12 - مسؤولية الرجل
الفصل 12: مسؤولية الرجل
عند الخروج من الحمام ، كانت الفتيات في الغرفة المجاورة قد خرجن أيضًا من اللعبة ، وتحدثن بصخب أثناء خروجهن من غرفتهن.
في حين أن مو زي شيان لم تكن بخيلة أبدًا فيما يتعلق بالمبلغ الذي أنفقته على الملابس لـ وانغ يو ، إلا أنها لم تكن أبدًا على استعداد لشراء سترة الشتاء هذه لنفسها.
بعد مغادرة اللعبة ، ترك وانغ يو تنهدًا طويلًا عندما ذهب إلى الحمام لغسل وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : 3nedt
كان قد لعِب اللعبة لفترة طويلة من الزمن متعبًا بالفعل ، وكان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما كان يقاتل ملك الذئاب الفضي ، كان مغلقًا في معركة من الذكاء ولم يكن بوسعه أن يفقد التركيز حتى للحظة ، مما تسبب في وانغ يو للشعور بالإرهاق ، بعد اللعب طوال اليوم ، شعر وانغ يو أن بشرته كانت دهنية إلى حد ما.
كان قد لعِب اللعبة لفترة طويلة من الزمن متعبًا بالفعل ، وكان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما كان يقاتل ملك الذئاب الفضي ، كان مغلقًا في معركة من الذكاء ولم يكن بوسعه أن يفقد التركيز حتى للحظة ، مما تسبب في وانغ يو للشعور بالإرهاق ، بعد اللعب طوال اليوم ، شعر وانغ يو أن بشرته كانت دهنية إلى حد ما.
عند الخروج من الحمام ، كانت الفتيات في الغرفة المجاورة قد خرجن أيضًا من اللعبة ، وتحدثن بصخب أثناء خروجهن من غرفتهن.
دهش الرجل الذي يرتدي نظارة طبية.
أثناء الاختباء في غرفته وتصفح الإنترنت ، كان بإمكان وانغ يو أن يسمع ماري وهي تتذمر بلا توقف: “يا أختي الكبيرة ، نحن نلعب هذه اللعبة لساعات عديدة في هذه الأيام الثلاثة ، ولكن لا يزال المستوى بطيئًا مثل الجحيم! من كان يظن أن اللعبة تنافسية … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أتغير ،فقط لم أكن أملك الشجاعة أبدًا لقول كلمات مثل هذه في الماضي!” قال وانغ يو مع تعبير مرير على وجهه.
“هذا صحيح ، هل رأى الجميع الإعلان اليوم ، من كان يظن أن شخصًا ما يمكن أن يقتل منفرداً رئيس من المستوى الفضي ، لقد تمكنت فقط من قتل مجموعة من الكلاب البريه والثيران البريه، لا أعرف حتى من رئيسه يبدو! ”
“مم!” أومأ وانغ يو رأسه.
يبدوا من صوتها ، كانت هذا منغ منغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أتغير ،فقط لم أكن أملك الشجاعة أبدًا لقول كلمات مثل هذه في الماضي!” قال وانغ يو مع تعبير مرير على وجهه.
قالت شياو يي: “أشياء مثل الرؤساء يمكن اكتشافها فقط ولكن لا يتم السعي وراءها ، لكن اللاعب الذي قتل الرئيس محظوظ حقًا ، مع نقاط الخبرة فقط من محاربة الرئيس ، تمكن من الصعود إلى المستوى 10!”
رد وانغ يو: “لا بأس! يمكن دائما كسب المال مرة أخرى! إذا لم أتعامل مع زوجتي… ثم من يجب أن أعالج؟ “
تذمرت ماري: “هذا صحيح ، تمكنت من دعوة جيش قرمزي ، كنت على وشك الاحتفال معهم لاصطياد بعض الذئاب. لكننا اضطررنا لتسجيل الخروج!
عندما سمعت ما قاله الرجل الذي يرتدي نظارات ، كانت الفتاة الصغيرة التي تقف خلفه تلبس حزينه: “أيها المخرج وانغ ، أنت لئيم جدًا ، كيف تجرؤ على محاولة جذب الفتاة أمامي!”
يا لخيبة الامل…”
بدأت مو زي شيان في غسل الخضار كما قالت: “سأضع الطعام في دفء ، يمكنك تناوله لاحقًا عندما تشعر بالجوع. بعد الانتهاء من تناول الطعام ، اترك كل شيء على الطاولة ، سأقوم بمسحه عندما أعود إلى المنزل … “
“حسنا حسنا!” قالت لي شيويه : “إن الهدف الرئيسي لمجموعة زراعه الذهب هو زراعة الذهب. طالما يمكننا جمع ما يكفي من الذهب في اللعبة ، فهذا يكفي! شيء مثل الرئيس ليس شيئًا يمكننا التعامل معه على أي حال !! “
أحضر وانغ يو مو زي شيان إلى مطعم فاخر في منطقة التسوق ، وسحبها إلى الداخل.
ضحكة ماري: “أتساءل كيف يعمل مالك العقار ، رأيت مدى جهله ، ربما لم يصل إلى المستوى 3 بعد!” (“..”)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كره وانغ يو شيئين فقط. الأول كان من أهانة فنون الدفاع عن النفس ، والثاني من أهانة زوجته. هذا الرجل الذي يرتدي نظارة مجرد حدث لعبور خط القاع مرتين. على الرغم من أن وانغ يو كان رجلاً طيباً ، إلا أن هذا الحادث أغضبه بشدة.
أجابت لي شيويه : “لا تقلقي على الأخ يو ، فهو خبير في فنون الدفاع عن النفس ، بمجرد أن يعتاد على الوضع المدعوم ، سيكون بالتأكيد أقوى منا بكثير!”
بدا الرجل مألوفًا للغاية ، وكان يقف خلفه فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تقريبًا. كان الرجل يحدق بفظاظة في مو زي شيان ، وهو يتمتم على نفسه: “من كان يظن أن حثالة جاهل مثله سيكون قادرة على التعلق بهذه صديقة جميلة …”
“هل حقا؟ لاحظت أن عضلاته جميلة حقًا ، وأريد حقًا أن أشعر بالتأثير … “
بعد تناول الطعام ، أحضر وانغ يو مو زي شيان المتجر .
“يا؟ أود أن أتطرق إليهم أيضًا … أختي الكبيرة لماذا وجهك أحمر جدًا؟ لا تقل لي أنك تريد أن تلمسها أيضًا … “
أحضر وانغ يو مو زي شيان إلى مطعم فاخر في منطقة التسوق ، وسحبها إلى الداخل.
بعد الاستماع إليهم ، كانت جبهت وانغ يو مليئة بالخطوط السوداء ، وشعر أن المستأجرين الأربعة في منزله لا يختلفون عن أربعة ذئاب مفترسة.
دهش الرجل الذي يرتدي نظارة طبية.
بالنظر إلى الساعة ، حان الوقت لعودة مو زي شيان إلى المنزل ، التقط وانغ يو بطاقة الائتمان وسحبها إلى جيبه.
بدا الرجل مألوفًا للغاية ، وكان يقف خلفه فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تقريبًا. كان الرجل يحدق بفظاظة في مو زي شيان ، وهو يتمتم على نفسه: “من كان يظن أن حثالة جاهل مثله سيكون قادرة على التعلق بهذه صديقة جميلة …”
بعد فترة وجيزة ، عادت مو زي شين إلى المنزل ، ممسكة بعدد كبير من المكونات في يدها وهي تمشي مباشرة إلى المطبخ.
قطعة واحدة من الدروع في اللعبة تكلف بالفعل عدة آلاف من الدولارات ، لإنفاق هذا القدر من المال في العالم الحقيقي لشراء بعض الملابس لزوجته كان شيئًا وجده وانغ يو أنه عقلاني تمامًا.
تبعها وانغ يو خلفها وسألت: “عزيزتي ، إنه ليس حتى وقت العشاء ، لماذا تطبخين؟”
“دعنا نشتري بعض الأشياء من هذا المكان!” قال وانغ يو بعناد.
وأوضحت مو زي شيان : “أحتاج طهي الطعام الأن ، وإلا فسوف ينتهي بك الأمر جائع مثل الأمس”.
“من كان يظن أنه على الرغم من أنك تبدو ساذجًا جدًا ، سيكون لديك مثل هذا اللسان اللامع …” بعد سماع كلمات وانغ يو ، ارتفع شعور حلو في قلب مو زي شيان.
بالأمس غادرت مو زي شيان المنزل على عجل ، فقط عندما انتهت من العمل في وقت متأخر من الليل ، تذكرت أن زوجها لم يأكل … لحسن الحظ اشترى المستأجرون الجدد الطعام له ، وإلا لكان وانغ يو سيتضور جوعًا.
عند الخروج من الحمام ، كانت الفتيات في الغرفة المجاورة قد خرجن أيضًا من اللعبة ، وتحدثن بصخب أثناء خروجهن من غرفتهن.
فهمت مو زي شيان مزاج زوجها. على الرغم من أنه لم يكن متغطرسًا ، إلا أنه مازال لديه كبريائه. حتى لو كان يتضور جوعًا حتى الموت ، فلن يقوم مطلقًا بطلب الطعام من شخص آخر.
ضحك وانغ يو: “عزيزي اللعبة التي صنعتها شركتك جيدة حقًا، لقد تمكنت من كسب بعض المال منها ، وسأدفع ثمن هذه الوجبة!”
بدأت مو زي شيان في غسل الخضار كما قالت: “سأضع الطعام في دفء ، يمكنك تناوله لاحقًا عندما تشعر بالجوع. بعد الانتهاء من تناول الطعام ، اترك كل شيء على الطاولة ، سأقوم بمسحه عندما أعود إلى المنزل … “
بالنظر إلى الساعة ، حان الوقت لعودة مو زي شيان إلى المنزل ، التقط وانغ يو بطاقة الائتمان وسحبها إلى جيبه.
أخذ وانغ يوي الخضار من يدي مو زي شيان ووضع يديها المبتلتين بلطف قائلة: “حبيبتي ، لا تذهبي للعمل الليلة ، دعينا نخرج لتناول الطعام ، أشعر برغبة في التسوق!”
“مم!” أومأ وانغ يو رأسه.
بعد سماع كلماته ، ترددت مو زي شيان للحظة ، قائلاً على مضض شديد: “حسنًا ، سأعطي المطعم مكالمة …”
“اللع*ه عليك! لا تجعلني أصفعك! ” حدق وانغ يو بشراسة في الرجل الذي يرتدي نظارة طبية كما قال.
80 دولارًا ، وهو ما يعادل نصف راتبها لليوم ، إذا لم يكن لوانغ يو يقول إنه يريد الذهاب في نزهة ، لما طلبت مو زي شيان يومًا لقضاء إجازة!
بدا الرجل مألوفًا للغاية ، وكان يقف خلفه فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تقريبًا. كان الرجل يحدق بفظاظة في مو زي شيان ، وهو يتمتم على نفسه: “من كان يظن أن حثالة جاهل مثله سيكون قادرة على التعلق بهذه صديقة جميلة …”
“مم!” أومأ وانغ يو رأسه.
80 دولارًا ، وهو ما يعادل نصف راتبها لليوم ، إذا لم يكن لوانغ يو يقول إنه يريد الذهاب في نزهة ، لما طلبت مو زي شيان يومًا لقضاء إجازة!
أحضر وانغ يو مو زي شيان إلى مطعم فاخر في منطقة التسوق ، وسحبها إلى الداخل.
عند الخروج من الحمام ، كانت الفتيات في الغرفة المجاورة قد خرجن أيضًا من اللعبة ، وتحدثن بصخب أثناء خروجهن من غرفتهن.
بدا مو زي شيان قلقًا للغاية وقال بهدوء: “عزيزتي ، ليس لدي ما يكفي من المال لدفع ثمن الوجبة هنا ، إذا كنت تريد حقًا تناول الطعام هنا ، يمكننا أن نأتي إلى هنا بعد أن أتلقى راتبي الشهر المقبل!”
ضحك الرجل الذي يرتدي نظارات: “حقا؟ أخشى أنه لا يمكنه حتى أخذ 100 دولار من محفظته! ” لقد رأى شخصياً كيف كان وانغ يو يعاني من ضغوط شديدة من أجل النقد.
سمعت مو زي شيان عن هذا المطعم من قبل ، حتى أن طبقًا بسيطًا من الأرز المقلي يكلف 80 دولارًا. مع شهية وانغ يو ، كان عليهم أن ينفقوا بضعة آلاف على الأقل قبل أن يتمكنوا من مغادرة الباب.
“مم!” أومأ وانغ يو رأسه.
ضحك وانغ يو: “عزيزي اللعبة التي صنعتها شركتك جيدة حقًا، لقد تمكنت من كسب بعض المال منها ، وسأدفع ثمن هذه الوجبة!”
بعد تناول الطعام ، أحضر وانغ يو مو زي شيان المتجر .
“هل حقا؟” كانت مو زي شيان مذهوله بعض الشيء: “إذن لماذا لا توفر المال من أجل الزهور ، ولا تنفق كل شيء هنا ، ولا يجب على الرجل مغادرة المنزل دون أي نقود في جيبه ، فهذا أمر مخجل للغاية!”
بدأت مو زي شيان في غسل الخضار كما قالت: “سأضع الطعام في دفء ، يمكنك تناوله لاحقًا عندما تشعر بالجوع. بعد الانتهاء من تناول الطعام ، اترك كل شيء على الطاولة ، سأقوم بمسحه عندما أعود إلى المنزل … “
رد وانغ يو: “لا بأس! يمكن دائما كسب المال مرة أخرى! إذا لم أتعامل مع زوجتي… ثم من يجب أن أعالج؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا؟ أود أن أتطرق إليهم أيضًا … أختي الكبيرة لماذا وجهك أحمر جدًا؟ لا تقل لي أنك تريد أن تلمسها أيضًا … “
“من كان يظن أنه على الرغم من أنك تبدو ساذجًا جدًا ، سيكون لديك مثل هذا اللسان اللامع …” بعد سماع كلمات وانغ يو ، ارتفع شعور حلو في قلب مو زي شيان.
أثناء مرور قسم الملابس النسائية ، أوقف وانغ يو مو زي شيان.
ضحك وانغ يو ، ولم يقل كلمة أخرى.
على الرغم من أن الملابس هنا لم تكن باهظة الثمن ، ولكن الأسعار تراوحت من 1000 دولار إلى ما يقرب من 5000 دولار ، إلا أنه سيتعين على العامل العادي أن يفسد ويدخر لشراء قطعة واحدة! كيف استطاع هذا الرجل الذي تعرض لضغوط شديدة للحصول على المال أمس فجأة أن ينفق عشرات الآلاف على الملابس اليوم! صدم الرجل الذي يرتدي نظارة طبية لدرجة أنه كاد أن يسقط.
بعد تناول الطعام ، أحضر وانغ يو مو زي شيان المتجر .
عند الخروج من الحمام ، كانت الفتيات في الغرفة المجاورة قد خرجن أيضًا من اللعبة ، وتحدثن بصخب أثناء خروجهن من غرفتهن.
“عزيزتي ، اذهبي واشتري بضع قطع من الملابس …..”
بعد مغادرة اللعبة ، ترك وانغ يو تنهدًا طويلًا عندما ذهب إلى الحمام لغسل وجهه.
“حسنا! أعتقد أنك يجب أن تذهب لشراء بعض الملابس أيضًا! ” بينما كانت تتحدث مو زي شيان مع وانغ يو ، تمشي نحو قسم الملابس الرجالية.
عاش وانغ يو حياة من الترف منذ ولادته ، ولا داعي للقلق بشأن القضايا النقدية. بعد أن تزوج من مو زي شيان لأكثر من نصف عام ، فإن حادثة وقعت قبل شهرين جعلته يدرك مدى جاهلته لمفهوم المال.
أثناء مرور قسم الملابس النسائية ، أوقف وانغ يو مو زي شيان.
عندما سمعت ما قاله الرجل الذي يرتدي نظارات ، كانت الفتاة الصغيرة التي تقف خلفه تلبس حزينه: “أيها المخرج وانغ ، أنت لئيم جدًا ، كيف تجرؤ على محاولة جذب الفتاة أمامي!”
“ما هو الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : 3nedt
“دعنا نشتري بعض الأشياء من هذا المكان!” قال وانغ يو بعناد.
“مهلا ، أليس هذا فنان الدفاع عن النفس؟”
ضحكت مو زي شيان : “لا أفتقر إلى أي ملابس والشركة بها مكيف هواء …”
“هل حقا؟ لاحظت أن عضلاته جميلة حقًا ، وأريد حقًا أن أشعر بالتأثير … “
رد وانغ يو: “أنا لا أفتقر إلى أي أموال أيضًا!”
بدأت مو زي شيان في غسل الخضار كما قالت: “سأضع الطعام في دفء ، يمكنك تناوله لاحقًا عندما تشعر بالجوع. بعد الانتهاء من تناول الطعام ، اترك كل شيء على الطاولة ، سأقوم بمسحه عندما أعود إلى المنزل … “
قالت مو زي شيان بفضول: “عزيزي ، أدركت أنك مختلف عن ذي قبل …”
في حين أن مو زي شيان لم تكن بخيلة أبدًا فيما يتعلق بالمبلغ الذي أنفقته على الملابس لـ وانغ يو ، إلا أنها لم تكن أبدًا على استعداد لشراء سترة الشتاء هذه لنفسها.
“لم أتغير ،فقط لم أكن أملك الشجاعة أبدًا لقول كلمات مثل هذه في الماضي!” قال وانغ يو مع تعبير مرير على وجهه.
لم تكن الملابس باهظة الثمن ، حوالي 1000 دولار. في كل مرة يأتون إلى هنا للتسوق ، كانت مو زي شيان تتوقف لبعض الوقت لتحدق بها قبل صرير أسنانها والمشي.
عاش وانغ يو حياة من الترف منذ ولادته ، ولا داعي للقلق بشأن القضايا النقدية. بعد أن تزوج من مو زي شيان لأكثر من نصف عام ، فإن حادثة وقعت قبل شهرين جعلته يدرك مدى جاهلته لمفهوم المال.
رد وانغ يو: “أنا لا أفتقر إلى أي أموال أيضًا!”
قبل شهرين ، في هذا المكان بالتحديد ، كانت مو زي شيان تحدق بقطعة ملابس لفترة طويلة للغاية ، لكنها لم تشتريها.
“هل حقا؟ لاحظت أن عضلاته جميلة حقًا ، وأريد حقًا أن أشعر بالتأثير … “
لم تكن الملابس باهظة الثمن ، حوالي 1000 دولار. في كل مرة يأتون إلى هنا للتسوق ، كانت مو زي شيان تتوقف لبعض الوقت لتحدق بها قبل صرير أسنانها والمشي.
قالت مو زي شيان بلطف: “عزيزي ، لكي تفكر هكذا أنا بالفعل سعيد جدًا ، في المرة القادمة عندما يكون لدينا أطفال أريدهم أن يتعلموا بعض فنون الدفاع عن النفس. ثم سيكونون على دراية جيدة بكل من فنون الدفاع عن النفس والمعرفة التقليدية … “
في حين أن مو زي شيان لم تكن بخيلة أبدًا فيما يتعلق بالمبلغ الذي أنفقته على الملابس لـ وانغ يو ، إلا أنها لم تكن أبدًا على استعداد لشراء سترة الشتاء هذه لنفسها.
“و انت؟” سأل وانغ يو رسميا.
بغض النظر عن مدى براءة وانغ يو والسذاجة ، كان يعرف أيضًا أن الملابس كانت وجه المرأة. بغض النظر عن مدى جمال المرأة ، إذا اضطرت إلى ارتداء نفس الشيء على مدار السنة ، فلن تجرؤ على رفع رأسها عالياً عندما كانت مع أصدقائها. منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، قرر وانغ يو العمل بجد لكسب المال ، حتى يشتري سترة الشتاء هذه لـ مو زي شيان.
قطعة واحدة من الدروع في اللعبة تكلف بالفعل عدة آلاف من الدولارات ، لإنفاق هذا القدر من المال في العالم الحقيقي لشراء بعض الملابس لزوجته كان شيئًا وجده وانغ يو أنه عقلاني تمامًا.
قالت مو زي شيان بلطف: “عزيزي ، لكي تفكر هكذا أنا بالفعل سعيد جدًا ، في المرة القادمة عندما يكون لدينا أطفال أريدهم أن يتعلموا بعض فنون الدفاع عن النفس. ثم سيكونون على دراية جيدة بكل من فنون الدفاع عن النفس والمعرفة التقليدية … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطني تلك القطعة ، والأخرى أيضًا!” أثناء حديثه ، أشار وانغ يو إلى عدة قطع أخرى من الملابس أثناء تحدثه. كانت هذه كلها قطع ملابس أرادتها مو زي شيان سراً.
ضحك وانغ يو: “لا تقلقي ، فأنا رجل وفنان قتالي ، في المستقبل سأتعامل مع شؤون هذه الأسرة! هذه مسؤولية الرجل! “
على الرغم من أن الملابس هنا لم تكن باهظة الثمن ، ولكن الأسعار تراوحت من 1000 دولار إلى ما يقرب من 5000 دولار ، إلا أنه سيتعين على العامل العادي أن يفسد ويدخر لشراء قطعة واحدة! كيف استطاع هذا الرجل الذي تعرض لضغوط شديدة للحصول على المال أمس فجأة أن ينفق عشرات الآلاف على الملابس اليوم! صدم الرجل الذي يرتدي نظارة طبية لدرجة أنه كاد أن يسقط.
“مهلا ، أليس هذا فنان الدفاع عن النفس؟”
ضحك الرجل الذي يرتدي نظارات: “حقا؟ أخشى أنه لا يمكنه حتى أخذ 100 دولار من محفظته! ” لقد رأى شخصياً كيف كان وانغ يو يعاني من ضغوط شديدة من أجل النقد.
بينما كان وانغ يو ومو زي شيان يتحدثان ، بدا صوت مزعج للغاية بعيدًا.
لم تكن الملابس باهظة الثمن ، حوالي 1000 دولار. في كل مرة يأتون إلى هنا للتسوق ، كانت مو زي شيان تتوقف لبعض الوقت لتحدق بها قبل صرير أسنانها والمشي.
وبينما كان يتطلع إلى الاتجاه الذي جاء منه الصوت ، رأى وانغ يو رجلًا يرتدي نظارة طبية.
كانت مو زي شيان خائفة من أن يتسبب زوجها في مشهد ، يحدق ببرود في الرجل الذي يرتدي نظارة طبية قبل أن يقول: “زوجتي لديها المال ، ولست بحاجة إلى حسن نيتك!”
بدا الرجل مألوفًا للغاية ، وكان يقف خلفه فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تقريبًا. كان الرجل يحدق بفظاظة في مو زي شيان ، وهو يتمتم على نفسه: “من كان يظن أن حثالة جاهل مثله سيكون قادرة على التعلق بهذه صديقة جميلة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت مو زي شيان عن هذا المطعم من قبل ، حتى أن طبقًا بسيطًا من الأرز المقلي يكلف 80 دولارًا. مع شهية وانغ يو ، كان عليهم أن ينفقوا بضعة آلاف على الأقل قبل أن يتمكنوا من مغادرة الباب.
“و انت؟” سأل وانغ يو رسميا.
صُدم الرجل الذي يرتدي نظاراته ، نظر إلى الأعلى فقط ليعرف أن الشخص الذي صرخ هو وانغ يو.
أجاب الرجل الذي يرتدي نظارات: “لقد نسيتني؟ التقينا في مقر وكالة المواهب سابقًا … “بينما كان يتحدث ، أدار الرجل الذي يرتدي نظارات رأسه نحو الفتاة التي خلفه وقال:” هل تراه الآن؟ هذا كان فنان الدفاع عن النفس الذي تحدثت عنه … ههه! “
“من كان يظن أنه على الرغم من أنك تبدو ساذجًا جدًا ، سيكون لديك مثل هذا اللسان اللامع …” بعد سماع كلمات وانغ يو ، ارتفع شعور حلو في قلب مو زي شيان.
بعد سماع ما قاله الرجل ، ضاحكت ونظرت إلى وانغ يو كما لو كانت تنظر إلى رجل مجنون.
كان قد لعِب اللعبة لفترة طويلة من الزمن متعبًا بالفعل ، وكان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما كان يقاتل ملك الذئاب الفضي ، كان مغلقًا في معركة من الذكاء ولم يكن بوسعه أن يفقد التركيز حتى للحظة ، مما تسبب في وانغ يو للشعور بالإرهاق ، بعد اللعب طوال اليوم ، شعر وانغ يو أن بشرته كانت دهنية إلى حد ما.
عند سماع هذه الضحكة الخارقة للأذن ، تذكرت وانغ يو على الفور ، أن هذا هو الرجل الذي يرتدي نظاراتًا وهو الشخص الذي أجرى المقابلة والذي التقى به بالأمس في وكالة المواهب.
دهش الرجل الذي يرتدي نظارة طبية.
ضحك الرجل الذي يرتدي نظارة طبية مرة أخرى: “مرحبًا فنان الدفاع عن النفس ، إذا كنت تحضر صديقتك في بعض التسوق ، فعليك فقط الذهاب إلى شارع المشاة ، هل يمكنك تحمل تكلفه أي شيء هنا؟” كان شارع المشاة سوق البيع بالجملة في منطقة التسوق. على الرغم من أن الملابس كانت رخيصة ، إلا أنها كانت ذات جودة رديئة للغاية مع تصاميم بسيطة للغاية ، إلا أنها كانت الخيار الوحيد للفقراء.
على الرغم من أن الملابس هنا لم تكن باهظة الثمن ، ولكن الأسعار تراوحت من 1000 دولار إلى ما يقرب من 5000 دولار ، إلا أنه سيتعين على العامل العادي أن يفسد ويدخر لشراء قطعة واحدة! كيف استطاع هذا الرجل الذي تعرض لضغوط شديدة للحصول على المال أمس فجأة أن ينفق عشرات الآلاف على الملابس اليوم! صدم الرجل الذي يرتدي نظارة طبية لدرجة أنه كاد أن يسقط.
“ما هي مشكلتك!” لم تستطع مو زي شيان السيطرة على نفسها و وبخت الرجل الذي يرتدي نظارات.
“عزيزي ، هل أنت مجنون؟” برؤية أن وانغ يو تنفق بشكل عرضي عشرات الآلاف من الدولارات على ملابسها ، قامت مو زي شيان بالسحب من زاوية قميصه وسألت بهدوء.
كشف الرجل الذي يرتدي النظارات تعبيرًا مظلمًا للغاية وهو يضحك ببرود: “كيكي ، سيدة جميلة إلى حد ما ، يمكنك بسهولة العثور على رجل ولكنك أخترتي مجنونًا مثله! انظر إلي ، يمكنني شراء أي قطعة ملابس تريدها من هذا المتجر! “
ضحك وانغ يو: “عزيزي اللعبة التي صنعتها شركتك جيدة حقًا، لقد تمكنت من كسب بعض المال منها ، وسأدفع ثمن هذه الوجبة!”
عندما سمعت ما قاله الرجل الذي يرتدي نظارات ، كانت الفتاة الصغيرة التي تقف خلفه تلبس حزينه: “أيها المخرج وانغ ، أنت لئيم جدًا ، كيف تجرؤ على محاولة جذب الفتاة أمامي!”
“اللع*ه عليك! لا تجعلني أصفعك! ” حدق وانغ يو بشراسة في الرجل الذي يرتدي نظارة طبية كما قال.
ضحك الرجل الذي يرتدي نظارات بفظاظة: “لا تقلق ، سأظل أحبك تمامًا ، في المرة القادمة نحن الثلاثة …”
“ت*اً!” كان الصوت الباهت يتردد في رأس الرجل الذي يرتدي نظارة ، ليخرجه من مخيلته الشهوانية إلى الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الضحكة الخارقة للأذن ، تذكرت وانغ يو على الفور ، أن هذا هو الرجل الذي يرتدي نظاراتًا وهو الشخص الذي أجرى المقابلة والذي التقى به بالأمس في وكالة المواهب.
صُدم الرجل الذي يرتدي نظاراته ، نظر إلى الأعلى فقط ليعرف أن الشخص الذي صرخ هو وانغ يو.
كان الرجل الذي يرتدي نظارات فقط مجرد مدير متوسط في شركة ، وكان راتبه الشهري حوالي 20000 دولار فقط. لم يكن يتخيل نفسه ينفق الكثير من المال على الملابس لأي فتاة.
“ما الأمر ، السيد الفون العسكريه ، لا يمكن أن تكون تمزح؟” أجاب الرجل ذو النظارة بلهجة غير مبالية.
قالت مو زي شيان بلطف: “عزيزي ، لكي تفكر هكذا أنا بالفعل سعيد جدًا ، في المرة القادمة عندما يكون لدينا أطفال أريدهم أن يتعلموا بعض فنون الدفاع عن النفس. ثم سيكونون على دراية جيدة بكل من فنون الدفاع عن النفس والمعرفة التقليدية … “
“اللع*ه عليك! لا تجعلني أصفعك! ” حدق وانغ يو بشراسة في الرجل الذي يرتدي نظارة طبية كما قال.
“دعنا نشتري بعض الأشياء من هذا المكان!” قال وانغ يو بعناد.
كره وانغ يو شيئين فقط. الأول كان من أهانة فنون الدفاع عن النفس ، والثاني من أهانة زوجته. هذا الرجل الذي يرتدي نظارة مجرد حدث لعبور خط القاع مرتين. على الرغم من أن وانغ يو كان رجلاً طيباً ، إلا أن هذا الحادث أغضبه بشدة.
“مهلا ، أليس هذا فنان الدفاع عن النفس؟”
بعد أن نظر إليه وانغ يو ، بدأ البرد بالركض أسفل العمود الفقري للرجل الذي يرتدي نظارة. بينما كان يقيس المسافة بين وانغ يو ونفسه ، أخذ عدة خطوات للوراء دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع كلماته ، ترددت مو زي شيان للحظة ، قائلاً على مضض شديد: “حسنًا ، سأعطي المطعم مكالمة …”
كانت مو زي شيان خائفة من أن يتسبب زوجها في مشهد ، يحدق ببرود في الرجل الذي يرتدي نظارة طبية قبل أن يقول: “زوجتي لديها المال ، ولست بحاجة إلى حسن نيتك!”
“عزيزي ، هل أنت مجنون؟” برؤية أن وانغ يو تنفق بشكل عرضي عشرات الآلاف من الدولارات على ملابسها ، قامت مو زي شيان بالسحب من زاوية قميصه وسألت بهدوء.
ضحك الرجل الذي يرتدي نظارات: “حقا؟ أخشى أنه لا يمكنه حتى أخذ 100 دولار من محفظته! ” لقد رأى شخصياً كيف كان وانغ يو يعاني من ضغوط شديدة من أجل النقد.
لم تكن الملابس باهظة الثمن ، حوالي 1000 دولار. في كل مرة يأتون إلى هنا للتسوق ، كانت مو زي شيان تتوقف لبعض الوقت لتحدق بها قبل صرير أسنانها والمشي.
ضحك وانغ يو ، مستخرجًا بطاقة الائتمان من جيبه ، وأشار إلى السترة الشتوية التي تحبها مو زي شيان وأخبر موظفي الخدمة: “أريد هذه القطعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ يو بلا مبالاة: “عزيزتي ، لا تنس ما هي وظيفتي الحالية ، إذا كنا فقط نقارن المال فأنا لست خائفا من أي شخص!”
“أعطني تلك القطعة ، والأخرى أيضًا!” أثناء حديثه ، أشار وانغ يو إلى عدة قطع أخرى من الملابس أثناء تحدثه. كانت هذه كلها قطع ملابس أرادتها مو زي شيان سراً.
ضحك وانغ يو: “لا تقلقي ، فأنا رجل وفنان قتالي ، في المستقبل سأتعامل مع شؤون هذه الأسرة! هذه مسؤولية الرجل! “
دهش الرجل الذي يرتدي نظارة طبية.
بعد أن نظر إليه وانغ يو ، بدأ البرد بالركض أسفل العمود الفقري للرجل الذي يرتدي نظارة. بينما كان يقيس المسافة بين وانغ يو ونفسه ، أخذ عدة خطوات للوراء دون وعي.
على الرغم من أن الملابس هنا لم تكن باهظة الثمن ، ولكن الأسعار تراوحت من 1000 دولار إلى ما يقرب من 5000 دولار ، إلا أنه سيتعين على العامل العادي أن يفسد ويدخر لشراء قطعة واحدة! كيف استطاع هذا الرجل الذي تعرض لضغوط شديدة للحصول على المال أمس فجأة أن ينفق عشرات الآلاف على الملابس اليوم! صدم الرجل الذي يرتدي نظارة طبية لدرجة أنه كاد أن يسقط.
بالأمس غادرت مو زي شيان المنزل على عجل ، فقط عندما انتهت من العمل في وقت متأخر من الليل ، تذكرت أن زوجها لم يأكل … لحسن الحظ اشترى المستأجرون الجدد الطعام له ، وإلا لكان وانغ يو سيتضور جوعًا.
كان الرجل الذي يرتدي نظارات فقط مجرد مدير متوسط في شركة ، وكان راتبه الشهري حوالي 20000 دولار فقط. لم يكن يتخيل نفسه ينفق الكثير من المال على الملابس لأي فتاة.
بالنظر إلى الساعة ، حان الوقت لعودة مو زي شيان إلى المنزل ، التقط وانغ يو بطاقة الائتمان وسحبها إلى جيبه.
“عزيزي ، هل أنت مجنون؟” برؤية أن وانغ يو تنفق بشكل عرضي عشرات الآلاف من الدولارات على ملابسها ، قامت مو زي شيان بالسحب من زاوية قميصه وسألت بهدوء.
بعد الاستماع إليهم ، كانت جبهت وانغ يو مليئة بالخطوط السوداء ، وشعر أن المستأجرين الأربعة في منزله لا يختلفون عن أربعة ذئاب مفترسة.
قال وانغ يو بلا مبالاة: “عزيزتي ، لا تنس ما هي وظيفتي الحالية ، إذا كنا فقط نقارن المال فأنا لست خائفا من أي شخص!”
بعد مغادرة اللعبة ، ترك وانغ يو تنهدًا طويلًا عندما ذهب إلى الحمام لغسل وجهه.
قطعة واحدة من الدروع في اللعبة تكلف بالفعل عدة آلاف من الدولارات ، لإنفاق هذا القدر من المال في العالم الحقيقي لشراء بعض الملابس لزوجته كان شيئًا وجده وانغ يو أنه عقلاني تمامًا.
بدا الرجل مألوفًا للغاية ، وكان يقف خلفه فتاة تبلغ من العمر 17 عامًا تقريبًا. كان الرجل يحدق بفظاظة في مو زي شيان ، وهو يتمتم على نفسه: “من كان يظن أن حثالة جاهل مثله سيكون قادرة على التعلق بهذه صديقة جميلة …”
بعد سماع ما قالته وانغ يو ، يمكن رؤية أثر للقلق على وجه مو زي شيان ، لكنها لم تواصل الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : 3nedt
بعد سماع ما قاله وانغ يو ، كان الرجل الذي يرتدي نظارة طبية خائفًا بلا معنى: “هذا الوغد ما الذي كان يمكن أن يفعله … لا تخبرني …”
“ما هي مشكلتك!” لم تستطع مو زي شيان السيطرة على نفسها و وبخت الرجل الذي يرتدي نظارات.
في هذا العالم ، كان هناك عدد قليل من الوظائف التي تسمح لأي شخص بكسب المال بسرعة ، ولكن لم يكن أي منها وظائف كان الناس العاديون على استعداد للقيام بها. كلما اعتقد أنه أكثر خوفًا من الرجل الذي يرتدي نظارة طبية ، مستفيدًا من اللحظة التي لم يكن فيها وانغ يو ينتبه إليه ، هرب بهدوء.
بعد سماع ما قاله الرجل ، ضاحكت ونظرت إلى وانغ يو كما لو كانت تنظر إلى رجل مجنون.
ترجمة : 3nedt
أجاب الرجل الذي يرتدي نظارات: “لقد نسيتني؟ التقينا في مقر وكالة المواهب سابقًا … “بينما كان يتحدث ، أدار الرجل الذي يرتدي نظارات رأسه نحو الفتاة التي خلفه وقال:” هل تراه الآن؟ هذا كان فنان الدفاع عن النفس الذي تحدثت عنه … ههه! “
عند الخروج من الحمام ، كانت الفتيات في الغرفة المجاورة قد خرجن أيضًا من اللعبة ، وتحدثن بصخب أثناء خروجهن من غرفتهن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
