أنا في عجلة من أمري
327 – أنا في عجلة من أمري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”ها ها ها ! يجب أن تكون غبيًا! ” في اللحظة التي رأى فيها وانغ يو وهو يسقط في الفخ، قفز الواحد الصغير من أوراق الشجر ونشط مصيدة القوس على مسافة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد خروج وانغ يو من خريطة المعركة، تلقى إشعارًا فجأة.
بعد تحديد موقع الواحد الصغير، احتفظ وانغ يو بأوراق اللعب وطارده في الغابة.
في النهاية، تم القبض عليه أيضًا بواسطة وانغ يو. سرعان ما وصل كلاهما إلى المنطقة التي نصب فيها الواحد الصغير الفخاخ في السابق.
في خمس ثوان، طار 50 سهمًا نحو وانغ يو. بغض النظر عن مدى انخفاض هجوم مهنة الناجي، كان من المفترض أن يكون 50 سهامًا كافية لتحويل وانغ يو إلى جبن سويسري .
<إشعار النظام: قام اللاعب “الواحد الصغير” بتحديك من خلال خانة البحث، هل تقبل؟>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” اللعنة !!” عند رؤية هذا، كاد الواحد الصغير يبصق الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…” عندما رأى هذا الاسم، فوجئ وانغ يو قليلاً. الرجل الذي قاتله للتو كان اسمه الخمسة الصغير وكان هذا الرجل الذي تحديه كان اسمه “الواحد الصغير”. يمكن حتى للأحمق أن يرى على الفور أنهم جزء من مجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هو، انه يقع في الفخ.” ضحك الواحد الصغير قبل العد التنازلي. “ثلاثة اثنان واحد…”
“هل هذا الفريق يستهدفني؟” ضحك وانغ يو بمرارة قبل النقر على “قبول” … سيكلف رفض التحدي نقاط PVP وبغض النظر عن صغر حجم الذبابة، لا تزال تعتبر فريسة، أليس كذلك؟
بينما كان في المقدمة، نظر الواحد الصغير إلى الوراء وهو يركض. عندما رأى أن وانغ يو قد تم استدراجه بنجاح، نشأ الفرح في قلبه وأطلق سهمًا آخر مرة أخرى.
هذه المرة كانت الخريطة عبارة عن غابة. من أجل زيادة المسافة بينهما لشن هجمات بعيدة المدى، اختار الواحد الصغير هذه الخريطة بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هو، انه يقع في الفخ.” ضحك الواحد الصغير قبل العد التنازلي. “ثلاثة اثنان واحد…”
وكانت هذه الخريطة أكبر عدة مرات من الخرائط السابقة. بعد كل شيء، كلما كانت الخريطة أكبر، شعر الرماة بأمان أكبر. علاوة على ذلك، مع غطاء الغابة، طالما أنه لم يكن لصًا، كان الواحد الصغير واثقًا من قدرته على قتل أي شخص.
فكر الواحد الصغير في نفس فكرة وانغ يو وأراد أن يتخذ موقفًا سلبيًا. كان هذا لأنه لم يكن قناصًا. ما اختاره هو مهنة رامي السهام الخفي من فرع مختلف والذي سيتقدم ليصبح ناجيًا في المستوى 20.
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى براعة اللص، لم يكن هناك سوى لاعبين في المستوى 20. حتى لو تمكن أي لص من تفادي عدة سهام في وقت واحد، فسيكون ذلك صادمًا للغاية. من كان يعلم أن الملاكم أمامه يمكنه بالفعل أن يتفادى 50 سهمًا في طلقة واحدة. ما مقدار البراعة المطلوبة لذلك .. هل يمكن أن يكون هذا خطأ في النظام !!
بعد دخول الخريطة، لم يذهب وانغ يو إلى أي مكان. منذ مدينة الجان، كان لديه بالفعل خوف من الغابات. ومن ثم لم يجرؤ على البقاء داخل الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استهدفت أربعة أقواس على الفور وانغ يو وبدأت السهام في التحليق نحوه بمجرد تنشيط المصيدة. في نفس الوقت، رفع الواحد الصغير قوسًا وأطلق على وانغ يو أيضًا.
علاوة على ذلك، كان الرماة سريعين بطبيعتهم، لذلك لا يمكن أن يأمل الملاكم في اللحاق بهم، وداخل خريطة مثل هذه، إذا انتقل رامي السهام إلى موقع مختلف بعد كل طلقة ولم يتمكن وانغ يو من تحديد مكان عدوه، فسوف يتم جره حقًا. وبالتالي، بدلاً من أخذ زمام المبادرة في الهجوم، لماذا لا يتخذ موقفًا سلبيًا بدلاً من ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر الواحد الصغير في نفس فكرة وانغ يو وأراد أن يتخذ موقفًا سلبيًا. كان هذا لأنه لم يكن قناصًا. ما اختاره هو مهنة رامي السهام الخفي من فرع مختلف والذي سيتقدم ليصبح ناجيًا في المستوى 20.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الناجون ماهرين في التعقب والقتال في الغابات. يمكنهم أيضًا أن يمسحوا سهامهم بالسم وأن يستخدموا أنواعًا مختلفة من المتفجرات والفخاخ … إجمالاً كانت مهنة مخادعة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد دخوله الخريطة، انطلق الواحد الصغير مباشرة في الغابة ونصب فخين.
كان وانغ يو جالسًا هناك يلعب لعبة الـ سوليتير بمجموعة من أوراق اللعب التي صنعها بنفسه…
الأول كان يسمى “فخ الصقيع” والذي يستخدم السحر لصعق الهدف لمدة 5 ثوان. الآخر كان يسمى “الزناد القاتل” – مصيدة تطلق سهامًا باستمرار من أربعة أقواس على هدف لمدة 5 ثوانٍ عند تفعيلها.
على الرغم من أن كلا الفخاخ لم تتسبب في أضرار كبيرة، إلا أن وانغ يو كان مجرد ملاكم. في هذه المرحلة، كان الملاكمون يمتلكون عادة حوالي 1200 نقطة صحة، لذلك إذا لم تستطع الجولة الأولى من الهجمات قتله، فستتركه على الأقل في حالة صحية متدنية. بعد ذلك، كان الواحد الصغير يطلق بضع سهام من الجانب للتأكد من أنه إذا لم يمت وانغ يو، فسوف يفقد على الأقل جزءً من جسده.
“…” عندما رأى هذا الاسم، فوجئ وانغ يو قليلاً. الرجل الذي قاتله للتو كان اسمه الخمسة الصغير وكان هذا الرجل الذي تحديه كان اسمه “الواحد الصغير”. يمكن حتى للأحمق أن يرى على الفور أنهم جزء من مجموعة.
تم وضع خطة الواحد الصغير قيد التنفيذ. ومع ذلك، بعد فترة طويلة، لم يرى وانغ يو يظهر أبدًا.
تم وضع خطة الواحد الصغير قيد التنفيذ. ومع ذلك، بعد فترة طويلة، لم يرى وانغ يو يظهر أبدًا.
“هل كان يمكن أن يكون قد ضل طريقه في هذه الخريطة الكبيرة؟” تذمر الواحد الصغير من الإحباط.
كان معدل هجوم القوس يعتمد على مهارة مستخدمه. يمكن لخمسة أقواس أن تطلق ما لا يقل عن 10 سهام في الثانية.
بمجرد خروج وانغ يو من خريطة المعركة، تلقى إشعارًا فجأة.
مرت خمس دقائق أخرى ولم يظهر وانغ يو بعد. ومن ثم، بدأ الواحد الصغير بالذعر.
“اللعنة، هل رأى من خلال خطتي؟ إذا لم يفلح هذا، فسوف يتعين علي إغرائه. ”
فكر الواحد الصغير في نفس فكرة وانغ يو وأراد أن يتخذ موقفًا سلبيًا. كان هذا لأنه لم يكن قناصًا. ما اختاره هو مهنة رامي السهام الخفي من فرع مختلف والذي سيتقدم ليصبح ناجيًا في المستوى 20.
عندما كان يفكر في هذا، قفز الصغير من أوراق الشجر واتجه نحو حافة الغابة. كان للرماة مدى رؤية أطول من المهن الأخرى، ومن ثم قبل أن يغادر الغابة، اكتشف وانغ يو الذي كان في الخارج.
كان وانغ يو جالسًا هناك يلعب لعبة الـ سوليتير بمجموعة من أوراق اللعب التي صنعها بنفسه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” اللعنة !!” عند رؤية هذا، كاد الواحد الصغير يبصق الدماء.
كان وانغ يو جالسًا هناك يلعب لعبة الـ سوليتير بمجموعة من أوراق اللعب التي صنعها بنفسه…
وكانت هذه الخريطة أكبر عدة مرات من الخرائط السابقة. بعد كل شيء، كلما كانت الخريطة أكبر، شعر الرماة بأمان أكبر. علاوة على ذلك، مع غطاء الغابة، طالما أنه لم يكن لصًا، كان الواحد الصغير واثقًا من قدرته على قتل أي شخص.
إذا لم يأت إلى هنا لإلقاء نظرة، فهل كان هذا الشاب يخطط للجلوس هنا حتى نفاد الوقت وتنتهي المباراة تلقائيًا بالتعادل؟
“اللعنة!!” لعن الواحد الصغير في نفسه. على الفور، أخرج قوسًا صغيرًا، صوبه وأطلق على وانغ يو.
“هناك سبعة آخرون …” أجاب الواحد الصغير في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي صوب فيها الواحد الصغير قوسه تجاهه، استطاع وانغ يو الشعور بنية القتل ونظر للأعلى. لقد رأى سهماً يطير مباشرة على وجهه، فمع تلويح عرضي من يده، أمسك السهم في يده وحدق في اتجاه الواحد الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استهدفت أربعة أقواس على الفور وانغ يو وبدأت السهام في التحليق نحوه بمجرد تنشيط المصيدة. في نفس الوقت، رفع الواحد الصغير قوسًا وأطلق على وانغ يو أيضًا.
“اللعنة!!” عندما رأى وانغ يو يمسك سهمه، صُدم قليلاً. بعد ذلك، تطابقت عيناه مع نظرة وانغ يو التي سقطت في اتجاهه.
327 – أنا في عجلة من أمري
على الرغم من أن الواحد الصغير كان يعلم أن وانغ يو لم يستطع رؤيته، إلا أنه شعر بقشعريرة في عموده الفقري. لذلك لم يفكر مرتين في الالتفاف والعودة إلى الغابة.
<إشعار النظام: قام اللاعب “الواحد الصغير” بتحديك من خلال خانة البحث، هل تقبل؟>
بعد تحديد موقع الواحد الصغير، احتفظ وانغ يو بأوراق اللعب وطارده في الغابة.
رن صوت تنشيط الفخ مع ارتفاع وهج أزرق من أقدام وانغ يو. ثم تم تجميد كلتا قدميه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان في المقدمة، نظر الواحد الصغير إلى الوراء وهو يركض. عندما رأى أن وانغ يو قد تم استدراجه بنجاح، نشأ الفرح في قلبه وأطلق سهمًا آخر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، تم القبض عليه أيضًا بواسطة وانغ يو. سرعان ما وصل كلاهما إلى المنطقة التي نصب فيها الواحد الصغير الفخاخ في السابق.
في خمس ثوان، طار 50 سهمًا نحو وانغ يو. بغض النظر عن مدى انخفاض هجوم مهنة الناجي، كان من المفترض أن يكون 50 سهامًا كافية لتحويل وانغ يو إلى جبن سويسري .
أحدهم كان يغوص مرة أخرى في أوراق الشجر، حدق في وانغ يو بشكل مكثف، وسرعان ما أدرك وانغ يو، الذي استطاع أن يشعر بهالته.
327 – أنا في عجلة من أمري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هو، انه يقع في الفخ.” ضحك الواحد الصغير قبل العد التنازلي. “ثلاثة اثنان واحد…”
بمجرد دخوله الخريطة، انطلق الواحد الصغير مباشرة في الغابة ونصب فخين.
في النهاية، تم القبض عليه أيضًا بواسطة وانغ يو. سرعان ما وصل كلاهما إلى المنطقة التي نصب فيها الواحد الصغير الفخاخ في السابق.
“كلاك!”
بعد دخول الخريطة، لم يذهب وانغ يو إلى أي مكان. منذ مدينة الجان، كان لديه بالفعل خوف من الغابات. ومن ثم لم يجرؤ على البقاء داخل الغابة.
رن صوت تنشيط الفخ مع ارتفاع وهج أزرق من أقدام وانغ يو. ثم تم تجميد كلتا قدميه تمامًا.
إذا لم يأت إلى هنا لإلقاء نظرة، فهل كان هذا الشاب يخطط للجلوس هنا حتى نفاد الوقت وتنتهي المباراة تلقائيًا بالتعادل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الناجون ماهرين في التعقب والقتال في الغابات. يمكنهم أيضًا أن يمسحوا سهامهم بالسم وأن يستخدموا أنواعًا مختلفة من المتفجرات والفخاخ … إجمالاً كانت مهنة مخادعة للغاية.
”ها ها ها ! يجب أن تكون غبيًا! ” في اللحظة التي رأى فيها وانغ يو وهو يسقط في الفخ، قفز الواحد الصغير من أوراق الشجر ونشط مصيدة القوس على مسافة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وووش! ووش! ووش! ووش! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة كانت الخريطة عبارة عن غابة. من أجل زيادة المسافة بينهما لشن هجمات بعيدة المدى، اختار الواحد الصغير هذه الخريطة بالذات.
استهدفت أربعة أقواس على الفور وانغ يو وبدأت السهام في التحليق نحوه بمجرد تنشيط المصيدة. في نفس الوقت، رفع الواحد الصغير قوسًا وأطلق على وانغ يو أيضًا.
أحدهم كان يغوص مرة أخرى في أوراق الشجر، حدق في وانغ يو بشكل مكثف، وسرعان ما أدرك وانغ يو، الذي استطاع أن يشعر بهالته.
كان معدل هجوم القوس يعتمد على مهارة مستخدمه. يمكن لخمسة أقواس أن تطلق ما لا يقل عن 10 سهام في الثانية.
<إشعار النظام: قام اللاعب “الواحد الصغير” بتحديك من خلال خانة البحث، هل تقبل؟>
في خمس ثوان، طار 50 سهمًا نحو وانغ يو. بغض النظر عن مدى انخفاض هجوم مهنة الناجي، كان من المفترض أن يكون 50 سهامًا كافية لتحويل وانغ يو إلى جبن سويسري .
وكانت هذه الخريطة أكبر عدة مرات من الخرائط السابقة. بعد كل شيء، كلما كانت الخريطة أكبر، شعر الرماة بأمان أكبر. علاوة على ذلك، مع غطاء الغابة، طالما أنه لم يكن لصًا، كان الواحد الصغير واثقًا من قدرته على قتل أي شخص.
ومع ذلك، ضحك وانغ يو وقام بأرجحة يديه. تم حظر بعض السهام والبعض الآخر تم إمساكه، لكن في النهاية سقطت جميع الأسهم التي أطلقت عليه على الأرض …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Ghost Emperor
“هذا … اللعنة… لا يمكن أن يحدث هذا!”
327 – أنا في عجلة من أمري
عندما وضع عينيه على الأرض المليئة بالسهام، صُعق لدرجة أن القوس في يده كاد يسقط على الأرض.
الأول كان يسمى “فخ الصقيع” والذي يستخدم السحر لصعق الهدف لمدة 5 ثوان. الآخر كان يسمى “الزناد القاتل” – مصيدة تطلق سهامًا باستمرار من أربعة أقواس على هدف لمدة 5 ثوانٍ عند تفعيلها.
<<النهضة>> كانت متصلة بالإنترنت منذ ما يقرب من نصف شهر، وبما أن اللاعب أصبح أكثر دراية بأدوات التحكم، فإن تفادي السهام، وإن كان نادرًا ما يحدث، لم يكن شيئًا لم يحدث أبدًا. على سبيل المثال، يمكن للصوص ذوي البراعة العالية استخدام خناجرهم لصد السهام.
”ها ها ها ! يجب أن تكون غبيًا! ” في اللحظة التي رأى فيها وانغ يو وهو يسقط في الفخ، قفز الواحد الصغير من أوراق الشجر ونشط مصيدة القوس على مسافة قصيرة.
كان وانغ يو جالسًا هناك يلعب لعبة الـ سوليتير بمجموعة من أوراق اللعب التي صنعها بنفسه…
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى براعة اللص، لم يكن هناك سوى لاعبين في المستوى 20. حتى لو تمكن أي لص من تفادي عدة سهام في وقت واحد، فسيكون ذلك صادمًا للغاية. من كان يعلم أن الملاكم أمامه يمكنه بالفعل أن يتفادى 50 سهمًا في طلقة واحدة. ما مقدار البراعة المطلوبة لذلك .. هل يمكن أن يكون هذا خطأ في النظام !!
“اللعنة، هل رأى من خلال خطتي؟ إذا لم يفلح هذا، فسوف يتعين علي إغرائه. ”
في الواقع، ما لم يكن الواحد الصغير يعرفه هو أن أهم جودة مطلوبة لتفادي الأسهم لم تكن البراعة بل العيون الحادة ووقت رد الفعل الجيد. مع وقت رد فعل وانغ يو، كان بإمكانه الإمساك بالسهام أثناء تواجده في قرية المبتدئين.
على الرغم من أن كلا الفخاخ لم تتسبب في أضرار كبيرة، إلا أن وانغ يو كان مجرد ملاكم. في هذه المرحلة، كان الملاكمون يمتلكون عادة حوالي 1200 نقطة صحة، لذلك إذا لم تستطع الجولة الأولى من الهجمات قتله، فستتركه على الأقل في حالة صحية متدنية. بعد ذلك، كان الواحد الصغير يطلق بضع سهام من الجانب للتأكد من أنه إذا لم يمت وانغ يو، فسوف يفقد على الأقل جزءً من جسده.
وكانت هذه الخريطة أكبر عدة مرات من الخرائط السابقة. بعد كل شيء، كلما كانت الخريطة أكبر، شعر الرماة بأمان أكبر. علاوة على ذلك، مع غطاء الغابة، طالما أنه لم يكن لصًا، كان الواحد الصغير واثقًا من قدرته على قتل أي شخص.
علاوة على ذلك، لم تتمكن الأسهم لدى الواحد الصغير من التحرك في شكل منحني أو مبعثر وبغض النظر عن عدد الأسهم الموجودة، فقد كانت تستهدف هدفًا واحدًا فقط – وانغ يو. طالما أنه يستطيع اتباع إيقاع الأقواس، يمكنه تفادي خمسة أسهم مرتين في الثانية، وهذا لم يكن يعتبر بهذه السرعة حقًا. بالنسبة لشخص مثل وانغ يو، كان التعامل مع هذا أمرًا سهلاً للغاية.
“اللعنة، هل رأى من خلال خطتي؟ إذا لم يفلح هذا، فسوف يتعين علي إغرائه. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه، تمت إزالة التأثير من فخ الصقيع. مع قفزة واحدة، هبط وانغ يو بجانب الواحد الصغير المرعوب وأمسك برقبته.
“اللعنة!!” لعن الواحد الصغير في نفسه. على الفور، أخرج قوسًا صغيرًا، صوبه وأطلق على وانغ يو.
“لا تأتوا إلي واحدًا تلو الآخر. حاربوني جميعًا مرة واحدة، أنا في عجلة من أمري! ”
“قل لي، كم عدد الأصدقاء لديك؟” سأل وانغ يو.
كان معدل هجوم القوس يعتمد على مهارة مستخدمه. يمكن لخمسة أقواس أن تطلق ما لا يقل عن 10 سهام في الثانية.
علاوة على ذلك، كان الرماة سريعين بطبيعتهم، لذلك لا يمكن أن يأمل الملاكم في اللحاق بهم، وداخل خريطة مثل هذه، إذا انتقل رامي السهام إلى موقع مختلف بعد كل طلقة ولم يتمكن وانغ يو من تحديد مكان عدوه، فسوف يتم جره حقًا. وبالتالي، بدلاً من أخذ زمام المبادرة في الهجوم، لماذا لا يتخذ موقفًا سلبيًا بدلاً من ذلك؟
“هناك سبعة آخرون …” أجاب الواحد الصغير في حيرة.
رن صوت تنشيط الفخ مع ارتفاع وهج أزرق من أقدام وانغ يو. ثم تم تجميد كلتا قدميه تمامًا.
عندما كان يفكر في هذا، قفز الصغير من أوراق الشجر واتجه نحو حافة الغابة. كان للرماة مدى رؤية أطول من المهن الأخرى، ومن ثم قبل أن يغادر الغابة، اكتشف وانغ يو الذي كان في الخارج.
“لا تأتوا إلي واحدًا تلو الآخر. حاربوني جميعًا مرة واحدة، أنا في عجلة من أمري! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم وضع خطة الواحد الصغير قيد التنفيذ. ومع ذلك، بعد فترة طويلة، لم يرى وانغ يو يظهر أبدًا.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
”ها ها ها ! يجب أن تكون غبيًا! ” في اللحظة التي رأى فيها وانغ يو وهو يسقط في الفخ، قفز الواحد الصغير من أوراق الشجر ونشط مصيدة القوس على مسافة قصيرة.
بعد تحديد موقع الواحد الصغير، احتفظ وانغ يو بأوراق اللعب وطارده في الغابة.
ترجمة: Ghost Emperor
“لا تأتوا إلي واحدًا تلو الآخر. حاربوني جميعًا مرة واحدة، أنا في عجلة من أمري! ”
“قل لي، كم عدد الأصدقاء لديك؟” سأل وانغ يو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
