الفصل 1139،
دخل وفد امبراطورية نجم السيف إلى العاصمة الإمبراطورية، تاركًا وراءه مجموعة يوين كونج.
أومأ تشو فان برأسه قائلاً: ” يوين يونج من بين جميع الناس. لقد تحول الأحمق المتهور السابق إلى رجل ذكي. هاهاها الزمن يغير كل شيء”
“إن أكثر ما يمكن أن يفعله قصر التنين المزدوج وقتوالغضب هو طردهم. إن إذلال الوفد يعني الحرب مع إمبراطورية نجم السيف، و ليس لدى أي من الأراضي الأربعة الجرأة للمخاطرة ببدأها. ليس أمام تحالف لوه خيار سوى ابتلاع هذا الأمر”
“إذا الأمر مجرد وقاحة، فيمكنهم أن ينجحوا. ومع ذلك…” غادر تشو فان ” آنسة مورونج، نحن سنراقب الحامية. من المستحيل أن يأتي يوين يونج إلى تيانيو فقط ليهاجم الإمبراطور لفظيا.”
هرعت مورونج شوي من بعده. لقد اعتادت على اتباع تشو فان، فعلت ذلك بدافع رد الفعل، حتى تتمكن من الإنسانية بكل ظلالها الرمادية…
وبعد ست ساعات، غربت الشمس ليأخذ القمر مكانه الصحيح. بدت العاصمة الإمبراطورية مزينة ومبهرة، في أجواء حماسية مختلفة عن النهار.
في الحامية، تجول رجل سمين في المكان، وهو يشعر بالملل الشديد.
دخل يوين يونج، وهو ينحني ” نائب الوزير يوين يونج يحيي أمير الحصاد!”
“السيد يوين، أنت أخيرا هنا. لقد سئمت من البقاء طوال اليوم في العربة!”
جلس يوين يونج على الطاولة، وجاء السمين مثل طفل متحمس ” لقد فعلت ما قلته ولم أقبل دعوة أي شخص. الليلة عليك أن تسليني. لقد جعلني رئيس الوزراء أستمع إليك، لكن لا يمكنك أن تحولني إلى سجين”.
ابتسم يوين يونج، وعيناه تلمعان بالحقد ” لا تقلق يا صاحب السمو، أنا أفهم محنتك. سوف تحب الليلة.”
“حقًا؟ هاهاها، شكرًا، سيدي يوين.” ابتسم لأمير الحصاد ابتسامة ملتوية بينما يلوي أصابعه السمينة.
ابتسم يوين يونج وهو يخرج ملابس مدنية ” صاحب السمو، أنت ترتدي ملابس ثمينة جدًا وستلفت الانتباه. قم بتغيير ملابسك ثم يمكننا الاستمتاع. سأطلب من رجلين أن يغطوا مكانك حتى لا يكتشف أحد الأمر ويخجلنا”
“فهمت. رئيس الوزراء يهتم بهذا الأمر ولن أخذله”
غير الأمير ملابسه، وشعر بالإثارة بينما يسير في الخارج ” سيد يوين، أنت لطيف. بمجرد عودتنا، سأقول كلاما جيدا عنك لـ رئيس الوزراء، ههههه … ”
غادر أمير الحصاد، و حارسان يراقبانه.
اتسعت ابتسامة يوين يونج ” كلمة طيبة؟ هاهاها، كم هو عديم الجدوى…”
“سيدي يوين، الإمبراطور يوين يدعوك أنت وأمير الحصاد إلى وليمة.” طرق أحد الحراس الباب.
قال يوين يونج: “حسنا، سموه ليس على ما يرام لذلك سأذهب وحدي “.
“مفهوم!” غادر الرجل.
قام يوين يونج بتسوية ملابسه وانطلق.
خرج تشو فان من الظل.
سألت مورونج شوي ” الذهاب إلى القصر الإمبراطوري؟”
“لا، بل خلف الأمير الأحمق. إنه محور الخطة.” لمعت عيون تشو فان وتبعته مورونج شوي .
وبعد ساعة، في مبنى معين، مزين ببذخ ومليء بالأصوات المبهجة، زينت لوحة ط يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار المبنى وهي واضحة جدًا.
“قصر العطر!”
تمتم أمير الحصاد، وأظهر ابتسامة منحطّة عندما اقترب ” هيه، أشعر وكأنني في المنزل. الجنيات والسيدات، ها أنا قادم.”
بدل أمير الحصاد مثل الوحش ودخل مباشرة. وابتسم حراسه خلفه.
سرعان ما أصبح أمير الحصاد محاطًا بشفاه الكرز عندما دخل الغرفة. لوح للاثنين وقدموا زجاجة.
شربها أمير الحصاد وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر ثم صرخ: “الليلة، سأضاجع مائة فتاة. من ستأتي اولا؟ هاهاهاها…”
بام!
أُغلقت الأبواب وخرجت من خلفها أصوات أنين وصراخ. وقف الحارسان في الخارج، وتبادلا ابتسامة خبيثة.
[أميرنا الطيب لا يحب شيئًا آخر سوى الانخراط في مثل هذه الأنشطة، هاهاا…]
“ه-هل سندخل؟” نظرت مورونج شوي إلى الأبواب المغلقة من الظل و من الواضح ما يحدث خلفها، احمر وجه مورونج شوي.
ابتسم تشو فان قائلاً: “نحن بحاجة للدخول، ما الهدف من عدم رؤية ما يحدث بالداخل ونحن نحقق فيما يحدث؟ ”
“كم أنت فاحش!” حدقت مورونج شوي به بأذنين حمراء ووجه ساخن.
“كيف هذا؟ لا أستطيع رؤية ما يحدث هناك، هل أستطيع؟ لا أستطيع إلا أن أخمن بناءً على الصرير المستمر والأنين. كيف يختلف هذا عن النظر من الخارج؟”
“لماذا ستدخل إذن؟”
“لكي نجري التحقيق بشكل سليم. عيناي ليستا كما كانتا من قبل، ولا أستطيع أن أترك أي شيء دون أن أفحصه بدقة، هاهاها.” نحول تشو فان إلى ضباب وطار إلى الداخل.
فتح الباب واغلق بسرعة كبيرة وبقليل من الضوضاء لدرجة أن الحراس كانوا غافلين.
احمر وجه مورونج شوي بشدة، وتوترت عندما أجبرت نفسها على الذهاب أيضًا. أُغلق الباب وشعر الحراس بشيء ما يدخل. لكنهم لم يروا شيئًا، فتجاهلوه.
اختبأت مع تشو فان في الزاوية، والأصوات المنحطة تزعج أذنيها، لكن تشو فان لم يرتعش حتى.
حتى بعد ساعتين، ظلت الأصوات قوية، حيث تحول أمير الحصاد إلى حيوان ويعوي مثل الوحش. تأوهت جميع الفتيات وبكين من وحشيته.
عضت مورونج شوي شفتها، وحدقت في تشو فان وهمست “ألم تجد أي شيء بعد كل هذا الوقت؟”
“وجدت.”
“ماذا؟”
“لا بد أنه تناول شيئًا ما ليتمتع بقدرة لا حدود لها على التحمل.” أومأ تشو فان مثل الحكيم.
ارتجفت مورونج شوي ” أنا أتحدث عن خطة بايلي جينجوي!”
“أنا أبحث عن ذلك أيضا، ولكن لم أجد أي شيء. يا لها من مشكلة لا أستطيع سماع صوتهم بسببك…” تنهد تشو فان.
أصبحت مورونج شوي غاضبة للغاية ” منحرف، شاهد إذن، لأنني سأذهب.”
ولكن بعد ذلك، تم إلقاء شخص من خلال النافذة، وبدا إما ميتًا أو فاقدًا للوعي.
“ذلك هو!”
ابتسم تشو فان قائلاً: “أي رجل يبحث عن المتعة حتى لو أخذ حبوبا منشطة، فلن يتحول إلى حيوان طائش. أين المتعة في ذلك؟ أمير الحصاد على وشك أن يصاب بالجنون، وقد ارتفعت شهوته لتخدير عقله. أعتقد أن هذا ما يفعله بايلي جينجوي. ما رأيك يا آنسة مورونج؟”
“أنا…” تشتت ذهن مورونج شوي .
“بم تفكرين؟”
سأل تشو فان، لكنه أومأ برأسه بعد ذلك ” يا إلهي، هذا أمر سيء. قد أكون شيطانًا، لكن لدي مبادئي ولم أقم بالتدريب بشكل مزدوج أبدًا ومع ذلك، فأنت … لم أتخيل أبدًا أنك ترغبين…”
“أنت…” خفضت مورونج شوي رأسها بخجل.
[نذل! إنه يلعب معي!]
ثم تحرك الوافد الجديد وتأوه. قالت مورونج شوي ” هل هذه الفتاة؟”
“لوه سيفان.” تنهد تشو فان.
سمع أمير الحصاد المجنون صوت الفتاة واستدار بعينين محتقنتين بالدماء. عوى وألقى نفسه عليها.
[ مؤخرة أخرى، ها ها ها …]
ضرب إصبع جسد الرجل المختل وتجمد على الفور.
خفض تشو فان يده و كانت مورونج شوي على وشك الذهاب ” سآخذ الفتاة. لا ينبغي لها أن تكون هنا وتدمر سمعتها الطيبة.”
بوو!
أمسك تشو فان بكتفها، لذا نظرت له نظرة غريبة.
استيقظت لوه سيفان ولمس تشو فان أمير الحصاد حتى يتمكن من التحرك مرة أخرى. أثار جسد الفتاة الجميلة كل حواسه، وصرخ عندما قفز عليها …
الفصل 1139، دخل وفد امبراطورية نجم السيف إلى العاصمة الإمبراطورية، تاركًا وراءه مجموعة يوين كونج. أومأ تشو فان برأسه قائلاً: ” يوين يونج من بين جميع الناس. لقد تحول الأحمق المتهور السابق إلى رجل ذكي. هاهاها الزمن يغير كل شيء” “إن أكثر ما يمكن أن يفعله قصر التنين المزدوج وقتوالغضب هو طردهم. إن إذلال الوفد يعني الحرب مع إمبراطورية نجم السيف، و ليس لدى أي من الأراضي الأربعة الجرأة للمخاطرة ببدأها. ليس أمام تحالف لوه خيار سوى ابتلاع هذا الأمر” “إذا الأمر مجرد وقاحة، فيمكنهم أن ينجحوا. ومع ذلك…” غادر تشو فان ” آنسة مورونج، نحن سنراقب الحامية. من المستحيل أن يأتي يوين يونج إلى تيانيو فقط ليهاجم الإمبراطور لفظيا.” هرعت مورونج شوي من بعده. لقد اعتادت على اتباع تشو فان، فعلت ذلك بدافع رد الفعل، حتى تتمكن من الإنسانية بكل ظلالها الرمادية… وبعد ست ساعات، غربت الشمس ليأخذ القمر مكانه الصحيح. بدت العاصمة الإمبراطورية مزينة ومبهرة، في أجواء حماسية مختلفة عن النهار. في الحامية، تجول رجل سمين في المكان، وهو يشعر بالملل الشديد. دخل يوين يونج، وهو ينحني ” نائب الوزير يوين يونج يحيي أمير الحصاد!” “السيد يوين، أنت أخيرا هنا. لقد سئمت من البقاء طوال اليوم في العربة!” جلس يوين يونج على الطاولة، وجاء السمين مثل طفل متحمس ” لقد فعلت ما قلته ولم أقبل دعوة أي شخص. الليلة عليك أن تسليني. لقد جعلني رئيس الوزراء أستمع إليك، لكن لا يمكنك أن تحولني إلى سجين”. ابتسم يوين يونج، وعيناه تلمعان بالحقد ” لا تقلق يا صاحب السمو، أنا أفهم محنتك. سوف تحب الليلة.” “حقًا؟ هاهاها، شكرًا، سيدي يوين.” ابتسم لأمير الحصاد ابتسامة ملتوية بينما يلوي أصابعه السمينة. ابتسم يوين يونج وهو يخرج ملابس مدنية ” صاحب السمو، أنت ترتدي ملابس ثمينة جدًا وستلفت الانتباه. قم بتغيير ملابسك ثم يمكننا الاستمتاع. سأطلب من رجلين أن يغطوا مكانك حتى لا يكتشف أحد الأمر ويخجلنا” “فهمت. رئيس الوزراء يهتم بهذا الأمر ولن أخذله” غير الأمير ملابسه، وشعر بالإثارة بينما يسير في الخارج ” سيد يوين، أنت لطيف. بمجرد عودتنا، سأقول كلاما جيدا عنك لـ رئيس الوزراء، ههههه … ” غادر أمير الحصاد، و حارسان يراقبانه. اتسعت ابتسامة يوين يونج ” كلمة طيبة؟ هاهاها، كم هو عديم الجدوى…” “سيدي يوين، الإمبراطور يوين يدعوك أنت وأمير الحصاد إلى وليمة.” طرق أحد الحراس الباب. قال يوين يونج: “حسنا، سموه ليس على ما يرام لذلك سأذهب وحدي “. “مفهوم!” غادر الرجل. قام يوين يونج بتسوية ملابسه وانطلق. خرج تشو فان من الظل. سألت مورونج شوي ” الذهاب إلى القصر الإمبراطوري؟” “لا، بل خلف الأمير الأحمق. إنه محور الخطة.” لمعت عيون تشو فان وتبعته مورونج شوي . وبعد ساعة، في مبنى معين، مزين ببذخ ومليء بالأصوات المبهجة، زينت لوحة ط يبلغ ارتفاعها عشرة أمتار المبنى وهي واضحة جدًا. “قصر العطر!” تمتم أمير الحصاد، وأظهر ابتسامة منحطّة عندما اقترب ” هيه، أشعر وكأنني في المنزل. الجنيات والسيدات، ها أنا قادم.” بدل أمير الحصاد مثل الوحش ودخل مباشرة. وابتسم حراسه خلفه. سرعان ما أصبح أمير الحصاد محاطًا بشفاه الكرز عندما دخل الغرفة. لوح للاثنين وقدموا زجاجة. شربها أمير الحصاد وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر ثم صرخ: “الليلة، سأضاجع مائة فتاة. من ستأتي اولا؟ هاهاهاها…” بام! أُغلقت الأبواب وخرجت من خلفها أصوات أنين وصراخ. وقف الحارسان في الخارج، وتبادلا ابتسامة خبيثة. [أميرنا الطيب لا يحب شيئًا آخر سوى الانخراط في مثل هذه الأنشطة، هاهاا…] “ه-هل سندخل؟” نظرت مورونج شوي إلى الأبواب المغلقة من الظل و من الواضح ما يحدث خلفها، احمر وجه مورونج شوي. ابتسم تشو فان قائلاً: “نحن بحاجة للدخول، ما الهدف من عدم رؤية ما يحدث بالداخل ونحن نحقق فيما يحدث؟ ” “كم أنت فاحش!” حدقت مورونج شوي به بأذنين حمراء ووجه ساخن. “كيف هذا؟ لا أستطيع رؤية ما يحدث هناك، هل أستطيع؟ لا أستطيع إلا أن أخمن بناءً على الصرير المستمر والأنين. كيف يختلف هذا عن النظر من الخارج؟” “لماذا ستدخل إذن؟” “لكي نجري التحقيق بشكل سليم. عيناي ليستا كما كانتا من قبل، ولا أستطيع أن أترك أي شيء دون أن أفحصه بدقة، هاهاها.” نحول تشو فان إلى ضباب وطار إلى الداخل. فتح الباب واغلق بسرعة كبيرة وبقليل من الضوضاء لدرجة أن الحراس كانوا غافلين. احمر وجه مورونج شوي بشدة، وتوترت عندما أجبرت نفسها على الذهاب أيضًا. أُغلق الباب وشعر الحراس بشيء ما يدخل. لكنهم لم يروا شيئًا، فتجاهلوه. اختبأت مع تشو فان في الزاوية، والأصوات المنحطة تزعج أذنيها، لكن تشو فان لم يرتعش حتى. حتى بعد ساعتين، ظلت الأصوات قوية، حيث تحول أمير الحصاد إلى حيوان ويعوي مثل الوحش. تأوهت جميع الفتيات وبكين من وحشيته. عضت مورونج شوي شفتها، وحدقت في تشو فان وهمست “ألم تجد أي شيء بعد كل هذا الوقت؟” “وجدت.” “ماذا؟” “لا بد أنه تناول شيئًا ما ليتمتع بقدرة لا حدود لها على التحمل.” أومأ تشو فان مثل الحكيم. ارتجفت مورونج شوي ” أنا أتحدث عن خطة بايلي جينجوي!” “أنا أبحث عن ذلك أيضا، ولكن لم أجد أي شيء. يا لها من مشكلة لا أستطيع سماع صوتهم بسببك…” تنهد تشو فان. أصبحت مورونج شوي غاضبة للغاية ” منحرف، شاهد إذن، لأنني سأذهب.” ولكن بعد ذلك، تم إلقاء شخص من خلال النافذة، وبدا إما ميتًا أو فاقدًا للوعي. “ذلك هو!” ابتسم تشو فان قائلاً: “أي رجل يبحث عن المتعة حتى لو أخذ حبوبا منشطة، فلن يتحول إلى حيوان طائش. أين المتعة في ذلك؟ أمير الحصاد على وشك أن يصاب بالجنون، وقد ارتفعت شهوته لتخدير عقله. أعتقد أن هذا ما يفعله بايلي جينجوي. ما رأيك يا آنسة مورونج؟” “أنا…” تشتت ذهن مورونج شوي . “بم تفكرين؟” سأل تشو فان، لكنه أومأ برأسه بعد ذلك ” يا إلهي، هذا أمر سيء. قد أكون شيطانًا، لكن لدي مبادئي ولم أقم بالتدريب بشكل مزدوج أبدًا ومع ذلك، فأنت … لم أتخيل أبدًا أنك ترغبين…” “أنت…” خفضت مورونج شوي رأسها بخجل. [نذل! إنه يلعب معي!] ثم تحرك الوافد الجديد وتأوه. قالت مورونج شوي ” هل هذه الفتاة؟” “لوه سيفان.” تنهد تشو فان. سمع أمير الحصاد المجنون صوت الفتاة واستدار بعينين محتقنتين بالدماء. عوى وألقى نفسه عليها. [ مؤخرة أخرى، ها ها ها …] ضرب إصبع جسد الرجل المختل وتجمد على الفور. خفض تشو فان يده و كانت مورونج شوي على وشك الذهاب ” سآخذ الفتاة. لا ينبغي لها أن تكون هنا وتدمر سمعتها الطيبة.” بوو! أمسك تشو فان بكتفها، لذا نظرت له نظرة غريبة. استيقظت لوه سيفان ولمس تشو فان أمير الحصاد حتى يتمكن من التحرك مرة أخرى. أثار جسد الفتاة الجميلة كل حواسه، وصرخ عندما قفز عليها …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات