الفصل 25: غير متوقع (3)
71: الفصل 25: غير متوقع (3)
همهم زوريان بعناية. بينما كان هناك خطر من أن الجانب الآخر قد يكتشف الحلقة الزمنية من أفكاره، إلا أنه إمتلك بعض الدفاعات العقلية البدائية وكان على دراية بقيود قراءة العقل. طالما أنه لم يسمح للطالب الآخر بالبحث في ذكرياته طويلة المدى، فيجب أن يكون بخير. وكان فضوليًا بشأن هذا الطالب الآخر الذي عبث في سحر العقل.
راقب زوريان بصبر بينما ترك ثلاثتهم مهامهم على طاولته وخرجوا من الفصل، وانتظر حتى يتخلى بينيسيك أخيرًا عن إقناعه… بكتابة مهمة بينيسك له، كما إفترض؟ ثم أخرج بهدوء قلمًا من حقيبته وكتب “لم يتم تسليم المهمة خلال الموعد النهائي” أعلى كل ورقة قبل أن يدفعها بشكل غير رسمي إلى حقيبة الظهر مع المهام الأخرى. هناك، دع إلسا تقرر ما يجب فعله معهم.
“نفس الشيئ”. قال زوريان “ولن أسمح لك بالنظر في ذكرياتي.”
“لماذا ما زلتِ هنا يا آكوجا؟” تنهد زوريان، والتفت إلى آخر شخص بقي في الغرفة. “مهمتك كانت خالية من العيوب، إذا كان هذا هو ما يقلقك.”
همهم زوريان بعناية. بينما كان هناك خطر من أن الجانب الآخر قد يكتشف الحلقة الزمنية من أفكاره، إلا أنه إمتلك بعض الدفاعات العقلية البدائية وكان على دراية بقيود قراءة العقل. طالما أنه لم يسمح للطالب الآخر بالبحث في ذكرياته طويلة المدى، فيجب أن يكون بخير. وكان فضوليًا بشأن هذا الطالب الآخر الذي عبث في سحر العقل.
“أنا سعيدة لأنك قررت أخذ المنصب مني”. قالت “لا أعتقد أنه كان سيكون بإمكاني أن أمضي عامًا آخر به. عندما قبلت المنصب سابقا في عامنا الأول، قال المعلمون أنه امتياز. أنه قد كان هناك فوائد لمندوب الفصل. أنه يتطلب الاحترام. ولكن. لقد كان كل هذا مجرد خدعة وبحلول الوقت أدركت ذلك لا يوجد أحد غبي بما يكفي ليأخذ المنصب مني”.
“آه، إنها ليست مجرد موهبة خام”. قال زوريان “لدي أيضًا مدرس لديه أجيال من ممارسة سحر العقل.”
“هاي…”. احتج زوريان برفق
71: الفصل 25: غير متوقع (3)
“أنا لا أقول أنك غبي لأنك تأخذه”. أوضحت على الفور “لقد قبلتها لأنه كان مجموع مع التدريب المهني لإلسا. لقد كنت أذكى بكثير مما كنت عليه.”
همهم زوريان بعناية. بينما كان هناك خطر من أن الجانب الآخر قد يكتشف الحلقة الزمنية من أفكاره، إلا أنه إمتلك بعض الدفاعات العقلية البدائية وكان على دراية بقيود قراءة العقل. طالما أنه لم يسمح للطالب الآخر بالبحث في ذكرياته طويلة المدى، فيجب أن يكون بخير. وكان فضوليًا بشأن هذا الطالب الآخر الذي عبث في سحر العقل.
“بل أقرب إلى أقل سذاجة”. قال زوريان، لقد جفلت عند ملاحظته. يبدو أنه ضرب قريبًا جدًا للراحة. “لماذا بذلت الكثير من الجهد فيه إذا كرهته؟ لماذا لم تقاطعي الأمر برمته؟”
“تريدين مني أن أتدخل وأخذ مكان المعلم”، إستخلص زوريان.
“لأنه سيكون خطأ”. قالت بحدة “لا يجب أن تتنصل من مسؤولياتك. لقد قبلت واجبات ممثل الفصل على أنها مسؤوليتي.”
“اردتي رؤيتي؟” سأل زوريان وهو يحدق في مكتب إلسا.
أعطاها زوريان نظرة غير مصدقة.
[حسنًا، أعتقد أنه يمكنك القول أنني “أرسل” رسائل باستمرار عبر الرابط الذي أنشأته بيننا. لا أعرف كيفية إنشاء رابط ثنائي الاتجاه بعد، كما أخشى.] قال زوريان بتأمل، لم تذكر الأرانيا أبدًا أي شيء عن روابط تخاطرية ثنائية الاتجاه، بعد تفكير أكثر كان واضح لماذا- يمكن للروحاني استخدام رابط راسخ للرد بشكل تخاطري بغض النظر عمن كان صانع الرابط. كل أرانيا كانت روحاني، فلماذا قد يهتمون بروابط ثنائية الاتجاه؟ كان شيئًا يجب أن يكتشفه بمفرده، على الأرجح. [على أي حال. هل أنت جاهزة؟]
“ماذا؟” تحدت. جريئة. تجرأته على إخبارها بأنها مخطئة.
“نعم”. أومأت برأسها “لا تتردد في البدء”.
“لا شيء”. قال زوريان، لم يكن يريد أن يجادلها. منذ أن بدأ في تطوير تعاطفه، أصبح متأكدًا بشكل متزايد من أنها قد كانت معجبة به. كان صغير، لكنه كان هناك. وعلى الرغم من أنه لم يرد مشاعرها على الإطلاق، إلا أنه لم يرغب أيضًا في إيذاءها عاطفياً. وكان سيؤذيها إذا بدأ التحدث معها بصدق- لقد كانا شخصين مختلفين تمامًا، لهما وجهات نظر مختلفة ومُثُل، على الرغم من كل ذلك لقد بدا وكأن أكوجا قد ظنت أنهما متشابهان.
“عناكب متخاطرة؟ تقصد… هل قابلت بالفعل إحدى الأرانيا الأسطورية؟”
“اسمعي آكو”. قال وهو يرتفع من مقعده “قضيت معظم الليلة الماضية في قراءة المهام ولست أفضل شخص لإجراء مناقشة فلسفية معه الآن. هل يمكننا تحديد هذا ليوم آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبا. لم يحدث هذا من قبل في أي من الإعادات. ما الذي قام بتفعيلها؟ لقد كان يأمل حقًا ألا يكون هذا اعترافًا بالحب، لم يكن قادرًا على تحمل هذا النوع من الدراما في الوقت الحالي.
“ما كان يجب أن تماطل حتى آخر يوم”. قالت أكوجا “هذا تقريبا سيء مثل ما فعله أولئك الثلاثة.”
“هاي…”. احتج زوريان برفق
“لا ليس كذلك”. اختلف زوريان، لقد حمل حقيبة ظهره بإحدى ذراعيه وقام من مقعده. “ومن غير المهذب أن تعظي بهذه الطريقة. أراك في الجوار، أكو.”
“حسنًا، أنا غيور رسميًا،” صاحت تينامي. “لقد كنت أتدرب على هذا لمدة ثلاث سنوات مع والدتي وأصدقائها، وأنا لست جيدة ولو قليلا في هذا.”
“انتظر!” قالت. شعر زوريان فجأة بموجة من التوتر تنبعث منها، وحقيقة أنها كانت تفرك يديها تحت مكتبها وتنظر في أي مكان إلا في اتجاهه أكملت الانطباع. “أنا… هل يمكننا التحدث؟ ليس الآن، ولكن… أريد رأيك بشيء.”
“ليس الكثير من البشر تقصدين”. ابتسم زوريان “والدتك بالتأكيد لن تعرف، إلا إذا كانت تراقب العديد من مستعمرات العناكب المتخاطرت المنتشرة في جميع أنحاء ألتازيا.”
تبا. لم يحدث هذا من قبل في أي من الإعادات. ما الذي قام بتفعيلها؟ لقد كان يأمل حقًا ألا يكون هذا اعترافًا بالحب، لم يكن قادرًا على تحمل هذا النوع من الدراما في الوقت الحالي.
أغمضت عينيها لثانية ثم عبست وفتحتهما مرةً أخرى.
“هل يمكن أن تنتظري حتى الأسبوع المقبل؟” سأل. “سأكون مشغولا حقا في الأيام القليلة المقبلة.”
“تريدين مني أن أتدخل وأخذ مكان المعلم”، إستخلص زوريان.
“نعم” وافقت على الفور. “هذا مثالي. أحتاج إلى جمع أفكاري حول الموضوع على أي حال. سأخبرك عندما أكون جاهزة.”
“مرحبًا يا تينامي”. قال زوريان وهو يدخل حجرة الدراسة الفارغة التي خصصتها إلسا لدروسهم “هل أقاطع أي شيء؟”
***
“فقط أنك بحاجة إلى شخص للتدرب عليه أيضًا”. قالت تينامي بهدوء “أنا لا أمانع حقًا. لدي ما يكفي من الانضباط العقلي لإبعاد الأشياء الحساسة عن أفكاري السطحية معظم الوقت.”
“اردتي رؤيتي؟” سأل زوريان وهو يحدق في مكتب إلسا.
هاه، إذن لم تخبرها إلسا من الذي سيعلمها؟ غريب.
أشارت إليه إلسا للدخول، وهي مشغولة جدًا في احتساء الشاي لإعطاء رد شفهي. غرق زوريان في كرسي الزائر وسلمها على الفور جميع المهام التي جمعها من الطلاب. ألقت نظرة عليهم قبل أن تضعهم جانبًا وتأخذ رشفة أخرى من فنجانها.
“حسنًا، أنا غيور رسميًا،” صاحت تينامي. “لقد كنت أتدرب على هذا لمدة ثلاث سنوات مع والدتي وأصدقائها، وأنا لست جيدة ولو قليلا في هذا.”
لمدة دقيقة أو نحو ذلك، استمرت في فحصه بصمت. أخيرًا، وضعت فنجانها وتنهدت.
“لماذا ما زلتِ هنا يا آكوجا؟” تنهد زوريان، والتفت إلى آخر شخص بقي في الغرفة. “مهمتك كانت خالية من العيوب، إذا كان هذا هو ما يقلقك.”
“أردت أن أتحدث إليك عن تجربتك مع سحر العقل”. قالت وهي تنقر بأصابعها على الطاولة “أنا متأكدة من أنك على دراية بالطبيعة غير القانونية لمعظم السحر الذي يؤثر على العقل، ولكن نظرًا لأنه نتاج قدرة فطرية بدلاً من الوصول إلى التعاويذ والقوانين المقيدة، يمكن تخصيص بعض الامتيازات. تعطي جمعية المتعاطفين مجهود كبير للتمييز بين التعاطف وقراءة العقل، ولكي تدعي بأن أحدهما مجرد امتداد منطقي للآخر هو… جديد. وأكثر من ذلك مثير للجدل قليلاً. ومع ذلك، اكتشفت استفساراتي السرية في الموضوع أن هناك بالفعل معلومة معروفة وربط بين هاتين القدرتين، لذا فإن قصتك لا تبدو ملفقة”.
***
“من الناحية الفنية، فإن التعاطف وقراءة العقل مختلفان بالفعل. فالتعاطف هو مهارة سلبية لا تنطوي على أي تدخل عقلي، بينما تتطلب قراءة العقل أن يغزو المرء عقل الآخر”. أوضح زوريان “كل ما في الأمر أن كل متعاطف قادر على قراءة العقل بالتدريب الصحيح.”
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
“أوه؟ مثير للاهتمام”. قالت إلسا “أنا مندهشة من أن المزيد من السحرة لم يصادفوا هذه الحقيقة، إذن.”
“ليس الكثير من البشر تقصدين”. ابتسم زوريان “والدتك بالتأكيد لن تعرف، إلا إذا كانت تراقب العديد من مستعمرات العناكب المتخاطرت المنتشرة في جميع أنحاء ألتازيا.”
“لقد فكرت في ذلك، في الواقع”. قال زوريان “تولد الأرانيا بالقدرة. إنهم يتحدثون مع بعضهم البعض تخاطريا كأسلوبهم الطبيعي للتواصل، ولديهم مشاجرات تخاطرية كأطفال، ويستخدمونه لاصطياد فرائسهم، لأي شيء تقريبًا. من الطبيعي أن يقوموا بصقل وبناء القدرة، واستغلالها إلى أقصى حد منطقي. التعاطف البشري، من ناحية أخرى، نادر ومعزول، لذلك يتعين على معظمهم إعادة اكتشاف العجلة بمفردهم، إذا جاز التعبير. ولا يفيد أن قلة من الناس سيتركون شخصًا ما يقرأ أفكارهم، لذلك من شبه المؤكد أن أي “تدريب” غير قانوني. لذا فإن معظم الأشخاص الذين يكتشفون قدرات التخاطر الكامنة لديهم إما سيبقون صامتين أو يصبحون مجرمين صريحين. ربما هناك عدد لا بأس به من المتعاطفين الذين اكتشفوا الحقيقة، لكنهم بالتأكيد لن يقوموا بالإعتراف بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحد زملائك في الفصل. تينامي أوب”. قالت إلسا
“تفكير ممتاز”. أشادت إلسا “وفي الواقع، أردت أن أتحدث إليك عن مسألة شركاء التدريب على وجه الخصوص. أتفهم أن أختك قد وافقت بالفعل على مساعدتك في تدريبك، لكنني أدركت أن وجود مجموعة متنوعة من الأهداف للتدريب عليها سيكون أفضل، نعم؟”
“عناكب متخاطرة؟ تقصد… هل قابلت بالفعل إحدى الأرانيا الأسطورية؟”
“نعم ،” وافق زوريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء”. قال زوريان، لم يكن يريد أن يجادلها. منذ أن بدأ في تطوير تعاطفه، أصبح متأكدًا بشكل متزايد من أنها قد كانت معجبة به. كان صغير، لكنه كان هناك. وعلى الرغم من أنه لم يرد مشاعرها على الإطلاق، إلا أنه لم يرغب أيضًا في إيذاءها عاطفياً. وكان سيؤذيها إذا بدأ التحدث معها بصدق- لقد كانا شخصين مختلفين تمامًا، لهما وجهات نظر مختلفة ومُثُل، على الرغم من كل ذلك لقد بدا وكأن أكوجا قد ظنت أنهما متشابهان.
“صدق أو لا تصدق، أصدر أحد الطلاب طلبًا لشخص ما لمساعدتهم في تدريب خبراته في السحر العقلي. ومن المفهوم أنه لا أحد من المعلمين حريص على جعل طلاب يعبث برؤوسهم. ولكن رفضه ببساطة هو… سياسيًا غير ممكن”.
“مرحبًا يا تينامي”. قال زوريان وهو يدخل حجرة الدراسة الفارغة التي خصصتها إلسا لدروسهم “هل أقاطع أي شيء؟”
“تريدين مني أن أتدخل وأخذ مكان المعلم”، إستخلص زوريان.
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
“هذا سيفيد كلاكما”. قالت إلسا “كلاكما يريد هدفًا للتدرب عليه، وكلاكما مؤهل لمساعدة بعضكما البعض عندما يتعلق الأمر بسحر العقل أكثر من أي معلم تمتلكه الأكاديمية تحت تصرفها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تشعري بالسوء الشديد”. قال زوريان “لدي… ميزة غير عادلة.”
“وإذا احتج الطالب الآخر على ذلك؟” سأل زوريان. “أعني، ربما أراد شخصا ما ليتدرب عليه، لكن هذا لا يعني أنه على استعداد للسماح لشخص آخر بالتدرب عليه.”
رمش زوريان. تينامي كانت… انتظر، بالطبع ستكون هي. أشيع أن أوب إشتغلوا في سحر العقل، من بين أمور أخرى. لم تكن كل الشائعات مجرد هراء خبيث. وسوف يفسر سبب علم إلسا بالطلب في المقام الأول، بالتفكير في الأمر.
“حينها لن تعود حالة بسيطة لرفض الأكاديمية طلب خارج نطاق السيطرة، أسيكون كذلك كذلك؟” قالت إلسا، وأعطته ابتسامة تآمرية. “لكنني أشك كثيرًا في أن الطالب المعني سيثير ضجة حول ذلك. ماذا تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت إليه إلسا للدخول، وهي مشغولة جدًا في احتساء الشاي لإعطاء رد شفهي. غرق زوريان في كرسي الزائر وسلمها على الفور جميع المهام التي جمعها من الطلاب. ألقت نظرة عليهم قبل أن تضعهم جانبًا وتأخذ رشفة أخرى من فنجانها.
همهم زوريان بعناية. بينما كان هناك خطر من أن الجانب الآخر قد يكتشف الحلقة الزمنية من أفكاره، إلا أنه إمتلك بعض الدفاعات العقلية البدائية وكان على دراية بقيود قراءة العقل. طالما أنه لم يسمح للطالب الآخر بالبحث في ذكرياته طويلة المدى، فيجب أن يكون بخير. وكان فضوليًا بشأن هذا الطالب الآخر الذي عبث في سحر العقل.
~~~~~~~~~~~
“حسنًا، سأجربه. مع من سأعمل؟”
لمدة دقيقة أو نحو ذلك، استمرت في فحصه بصمت. أخيرًا، وضعت فنجانها وتنهدت.
“أحد زملائك في الفصل. تينامي أوب”. قالت إلسا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيه تينامي في صمت لبضع ثوانٍ، قبل أن تميل نحوه بحماس.
رمش زوريان. تينامي كانت… انتظر، بالطبع ستكون هي. أشيع أن أوب إشتغلوا في سحر العقل، من بين أمور أخرى. لم تكن كل الشائعات مجرد هراء خبيث. وسوف يفسر سبب علم إلسا بالطلب في المقام الأول، بالتفكير في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبا. لم يحدث هذا من قبل في أي من الإعادات. ما الذي قام بتفعيلها؟ لقد كان يأمل حقًا ألا يكون هذا اعترافًا بالحب، لم يكن قادرًا على تحمل هذا النوع من الدراما في الوقت الحالي.
علاوة على ذلك، ألم يعد لنفسه أن يقدمها إلى الأرانيا في وقت ما ليرى ما سيحدث؟ نعم، لقد كان جيدًا تمامًا مع هذا.
“وأنا كذلك”. قالت تينامي “كانت عائلتي تستعمل سحر العقل لأجيال، ولدي نصائحهم. إنه لأمر محبط أن أدرك المقدار الذي يمكن أن تعنيه الموهبة الخام في مجال مثل هذا.”
***
“اردتي رؤيتي؟” سأل زوريان وهو يحدق في مكتب إلسا.
“مرحبًا يا تينامي”. قال زوريان وهو يدخل حجرة الدراسة الفارغة التي خصصتها إلسا لدروسهم “هل أقاطع أي شيء؟”
[هل أنتِ متأكدة أنك جاهزة؟]
“أم”، تملمت. “أنا في الواقع أنتظر مقابلة شخص ما…”
إستمتعوا~~~
“للتدرب على سحر العقل، أليس كذلك؟” سأل. اتسعت عيناها ردا على ذلك. “سيكون ذلك أنا. سأكون شريكك اليوم، إذا كنت تريدينني.”
على ما يبدو، لم تكن تينامي تعرف ذلك. كان تدريب السحر على أسلوب أوب بدائيا للغاية، وكان يتلخص في إلقاء طفل في حمام السباحة على أمل ألا يغرق. محبط بعض الشيء، حقًا. انتقل في النهاية إلى تلاوة متواليات من الأرقام وتخيل أشكال هندسية بسيطة.
“أم، آه، كنت… لا أريد أن أكون وقحة ولكني كنت أتمنى أن يكون خبيرًا…”
“اسمعي آكو”. قال وهو يرتفع من مقعده “قضيت معظم الليلة الماضية في قراءة المهام ولست أفضل شخص لإجراء مناقشة فلسفية معه الآن. هل يمكننا تحديد هذا ليوم آخر؟”
هاه، إذن لم تخبرها إلسا من الذي سيعلمها؟ غريب.
“تفكير ممتاز”. أشادت إلسا “وفي الواقع، أردت أن أتحدث إليك عن مسألة شركاء التدريب على وجه الخصوص. أتفهم أن أختك قد وافقت بالفعل على مساعدتك في تدريبك، لكنني أدركت أن وجود مجموعة متنوعة من الأهداف للتدريب عليها سيكون أفضل، نعم؟”
“أنا ساحر عقل طبيعي”. قال زوريان “أنا أقرب شيء لدى الأكاديمية إلى خبير في هذا الموضوع. لماذا لا نحاول ذلك ويمكنك المغادرة في هياج إذا لم أستطع إرضائك، حسنًا؟”
“من الناحية الفنية، فإن التعاطف وقراءة العقل مختلفان بالفعل. فالتعاطف هو مهارة سلبية لا تنطوي على أي تدخل عقلي، بينما تتطلب قراءة العقل أن يغزو المرء عقل الآخر”. أوضح زوريان “كل ما في الأمر أن كل متعاطف قادر على قراءة العقل بالتدريب الصحيح.”
لقد إحمرت قرمزية على الفور ونظرت بعيدًا، وكانت مشاعرها تدور بين الإحراج والغضب. آه، ربما كان يجب عليه صياغة ذلك بشكل أفضل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لا تترددي في الذهاب أولاً”. قدم زوريان.
“اختيار سيئ للكلمات، لنتظاهر بأنني قلت شيئًا آخر”. قال زوريان بسرعة “على أي حال، أنا متفاجئ لأنك لم تعرفي من الذي سيعلمك. إلى أي مدى أخبرتك إلسا عني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت إليه إلسا للدخول، وهي مشغولة جدًا في احتساء الشاي لإعطاء رد شفهي. غرق زوريان في كرسي الزائر وسلمها على الفور جميع المهام التي جمعها من الطلاب. ألقت نظرة عليهم قبل أن تضعهم جانبًا وتأخذ رشفة أخرى من فنجانها.
“فقط أنك بحاجة إلى شخص للتدرب عليه أيضًا”. قالت تينامي بهدوء “أنا لا أمانع حقًا. لدي ما يكفي من الانضباط العقلي لإبعاد الأشياء الحساسة عن أفكاري السطحية معظم الوقت.”
“نعـ- نعم” لقد وافقت “لقد أردت في الغالب فقط التدرب على التخاطر وقراءة العقل. ليس من الصعب إلقاء التعاويذ، ولكن في الواقع يتطلب استخدامها الكثير من التدريب.”
“نفس الشيئ”. قال زوريان “ولن أسمح لك بالنظر في ذكرياتي.”
المهم فصول اليوم???? أرجوا أنها أعجبتكم
“نعـ- نعم” لقد وافقت “لقد أردت في الغالب فقط التدرب على التخاطر وقراءة العقل. ليس من الصعب إلقاء التعاويذ، ولكن في الواقع يتطلب استخدامها الكثير من التدريب.”
“آه، إنها ليست مجرد موهبة خام”. قال زوريان “لدي أيضًا مدرس لديه أجيال من ممارسة سحر العقل.”
“حسنًا، لا تترددي في الذهاب أولاً”. قدم زوريان.
~~~~~~~~~~~
لهذه المناسبة فقط، كان زوريان قد حفظ أجزاء من كتاب في علم الأحياء يصف أشكالًا مختلفة من النباتات البرية، ثم قرأها في رأسه بينما كان تينامي تحاول قراءة أفكاره. لم يضمن هذا فقط أنه لن يكشف عن أي تفاصيل حساسة لتينامي، بل جعل وظيفتها في الواقع أسهل. كان من الأسهل بكثير قراءة أفكار شخص ما عندما يفكر في كلمات وجمل ملموسة، بدلاً من تيار الوعي المربك الذي يكوِن الغالبية العظمى من أفكار الناس. في الواقع، أوضحت الأم الحاكمة لزوريان أنه ببساطة لم يكن من الممكن قراءة الناس مثل كتاب، إلا إذا كانوا يقرأون نصًا في رؤوسهم حرفياً كما كان يفعل في الوقت الحالي- كان هناك دائمًا قدر كبير من التخمين والاستقراء، ولا يمكن لقارئ العقل أن يفهم تمامًا كائنًا واعيا آخر.
“انتظر!” قالت. شعر زوريان فجأة بموجة من التوتر تنبعث منها، وحقيقة أنها كانت تفرك يديها تحت مكتبها وتنظر في أي مكان إلا في اتجاهه أكملت الانطباع. “أنا… هل يمكننا التحدث؟ ليس الآن، ولكن… أريد رأيك بشيء.”
لكن يمكن أن يقتربوا بشكل كبير جدًا.
“آه، إنها ليست مجرد موهبة خام”. قال زوريان “لدي أيضًا مدرس لديه أجيال من ممارسة سحر العقل.”
“لماذا أفكارك مليئة بالمعلومات عن النباتات؟” سألت تينامي بعبوس.
أعطاها زوريان نظرة غير مصدقة.
على ما يبدو، لم تكن تينامي تعرف ذلك. كان تدريب السحر على أسلوب أوب بدائيا للغاية، وكان يتلخص في إلقاء طفل في حمام السباحة على أمل ألا يغرق. محبط بعض الشيء، حقًا. انتقل في النهاية إلى تلاوة متواليات من الأرقام وتخيل أشكال هندسية بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إحمرت قرمزية على الفور ونظرت بعيدًا، وكانت مشاعرها تدور بين الإحراج والغضب. آه، ربما كان يجب عليه صياغة ذلك بشكل أفضل…
“أعتقد أنني مدينة لك باعتذار عن شكي فيك”. قالت تينامي “أنت تعرف أشياءك حقا. هل تريد المحاولة الآن؟”
“فقط أنك بحاجة إلى شخص للتدرب عليه أيضًا”. قالت تينامي بهدوء “أنا لا أمانع حقًا. لدي ما يكفي من الانضباط العقلي لإبعاد الأشياء الحساسة عن أفكاري السطحية معظم الوقت.”
أومأ زوريان برأسه ثم ركز عليها، متوجهًا نحو النجم اللامع الذي رآه أمامه من خلال إحساسه العقلي والتواصل مع عقلها.
“حسنًا، أنا غيور رسميًا،” صاحت تينامي. “لقد كنت أتدرب على هذا لمدة ثلاث سنوات مع والدتي وأصدقائها، وأنا لست جيدة ولو قليلا في هذا.”
[هل أنتِ متأكدة أنك جاهزة؟]
“عناكب متخاطرة؟ تقصد… هل قابلت بالفعل إحدى الأرانيا الأسطورية؟”
صرخت وقفزت في مقعدها. “ما- ماذا؟”
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
[اتصال تخاطري] أوضح.
“فقط أنك بحاجة إلى شخص للتدرب عليه أيضًا”. قالت تينامي بهدوء “أنا لا أمانع حقًا. لدي ما يكفي من الانضباط العقلي لإبعاد الأشياء الحساسة عن أفكاري السطحية معظم الوقت.”
“لكنك… لم تلقي تعويذة،” عبست.
أسطورية؟ كاد زوريان يسخر، لكنه افترض أن العناكب كانت جيدة جدًا في إخفاء نفسها. بينما كان هناك بشر يعرفون عنها، بدا وكأن القليل منهم قد كانوا على استعداد للإعلان عن صلاتهم بمستعمرات الأرانيا. لم يعتقد زوريان أن ذلك كان بسبب التخويف من قبل الأرانيا (أو على الأقل ليس فقط بسبب ذلك)- في جميع الاحتمالات، أراد السحراء الذين كانوا ‘يعرفون’ ببساطة الحفاظ على احتكارهم للعمل مع الأرانيا ولم يرغبوا في أن يتنافس السحرة ويطالبوا بقطعة من الكعكة.
[لست مضطرًا لذلك. كما قلت، أنا ساحر عقل طبيعي. أستطيع أن أشعر بكل العقول في جواري ويمكنني الاتصال بهم إذا أردت ذلك. أتحدث إليك الآن تخاطريا، ولكن إذا كنتِ مستعدة فسأوسع وعيي إلى أفكارك السطحية.]
على عكسه، لم تلجأ تينامي إلى النصوص أو الأرقام، وبدلاً من ذلك بذلت قصارى جهدها لتخيل مشهد عشوائي من حياتها بأكبر قدر ممكن من التفاصيل. كانت المشاهد غير استثنائية تمامًا- إحدى محاضرات إلسا، محادثة غير منطقية بين جاد ونيولو أثناء حديثهما بجوار تينامي، نزهة في الشارع… كان كل شيء بصريا للغاية، لكنه لا يزال صعب للغاية. كانت قراءة أخته الصغيرة لا تزال أصعب بكثير، ومن المفارقات أنها لم تكن تحاول إخفاء أي شيء عنه- كان تسلسل أفكارها المفكك والواعي شبه مستحيل اكتشافه ما لم يشاركها في المحادثة وجعلها تركز على قضية معينة.
أغمضت عينيها لثانية ثم عبست وفتحتهما مرةً أخرى.
“ما كان يجب أن تماطل حتى آخر يوم”. قالت أكوجا “هذا تقريبا سيء مثل ما فعله أولئك الثلاثة.”
“انتظر”. قالت “أنا لا أفهم. إذا قمت بصنع رابط تخاطري بيننا، فلماذا لا يمكنني استخدامه للتحدث إليك بشكل تخاطري؟”
أومأ زوريان برأسه ثم ركز عليها، متوجهًا نحو النجم اللامع الذي رآه أمامه من خلال إحساسه العقلي والتواصل مع عقلها.
[أفترض أن تلك هي الطريقة التي يعمل بها الأمر إذا كنتِ تستخدمين تعويذة مبنية له؟]
صرخت وقفزت في مقعدها. “ما- ماذا؟”
“حسنًا، نعم. أعني، هناك تعاويذ ‘إرسال’ مختلفة ترسل ببساطة رسالة ذهنية إلى شخص ما، ولكن عليك إرسالها مرارًا وتكرارًا في كل مرة تريد فيها إرسال شيء ما إلى الهدف. إذا كنت تريد محادثة عقلية جيدة مع شخص ما، يمكنك إنشاء رابط تخاطري بينك وبينه. وتتمثل المشكلة الرئيسية في أن الأشخاص غالبًا ما لا يعرفون كيفية تصفية أفكارهم جيدًا وينتهي بهم الأمر بإرسال أشياء غير لائقة عبر الرابط”.
“نعم ،” وافق زوريان.
[حسنًا، أعتقد أنه يمكنك القول أنني “أرسل” رسائل باستمرار عبر الرابط الذي أنشأته بيننا. لا أعرف كيفية إنشاء رابط ثنائي الاتجاه بعد، كما أخشى.] قال زوريان بتأمل، لم تذكر الأرانيا أبدًا أي شيء عن روابط تخاطرية ثنائية الاتجاه، بعد تفكير أكثر كان واضح لماذا- يمكن للروحاني استخدام رابط راسخ للرد بشكل تخاطري بغض النظر عمن كان صانع الرابط. كل أرانيا كانت روحاني، فلماذا قد يهتمون بروابط ثنائية الاتجاه؟ كان شيئًا يجب أن يكتشفه بمفرده، على الأرجح. [على أي حال. هل أنت جاهزة؟]
صرخت وقفزت في مقعدها. “ما- ماذا؟”
“نعم”. أومأت برأسها “لا تتردد في البدء”.
صرخت وقفزت في مقعدها. “ما- ماذا؟”
على عكسه، لم تلجأ تينامي إلى النصوص أو الأرقام، وبدلاً من ذلك بذلت قصارى جهدها لتخيل مشهد عشوائي من حياتها بأكبر قدر ممكن من التفاصيل. كانت المشاهد غير استثنائية تمامًا- إحدى محاضرات إلسا، محادثة غير منطقية بين جاد ونيولو أثناء حديثهما بجوار تينامي، نزهة في الشارع… كان كل شيء بصريا للغاية، لكنه لا يزال صعب للغاية. كانت قراءة أخته الصغيرة لا تزال أصعب بكثير، ومن المفارقات أنها لم تكن تحاول إخفاء أي شيء عنه- كان تسلسل أفكارها المفكك والواعي شبه مستحيل اكتشافه ما لم يشاركها في المحادثة وجعلها تركز على قضية معينة.
إستمتعوا~~~
“حسنًا، أنا غيور رسميًا،” صاحت تينامي. “لقد كنت أتدرب على هذا لمدة ثلاث سنوات مع والدتي وأصدقائها، وأنا لست جيدة ولو قليلا في هذا.”
هاه، إذن لم تخبرها إلسا من الذي سيعلمها؟ غريب.
“لا تشعري بالسوء الشديد”. قال زوريان “لدي… ميزة غير عادلة.”
[اتصال تخاطري] أوضح.
“وأنا كذلك”. قالت تينامي “كانت عائلتي تستعمل سحر العقل لأجيال، ولدي نصائحهم. إنه لأمر محبط أن أدرك المقدار الذي يمكن أن تعنيه الموهبة الخام في مجال مثل هذا.”
إستمتعوا~~~
“آه، إنها ليست مجرد موهبة خام”. قال زوريان “لدي أيضًا مدرس لديه أجيال من ممارسة سحر العقل.”
“نعم” وافقت على الفور. “هذا مثالي. أحتاج إلى جمع أفكاري حول الموضوع على أي حال. سأخبرك عندما أكون جاهزة.”
رفعت حاجبها في وجهه. “ليس هناك الكثير من هؤلاء”. قالت “أنا متأكدة من أن والدتي ستعرف ما إذا كان أي من منافسينا قد تبنى طالبًا جديدًا.”
على عكسه، لم تلجأ تينامي إلى النصوص أو الأرقام، وبدلاً من ذلك بذلت قصارى جهدها لتخيل مشهد عشوائي من حياتها بأكبر قدر ممكن من التفاصيل. كانت المشاهد غير استثنائية تمامًا- إحدى محاضرات إلسا، محادثة غير منطقية بين جاد ونيولو أثناء حديثهما بجوار تينامي، نزهة في الشارع… كان كل شيء بصريا للغاية، لكنه لا يزال صعب للغاية. كانت قراءة أخته الصغيرة لا تزال أصعب بكثير، ومن المفارقات أنها لم تكن تحاول إخفاء أي شيء عنه- كان تسلسل أفكارها المفكك والواعي شبه مستحيل اكتشافه ما لم يشاركها في المحادثة وجعلها تركز على قضية معينة.
“ليس الكثير من البشر تقصدين”. ابتسم زوريان “والدتك بالتأكيد لن تعرف، إلا إذا كانت تراقب العديد من مستعمرات العناكب المتخاطرت المنتشرة في جميع أنحاء ألتازيا.”
لهذه المناسبة فقط، كان زوريان قد حفظ أجزاء من كتاب في علم الأحياء يصف أشكالًا مختلفة من النباتات البرية، ثم قرأها في رأسه بينما كان تينامي تحاول قراءة أفكاره. لم يضمن هذا فقط أنه لن يكشف عن أي تفاصيل حساسة لتينامي، بل جعل وظيفتها في الواقع أسهل. كان من الأسهل بكثير قراءة أفكار شخص ما عندما يفكر في كلمات وجمل ملموسة، بدلاً من تيار الوعي المربك الذي يكوِن الغالبية العظمى من أفكار الناس. في الواقع، أوضحت الأم الحاكمة لزوريان أنه ببساطة لم يكن من الممكن قراءة الناس مثل كتاب، إلا إذا كانوا يقرأون نصًا في رؤوسهم حرفياً كما كان يفعل في الوقت الحالي- كان هناك دائمًا قدر كبير من التخمين والاستقراء، ولا يمكن لقارئ العقل أن يفهم تمامًا كائنًا واعيا آخر.
حدقت فيه تينامي في صمت لبضع ثوانٍ، قبل أن تميل نحوه بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لا تترددي في الذهاب أولاً”. قدم زوريان.
“عناكب متخاطرة؟ تقصد… هل قابلت بالفعل إحدى الأرانيا الأسطورية؟”
هاه، إذن لم تخبرها إلسا من الذي سيعلمها؟ غريب.
أسطورية؟ كاد زوريان يسخر، لكنه افترض أن العناكب كانت جيدة جدًا في إخفاء نفسها. بينما كان هناك بشر يعرفون عنها، بدا وكأن القليل منهم قد كانوا على استعداد للإعلان عن صلاتهم بمستعمرات الأرانيا. لم يعتقد زوريان أن ذلك كان بسبب التخويف من قبل الأرانيا (أو على الأقل ليس فقط بسبب ذلك)- في جميع الاحتمالات، أراد السحراء الذين كانوا ‘يعرفون’ ببساطة الحفاظ على احتكارهم للعمل مع الأرانيا ولم يرغبوا في أن يتنافس السحرة ويطالبوا بقطعة من الكعكة.
لكن يمكن أن يقتربوا بشكل كبير جدًا.
“اسمها ساعية متحمسة للجٍدّة”. قال زوريان “هل تريدين مقابلتها؟”
“اسمها ساعية متحمسة للجٍدّة”. قال زوريان “هل تريدين مقابلتها؟”
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
~~~~~~~~~~~
لماذا يبدو ان البطل فقط يريد رمي الجميع للجدة.. أتساءل اذا كان هناك اتفاق سري لم يذكر بعد…
“للتدرب على سحر العقل، أليس كذلك؟” سأل. اتسعت عيناها ردا على ذلك. “سيكون ذلك أنا. سأكون شريكك اليوم، إذا كنت تريدينني.”
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
“اختيار سيئ للكلمات، لنتظاهر بأنني قلت شيئًا آخر”. قال زوريان بسرعة “على أي حال، أنا متفاجئ لأنك لم تعرفي من الذي سيعلمك. إلى أي مدى أخبرتك إلسا عني؟”
~~~~~~~~~~~
“نعـ- نعم” لقد وافقت “لقد أردت في الغالب فقط التدرب على التخاطر وقراءة العقل. ليس من الصعب إلقاء التعاويذ، ولكن في الواقع يتطلب استخدامها الكثير من التدريب.”
ناه ليس حقا، فكرت تعريفها لكيري كانت شيئ خطر له منذ بضع فصول قليلة فقط، وتينامي فكر ذلك عندما أخبرته عن حبها للعناكب منذ وقت طويييل جدا… في الحلقة على الأقل???
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تشعري بالسوء الشديد”. قال زوريان “لدي… ميزة غير عادلة.”
المهم فصول اليوم???? أرجوا أنها أعجبتكم
“لا ليس كذلك”. اختلف زوريان، لقد حمل حقيبة ظهره بإحدى ذراعيه وقام من مقعده. “ومن غير المهذب أن تعظي بهذه الطريقة. أراك في الجوار، أكو.”
أراكم غدا مع نهاية المجلد إن شاء الله
“حسنًا، سأجربه. مع من سأعمل؟”
إستمتعوا~~~
“أم، آه، كنت… لا أريد أن أكون وقحة ولكني كنت أتمنى أن يكون خبيرًا…”
“نعم ،” وافق زوريان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
