مشكلة الشاب
الفصل 158: مشكلة الشاب
“السيد الشاب الاول؟ كيف يعقل ذلك؟” شهق القائد لو: “كان المعلم الشاب الأول دائمًا مكرسًا لفنون الدفاع عن النفس! ولم يسبب أي مشكلة لأحد “.
ظهرت خطوط الظلام على وجه القائد لو.
اليوم كان عشية العام الجديد. يوم من أيام الاحتفال ولم الشمل ، اجتمع الجميع في المدينة في منازل الأصدقاء والعائلة ، باستثناء رجل كان يحمل حقيبة ، وهو يركض باتجاه أطراف المدينة.
أغمق وجه المفتش ليو ، وحذره ببرود: “انتبه إلى كلماتك ، انظر أين أنت!”
هذا الرجل كان الأخ هوي ، الشخص الذي كسر ذراعه من قبل وانغ يو وخُدع من قبل العم موري علي قلادة اليشم…
قام المفتش ليو بسحب كراسة ورسم ، رسم مظهر مو زي شيان كما وصفها رجل الوجه الندبي.
بدا الأخ هوي أشعثًا للغاية ، وكان من الواضح أنه كان خائفًا من شيء ما. بعد كل هذا قد تلقى أنباء عن اختطاف العم موري …
“كل هذا بسببي! كنت راضيًا عن حالة عشيرة وانغ ، لذلك استثمرت كل وقتي وطاقي في تربية هذا الصبي. كل ما علمناه إياه هو فنون الدفاع عن النفس ولا شيء آخر … سوى التفكير في أنه هرب من المنزل بسبب امرأة! “
زار الأخ هوي على الفور متجر العم موري بعد تلقيه الأخبار ، ليجد أن المتجر قد تم إفراغه تمامًا ، حتى أن قلادة اليشم لم يتم العثور عليها في أي مكان.
“نحن نتذكر! كان طوله 1.8 مترًا ، وكان وجسمة قوي للغاية. كان لديه وجه محفور ، وحاجبان كثيفة وعينان كبيرتان! كان هناك جمال بجانبه(فتاة جميلة)! “
كانت الكلمة في الشارع أن هناك عملية سطو على بنك في وقت سابق اليوم. لم يقتصر الأمر على هزيمة المسلحين الأربعة على يد رجل عاري اليدين فحسب ، بل كسرت أذرعهم أيضًا … كان الأخ هوي يعلم أن هذا يجب أن يكون من عمل فنان قتالي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا ، ما زال ولكن مزال مقبولًا! كل ما نحتاج إلى معرفته هو اسمها! ” وعلق العجوز وانغ بعد أن قام المفتش ليو بإجراء التصحيحات.
كان كلا من فناني الدفاع عن النفس الذين التقى بهم الأخ هوي شرسين للغاية ، مجرد ذكر ما حدث كان سيذهل الأخ هوي إلى حد كبير ، لدرجة أنه لم يجرؤ حتى على التسكع في الشوارع بعد الآن … ..
“لقد حاولوا سرقة بنك!”
تحت حجرة الاستجواب المعتمة ، كان يجلس بجانب منضدة رجل عجوز مملوء بشعر فضي.
كان هناك رجلان يقفان بجانبه. كان الرجل الأول طويل القامة ولدية بنيه جسمية جيده ، وكان يتمتع بميزات محددة للغاية وتعبير جاد. كانت هناك نجمة واحدة على الزي العسكري للرجل ، وكان هذا الرجل قائد الجيش في هذه المدينة ، القائد لو.
“نحن نتذكر! كان طوله 1.8 مترًا ، وكان وجسمة قوي للغاية. كان لديه وجه محفور ، وحاجبان كثيفة وعينان كبيرتان! كان هناك جمال بجانبه(فتاة جميلة)! “
الرجل الآخر كان مفتش شرطة المنطقة ، المفتش ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيدة من عشيرة يانغ؟” لاهث الرجل العجوز وانغ: “اللعنه ، هذا فوضوي جدًا …”(دقيقة ليس اشترت شقة جنبهم؟)
كان الرجلان محترمين للغاية للرجل العجوز ، وخاصة القائد لو.
كانت الكلمة في الشارع أن هناك عملية سطو على بنك في وقت سابق اليوم. لم يقتصر الأمر على هزيمة المسلحين الأربعة على يد رجل عاري اليدين فحسب ، بل كسرت أذرعهم أيضًا … كان الأخ هوي يعلم أن هذا يجب أن يكون من عمل فنان قتالي …
“السيد وانغ ، لقد أحضرنا الرجل!” تحدث القائد لو بكل احترام.
ظهرت خطوط الظلام على وجه القائد لو.
“مم!” أومأ الرجل العجوز برأسه وهو يبتسم بصوت خافت: “لو الصغير ، لقد أزعجتك حقًا هذه المرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان هذا ممكنا؟ هل كان هذا الرجل العجوز نوعًا من الوحش؟
“ماذا تقول سيد وانغ؟ هذا لا شيء! بعد كل شيء ، لقد قدمت أكبر مساهمة لهذه الأمة! ” رد القائد لو على عجل.
كانت الكلمة في الشارع أن هناك عملية سطو على بنك في وقت سابق اليوم. لم يقتصر الأمر على هزيمة المسلحين الأربعة على يد رجل عاري اليدين فحسب ، بل كسرت أذرعهم أيضًا … كان الأخ هوي يعلم أن هذا يجب أن يكون من عمل فنان قتالي …
ضحك الرجل دون أن ينطق بكلمة أخرى وهو يحدق في الرجل البالغ من العمر خمسين عامًا الذي تم إحضاره.
“فكها ليس حادًا جدًا ، لكن هذا دقيق جدًا!” أجاب الرجل الندبة.
كان هذا الرجل لي موري. كان يرتدي تعبيرا مؤذيا للغاية على وجهه ، وسأل المفتش ليو بتكاسل: “المفتش ليو ، ما معنى هذا؟ أخذني رجالك بعيدًا في الصباح الباكر فقط لإحضارني إلى هنا في الليل؟ لقد أوقفت بالفعل جميع أنشطتي في هذه السنوات القليلة … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الآخر كان مفتش شرطة المنطقة ، المفتش ليو.
بصفته مجرمًا مخضرمًا ، كان لي موري على دراية كبيرة بالطريقة التي تعمل بها الشرطة ، ولم يكن يخشى المفتش ليو حقًا.
“فكها ليس حادًا جدًا ، لكن هذا دقيق جدًا!” أجاب الرجل الندبة.
أغمق وجه المفتش ليو ، وحذره ببرود: “انتبه إلى كلماتك ، انظر أين أنت!”
“همف!” قام الرجل ذو الذراع المكسورة بشم بارد رافضًا الرد على العجوز وانغ.
ضحك لي موري وهو يرد بلامبالاة: “أيها المفتش ليو ، فقط اخلع هذه الأصفاد ، كلانا يعلم أنني رجل عجوز غير مؤذٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا ، ما زال ولكن مزال مقبولًا! كل ما نحتاج إلى معرفته هو اسمها! ” وعلق العجوز وانغ بعد أن قام المفتش ليو بإجراء التصحيحات.
“همف! كلانا يعرف مدى براعتك ، لا يمكنني الوثوق بكلمة واحدة من فمك! “
“هل كان مثل هذا؟” سأله العجوز وانغ وهو يلتقط ثلاثة أقلام من الطاولة ، ويقذفها نحو الحائط ، ويضعها بعمق في الحائط.
في الحقيقه ، بخلاف هؤلاء البلطجية الشباب الذين لم يفهموا مدى اتساع العالم ، لن يجرؤ أي شخص آخر على التحرر من العنان أمام هؤلاء المسؤولين الحكوميين. السبب الوحيد لتقييد يدي لي موري حاليًا هو أن الرجل العجوز وانغ كان هنا. كان المفتش ليو يخشى أن يحدث له شيء.
بعد وقت قصير من مغادرة لي موري الغرفة ، تم إحضار أربعة رجال آخرين …
“هاها!” ضحك الرجل العجوز وهو يسير نحو لي موري ، وهو يلوي الأصفاد المعدنية بإصبعين وهو يضحك: لا تقلق أيها المفتش ليو ، أود أن أرى من يجرؤ على التصرف بشكل فظيع أمامي! “
اليوم كان عشية العام الجديد. يوم من أيام الاحتفال ولم الشمل ، اجتمع الجميع في المدينة في منازل الأصدقاء والعائلة ، باستثناء رجل كان يحمل حقيبة ، وهو يركض باتجاه أطراف المدينة.
“…”
عرف الرجل العجوز وانغ نفس التحركات مثل وانغ يو ، على الرغم من أنهم استخدموا نفس الحركة ، لم يكن لدى العجوز وانغ أي نية لإيذاء أي شخص هنا.
على الرغم من أن غرفة الاستجواب كانت مضاءة بشكل خافت ، إلا أن الرؤية هنا كانت لا تزال مقبولة. انفجرت عينا المفتش ليو ولي موري تقريبًا من محجريهما عندما رأيا الرجل العجوز يلف الأصفاد.
“همف!” قام الرجل ذو الذراع المكسورة بشم بارد رافضًا الرد على العجوز وانغ.
كيف كان هذا ممكنا؟ هل كان هذا الرجل العجوز نوعًا من الوحش؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا فعلوا؟” قال العجوز وانغ بعد النظر إلى هذا المشهد المؤسف.
“هل تعرف من أكون؟” ابتسم الرجل العجوز ببراءة وهو ينظر إلى لي موري.
أجاب لي موري بعصبية “لا … لا إطلاقا …” عندما عاد غارقا في العرق. يا لها من مزحة ، أن معرفة أن هذا الرجل العجوز لم يكن خبرًا جيدًا على الإطلاق … بعد أن كان سفاحًا لسنوات عديدة ، كان الحفاظ على الذات أحد أفضل مهارات لي موري.
أجاب لي موري بعصبية “لا … لا إطلاقا …” عندما عاد غارقا في العرق. يا لها من مزحة ، أن معرفة أن هذا الرجل العجوز لم يكن خبرًا جيدًا على الإطلاق … بعد أن كان سفاحًا لسنوات عديدة ، كان الحفاظ على الذات أحد أفضل مهارات لي موري.
“لقد فهمت! تلك المرأة تسمى مو زي شيان وزوجها يسمى وانغ يو! تزوجا منذ حوالي نصف عام ويقيمان حاليًا في مونلايت كوف(هذا حى وليس مدينة).
“هل سمعت عن قبيلة وانغ الشمالية؟” ضحك الرجل العجوز وهو يحدق باهتمام في لي موري.
كان كلا من فناني الدفاع عن النفس الذين التقى بهم الأخ هوي شرسين للغاية ، مجرد ذكر ما حدث كان سيذهل الأخ هوي إلى حد كبير ، لدرجة أنه لم يجرؤ حتى على التسكع في الشوارع بعد الآن … ..
“قبيلة وانغ الشمالية …” فكر لي موري لفترة ، ويبدو أنه يتذكر شيئًا ما قبل أن يهز رأسه على عجل: “لم أسمع به من قبل!”
كان هناك رجلان يقفان بجانبه. كان الرجل الأول طويل القامة ولدية بنيه جسمية جيده ، وكان يتمتع بميزات محددة للغاية وتعبير جاد. كانت هناك نجمة واحدة على الزي العسكري للرجل ، وكان هذا الرجل قائد الجيش في هذه المدينة ، القائد لو.
“انت تكذب!” ابتسم الرجل العجوز ، وسحب قلادة من حجر اليشم من جيبه ، ملوحًا بها أمام لي موري: “سمعت أن هذه القلادة المصنوعة من اليشم وجدت في متجرك وأنها تخص رأس عشيرتي …”
بصفته مجرمًا مخضرمًا ، كان لي موري على دراية كبيرة بالطريقة التي تعمل بها الشرطة ، ولم يكن يخشى المفتش ليو حقًا.
كانت قلادة اليشم في يده هي بالضبط تلك التي قدمها وانغ يو للأخ هوي سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الآخر كان مفتش شرطة المنطقة ، المفتش ليو.
اختنق لي موري بكلماته عندما بدأ في قلادة اليشم ، راكعًا فورًا على الأرض: “اللورد وانغ ، هذا سوء فهم … بغض النظر عن مدى جرأتي ، لن ألمس عشيرتك أبدًا أعطاها لي سفاح قبل وقت قصير … “
“لا نعرف كيف فعل ذلك ، كنا مجرد أهداف …” رد الرجال الثلاثة بأمانة.
“وما اسمه؟” سأل العجوز وانغ وهو يحتفظ بالقلادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الآخر كان مفتش شرطة المنطقة ، المفتش ليو.
“اسمه لي يان هوي ، إنه عضو في هذه المدينة. يقيم في حي ويست بارك ، رقم هاتفه هو … “من أجل الحفاظ على حياته ، باع لي موري الأخ هوي دون أدنى تردد.
“هل تعرف من أكون؟” ابتسم الرجل العجوز ببراءة وهو ينظر إلى لي موري.
“اكتب هذا.” أمر العجوز وانغ المفتش ليو.
اخذ المفتش ليو الرسم ، واستدار ليغادر عندما أمر الرجل العجوز وانغ فجأة: “خذهم بعيدًا. وقاحة هؤلاء الناس! كيف يجرؤون على محاولة سرقة بنك خلال العام الجديد! لو كنت أصغر بأربعين عامًا لكنت ضربتهم حتى الموت! “
“لقد فهمت ، سأرسل رجالي الآن!”
ظهرت خطوط الظلام على وجه القائد لو.
“خذه بعيدًا واجلب الآخرين.” قال العجوز وانغ.
أغمق وجه المفتش ليو ، وحذره ببرود: “انتبه إلى كلماتك ، انظر أين أنت!”
بعد وقت قصير من مغادرة لي موري الغرفة ، تم إحضار أربعة رجال آخرين …
كانت قلادة اليشم في يده هي بالضبط تلك التي قدمها وانغ يو للأخ هوي سابقًا.
لم يكن هؤلاء الرجال يرتدون الزي النموذجي للسجين بل يرتدون ملابس المستشفى بدلاً من ذلك. ثلاثة منهم كانت عيونهم ملفوفة بضمادات بينما كان أحدهم ذراعة مغلفة.
“لقد حاولوا سرقة بنك!”
“ماذا فعلوا؟” قال العجوز وانغ بعد النظر إلى هذا المشهد المؤسف.
كانت قلادة اليشم في يده هي بالضبط تلك التي قدمها وانغ يو للأخ هوي سابقًا.
“لقد حاولوا سرقة بنك!”
“بالتاكيد!”
“يا! هؤلاء الشباب هم حقا طفح جلدي! كيف وقعت في مثل هذه الحالة المؤسفة من سرقة بنك؟ “
“اسمه لي يان هوي ، إنه عضو في هذه المدينة. يقيم في حي ويست بارك ، رقم هاتفه هو … “من أجل الحفاظ على حياته ، باع لي موري الأخ هوي دون أدنى تردد.
“همف!” قام الرجل ذو الذراع المكسورة بشم بارد رافضًا الرد على العجوز وانغ.
“خذه بعيدًا واجلب الآخرين.” قال العجوز وانغ.
وهزم فرد أعزل أربعة رجال مسلحين. إذا انتشرت الأخبار حول هذا الموضوع ، فلن يكون لديهم مكان لإخفاء وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الآخر كان مفتش شرطة المنطقة ، المفتش ليو.
“هاها! أعرف ما حدث حتى لو كنت لا تريد أن تخبرني! ” ضحك الرجل العجوز وانغ بصوت عالٍ ، وهو يمشي نحو الرجل بذراعه المكسورة ، ويمد يده ويؤدي نفس الحركة بالضبط على ذراعه الأخرى ، وسأل فجأة: “هل كسر الرجل ذراعك هكذا؟”
“ما هو الأمر؟ هل وجدت أي شيء؟”
“أنت … كيف عرفت؟” شهق الرجل مكسور الذراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان هذا ممكنا؟ هل كان هذا الرجل العجوز نوعًا من الوحش؟
عرف الرجل العجوز وانغ نفس التحركات مثل وانغ يو ، على الرغم من أنهم استخدموا نفس الحركة ، لم يكن لدى العجوز وانغ أي نية لإيذاء أي شخص هنا.
“أنت … كيف عرفت؟” شهق الرجل مكسور الذراع.
“هذه الحركة تسمى انقباض التنين الأسود ، لقد علمتها له عندما كان في الخامسة من عمره.” تنهد الرجل العجوز.
“أنت … كيف عرفت؟” شهق الرجل مكسور الذراع.
“هل اخترقت عيناك أقلام؟” استدار العجوز وانغ ليسأل الثلاثة الآخرين.
“عيون كبيرة ، أنف صغير ، وجه بيضاوي …” يتذكر الرجل الندبة. لكن ذاكرته كانت محدودة للغاية لأنه رآها مرة واحدة فقط.
“نعم!” أومأوا.
بصفته مجرمًا مخضرمًا ، كان لي موري على دراية كبيرة بالطريقة التي تعمل بها الشرطة ، ولم يكن يخشى المفتش ليو حقًا.
“هل كان مثل هذا؟” سأله العجوز وانغ وهو يلتقط ثلاثة أقلام من الطاولة ، ويقذفها نحو الحائط ، ويضعها بعمق في الحائط.
أغمق وجه المفتش ليو ، وحذره ببرود: “انتبه إلى كلماتك ، انظر أين أنت!”
“لا نعرف كيف فعل ذلك ، كنا مجرد أهداف …” رد الرجال الثلاثة بأمانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الآخر كان مفتش شرطة المنطقة ، المفتش ليو.
“تدمير ثلاثي! هذا الطفل واسع الحيلة حقًا … هل تتذكرون يا رفاق كيف يبدو؟ “
“السيد وانغ ، لقد أحضرنا الرجل!” تحدث القائد لو بكل احترام.
“نحن نتذكر! كان طوله 1.8 مترًا ، وكان وجسمة قوي للغاية. كان لديه وجه محفور ، وحاجبان كثيفة وعينان كبيرتان! كان هناك جمال بجانبه(فتاة جميلة)! “
“على الرغم من أن السيد الشاب الثاني هو مثير للمشاكل ، إلا أن غضبة على الأقل يمكن تحمله ، وهذا يتعلق بالسيد الشاب الأول …” هز الرجل العجوز وانغ رأسه.
“سيدة؟ كيف كانت تبدو؟” وصف الرجال الأربعة بالفعل وصف وانغ يو. الشيء الوحيد الذي لم يتعرف عليه الرجل العجوز هو السيدة التي ذكروها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا ، ما زال ولكن مزال مقبولًا! كل ما نحتاج إلى معرفته هو اسمها! ” وعلق العجوز وانغ بعد أن قام المفتش ليو بإجراء التصحيحات.
“عيون كبيرة ، أنف صغير ، وجه بيضاوي …” يتذكر الرجل الندبة. لكن ذاكرته كانت محدودة للغاية لأنه رآها مرة واحدة فقط.
على الرغم من أن غرفة الاستجواب كانت مضاءة بشكل خافت ، إلا أن الرؤية هنا كانت لا تزال مقبولة. انفجرت عينا المفتش ليو ولي موري تقريبًا من محجريهما عندما رأيا الرجل العجوز يلف الأصفاد.
قام المفتش ليو بسحب كراسة ورسم ، رسم مظهر مو زي شيان كما وصفها رجل الوجه الندبي.
“كل هذا بسببي! كنت راضيًا عن حالة عشيرة وانغ ، لذلك استثمرت كل وقتي وطاقي في تربية هذا الصبي. كل ما علمناه إياه هو فنون الدفاع عن النفس ولا شيء آخر … سوى التفكير في أنه هرب من المنزل بسبب امرأة! “
“هل تبدو هكذا؟”
“هل يجب أن أواصل البحث؟”
“فكها ليس حادًا جدًا ، لكن هذا دقيق جدًا!” أجاب الرجل الندبة.
“سيدي ، ما كل هذا؟ لجعلك تشعر بعدم الارتياح خلال العام الجديد ، لدرجة أنك هرعت من بعيد ، هل خان شخص ما عشيرة وانغ الشمالية؟ ” استفسر القائد لو بعد أن غادر الجميع.
“ليس سيئًا ، ما زال ولكن مزال مقبولًا! كل ما نحتاج إلى معرفته هو اسمها! ” وعلق العجوز وانغ بعد أن قام المفتش ليو بإجراء التصحيحات.
“عيون كبيرة ، أنف صغير ، وجه بيضاوي …” يتذكر الرجل الندبة. لكن ذاكرته كانت محدودة للغاية لأنه رآها مرة واحدة فقط.
“بالتاكيد!”
“نحن نتذكر! كان طوله 1.8 مترًا ، وكان وجسمة قوي للغاية. كان لديه وجه محفور ، وحاجبان كثيفة وعينان كبيرتان! كان هناك جمال بجانبه(فتاة جميلة)! “
اخذ المفتش ليو الرسم ، واستدار ليغادر عندما أمر الرجل العجوز وانغ فجأة: “خذهم بعيدًا. وقاحة هؤلاء الناس! كيف يجرؤون على محاولة سرقة بنك خلال العام الجديد! لو كنت أصغر بأربعين عامًا لكنت ضربتهم حتى الموت! “
“قبيلة وانغ الشمالية …” فكر لي موري لفترة ، ويبدو أنه يتذكر شيئًا ما قبل أن يهز رأسه على عجل: “لم أسمع به من قبل!”
“سيدي ، ما كل هذا؟ لجعلك تشعر بعدم الارتياح خلال العام الجديد ، لدرجة أنك هرعت من بعيد ، هل خان شخص ما عشيرة وانغ الشمالية؟ ” استفسر القائد لو بعد أن غادر الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زار الأخ هوي على الفور متجر العم موري بعد تلقيه الأخبار ، ليجد أن المتجر قد تم إفراغه تمامًا ، حتى أن قلادة اليشم لم يتم العثور عليها في أي مكان.
تنهد الرجل العجوز وانغ بعمق: “توقف عن طرح هذا ، هل تعتقد أن الخائن سيتطلب اهتمامي؟ هذا عن حفيدي الغالي! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيدة من عشيرة يانغ؟” لاهث الرجل العجوز وانغ: “اللعنه ، هذا فوضوي جدًا …”(دقيقة ليس اشترت شقة جنبهم؟)
“شيء ما حدث للسيد الشاب الثاني؟”
كان الرجلان محترمين للغاية للرجل العجوز ، وخاصة القائد لو.
“على الرغم من أن السيد الشاب الثاني هو مثير للمشاكل ، إلا أن غضبة على الأقل يمكن تحمله ، وهذا يتعلق بالسيد الشاب الأول …” هز الرجل العجوز وانغ رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اكتب هذا.” أمر العجوز وانغ المفتش ليو.
“السيد الشاب الاول؟ كيف يعقل ذلك؟” شهق القائد لو: “كان المعلم الشاب الأول دائمًا مكرسًا لفنون الدفاع عن النفس! ولم يسبب أي مشكلة لأحد “.
“لا نعرف كيف فعل ذلك ، كنا مجرد أهداف …” رد الرجال الثلاثة بأمانة.
“كل هذا بسببي! كنت راضيًا عن حالة عشيرة وانغ ، لذلك استثمرت كل وقتي وطاقي في تربية هذا الصبي. كل ما علمناه إياه هو فنون الدفاع عن النفس ولا شيء آخر … سوى التفكير في أنه هرب من المنزل بسبب امرأة! “
“لا نعرف كيف فعل ذلك ، كنا مجرد أهداف …” رد الرجال الثلاثة بأمانة.
ظهرت خطوط الظلام على وجه القائد لو.
اختنق لي موري بكلماته عندما بدأ في قلادة اليشم ، راكعًا فورًا على الأرض: “اللورد وانغ ، هذا سوء فهم … بغض النظر عن مدى جرأتي ، لن ألمس عشيرتك أبدًا أعطاها لي سفاح قبل وقت قصير … “
بينما كان الثنائي لا يزالان يتحدثان ، اقتحم المفتش ليو الغرفة بملف كبير في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” أومأوا.
“ما هو الأمر؟ هل وجدت أي شيء؟”
“لقد فهمت! تلك المرأة تسمى مو زي شيان وزوجها يسمى وانغ يو! تزوجا منذ حوالي نصف عام ويقيمان حاليًا في مونلايت كوف(هذا حى وليس مدينة).
“قبيلة وانغ الشمالية …” فكر لي موري لفترة ، ويبدو أنه يتذكر شيئًا ما قبل أن يهز رأسه على عجل: “لم أسمع به من قبل!”
“كان هذا سريعا!” كان العجوز وانغ مندهشا للغاية. لم يكن يتوقع أن تكون الشرطة قادرة على تصفية الكثير من المعلومات بهذه السرعة.
كان كلا من فناني الدفاع عن النفس الذين التقى بهم الأخ هوي شرسين للغاية ، مجرد ذكر ما حدث كان سيذهل الأخ هوي إلى حد كبير ، لدرجة أنه لم يجرؤ حتى على التسكع في الشوارع بعد الآن … ..
“لم تكن أنت وحدك ، فقد جاءتني الآنسة يانغ نو لتسألني عن خلفية هذه السيدة أيضًا. حتى أنها تقيم أمامهم مباشرة في شقة ساعدتها في العثور عليها … “ضحك المفتش ليو.
هذا الرجل كان الأخ هوي ، الشخص الذي كسر ذراعه من قبل وانغ يو وخُدع من قبل العم موري علي قلادة اليشم…
“السيدة من عشيرة يانغ؟” لاهث الرجل العجوز وانغ: “اللعنه ، هذا فوضوي جدًا …”(دقيقة ليس اشترت شقة جنبهم؟)
“هل كان مثل هذا؟” سأله العجوز وانغ وهو يلتقط ثلاثة أقلام من الطاولة ، ويقذفها نحو الحائط ، ويضعها بعمق في الحائط.
“هل يجب أن أواصل البحث؟”
اختنق لي موري بكلماته عندما بدأ في قلادة اليشم ، راكعًا فورًا على الأرض: “اللورد وانغ ، هذا سوء فهم … بغض النظر عن مدى جرأتي ، لن ألمس عشيرتك أبدًا أعطاها لي سفاح قبل وقت قصير … “
“انس الأمر ، يجب أن يحل الشاب مشكلته بنفسه ، والأفضل إذا لم نتدخل”. ضحك الرجل العجوز وانغ.
الفصل 158: مشكلة الشاب
ترجمة : 3nedt
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها! أعرف ما حدث حتى لو كنت لا تريد أن تخبرني! ” ضحك الرجل العجوز وانغ بصوت عالٍ ، وهو يمشي نحو الرجل بذراعه المكسورة ، ويمد يده ويؤدي نفس الحركة بالضبط على ذراعه الأخرى ، وسأل فجأة: “هل كسر الرجل ذراعك هكذا؟”
“كل هذا بسببي! كنت راضيًا عن حالة عشيرة وانغ ، لذلك استثمرت كل وقتي وطاقي في تربية هذا الصبي. كل ما علمناه إياه هو فنون الدفاع عن النفس ولا شيء آخر … سوى التفكير في أنه هرب من المنزل بسبب امرأة! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات