الفصل 30: لعبة متاجر (2)
87: الفصل 30: لعبة متاجر (2)
“آه، زوريان، صديقي…” قال غوري وهو يخرج من الخلف ويقترب منه. “هل قرأته؟ كتاب مثير للاهتمام، أليس كذلك؟” حث.
أخبره غوري ذات مرة قصة عن أحد العملاء الذي حاول شراء نباتات الزينة المزخرفة التي وضعها في أماكن استراتيجية حول المتجر لإضفاء الحيوية على المكان، وبينما فهم زوريان فرحة غوري في الحادث، فقد فهم أيضًا كيف ربما قرر شخص ما أنها معروضة للبيع. مع كل الأشياء الأخرى التي كان غوري يبيعها، لم يكن من المفاجئ حقًا أن يكتشف زوريان أنه تعامل في نباتات الزينة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقصد الرشاوى”. قال زوريان.
“آه، زوريان، صديقي…” قال غوري وهو يخرج من الخلف ويقترب منه. “هل قرأته؟ كتاب مثير للاهتمام، أليس كذلك؟” حث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل أن نناقش هذا الأمر أكثر، أفضل إذا انتقلنا إلى مكان أكثر خصوصية. هل لديك غرفة يمكنني إعداد بعض حمايات الخصوصية الأساسية فيها؟”
“لقد كان… مفيدًا إلى حد ما”. قال زوريان بلا التزام “ليس كثيرًا من تلقاء نفسه، ولكن إذا كان هناك حقًا بعض الأخرى، فقد يكون من المجدي بالنسبة لي العمل معك لحل… مشكلتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مدى حماية منزله؟” سأل زوريان.
عبس غوري، على ما يبدو، متوقعًا منه أن يكون أكثر إعجابًا بعمل شريكه. فتح فمه ليتكلم لكن زوريان قاطعه.
“حسنًا. أفترض أنك تعرف متجر فازين العام؟”
“قبل أن نناقش هذا الأمر أكثر، أفضل إذا انتقلنا إلى مكان أكثر خصوصية. هل لديك غرفة يمكنني إعداد بعض حمايات الخصوصية الأساسية فيها؟”
“حسنًا. أفترض أنك تعرف متجر فازين العام؟”
“لدي أفضل”، قال غوري بتعجرف، سرعان ما تخلص من خيبة أمله السابقة. “لدي غرفة بها حمايات للخصوصية موجودة بالفعل… وليست الحمايات الأساسية فقط أيضا. اتبعني.”
“لقد كان… مفيدًا إلى حد ما”. قال زوريان بلا التزام “ليس كثيرًا من تلقاء نفسه، ولكن إذا كان هناك حقًا بعض الأخرى، فقد يكون من المجدي بالنسبة لي العمل معك لحل… مشكلتك.”
قاد زوريان إلى غرفة صغيرة غير واضحة مع مكتب واحد وكرسيين… غرفة جدرانها وأرضيتها وسقفها مليئة بالحروف السحرية والأشكال الهندسية المصنوعة من المانا الكريستالية. وضع غوري يده على إحدى الدوائر ونبضت صيغ التعاويذ المعقدة بأكملها مرتين في ضوء أزرق ساطع قبل أن تصبح خاملة على ما يبدو. لم ينخدع زوريان رغم ذلك- فقد دلت هذه النبضات على أن الأجزاء الأكثر كثافة من مخطط الحمايات أصبحت نشطة. مشابه إلى حد كبير العديد من مخططات الحماية القوية، كان للتي كان ينظر إليهل وضعان- الوضع العادي والمحافظ على المانا والذي يمكن تشغيله إلى أجل غير مسمى من مصدر المانا، والوضع المتقدم فائق الشحن الذي يحرق من خلال المانا أسرع مما يمكن لمستويات المانا المحيطة أن توفره ولكنها كانت أكثر فاعلية في الوقت الذي كانت نشطة فيه.
“حسنًا، هذا ولكي أرى ما إذا كان من الممكن مواجهة حركته بشكل مضاد بطريقة ما”. قال غوري.
صوت غوري وهو ينظف حلقه هزّه من أفكاره وأدرك أنه كان يدرس الحمايات لفترة طويلة الآن. أووبس.
“هل هذه أيضًا ‘مفيدة إلى حد ما’؟” سأل غوري بابتسامة عندما أدرك أنه جذب انتباه زوريان مرة أخرى.
“هل هذه أيضًا ‘مفيدة إلى حد ما’؟” سأل غوري بابتسامة عندما أدرك أنه جذب انتباه زوريان مرة أخرى.
“آه، زوريان، صديقي…” قال غوري وهو يخرج من الخلف ويقترب منه. “هل قرأته؟ كتاب مثير للاهتمام، أليس كذلك؟” حث.
“لا، هذا مثير للإعجاب”. اعترف زوريان “هل هذا أيضًا من صنع شريكك السابق؟”
“لقد كان… مفيدًا إلى حد ما”. قال زوريان بلا التزام “ليس كثيرًا من تلقاء نفسه، ولكن إذا كان هناك حقًا بعض الأخرى، فقد يكون من المجدي بالنسبة لي العمل معك لحل… مشكلتك.”
“نعم ،” أومأ غوري. “لقد كان جيدًا جدًا في هذا. أعني إنشاء الحمايات. أيضًا كسرها وتجاوزها، لكنني أفهم أن هذين الاثنين مرتبطان. تعلم كيفية إنشاء حماية وأنت 90 ٪ هناك لمعرفة كيفية التغلب عليه.”
صوت غوري وهو ينظف حلقه هزّه من أفكاره وأدرك أنه كان يدرس الحمايات لفترة طويلة الآن. أووبس.
“هذه هي الحكمة التقليدية، نعم”. وافق زوريان، لقد قرر ألا يرقص حول هذه القضية بعد الآن. “لذا… أظن أن شريكك السابق كان الشخص الذي تفضله لهذه الأنواع من الصفقات في الماضي، والآن بعد أن مات، تحتاج إلى العثور على شخص آخر للقيام بعملك القذر.”
“لكن يمكنك الإنتقال، أليس كذلك؟” سأل غوري. “أعني، أنا متأكد من أنك تستطيع- سرعة الحركة على المسافات الكبيرة التي أظهرتها تتطلب ذلك إلى حد كبير- ولكن ما مدى براعتك في ذلك؟”
“يا إلهي، كم أنت مباشر”. ضحك غوري بعصبية “لكنك ضربت المسمار على رأسه، إلى حد ما. كما ترى… لم يكن السحر شيئي أبدًا، بقدر ما قد يبدو ذلك غريبًا من مالك متجر سحر. كان هذا دائمًا شيء ألدوين- لقد كان الشخص الذي يقلق بشأن الجزء المتعلق بجانب الإلقاء من العمل بينما كنت دائمًا أكثر راحة في الجانب اليومي المدني والأكثر اعتدالًا من الأشياء. إجراء الاتصالات وإبرام الصفقات والعثور على شركاء أعمال جدد، هذا النوع من الأشياء. أنا حقًا ساحر رهيب عندما يصل الأمر إلى ذلك. بالكاد يمكنني إلقاء أي شيء على الإطلاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقصد الرشاوى”. قال زوريان.
ألقى زوريان نظرة غريبة. “أنا متأكد من أنني رأيتك تتلاعب بالمانا عدة مرات، وتفعيل وضع الخصوصية الأكبر لهذه الغرفة لا يمكن أن يكون مجرد توجيه المانا إلى تلك الدائرة.”
87: الفصل 30: لعبة متاجر (2)
“لقد كنت دائمًا جيدًا جدًا في استخدام الأغراض السحرية”. قال غوري “لست بحاجة إلى أن تكون ساحرًا جيدا للقيام بذلك. الكثير من التدريب وبعض تمارين التشكيل المتخصصة وأنت على أتم استعداد. إذا كنت ثريًا إلى حد ما مثلي وتعيش على بئر مانا، فيمكنك حتى تكليف بناء أغراض تستمد القوة من المانا المحيطة بدلاً من احتياطياتي الضئيلة… لكن كلانا يعلم أن هناك عيوبًا شديدة لمثل هذه العناصر، وهذا النوع من العمل يحتاج حقًا إلى ملقي تعاويذ مناسب.”
“نعم ،” أومأ غوري. “لقد كان جيدًا جدًا في هذا. أعني إنشاء الحمايات. أيضًا كسرها وتجاوزها، لكنني أفهم أن هذين الاثنين مرتبطان. تعلم كيفية إنشاء حماية وأنت 90 ٪ هناك لمعرفة كيفية التغلب عليه.”
أومأ زوريان. لقد كان ينظر في إمكانية استخدام أغراض سحرية ‘ذاتية الإلقاء’ للتعويض عن احتياطي المانا الأقل من المتوسط خاصته منذ فترة من الوقت الآن، ولكن كان هناك الكثير من المشاكل معها. كانت المشكلة الأساسية التي لا مفر منها هي أن أرواح ملقي التعاويذ كانت جيدة جدًا في الإلقاء، في حين أن أفضل العناصر السحرية… لم تكن كذلك. كان صنع عنصر يسمح للملقي بتخطي بعض الخطوات أثناء إلقاء التعاويذ أمرًا بسيطًا بما فيه الكفاية، ولكن إنشاء شيء يمكنه إلقاء تعويذة بالكامل من تلقاء نفسه بناءً على الأوامر؟ صعب. ربما يكون صعبًا جدًا، أو حتى مستحيل، اعتمادًا على التعويذة التي كنت تحاول نقشها في العنصر. تمكنت مخططات الحماية والعناصر السحرية ذات الاستخدام الواحد مثل المكعبات المتفجرة الانتحارية من التغلب على المشكلة من خلال جعل صانعها يلقي التعويذة أثناء الإنشاء، وبعد ذلك، تجعلها صيغة التعويذة تستقر ببساطة وتحافظ عليها من التدهور، لكن هذا الحل لم يكن مفيدًا جدًا لمعظم التعاويذ.
“أفترض أنك تعرف أين يمكنني العثور على هذه المعلومات؟” سأل زوريان. “ليس في المتجر نفسه، كما آمل. من المحكوم أن يكون ذلك المكان محمي بشدة”.
ثم كانت هناك مسألة تمديد العناصر المذكورة بالطاقة. لم يكن كل مكان يحتوي على الكثير من المانا المحيطة، وحتى الأماكن التي كان لديها لم توفر في كثير من الأحيان المقدار اللازم للتعويذة دفعة واحدة. هذا يعني أن معظم العناصر ذاتية الإلقاء تحتاج إلى بطارية مانا داخلية، والذي يجلب مجموعة كاملة من المشاكل الخاصة من تلقاء نفسها. لم تكن هناك بطارية فعالة وموثوقة تمامًا- فهي تسرب جميعها المانا بكميات متفاوتة، ويمكن أن تنفجر بسهولة إذا تم شحنها بشكل زائد أو صنعها بشكل سيئ. وكان ذلك دون الدخول في عدد تعاويذ القتال الفعلية التي تم تصميمها خصيصًا لجعل بطاريات المانا تنفجر من الضغط الداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني الإنتقال”. قال زوريان بتردد، لم يظت أنه قد كان يجعل ذلك واضحا جدا، على الرغم من أنه افترض أنه لم يستطيع الاستمرار في المغادرة في الصباح والعودة قبل غروب الشمس بأشياء موجودة فقط في أعماق الغابة دون أن يسأل أحدهم كيف كان يفعل ذلك. “أنا أصبح جيدا جدا في ذلك، في رأيي. يستغرق الأمر بعض الوقت لتشكيل التعويذة، لكن يمكنني أن أنجزها باستمرار.”
بشكل عام، كان إنشاء عناصر ذاتية الإلقاء شيئًا وضعه زوريان بشكل مباشر في فئة “ربما لا يستحق كل ذلك العناء”. لم يكن جيدًا بما يكفي مع صيغ التعاويذ لصنعها حاليا، وحتى لو كان كذلك، فقد كان لا يزال مجال فرعي صعب للغاية لصنع الأغراض السحرية والذي أعطى مكاسب مشكوك فيها للغاية. على الرغم من أنه كان ينوي في النهاية تتبع مخطط عصا تفجير- التي ربما تكون أبسط العناصر ذاتية الإلقاء التي فجرت كل ما تم توجيهها إليه بسيل من الطاقة المقيدة بالكاد، وعادةً ما تكون نار. عنصر ذو اسم مناسب، وواحدة من العناصر القليلة ذاتية الإلقاء التي عُرف عنها أنها موثوقة وفعالة في القتال الفعلي، على الأقل من مسافة قريبة. ومع ذلك، لم تكن أولوية- مثل هذا العنصر سيكون بمثابة الملاذ الأخير، نوع من الأسلحة الجانبية أكثر من كونه شيئ لبناء مهاراته حوله.
“أنا لست عديم الفائدة في هذا النوع من أعمال العباءات والخناجر كما قد تعتقد،”. قال غوري “كما قلت، كان ألدوين هو المسؤول عن السحر، لكنني كنت من حدد الأهداف. لا يمكنك التجسس تهديد ما لم تعلم أنه تهديد بعد كل شيء. وكنت دائمًا جيدًا جدًا في تحديد من هم منافسونا وكانت أراقب أنشطتهم. يستخف الأشخاص بكمية المعلومات التي يمكنك الحصول عليها ببساطة من خلال التواصل الجيد وتقديم بعض الهدايا باهظة الثمن للناس.”
“أنا لست عديم الفائدة في هذا النوع من أعمال العباءات والخناجر كما قد تعتقد،”. قال غوري “كما قلت، كان ألدوين هو المسؤول عن السحر، لكنني كنت من حدد الأهداف. لا يمكنك التجسس تهديد ما لم تعلم أنه تهديد بعد كل شيء. وكنت دائمًا جيدًا جدًا في تحديد من هم منافسونا وكانت أراقب أنشطتهم. يستخف الأشخاص بكمية المعلومات التي يمكنك الحصول عليها ببساطة من خلال التواصل الجيد وتقديم بعض الهدايا باهظة الثمن للناس.”
أخبره غوري ذات مرة قصة عن أحد العملاء الذي حاول شراء نباتات الزينة المزخرفة التي وضعها في أماكن استراتيجية حول المتجر لإضفاء الحيوية على المكان، وبينما فهم زوريان فرحة غوري في الحادث، فقد فهم أيضًا كيف ربما قرر شخص ما أنها معروضة للبيع. مع كل الأشياء الأخرى التي كان غوري يبيعها، لم يكن من المفاجئ حقًا أن يكتشف زوريان أنه تعامل في نباتات الزينة أيضًا.
“تقصد الرشاوى”. قال زوريان.
“صحيح”. تنهد زوريان “أعتقد أنه لا ينبغي أن أتحدث، لأنني على استعداد للموافقة على خططك. وبالحديث عن ذلك، لماذا لا نعود إلى سبب وجودنا هنا في المقام الأول. ما الذي تريده بالضبط مني وماذا تقدم؟”
“زوريان، صديقي، لديك الكثير لتتعلمه”. قال غوري وهو يهز رأسه “الرشوة غير قانونية. لا يوجد قانون ضد الكرم. إعطاء زجاجة من النبيذ باهظ الثمن لصديقك الذي يشرب أو دعوة شخص ما إلى تلك الرقصة السنوية الفاخرة التي طالما رغب في حضورها هو مجرد شيء لطيف ولا يمكن لأحد إثبات خلاف ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا مثير للإعجاب”. اعترف زوريان “هل هذا أيضًا من صنع شريكك السابق؟”
“صحيح”. تنهد زوريان “أعتقد أنه لا ينبغي أن أتحدث، لأنني على استعداد للموافقة على خططك. وبالحديث عن ذلك، لماذا لا نعود إلى سبب وجودنا هنا في المقام الأول. ما الذي تريده بالضبط مني وماذا تقدم؟”
“أفترض أنك تعرف أين يمكنني العثور على هذه المعلومات؟” سأل زوريان. “ليس في المتجر نفسه، كما آمل. من المحكوم أن يكون ذلك المكان محمي بشدة”.
“حسنًا. أفترض أنك تعرف متجر فازين العام؟”
أخبره غوري ذات مرة قصة عن أحد العملاء الذي حاول شراء نباتات الزينة المزخرفة التي وضعها في أماكن استراتيجية حول المتجر لإضفاء الحيوية على المكان، وبينما فهم زوريان فرحة غوري في الحادث، فقد فهم أيضًا كيف ربما قرر شخص ما أنها معروضة للبيع. مع كل الأشياء الأخرى التي كان غوري يبيعها، لم يكن من المفاجئ حقًا أن يكتشف زوريان أنه تعامل في نباتات الزينة أيضًا.
“أكبر متجر متعلق بالسحر في المدينة؟” سأل زوريان.
“أرى. أنت بحاجة لمعرفة ما سيصدره منافسك حتى تتمكن من الاستعداد للتأثير الذي سيكون له في السوق”. تأمل زوريان.
“هذا، نعم. كان أدوات سويلي و روفلتين أكبر في السابق وقادر على التنافس معهم على قدم المساواة، ولكن منذ وفاة شريكي قبل عامين مرت تلك الأيام. لقد أبرموا مؤخرًا صفقة مع شركة أخرى من سيوريا، لكنهم التزموا الصمت بشأن محتويات الصفقة. يعلم الجميع أنهم اشتروا مجموعة من مخططات صيغ التعاويذ والوصفات الخيميائية وتراخيص الإنتاج، لذلك من الواضح أنهم يعتزمون التفرع بجدية إلى جانب الإنتاج من العمل، ولكن تم الحفاظ على التفاصيل الدقيقة بنجاح، وهذه مشكلة، اعتمادًا على ما ينوي فازين إنتاجه، ستنخفض بعض الأشياء بشكل حاد في القيمة، بينما يرتفع سعر المواد الخام المستخدمة في صنعها بدرجة مماثلة.”
“لقد كان… مفيدًا إلى حد ما”. قال زوريان بلا التزام “ليس كثيرًا من تلقاء نفسه، ولكن إذا كان هناك حقًا بعض الأخرى، فقد يكون من المجدي بالنسبة لي العمل معك لحل… مشكلتك.”
“أرى. أنت بحاجة لمعرفة ما سيصدره منافسك حتى تتمكن من الاستعداد للتأثير الذي سيكون له في السوق”. تأمل زوريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مدى حماية منزله؟” سأل زوريان.
“حسنًا، هذا ولكي أرى ما إذا كان من الممكن مواجهة حركته بشكل مضاد بطريقة ما”. قال غوري.
“هذه هي الحكمة التقليدية، نعم”. وافق زوريان، لقد قرر ألا يرقص حول هذه القضية بعد الآن. “لذا… أظن أن شريكك السابق كان الشخص الذي تفضله لهذه الأنواع من الصفقات في الماضي، والآن بعد أن مات، تحتاج إلى العثور على شخص آخر للقيام بعملك القذر.”
“أفترض أنك تعرف أين يمكنني العثور على هذه المعلومات؟” سأل زوريان. “ليس في المتجر نفسه، كما آمل. من المحكوم أن يكون ذلك المكان محمي بشدة”.
“أفترض أنك تعرف أين يمكنني العثور على هذه المعلومات؟” سأل زوريان. “ليس في المتجر نفسه، كما آمل. من المحكوم أن يكون ذلك المكان محمي بشدة”.
“إنه ليس محميا بقدر ما تظن- بعض المضادات الأساسية لإيقاف الإنتقال والعرافة، وهذا كل شيء. لكن المكان دائمًا مأهول، حتى أثناء الليل، لذا فأنت محق في أنهم ليسوا شيئًا تريد الاشتباك معه. لحسن الحظ، لست مضطرًا لذلك. في النهاية، الإرتياب الذي يعاني منه فازين هو سبب تراجعه- لقد اكتشفت أنه بدلاً من الاحتفاظ بالمستندات في متجره شديد الحراسة، قام بإحضارها إلى منزله المحمي بشكل أقل. يبدو أنه لا يثق حتى في موظفيه”.
ثم كانت هناك مسألة تمديد العناصر المذكورة بالطاقة. لم يكن كل مكان يحتوي على الكثير من المانا المحيطة، وحتى الأماكن التي كان لديها لم توفر في كثير من الأحيان المقدار اللازم للتعويذة دفعة واحدة. هذا يعني أن معظم العناصر ذاتية الإلقاء تحتاج إلى بطارية مانا داخلية، والذي يجلب مجموعة كاملة من المشاكل الخاصة من تلقاء نفسها. لم تكن هناك بطارية فعالة وموثوقة تمامًا- فهي تسرب جميعها المانا بكميات متفاوتة، ويمكن أن تنفجر بسهولة إذا تم شحنها بشكل زائد أو صنعها بشكل سيئ. وكان ذلك دون الدخول في عدد تعاويذ القتال الفعلية التي تم تصميمها خصيصًا لجعل بطاريات المانا تنفجر من الضغط الداخلي.
“ما مدى حماية منزله؟” سأل زوريان.
“ممتاز. إنذارات الدخلاء لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة، إذن”. قال غوري مبتسما “كان لدى ألدوين هذه الحيلة الأنيقة حيث يمكنه تحويل عنصر ما إلى منارة إنتقال من نوع ما، ثم نقل نفسه ببساطة إلى موقعها دون الحاجة إلى التواجد هناك في الماضي. أنا متأكد من أنه يمكنني تمرير شيء يبدو غير ضار من خلال الباب، عليك فقط إلقاء التعويذة عليه. لا أعرف كيف ألقي التعويذة بنفسي، لكن ألدوين دوّنها في إحدى يومياته… “
“حسنًا، قد تكون معلوماتي قديمة بعض الشيء بما من أنني حصلت عليها قبل عامين ونصف، من شريكي الذي كان لا يزال حي في ذلك الوقت والذي قام باستكشاف المبنى بأكمله، لكنني أشك في أن الكثير قد تغير. إنه يحتوي على حماية لمكافحة التكهن ولجميع الأبواب والنوافذ انذارات دخلاء عليها وهذا كل شيء. على الرغم من أن الملفات نفسها محفوظة في مكان آمن، لابدا أن يكون بذلك دفاعات أكثر خطورة بكثير.”
“ممتاز. إنذارات الدخلاء لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة، إذن”. قال غوري مبتسما “كان لدى ألدوين هذه الحيلة الأنيقة حيث يمكنه تحويل عنصر ما إلى منارة إنتقال من نوع ما، ثم نقل نفسه ببساطة إلى موقعها دون الحاجة إلى التواجد هناك في الماضي. أنا متأكد من أنه يمكنني تمرير شيء يبدو غير ضار من خلال الباب، عليك فقط إلقاء التعويذة عليه. لا أعرف كيف ألقي التعويذة بنفسي، لكن ألدوين دوّنها في إحدى يومياته… “
“ليس مخطط سيئ للغاية، بصراحة”. قال زوريان بعد التفكير في الأمر لمدة دقيقة “نوقف حماية العرافة التجسس غير الرسمي وتجعل من المستحيل العرافة والإنتقال بالداخل فقط، بينما تجعل أجهزة الإنذار على المداخل من المستحيل التسلل إلى الداخل ببساطة بدون سحر.”
“أكبر متجر متعلق بالسحر في المدينة؟” سأل زوريان.
كان تغطية المداخل فقط بالحمايات إجراء شائع للحفاظ على المانا. صحيح أنه جعل الحمايات عديمة الفائدة إذا تمكن المهاجمون من اختراق الجدران أو كانوا مستعدين لصنع مدخل خاص بهم عن طريق حفر حفرة في المبنى، لكن اللصوص القادرين على المرور عبر المواد الصلبة كان لديهم سمكة أكبر لقليها من سرقة أصحاب المتاجر الصغيرة وإحداث ثقوب في الجدران من شأنه أن يبطل نوعًا ما الهدف من محاولة الحصول على المعلومات غير المكتشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مدى حماية منزله؟” سأل زوريان.
“لكن يمكنك الإنتقال، أليس كذلك؟” سأل غوري. “أعني، أنا متأكد من أنك تستطيع- سرعة الحركة على المسافات الكبيرة التي أظهرتها تتطلب ذلك إلى حد كبير- ولكن ما مدى براعتك في ذلك؟”
أومأ زوريان. لقد كان ينظر في إمكانية استخدام أغراض سحرية ‘ذاتية الإلقاء’ للتعويض عن احتياطي المانا الأقل من المتوسط خاصته منذ فترة من الوقت الآن، ولكن كان هناك الكثير من المشاكل معها. كانت المشكلة الأساسية التي لا مفر منها هي أن أرواح ملقي التعاويذ كانت جيدة جدًا في الإلقاء، في حين أن أفضل العناصر السحرية… لم تكن كذلك. كان صنع عنصر يسمح للملقي بتخطي بعض الخطوات أثناء إلقاء التعاويذ أمرًا بسيطًا بما فيه الكفاية، ولكن إنشاء شيء يمكنه إلقاء تعويذة بالكامل من تلقاء نفسه بناءً على الأوامر؟ صعب. ربما يكون صعبًا جدًا، أو حتى مستحيل، اعتمادًا على التعويذة التي كنت تحاول نقشها في العنصر. تمكنت مخططات الحماية والعناصر السحرية ذات الاستخدام الواحد مثل المكعبات المتفجرة الانتحارية من التغلب على المشكلة من خلال جعل صانعها يلقي التعويذة أثناء الإنشاء، وبعد ذلك، تجعلها صيغة التعويذة تستقر ببساطة وتحافظ عليها من التدهور، لكن هذا الحل لم يكن مفيدًا جدًا لمعظم التعاويذ.
“يمكنني الإنتقال”. قال زوريان بتردد، لم يظت أنه قد كان يجعل ذلك واضحا جدا، على الرغم من أنه افترض أنه لم يستطيع الاستمرار في المغادرة في الصباح والعودة قبل غروب الشمس بأشياء موجودة فقط في أعماق الغابة دون أن يسأل أحدهم كيف كان يفعل ذلك. “أنا أصبح جيدا جدا في ذلك، في رأيي. يستغرق الأمر بعض الوقت لتشكيل التعويذة، لكن يمكنني أن أنجزها باستمرار.”
“ممتاز. إنذارات الدخلاء لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة، إذن”. قال غوري مبتسما “كان لدى ألدوين هذه الحيلة الأنيقة حيث يمكنه تحويل عنصر ما إلى منارة إنتقال من نوع ما، ثم نقل نفسه ببساطة إلى موقعها دون الحاجة إلى التواجد هناك في الماضي. أنا متأكد من أنه يمكنني تمرير شيء يبدو غير ضار من خلال الباب، عليك فقط إلقاء التعويذة عليه. لا أعرف كيف ألقي التعويذة بنفسي، لكن ألدوين دوّنها في إحدى يومياته… “
“ليس مخطط سيئ للغاية، بصراحة”. قال زوريان بعد التفكير في الأمر لمدة دقيقة “نوقف حماية العرافة التجسس غير الرسمي وتجعل من المستحيل العرافة والإنتقال بالداخل فقط، بينما تجعل أجهزة الإنذار على المداخل من المستحيل التسلل إلى الداخل ببساطة بدون سحر.”
أومأ زوريان. لقد كان ينظر في إمكانية استخدام أغراض سحرية ‘ذاتية الإلقاء’ للتعويض عن احتياطي المانا الأقل من المتوسط خاصته منذ فترة من الوقت الآن، ولكن كان هناك الكثير من المشاكل معها. كانت المشكلة الأساسية التي لا مفر منها هي أن أرواح ملقي التعاويذ كانت جيدة جدًا في الإلقاء، في حين أن أفضل العناصر السحرية… لم تكن كذلك. كان صنع عنصر يسمح للملقي بتخطي بعض الخطوات أثناء إلقاء التعاويذ أمرًا بسيطًا بما فيه الكفاية، ولكن إنشاء شيء يمكنه إلقاء تعويذة بالكامل من تلقاء نفسه بناءً على الأوامر؟ صعب. ربما يكون صعبًا جدًا، أو حتى مستحيل، اعتمادًا على التعويذة التي كنت تحاول نقشها في العنصر. تمكنت مخططات الحماية والعناصر السحرية ذات الاستخدام الواحد مثل المكعبات المتفجرة الانتحارية من التغلب على المشكلة من خلال جعل صانعها يلقي التعويذة أثناء الإنشاء، وبعد ذلك، تجعلها صيغة التعويذة تستقر ببساطة وتحافظ عليها من التدهور، لكن هذا الحل لم يكن مفيدًا جدًا لمعظم التعاويذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات