، يمكنك قتل أي شخص باستثناء قائد التحالف لوه. قم بعمل معروف لي الصغير واتركه يذهب، حسنًا؟ ”
“معروف؟ كلمتي هي وعدي. أحضر لي أحدهم اللفافة وطلب رأسه. كيف يمكنني أن أرفض؟”
“العجوز دان، ألا تجد الأمر غريبًا؟ العالم كله يعرف عن ذلك الآن. يتم التلاعب بك.”
“وماذا في ذلك؟ لا أهتم!”
قال دانتشينج شين: “لدي مبادئي. حتى لو لم نختلف، نحن رجال عند كلمتنا. لديك قيمك ولدي قيمي. يجب أن أفي بوعودي بأفضل ما أستطيع! ”
أومأ تشو فان برأسه متفهمًا ” أفضل ما لديك… ثم إذا مت؟”
“ما الذي تقوله؟”
“التعرض للقتل في طريقك إلى لوه يونهاي يجب أن يُوصف بأنه تم الوفاء بالوعد، أليس كذلك؟”
ارتعش وجه دانتشينج شين ” ومن سيفعل؟”
“أنا.”
تحدث تشو فان.
قام دانتشينج شين بقبضة قبضتيه، وهو يحدق ” لماذا تفعل ذلك؟”
“لأنني المصيف الأول لعشيرة لوه، تشو فان!”
بووم!
اندفعت رغبة الدماء من تشو فان، وملأ الأرض والسماء ببرودة شديدة…
الفصل 1134 المضيف الأول مع رؤية حالة كوخ السيف، وعدم وجود علامات المعركة، استرخت مورونج شوي وسألته: “ماذا عن صانع السيوف الأعمى؟ لا يمكن أن يكون ملك السيف قد قتله بالفعل، أليس كذلك؟ ” “لقد قوبلت بمصفوفة من الصف التاسع بمجرد وصولي وكسرتها فقط.” ابتسم دانتشينج شين ” في الداخل لا يوجد سوى السيوف، لكن كل واحد منها يحتوي على رؤى عميقة في طريق السيف. لم أكن أعرف أن مثل هذا الشخص يعيش عنا. قد يكون أفضل صانع سيوف، هاهاها…” خففت لوه سيفان حدة تنفسها. [ عمي الأعمى ليس هنا.] لم تكن مورونج شوي من النوع الذي يهدأ بهذا فقط ” ملك السيف التنين المفلوق، لماذا تبحث عن صانع السيوف الأعمى؟ ما هي نواياك؟” “لطرح بعض الأسئلة.” “هذا كل شيء؟” ” إذا كانت الإجابات مخيبة للآمال، فسوف أنهي حياته بدلاً من تركه.” حدق دانتشينج شين بها، ووجهه بارد. انقبض قلب مورونج شوي . أخرجت أنفاسها، وهي تعلم أنها لا تستطيع إيقاف ملك السيف، على الرغم من كونها خبيرة في مرحلة إئتياب الأصل. ذهلت لوه سيفان أيضًا . [لا تأتي أيها العم الأعمى، هناك من يريد قتلك، أحد كبار الخبراء في العالم. عليك أن تبقى بعيدا. لا أستطع أن أسامح نفسي إذا مت.] والذي من الواضح أنه لم تتم الإجابة عليه… “يا له من حشد لدينا اليوم. لقد مر وقت طويل منذ أن استقبلت هذا العدد الكبير من الضيوف في كوخي.” ارتجف الجميع في اتجاه الصوت ورأوا شابًا يرتدي رداءا أبيض اللون ومغطى العينين، وابتسامته شريرة ” وبعض الكبار بينكم أيضًا. مرحبًا بكم أيها الأصدقاء الكبار، هاهاهاها…” شهقت لوه سيفان ” اركض يا عمي، إنه يريد قتلك!” “يقتلني، من؟ ألسنا جميعًا أصدقاء قدامى؟ لم أزعج أحداً هنا أبداً.” لم يكن لدى تشو فان أي مخاوف على الإطلاق. [ أصدقاء قدامى؟] نظرت لوه سيفان إلى دانتشينج شين ومورونج شيويورأت أن وجوههم شاحبة من الصدمة كأنهم رأوا شبحًا. أشار دانتشينج شين إلى تشو فان وتلعثم ” أنت لست ميتًا؟” “بالطبع لا، أم أنك تتوقع ظهور شبح في وضح النهار؟” “لم يخطر ببالي أبدًا أنك صانع السيوف الأعمى.” اهتزت مورونج شوي ، وأخذت نفسًا عميقًا ونظرت إلى لوه سيفان ” لا تقلقي، هذا العم الأعمى ليس سوى أعظم شيطان سار في الأراضي الخمسة. هل سيتأذى؟ ستكون معجزة إذا لم يتسبب في إبادة جماعية بدلاً من موته”. “نعم، من يستطيع أن يقتلني؟ ها ها ها ها ، فتاة ، تعرفين كيف تصنعين الشاي؟ ضعي الفلاية. أنا وأصدقائي سنجري محادثة “. لوح تشو فان دون اهتمام … وبعد ساعة، أعطت مورونج شوي الحبوب الخمسة المصابة قبل وضعهم في الكوخ. قام تشو فان بترفيه الضيوف في شرفة صغيرة بالخارج. اختفى العداء الآن، وحل محله الهدوء التام. حدق بهم الأطفال غافلين عن المشاعر الداخلية، ويشقون طريقهم ببطء داخل الكوخ. سحبها لونغ جيانشان إلى الجانب ونظر إلى الخارج ” الأخت سيفان، من هو هذا الرجل الأعمى؟ لماذا يستمع ملك السيف التنين المفلوق فجأة إلى كلماته ويجلس للاستمتاع بصداقتهم؟ من هو بحق الجحيم ليقف على قدم المساواة مع ملك السيف؟ ” “كيف لي ان اعرف؟” شعرت لوه سيفان بالحيرة بنفس القدر مما يحدث ” على أي حال، يجب أن يكون العم الأعمى شيئًا، وإلا كيف يمكنك تفسير تصرف هؤلاء الكبار بشكل ودود ناحيته…” شعر تشو فان بثلاثة أزواج من العيون المندهشة على ظهره وابتسم. “بعد مرور قرن من الزمان، لا يزال بإمكاني رؤية بعض الأصدقاء الكبار. الآنسة مورونج، هل مازلتِ مشغولة كالمعتاد؟” “أنا أعمل من أجل الصالح العام في مساعدة المحتاجين. ليس وكأنك تعرف أي شيء عن ذلك، أليس كذلك؟ ” أدارت مورونج شوي عينيها وضحكت ” ومع ذلك، كل هذه السنوات التي مرت لا تجعلني أنسى الحرب، وأفعالك، سواء كانت جيدة أو سيئة، سواء كانت صحيحة أم خاطئة. ولهذا السبب كنت أسافر لرؤية العالم والعثور على إجابة محددة. لقد استعصى علي حتى الآن.” ابتسم تشو فان قائلاً: “لقد مررت بتجارب الحياة أيضًا، مع وجود شيء لأظهره، على عكسك. إذا كنت ترغبين في ذلك، تعالي معي لرؤية ذروة الشر والخير في الإنسانية. ربما سيجلب لك السلام.” أومات مورونج شوي برأسها في النهاية، ولم تعد عدائية. “تشو فان، هل فعلت هذا؟” وضع دانتشينج شين ايفربلو على الطاولة، ويحدق بشدة في وجهه. أومأ تشو فان برأسه. “كيف؟ لماذا يمكنني أن أشعر بفن سيف أطلس منه؟ متى تعلمته؟” “خلال القرن الماضي.” خفف تشو فان أنفاسه ” العجوز دان، لقد كنت أخفي شيئًا عنك لفترة طويلة. تلك المعركة في قصر التنين المزدوج…” كشف تشو فان عن موقف سيف أطلس بالتفصيل، قائلاً: “آسف لخداعكم جميعًا. كان سيف أطلس معي. لقد ظل هذا العبء على قلبي لمدة مائة عام “. “ماذا؟” ارتجف دانتشينج شين، غير قادر على فهم كيف قام طفل بخداعه، الأفضل في الأراضي الغربية. [كاذب!] نظرت إليه مورونج شوي طويلاً وابتسمت ” أنت حقًا شيء ما، تتلاعب بأفضل من في الأراضي الغربية عندما لم تكن شيئًا. لا أعتقد أن هناك أي شخص في العالم سيكون أكثر جنونًا منك.” “صحيح، لقد كانت تلك مقامرة ضخمة جعلتني أشعر بالتوتر حتى النخاع.” “متوتر؟ ومع ذلك لا تزال تأخذه؟ اين هو الان؟” “لن أعيده.” مد دانتشينج شين يده لكن تشو فان هز رأسه ” لقد كان معي لسنوات عديدة، ولا أرى أي سبب للتخلي عنه. أنا فقط أشرح لك، بينما أعطي نفسي السلام. أعني أنك أنقذتني مرة واحدة ولن يكون من المفيد إخفاء هذا عنك.” “لقد أنقذتك منذ سنوات وأنت تخبرني الآن فقط؟” “كنت خائف من أن تقتلني.” “ماذا عن الان؟” “لا تستطيع قتلي ” بدا تشو فان صريحًا. اهتزت لحية دانتشينج شين بشدة من الغضب. [اللعنة، لقد كبر والآن لا أستطيع أن أفعل أي شيء!] في اللحظة التي شعر فيها دانتشينج شين بسيف أطلس في ايفربلو، علم ذلك. لصانع السيوف نفس فهمه، وبعد أن رأى أنه تشو فان، أصبح كل شيء واضحًا. كان تشو فان غريبًا من البداية. أخذ قرن من الزمان يجب أن يجعله وحشا. يعتقد أنه سيعاني بسبب القتال، إذا وصل الأمر إلى القتال. بعد التذمر لفترة من الوقت، ضرب دانتشينج شين الطاولة وقام ليغادر. أوقفه تشو فان قائلاً: “انتظر أيها العجوز دان، لم ننتهي من الحديث عن الذكريات بعد مرور سنوات عديدة. إلى أين تذهب؟” ” اللعنة على ذكرياتك! ليس لدي ما أقوله لك، أريد أن أقتل شخصًا ما، فشهوة الدم التي لم يسبق لها مثيل قد سيطرت علي. لقد جعلتني غاضبًا جدًا!” لم يسمح له تشو فان بالذهاب ” العجوز دان، يمكنك قتل أي شخص باستثناء قائد التحالف لوه. قم بعمل معروف لي الصغير واتركه يذهب، حسنًا؟ ” “معروف؟ كلمتي هي وعدي. أحضر لي أحدهم اللفافة وطلب رأسه. كيف يمكنني أن أرفض؟” “العجوز دان، ألا تجد الأمر غريبًا؟ العالم كله يعرف عن ذلك الآن. يتم التلاعب بك.” “وماذا في ذلك؟ لا أهتم!” قال دانتشينج شين: “لدي مبادئي. حتى لو لم نختلف، نحن رجال عند كلمتنا. لديك قيمك ولدي قيمي. يجب أن أفي بوعودي بأفضل ما أستطيع! ” أومأ تشو فان برأسه متفهمًا ” أفضل ما لديك… ثم إذا مت؟” “ما الذي تقوله؟” “التعرض للقتل في طريقك إلى لوه يونهاي يجب أن يُوصف بأنه تم الوفاء بالوعد، أليس كذلك؟” ارتعش وجه دانتشينج شين ” ومن سيفعل؟” “أنا.” تحدث تشو فان. قام دانتشينج شين بقبضة قبضتيه، وهو يحدق ” لماذا تفعل ذلك؟” “لأنني المصيف الأول لعشيرة لوه، تشو فان!” بووم! اندفعت رغبة الدماء من تشو فان، وملأ الأرض والسماء ببرودة شديدة…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات