mother of learning 50

50: الفصل 18: العهد قد ختم. (3)

لقد أمضى ثلاثًا من الإعادات الست في التعلم من نورا بول المتحمسة دائمًا (تم قضاء ثلاث إعادات أخرى في التعلم من هاسلوش) وقد اكتسب المهارة الكافية في صيغ التعاويذ لإنشاء نسخة أخف وزنا وغير واضحة من مفعِل الانتحار المتفجر. كان لا يزال مكعبًا، على الرغم من أنه صغير جدًا مصنوع من مزيج من الخشب والحجر- فقد صنع اثنين منهم في كل إعادة الآن وربطهما بمفتاحه حتى يبدوا كزخرفة.

“أنت مخطئة”. قال زوريان “أولا، كل شيء مهم. أنت ما تفعل، وإذا كنت سأبدأ في القيام بأشياء غبية لمجرد أنه لا توجد عواقب على ما يبدو، فإن هذه الأفعال سوف تصبح تعرف لي في النهاية. ثانيًا… أجد متعة في الدراسة. حسنًا، ربما ليس كلها، لكنك تفهمين الفكرة”. ساد صمت قصير، لكن بدت كيريل مترددة في مواصلة المحادثة، رغم أنها أرادت بوضوح قول شيء ما. قرر زوريان مساعدتها. “لماذا تسأليت؟ هل هناك شيء تفضلين القيام به؟”

أوه. حسنًا، هذا لم يكن سيئًا للغاية. لم يعر اهتمامًا كبيرًا لرسوماتها، خاصةً أنها كانت تميل إلى إخفائها كلما حاول الحصول على نظرة أفضل، ولكن مما لمح لقد كانت جيدة جدًا. الجحيم، كان في شعر مزاج جيد لدرجة أنه لن يسخر منها… كثيرًا… جدا…

اندفعت عينا كيريل بينه وبين كومة الرسومات على الأرض عدة مرات، قبل أن تتوصل أخيرًا إلى قرار. جمعت الأوراق في كومة نظيفة وسرعان ما سقطت في حضن زوريان.

“لم أكن أعرف ما الذي كنتِ تتعاملين معه”. هز زوريان كتفيه “اعتقدت أنك كنتِ غير صبورة فقط ولم أرغب في تضييع وقتي في شيء كنت ستتعلمينه في الوقت المناسب على أي حال. لكن اطمئني، إذا لم يغير أبي وأمي أرائهم على مر السنين، فستجدين دائما معلم فيّ”.

“هل يمكنك إلقاء نظرة على رسوماتي وإخباري برأيك؟” سألت بحماس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أليس هذا لطيفًا منهم”. قال زوريان ببرود “أتعرفين ما، كيري؟ كنت على حق. انه ليس نفس الشيئ. كان علي أن أتحدى أمي وأبي لوحدي تماما… أنت، من ناحية أخرى، لديك أنا.”

أوه. حسنًا، هذا لم يكن سيئًا للغاية. لم يعر اهتمامًا كبيرًا لرسوماتها، خاصةً أنها كانت تميل إلى إخفائها كلما حاول الحصول على نظرة أفضل، ولكن مما لمح لقد كانت جيدة جدًا. الجحيم، كان في شعر مزاج جيد لدرجة أنه لن يسخر منها… كثيرًا… جدا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة.

اللعنة.

اقول لكم أن ريفرو يكرهكم.. الفصل السابق نهايته كانت ارحم.. لكنه أراد ترجمة هذا الفصل… -_-

راقب زوريان واستمع في صمت وكيريل تستعرض بحيوية ثمار عملها، موضحةً ما مثلته الرسومات. لم يعني ذلك أنها كانت بحاجة إلى القيام بذلك، لأن الرسومات كانت واقعية بشكل مخيف. لم تكن جيدة فقط- لقد كانت مذهلة. كان بإمكان زوريان أن يقسم أنه كان ينظر إلى رسومات لفنان محترف بدلاً من بعض الرسومات الطفولية لأخته الصغيرة. كانت إحدى الرسومات عبارة عن مشهد مفصل للغاية لمنظر مدينة سيوريا الذي كان مليئًا بالتفاصيل الصغيرة لدرجة أن زوريان صُدم أنه قد كان لكيريل في الواقع الصبر لوضعها على الورق، بدون ذكر رسمها بشكل صحيح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ذلك’لقد توقعه في الحقيقة، والحق يقال. لم تحب أمه عندما أمضى وقته في القراءة، لذلك كان يتصور أنها ستكون غير سعيدة جدا لرؤية ابنتها العزيزة تلتقط مثل هذه الهواية. ما زال ذلك لم يشرح سبب عدم رغبتها في رسم كيريل.

قال بصراحة: “كيريل، هذه رائعة للغاية”. لقد كان ينوي القيام ببعض السخرية في مهارتها في البداية، لكنه بصراحة لم يستطع رؤية أي شيء يستحق السخرية منه. “لماذا بحق الأرض لا تتفاخر أمي أمام الجميع بأن لديها فنانة صغيرة ناشئة كإبنة؟”

وأيضا.. كيري?????

تحركت كيريل بشكل غير مرتاح في حضنه. “أمي لا توافق على رسمي. لن تشتري لي أي إمدادات وتصرخ في وجهي كلما تمسك بي وأنا أفعل ذلك.”

راقب زوريان واستمع في صمت وكيريل تستعرض بحيوية ثمار عملها، موضحةً ما مثلته الرسومات. لم يعني ذلك أنها كانت بحاجة إلى القيام بذلك، لأن الرسومات كانت واقعية بشكل مخيف. لم تكن جيدة فقط- لقد كانت مذهلة. كان بإمكان زوريان أن يقسم أنه كان ينظر إلى رسومات لفنان محترف بدلاً من بعض الرسومات الطفولية لأخته الصغيرة. كانت إحدى الرسومات عبارة عن مشهد مفصل للغاية لمنظر مدينة سيوريا الذي كان مليئًا بالتفاصيل الصغيرة لدرجة أن زوريان صُدم أنه قد كان لكيريل في الواقع الصبر لوضعها على الورق، بدون ذكر رسمها بشكل صحيح.

أعطاها زوريان نظرة حائرة. ماذا؟ لماذا بحق السماء قد تفعل ذلك؟ كانت أمه منغلقة الأفق ومهووسة بالمكانة، ولكنها لم تكن خبيثة بشكل إستباقي أو أي شيء من ذلك. لقد التقط كومة رسومات كيريل وتصفحها مرةً أخرى، متوقفا عند صورة جميلة جدًا لبيرن، الصبي الذي تفاعل معه هو وكيريل في القطار المتجه إلى سيوريا. لم تكن كيريل قد شاهدت الصبي مطلقًا بعد ذلك اليوم، ومع ذلك كانت قادرة على تقديم صورة مخلصة جدًا له، عاملة من الذاكرة وحدها فقط كما إفترض.

“ماذا عن الكتب إذن؟ أعتقد أنها رفضت تلك أيضًا؟” خم زوريان.

“انتظر”. قال فجأة”هل هذا هو سبب استمرارك في سرقة دفاتر ملاحظاتي ومستلزمات الكتابة؟”

أوه. حسنًا، هذا لم يكن سيئًا للغاية. لم يعر اهتمامًا كبيرًا لرسوماتها، خاصةً أنها كانت تميل إلى إخفائها كلما حاول الحصول على نظرة أفضل، ولكن مما لمح لقد كانت جيدة جدًا. الجحيم، كان في شعر مزاج جيد لدرجة أنه لن يسخر منها… كثيرًا… جدا…

“آه! إعتقدت أنك لم تلاحظ”. اعترفت “بما أنك لم تشتكي من ذلك أبدًا إلى أمي. بالمناسبة، شكرًا على ذلك”.

قشَّرت كيريل وجهها من صدره وأعطته نظرة فاحصة.

حسنًا، لم يقل أي شيء أبدًا لأنه اعتقد أن والدته لن تفعل أي شيء حيال ذلك، حتى لو كانت تعلم. لكن هاي، كل شيء انتهى بشكل جيد، ومن المؤكد أنه لن يخبر كيريل بالحقيقة ويدمر أي امتنان حصل عليه للتو…

وبعد ذلك، كما هو الحال دائمًا، استيقظ زوريان في سيرين، مع كيريل تتمنى له صباحًا سعيدًا. لم يأخذها معه هذه المرة، والذي اتضح أنها فكرة جيدة، لأن زاك قد أتى حقا إلى الفصل في تلك الإعادة. حاول المسافر الآخر أن يبدأ محادثة معه، لكن زوريان صمم على تجنبه وضربه بكتف بارد. بعد بضعة أيام، بدا وكأن زاك قد اعترف بالهزيمة واستسلم، لكن لقد كان بإمكان زوريان أن يرى أن الصبي الآخر كان يراقبه عن كثب أكثر مما كان يفعل معظم الناس. وبالتالي كانت حرية زوريان في التصرف كما يراه مناسبة محدودة إلى حد ما، وكان يسلي نفسه في الغالب بشحذ مهاراته في التشكيل، والسحر القتالي، العرافة، وصيغ التعاويذة. لم يتم إبلاغ تايفين عن “الشائعات” وراء العناكب المتخاطرة العملاقة في المجاري، لأنه لم يرغب في مقابلة الأم الحاكمة حتى الآن.

“ماذا عن الكتب إذن؟ أعتقد أنها رفضت تلك أيضًا؟” خم زوريان.

أراكم لاحقا إن شاء الله

“نعم”. قالت كيريل وهي تمسك برسوماتها بالقرب من صدرها “لن تشتري لي أي شيء. تقول أن السيدة لا يجب أن تضيع الوقت في مثل هذه الأشياء.”

قبل يومين من مهرجان الصيف، وضع كايل أخيرًا خطته لزوريان. لقد كانت أقل واقعية بكثير من الأم الحاكمة، واشتملت بشكل أساسي على التحدث إلى عدد من الأفراد الذين اعتقد كايل أنهم قد يعرفون شيئًا عن سحر الروح أو السفر عبر الزمن. لم يكن أي منهم في سيوريا، رغم ذلك، وسيتطلب من زوريان ترك المدرسة بشكل أساسي من أجل السفر عبر البلاد (وفي بعض الحالات حتى عبر الحدود). ألمح المورلوك أيضًا إلى أنه عرف شخصين يعيشان في الغابة الشمالية الكبرى، لكنه اعترف بأنه قد يكون من السيئ زيارة هؤلاء حتى يتمكن من الدفاع عن نفسه بشكل صحيح. حفظ زوريان الأسماء والأماكن، لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتمكن من زيارة أي منها.

‘ذلك’لقد توقعه في الحقيقة، والحق يقال. لم تحب أمه عندما أمضى وقته في القراءة، لذلك كان يتصور أنها ستكون غير سعيدة جدا لرؤية ابنتها العزيزة تلتقط مثل هذه الهواية. ما زال ذلك لم يشرح سبب عدم رغبتها في رسم كيريل.

أعطاها زوريان نظرة حائرة. ماذا؟ لماذا بحق السماء قد تفعل ذلك؟ كانت أمه منغلقة الأفق ومهووسة بالمكانة، ولكنها لم تكن خبيثة بشكل إستباقي أو أي شيء من ذلك. لقد التقط كومة رسومات كيريل وتصفحها مرةً أخرى، متوقفا عند صورة جميلة جدًا لبيرن، الصبي الذي تفاعل معه هو وكيريل في القطار المتجه إلى سيوريا. لم تكن كيريل قد شاهدت الصبي مطلقًا بعد ذلك اليوم، ومع ذلك كانت قادرة على تقديم صورة مخلصة جدًا له، عاملة من الذاكرة وحدها فقط كما إفترض.

“حسنًا، تلك أمي لك”. قال زوريان، لقد بدا وكأنها كانت تصبح مستاءة إلى حد ما، وكان بإمكان زوريان أن يفهم ذلك تمامًا. يبدو أن وضعها كان يشبه وضعه أكثر مما كان قد حلم به. “لا تقلقي بشأن ذلك. لقد كان الأمر نفسه معي في البداية. سوف تستسلم بمجرد أن ترى أنها لا تستطيع أن تتنمر عليك لحد الإستسلام.”

راقب زوريان واستمع في صمت وكيريل تستعرض بحيوية ثمار عملها، موضحةً ما مثلته الرسومات. لم يعني ذلك أنها كانت بحاجة إلى القيام بذلك، لأن الرسومات كانت واقعية بشكل مخيف. لم تكن جيدة فقط- لقد كانت مذهلة. كان بإمكان زوريان أن يقسم أنه كان ينظر إلى رسومات لفنان محترف بدلاً من بعض الرسومات الطفولية لأخته الصغيرة. كانت إحدى الرسومات عبارة عن مشهد مفصل للغاية لمنظر مدينة سيوريا الذي كان مليئًا بالتفاصيل الصغيرة لدرجة أن زوريان صُدم أنه قد كان لكيريل في الواقع الصبر لوضعها على الورق، بدون ذكر رسمها بشكل صحيح.

“انه ليس نفس الشيئ!” إنفجرت عليه كيريل فجأة.

اندفعت عينا كيريل بينه وبين كومة الرسومات على الأرض عدة مرات، قبل أن تتوصل أخيرًا إلى قرار. جمعت الأوراق في كومة نظيفة وسرعان ما سقطت في حضن زوريان.

ماذا الآن؟

“أنت مخطئة”. قال زوريان “أولا، كل شيء مهم. أنت ما تفعل، وإذا كنت سأبدأ في القيام بأشياء غبية لمجرد أنه لا توجد عواقب على ما يبدو، فإن هذه الأفعال سوف تصبح تعرف لي في النهاية. ثانيًا… أجد متعة في الدراسة. حسنًا، ربما ليس كلها، لكنك تفهمين الفكرة”. ساد صمت قصير، لكن بدت كيريل مترددة في مواصلة المحادثة، رغم أنها أرادت بوضوح قول شيء ما. قرر زوريان مساعدتها. “لماذا تسأليت؟ هل هناك شيء تفضلين القيام به؟”

“كيري…”

“لن يرسلوك إلى أكاديمية سحر…” اختتم زوريان بصوتٍ عالٍ.

“أنت لا تفهم ذلك! الأمر ليس نفسه لأنك بعيد عن المنزل لمعظم العام ولا يمكنها فعل أي شيء لك أثناء غيابك! أنت و دايمن و فورتوف هنا، تتعلمون السحر وتفعلون كل ما تريدون، ولن يكون بإمكاني أن أفعل ذلك أبدا!” لقد دفنت رأسها في صدر زوريان، وأصابعها الصغيرة تغرق بشكل مؤلم في ذراعيه. “الأمر مختلف لأنني فتاة…”

وبعد ذلك، كما هو الحال دائمًا، استيقظ زوريان في سيرين، مع كيريل تتمنى له صباحًا سعيدًا. لم يأخذها معه هذه المرة، والذي اتضح أنها فكرة جيدة، لأن زاك قد أتى حقا إلى الفصل في تلك الإعادة. حاول المسافر الآخر أن يبدأ محادثة معه، لكن زوريان صمم على تجنبه وضربه بكتف بارد. بعد بضعة أيام، بدا وكأن زاك قد اعترف بالهزيمة واستسلم، لكن لقد كان بإمكان زوريان أن يرى أن الصبي الآخر كان يراقبه عن كثب أكثر مما كان يفعل معظم الناس. وبالتالي كانت حرية زوريان في التصرف كما يراه مناسبة محدودة إلى حد ما، وكان يسلي نفسه في الغالب بشحذ مهاراته في التشكيل، والسحر القتالي، العرافة، وصيغ التعاويذة. لم يتم إبلاغ تايفين عن “الشائعات” وراء العناكب المتخاطرة العملاقة في المجاري، لأنه لم يرغب في مقابلة الأم الحاكمة حتى الآن.

لف زوريان ذراعيه حول كيريل، وهزها برفق لتهدئتها بينما كان يستوعب ما كانت تقوله له. أخيرًا، صدمه إدراك. غالبًا ما كان لدى التقليديين في سيرين وجهة نظر مفادها أن تعليم الأطفال الإناث كان مضيعة للوقت والمال. بحق الجحيم، حتى أن بعضهم خالف القانون ورفض إرسال بناتهم إلى المدرسة الابتدائية لتعلم القراءة والكتابة! لم يساعد كون أكاديميات السحر باهظة إلى حد ما في ذلك، حتى تلك ذات الجودة الأقل…

لقد أمضى ثلاثًا من الإعادات الست في التعلم من نورا بول المتحمسة دائمًا (تم قضاء ثلاث إعادات أخرى في التعلم من هاسلوش) وقد اكتسب المهارة الكافية في صيغ التعاويذ لإنشاء نسخة أخف وزنا وغير واضحة من مفعِل الانتحار المتفجر. كان لا يزال مكعبًا، على الرغم من أنه صغير جدًا مصنوع من مزيج من الخشب والحجر- فقد صنع اثنين منهم في كل إعادة الآن وربطهما بمفتاحه حتى يبدوا كزخرفة.

“لن يرسلوك إلى أكاديمية سحر…” اختتم زوريان بصوتٍ عالٍ.

وأيضا.. كيري?????

هزت كيريل رأسها ووجهها لا يزال مدفون في صدره.

“آه! إعتقدت أنك لم تلاحظ”. اعترفت “بما أنك لم تشتكي من ذلك أبدًا إلى أمي. بالمناسبة، شكرًا على ذلك”.

“يقولون أنني لست بحاجة إليها”. قالت وهي تنخر بحزن “لقد رتبوا لي بالفعل زواجًا عندما أبلغ الـ15”.

~~~~~~~~~

“حسنًا، أليس هذا لطيفًا منهم”. قال زوريان ببرود “أتعرفين ما، كيري؟ كنت على حق. انه ليس نفس الشيئ. كان علي أن أتحدى أمي وأبي لوحدي تماما… أنت، من ناحية أخرى، لديك أنا.”

~~~~~~~~~

قشَّرت كيريل وجهها من صدره وأعطته نظرة فاحصة.

لف زوريان ذراعيه حول كيريل، وهزها برفق لتهدئتها بينما كان يستوعب ما كانت تقوله له. أخيرًا، صدمه إدراك. غالبًا ما كان لدى التقليديين في سيرين وجهة نظر مفادها أن تعليم الأطفال الإناث كان مضيعة للوقت والمال. بحق الجحيم، حتى أن بعضهم خالف القانون ورفض إرسال بناتهم إلى المدرسة الابتدائية لتعلم القراءة والكتابة! لم يساعد كون أكاديميات السحر باهظة إلى حد ما في ذلك، حتى تلك ذات الجودة الأقل…

“لم ترغب في مساعدتي أبدا من قبل”. اتهمت “في كل مرة طلبت منك أن تعلمني السحر كنت ترفضني.”

قشَّرت كيريل وجهها من صدره وأعطته نظرة فاحصة.

“لم أكن أعرف ما الذي كنتِ تتعاملين معه”. هز زوريان كتفيه “اعتقدت أنك كنتِ غير صبورة فقط ولم أرغب في تضييع وقتي في شيء كنت ستتعلمينه في الوقت المناسب على أي حال. لكن اطمئني، إذا لم يغير أبي وأمي أرائهم على مر السنين، فستجدين دائما معلم فيّ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة.

حدقت فيه لبضع ثوان قبل أن تخطف معصم إحدى ذراعيه وتقبض عليه في وضع إقامة عهد.

“لم ترغب في مساعدتي أبدا من قبل”. اتهمت “في كل مرة طلبت منك أن تعلمني السحر كنت ترفضني.”

“وعد؟” لقد سألت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهم فصول هذه الأيام وأسف على التأخير???

ضغط زوريان على يدها بقوة، مما أدى إلى صرخة منها.

ماذا الآن؟

“وعد”. أكد

هزت كيريل رأسها ووجهها لا يزال مدفون في صدره.

***

“أنت مخطئة”. قال زوريان “أولا، كل شيء مهم. أنت ما تفعل، وإذا كنت سأبدأ في القيام بأشياء غبية لمجرد أنه لا توجد عواقب على ما يبدو، فإن هذه الأفعال سوف تصبح تعرف لي في النهاية. ثانيًا… أجد متعة في الدراسة. حسنًا، ربما ليس كلها، لكنك تفهمين الفكرة”. ساد صمت قصير، لكن بدت كيريل مترددة في مواصلة المحادثة، رغم أنها أرادت بوضوح قول شيء ما. قرر زوريان مساعدتها. “لماذا تسأليت؟ هل هناك شيء تفضلين القيام به؟”

قبل يومين من مهرجان الصيف، وضع كايل أخيرًا خطته لزوريان. لقد كانت أقل واقعية بكثير من الأم الحاكمة، واشتملت بشكل أساسي على التحدث إلى عدد من الأفراد الذين اعتقد كايل أنهم قد يعرفون شيئًا عن سحر الروح أو السفر عبر الزمن. لم يكن أي منهم في سيوريا، رغم ذلك، وسيتطلب من زوريان ترك المدرسة بشكل أساسي من أجل السفر عبر البلاد (وفي بعض الحالات حتى عبر الحدود). ألمح المورلوك أيضًا إلى أنه عرف شخصين يعيشان في الغابة الشمالية الكبرى، لكنه اعترف بأنه قد يكون من السيئ زيارة هؤلاء حتى يتمكن من الدفاع عن نفسه بشكل صحيح. حفظ زوريان الأسماء والأماكن، لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتمكن من زيارة أي منها.

أراكم لاحقا إن شاء الله

كانت نهاية الإعادة هادئة  تمامًا- صعد هو وكيريل وكايل وكانا إلى قطار متجه من سيوريا في ليلة المهرجان وقضى الساعات المتبقية المتبقية في لعب ألعاب الورق لتمضية الوقت. رفضت إيمايا الذهاب معهم، وهو أمر غير مفاجئ إلى حد ما، بالنظر مفاجأة طلبهم والطبيعة الغامضة لتحذيراتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نهاية الإعادة هادئة  تمامًا- صعد هو وكيريل وكايل وكانا إلى قطار متجه من سيوريا في ليلة المهرجان وقضى الساعات المتبقية المتبقية في لعب ألعاب الورق لتمضية الوقت. رفضت إيمايا الذهاب معهم، وهو أمر غير مفاجئ إلى حد ما، بالنظر مفاجأة طلبهم والطبيعة الغامضة لتحذيراتهم.

وبعد ذلك، كما هو الحال دائمًا، استيقظ زوريان في سيرين، مع كيريل تتمنى له صباحًا سعيدًا. لم يأخذها معه هذه المرة، والذي اتضح أنها فكرة جيدة، لأن زاك قد أتى حقا إلى الفصل في تلك الإعادة. حاول المسافر الآخر أن يبدأ محادثة معه، لكن زوريان صمم على تجنبه وضربه بكتف بارد. بعد بضعة أيام، بدا وكأن زاك قد اعترف بالهزيمة واستسلم، لكن لقد كان بإمكان زوريان أن يرى أن الصبي الآخر كان يراقبه عن كثب أكثر مما كان يفعل معظم الناس. وبالتالي كانت حرية زوريان في التصرف كما يراه مناسبة محدودة إلى حد ما، وكان يسلي نفسه في الغالب بشحذ مهاراته في التشكيل، والسحر القتالي، العرافة، وصيغ التعاويذة. لم يتم إبلاغ تايفين عن “الشائعات” وراء العناكب المتخاطرة العملاقة في المجاري، لأنه لم يرغب في مقابلة الأم الحاكمة حتى الآن.

“آه! إعتقدت أنك لم تلاحظ”. اعترفت “بما أنك لم تشتكي من ذلك أبدًا إلى أمي. بالمناسبة، شكرًا على ذلك”.

مرت إعادة كاملة بهذه الطريقة. والتالية. والتالي. في المجموع، استغرق الأمر ست إعادات قبل أن يتوقف زاك عن الاقتراب منه في بداية كل إعادة والانتبه إليه. على الرغم من ذلك، كان زوريان سعيد بما أنجزه.

“آه! إعتقدت أنك لم تلاحظ”. اعترفت “بما أنك لم تشتكي من ذلك أبدًا إلى أمي. بالمناسبة، شكرًا على ذلك”.

لقد أمضى ثلاثًا من الإعادات الست في التعلم من نورا بول المتحمسة دائمًا (تم قضاء ثلاث إعادات أخرى في التعلم من هاسلوش) وقد اكتسب المهارة الكافية في صيغ التعاويذ لإنشاء نسخة أخف وزنا وغير واضحة من مفعِل الانتحار المتفجر. كان لا يزال مكعبًا، على الرغم من أنه صغير جدًا مصنوع من مزيج من الخشب والحجر- فقد صنع اثنين منهم في كل إعادة الآن وربطهما بمفتاحه حتى يبدوا كزخرفة.

أوه. حسنًا، هذا لم يكن سيئًا للغاية. لم يعر اهتمامًا كبيرًا لرسوماتها، خاصةً أنها كانت تميل إلى إخفائها كلما حاول الحصول على نظرة أفضل، ولكن مما لمح لقد كانت جيدة جدًا. الجحيم، كان في شعر مزاج جيد لدرجة أنه لن يسخر منها… كثيرًا… جدا…

لقد وجد أيضًا ساحرًا متخصصًا في سحر العقل وجعله يفحص عقله بحثًا عن الإكراهات المزروعة والمفاجآت السيئة الأخرى. للأسف، كان الرجل حائرا إلى حد ما من حزمة الذاكرة ولم يتمكن من تأكيد أنها تحتوي على ذكريات فقط. ومع ذلك، فقد أكد أنها في حالة سبات حاليًا، وأنه لم يوجد تأثير سحري آخر نشط في ذهنه حاليًا. إذا كان هناك فخ من نوع ما في حزمة الذاكرة، فلم يتم تنشيطها بعد.

“لم ترغب في مساعدتي أبدا من قبل”. اتهمت “في كل مرة طلبت منك أن تعلمني السحر كنت ترفضني.”

لقد شهِدت الإعادة السابعة أن زاك كان لا يزال في الصف، لكنه بدا وكأنه قد تخلى أخيرًا عن زوريان كقضية خاسرة. لقد حان الوقت للبدء في العمل.

“حسنًا، تلك أمي لك”. قال زوريان، لقد بدا وكأنها كانت تصبح مستاءة إلى حد ما، وكان بإمكان زوريان أن يفهم ذلك تمامًا. يبدو أن وضعها كان يشبه وضعه أكثر مما كان قد حلم به. “لا تقلقي بشأن ذلك. لقد كان الأمر نفسه معي في البداية. سوف تستسلم بمجرد أن ترى أنها لا تستطيع أن تتنمر عليك لحد الإستسلام.”

~~~~~~~~~

“حسنًا، تلك أمي لك”. قال زوريان، لقد بدا وكأنها كانت تصبح مستاءة إلى حد ما، وكان بإمكان زوريان أن يفهم ذلك تمامًا. يبدو أن وضعها كان يشبه وضعه أكثر مما كان قد حلم به. “لا تقلقي بشأن ذلك. لقد كان الأمر نفسه معي في البداية. سوف تستسلم بمجرد أن ترى أنها لا تستطيع أن تتنمر عليك لحد الإستسلام.”

تدقيق نجم الحكمة/ DARK WARLOCK¹³

هاااي، هذا أفضل بكثير??? الأخر كان يطاردهم مجموعة من الترول هذا أفضل بكثير بالتأكيد????.. صحيح..

اقول لكم أن ريفرو يكرهكم.. الفصل السابق نهايته كانت ارحم.. لكنه أراد ترجمة هذا الفصل… -_-

قال بصراحة: “كيريل، هذه رائعة للغاية”. لقد كان ينوي القيام ببعض السخرية في مهارتها في البداية، لكنه بصراحة لم يستطع رؤية أي شيء يستحق السخرية منه. “لماذا بحق الأرض لا تتفاخر أمي أمام الجميع بأن لديها فنانة صغيرة ناشئة كإبنة؟”

هاااي، هذا أفضل بكثير??? الأخر كان يطاردهم مجموعة من الترول هذا أفضل بكثير بالتأكيد????.. صحيح..

المهم فصول هذه الأيام وأسف على التأخير???

هاااي، هذا أفضل بكثير??? الأخر كان يطاردهم مجموعة من الترول هذا أفضل بكثير بالتأكيد????.. صحيح..

أراكم لاحقا إن شاء الله

هزت كيريل رأسها ووجهها لا يزال مدفون في صدره.

وأيضا.. كيري?????

50: الفصل 18: العهد قد ختم. (3)

إستمتعوا~~~~

***