صيغة غريبة
تنهد تشو فان ” الأخت تشوتشو ، لماذا أنت هكذا؟“
ساد الهدوء قاعة الضيوف الآن بعد أن انتهى كل الصخب. فقط فتاة كئيبة ملقاة و منهارة على الأرض.
كان تشو فان يحدق بصراحة، غير قادر على فهم أي شيء!
مع العلم أن تلك الفتاة هي تشو تشينج تشينج، مشى تشو فان إليها، وكانت كلماته صريحة ” مشرفة الصرح ، أريد أن أتحدث معك. يتعلق الأمر بمستقبل صرح الزهور المنجرفة. أنا متأكد من أنك مهتمًة.
“حسنًا ، لست بحاجة إلى التوضيح. اني اتفهم! ” لقد استخدمت يدها الرقيقة لمساعدة تشو فان وابتسمت ” أعلم أنك تريد أن تريحني ، لكن ليست هناك حاجة. أنا أدرك ذلك الآن. لا يزال هناك متسع من الوقت حتى يبدأ اجتماع المائة حبة ، وآمل أن تتمكن من مساعدتي في بعض الأشياء “.
بدا تشو فان وكأنه شخص مختلف ، على عكس سونج يو السخيف والساذج. كانت لديه ابتسامة ماكرة ونظرة عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ الأخت الكبيرة ، ألن تدعني أتحدث؟ لدي طريقة لإنقاذ صرح الزهور المنجرفة! ‘
لكن كلماته لم تلق آذاناً صاغية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يتفاعل تشو فان ، فقط راقب وجهها وهو يتمتم ” انتظري، إنه مشابه ولكن ليس تمامًا مثل كف سحابة قوس قزح.”
نظر تشو فان إلى الأسفل ليجد عيون تشو تشينج تشينج ميتة. لم تسمع كلمة قالها.
“لا حاجة لقول ذلك. لا شيء مهم في هذه المرحلة! ” وقفت تشو تشينج تشينج لأنها اتخذت قرارها الجديد. أومضت عيناها ” لقد دخل صرح الزهور المنجرفة في مثل هذه الأزمة ومن مسؤوليتي أن أفعل كل شيء لإنقاذه! “
‘ تعال! أنت خبيرة في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ مشرفة الصرح علاوة على ذلك! ومع ذلك ، لا يمكنك أن تتقبلي الصدمة؟ خيانة الرجل كافية لتصل بك إلى هذه الحالة؟ ‘
لكن كلماته لم تلق آذاناً صاغية.
هز تشو فان رأسه.
“العمة تاو ، لديه تدريب منخفضة للغاية وقليل من القوة الجسدية. من الطبيعي أنه لم يراك. من فضلك لا تلوميه “. ابتسمت تشو تشينج تشينج.
‘ لا عجب أن الرجال كانوا حكامًا منذ العصور القديمة. قلب المرأة هش للغاية. ‘
‘ على أي حال ، يعتمد تعليمها على أهليتها! ‘
‘ رغم ذلك ، أيتها الأخت الكبيرة ، حتى إذا كنت تريدين الاستسلام ، افعل ذلك بعد الاستماع إلى خطتي. على الأقل أعطني سائل يشم بوذا! ‘
“العمة تاو هي سيدة هذا المكان. قد أكون المشرفة ، لكني لا أجرؤ على الدخول بدون إذن! ” أطلقت تشو تشينج تشينج ابتسامة نادرة وسحبت تشو فان إلى الداخل.
تنهد تشو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ الأخت الكبيرة ، ألن تدعني أتحدث؟ لدي طريقة لإنقاذ صرح الزهور المنجرفة! ‘
لو حدث هذا بالأمر بالأمس، لضحك ، معتقدًا أنه سيكون من السهل أخذ سائل يشم بوذا والمغادرة.
احمر خجل تشو تشينج تشينج وأومأت.
ولكن الامور تغيرت الان!
ولكن الامور تغيرت الان!
إذا حدث أي شيء لـ تشو تشينج تشينج فسوف ينهار صرح الزهور المنجرفة. ألن يكون هذا من مرضيا لبَوّابة الإِمبِراطور ؟ في الوقت الحالي ، لم يستطع سرقة سائل يشم بوذا ويمكنه فقط طلبها بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيون تشو فان بضوء غريب
“سيدة الصرح تشو ، استيقظي. استمع إلى خطتي لإنقاذ صرح الزهور المنجرفة. أعدك أنك ستحبينها ! ” لوح تشو فان بيده أمامها.
مع العلم أن تلك الفتاة هي تشو تشينج تشينج، مشى تشو فان إليها، وكانت كلماته صريحة ” مشرفة الصرح ، أريد أن أتحدث معك. يتعلق الأمر بمستقبل صرح الزهور المنجرفة. أنا متأكد من أنك مهتمًة.
لا تزال تشو تشينج تشينج غير مستجيبة وعيناها فارغتان. رغم ذلك ، أثبتت الدموع أنها كانت على قيد الحياة.
“سونج يو ، هي أكبر كيميائية لدينا ، العمة تاو. انحنٍ بسرعة! ” دفعته تشو تشينج تشينج إلى الأمام.
تنهد، وجد تشو فان نفسه خارج الخيارات. بعد أن حبست الفتاة قلبها هربًا من الواقع القاسي، كان الشخص الوحيد القادر على إنقاذها هو نفسه.
ضحك تشو فان داخلياً ” بالمناسبة ، لدي شيء …”
تنهد تشو فان ” الأخت تشوتشو ، لماذا أنت هكذا؟“
في اللحظة التي دخل فيها عطس!
فجأة ، تحركت تشو تشينج تشينج وعاد الضوء إلى عينيها “م – ماذا سميتني؟“
سحبت تشو فان إلى الخارج. حاول تشو فان المثير للشفقة عدة مرات الحصول على كلمة، لكنها قاطعته دائمًا قبل أن يتمكن من الانتهاء. خياره الوحيد هو السماح لـ تشو تشينج تشينج بسحبه.
إندهش تشو فان ثم شعر بالسعادة. يبدو أن منادتها بتلك الطريقة أعادت السيدة الحمقاء. سارع إلى القول ” الأخت تشوتشو ، استيقظي! “
“سيدة الصرح تشو ، استيقظي. استمع إلى خطتي لإنقاذ صرح الزهور المنجرفة. أعدك أنك ستحبينها ! ” لوح تشو فان بيده أمامها.
هزها تشو فان وهو يستخدم همسات ساحرة.
“اللعنة! هذه المرأة العجوز مسمومة للغاية ولا تستطيع الحركة، ومع ذلك لا يزال بإمكانها تحرير هذا الحاجز؟ فقط ما هو تدريبها؟ لم أكن أعتقد أنه من الممكن أن يكون لـصرح الزهور المنجرفة خبير آخر “. تحدث تشو فان.
تم تضخيم صوته مئات المرات في أذنها. ارتجفت تشو تشينج تشينج واستيقظ ، ناظرًة إلى تشو فان. خففت عيناها ” إنه أنت … شكرا لك! “
“العمة تاو هي سيدة هذا المكان. قد أكون المشرفة ، لكني لا أجرؤ على الدخول بدون إذن! ” أطلقت تشو تشينج تشينج ابتسامة نادرة وسحبت تشو فان إلى الداخل.
“لا بأس، طالما أنكِ مستيقظة الآن! “
كان الجو باردًا لدرجة أنه شعر به حتى من خلال جسده الماسي. كهف بارد مثل هذا يجب أن يحتوي على كنز يين شديد!
ضحك تشو فان داخلياً ” بالمناسبة ، لدي شيء …”
تنهد تشو فان ” الأخت تشوتشو ، لماذا أنت هكذا؟“
“لا حاجة لقول ذلك. لا شيء مهم في هذه المرحلة! ” وقفت تشو تشينج تشينج لأنها اتخذت قرارها الجديد. أومضت عيناها ” لقد دخل صرح الزهور المنجرفة في مثل هذه الأزمة ومن مسؤوليتي أن أفعل كل شيء لإنقاذه! “
كان تشو فان يحدق بصراحة، غير قادر على فهم أي شيء!
“هذا ليس خطأك. لا يزال صرح الزهور المنجرفة … “
تم تضخيم صوته مئات المرات في أذنها. ارتجفت تشو تشينج تشينج واستيقظ ، ناظرًة إلى تشو فان. خففت عيناها ” إنه أنت … شكرا لك! “
“سونج يو“. لم يبد أن تشو تشينج تشينج قد سمعته وهي تبتسم بحرارة ” أريد حقًا أن أشكرك. لا أعرف كيف حصلت على مساعدة جناح التنين الخفي و مَنزِل ماركيز السيف، لإعطائنا فرصة أخيرة. بدون هذه الفرصة ، أعلم أننا كنا سنحرم من كل كرامتنا! “
“اللعنة! هذه المرأة العجوز مسمومة للغاية ولا تستطيع الحركة، ومع ذلك لا يزال بإمكانها تحرير هذا الحاجز؟ فقط ما هو تدريبها؟ لم أكن أعتقد أنه من الممكن أن يكون لـصرح الزهور المنجرفة خبير آخر “. تحدث تشو فان.
“آه ، في الواقع“
“حسنًا ، لست بحاجة إلى التوضيح. اني اتفهم! ” لقد استخدمت يدها الرقيقة لمساعدة تشو فان وابتسمت ” أعلم أنك تريد أن تريحني ، لكن ليست هناك حاجة. أنا أدرك ذلك الآن. لا يزال هناك متسع من الوقت حتى يبدأ اجتماع المائة حبة ، وآمل أن تتمكن من مساعدتي في بعض الأشياء “.
بابتسامة حزينة ، شعرت العمة تاو بالحزن ” سواء كان سما أو دواء ، لست متأكدة بعد، لكن في هذه السنوات الثلاث من البحث ، أدركت أن هذا يشبه حبة دواء ولكنه ليس حبة، و يشبه السم ولكنه ليس سمًا! مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، إنه رائع حقًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى المقارنة! “
سحبت تشو فان إلى الخارج. حاول تشو فان المثير للشفقة عدة مرات الحصول على كلمة، لكنها قاطعته دائمًا قبل أن يتمكن من الانتهاء. خياره الوحيد هو السماح لـ تشو تشينج تشينج بسحبه.
ومثل تشو تشينج تشينج ، لديها يقيد سائل يشم بوذا السموم السبعة. بمساعدة هذا الجليد القديم ، تم الحفاظ على حياتها.
‘ الأخت الكبيرة ، ألن تدعني أتحدث؟ لدي طريقة لإنقاذ صرح الزهور المنجرفة! ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيون تشو فان بضوء غريب
تنهد تشو فان ‘ كيف تتكلم هذه المرأة بهذه السرعة؟ لا أستطيع الحصول على كلمة. في اللحظة التي أفتح فيها فمي تطلق عشر كلمات. هذا فقط لبعض سائل يشم بوذا. هل من الضروري حقًا قطعي في كل مرة؟ ‘
‘ لا عجب أن الرجال كانوا حكامًا منذ العصور القديمة. قلب المرأة هش للغاية. ‘
هز تشو فان رأسه وتوقف عن الكلام. بغض النظر عن طريقة صياغته ، كان لدى تشو تشينج تشينج طريقة لإسكاته في كل مرة، كما لو كان يتحدث إلى طفل!
‘ رغم ذلك ، أيتها الأخت الكبيرة ، حتى إذا كنت تريدين الاستسلام ، افعل ذلك بعد الاستماع إلى خطتي. على الأقل أعطني سائل يشم بوذا! ‘
صمت تشو فان طوال الرحلة ، وانطلقوا إلى جرف في الجزء الخلفي من المبنى. كان لجدار الجرف موجات طاقة خافتة تتسرب منه، أو ربما حاجز.
إذا حدث أي شيء لـ تشو تشينج تشينج فسوف ينهار صرح الزهور المنجرفة. ألن يكون هذا من مرضيا لبَوّابة الإِمبِراطور ؟ في الوقت الحالي ، لم يستطع سرقة سائل يشم بوذا ويمكنه فقط طلبها بأدب.
” صرح الزهور المنجرفة التلميذة تشو تشينج تشينج ، تطلب مقابلة العمة تاو! ” انحنت تشو تشينج تشينج وصرخت.
هز تشو فان رأسه.
تردد صدى تموج غير مرئي وفتح الحاجز.
فقط تلك الحالة المسمومة لـ تشو تشينج تشينج كانت أقل خطورة ، في حين أن هذا الميت الحي كان ممتلئًا بها. حتى مع وجود ترياق ، كان شفاءها ضئيلًا. إذا لم يبقها الجليد القديم في حالة متجمدة ، لكانت حياتها قد انتهت.
صوت مسن ينتقل من الداخل ” تشوتشو ، أنت المشرفة الآن. لست بحاجة إلى التصرف بهذه الطريقة من أجل هذه السيدة العجوز “.
تنهد تشو فان ‘ كيف تتكلم هذه المرأة بهذه السرعة؟ لا أستطيع الحصول على كلمة. في اللحظة التي أفتح فيها فمي تطلق عشر كلمات. هذا فقط لبعض سائل يشم بوذا. هل من الضروري حقًا قطعي في كل مرة؟ ‘
“العمة تاو هي سيدة هذا المكان. قد أكون المشرفة ، لكني لا أجرؤ على الدخول بدون إذن! ” أطلقت تشو تشينج تشينج ابتسامة نادرة وسحبت تشو فان إلى الداخل.
تنهد تشو فان ” الأخت تشوتشو ، لماذا أنت هكذا؟“
في اللحظة التي دخل فيها عطس!
كان تشو فان يحدق بصراحة، غير قادر على فهم أي شيء!
كان الجو باردًا لدرجة أنه شعر به حتى من خلال جسده الماسي. كهف بارد مثل هذا يجب أن يحتوي على كنز يين شديد!
“سونج يو ، لا تكن وقحًا وتعتذر.” حثته تشو تشينج تشينج.
من المؤكد أنه تم وضع كتلة مساحتها عشرة أمتار مربعة من الجليد الأسود في منتصف الكهف. أي ممارس يين سيحسن بشكل كبير من سرعة تدريبه هنا. هذا المكان كنز متكون بشكل طبيعي.
التفت تشو فان إلى الصيغة على الحائط وشعر أن شيئًا ما قد توقف عنها.
على الرغم من أنه لا شيئ مقارنة بـالجذر البوذي ، إلا أنه لا يزال كافياً لجعل خبير عَالَمُ المُشِعٌّ يصبح جشعًا.
“اللعنة! هذه المرأة العجوز مسمومة للغاية ولا تستطيع الحركة، ومع ذلك لا يزال بإمكانها تحرير هذا الحاجز؟ فقط ما هو تدريبها؟ لم أكن أعتقد أنه من الممكن أن يكون لـصرح الزهور المنجرفة خبير آخر “. تحدث تشو فان.
على الجليد ترقد امرأة عجوز في ثياب معقدة. بدت في الخمسينيات من عمرها ، لكن اللونين الأسود والأزرق على وجهها يشيران إلى أنها مصابة بالتسمم ، ومن مظهرها كان عليها أن تلتهم معظم جسدها.
“كيف يكون هذا ممكنا؟“
“اللعنة! هذه المرأة العجوز مسمومة للغاية ولا تستطيع الحركة، ومع ذلك لا يزال بإمكانها تحرير هذا الحاجز؟ فقط ما هو تدريبها؟ لم أكن أعتقد أنه من الممكن أن يكون لـصرح الزهور المنجرفة خبير آخر “. تحدث تشو فان.
“سيدة الصرح تشو ، استيقظي. استمع إلى خطتي لإنقاذ صرح الزهور المنجرفة. أعدك أنك ستحبينها ! ” لوح تشو فان بيده أمامها.
ثم دخل صوت ممتلئ بالاحتقار إلى أذنيه ” همف ، أيها الطفل الأحمق ، هذه جثة حية. لا تسمع ولا تتكلم ولا تتحرك. كيف يمكن أن تحرر الحاجز؟ أنا من فعل ذلك! “
“العمة تاو ، لديه تدريب منخفضة للغاية وقليل من القوة الجسدية. من الطبيعي أنه لم يراك. من فضلك لا تلوميه “. ابتسمت تشو تشينج تشينج.
استدار تشو فان ليرى أعمق داخل الكهف. هناك جلست امرأة عجوز. كانت ترتدي ملابس سوداء وبسبب الظلام لم يلاحظها تشو فان في البداية.
“ماذا ، هل أخفتك؟ ها ها ها … “أظهرت العمة تاو ابتسامة مخيفة ” ليست كل نساء صرح الزهور المنجرفة جميلات! “
“العمة تاو ، لديه تدريب منخفضة للغاية وقليل من القوة الجسدية. من الطبيعي أنه لم يراك. من فضلك لا تلوميه “. ابتسمت تشو تشينج تشينج.
لم يرغب تشو فان في الانحناء الآن، لكن كان عليه أن يظهر الاحترام، ولكن عندما لمح المرأة العجوز ، قفز من الخوف.
سخرت العمة تاو ” يا فتاة ، لم أرَكِ تحمين رجلاً من قبل. هل هو … هل أظهرته له؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ الأخت الكبيرة ، ألن تدعني أتحدث؟ لدي طريقة لإنقاذ صرح الزهور المنجرفة! ‘
احمر خجل تشو تشينج تشينج وأومأت.
إندهش تشو فان ثم شعر بالسعادة. يبدو أن منادتها بتلك الطريقة أعادت السيدة الحمقاء. سارع إلى القول ” الأخت تشوتشو ، استيقظي! “
كان تشو فان يحدق بصراحة، غير قادر على فهم أي شيء!
على الرغم من أنه لا شيئ مقارنة بـالجذر البوذي ، إلا أنه لا يزال كافياً لجعل خبير عَالَمُ المُشِعٌّ يصبح جشعًا.
‘ تظهر ماذا؟ كنز؟ ‘
“ماذا ، هل أخفتك؟ ها ها ها … “أظهرت العمة تاو ابتسامة مخيفة ” ليست كل نساء صرح الزهور المنجرفة جميلات! “
“سونج يو ، هي أكبر كيميائية لدينا ، العمة تاو. انحنٍ بسرعة! ” دفعته تشو تشينج تشينج إلى الأمام.
هز تشو فان رأسه.
ذهب تشو فان بلا حول ولا قوة ، وشعر بمزيد من الغرابة. ‘ لماذا أحضرني فجأة إلى الكيميائية؟ لتعليمها؟ ‘
‘ على أي حال ، يعتمد تعليمها على أهليتها! ‘
‘ على أي حال ، يعتمد تعليمها على أهليتها! ‘
لم يرغب تشو فان في الانحناء الآن، لكن كان عليه أن يظهر الاحترام، ولكن عندما لمح المرأة العجوز ، قفز من الخوف.
“لا بأس، طالما أنكِ مستيقظة الآن! “
كان شعرها أبيض ولكن وجهها أخضر وأزرق بسبب التسمم. ليس أسوأ من المرأة العجوز على الجليد.
هز تشو فان رأسه وتوقف عن الكلام. بغض النظر عن طريقة صياغته ، كان لدى تشو تشينج تشينج طريقة لإسكاته في كل مرة، كما لو كان يتحدث إلى طفل!
كف سحابة قوس قزح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشو فان إلى الأسفل ليجد عيون تشو تشينج تشينج ميتة. لم تسمع كلمة قالها.
كانت نظرة واحدة كافية للتعرف على السبب.
لم يرغب تشو فان في الانحناء الآن، لكن كان عليه أن يظهر الاحترام، ولكن عندما لمح المرأة العجوز ، قفز من الخوف.
“ماذا ، هل أخفتك؟ ها ها ها … “أظهرت العمة تاو ابتسامة مخيفة ” ليست كل نساء صرح الزهور المنجرفة جميلات! “
لكن كلماته لم تلق آذاناً صاغية.
“سونج يو ، لا تكن وقحًا وتعتذر.” حثته تشو تشينج تشينج.
في اللحظة التي دخل فيها عطس!
ومع ذلك ، لم يتفاعل تشو فان ، فقط راقب وجهها وهو يتمتم ” انتظري، إنه مشابه ولكن ليس تمامًا مثل كف سحابة قوس قزح.”
فجأة ، تحركت تشو تشينج تشينج وعاد الضوء إلى عينيها “م – ماذا سميتني؟“
تحرك وجه المرأة العجوز وأظهرت دهشتها ” يا طفل ، يبدو أنك على دراية بالسموم. لأكون صادقًة، هذا ليس بسبب كف سحابة قوس قزح، ولكن بسبب أنني فشلت في تحسين الترياق! “
‘ رغم ذلك ، أيتها الأخت الكبيرة ، حتى إذا كنت تريدين الاستسلام ، افعل ذلك بعد الاستماع إلى خطتي. على الأقل أعطني سائل يشم بوذا! ‘
“هل تصنعين حبوبا أم سموما؟” صرخ تشو فان.
مع العلم أن تلك الفتاة هي تشو تشينج تشينج، مشى تشو فان إليها، وكانت كلماته صريحة ” مشرفة الصرح ، أريد أن أتحدث معك. يتعلق الأمر بمستقبل صرح الزهور المنجرفة. أنا متأكد من أنك مهتمًة.
“هاهاها ، حسنًا! “
‘ لا عجب أن الرجال كانوا حكامًا منذ العصور القديمة. قلب المرأة هش للغاية. ‘
بابتسامة حزينة ، شعرت العمة تاو بالحزن ” سواء كان سما أو دواء ، لست متأكدة بعد، لكن في هذه السنوات الثلاث من البحث ، أدركت أن هذا يشبه حبة دواء ولكنه ليس حبة، و يشبه السم ولكنه ليس سمًا! مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، إنه رائع حقًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى المقارنة! “
ضحك تشو فان داخلياً ” بالمناسبة ، لدي شيء …”
ضحكت مجنون ، قامت العمة تاو بتثبيت عينيها على الجدار الحجري.
لم يرغب تشو فان في الانحناء الآن، لكن كان عليه أن يظهر الاحترام، ولكن عندما لمح المرأة العجوز ، قفز من الخوف.
تبعت تشو فان عينيها وحدقت. كان جلد بشري ممدودًا على الحائط ، يحمل رقمًا قياسيًا لصيغة الترياق الخاصة بـ كف سحابة قوس قزح.
لكن كلماته لم تلق آذاناً صاغية.
حتى مع معرفة تشو فان الواسعة، وجدها غريبة!
كان تشو فان يحدق بصراحة، غير قادر على فهم أي شيء!
“كيف يكون هذا ممكنا؟“
“ماذا ، هل أخفتك؟ ها ها ها … “أظهرت العمة تاو ابتسامة مخيفة ” ليست كل نساء صرح الزهور المنجرفة جميلات! “
تمتم تشو فان ” المكونات السبعة … كل منها كنز طبيعي ناد، لكن الصَقَلَ… هل هو سم أم حبة؟ “
تمتم تشو فان ” المكونات السبعة … كل منها كنز طبيعي ناد، لكن الصَقَلَ… هل هو سم أم حبة؟ “
صامتًا للحظة ، مشى تشو فان إلى الموتى الأحياء على الجليد القديم. لمس يدها وحقن اليوان الخاص به. كما توقع ، سممها كف سحابة قوس قزح.
بابتسامة حزينة ، شعرت العمة تاو بالحزن ” سواء كان سما أو دواء ، لست متأكدة بعد، لكن في هذه السنوات الثلاث من البحث ، أدركت أن هذا يشبه حبة دواء ولكنه ليس حبة، و يشبه السم ولكنه ليس سمًا! مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، إنه رائع حقًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى المقارنة! “
ومثل تشو تشينج تشينج ، لديها يقيد سائل يشم بوذا السموم السبعة. بمساعدة هذا الجليد القديم ، تم الحفاظ على حياتها.
‘ تعال! أنت خبيرة في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ مشرفة الصرح علاوة على ذلك! ومع ذلك ، لا يمكنك أن تتقبلي الصدمة؟ خيانة الرجل كافية لتصل بك إلى هذه الحالة؟ ‘
فقط تلك الحالة المسمومة لـ تشو تشينج تشينج كانت أقل خطورة ، في حين أن هذا الميت الحي كان ممتلئًا بها. حتى مع وجود ترياق ، كان شفاءها ضئيلًا. إذا لم يبقها الجليد القديم في حالة متجمدة ، لكانت حياتها قد انتهت.
“سونج يو“. لم يبد أن تشو تشينج تشينج قد سمعته وهي تبتسم بحرارة ” أريد حقًا أن أشكرك. لا أعرف كيف حصلت على مساعدة جناح التنين الخفي و مَنزِل ماركيز السيف، لإعطائنا فرصة أخيرة. بدون هذه الفرصة ، أعلم أننا كنا سنحرم من كل كرامتنا! “
التفت تشو فان إلى الصيغة على الحائط وشعر أن شيئًا ما قد توقف عنها.
ذهب تشو فان بلا حول ولا قوة ، وشعر بمزيد من الغرابة. ‘ لماذا أحضرني فجأة إلى الكيميائية؟ لتعليمها؟ ‘
‘ إنه حقيقي ، لكن هناك خدعة! ‘
مع العلم أن تلك الفتاة هي تشو تشينج تشينج، مشى تشو فان إليها، وكانت كلماته صريحة ” مشرفة الصرح ، أريد أن أتحدث معك. يتعلق الأمر بمستقبل صرح الزهور المنجرفة. أنا متأكد من أنك مهتمًة.
لمعت عيون تشو فان بضوء غريب
ثم دخل صوت ممتلئ بالاحتقار إلى أذنيه ” همف ، أيها الطفل الأحمق ، هذه جثة حية. لا تسمع ولا تتكلم ولا تتحرك. كيف يمكن أن تحرر الحاجز؟ أنا من فعل ذلك! “
ضحك تشو فان داخلياً ” بالمناسبة ، لدي شيء …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات