للفائز الغنائم
الفصل 1174، للفائز الغنائم
بام!
ركل أحد المدانين رجلاً مفتول العضلات على الأرض، ساخرًا ” هاهاها، هذا ما وصل إليه ملك السيف العظيم، هاهاها…”
“قف! استسلمنا. ماذا تحاول أن تفعل؟” حدقت بايلي يويو فيهم، وصرت أسنانها.
سخر الشاب، وأعطاها نظرة غير لائقة ” ماذا، تسألين؟ ألم يكن ملوك السيف يتصرفون دائمًا بقوة؟ مع موت السيف الذي لا يقهر، فإن أي نوع من الحديث لن يفيدك. الاستسلام هو أملك الوحيد في الحياة، لذا العبي معي، وإلا…”
“وإلا ما؟”
قبضة فولاذية لوت معصمه.
حرك الرجل رأسه عابسًا، حتى أصبح شاحبًا بشدة ” المشير تشو، لقد قمنا بفرز جميع السجناء لتتمكن من التعامل معهم.”
ارتجفت بايلي يويو وهي تراقب الرجل الذي كانت تحلم به ليلًا ونهارًا طوال القرن الماضي، وتسارعت دقات قلبها.
سخر تشو فان قائلاً: “هل تعلم أنهم سجنائي؟ قد يعتقد الآخرون أنك أنت من حصلت عليهم. لا بد أنك مدهش جدًا في القضاء على ملوك السيف في المنطقة الوسطى. ”
“لم أكن أبدًا، أيها المشير تشو، أنت المشير للأراضي الأربعة تمامًا كما كان الحال قبل مائة عام. نحن نفعل كل شيء من أجلك!”
“همف، يا له من عذر. لم تفعل أي شيء من أجلي منذ مائة عام، والآن بعد أن حصلت على المنطقة الوسطى، أردت التدخل؟ ”
قام تشو فان برميش الرجل في الهواء، واختفى ” أنا بخير بدونه.”
تصرف الباقون غافلين، وخفضوا رؤوسهم وقاموا بتطهير المنطقة.
متجاهلا المنتفعين، توجه تشو فان إلى بايلي يويو التي لم ترفع عينيها عنه أبدًا. رفع أصابعه وفك قيودها ” لقد رأيت كيف لم تصابي أبدًا بجرح عندما قاتلت تشياو’إير. كيف تمكن هؤلاء النمل من الإمساك بك؟”
“لقد ختمت قوتي الخاصة.”
” فعلت؟”
“نعم، لقد فزت وخسرنا. هؤلاء الأوغاد استخدموا الأخ لي لتهديدي، فماذا يمكنني أن أفعل؟ أم كنت تتوقع مني أن أكون شجاعة مثل البطريرك وتقطعي؟ ” قالت بايلي يويو.
هز تشو فان رأسه ” لقد كانت معركتي معه منذ قرن من الزمان، وهي مبارزة مشرفة لا تحمل أي ضغينة من أي من الطرفين. أخذت الإمبراطورية لأغراضي الخاصة، ولكن لا شيء شخصي. الآن بعد أن أصبحت الإمبراطورية ملكي، لا أريد شيئًا آخر. بامكانك الذهاب.”
“حرة؟”
قالت بايلي يويو : “هل ستسمح لنا بالذهاب أحرارًا؟ ماذا لو كنا سننتقم؟ ”
ضحك تشو فان ” هل يمكنك حقًا، بهذه القوة؟ لا تجعليني أضحك.”
“ليس الآن، ولكن من سيقول لاحقًا…”
“ولا في وقت لاحق.”
قاطعها تشو فان: “بما أنني تغلبت علىكم جميعًا، فأنا لا أخشى المستقبل. إذا نجحتظ بمعجزة ما، فهذا يثبت أنني كنت خاملاً وأستحق الموت. الرجل الحقيقي لا يخاف من أي تحدي. علاوة على ذلك، أنا شخصيًا متحدي، وتحدي نفسي من أجل أهدافي الخاصة هو السبب الأكبر الذي يجعلني لا أسمح للآخرين باللحاق بي وإلا لم أكن لأحتاج إلى تحديه وكنت سأموت على يديك بدلاً من ذلك.”
أصبحت عيون بايلي يويو ضبابية ” أنت مثل البطريرك تمامًا، لا، أقوى. كان البطريرك يشتاق دائمًا إلى القمة، لكنه يخشى أن يتم تجاوزه. ليس لديك مثل هذا الخوف، ولهذا السبب فزت.”
“أنت تجاملني. ما أخشاه هو شيء لا يمكنك الوصول إليه أبدًا.”
لوح تشو فان وهو يبتعد قائلاً: “خذيهم واذهبي. لقد حظينا بمسيرة جيدة مرة واحدة، وهذا هو شكري على ذلك”.
أعطته بايلي يويو نظرة طويلة ثم أشارت إلى الآخرين لإزالة قيودهم. ثم هز صراخ مفاجئ السماء عندما تقدم شخص ما نحو تشو فان ” تشو فان!”
“ماذا الان؟”
ووش!
أمسك تشو فان برقبة المهاجم بايلي جينجتيان.
“الانتقام للسيف الذي لا يقهر، أليس كذلك؟ لقد أخبرتك أن لا أحد منكم يملك القوة بداخله، ولكن بما أنك تحديتني، فسوف أرد عليك بنفس الأمر.”
قبض تشو فان بقوة أكبر، وقطع أنفاسه ” أنا رجل ذو مبادئ ويمكنني التغاضي عن الكراهية الشديدة، ولكن في اللحظة التي تحاول فيها أي شيء، عليك أن تعترف بأفعالك!”
“انتظر!”
صرخ بايلي يولي واندفع متوسلاً: “السيد تشو، من فضلك أطلق سراح ولي العهد. إذا كان يجب أن تقتله، خذني بدلاً من ذلك! ”
حدق تشو فان قائلاً: ” بايلي يولي، كنا على علاقة أفضل منذ مائة عام. على الرغم من أن ذلك كان لمساعدة شخص آخر وبالتالي ساعدتني، إلا أنني ما زلت أعتبره معروفًا. ولكن ما هي علاقتك مع ولي العهد حتى تذهب إلى هذا الحد؟”
” منذ مائة عام. إنه يعلم أنني تركتك تذهب ولكن لم أكشف ذلك أبدًا. لقد احتفظ بالسر لمدة مائة عام، واكتسب صداقتي.”
“ألم تتوقف عن التفكير في أنه ربما لديه أسبابه؟” رفع تشو فان حاجبه ” صاحب السمو، أنت لست قديسًا، كما أرى، تعرف كيفية استخدام الامتنان لوسائلك الخاصة.”
قال بايلي جينجتيان: “بوصفي وليًا للعهد، تعلمت كيفية الحكم. لا علاقة للامتنان بالأمر، بل العمل فقط، لكن نعم، عندما هاجمتني نيرانك السوداء، أنقذ ملك السيف سيف الرعد حياتي. لقد فعل الصواب بقطع ذراعي. راودتني نفس الفكرة ولكنني لم أستطع فعل ذلك لأن ذلك يعني أن كل شيء سينتهي، ولن يعود عرشي ملكًا لي. هل سمعت يومًا عن معاق يجلس على العرش في تاريخ البشرية الطويل؟ لذا فإن ملك السيف سيف الرعد قد حل أزمتي وحياتي.”
“لكن لاحقًا، ساعدتهم على إخفاء علاقتهم بك، دون التفكير حقًا في العواقب، لكن بدون ذراع، كان مقدرًا لي أن أكون وحدي، فلماذا إذن أصر على صنع عدو من ملك السيف؟ كل هذا لحماية نفسي بسبب ما حدث، وكان علي أن أحتفظ بالسر لنفسي”.
“ترى؟ لقد اكتشف كل شيء ولم يفعل ذلك من أجلك. أراهن أنك اعتنيت به هذه السنوات .” ضحك تشو فان.
اهتز جبين بايلي يولي، لكن صوته ظل حازمًا ” بغض النظر، ما زلت أشعر بالصداقة تجاه الذي يبقي الأمر سرًا لفترة طويلة وأطلب منك أن تبقيه حيا.”
“بالتأكيد، منذ أن شعرت بالصداقة تجاهه، شعرت بنفس الشيء تجاهك ولكن هذه المرة فقط. على الأقل انتظر حتى يكون لديك القوة قبل أن تأتي إلي. ”
ابتسم تشو فان وتركه، ثم غادر ” بعد شهر، سأترك هذا العالم، إلى حيث يتوق بطريركك للذهاب. أي شخص مرحب به للحضور لأنني أفتقر إلى القوى العاملة، ها ها ها …”
حدق بايلي جينجتيان ” ما هدفه؟ هل يحاول جعلنا إلى جانبه بعد قتل البطريرك؟ كما لو سنفعل!”
“من الصعب أن أقول.”
تمتمت بايلي يويو ” لقد خاض البطريرك وتشو فان معركة مشرفة و حياتهما على المحك. عندما مات البطريرك لم يكن يحمل أي كراهية. بين المتدربين، ما هي الضغائن التي يمكن أن تكون بين المنافسين؟ صاحب السمو، لن تصبح قويًا أبدًا بدون هذا القدر من الطموح على الأقل. انظر الى نفسك. بعد مائة عام، لم تتمكن حتى من هزيمة أمثال يي لين وأويانغ تشانغتشينغ، نفس الأشخاص الذين تغلبت عليهم من قبل. لا ينبغي للذراع المفقودة أن تؤثر على قوتك بنفس القدر. فكر مرة أخرى في ما كنت تفعله في القرن الماضي.”
الشيء الوحيد الذي تبادر إلى ذهن بايلي جينجتيان هو الكراهية.
كره تشو فان لأنه أخذ ذراعه، وفقد مكانته، والجميع للسخرية من نقصه. لقد استحوذت الكراهية على عقله إلى حد أنه كاد يترك فن سيف الانقسام يفلت منه …
تنهد بايلي جينجتيان طويلاً وبشدة، وأغلق عينيه.
الخطوة الأولى لتصبح أقوى وهزيمة الرجل الذي يكرهه طوال حياته هي التخلي عن الكراهية ووضع عينيه على القمة.
نظرت له بايلي يويو وأظهرت ابتسامة خادعة.
[فلنذهب إذن جميعًا إلى عالم الأقوياء الذي أراد البطريرك رؤيته. على أقل تقدير، سوف نخفف من معنوياته، أليس كذلك؟ ها ها ها ها…]
[أنت فقط تريدين أن تكوني بجانب الطفل!]
ركز بايلي يولي عينيه عليها، وهز رأسه…
في جزء آخر، بعد المشاجرة، تم دفع بايلي جينغشي وبايلي جينجوي وضربهم. تم ضرب بو شينغيون والجواسيس الآخرين.
اهتز جبين لوه يونهاي ” إنهم ما زالوا رئيس الوزراء والإمبراطور. حتى وهم أسرى، لماذا يجب أن يُحتقروا هكذا؟”
“الفائز يحصل على الغنائم وهم خسروا.”
مر تشو فان بجانبه ” لكن أليس من المفترض أن أكون الفائز هنا؟ هؤلاء الأشخاص من الأراضي الأربعة كانوا مجرد أسرى والآن يفكرون في أنفسهم كزعماء؟ ”
توسل لوه يونهاي قائلاً: “الأخ الأكبر تشو، بايلي جينجوي حقير، لكنه لم يضغط على كرامتنا أبدًا. آمل أن تسمح لنا بالتعامل معه.”
“نعم، أنا دائمًا افعل ذلك. قد أقتله، لكن لا أخجله أبدًا.”
أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “أنت سيد العشيرة، لذا افعل ما تريد!”
اندفع لوه يونهاي.
هز تشو فان رأسه ” انظر، كان هذا آخر درس لي لك حول الخير والشر، الصالح والشيطاني. الآن من هنا على حق ومن على خطأ؟ الآنسة مورونج…”
الفصل 1174، للفائز الغنائم بام! ركل أحد المدانين رجلاً مفتول العضلات على الأرض، ساخرًا ” هاهاها، هذا ما وصل إليه ملك السيف العظيم، هاهاها…” “قف! استسلمنا. ماذا تحاول أن تفعل؟” حدقت بايلي يويو فيهم، وصرت أسنانها. سخر الشاب، وأعطاها نظرة غير لائقة ” ماذا، تسألين؟ ألم يكن ملوك السيف يتصرفون دائمًا بقوة؟ مع موت السيف الذي لا يقهر، فإن أي نوع من الحديث لن يفيدك. الاستسلام هو أملك الوحيد في الحياة، لذا العبي معي، وإلا…” “وإلا ما؟” قبضة فولاذية لوت معصمه. حرك الرجل رأسه عابسًا، حتى أصبح شاحبًا بشدة ” المشير تشو، لقد قمنا بفرز جميع السجناء لتتمكن من التعامل معهم.” ارتجفت بايلي يويو وهي تراقب الرجل الذي كانت تحلم به ليلًا ونهارًا طوال القرن الماضي، وتسارعت دقات قلبها. سخر تشو فان قائلاً: “هل تعلم أنهم سجنائي؟ قد يعتقد الآخرون أنك أنت من حصلت عليهم. لا بد أنك مدهش جدًا في القضاء على ملوك السيف في المنطقة الوسطى. ” “لم أكن أبدًا، أيها المشير تشو، أنت المشير للأراضي الأربعة تمامًا كما كان الحال قبل مائة عام. نحن نفعل كل شيء من أجلك!” “همف، يا له من عذر. لم تفعل أي شيء من أجلي منذ مائة عام، والآن بعد أن حصلت على المنطقة الوسطى، أردت التدخل؟ ” قام تشو فان برميش الرجل في الهواء، واختفى ” أنا بخير بدونه.” تصرف الباقون غافلين، وخفضوا رؤوسهم وقاموا بتطهير المنطقة. متجاهلا المنتفعين، توجه تشو فان إلى بايلي يويو التي لم ترفع عينيها عنه أبدًا. رفع أصابعه وفك قيودها ” لقد رأيت كيف لم تصابي أبدًا بجرح عندما قاتلت تشياو’إير. كيف تمكن هؤلاء النمل من الإمساك بك؟” “لقد ختمت قوتي الخاصة.” ” فعلت؟” “نعم، لقد فزت وخسرنا. هؤلاء الأوغاد استخدموا الأخ لي لتهديدي، فماذا يمكنني أن أفعل؟ أم كنت تتوقع مني أن أكون شجاعة مثل البطريرك وتقطعي؟ ” قالت بايلي يويو. هز تشو فان رأسه ” لقد كانت معركتي معه منذ قرن من الزمان، وهي مبارزة مشرفة لا تحمل أي ضغينة من أي من الطرفين. أخذت الإمبراطورية لأغراضي الخاصة، ولكن لا شيء شخصي. الآن بعد أن أصبحت الإمبراطورية ملكي، لا أريد شيئًا آخر. بامكانك الذهاب.” “حرة؟” قالت بايلي يويو : “هل ستسمح لنا بالذهاب أحرارًا؟ ماذا لو كنا سننتقم؟ ” ضحك تشو فان ” هل يمكنك حقًا، بهذه القوة؟ لا تجعليني أضحك.” “ليس الآن، ولكن من سيقول لاحقًا…” “ولا في وقت لاحق.” قاطعها تشو فان: “بما أنني تغلبت علىكم جميعًا، فأنا لا أخشى المستقبل. إذا نجحتظ بمعجزة ما، فهذا يثبت أنني كنت خاملاً وأستحق الموت. الرجل الحقيقي لا يخاف من أي تحدي. علاوة على ذلك، أنا شخصيًا متحدي، وتحدي نفسي من أجل أهدافي الخاصة هو السبب الأكبر الذي يجعلني لا أسمح للآخرين باللحاق بي وإلا لم أكن لأحتاج إلى تحديه وكنت سأموت على يديك بدلاً من ذلك.” أصبحت عيون بايلي يويو ضبابية ” أنت مثل البطريرك تمامًا، لا، أقوى. كان البطريرك يشتاق دائمًا إلى القمة، لكنه يخشى أن يتم تجاوزه. ليس لديك مثل هذا الخوف، ولهذا السبب فزت.” “أنت تجاملني. ما أخشاه هو شيء لا يمكنك الوصول إليه أبدًا.” لوح تشو فان وهو يبتعد قائلاً: “خذيهم واذهبي. لقد حظينا بمسيرة جيدة مرة واحدة، وهذا هو شكري على ذلك”. أعطته بايلي يويو نظرة طويلة ثم أشارت إلى الآخرين لإزالة قيودهم. ثم هز صراخ مفاجئ السماء عندما تقدم شخص ما نحو تشو فان ” تشو فان!” “ماذا الان؟” ووش! أمسك تشو فان برقبة المهاجم بايلي جينجتيان. “الانتقام للسيف الذي لا يقهر، أليس كذلك؟ لقد أخبرتك أن لا أحد منكم يملك القوة بداخله، ولكن بما أنك تحديتني، فسوف أرد عليك بنفس الأمر.” قبض تشو فان بقوة أكبر، وقطع أنفاسه ” أنا رجل ذو مبادئ ويمكنني التغاضي عن الكراهية الشديدة، ولكن في اللحظة التي تحاول فيها أي شيء، عليك أن تعترف بأفعالك!” “انتظر!” صرخ بايلي يولي واندفع متوسلاً: “السيد تشو، من فضلك أطلق سراح ولي العهد. إذا كان يجب أن تقتله، خذني بدلاً من ذلك! ” حدق تشو فان قائلاً: ” بايلي يولي، كنا على علاقة أفضل منذ مائة عام. على الرغم من أن ذلك كان لمساعدة شخص آخر وبالتالي ساعدتني، إلا أنني ما زلت أعتبره معروفًا. ولكن ما هي علاقتك مع ولي العهد حتى تذهب إلى هذا الحد؟” ” منذ مائة عام. إنه يعلم أنني تركتك تذهب ولكن لم أكشف ذلك أبدًا. لقد احتفظ بالسر لمدة مائة عام، واكتسب صداقتي.” “ألم تتوقف عن التفكير في أنه ربما لديه أسبابه؟” رفع تشو فان حاجبه ” صاحب السمو، أنت لست قديسًا، كما أرى، تعرف كيفية استخدام الامتنان لوسائلك الخاصة.” قال بايلي جينجتيان: “بوصفي وليًا للعهد، تعلمت كيفية الحكم. لا علاقة للامتنان بالأمر، بل العمل فقط، لكن نعم، عندما هاجمتني نيرانك السوداء، أنقذ ملك السيف سيف الرعد حياتي. لقد فعل الصواب بقطع ذراعي. راودتني نفس الفكرة ولكنني لم أستطع فعل ذلك لأن ذلك يعني أن كل شيء سينتهي، ولن يعود عرشي ملكًا لي. هل سمعت يومًا عن معاق يجلس على العرش في تاريخ البشرية الطويل؟ لذا فإن ملك السيف سيف الرعد قد حل أزمتي وحياتي.” “لكن لاحقًا، ساعدتهم على إخفاء علاقتهم بك، دون التفكير حقًا في العواقب، لكن بدون ذراع، كان مقدرًا لي أن أكون وحدي، فلماذا إذن أصر على صنع عدو من ملك السيف؟ كل هذا لحماية نفسي بسبب ما حدث، وكان علي أن أحتفظ بالسر لنفسي”. “ترى؟ لقد اكتشف كل شيء ولم يفعل ذلك من أجلك. أراهن أنك اعتنيت به هذه السنوات .” ضحك تشو فان. اهتز جبين بايلي يولي، لكن صوته ظل حازمًا ” بغض النظر، ما زلت أشعر بالصداقة تجاه الذي يبقي الأمر سرًا لفترة طويلة وأطلب منك أن تبقيه حيا.” “بالتأكيد، منذ أن شعرت بالصداقة تجاهه، شعرت بنفس الشيء تجاهك ولكن هذه المرة فقط. على الأقل انتظر حتى يكون لديك القوة قبل أن تأتي إلي. ” ابتسم تشو فان وتركه، ثم غادر ” بعد شهر، سأترك هذا العالم، إلى حيث يتوق بطريركك للذهاب. أي شخص مرحب به للحضور لأنني أفتقر إلى القوى العاملة، ها ها ها …” حدق بايلي جينجتيان ” ما هدفه؟ هل يحاول جعلنا إلى جانبه بعد قتل البطريرك؟ كما لو سنفعل!” “من الصعب أن أقول.” تمتمت بايلي يويو ” لقد خاض البطريرك وتشو فان معركة مشرفة و حياتهما على المحك. عندما مات البطريرك لم يكن يحمل أي كراهية. بين المتدربين، ما هي الضغائن التي يمكن أن تكون بين المنافسين؟ صاحب السمو، لن تصبح قويًا أبدًا بدون هذا القدر من الطموح على الأقل. انظر الى نفسك. بعد مائة عام، لم تتمكن حتى من هزيمة أمثال يي لين وأويانغ تشانغتشينغ، نفس الأشخاص الذين تغلبت عليهم من قبل. لا ينبغي للذراع المفقودة أن تؤثر على قوتك بنفس القدر. فكر مرة أخرى في ما كنت تفعله في القرن الماضي.” الشيء الوحيد الذي تبادر إلى ذهن بايلي جينجتيان هو الكراهية. كره تشو فان لأنه أخذ ذراعه، وفقد مكانته، والجميع للسخرية من نقصه. لقد استحوذت الكراهية على عقله إلى حد أنه كاد يترك فن سيف الانقسام يفلت منه … تنهد بايلي جينجتيان طويلاً وبشدة، وأغلق عينيه. الخطوة الأولى لتصبح أقوى وهزيمة الرجل الذي يكرهه طوال حياته هي التخلي عن الكراهية ووضع عينيه على القمة. نظرت له بايلي يويو وأظهرت ابتسامة خادعة. [فلنذهب إذن جميعًا إلى عالم الأقوياء الذي أراد البطريرك رؤيته. على أقل تقدير، سوف نخفف من معنوياته، أليس كذلك؟ ها ها ها ها…] [أنت فقط تريدين أن تكوني بجانب الطفل!] ركز بايلي يولي عينيه عليها، وهز رأسه… في جزء آخر، بعد المشاجرة، تم دفع بايلي جينغشي وبايلي جينجوي وضربهم. تم ضرب بو شينغيون والجواسيس الآخرين. اهتز جبين لوه يونهاي ” إنهم ما زالوا رئيس الوزراء والإمبراطور. حتى وهم أسرى، لماذا يجب أن يُحتقروا هكذا؟” “الفائز يحصل على الغنائم وهم خسروا.” مر تشو فان بجانبه ” لكن أليس من المفترض أن أكون الفائز هنا؟ هؤلاء الأشخاص من الأراضي الأربعة كانوا مجرد أسرى والآن يفكرون في أنفسهم كزعماء؟ ” توسل لوه يونهاي قائلاً: “الأخ الأكبر تشو، بايلي جينجوي حقير، لكنه لم يضغط على كرامتنا أبدًا. آمل أن تسمح لنا بالتعامل معه.” “نعم، أنا دائمًا افعل ذلك. قد أقتله، لكن لا أخجله أبدًا.” أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “أنت سيد العشيرة، لذا افعل ما تريد!” اندفع لوه يونهاي. هز تشو فان رأسه ” انظر، كان هذا آخر درس لي لك حول الخير والشر، الصالح والشيطاني. الآن من هنا على حق ومن على خطأ؟ الآنسة مورونج…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات