الفصل 21: عجلة الحظ (3)
59: الفصل 21: عجلة الحظ (3)
أوه نعم، أراد زوريان بالتأكيد رؤية الألعاب النارية وقال ذلك على الفور. وهكذا، انضم هو وتينامي إلى مجموعة كبيرة من الناس في الحديقة حيث أمكنهم رؤية السماء دون عائق. اهتم زوريان بزاك أكثر من اهتمامه بالسماء. إذا سارت خطة الأم الحاكمة كما هو مخطط لها، فلا بد أن يكون لدى زاك رد فعل مثير للاهتمام.
في الدقائق الثلاثين التالية، حاول زوريان الدخول في محادثة مع تينامي بنجاح بسيط، واشتبه في أنه فقط بسبب هذه الظروف المحددة للغاية أنها كانت على استعداد للانفتاح عليه ولو قليلاً. لقد كانت حقًا فتاة خجولة جدًا، وقد شك بطريقة ما في أنها كانت ثالث مسافر يتظاهر سراً. بدا إحراجها حقيقيًا تمامًا، ومن المؤكد أن مسافرًا قديمًا مثل زاك كان سيتجاوز ذلك بحلول الآن أليس كذلك؟
“لذا كهواية، تربين.. العناكب؟” سأل زوريان بفضول.
“لذا كهواية، تربين.. العناكب؟” سأل زوريان بفضول.
“إنتهى!” لقد صرخ. “جميعا تراجعوا عبر الممر!”
“الرتيلاء”، صححت بإصرار. “ولكن، أنا نوعًا ما أحب العناكب من جميع الأنواع. أعلم أنه غريب، ولكن…”
لم يكلفوا أنفسهم عناء إغلاق الباب- كان ذلك سيؤدي فقط إلى رشقهم بشظايا خشبية وشظايا عندما يقوم السحرة بتحطيم الباب بالقوة. لقد فقدوا اثنين من الطلاب قبل تعلم ذلك الدرس.
“هراء”، رد زوريان بطريقة جيدة. ما الذي يمكن أن يكون غريباً في قيام فتاة خجولة حسّاسة المظهر بتربية العناكب الكبيرة ذات المشعرة بحجم يد الإنسان؟ “إن العناكب مخلوقات رائعة حقًا. على الرغم من أنني أفضل العناكب القافزة بنفسي- تلك العينان العملاقتان في المقدمة تجعلها بطريقة ما أكثر شبهاً بالإنسان وقابلية للتوافق بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~~
لقد أعطته تينامي نظرة خاطفة قبل أن تعبس. “أنت تسخر مني”. لقد اتهمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم لاحقا إن شاء الله
“لا”. ورد زوريان بابتسامة سهلة “في الواقع، هناك مستعمرة كبيرة من العناكب القافزة التي أزورها بشكل منتظم. إنه لأمر مدهش ما يمكنك تعلمه من خلال مراقبة العالم الطبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلها زوريان، ونقش بعناية آخر مجموعة من الأحرف الرونية المتفجرة على جدران الممر خلفهم. لا تسرع هذا النوع من المهام، إلا إذا كنت تحب تفجير نفسك قبل أن يصل إليك الأعداء. بعد دقيقة أنهى المجموعة ووقف على قدميه، وركبتيه تتشققان بشكل مؤلم من الفترة الطويلة التي قضاها مقرفص.
أضاقت تينامي عينيها تجاهه وإنطلقت في سلسلة من الأسئلة الباطنية بشكل متزايد حول العناكب. نظرًا لأن زوريان قضى وقتًا طويلاً في التحقيق في أنواع مختلفة من العنكاب كجزء من بحثه في الأرانيا، فقد عرف بالفعل كيفية الإجابة على معظم أسئلتها. ثم حاول قلب الطاولة عليها بسؤالها عن الأصناف السحرية لأصناف العناكب الأكبر والأكثر وحشية، مقامرا أن اهتمامها قد إمتد بشكل أساسي إلى السلالات الأصغر “الأكثر قابلية للاحتضانًا”. لقد راهن بشكل خاطئ. لم تكن تعرف المزيد عن العناكب الوحوش أكثر مما عرف فحسب، بل عرفت أيضًا الكثير عن أنواع الوحوش التي تشبه العنكبوت فقط (مثل أنواع مختلفة من العناكب الشياطين)، وكذلك عن الوحوش ذات السمات المشتقة من العنكبوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، سئم الناس من انفجار الأضواء في السماء وعادوا إلى الداخل، تاركين زاك العابس يحدق بمفرده في السماء.
تساءل عما سيحدث إذا قدمها إلى الأرانيا، وقرر أنه سيفعل ذلك بالتأكيد في إحدى الإعادات. كان لا بد أن يكون ذلك مسليا، إن لم يكن أي شيء آخر.
“أممم، على الرحب والسعة” قالت تينامي وهي تعبث بالتميمة الفضية التي كانت ترتديها وتراقب سحابة الغبار التي تغطي الممر بحثًا عن أي علامة على الحركة، لقد بدا وكأن التميمة هي صيغة التعويذة التي كانت تستخدمها لإلقاء الحزم البنفسجية.
“أرى أن العثور على فتاة جديدة لم يستغرقك وقتًا طويلاً بعد أن تركتك موعدك الجميلة للأمسية”. قال زاك من ورائه متسببا في قفزه في مفاجئة، لقد حدق في الصبي ردًا، متسائلاً لماذا لم يشعر بمجيئه- كان دائمًا… أوه، حسنًا، لقد أغلق ذهنه في الأمسية حتى لا تطغى عليه المشاعر المشتركة للحشد. كانت حقيقة أنه تمكن من إبقائه مغلقًا دون أي جهد واعي أثناء استغراقه في محادثته مع تينامي علامة مشجعة على تطوير قدراته العقلية.
“أنا المضيف”. قال زاك “إن وظيفتي هي فحص الضيوف ومعرفة ما إذا كانت لديهم أية مشكلات تتعلق بالخدمة أم لا. على الرغم من أنني في هذه الحالة تساءلت فقط عما إذا كنت تريد مشاهدة الألعاب النارية أم لا.”
“لماذا أنت هنا يا زاك؟” تنهد زوريان.
إختراق شعاع أرجواني شرير فجأة الهواء بجوار رأسه، وضرب ترول الحرب خلفه. صرخ الوحش مرةً أخرى، هذه المرة من الألم، وانهار على الأرض. أحدث زوريان خطًا آخر في الأرض بعصا تعويذته، مما أدى إلى إخفاء الممر بمزيد من الغبار، ثم كان داخل ملاذهم الجديد.
“أنا المضيف”. قال زاك “إن وظيفتي هي فحص الضيوف ومعرفة ما إذا كانت لديهم أية مشكلات تتعلق بالخدمة أم لا. على الرغم من أنني في هذه الحالة تساءلت فقط عما إذا كنت تريد مشاهدة الألعاب النارية أم لا.”
فجأة، قبل أن يكونوا على وشك الارتطام بالأرض، توقف سقوطهم وهبطوا على الأرض برفق مثل الريشة. قبل أن يسأل زوريان عما حدث، اندلع سرب ضخم من القذائف المشتعلة من مكان ما خلفه، مما أدى إلى إبادة قطيع المناقير الحديدية بأكمله.
أوه نعم، أراد زوريان بالتأكيد رؤية الألعاب النارية وقال ذلك على الفور. وهكذا، انضم هو وتينامي إلى مجموعة كبيرة من الناس في الحديقة حيث أمكنهم رؤية السماء دون عائق. اهتم زوريان بزاك أكثر من اهتمامه بالسماء. إذا سارت خطة الأم الحاكمة كما هو مخطط لها، فلا بد أن يكون لدى زاك رد فعل مثير للاهتمام.
لذا قبل ثلاثة أيام، جلس هو والأم الحاكمة لمناقشة خطة عمل. لاحظ زوريان التقدم المحرز في الغزو من نقاط مختلفة في المدينة خلال الإعادات القليلة الماضية، وكان مقتنعًا بأن أفضل وأسهل طريقة لإخراج الغزو عن مساره هي منع قصف المدفعية الأولي الذي سبق الغزو. كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأنه كان يعرف بالضبط من أين سيطلقون النار- كان تحديد موقع إطلاق النار تافهًا تمامًا عندما كنت تتتبع مقذوفةً ساطعة تتحرك ببطء نسبيًا عبر السماء. لسوء الحظ، لم يتمكن أبدًا من الاقتراب من إحدى نقاط إطلاق النار هذه لمعرفة نوع الدفعيات التي كانت لديهم، حيث قُتل في المرتين اللتين حاول فيه هذا العمل الفذ.
ابتعد زوريان عن العمل ضد الغزاة، ليس فقط لأنه كان أضعف من أن يساهم كثيرًا. كانت الحقيقة أن محاولة تخريب الغزو كان من المحتم أن تلفت انتباه المسافر الثالث الذي قاده، ولم يرغب زوريان في الإعلان عن وجوده. لذلك، بدلاً من ذلك، اقتصر على جمع المعلومات عن الغزاة والانتظار حتى يصبح قوياً بما يكفي لينجو من الانتباه العدائي. لم يكن لدى الأرانيا أي نية لفعل الشيء نفسه- لقد بدا وكأن قوات الغزو قد قضت معظم الشهر الذي أدى إلى الغزو في القضاء على الأرانيا كقوة متماسكة، ولم يكن لدى الأم الحاكمة أي نية للجلوس على المعلومات الهامة من أجل الخداع. لحسن الحظ، لم يكن هناك أي وسيلة لقادة الغزو لربط الأرانيا بزوريان، واتفقت الأم الحاكمة معه على أنه لا ينبغي أن ينظم، لأنه كان أكثر أهمية ككشاف وحامل ذكريات ليكشف نفسه بتسرع.
وهكذا خلق زوريان قرصًا عائمًا كبيرًا من القوة خارج النافذة وقفز فوقه، تبعه بريام وتينامي عن كثب. في البداية بدا الأمر وكأن كل شيء سوف يسير بلا عيب- لم يكن هناك أعداء ينتظرونهم في القاع، وقد نجحت تايفين في الهبوط، ولم يكن قرصه يعطي أي مؤشر على الفشل تحت ثقل الأشخاص الذين يقفون عليه. ثم ظهر قطيع من المناقير الحديدية فجأة من حول الزاوية ولعن زوريان بغضب.
لذا قبل ثلاثة أيام، جلس هو والأم الحاكمة لمناقشة خطة عمل. لاحظ زوريان التقدم المحرز في الغزو من نقاط مختلفة في المدينة خلال الإعادات القليلة الماضية، وكان مقتنعًا بأن أفضل وأسهل طريقة لإخراج الغزو عن مساره هي منع قصف المدفعية الأولي الذي سبق الغزو. كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأنه كان يعرف بالضبط من أين سيطلقون النار- كان تحديد موقع إطلاق النار تافهًا تمامًا عندما كنت تتتبع مقذوفةً ساطعة تتحرك ببطء نسبيًا عبر السماء. لسوء الحظ، لم يتمكن أبدًا من الاقتراب من إحدى نقاط إطلاق النار هذه لمعرفة نوع الدفعيات التي كانت لديهم، حيث قُتل في المرتين اللتين حاول فيه هذا العمل الفذ.
لذا قبل ثلاثة أيام، جلس هو والأم الحاكمة لمناقشة خطة عمل. لاحظ زوريان التقدم المحرز في الغزو من نقاط مختلفة في المدينة خلال الإعادات القليلة الماضية، وكان مقتنعًا بأن أفضل وأسهل طريقة لإخراج الغزو عن مساره هي منع قصف المدفعية الأولي الذي سبق الغزو. كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأنه كان يعرف بالضبط من أين سيطلقون النار- كان تحديد موقع إطلاق النار تافهًا تمامًا عندما كنت تتتبع مقذوفةً ساطعة تتحرك ببطء نسبيًا عبر السماء. لسوء الحظ، لم يتمكن أبدًا من الاقتراب من إحدى نقاط إطلاق النار هذه لمعرفة نوع الدفعيات التي كانت لديهم، حيث قُتل في المرتين اللتين حاول فيه هذا العمل الفذ.
بدأت الألعاب النارية… ولم ترافقها تعويذة مدفعية واحدة. كان مظهر الحيرة المتزايدة على وجه زاك لا يقدر بثمن.
“ما الخطب يا زاك؟” سأل زوريان ببراءة. “أنت تتصرف وكأنك لم ترَ ألعابًا نارية من قبل.”
“ما الخطب يا زاك؟” سأل زوريان ببراءة. “أنت تتصرف وكأنك لم ترَ ألعابًا نارية من قبل.”
“عندئذ على الأقل سيكونون مترددين في المضي قدما بإصرار”. قالت تايفين.
“أرر، لا، أعني أنني فعلت ذلك، إنه فقط… لا تهتم”. تنهد زاك.
وهكذا خلق زوريان قرصًا عائمًا كبيرًا من القوة خارج النافذة وقفز فوقه، تبعه بريام وتينامي عن كثب. في البداية بدا الأمر وكأن كل شيء سوف يسير بلا عيب- لم يكن هناك أعداء ينتظرونهم في القاع، وقد نجحت تايفين في الهبوط، ولم يكن قرصه يعطي أي مؤشر على الفشل تحت ثقل الأشخاص الذين يقفون عليه. ثم ظهر قطيع من المناقير الحديدية فجأة من حول الزاوية ولعن زوريان بغضب.
هز زوريان كتفيه واستدار إلى تينامي، وقدم لها يد. “ما رأيك في العودة إلى الداخل لرقصة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجعلي ذلك سريع”، قال زوريان، وشرعت الأم الحاكمة على الفور في العمل. أي شيء حاول التسلل إليهم تم التعامل معه من قبل الدودة العملاقة، والتي كانت على ما يبدو لا تزال تحت سيطرة الأم الحاكمة.
“اممم نعم!” وافقت بحماس. “دعنا!”
“حسنًا، أنا سعيد برؤية مجموعة أخرى من الناجين، لكن يجب أن نتحرك حقا”. قال زاك “ليس من الآمن البقاء في العراء هكذا. تعالوا، أعرف مكانًا سنكون فيه آمنين بشكل معقول.”
ببطء، سئم الناس من انفجار الأضواء في السماء وعادوا إلى الداخل، تاركين زاك العابس يحدق بمفرده في السماء.
انا حقا فقدت الذاكرة بشأن الرواية… لذلك إذا كان هناك أخطأ فذلك بسبب ريفرو…
***
“آه. حسنًا، هذا يجب أن يكفي، على ما أعتقد. حسنًا زوريان، سأذهب أولاً وأخذ هذه الأوزان الأربعة الميتة وستتبعني بهذين الاثنين.”
لم يدم مزاج زوريان الجيد طويلاً. في حين أن الغزاة تضرروا بشدة من عدم قصفهم الأولي، لم يتم إلغاء الغزو، وقد بدا وكأنهم قد جعلوا قصر زاك أحد أهدافهم الأساسية، ربما لأن هذا هو المكان الذي كان فيه زاك وكانوا يستهدفونه على وجه التحديد. ربما لو كان الطلاب قد شهدوا تعاويذ القصف المدفعي تضرب المدينة، لكان بإمكان زاك استخدام ذلك لتولي السيطرة وتنظيم نوع من الدفاع المناسب، لكن بما أن الهجوم جعلهم جميعًا غير مستعدين تمامًا. حتى زاك، بكل سحره العظيم، لم يتمكن من إيقاف تدفق الغزاة إلى القصر، وبعد ذلك تم عزل عدة مجموعات من الطلاب عن المجموعة الرئيسية التي تضم زاك. كان زوريان في واحدة من هاته.
“هراء”، رد زوريان بطريقة جيدة. ما الذي يمكن أن يكون غريباً في قيام فتاة خجولة حسّاسة المظهر بتربية العناكب الكبيرة ذات المشعرة بحجم يد الإنسان؟ “إن العناكب مخلوقات رائعة حقًا. على الرغم من أنني أفضل العناكب القافزة بنفسي- تلك العينان العملاقتان في المقدمة تجعلها بطريقة ما أكثر شبهاً بالإنسان وقابلية للتوافق بالنسبة لي.”
هو، تينامي، تايفين، بريام وأربعة طلاب آخرين لم يعرفهم انتهى بهم الأمر بتحصين أنفسهم في واحدة من الغرف القليلة في القصر، في محاولة يائسة لإبقاء القوات الغازية في مكانها. كان الطلاب الأربعة المجهولون عديمي الجدوى تقريبًا، لكن الثلاثة الآخرين كانوا يستحقون وزنهم ذهباً. استدعى بريام دراك النار الموثوق خاصته إلى جانبه في اللحظة التي أدرك فيها أنهم يتعرضون للهجوم، عرفت تايفين كيف تلقي نوعًا من دوامة النار المدمرة بشكل لا يصدق والتي جعلت الغزاة يترددون في مواصلة هجومهم لمدة 10 دقائق كاملة، وتينامي… حسنًا، من الواضح أنها لم تكن غريبة عن القتال وتصرفت بشكل مختلف تمامًا في حالة القتال عما كانت عليه في التفاعل العادي. لم تكن تعرف أي تعاويذ حريق، لكنها عرفت كيف تطلق نوعًا من الأشعة الأرجوانية التي تسببت في انهيار أكبر ترول الحرب على الأرض وهم يصرخون. لم تتسبب الأشعة في أي ضرر واضح، لذلك افترض أنها كانت مجرد تعاويذ ألم، ولكن كان ذلك مفيد بما يكفي من لوحده- لم ترسل تينامي تلك الأشعة بشكل طائش، وبدلاً من ذلك ركزت على التسبب في تصادمات، وكسر الإنقضاضات ومقاطعة ملقي الأعداء.
“حسنًا، أنا سعيد برؤية مجموعة أخرى من الناجين، لكن يجب أن نتحرك حقا”. قال زاك “ليس من الآمن البقاء في العراء هكذا. تعالوا، أعرف مكانًا سنكون فيه آمنين بشكل معقول.”
“زوريان، آمل حقًا أن تنتهي من عملك قريبًا، لأن هذا الموقف يصبح غير مقبول سريعا”. صرخت تايفين.
إختراق شعاع أرجواني شرير فجأة الهواء بجوار رأسه، وضرب ترول الحرب خلفه. صرخ الوحش مرةً أخرى، هذه المرة من الألم، وانهار على الأرض. أحدث زوريان خطًا آخر في الأرض بعصا تعويذته، مما أدى إلى إخفاء الممر بمزيد من الغبار، ثم كان داخل ملاذهم الجديد.
تجاهلها زوريان، ونقش بعناية آخر مجموعة من الأحرف الرونية المتفجرة على جدران الممر خلفهم. لا تسرع هذا النوع من المهام، إلا إذا كنت تحب تفجير نفسك قبل أن يصل إليك الأعداء. بعد دقيقة أنهى المجموعة ووقف على قدميه، وركبتيه تتشققان بشكل مؤلم من الفترة الطويلة التي قضاها مقرفص.
“أممم، على الرحب والسعة” قالت تينامي وهي تعبث بالتميمة الفضية التي كانت ترتديها وتراقب سحابة الغبار التي تغطي الممر بحثًا عن أي علامة على الحركة، لقد بدا وكأن التميمة هي صيغة التعويذة التي كانت تستخدمها لإلقاء الحزم البنفسجية.
“إنتهى!” لقد صرخ. “جميعا تراجعوا عبر الممر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمت. توقفت الدودة عرض شعرة من وجهه، مشدودة ضد روابط غير مرئية ما قبل أن تتجه فجأة إلى الجانب وتعض على الذئب الشتوي الذي كان يحاول التسلل إليه وهو مشتت.
تمامًا مثلما قام بريام وتايفين وتينامي بتغطيته أثناء قيامه بإعداد الأحرف الرونية المتفجرة، فقد ركز الآن على تغطيتهم أثناء فرارهم إلى عمق القصر. من الناحية الفنية، ساعده أحد الأولاد المجهولين في هذا المسعى، لكنه لم يكن جيدًا جدًا في ذلك- كانت تعويذته الهجومية الوحيدة هي القذيفة السحرية وكان يطلقها على ترول الحرب الذين هاجموه (الذين يمكنهم امتصاص مثل هذه الضربات بسهولة والستمرار في التقدم) بدلاً من السحراء الذين يدعمونهم (الذين كانوا أكثر عرضة للخطر وكان عليهم التركيز على الإلقاء). زوريان، مدركًا أنه لم يكن لديه احتياطي المانا لإمساك قوة هجوم العدو بأكملها، قرر إخراج السحرة من المعادلة أولاً. وهكذا رفع عصا التعاويذ التي هربها إلى القصر وأطلق شعاع تفكك ضعيف تجاههم. لم يستهدف السحراء أنفسهم- لم يكن ذلك ليفعل الكثير- ولكن على الأرض أمامهم، والتي لم تكن لديها مقاومة تعويذة لحمايتها. أحدث الشعاع خطًا خشنًا في الأرض مرسلاً سحبًا متصاعدة ومزعجة من الغبار في الهواء. يجب أن يفسد ذلك هدفهم على الأقل.
لم يكلفوا أنفسهم عناء إغلاق الباب- كان ذلك سيؤدي فقط إلى رشقهم بشظايا خشبية وشظايا عندما يقوم السحرة بتحطيم الباب بالقوة. لقد فقدوا اثنين من الطلاب قبل تعلم ذلك الدرس.
ثم حول انتباهه إلى ترول الحرب الذين كانوا يقتربون بسرعة. كان هناك القليل جدًا من الحيل التي يمكنه القيام بها لإيقاف إنقضاض ترول حرب، ولم يمكن القيام بأي منها في غضون لحظات. وهكذا، قرر ببساطة التضحية بجزء كبير من احتياطي المانا خاصته وضربهم بقاذفة لهب قوية.
“هممم… حسنًا، كم منكم يعرف كيف يلقي تعويذة القرص العائم؟” سألت تايفين وهي ترفع يدها.
لم تقتلهم- قاذفة اللهب الخاصة بزوريان لم تكن قوية بما يكفي، وبدا ترول الحرب هؤلاء أقوياء بشكل خاص، تم جلبهم للتعامل معهم بعد أن ألقت تايفين تعويذة دوامة ملتهبة- لكنه كسر إنقضاضهم، واستخدم زوريان تلك الإنفتاحة المؤقتة لاستحضار سحابة أخرى من الغبار بعصا التعويذة وهرب إلى أسفل الممر بعد بقية الطلاب. كان الصبي الآخر قد كسر مركزه وركض منذ زمن بعيد، الجبان عديم الفائدة، لذلك كان يأمل حقًا أن يستمر ارتباكهم لفترة كافية حتى يكسب بعض المسافة. لم يكن سريعًا بما يكفي ليتفوق على ترول الحرب.
“آه. حسنًا، هذا يجب أن يكفي، على ما أعتقد. حسنًا زوريان، سأذهب أولاً وأخذ هذه الأوزان الأربعة الميتة وستتبعني بهذين الاثنين.”
اندلع صراخ غاضب من حوله، وتمكن فجأة من سماع أحد ترول الحرب يتقدمون نحوه بسرعة. اللعنة، لقد كره الموت.
“لذا كهواية، تربين.. العناكب؟” سأل زوريان بفضول.
إختراق شعاع أرجواني شرير فجأة الهواء بجوار رأسه، وضرب ترول الحرب خلفه. صرخ الوحش مرةً أخرى، هذه المرة من الألم، وانهار على الأرض. أحدث زوريان خطًا آخر في الأرض بعصا تعويذته، مما أدى إلى إخفاء الممر بمزيد من الغبار، ثم كان داخل ملاذهم الجديد.
“حسنًا، أنا سعيد برؤية مجموعة أخرى من الناجين، لكن يجب أن نتحرك حقا”. قال زاك “ليس من الآمن البقاء في العراء هكذا. تعالوا، أعرف مكانًا سنكون فيه آمنين بشكل معقول.”
“شكراً”. قال وهو يتنفس بصعوبة.
“لا”. ورد زوريان بابتسامة سهلة “في الواقع، هناك مستعمرة كبيرة من العناكب القافزة التي أزورها بشكل منتظم. إنه لأمر مدهش ما يمكنك تعلمه من خلال مراقبة العالم الطبيعي.”
“أممم، على الرحب والسعة” قالت تينامي وهي تعبث بالتميمة الفضية التي كانت ترتديها وتراقب سحابة الغبار التي تغطي الممر بحثًا عن أي علامة على الحركة، لقد بدا وكأن التميمة هي صيغة التعويذة التي كانت تستخدمها لإلقاء الحزم البنفسجية.
“إنتهى!” لقد صرخ. “جميعا تراجعوا عبر الممر!”
“ها هم يأتون”. قال بريام.
ستكون هذه على الأرجح نهاية الإعادة هذه- علمًا بحظه، كان سيكسر رقبته عندما يرتطم بالأرض- ولكن على الجانب المشرق تمكن من تفادي الريش القاتل! بينما كان يتدحرج في الهواء، التقت عيناه لفترة وجيزة بعيون دراك نار بريام، ولم يسعه إلا أن يعتقد أنه كان ينظر إليه بغضب، لكن لقد كان من الصعب معرفة متى كان هذا الشيء غاضبًا، لأنه دائمًا ما بدا غاضبًا جدًا لزوريان.
“تذكروا الخطة”. قالت تايفين “دعوهم جميعًا يتقدمون إلى الممر قبل تفجير الأحرف الرونية المتفجرة.”
لم تقتلهم- قاذفة اللهب الخاصة بزوريان لم تكن قوية بما يكفي، وبدا ترول الحرب هؤلاء أقوياء بشكل خاص، تم جلبهم للتعامل معهم بعد أن ألقت تايفين تعويذة دوامة ملتهبة- لكنه كسر إنقضاضهم، واستخدم زوريان تلك الإنفتاحة المؤقتة لاستحضار سحابة أخرى من الغبار بعصا التعويذة وهرب إلى أسفل الممر بعد بقية الطلاب. كان الصبي الآخر قد كسر مركزه وركض منذ زمن بعيد، الجبان عديم الفائدة، لذلك كان يأمل حقًا أن يستمر ارتباكهم لفترة كافية حتى يكسب بعض المسافة. لم يكن سريعًا بما يكفي ليتفوق على ترول الحرب.
“ماذا لو لاحظوا الفخ؟” سألت إحدى الفتيات المجهولات.
[كنت في الوقت المناسب تماما، كما أرى]، تحدث صوت الأم الحاكمة في ذهنه، ثم ظهرت جسديًا، وهي تقفز من ظل شجرة قريبة كما لو كان أكثر الأشياء طبيعية في العالم.
“عندئذ على الأقل سيكونون مترددين في المضي قدما بإصرار”. قالت تايفين.
“حسنًا، أنا سعيد برؤية مجموعة أخرى من الناجين، لكن يجب أن نتحرك حقا”. قال زاك “ليس من الآمن البقاء في العراء هكذا. تعالوا، أعرف مكانًا سنكون فيه آمنين بشكل معقول.”
لم يكلفوا أنفسهم عناء إغلاق الباب- كان ذلك سيؤدي فقط إلى رشقهم بشظايا خشبية وشظايا عندما يقوم السحرة بتحطيم الباب بالقوة. لقد فقدوا اثنين من الطلاب قبل تعلم ذلك الدرس.
“أرى أن العثور على فتاة جديدة لم يستغرقك وقتًا طويلاً بعد أن تركتك موعدك الجميلة للأمسية”. قال زاك من ورائه متسببا في قفزه في مفاجئة، لقد حدق في الصبي ردًا، متسائلاً لماذا لم يشعر بمجيئه- كان دائمًا… أوه، حسنًا، لقد أغلق ذهنه في الأمسية حتى لا تطغى عليه المشاعر المشتركة للحشد. كانت حقيقة أنه تمكن من إبقائه مغلقًا دون أي جهد واعي أثناء استغراقه في محادثته مع تينامي علامة مشجعة على تطوير قدراته العقلية.
تماما، كان هناك وابل من الحزم المتوالية وقوى الصدم التي سبقت إنقضاض ترول الحرب. بعد أن صد بريام وتايفين الإنقضاضة الأولية بدفاع ضعيف إلى حد ما، انتقل السحراء إلى الممر لتقديم الدعم، مستشعرين أن النصر كان قريبًا. وذلك عندما أطلق زوريان نبضة المانا باتجاه أقرب مجموعة من الرون المتفجرة وانهار الممر بأكمله في انفجار يصم الآذان. اندفع عمود ضخم من الغبار والحصى إلى الغرفة الصغيرة التي شغلوها حاليًا، لكن تايفين كانت جاهزة وخلقت على الفور فقاعة كبيرة من الهواء الصافي لمنعهم من الاختناق حتى الموت.
ثم حول انتباهه إلى ترول الحرب الذين كانوا يقتربون بسرعة. كان هناك القليل جدًا من الحيل التي يمكنه القيام بها لإيقاف إنقضاض ترول حرب، ولم يمكن القيام بأي منها في غضون لحظات. وهكذا، قرر ببساطة التضحية بجزء كبير من احتياطي المانا خاصته وضربهم بقاذفة لهب قوية.
“حسنًا ،” سعلت تايفين، لأنها كانت بطيئة جدًا في حمايتهم جميعًا من كل الغبار الذي كان يحجب الغرفة. “يجب أن يوقف ذلك الهجمات لفترة. ومع ذلك، لدينا مشكلة صغيرة. هذه الغرفة طريق مسدود. المخرج الوحيد هو هذا الممر والنافذة إلى الخارج.”
ابتعد زوريان عن العمل ضد الغزاة، ليس فقط لأنه كان أضعف من أن يساهم كثيرًا. كانت الحقيقة أن محاولة تخريب الغزو كان من المحتم أن تلفت انتباه المسافر الثالث الذي قاده، ولم يرغب زوريان في الإعلان عن وجوده. لذلك، بدلاً من ذلك، اقتصر على جمع المعلومات عن الغزاة والانتظار حتى يصبح قوياً بما يكفي لينجو من الانتباه العدائي. لم يكن لدى الأرانيا أي نية لفعل الشيء نفسه- لقد بدا وكأن قوات الغزو قد قضت معظم الشهر الذي أدى إلى الغزو في القضاء على الأرانيا كقوة متماسكة، ولم يكن لدى الأم الحاكمة أي نية للجلوس على المعلومات الهامة من أجل الخداع. لحسن الحظ، لم يكن هناك أي وسيلة لقادة الغزو لربط الأرانيا بزوريان، واتفقت الأم الحاكمة معه على أنه لا ينبغي أن ينظم، لأنه كان أكثر أهمية ككشاف وحامل ذكريات ليكشف نفسه بتسرع.
“الخارج يعج بالأعداء.” قال زوريان
“هاي!” اشتكى أحد الأوزان الميتة.
“ليس لدينا الكثير من الخيارات، أليس كذلك؟” سأل بريام بلاغيا. “لا يمكننا البقاء هنا”.
“أممم، على الرحب والسعة” قالت تينامي وهي تعبث بالتميمة الفضية التي كانت ترتديها وتراقب سحابة الغبار التي تغطي الممر بحثًا عن أي علامة على الحركة، لقد بدا وكأن التميمة هي صيغة التعويذة التي كانت تستخدمها لإلقاء الحزم البنفسجية.
“كيف سنهبط؟” سألت إحدى الفتيات المجهولات. “نحن في الطابق الثاني، لا يمكننا القفز من النافذة”.
إستمتعوا~~~
“هممم… حسنًا، كم منكم يعرف كيف يلقي تعويذة القرص العائم؟” سألت تايفين وهي ترفع يدها.
لقد بدا وكأن تينامي لم ترغب في المشاهدة فقط. أطلقت إحدى أشعتها الأرجوانية على الدودة وحققت أخيرًا بعض النتائج. على وجه التحديد، جعلت الدودة تصرخ من الألم قبل أن تأرجح على الفور فمهل المسنن في اتجاهها، اهتمامها القاتل مركز عليها الآن بشدة. اه اه.
كان زوريان هو الوحيد الذي رفع يده لمقابلتها.
لم يدم مزاج زوريان الجيد طويلاً. في حين أن الغزاة تضرروا بشدة من عدم قصفهم الأولي، لم يتم إلغاء الغزو، وقد بدا وكأنهم قد جعلوا قصر زاك أحد أهدافهم الأساسية، ربما لأن هذا هو المكان الذي كان فيه زاك وكانوا يستهدفونه على وجه التحديد. ربما لو كان الطلاب قد شهدوا تعاويذ القصف المدفعي تضرب المدينة، لكان بإمكان زاك استخدام ذلك لتولي السيطرة وتنظيم نوع من الدفاع المناسب، لكن بما أن الهجوم جعلهم جميعًا غير مستعدين تمامًا. حتى زاك، بكل سحره العظيم، لم يتمكن من إيقاف تدفق الغزاة إلى القصر، وبعد ذلك تم عزل عدة مجموعات من الطلاب عن المجموعة الرئيسية التي تضم زاك. كان زوريان في واحدة من هاته.
“آه. حسنًا، هذا يجب أن يكفي، على ما أعتقد. حسنًا زوريان، سأذهب أولاً وأخذ هذه الأوزان الأربعة الميتة وستتبعني بهذين الاثنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم لاحقا إن شاء الله
“هاي!” اشتكى أحد الأوزان الميتة.
هز زوريان كتفيه واستدار إلى تينامي، وقدم لها يد. “ما رأيك في العودة إلى الداخل لرقصة أخرى؟”
“آسفة، لكنني أدعوه كما أراه”. قالت تايفين بلا رحمة “دعونا نذهب، قبل أن يقترب المزيد من أولئك الترول من موقفنا لمعرفة سبب الانفجار.”
“الرتيلاء”، صححت بإصرار. “ولكن، أنا نوعًا ما أحب العناكب من جميع الأنواع. أعلم أنه غريب، ولكن…”
وهكذا خلق زوريان قرصًا عائمًا كبيرًا من القوة خارج النافذة وقفز فوقه، تبعه بريام وتينامي عن كثب. في البداية بدا الأمر وكأن كل شيء سوف يسير بلا عيب- لم يكن هناك أعداء ينتظرونهم في القاع، وقد نجحت تايفين في الهبوط، ولم يكن قرصه يعطي أي مؤشر على الفشل تحت ثقل الأشخاص الذين يقفون عليه. ثم ظهر قطيع من المناقير الحديدية فجأة من حول الزاوية ولعن زوريان بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم لاحقا إن شاء الله
لم يكن هناك حقًا ما يمكنه فعله للتعامل مع قطيع من المناقير الحديدية، ولم يكن بريام وتينامي أفضل بكثير. كان هناك حوالي الـ50 منهم، لذلك حتى لو تمكن من قنص زوجين من السماء، فلن يعني ذلك شيئًا. من المحتمل أن تينامي لم تستطع جعل شعاع الألم الخاص بها يلاحق الهدف، وكانت المناقير الحديدية طيور رشيقة للغاية. أما بالنسبة لبريام، فقد بدت خيارات هجومه مقصورة تمامًا على دراك النار خاصته، ولم يكن هناك سبب لاقتراب السرب من مسافة قريبة بما يكفي ليتم إمساكه في نفسه الناري بينما يمكنهم إمطار ريشهم الحديدي عليهم من مسافة بعيدة.
“أرى أن العثور على فتاة جديدة لم يستغرقك وقتًا طويلاً بعد أن تركتك موعدك الجميلة للأمسية”. قال زاك من ورائه متسببا في قفزه في مفاجئة، لقد حدق في الصبي ردًا، متسائلاً لماذا لم يشعر بمجيئه- كان دائمًا… أوه، حسنًا، لقد أغلق ذهنه في الأمسية حتى لا تطغى عليه المشاعر المشتركة للحشد. كانت حقيقة أنه تمكن من إبقائه مغلقًا دون أي جهد واعي أثناء استغراقه في محادثته مع تينامي علامة مشجعة على تطوير قدراته العقلية.
لقد أطلق ثاقبة موجهة على أي حال، ولاحظ من زاوية عينه أن تايفين قد أطلقت سربًا صغيرًا من 7 قذائف سحرية موجهة. سقطت ثمانية مناقير حديدية، لكنها كانت قطرة في الدلو، ثم جاء دور المناقير الحديدية. الهواء تضبب الهواء أمامهم، وانطلقت عليهم سحابة من الريش المتلألئ.
“آه. حسنًا، هذا يجب أن يكفي، على ما أعتقد. حسنًا زوريان، سأذهب أولاً وأخذ هذه الأوزان الأربعة الميتة وستتبعني بهذين الاثنين.”
في مواجهة خيار محاولة تحمل عدة مئات من الريش الحديدي السحري ومحاولة النجاة من السقوط الخطير إلى حد ما، عرف زوريان أيهما يريد أن يجرب فرصته فيه. قام على الفور بتبديد القرص العائم وسقط الثلاثة على الفور نحو الأرض.
لم يبتعدوا كثيرًا قبل عودة المهاجمين بقوة. سمع زوريان زاك يلعن بشيئ ما عن سوء الحظ ويسخر. لم يكن هذا حظًا سيئًا- فمن الواضح أن المهاجمين كانوا يتتبعون تحركاته ويستهدفونه بشكل مباشر. هل اتخذ زاك أي احتياطات للتأكد من أن الأمر لن يستغرق أكثر من مجرد تنبؤات سهلة لتعقبه؟ بمعرفة زاك على الأرجح لا
ستكون هذه على الأرجح نهاية الإعادة هذه- علمًا بحظه، كان سيكسر رقبته عندما يرتطم بالأرض- ولكن على الجانب المشرق تمكن من تفادي الريش القاتل! بينما كان يتدحرج في الهواء، التقت عيناه لفترة وجيزة بعيون دراك نار بريام، ولم يسعه إلا أن يعتقد أنه كان ينظر إليه بغضب، لكن لقد كان من الصعب معرفة متى كان هذا الشيء غاضبًا، لأنه دائمًا ما بدا غاضبًا جدًا لزوريان.
“أرى أن العثور على فتاة جديدة لم يستغرقك وقتًا طويلاً بعد أن تركتك موعدك الجميلة للأمسية”. قال زاك من ورائه متسببا في قفزه في مفاجئة، لقد حدق في الصبي ردًا، متسائلاً لماذا لم يشعر بمجيئه- كان دائمًا… أوه، حسنًا، لقد أغلق ذهنه في الأمسية حتى لا تطغى عليه المشاعر المشتركة للحشد. كانت حقيقة أنه تمكن من إبقائه مغلقًا دون أي جهد واعي أثناء استغراقه في محادثته مع تينامي علامة مشجعة على تطوير قدراته العقلية.
فجأة، قبل أن يكونوا على وشك الارتطام بالأرض، توقف سقوطهم وهبطوا على الأرض برفق مثل الريشة. قبل أن يسأل زوريان عما حدث، اندلع سرب ضخم من القذائف المشتعلة من مكان ما خلفه، مما أدى إلى إبادة قطيع المناقير الحديدية بأكمله.
أوه نعم، أراد زوريان بالتأكيد رؤية الألعاب النارية وقال ذلك على الفور. وهكذا، انضم هو وتينامي إلى مجموعة كبيرة من الناس في الحديقة حيث أمكنهم رؤية السماء دون عائق. اهتم زوريان بزاك أكثر من اهتمامه بالسماء. إذا سارت خطة الأم الحاكمة كما هو مخطط لها، فلا بد أن يكون لدى زاك رد فعل مثير للاهتمام.
“أتعلم يا زوريان،” قال زاك من ورائه “أتساءل أحيانًا ما إذا كانت لديك رغبة في الموت. كيف تضع نفسك في مثل هذه المواقف؟ أنت تقريبًا سيئ بقدري!”
“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه”، غمغم زوريان، وقفز على قدميه وساعد بريام وتينامي على النهوض أيضًا. الغريب أنهم لم يبدوا غاضبين منه بسبب ما فعله. مصدومين من التجربة ولكن ليسوا غاضبين. ربما لم يعرفوا أنه قد بدد القرص عن قصد؟
“هممم… حسنًا، كم منكم يعرف كيف يلقي تعويذة القرص العائم؟” سألت تايفين وهي ترفع يدها.
“حسنًا، أنا سعيد برؤية مجموعة أخرى من الناجين، لكن يجب أن نتحرك حقا”. قال زاك “ليس من الآمن البقاء في العراء هكذا. تعالوا، أعرف مكانًا سنكون فيه آمنين بشكل معقول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ،” سعلت تايفين، لأنها كانت بطيئة جدًا في حمايتهم جميعًا من كل الغبار الذي كان يحجب الغرفة. “يجب أن يوقف ذلك الهجمات لفترة. ومع ذلك، لدينا مشكلة صغيرة. هذه الغرفة طريق مسدود. المخرج الوحيد هو هذا الممر والنافذة إلى الخارج.”
نظر زوريان حوله. نجا عدد مذهل من الطلاب من الهجوم وكانوا يتابعون بإخلاص بعد زاك. في الواقع، ربما نجوا على وجه التحديد لأنهم كانوا يتبعون زاك. على أي حال، قرر زوريان ومجموعته أنه لا ضرر من الانضمام إلى المجموعة- فليس الأمر وكأنه قد كان لديهم فكرة أفضل على أي حال.
“لذا كهواية، تربين.. العناكب؟” سأل زوريان بفضول.
لم يبتعدوا كثيرًا قبل عودة المهاجمين بقوة. سمع زوريان زاك يلعن بشيئ ما عن سوء الحظ ويسخر. لم يكن هذا حظًا سيئًا- فمن الواضح أن المهاجمين كانوا يتتبعون تحركاته ويستهدفونه بشكل مباشر. هل اتخذ زاك أي احتياطات للتأكد من أن الأمر لن يستغرق أكثر من مجرد تنبؤات سهلة لتعقبه؟ بمعرفة زاك على الأرجح لا
تمايلت الدودة في الهواء كما لو كانت ثملة، وظن زوريان للحظة واحدة أنه سينتصر… ولكن بعد ذلك أدارت الدودة رأسها المسننة باتجاهه مباشرةً وهدرت تحديًا. هذه المرة لم تكلف نفسها عناء الغوص في الأرض، ممتدة لطول مثير للإعجاب أسرع بكثير مما يجب أن يكون مخلوق بهذا الحجم قادر عليه.
لكن كان لدى زوريان أشياء أخرى ليقلق بشأنها، لأنه بينما كان زاك مشغول بقطيع آخر من المناقير الحديدية، انبثقت دودة بنية عملاقة من الأرض وبدأت في إحداث الفوضى في منتصف حشد الطلاب. كان زوريان قد التقى بهذه الأشياء أربع مرات فقط حتى الآن في الإعادات المختلفة، وكان يكرههم بالفعل- يمكنهم التحرك عبر الأرض كما لو كانت ماء، وكان جلدهم منيعًا تمامًا للقوة الجسدية. لم يكونوا ضعاف بشكل خاص للنيران أيضًا. راقب زوريان بشكل عاجز كيف حطمت الدودة لوحدها تشكيلات الطلاب، مما أدى إلى تناثرهم في حالة من الذعر حتى يمكن أن تلتقطهم الذئاب الشتوية واحدا تلو الأخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطته تينامي نظرة خاطفة قبل أن تعبس. “أنت تسخر مني”. لقد اتهمت.
لقد بدا وكأن تينامي لم ترغب في المشاهدة فقط. أطلقت إحدى أشعتها الأرجوانية على الدودة وحققت أخيرًا بعض النتائج. على وجه التحديد، جعلت الدودة تصرخ من الألم قبل أن تأرجح على الفور فمهل المسنن في اتجاهها، اهتمامها القاتل مركز عليها الآن بشدة. اه اه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطته تينامي نظرة خاطفة قبل أن تعبس. “أنت تسخر مني”. لقد اتهمت.
مع هدير واعد بالانتقام، عادت الدودة إلى الأرض. أغلق زوريان عينيه على الفور وحاول حجب أصوات المعركة، مركّزًا على إحساس عقله، محاولًا تتبع تحركاتها. لم يكن الأمر صعبًا للغاية- حتى لو لم تكن الدودة روحانية، فقد كانت العقل الوحيد الذي كان تحت الأرض، وبالتالي من السهل انتقاؤها من البقية. لقد فتح عقله، وتتبع عقل الدودة وهي تسبح تحت الأرض. بدت تينامي متجذرة في المكان، مدركة أنها لم تستطيع أن تنفصل بعيدًا عن المجموعة خشية أن يتم انتزاعها مثل بقية الطلاب الذين ارتكبوا هذا الخطأ… وبالتالي لم تستطع الهروب من الدودة.
لم يدم مزاج زوريان الجيد طويلاً. في حين أن الغزاة تضرروا بشدة من عدم قصفهم الأولي، لم يتم إلغاء الغزو، وقد بدا وكأنهم قد جعلوا قصر زاك أحد أهدافهم الأساسية، ربما لأن هذا هو المكان الذي كان فيه زاك وكانوا يستهدفونه على وجه التحديد. ربما لو كان الطلاب قد شهدوا تعاويذ القصف المدفعي تضرب المدينة، لكان بإمكان زاك استخدام ذلك لتولي السيطرة وتنظيم نوع من الدفاع المناسب، لكن بما أن الهجوم جعلهم جميعًا غير مستعدين تمامًا. حتى زاك، بكل سحره العظيم، لم يتمكن من إيقاف تدفق الغزاة إلى القصر، وبعد ذلك تم عزل عدة مجموعات من الطلاب عن المجموعة الرئيسية التي تضم زاك. كان زوريان في واحدة من هاته.
قبل أن تكون الدودة على وشك الظهور مباشرة، قام زوريان بضرب تينامي جانبًا وأسقط مكعبًا متفجرًا حيث كانت قبل ذلك بجزء من الثانية. اندفعت الدودة من البقعة بعد لحظة واحدة فقط، وانغلق فمها المسنن حول كتلة الأرض… وكذلك المكعب المتفجر. حتى عندما كانت تأرجح رأسها في اتجاههم، قام زوريان بتنشيط المكعب وارتجفت الدودة وبدأت في الصراخ والضرب مثل المجنونة قبل أن تتقيأ بعنف بعضًا من أحشاءها. أصيبت تينامي من ذيلها بينما كانت تتدحرج وألقيت في المحيط الخارجي لساحة المعركة، حيث كانت مستلقية بلا حراك. ركض زوريان سريعًا نحوها وشعر بالارتياح لرؤية أنها ما زالت تتنفس ولم يكن لديها جروح واضحة. لقد حول انتباهه مرةً أخرى نحو الدودة، على أمل أن تكون قد ماتت أخيرًا بينما لم يكن ينتبه لها.
“الخارج يعج بالأعداء.” قال زوريان
تمايلت الدودة في الهواء كما لو كانت ثملة، وظن زوريان للحظة واحدة أنه سينتصر… ولكن بعد ذلك أدارت الدودة رأسها المسننة باتجاهه مباشرةً وهدرت تحديًا. هذه المرة لم تكلف نفسها عناء الغوص في الأرض، ممتدة لطول مثير للإعجاب أسرع بكثير مما يجب أن يكون مخلوق بهذا الحجم قادر عليه.
في مواجهة خيار محاولة تحمل عدة مئات من الريش الحديدي السحري ومحاولة النجاة من السقوط الخطير إلى حد ما، عرف زوريان أيهما يريد أن يجرب فرصته فيه. قام على الفور بتبديد القرص العائم وسقط الثلاثة على الفور نحو الأرض.
لم يمت. توقفت الدودة عرض شعرة من وجهه، مشدودة ضد روابط غير مرئية ما قبل أن تتجه فجأة إلى الجانب وتعض على الذئب الشتوي الذي كان يحاول التسلل إليه وهو مشتت.
المهم فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم???
[كنت في الوقت المناسب تماما، كما أرى]، تحدث صوت الأم الحاكمة في ذهنه، ثم ظهرت جسديًا، وهي تقفز من ظل شجرة قريبة كما لو كان أكثر الأشياء طبيعية في العالم.
أضاقت تينامي عينيها تجاهه وإنطلقت في سلسلة من الأسئلة الباطنية بشكل متزايد حول العناكب. نظرًا لأن زوريان قضى وقتًا طويلاً في التحقيق في أنواع مختلفة من العنكاب كجزء من بحثه في الأرانيا، فقد عرف بالفعل كيفية الإجابة على معظم أسئلتها. ثم حاول قلب الطاولة عليها بسؤالها عن الأصناف السحرية لأصناف العناكب الأكبر والأكثر وحشية، مقامرا أن اهتمامها قد إمتد بشكل أساسي إلى السلالات الأصغر “الأكثر قابلية للاحتضانًا”. لقد راهن بشكل خاطئ. لم تكن تعرف المزيد عن العناكب الوحوش أكثر مما عرف فحسب، بل عرفت أيضًا الكثير عن أنواع الوحوش التي تشبه العنكبوت فقط (مثل أنواع مختلفة من العناكب الشياطين)، وكذلك عن الوحوش ذات السمات المشتقة من العنكبوت.
“شكرا”. قال زوريان “لكنني لست متأكدا من سبب وجودك هنا. اعتقدت أننا اتفقنا على أنه يجب أن يكون هناك اتصال ضئيل قدر الإمكان بيننا خلال الغزو.”
قبل أن تكون الدودة على وشك الظهور مباشرة، قام زوريان بضرب تينامي جانبًا وأسقط مكعبًا متفجرًا حيث كانت قبل ذلك بجزء من الثانية. اندفعت الدودة من البقعة بعد لحظة واحدة فقط، وانغلق فمها المسنن حول كتلة الأرض… وكذلك المكعب المتفجر. حتى عندما كانت تأرجح رأسها في اتجاههم، قام زوريان بتنشيط المكعب وارتجفت الدودة وبدأت في الصراخ والضرب مثل المجنونة قبل أن تتقيأ بعنف بعضًا من أحشاءها. أصيبت تينامي من ذيلها بينما كانت تتدحرج وألقيت في المحيط الخارجي لساحة المعركة، حيث كانت مستلقية بلا حراك. ركض زوريان سريعًا نحوها وشعر بالارتياح لرؤية أنها ما زالت تتنفس ولم يكن لديها جروح واضحة. لقد حول انتباهه مرةً أخرى نحو الدودة، على أمل أن تكون قد ماتت أخيرًا بينما لم يكن ينتبه لها.
[قررت أن تحديث حزمة الذاكرة بالمعلومات التي اكتشفناها اليوم أكثر أهمية.]
أوه نعم، أراد زوريان بالتأكيد رؤية الألعاب النارية وقال ذلك على الفور. وهكذا، انضم هو وتينامي إلى مجموعة كبيرة من الناس في الحديقة حيث أمكنهم رؤية السماء دون عائق. اهتم زوريان بزاك أكثر من اهتمامه بالسماء. إذا سارت خطة الأم الحاكمة كما هو مخطط لها، فلا بد أن يكون لدى زاك رد فعل مثير للاهتمام.
تنهد زوريان ونظر حوله. كان الجميع مشغولًا جدًا بالقتال من أجل الحفاظ على حياتهم بحيث لم يهتموا بهم كثيرًا، ولم يكن الأمر كما لو أنه قد كان من السهل اكتشاف الأرانيا في كآبة الليل.
“شكرا”. قال زوريان “لكنني لست متأكدا من سبب وجودك هنا. اعتقدت أننا اتفقنا على أنه يجب أن يكون هناك اتصال ضئيل قدر الإمكان بيننا خلال الغزو.”
“اجعلي ذلك سريع”، قال زوريان، وشرعت الأم الحاكمة على الفور في العمل. أي شيء حاول التسلل إليهم تم التعامل معه من قبل الدودة العملاقة، والتي كانت على ما يبدو لا تزال تحت سيطرة الأم الحاكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~~
وبعد ذلك، بعد خمس دقائق، ذهبت مرةً أخرى، والتقط زوريان تينامي وحاول الانضمام مرةً أخرى إلى زاك، لكنه بالكاد قطع خمس خطوات قبل أن يملئ شعاع أحمر خشن رؤيته، ويغرق عالمه في الظلام.
تسك، تسك مدقق لا يتذكر ما يفعل ربما يجب إبحث عن واحد جديد؟؟ هممممم..
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
“حسنًا، أنا سعيد برؤية مجموعة أخرى من الناجين، لكن يجب أن نتحرك حقا”. قال زاك “ليس من الآمن البقاء في العراء هكذا. تعالوا، أعرف مكانًا سنكون فيه آمنين بشكل معقول.”
انا حقا فقدت الذاكرة بشأن الرواية… لذلك إذا كان هناك أخطأ فذلك بسبب ريفرو…
“هراء”، رد زوريان بطريقة جيدة. ما الذي يمكن أن يكون غريباً في قيام فتاة خجولة حسّاسة المظهر بتربية العناكب الكبيرة ذات المشعرة بحجم يد الإنسان؟ “إن العناكب مخلوقات رائعة حقًا. على الرغم من أنني أفضل العناكب القافزة بنفسي- تلك العينان العملاقتان في المقدمة تجعلها بطريقة ما أكثر شبهاً بالإنسان وقابلية للتوافق بالنسبة لي.”
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتعلم يا زوريان،” قال زاك من ورائه “أتساءل أحيانًا ما إذا كانت لديك رغبة في الموت. كيف تضع نفسك في مثل هذه المواقف؟ أنت تقريبًا سيئ بقدري!”
~~~~~~~~~~
وبعد ذلك، بعد خمس دقائق، ذهبت مرةً أخرى، والتقط زوريان تينامي وحاول الانضمام مرةً أخرى إلى زاك، لكنه بالكاد قطع خمس خطوات قبل أن يملئ شعاع أحمر خشن رؤيته، ويغرق عالمه في الظلام.
تسك، تسك مدقق لا يتذكر ما يفعل ربما يجب إبحث عن واحد جديد؟؟ هممممم..
“زوريان، آمل حقًا أن تنتهي من عملك قريبًا، لأن هذا الموقف يصبح غير مقبول سريعا”. صرخت تايفين.
المهم فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم???
***
الرواية تقترب من نهاية المجلد الأول أرجوا أن يعجبكم كما أعجبني?????
“أممم، على الرحب والسعة” قالت تينامي وهي تعبث بالتميمة الفضية التي كانت ترتديها وتراقب سحابة الغبار التي تغطي الممر بحثًا عن أي علامة على الحركة، لقد بدا وكأن التميمة هي صيغة التعويذة التي كانت تستخدمها لإلقاء الحزم البنفسجية.
وأيضا… لماذا ظننت أن تقسيم 7000+ على ثلاثة سيعطيني 2000 كلمة للفصل… حسنا إنتهى الأمر بكون الفصل الأخير 3100+??
“حسنًا، أنا سعيد برؤية مجموعة أخرى من الناجين، لكن يجب أن نتحرك حقا”. قال زاك “ليس من الآمن البقاء في العراء هكذا. تعالوا، أعرف مكانًا سنكون فيه آمنين بشكل معقول.”
أراكم لاحقا إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطته تينامي نظرة خاطفة قبل أن تعبس. “أنت تسخر مني”. لقد اتهمت.
إستمتعوا~~~
قبل أن تكون الدودة على وشك الظهور مباشرة، قام زوريان بضرب تينامي جانبًا وأسقط مكعبًا متفجرًا حيث كانت قبل ذلك بجزء من الثانية. اندفعت الدودة من البقعة بعد لحظة واحدة فقط، وانغلق فمها المسنن حول كتلة الأرض… وكذلك المكعب المتفجر. حتى عندما كانت تأرجح رأسها في اتجاههم، قام زوريان بتنشيط المكعب وارتجفت الدودة وبدأت في الصراخ والضرب مثل المجنونة قبل أن تتقيأ بعنف بعضًا من أحشاءها. أصيبت تينامي من ذيلها بينما كانت تتدحرج وألقيت في المحيط الخارجي لساحة المعركة، حيث كانت مستلقية بلا حراك. ركض زوريان سريعًا نحوها وشعر بالارتياح لرؤية أنها ما زالت تتنفس ولم يكن لديها جروح واضحة. لقد حول انتباهه مرةً أخرى نحو الدودة، على أمل أن تكون قد ماتت أخيرًا بينما لم يكن ينتبه لها.
“كيف سنهبط؟” سألت إحدى الفتيات المجهولات. “نحن في الطابق الثاني، لا يمكننا القفز من النافذة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات