الفصل 26: قتل الروح (2)
73: الفصل 26: قتل الروح (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وبعد ذلك، لاحظتِ أن القطط ‘لذيذة’، مما أبطل تمامًا محاولتي لجعلك تبدين أقل تهديدًا”. أشار زوريان.
لقد كان مسليا نوعا ما كيف رفضت جٍدّة تعليمه القتال التخاطري بسبب أوامر الأم الحاكمة، ولكن لم يكن لديه أي مشاكل في مساعدته على التدرب بهذه الطريقة. في الواقع، بعد محاولاته القليلة الأولى، بدأت في بعض الأحيان مثل هذه المعركة التخاطرية المرتجلة بنفسها، أو حاولت تتبعه ومفاجأته كما فعلت اليوم. كان يفترض أنها لم تفكر في الأمر على أنه تعليم- لقد كانت مجرد لعبة بقدر ما إهتمت. سوف تتزعج منه إذا رأته يفكر في ذلك، لكنها كانت لا تزال طفلة في الكثير من النواحي.
[أنتِ لن تحبسيني في أحد مفرخاتكم.” قال لها زوريان.
[كان ذلك أفضل بالكاد من الأمس]، اشتكت جٍدّة، ويبدو أنه لم تشارك تقييمه الذاتي المتفائل. [لهذا السبب أعتقد أنه كان يجب علينا اتباع فكرتي لتعليمك. يمكن أن يكون أسرع بمليون مرة من دروسنا حتى الآن.]
[أنتِ لن تحبسيني في أحد مفرخاتكم.” قال لها زوريان.
[تحاول شبكتي تحويل أي تحقيقات جارية بعيدًا عنك، لذا لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة.] قالت الأم [لقد نصبنا كمينًا وقتلنا ثلاث مجموعات تحقيق مختلفة من قبل طائفة التنين أدناه، وكنا نعيد توجيه التحقيقات السيوريانية الرسمية نحونا.]
[لكنك كنت ستغادر سيدًا في القتال التخاطري في غضون أسبوع!] احتجز جٍدّة. [حسنًا، سيد بالمعايير البشرية، على أي حال.]
“أوه. يا إلهتي،” قالت تينامي، محدقة في جٍدّة كما لو كانت أفضل شيء على الإطلاق. “إنها جميلة!”
[لا]. أجاب زوريان لقد أدرك فجأة أن كيريل كانت تسحب قميصه. “ما الأمر كيري؟”
“آمل ألا يتم استدعائي للاستجواب”. قال زوريان “لا أعتقد أن أنصاف حقائقي وإنقاصاتي يمكن أن تصمد أمام المحققين المحترفين.”
“لقد سهوت”. قالت.
“مخيفين”، صحح زوريان. “الكلمة التي تبحثين عنها هي ‘مخيفين’. ربما لم يكن عليك قضاء الكثير من الوقت في وصف بمحبة كيف أن أنيابك يمكن أن تخترق العظام والجلد المصلب بسهولة أو كيف تقتلين فريستك عن طريق دفع الأنياب المذكورة في عنق الضحية وقطع العمود الفقري”.
“كنت أتحدث إلى جٍدّة فقط”. قال، نظرت إليه بغرابة. “تخاطريا، أعني”.
[كان ذلك أفضل بالكاد من الأمس]، اشتكت جٍدّة، ويبدو أنه لم تشارك تقييمه الذاتي المتفائل. [لهذا السبب أعتقد أنه كان يجب علينا اتباع فكرتي لتعليمك. يمكن أن يكون أسرع بمليون مرة من دروسنا حتى الآن.]
“أوه”. قالت كيريل، وعيناها تتسعان في إدراك “أنا غيورة جدًا لأنك تستطيع فعل ذلك. أتمنى أن أتحدث إلى الناس دون أن يسمعني أحد. كان سيكون مفيدًا للغاية مع أمي.”
“فقط أعطيها بعض الوقت لتهضم كل شيء. ولا تحاولي أن تعانقيها في المرة القادمة.”
“ألا أعرف ذلك”. تنهد زوريان “كان من الممكن أن تكون الكثير من الأشياء أسهل إذا كان بإمكاني فعل ذلك في وقت سابق. على الرغم من أنها ربما كانت نعمة مقنعة- كان الكثير من الأشخاص الذين عادوا إلى سيرين سيشعرون بالذهول إذا بدأوا في سماع أصوات في رؤوسهم ويعقاب إساءة استعمال سحر العقل بقسوة شديدة من قبل نقابة السحرة. على أي حال، دعينا نذهب لتعريفك على جٍدّة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد 30 دقيقة، وجد زوريان نفسه مطرودًا بشكل غير رسمي من الغرفة حتى يتمتعوا ببعض الخصوصية. حثالة غير شاكرين، كلاهما. لقد فكر في التجسس عليهم بتعويذة عراقة، لكن بالنظر إلى أن محادثتهم كانت في الغالب عبارة عن تملق تينامي لجٍدّة وشعور الأرانيا الصغيرة بالغرور الشديد تجاه الاهتمام، لم يخسر الكثير حقًا. لقد ظل على مقربة لمدة نصف ساعة أخرى، في حالة ظهور مشاكل محتملة، ولكن بعد فترة أصبح من الواضح أنه لم يكن مطلوب (أو مرغوب) كثيرا ودخل الغرفة ليخبرهم أنه ذاهب في نزهة على الأقدام.
يُحسب لها أن جٍدّة لم تندفع فورًا نحو كيريل وتبدء في الزحف عليها. ولما يحسب لكيريل، لم تصرخ على الفور في خوف وتحاول الإختباء وراءه عند رؤية عنكبوت سوداء ضخمة تقفز إلى الغرفة. بدلاً من ذلك، واجه الاثنان بعضهما البعض مباشرةً، ووقفا على مسافة كبيرة من بعضهما البعض، يتفحص كل منهما الآخر بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا]. أجاب زوريان لقد أدرك فجأة أن كيريل كانت تسحب قميصه. “ما الأمر كيري؟”
[إنسان مصغر!] صرخت جٍدّة تخاطريا، وكسر المواجهة. [بحق الشبكة العظيمة، إنها أصغر منك كثيرًا! هل يمكنها التحدث حتى؟]
“فقط أعطيها بعض الوقت لتهضم كل شيء. ولا تحاولي أن تعانقيها في المرة القادمة.”
“ما- ماذا !؟” احتجت كيريل. “بالطبع يمكنني التحدث! حتى أنني تعلمت القراءة والعد في العام الماضي! ماذا تظنينني، رضيع!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُحسب لها أن جٍدّة لم تندفع فورًا نحو كيريل وتبدء في الزحف عليها. ولما يحسب لكيريل، لم تصرخ على الفور في خوف وتحاول الإختباء وراءه عند رؤية عنكبوت سوداء ضخمة تقفز إلى الغرفة. بدلاً من ذلك، واجه الاثنان بعضهما البعض مباشرةً، ووقفا على مسافة كبيرة من بعضهما البعض، يتفحص كل منهما الآخر بعناية.
[أوه، يمكنك التحدث، هذا ممتاز! ممتاز! لقد كنت في الواقع خائفة أنك قد كنت رضيعة،] إعترفت جٍدّة، تنزلق يسارا ويمينا لتأخذ كيريل من زوايا مختلفة. [ليس أن هناك أي شيء خاطئ مع كون المرء رضيعا، ولكن لقد تم تعييني كحاضنة لفترة طويلة جدااااااااا ويمكن أن يصبح ذلك مملا جدااااااا بعد مدة، تعلمان؟ إنهم جميعًا محتاجون جدًا ويحبون اللمس ولا يعرفون أبدًا أي شيء مثير للاهتمام…]
“والذي ليس لديك مشاكل معه”. إستخلص زوريان.
“أمم، نعم،”. قالت كيريل، لقد أطلقت على زوريان نظرة مريبة، لكنه كان يحافظ على واجهته الجامدة من خلال إرادة خارقة. ارتجفت شفتيه فقط عندما أعادت انتباهها إلى جٍدّة. “أعتقد أنني أستطيع أن أفهم ذلك. لكنني بالتأكيد لست طفلًا بعد الآن! أبلغ من العمر تسع سنوات، وهذا كثير!”
“آمل ألا يتم استدعائي للاستجواب”. قال زوريان “لا أعتقد أن أنصاف حقائقي وإنقاصاتي يمكن أن تصمد أمام المحققين المحترفين.”
[واو، هذا كثير حقا!] افقت جٍدّة. [أنتِ أصغر مني بسنة فقط! كيف يكون أخوك أكبر منك بكثير إذن؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد 30 دقيقة، وجد زوريان نفسه مطرودًا بشكل غير رسمي من الغرفة حتى يتمتعوا ببعض الخصوصية. حثالة غير شاكرين، كلاهما. لقد فكر في التجسس عليهم بتعويذة عراقة، لكن بالنظر إلى أن محادثتهم كانت في الغالب عبارة عن تملق تينامي لجٍدّة وشعور الأرانيا الصغيرة بالغرور الشديد تجاه الاهتمام، لم يخسر الكثير حقًا. لقد ظل على مقربة لمدة نصف ساعة أخرى، في حالة ظهور مشاكل محتملة، ولكن بعد فترة أصبح من الواضح أنه لم يكن مطلوب (أو مرغوب) كثيرا ودخل الغرفة ليخبرهم أنه ذاهب في نزهة على الأقدام.
“إنه… أكبر مني سنا؟” حاولت كيريل. “انتظري، إذا كنتِ في العاشرة، ألست مجرد طفلة مثلي؟”
“والذي ليس لديك مشاكل معه”. إستخلص زوريان.
[مستحيل] إحتجت جٍدّة. [مررت بحفل النضج العام الماضي، لذا فأنا بالغة من القبيلة ولا يمكن لأحد أن يقول غير ذلك!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كانت لديها، لكنهم كانوا من النوع الخطأ، تمامًا مثل تلك “المتقدمة” التي أظهرتها لجِدّة]. قالت الأم [أنا متأكدة من أنها لم تلاحظ اقتحامي، ولم أفعل شيئًا سوى البحث، لذلك لن يكون هناك أي آثار ليجدها أي شخص.]
شاهد زوريان بينما كانت جٍدّة و كيريل تمران بصدام ثقافات مصغر، وتوصلا تدريجياً إلى فهم من نوع ما. اشتكى كلاهما من عدم أخذ الأشخاص من حولهم لهم على محمل الجد (لقد كان لغزا لماذا؛ لا، حقًا) وتبادلوا بعض المعلومات حول نوع كل منهما. لقد تعلم زوريان في الواقع بعض الأشياء الجديدة عن الأرانيا التي لم يفكر أبدًا في السؤال عنها. على ما يبدو، كان عمر الأرانيا أقصر بكثير من عمر البشر، مع اعتبار 55 عجوزا بشكل إيجابي. لقد كان يعلم أنه بإمكانهم غزل الشباك من قبل، ولكن على ما يبدو لم يكن للشباك دخل على الإطلاق في صيد الفرائس وبدلاً من ذلك تم استخدامها حصريًا كمواد بناء لإنشاء الجدران والجسور وما إلى ذلك. ولقد كان يعتقد أيضًا أنها كانت تحت أرضية بطبيعتها بالكامل، مع تفاعل مستعمرة سيوريا فقط مع السطح بشدة، ولكن كما يبدو فقد فضلوا جميعا الصيد على السطح وإستخدموا الخندق لبناء مساكنهم فيه.
“مخيفين”، صحح زوريان. “الكلمة التي تبحثين عنها هي ‘مخيفين’. ربما لم يكن عليك قضاء الكثير من الوقت في وصف بمحبة كيف أن أنيابك يمكن أن تخترق العظام والجلد المصلب بسهولة أو كيف تقتلين فريستك عن طريق دفع الأنياب المذكورة في عنق الضحية وقطع العمود الفقري”.
في النهاية، قررت جٍدّة أن تجرب حظها واقتربت من كيريل، مما أدى إلى تراجع أخته الصغيرة الشجاعة على الفور وقطع الاجتماع قصير. لم يعني ذلك أن زوريان كان متفاجئ للغاية بهذا التحول في الأحداث على الإطلاق- إذا كان هناك أي شيء، فقد سار هذا بشكل أفضل بكثير مما ظن. بحق الجحيم، حتى أن كيريل أشارت إلى أنها قد لا تتعارض مع فكرة عقد اجتماع آخر في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم” وافقها زوريان. “لنأمل ذلك.”
[أوو] ذبلت جٍدّة، تتراخى بشكل مثير للشفقة على الأريكة التي كانت تشغلها حاليًا. [أخفتها بعيدًا.]
أرسلت له جٍدّة رسالة تخاطرية غير مفهومة مصحوبة بلمحة انزعاج. هز زوريان كتفيه وعاد إلى كتابه بينما كانوا ينتظرون ظهور تينامي.
“لقد قالت أنه يمكنك مقابلتها مرةً أخرى في غضون أيام قليلة”. أشار زوريان.
[ولكن أردت أن أتحدث أكثر،] عبست جِدّة تخاطريا.
[ولكن أردت أن أتحدث أكثر،] عبست جِدّة تخاطريا.
“لا توجد طريقة لها لتخدعك؟” سأل زوريان. “لقد قرأت الكثير من القصص حيث تظاهر الناس أنهم خضعوا لهيمنة تعويذة من قبل الشرير، ثم فاجؤه بطعنة في ظهره بمجرد أن يترك حذره.”
“فقط أعطيها بعض الوقت لتهضم كل شيء. ولا تحاولي أن تعانقيها في المرة القادمة.”
“ألا أعرف ذلك”. تنهد زوريان “كان من الممكن أن تكون الكثير من الأشياء أسهل إذا كان بإمكاني فعل ذلك في وقت سابق. على الرغم من أنها ربما كانت نعمة مقنعة- كان الكثير من الأشخاص الذين عادوا إلى سيرين سيشعرون بالذهول إذا بدأوا في سماع أصوات في رؤوسهم ويعقاب إساءة استعمال سحر العقل بقسوة شديدة من قبل نقابة السحرة. على أي حال، دعينا نذهب لتعريفك على جٍدّة”.
[لكن البشر يحبون العناق! لقد قرأت ذلك تمامًا في أحد كتبك!] احتجت جٍدّة.
“كنت أتحدث إلى جٍدّة فقط”. قال، نظرت إليه بغرابة. “تخاطريا، أعني”.
فكر زوريان في أن يشرح لها أن هذا لم يكن صحيحًا بشكل شامل بين البشر- لم يكن والديه أبدًا كبيرين في الاتصال الجسدي، مع أي من أطفالهم، حقًا، ولم يتذكر زوريان آخر مرة عانق فيها أي شخص آخر غير كيريل. ليس وكأنه كان مجنون بشكل خاص للعناق، لتعلم. لقد قرر ضده.
كان زوريان قد عبث في وقت ما بفكرة أن هناك عقلًا حقيقيًا وراء حلقة الزمنية- ربما إله قرر كسر الصمت، أو نوع من الروح القوية جدًا. ومع ذلك، كان هناك الكثير من الطرق الصغيرة التي تطابق فيها الموقف بشكل أفضل مع فكرة أن الحلقة الزمنية قد كانت تعويذة من نوع ما ولم يكن أي منها واضحًا مثل الطريقة التي تعاملت بها التعويذة مع اكتشاف المسافر عبر الزمن. من الواضح، على مستوى ما، أن التعويذة كانت تعلم أن زاك هو مرساة الحلقة الزمنية وأن أي شخص آخر كان مرافق. ومع ذلك، في الوقت نفسه، يمكن أن تصبح مرتبكة بسهولة (من خلال القليل من مزج الروح) لتقوم بتضمين العديد من الأشخاص في وعي الحلقة. بدا ذلك أشبه بوظيفة تعويذة غبية تحاول التوفيق بين التوجيهات غير المتوافقة مع بعضها البعض بدلاً من عقل ذكي متعمد يصدر قرارًا.
“أخشى أنه ليس لدى الأرانيا ما يلزم لإعطاء عناق مناسب”. أومأ زوريان بحكمة “محزن لكن حقيقي.”
“كنت أعرف ذلك”. قال زوريان “حتى زاك كان سيدرك أن شيئًا ما كان خطأً إذا استمر في الإعادة في كل مرة قتلت فيها قبل أن يموت. هذا دليل إضافي على أن زاك هو مرساة الحلقة.”
[هل حقًا نبدو قبيحين جدًا لكم أيها البشر؟]
[إنسان مصغر!] صرخت جٍدّة تخاطريا، وكسر المواجهة. [بحق الشبكة العظيمة، إنها أصغر منك كثيرًا! هل يمكنها التحدث حتى؟]
“مخيفين”، صحح زوريان. “الكلمة التي تبحثين عنها هي ‘مخيفين’. ربما لم يكن عليك قضاء الكثير من الوقت في وصف بمحبة كيف أن أنيابك يمكن أن تخترق العظام والجلد المصلب بسهولة أو كيف تقتلين فريستك عن طريق دفع الأنياب المذكورة في عنق الضحية وقطع العمود الفقري”.
“ألا أعرف ذلك”. تنهد زوريان “كان من الممكن أن تكون الكثير من الأشياء أسهل إذا كان بإمكاني فعل ذلك في وقت سابق. على الرغم من أنها ربما كانت نعمة مقنعة- كان الكثير من الأشخاص الذين عادوا إلى سيرين سيشعرون بالذهول إذا بدأوا في سماع أصوات في رؤوسهم ويعقاب إساءة استعمال سحر العقل بقسوة شديدة من قبل نقابة السحرة. على أي حال، دعينا نذهب لتعريفك على جٍدّة”.
[لكن القطط تفعل الشيء نفسه، والقطط لطيفة! شرحت ذلك بنفسك!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهي تتحدث تخاطريا حقا، تمامًا كما تقول القصص!” صاحت تينامي. استدارت نحو زوريان. “أين قابلت إحداهم؟ كيف صادفتها؟ هل يمكنني أن ألمسها؟ هل تعتقد أنها ستعلمني طرقها إذا سألت؟ هل-“
“وبعد ذلك، لاحظتِ أن القطط ‘لذيذة’، مما أبطل تمامًا محاولتي لجعلك تبدين أقل تهديدًا”. أشار زوريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [واو، هذا كثير حقا!] افقت جٍدّة. [أنتِ أصغر مني بسنة فقط! كيف يكون أخوك أكبر منك بكثير إذن؟]
أرسلت له جٍدّة رسالة تخاطرية غير مفهومة مصحوبة بلمحة انزعاج. هز زوريان كتفيه وعاد إلى كتابه بينما كانوا ينتظرون ظهور تينامي.
شاهد زوريان بينما كانت جٍدّة و كيريل تمران بصدام ثقافات مصغر، وتوصلا تدريجياً إلى فهم من نوع ما. اشتكى كلاهما من عدم أخذ الأشخاص من حولهم لهم على محمل الجد (لقد كان لغزا لماذا؛ لا، حقًا) وتبادلوا بعض المعلومات حول نوع كل منهما. لقد تعلم زوريان في الواقع بعض الأشياء الجديدة عن الأرانيا التي لم يفكر أبدًا في السؤال عنها. على ما يبدو، كان عمر الأرانيا أقصر بكثير من عمر البشر، مع اعتبار 55 عجوزا بشكل إيجابي. لقد كان يعلم أنه بإمكانهم غزل الشباك من قبل، ولكن على ما يبدو لم يكن للشباك دخل على الإطلاق في صيد الفرائس وبدلاً من ذلك تم استخدامها حصريًا كمواد بناء لإنشاء الجدران والجسور وما إلى ذلك. ولقد كان يعتقد أيضًا أنها كانت تحت أرضية بطبيعتها بالكامل، مع تفاعل مستعمرة سيوريا فقط مع السطح بشدة، ولكن كما يبدو فقد فضلوا جميعا الصيد على السطح وإستخدموا الخندق لبناء مساكنهم فيه.
***
“ما- ماذا !؟” احتجت كيريل. “بالطبع يمكنني التحدث! حتى أنني تعلمت القراءة والعد في العام الماضي! ماذا تظنينني، رضيع!؟”
“أوه. يا إلهتي،” قالت تينامي، محدقة في جٍدّة كما لو كانت أفضل شيء على الإطلاق. “إنها جميلة!”
“أخشى أنه ليس لدى الأرانيا ما يلزم لإعطاء عناق مناسب”. أومأ زوريان بحكمة “محزن لكن حقيقي.”
[حسنًا، نعم، لا أريد أن أبدو متعجرفة ولكن قيل لي أنني ذات مظهر قاتل تمامًا،] تعجبت جٍدّة، تقف أكثر استقامة وتحاول أن تبدو أكثر هيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُحسب لها أن جٍدّة لم تندفع فورًا نحو كيريل وتبدء في الزحف عليها. ولما يحسب لكيريل، لم تصرخ على الفور في خوف وتحاول الإختباء وراءه عند رؤية عنكبوت سوداء ضخمة تقفز إلى الغرفة. بدلاً من ذلك، واجه الاثنان بعضهما البعض مباشرةً، ووقفا على مسافة كبيرة من بعضهما البعض، يتفحص كل منهما الآخر بعناية.
“وهي تتحدث تخاطريا حقا، تمامًا كما تقول القصص!” صاحت تينامي. استدارت نحو زوريان. “أين قابلت إحداهم؟ كيف صادفتها؟ هل يمكنني أن ألمسها؟ هل تعتقد أنها ستعلمني طرقها إذا سألت؟ هل-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وبعد ذلك، لاحظتِ أن القطط ‘لذيذة’، مما أبطل تمامًا محاولتي لجعلك تبدين أقل تهديدًا”. أشار زوريان.
“لا أعتقد أنني قادر على تنفيذ روتين ‘نعم، نعم، لا، نعم’، لذلك سؤال واحد في كل مرة، من فضلك.” قال زوريان “أيضًا، معظم هذه الأسئلة يجب أن تسأليها لجِدّة هنا بدلاً مني.”
[مستحيل] إحتجت جٍدّة. [مررت بحفل النضج العام الماضي، لذا فأنا بالغة من القبيلة ولا يمكن لأحد أن يقول غير ذلك!]
“أوه! أنا آسفة، لم أقصد أن أكون غير محترمة وأتجاهلك،” قالت تينامي، عائدًا إلى جِدّة. “لقد كنت متحمسة للتو وشعرت أنه من الطبيعي التحدث إلى الرجل الذي أحضرني إلى هنا. لأكون صريحة، كنت مقتنعة جزئيًا أن هذه كانت فكرته عن مزحة وقد أعددت لعنة صغيرة بالفعل-“
كانت المشكلة، أن تعويذة ضمنت استخدام ملقي بشري. ولم ينبغي أن يكون الملقي البشري قادرًا على إرجاع الزمن مرة واحدة، ناهيك عن تكرار ذلك.
“هاي!” احتج زوريان. “هذا غير قانوني تمامًا!”
“أوه”. قالت كيريل، وعيناها تتسعان في إدراك “أنا غيورة جدًا لأنك تستطيع فعل ذلك. أتمنى أن أتحدث إلى الناس دون أن يسمعني أحد. كان سيكون مفيدًا للغاية مع أمي.”
“-لكني أعتقد أنها لن تكون ضرورية الآن، وربما يكون هذا للأفضل،” تابعت تينامي بمرح، وكأنه لم تتم مقاطعتها على الإطلاق. اخذت نفسا عميقا. “أنا تينامي أوب، بالمناسبة.”
“أوه”. قالت كيريل، وعيناها تتسعان في إدراك “أنا غيورة جدًا لأنك تستطيع فعل ذلك. أتمنى أن أتحدث إلى الناس دون أن يسمعني أحد. كان سيكون مفيدًا للغاية مع أمي.”
بعد 30 دقيقة، وجد زوريان نفسه مطرودًا بشكل غير رسمي من الغرفة حتى يتمتعوا ببعض الخصوصية. حثالة غير شاكرين، كلاهما. لقد فكر في التجسس عليهم بتعويذة عراقة، لكن بالنظر إلى أن محادثتهم كانت في الغالب عبارة عن تملق تينامي لجٍدّة وشعور الأرانيا الصغيرة بالغرور الشديد تجاه الاهتمام، لم يخسر الكثير حقًا. لقد ظل على مقربة لمدة نصف ساعة أخرى، في حالة ظهور مشاكل محتملة، ولكن بعد فترة أصبح من الواضح أنه لم يكن مطلوب (أو مرغوب) كثيرا ودخل الغرفة ليخبرهم أنه ذاهب في نزهة على الأقدام.
“و؟” سأل زوريان، فضولي بصدق.
في اللحظة التي كان فيها بعيدًا بما فيه الكفاية عن تينامي لدرجة أنه لم يعد يشعر بها على حافة إحساسه الذهني، وجد ركنًا هادئًا وقام بتغطيته في بعض حمايات مكافحة العرافة الأساسية.
“والذي ليس لديك مشاكل معه”. إستخلص زوريان.
“يمكنك الخروج الآن”. قال للأحد على وجه الخصوص، خرجت الأم الحاكمة على الفور من الزاوية المظللة القريبة، وتلاشت في الرؤية. كانت الحيلة بطريقة ما أقل إثارة للإعجاب الآن لأنه يستطيع أن يكرر الإنجاز ويصبح غير مرئي هو نفسه. “إذا؟”
[حسنًا، نعم، لا أريد أن أبدو متعجرفة ولكن قيل لي أنني ذات مظهر قاتل تمامًا،] تعجبت جٍدّة، تقف أكثر استقامة وتحاول أن تبدو أكثر هيبة.
[إنها ليست مسافرة عبر الزمن ولا هي مرتبطة بالغزو بأي شكل من الأشكال]. قالت الأم الحاكمة [وعلى حد علمها، ليست عائلتها أيضًا].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا أحد يريد قتل الأوزة التي تضع البيض الذهبي]. قالت الأم الحاكمة [لا إهانة لنوعك، لكنني أثق بجشعكم أكثر مما أثق في تعاطفكم. بالمناسبة، تحدثت مع زاك عن تلك القضية التي تريد التحدث عنها. كنت على حق. إنه لا يتذكر أي إعادة تم قطعها لأي سبب من الأسباب- لا يبدو أن موتك يعيد ضبط الحلقة الزمنية.]
أومأ زوريان. كان قد توقع ذلك- كان الأوب جزءًا من النخبة الحاكمة في إلدمار وكانول مرتبطين بإحكام شديد بهيكل سلطته للمشاركة في حيلة جامحة مثل هذا الغزو، وكانت تينامي صادقة جدًا لأحاسيسه لتكون تتظاهر باستمرار- لكنه كان لطيفًا أن يحصل على تأكيد. “ليس لديك مشاكل مع دفاعاتها العقلية؟”
“أوه! أنا آسفة، لم أقصد أن أكون غير محترمة وأتجاهلك،” قالت تينامي، عائدًا إلى جِدّة. “لقد كنت متحمسة للتو وشعرت أنه من الطبيعي التحدث إلى الرجل الذي أحضرني إلى هنا. لأكون صريحة، كنت مقتنعة جزئيًا أن هذه كانت فكرته عن مزحة وقد أعددت لعنة صغيرة بالفعل-“
[كانت لديها، لكنهم كانوا من النوع الخطأ، تمامًا مثل تلك “المتقدمة” التي أظهرتها لجِدّة]. قالت الأم [أنا متأكدة من أنها لم تلاحظ اقتحامي، ولم أفعل شيئًا سوى البحث، لذلك لن يكون هناك أي آثار ليجدها أي شخص.]
“يمكنك الخروج الآن”. قال للأحد على وجه الخصوص، خرجت الأم الحاكمة على الفور من الزاوية المظللة القريبة، وتلاشت في الرؤية. كانت الحيلة بطريقة ما أقل إثارة للإعجاب الآن لأنه يستطيع أن يكرر الإنجاز ويصبح غير مرئي هو نفسه. “إذا؟”
“لا توجد طريقة لها لتخدعك؟” سأل زوريان. “لقد قرأت الكثير من القصص حيث تظاهر الناس أنهم خضعوا لهيمنة تعويذة من قبل الشرير، ثم فاجؤه بطعنة في ظهره بمجرد أن يترك حذره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهي تتحدث تخاطريا حقا، تمامًا كما تقول القصص!” صاحت تينامي. استدارت نحو زوريان. “أين قابلت إحداهم؟ كيف صادفتها؟ هل يمكنني أن ألمسها؟ هل تعتقد أنها ستعلمني طرقها إذا سألت؟ هل-“
[يجب أن يكون شيئ سحر عقل بشري. لا يمكنني رؤية هذا النوع من الأشياء يحدث لروحاني. حسنًا، ما لم يكن الهدف قد بنى عقلًا مزيفًا فوق عقله الحقيقي وخدع المهاجم ليعتقد أنه كان عقل الهدف الفعلي. لكن هذا لا يحدث أبدًا. إن بناء عقل مزيف مقنع حقًا أمر صعب حقًا.]
“أوه”. قالت كيريل، وعيناها تتسعان في إدراك “أنا غيورة جدًا لأنك تستطيع فعل ذلك. أتمنى أن أتحدث إلى الناس دون أن يسمعني أحد. كان سيكون مفيدًا للغاية مع أمي.”
رمش زوريان. لم يكن يعرف حتى أن بناء “عقول مزيفة” قد كان ممكن.
“و؟” سأل زوريان، فضولي بصدق.
“حسنًا، آسف لأنني أزعجتك بهذا، على ما أعتقد”. قال زوريان.
أرسلت له جٍدّة رسالة تخاطرية غير مفهومة مصحوبة بلمحة انزعاج. هز زوريان كتفيه وعاد إلى كتابه بينما كانوا ينتظرون ظهور تينامي.
[هراء، لقد كان شكًا معقولًا وقد وجدت بالفعل عددًا من التفاصيل المفيدة من خلال العبث في عقلها. ليس فقط أن عائلتها ليست ودية على الإطلاق تجاه الغزاة، فمن المحتمل أن يكونوا منزعجين تمامًا من خططهم. سيوريا هي قاعدة قوتهم ولا يريدون تدميرها. ونظرًا لأن جٍدّة هناك، تسحر وريثت أوب الشابة، سيكون لدينا طريقة سهلة للتواصل مع رأس المنزل. إن الحصول على مثل هذا المنزل النبيل البارز إلى جانبنا سيضمن أخذ الأدلة على مؤامرة الغزو على محمل الجد. هل تحدثت إلى الكاهن؟]
[لقد تقرر تحويل هذه الإعادة إلى شيء كـتجربة تجريبية]، أوضحت الأم الحاكمة. [كما أخبرتك من قبل، فإن هدف شبكتي هو الكشف عن أنفسنا في النهاية للمدينة ككل والانضمام إلى السكان كمواطنين شرعيين. في حين أن الكشف الكامل سيكون معطلاً للغاية لما نحاول تحقيقه حاليًا في هذه الإعادة، فقد قررنا الكشف عن أنفسنا لعدد من الأشخاص البارزين في سيوريا خلال هذه الإعادة- للتنسيق للاستجابة للغزو بشكل أفضل وكذلك تجربة رد فعلهم.]
“نعم”. أكد زوريان “قال إن الكنيسة سترسل شخصًا للنظر في الأمر”.
“حسنًا، آسف لأنني أزعجتك بهذا، على ما أعتقد”. قال زوريان.
[دليل آخر على شرعيتنا]، صرحت الملكة بارتياح.
“أمم، نعم،”. قالت كيريل، لقد أطلقت على زوريان نظرة مريبة، لكنه كان يحافظ على واجهته الجامدة من خلال إرادة خارقة. ارتجفت شفتيه فقط عندما أعادت انتباهها إلى جٍدّة. “أعتقد أنني أستطيع أن أفهم ذلك. لكنني بالتأكيد لست طفلًا بعد الآن! أبلغ من العمر تسع سنوات، وهذا كثير!”
“آمل ألا يتم استدعائي للاستجواب”. قال زوريان “لا أعتقد أن أنصاف حقائقي وإنقاصاتي يمكن أن تصمد أمام المحققين المحترفين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد 30 دقيقة، وجد زوريان نفسه مطرودًا بشكل غير رسمي من الغرفة حتى يتمتعوا ببعض الخصوصية. حثالة غير شاكرين، كلاهما. لقد فكر في التجسس عليهم بتعويذة عراقة، لكن بالنظر إلى أن محادثتهم كانت في الغالب عبارة عن تملق تينامي لجٍدّة وشعور الأرانيا الصغيرة بالغرور الشديد تجاه الاهتمام، لم يخسر الكثير حقًا. لقد ظل على مقربة لمدة نصف ساعة أخرى، في حالة ظهور مشاكل محتملة، ولكن بعد فترة أصبح من الواضح أنه لم يكن مطلوب (أو مرغوب) كثيرا ودخل الغرفة ليخبرهم أنه ذاهب في نزهة على الأقدام.
[تحاول شبكتي تحويل أي تحقيقات جارية بعيدًا عنك، لذا لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة.] قالت الأم [لقد نصبنا كمينًا وقتلنا ثلاث مجموعات تحقيق مختلفة من قبل طائفة التنين أدناه، وكنا نعيد توجيه التحقيقات السيوريانية الرسمية نحونا.]
“و؟” سأل زوريان، فضولي بصدق.
“أنتم؟” سأل زوريان في مفاجأة.
[إنها ليست مسافرة عبر الزمن ولا هي مرتبطة بالغزو بأي شكل من الأشكال]. قالت الأم الحاكمة [وعلى حد علمها، ليست عائلتها أيضًا].
[لقد تقرر تحويل هذه الإعادة إلى شيء كـتجربة تجريبية]، أوضحت الأم الحاكمة. [كما أخبرتك من قبل، فإن هدف شبكتي هو الكشف عن أنفسنا في النهاية للمدينة ككل والانضمام إلى السكان كمواطنين شرعيين. في حين أن الكشف الكامل سيكون معطلاً للغاية لما نحاول تحقيقه حاليًا في هذه الإعادة، فقد قررنا الكشف عن أنفسنا لعدد من الأشخاص البارزين في سيوريا خلال هذه الإعادة- للتنسيق للاستجابة للغزو بشكل أفضل وكذلك تجربة رد فعلهم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كانت لديها، لكنهم كانوا من النوع الخطأ، تمامًا مثل تلك “المتقدمة” التي أظهرتها لجِدّة]. قالت الأم [أنا متأكدة من أنها لم تلاحظ اقتحامي، ولم أفعل شيئًا سوى البحث، لذلك لن يكون هناك أي آثار ليجدها أي شخص.]
“و؟” سأل زوريان، فضولي بصدق.
[هل حقًا نبدو قبيحين جدًا لكم أيها البشر؟]
[إنه رد فعل مختلط، وحقيقة أننا نقدم أخبارًا عن غزو وشيك لا تساعد في تهدئة الناس. لقد سمعنا العديد من الاجتماعات “السرية” التي ناقشت كيفية التعامل معنا بطريقة عدائية، لحسن الحظ مع استنتاج أنه يجب عليهم الانتظار إلى ما بعد مهرجان الصيف قبل القيام بأي شيء، ولكن أيضًا بعض الاجتماعات التي تناقش كيفية الاستفادة من حضورنا.]
“لا توجد طريقة لها لتخدعك؟” سأل زوريان. “لقد قرأت الكثير من القصص حيث تظاهر الناس أنهم خضعوا لهيمنة تعويذة من قبل الشرير، ثم فاجؤه بطعنة في ظهره بمجرد أن يترك حذره.”
“والذي ليس لديك مشاكل معه”. إستخلص زوريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم” وافقها زوريان. “لنأمل ذلك.”
[لا أحد يريد قتل الأوزة التي تضع البيض الذهبي]. قالت الأم الحاكمة [لا إهانة لنوعك، لكنني أثق بجشعكم أكثر مما أثق في تعاطفكم. بالمناسبة، تحدثت مع زاك عن تلك القضية التي تريد التحدث عنها. كنت على حق. إنه لا يتذكر أي إعادة تم قطعها لأي سبب من الأسباب- لا يبدو أن موتك يعيد ضبط الحلقة الزمنية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كانت لديها، لكنهم كانوا من النوع الخطأ، تمامًا مثل تلك “المتقدمة” التي أظهرتها لجِدّة]. قالت الأم [أنا متأكدة من أنها لم تلاحظ اقتحامي، ولم أفعل شيئًا سوى البحث، لذلك لن يكون هناك أي آثار ليجدها أي شخص.]
“كنت أعرف ذلك”. قال زوريان “حتى زاك كان سيدرك أن شيئًا ما كان خطأً إذا استمر في الإعادة في كل مرة قتلت فيها قبل أن يموت. هذا دليل إضافي على أن زاك هو مرساة الحلقة.”
“إنه… أكبر مني سنا؟” حاولت كيريل. “انتظري، إذا كنتِ في العاشرة، ألست مجرد طفلة مثلي؟”
كان زوريان قد عبث في وقت ما بفكرة أن هناك عقلًا حقيقيًا وراء حلقة الزمنية- ربما إله قرر كسر الصمت، أو نوع من الروح القوية جدًا. ومع ذلك، كان هناك الكثير من الطرق الصغيرة التي تطابق فيها الموقف بشكل أفضل مع فكرة أن الحلقة الزمنية قد كانت تعويذة من نوع ما ولم يكن أي منها واضحًا مثل الطريقة التي تعاملت بها التعويذة مع اكتشاف المسافر عبر الزمن. من الواضح، على مستوى ما، أن التعويذة كانت تعلم أن زاك هو مرساة الحلقة الزمنية وأن أي شخص آخر كان مرافق. ومع ذلك، في الوقت نفسه، يمكن أن تصبح مرتبكة بسهولة (من خلال القليل من مزج الروح) لتقوم بتضمين العديد من الأشخاص في وعي الحلقة. بدا ذلك أشبه بوظيفة تعويذة غبية تحاول التوفيق بين التوجيهات غير المتوافقة مع بعضها البعض بدلاً من عقل ذكي متعمد يصدر قرارًا.
“فقط أعطيها بعض الوقت لتهضم كل شيء. ولا تحاولي أن تعانقيها في المرة القادمة.”
كانت المشكلة، أن تعويذة ضمنت استخدام ملقي بشري. ولم ينبغي أن يكون الملقي البشري قادرًا على إرجاع الزمن مرة واحدة، ناهيك عن تكرار ذلك.
[دليل آخر على شرعيتنا]، صرحت الملكة بارتياح.
[إذا تمكنا من استفزاز المسافر الثالث للكشف عن نفسه، فإن معظم الأسئلة المتعلقة بالحلقة الزمنية يجب الإجابة عليها بسهولة كافية]. لاحظت الأم الحاكمة [أظن أنه يعرف ما هي الحلقة الزمنية وكيف تعمل.]
“لا أعتقد أنني قادر على تنفيذ روتين ‘نعم، نعم، لا، نعم’، لذلك سؤال واحد في كل مرة، من فضلك.” قال زوريان “أيضًا، معظم هذه الأسئلة يجب أن تسأليها لجِدّة هنا بدلاً مني.”
“نعم” وافقها زوريان. “لنأمل ذلك.”
[دليل آخر على شرعيتنا]، صرحت الملكة بارتياح.
***
“أوه. يا إلهتي،” قالت تينامي، محدقة في جٍدّة كما لو كانت أفضل شيء على الإطلاق. “إنها جميلة!”
[حسنًا، نعم، لا أريد أن أبدو متعجرفة ولكن قيل لي أنني ذات مظهر قاتل تمامًا،] تعجبت جٍدّة، تقف أكثر استقامة وتحاول أن تبدو أكثر هيبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات