الفصل 30: لعبة متاجر (3)
88: الفصل 30: لعبة متاجر (3)
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
“تعويذة، تقول؟ لا توجد صيغة تعويذة؟” سأل زوريان بفضول.
لقد فكر في مواجهة الصياد الرمادي في نهاية الإعادة، لكنه قرر بعد ذلك عدم القيام بذلك. كان سيموت في فوضى فقط، وكان لديه ما يكفي من اللقاءات مع الموت في هذه الإعادة بالذات.
“لا ، ‘تعويذة إعادة استدعاء’، أعتقد أنها تدعى ذلك. إنها تعويذة مكونة من جزأين- تقوم أولاً بإلقاء منارة انتقال شخصية على عنصر ما، وتقوم على الفور بتكوين اتصال بينك وبينه. يمكنك بعد ذلك إلقاء التعويذة الثانية في أي وقت، مما يؤدي إلى “استدعاء” نفسك إلى موقع العنصر. وفقًا لألدوين، كان من المفترض استخدامه للهروب السريع- فأنت تلقي التعويذة الأولى على نقطة تراجعك ثم تستخدم التعويذة الثانية للانتقال إلى هناك إذا انتهى بك الأمر في مأزق”.
“جميل. لسوء الحظ بالنسبة لك، أنا لست محترف مدرك الحمايات الذي تظن أننه،” قال لغوري. “عندما قلت أنك تريد مساعدتي في هذا الأمر، كنت أعتقد أنني سألعب دعمًا أو شيء ما. شيء من هذا القبيل، بصراحة، خارج حدودي. أنا آسف، ولكن ما لم يكن هناك شيء لا تخبرني به، ليس هناك من طريقة لأتمكن من تحقيق ذلك”.
“لماذا لا تستخدم الإنتقال العادي لذلك؟” عبس زوريان. “يبدو أن هناك الكثير من المتاعب عندما يكون الإنتقال العادي كافياً. فبعد كل شيء، لقد ذهبت بالفعل إلى الموقع الذي ستنتقل إليه إذا كنت قد قمت بإعداده كنقطة تراجع.”
كانت الأمور تتحسن.
“أنا لا أعرف حقًا. يجب أن تكتشف ذلك بنفسك إذا كنت مهتمًا”. قال غوري.
“جميل. لسوء الحظ بالنسبة لك، أنا لست محترف مدرك الحمايات الذي تظن أننه،” قال لغوري. “عندما قلت أنك تريد مساعدتي في هذا الأمر، كنت أعتقد أنني سألعب دعمًا أو شيء ما. شيء من هذا القبيل، بصراحة، خارج حدودي. أنا آسف، ولكن ما لم يكن هناك شيء لا تخبرني به، ليس هناك من طريقة لأتمكن من تحقيق ذلك”.
“حسنًا. لذا، بافتراض أن هذه التعويذة تعمل كما هو معلن، ويمكنك تهريب شيء ما مثلما قلت أنك ستفعل، يجب أن أتغلب على الحماية الموجودة على الخزنة للوصول إلى المستندات.”
كان لديه ما يكفي من الوقت فقط لملاحظة أنه قد كان هناك حماية ضعيفة للغاية في المدفأة قبل أن يضطر إلى القفز إلى الخلف وإقامة درع أمامه. اندلع انفجار يصم الآذان من المدفأة، مغلفا الغرفة بأكملها بالرماد الخانق جيث أطلقت الحماية الفخ المتفجر ردًا على اكتشاف تعويذة التحليل خاصته. كان درعه قد حماه من الانفجار، لكن سحابة الرماد كانت جحيمًا على رئتيه.
“نعم. هذا الجزء سيكون عليك تماما، حيث ليس لدي أي فكرة عن مكانها أو ما هي الحماية التي يتمتع بها،” أكد غوري.
“نعم. هذا الجزء سيكون عليك تماما، حيث ليس لدي أي فكرة عن مكانها أو ما هي الحماية التي يتمتع بها،” أكد غوري.
حدق زوريان في الرجل لفترة قبل أن يأخذ نفسا عميقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. لذا، بافتراض أن هذه التعويذة تعمل كما هو معلن، ويمكنك تهريب شيء ما مثلما قلت أنك ستفعل، يجب أن أتغلب على الحماية الموجودة على الخزنة للوصول إلى المستندات.”
“جميل. لسوء الحظ بالنسبة لك، أنا لست محترف مدرك الحمايات الذي تظن أننه،” قال لغوري. “عندما قلت أنك تريد مساعدتي في هذا الأمر، كنت أعتقد أنني سألعب دعمًا أو شيء ما. شيء من هذا القبيل، بصراحة، خارج حدودي. أنا آسف، ولكن ما لم يكن هناك شيء لا تخبرني به، ليس هناك من طريقة لأتمكن من تحقيق ذلك”.
أخيرًا، جاء اليوم. تمكن غوري من إدخال لوحة صغيرة داخل منزل فازين عن طريق حشوها داخل ظرف وإرسالها بالبريد إلى الرجل مع بعض الإعلانات السخيفة. لم يصدق زوريان أن هذا قد نجح حقا، لكنه نجح، والآن كان عليهم فقط انتظار ذهاب الرجل إلى العمل قبل أن يتمكن من الانتقال إلى الداخل والبحث عن الخزنة. كان فازين عازبًا يبلغ من العمر 40 عامًا، لذلك كان من المفترض ألا يكون هناك أحد في المنزل معه، لكن زوريان أعد مجموعة من الملابس المخفية لنفسه على أي حال (كان ينوي التخلص منها فورًا بعد العملية) و كان على استعداد للانتقال عند أول بادرة متاعب.
انحنى غوري إلى الأمام وأعطاه ابتسامة تآمرية. “حتى لو أعطيتك كتاب تعاويذ ألدوين وملاحظاته حول كيف من المفترض أن تستخدم التعاويذ؟”
كانت الأمور تتحسن.
رمش زوريان. “ماذا؟”
تمتع الإختلاس بميزة أنه كان يعمل دائمًا- كل حماية يمكن سرقته حتى الموت بالوقت والجهد الكافيين، كان مجرد سؤال إذا كان المهاجم على استعداد لتخصيص الموارد اللازمة للمهمة. يمكن أن تستمر بعض الحمايات لشهور بعد عزلها عن مصادر قوتها، حتى عندما يتم استنزاف المانا بنشاط أثناء العزلة. لسوء الحظ، تطلب الأمر أن يتمتع المهاجم بالسيطرة الكاملة على المنطقة المحيطة بالحماية، حيث كان من الصعب إعداد وصيانة عمليات الإختلاس- أي شيء أقل من السيطرة الكاملة جعل من السهل جدًا على المدافع تدمير الإعداد. كان يستخدم في الغالب فر الحصارات وإسقاط الحمايات الموروثة التي تجاوزت فائدتها.
بعد ساعتين، غادر زوريان متجر غوري وثلاثة كتب جديدة تحت ذراعه. لقد اتفقوا على القيام بمحاولة على الوثائق قبل ثلاثة أيام من المهرجان الصيفي، ظاهريًا لمنح زوريان الوقت الذي يحتاجه للتدرب التعاويذ في كتاب تعاويذ ألدوين ولكن أيضًا لأنه بهذه الطريقة، إذا ذهب كل شيئ للأسوأ، فإن زوريان لن يفقد إلا ثلاثة أيام من الإعادة.
حدق زوريان في الرجل لفترة قبل أن يأخذ نفسا عميقا.
همهم زوريان لنفسه بارتياح وهو يسير عائداً إلى النزل. كان من الجيد الحصول على مكاسب مفاجئة من وقت لآخر. بعد الانزعاج الكامل من سيلفرليك والاختفاء الغامض لممارسي سحر الروح، بدأ يعتقد أن الإعادة بأكملها كانت مضيعة هائلة للوقت. الآن… حسنًا، على الأقل حصل على بعض التعاويذ الجديدة اللامعة منها، تلك التي لم يكن ليحصل عليها من خلال أي وسيلة قانونية.
شخصيا، كان زوريان يشعر بالإنزعاج الشديد من نفسه. على الرغم مما بدا وكأن غوري قد ظنه، كان هذا كله عليه. كان يجب عليه حقًا فحص الموقد بحثًا عن الفخاخ. بحق الجحيم، كان يجب أن يتفقد المنزل كله لأجل هته! فقط لأن غوري قال أنه لم توجد دفاعات أخرى لم يعني أنه كان يجب أن يأخذها كأمر مسلم به. حتى أن الرجل قال أن معلوماته قد كانت قديمة…
كانت الأمور تتحسن.
88: الفصل 30: لعبة متاجر (3)
***
لم يتم تصميم المدفأة للوصول السهل، لذا كان التفاعل معها مزعجًا إلى حد ما- تم وضع الخزنة على اليسار، مما جعل من المستحيل رؤية القفل فعليًا دون استخدام مرآة. ومع ذلك، كان هذا مجرد إزعاج وليس عقبة حقيقية. بدأ في إلقاء تعاويذ التحليل على الحماية التي كانت تحمي الخزنة، محاولًا إيجاد طريقة لتجاوزها.
بعد حديثه مع غوري، مر الوقت بسرعة. كان من الصعب ممارسة التعاويذ الموجودة في كتاب تعاويذ ألدوين، حيث تفاعل معظمهم مع الحمايات فقط وتطلبوا مخطط حماية حقيقي كهدف. لحسن الحظ، تمكن زوريان من العثور على منزل محمي غادر صاحبه في رحلة، مما سمح لزوريان بالتدرب عليه لحد ما يرضي قلبه، بشرط أن يظل بعيدًا عن الأنظار عن الطريق الرئيسي. كما أنه قام أحيانًا بحماية الأشياء بنفسه لأغراض التدريب، عادةً عند التدرب على التعاويذ الأكثر تدميراً، لكن هذا لم يكن مثل التفاعل مع حماية غير معروف.
كان الكسر أسرع طريقة لتحييد الحمايات- فقط قم بتعطيل هيكل الحماية واتركه ينهار على نفسه. لسوء الحظ، انهارت العديد من الحمايان بشكل متفجر أو كان لها آثار جانبية مزعجة أخرى إذا تم كسرها ببساطة، مما أدى في كثير من الأحيان إلى تدمير الشيء المحجور وأحيانًا الشخص الذي يقوم بالكسر أيضًا. كانت العديد من الحمايات أيضًا قوية جدًا بحيث لا يمكن كسرها بواسطة ساحر واحد، أو حتى مجموعة من السحرة، ما لم يكن المهاجم قد حدد نقطة ضعف صارخة بشكل خاص. لذلك بشكل عام، لم يكن كسر الحماية في كثير من الأحيان ممكنًا، وفي كثير من الأحيان غير مرغوب فيه حتى لو كانت هناك إمكانية. ومع ذلك، إذا أراد المرء التخلص من حماية بسرعة وكان لديه القوة لإسرافها، فإن كسر الحماية هو السبيل للذهاب.
من المثير للدهشة أن غوري كان أيضًا على استعداد لتدرب زوريان على التعاويذ على مخطط الحمايات في متجره، طالما أنه لم يفعل أي شيء دائم. تساءل زوريان عن ذلك. بأخذ كل الأشياء في الاعتبار، كان غوري يتكيف معه كثيرًا. كان يشك في أن الرجل السمين كان يعتبره استثمارًا ويأمل في تحويله إلى أصل طويل الأجل، وعلى هذا النحو كان أكثر كرمًا مع زوريان مما كان سيكون عليه، لكن لم يكن لديه طريقة للتأكد. لا يبدو أنه قد كان هناك أي شيء خبيث بشأنه، لذلك تجاهله في الغالب وحاول ببساطة أن يكون ممتنًا لحسن حظه.
حسنًا، لا يهم- لقد حصل على بعض التعاويذ الرائعة من كل شيء وكان يعرف ما يجب الانتباه إليه في الإعادات اللاحقة.
كانت هناك ثلاث طرق أساسية للتعامل مع الحمايات. الأول كان تجويع الحماية، وحرمانها من المانا حتى تنهار ببساطة. والثاني هو تحديد طريقة لتعطيل هيكلها، مما يؤدي إلى فشلها على الفور. وأخيرًا، كان الخيار الثالث هو خداعها لعدم التنشيط في المقام الأول. كانت “الإختلاس” و “الكسر” و “التجاوز” هي المصطلحات المستخدمة في الأدب للطرق الثلاث. كل واحد له مزاياه وعيوبه، ولكن بالنسبة للمهمة التي أوكلها إليه غوري، كان عليه الاعتماد على تجاوز الحماية على الخزنة.
أخيرًا، جاء اليوم. تمكن غوري من إدخال لوحة صغيرة داخل منزل فازين عن طريق حشوها داخل ظرف وإرسالها بالبريد إلى الرجل مع بعض الإعلانات السخيفة. لم يصدق زوريان أن هذا قد نجح حقا، لكنه نجح، والآن كان عليهم فقط انتظار ذهاب الرجل إلى العمل قبل أن يتمكن من الانتقال إلى الداخل والبحث عن الخزنة. كان فازين عازبًا يبلغ من العمر 40 عامًا، لذلك كان من المفترض ألا يكون هناك أحد في المنزل معه، لكن زوريان أعد مجموعة من الملابس المخفية لنفسه على أي حال (كان ينوي التخلص منها فورًا بعد العملية) و كان على استعداد للانتقال عند أول بادرة متاعب.
تمتع الإختلاس بميزة أنه كان يعمل دائمًا- كل حماية يمكن سرقته حتى الموت بالوقت والجهد الكافيين، كان مجرد سؤال إذا كان المهاجم على استعداد لتخصيص الموارد اللازمة للمهمة. يمكن أن تستمر بعض الحمايات لشهور بعد عزلها عن مصادر قوتها، حتى عندما يتم استنزاف المانا بنشاط أثناء العزلة. لسوء الحظ، تطلب الأمر أن يتمتع المهاجم بالسيطرة الكاملة على المنطقة المحيطة بالحماية، حيث كان من الصعب إعداد وصيانة عمليات الإختلاس- أي شيء أقل من السيطرة الكاملة جعل من السهل جدًا على المدافع تدمير الإعداد. كان يستخدم في الغالب فر الحصارات وإسقاط الحمايات الموروثة التي تجاوزت فائدتها.
“لماذا لا تستخدم الإنتقال العادي لذلك؟” عبس زوريان. “يبدو أن هناك الكثير من المتاعب عندما يكون الإنتقال العادي كافياً. فبعد كل شيء، لقد ذهبت بالفعل إلى الموقع الذي ستنتقل إليه إذا كنت قد قمت بإعداده كنقطة تراجع.”
كان الكسر أسرع طريقة لتحييد الحمايات- فقط قم بتعطيل هيكل الحماية واتركه ينهار على نفسه. لسوء الحظ، انهارت العديد من الحمايان بشكل متفجر أو كان لها آثار جانبية مزعجة أخرى إذا تم كسرها ببساطة، مما أدى في كثير من الأحيان إلى تدمير الشيء المحجور وأحيانًا الشخص الذي يقوم بالكسر أيضًا. كانت العديد من الحمايات أيضًا قوية جدًا بحيث لا يمكن كسرها بواسطة ساحر واحد، أو حتى مجموعة من السحرة، ما لم يكن المهاجم قد حدد نقطة ضعف صارخة بشكل خاص. لذلك بشكل عام، لم يكن كسر الحماية في كثير من الأحيان ممكنًا، وفي كثير من الأحيان غير مرغوب فيه حتى لو كانت هناك إمكانية. ومع ذلك، إذا أراد المرء التخلص من حماية بسرعة وكان لديه القوة لإسرافها، فإن كسر الحماية هو السبيل للذهاب.
هل تعرفون..؟ انا حقا مستمتع ببطاقة VIP الذهبية خاصتي… انا لا افعل شيئا سوى قرأت الفصل قبلكم واحيانا اصحح الاشياء التي يخطا ريفرو في كتابتها… ليس هناك عمل اجمل من ذلك. فقط لو يعطيني ريفرو راتبي المتاخر. “…”
أخيرًا، كان هناك تجاوز الحمايات- الطريقة المفضلة للتعامل معها، إذا كان ذلك ممكن. إذا كان المهاجم على علم بكيفية عمل الحماية، إما لأنه حصل على إمكانية الوصول إلى مخططات مخطط الحماية أو لأنه قام بتحليل هيكلها عبر تعاويذ عرافة، فيمكنهم الحرص على عدم تنشيط أي من المحفزات التي جعلت الحماية تعرف أنه قد كانت هناك مشكلة يجب مواجهتها. اعتمادًا على كيفية عمل الحماية، قد يكون من الممكن وضع طبقات إضافية فوقه لتحييدها تمامًا. إذا أراد المهاجم الحفاظ على سرية اقتحامهم، فإن تجاوز الحمايات أمر لا بد منه، حيث كانت الطريقة الوحيدة التي تركت الحماية سليمة بعد الانتهاء.
أخيرًا، جاء اليوم. تمكن غوري من إدخال لوحة صغيرة داخل منزل فازين عن طريق حشوها داخل ظرف وإرسالها بالبريد إلى الرجل مع بعض الإعلانات السخيفة. لم يصدق زوريان أن هذا قد نجح حقا، لكنه نجح، والآن كان عليهم فقط انتظار ذهاب الرجل إلى العمل قبل أن يتمكن من الانتقال إلى الداخل والبحث عن الخزنة. كان فازين عازبًا يبلغ من العمر 40 عامًا، لذلك كان من المفترض ألا يكون هناك أحد في المنزل معه، لكن زوريان أعد مجموعة من الملابس المخفية لنفسه على أي حال (كان ينوي التخلص منها فورًا بعد العملية) و كان على استعداد للانتقال عند أول بادرة متاعب.
نظرًا لأن الفكرة كانت عدم ترك أي أثر لغزو منزله، فمن الواضح أنه لم يستطع كسر أو إختلاس الحماية في الخزنة- كان عليه أن يخدع طريقه عبرها ويتركها سليمة. كان هناك الكثير من الطرق للقيام بذلك في الكتب التي قدمها له غوري، نظرًا لأن ألدوين كان مهتمًا بشكل أساسي بهذا النوع من الحلول للحمايات بنفسه، ولكن حتى يلقى زوريان نظرة فعلية على الخزنة، لم يستطع تحديد أي منها يجب عليه استعمال. لذلك استقر على مجرد ممارسة كل منها.
حسنًا، لا يهم- لقد حصل على بعض التعاويذ الرائعة من كل شيء وكان يعرف ما يجب الانتباه إليه في الإعادات اللاحقة.
مع اقتراب موعد المهرجان الصيفي، قرر زوريان زيارة فاني مرةً أخرى لمعرفة ما إذا كان لدى الرجل أي أخبار عن سحراء الروح المفقودين. لم يفعل، رغم أنه اعترف بأنه لم يحاول معرفة أي شيء عن ذلك بقوة كبيرة للغاية. ادعى فاني أن الأمر يتعلق بقوى القانون، وأن التورط من شأنه أن يصورهم فقط كمشتبه به. ربما كان على حق، وكان زوريان يعلم أنه لم يكن هناك جدوى من التطفل الآنه يجب أن تكون القضية قيد التحقيق من قبل الشرطة، لكنه كان ينوي بالتأكيد إجراء تحقيق شخصي في الإعادات المستقبلية لمعرفة ما كان يجري هناك.
كان المنزل، لحسن الحظ، فارغًا تمامًا… ولكنه أيضًا إفتقر تمامًا إلى الخزائن، سواء كانت حماية أو غير ذلك. حتى بعد أن أضاف طبقة إضافية إلى الحمايات من أجل تحييد المنزل من الداخل من حماية مكافحة العرافة، لم تسفر تعويذه عن أي نتائج… ربما لأن الخزنة نفسها كانت محصنة ضد التكهنات. محبط. من الواضح أنها كانت مختبئة وراء شيء ما، لكن زوريان لم يستطع معرفة مكانها. لم تكن هناك جدران مجوفة، أو فتحات سرية تحت السجادة، أو أماكن كشطت بها الأرضية بسبب الحركة المستمرة للأثاث، وما إلى ذلك. تمامًا عندما كان زوريان على وشك الاستسلام والتوجه للكتب من أجل تعويذة عرافة غريبة يمكن أن تنجح على الرغم من الحماية، وجدها أخيرًا. لقد كانت في المدفأة، من بين كل الأشياء- لو لم يلاحظ مدى نظافتها نسبيًا (وتذكر كيف كان يكره تنظيف المنزل في سيرين) ، فلن يخطر بباله أبدًا أن ينظر هناك.
سأله فاني عما إذا كان قد وجد قبيلة المتحولين، لكن زوريان اعترف بأنه استسلم نوعًا ما من ذلك. لم يستطع الذهاب إلى رايني، حيث كانت في سيوريا، ولا يمكن لأي شخص آخر توجيهه إلى أين يذهب. أو ربما يمكنهم ذلك، لكنهم لم يرغبوا في ذلك- كانت النتيجة نفسها في كلتا الحالتين. إلى جانب ذلك، كان متشككًا فيما يتعلق بمدى إمكانية مساعدتهم في حل مشكلته.
“أنا لا أعرف حقًا. يجب أن تكتشف ذلك بنفسك إذا كنت مهتمًا”. قال غوري.
أخيرًا، جاء اليوم. تمكن غوري من إدخال لوحة صغيرة داخل منزل فازين عن طريق حشوها داخل ظرف وإرسالها بالبريد إلى الرجل مع بعض الإعلانات السخيفة. لم يصدق زوريان أن هذا قد نجح حقا، لكنه نجح، والآن كان عليهم فقط انتظار ذهاب الرجل إلى العمل قبل أن يتمكن من الانتقال إلى الداخل والبحث عن الخزنة. كان فازين عازبًا يبلغ من العمر 40 عامًا، لذلك كان من المفترض ألا يكون هناك أحد في المنزل معه، لكن زوريان أعد مجموعة من الملابس المخفية لنفسه على أي حال (كان ينوي التخلص منها فورًا بعد العملية) و كان على استعداد للانتقال عند أول بادرة متاعب.
كان المنزل، لحسن الحظ، فارغًا تمامًا… ولكنه أيضًا إفتقر تمامًا إلى الخزائن، سواء كانت حماية أو غير ذلك. حتى بعد أن أضاف طبقة إضافية إلى الحمايات من أجل تحييد المنزل من الداخل من حماية مكافحة العرافة، لم تسفر تعويذه عن أي نتائج… ربما لأن الخزنة نفسها كانت محصنة ضد التكهنات. محبط. من الواضح أنها كانت مختبئة وراء شيء ما، لكن زوريان لم يستطع معرفة مكانها. لم تكن هناك جدران مجوفة، أو فتحات سرية تحت السجادة، أو أماكن كشطت بها الأرضية بسبب الحركة المستمرة للأثاث، وما إلى ذلك. تمامًا عندما كان زوريان على وشك الاستسلام والتوجه للكتب من أجل تعويذة عرافة غريبة يمكن أن تنجح على الرغم من الحماية، وجدها أخيرًا. لقد كانت في المدفأة، من بين كل الأشياء- لو لم يلاحظ مدى نظافتها نسبيًا (وتذكر كيف كان يكره تنظيف المنزل في سيرين) ، فلن يخطر بباله أبدًا أن ينظر هناك.
بعد ساعة من الانتظار، غادر فازين المنزل وانتقل زوريان إلى الداخل. ظل غوري في الخارج تحت مجال اختفاء، وكان يعمل كمراقب- إذا اكتشف فازين وهو يعود، فسيضغط على زر في ساعة التوقيت التي أعطاها له زوريان، مما يتسبب في تسخين خاتم في يد زوريان.
حدق زوريان في الرجل لفترة قبل أن يأخذ نفسا عميقا.
كان المنزل، لحسن الحظ، فارغًا تمامًا… ولكنه أيضًا إفتقر تمامًا إلى الخزائن، سواء كانت حماية أو غير ذلك. حتى بعد أن أضاف طبقة إضافية إلى الحمايات من أجل تحييد المنزل من الداخل من حماية مكافحة العرافة، لم تسفر تعويذه عن أي نتائج… ربما لأن الخزنة نفسها كانت محصنة ضد التكهنات. محبط. من الواضح أنها كانت مختبئة وراء شيء ما، لكن زوريان لم يستطع معرفة مكانها. لم تكن هناك جدران مجوفة، أو فتحات سرية تحت السجادة، أو أماكن كشطت بها الأرضية بسبب الحركة المستمرة للأثاث، وما إلى ذلك. تمامًا عندما كان زوريان على وشك الاستسلام والتوجه للكتب من أجل تعويذة عرافة غريبة يمكن أن تنجح على الرغم من الحماية، وجدها أخيرًا. لقد كانت في المدفأة، من بين كل الأشياء- لو لم يلاحظ مدى نظافتها نسبيًا (وتذكر كيف كان يكره تنظيف المنزل في سيرين) ، فلن يخطر بباله أبدًا أن ينظر هناك.
كان لديه ما يكفي من الوقت فقط لملاحظة أنه قد كان هناك حماية ضعيفة للغاية في المدفأة قبل أن يضطر إلى القفز إلى الخلف وإقامة درع أمامه. اندلع انفجار يصم الآذان من المدفأة، مغلفا الغرفة بأكملها بالرماد الخانق جيث أطلقت الحماية الفخ المتفجر ردًا على اكتشاف تعويذة التحليل خاصته. كان درعه قد حماه من الانفجار، لكن سحابة الرماد كانت جحيمًا على رئتيه.
لم يتم تصميم المدفأة للوصول السهل، لذا كان التفاعل معها مزعجًا إلى حد ما- تم وضع الخزنة على اليسار، مما جعل من المستحيل رؤية القفل فعليًا دون استخدام مرآة. ومع ذلك، كان هذا مجرد إزعاج وليس عقبة حقيقية. بدأ في إلقاء تعاويذ التحليل على الحماية التي كانت تحمي الخزنة، محاولًا إيجاد طريقة لتجاوزها.
كانت هناك ثلاث طرق أساسية للتعامل مع الحمايات. الأول كان تجويع الحماية، وحرمانها من المانا حتى تنهار ببساطة. والثاني هو تحديد طريقة لتعطيل هيكلها، مما يؤدي إلى فشلها على الفور. وأخيرًا، كان الخيار الثالث هو خداعها لعدم التنشيط في المقام الأول. كانت “الإختلاس” و “الكسر” و “التجاوز” هي المصطلحات المستخدمة في الأدب للطرق الثلاث. كل واحد له مزاياه وعيوبه، ولكن بالنسبة للمهمة التي أوكلها إليه غوري، كان عليه الاعتماد على تجاوز الحماية على الخزنة.
كان لديه ما يكفي من الوقت فقط لملاحظة أنه قد كان هناك حماية ضعيفة للغاية في المدفأة قبل أن يضطر إلى القفز إلى الخلف وإقامة درع أمامه. اندلع انفجار يصم الآذان من المدفأة، مغلفا الغرفة بأكملها بالرماد الخانق جيث أطلقت الحماية الفخ المتفجر ردًا على اكتشاف تعويذة التحليل خاصته. كان درعه قد حماه من الانفجار، لكن سحابة الرماد كانت جحيمًا على رئتيه.
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
انتقل إلى الخارج وأمسك بغوري ثم انتقل مرةً أخرى- هذه المرة بعيدًا عن منزل فازين. كانت العملية فاشلة.
شخصيا، كان زوريان يشعر بالإنزعاج الشديد من نفسه. على الرغم مما بدا وكأن غوري قد ظنه، كان هذا كله عليه. كان يجب عليه حقًا فحص الموقد بحثًا عن الفخاخ. بحق الجحيم، كان يجب أن يتفقد المنزل كله لأجل هته! فقط لأن غوري قال أنه لم توجد دفاعات أخرى لم يعني أنه كان يجب أن يأخذها كأمر مسلم به. حتى أن الرجل قال أن معلوماته قد كانت قديمة…
***
***
في أعقاب العملية الفاشلة، تم إلغاء الفكرة بأكملها. كان من المحتم أن يرتفع الأمن الآن بعد أن علم فازين بوجود شخص ما بعد الوثائق، ولم يتخيل زوريان أن يواجه الدفاعات الجديدة والمحسّنة بينما أن حتى القديمة كادت أن تقتله. كان غوري، إذا كان أي شيء، أكثر اهتزازًا بشأن الأمر برمته مما كان عليه زوريان. لقد اعتذر بغزارة عن الحلقة بأكملها وتحدث عن كيف أن مثل هذه الأفخاخ المميتة كانت غير قانونية وكيف لم يصدق أن فازين سيوظف مثل هذا الشيء، والذي وجده زوريان أكثر من مسلي. وقد ساعد ذلك في تفسير سبب عدم إزعاج فازين لنفسه لإبلاغ الشرطة بالسرقة.
حسنًا، لا يهم- لقد حصل على بعض التعاويذ الرائعة من كل شيء وكان يعرف ما يجب الانتباه إليه في الإعادات اللاحقة.
شخصيا، كان زوريان يشعر بالإنزعاج الشديد من نفسه. على الرغم مما بدا وكأن غوري قد ظنه، كان هذا كله عليه. كان يجب عليه حقًا فحص الموقد بحثًا عن الفخاخ. بحق الجحيم، كان يجب أن يتفقد المنزل كله لأجل هته! فقط لأن غوري قال أنه لم توجد دفاعات أخرى لم يعني أنه كان يجب أن يأخذها كأمر مسلم به. حتى أن الرجل قال أن معلوماته قد كانت قديمة…
“نعم. هذا الجزء سيكون عليك تماما، حيث ليس لدي أي فكرة عن مكانها أو ما هي الحماية التي يتمتع بها،” أكد غوري.
حسنًا، لا يهم- لقد حصل على بعض التعاويذ الرائعة من كل شيء وكان يعرف ما يجب الانتباه إليه في الإعادات اللاحقة.
“جميل. لسوء الحظ بالنسبة لك، أنا لست محترف مدرك الحمايات الذي تظن أننه،” قال لغوري. “عندما قلت أنك تريد مساعدتي في هذا الأمر، كنت أعتقد أنني سألعب دعمًا أو شيء ما. شيء من هذا القبيل، بصراحة، خارج حدودي. أنا آسف، ولكن ما لم يكن هناك شيء لا تخبرني به، ليس هناك من طريقة لأتمكن من تحقيق ذلك”.
لقد فكر في مواجهة الصياد الرمادي في نهاية الإعادة، لكنه قرر بعد ذلك عدم القيام بذلك. كان سيموت في فوضى فقط، وكان لديه ما يكفي من اللقاءات مع الموت في هذه الإعادة بالذات.
من المثير للدهشة أن غوري كان أيضًا على استعداد لتدرب زوريان على التعاويذ على مخطط الحمايات في متجره، طالما أنه لم يفعل أي شيء دائم. تساءل زوريان عن ذلك. بأخذ كل الأشياء في الاعتبار، كان غوري يتكيف معه كثيرًا. كان يشك في أن الرجل السمين كان يعتبره استثمارًا ويأمل في تحويله إلى أصل طويل الأجل، وعلى هذا النحو كان أكثر كرمًا مع زوريان مما كان سيكون عليه، لكن لم يكن لديه طريقة للتأكد. لا يبدو أنه قد كان هناك أي شيء خبيث بشأنه، لذلك تجاهله في الغالب وحاول ببساطة أن يكون ممتنًا لحسن حظه.
ذهب للنوم واستيقظ مع أخته تتمنى له صباح الخير.
تمتع الإختلاس بميزة أنه كان يعمل دائمًا- كل حماية يمكن سرقته حتى الموت بالوقت والجهد الكافيين، كان مجرد سؤال إذا كان المهاجم على استعداد لتخصيص الموارد اللازمة للمهمة. يمكن أن تستمر بعض الحمايات لشهور بعد عزلها عن مصادر قوتها، حتى عندما يتم استنزاف المانا بنشاط أثناء العزلة. لسوء الحظ، تطلب الأمر أن يتمتع المهاجم بالسيطرة الكاملة على المنطقة المحيطة بالحماية، حيث كان من الصعب إعداد وصيانة عمليات الإختلاس- أي شيء أقل من السيطرة الكاملة جعل من السهل جدًا على المدافع تدمير الإعداد. كان يستخدم في الغالب فر الحصارات وإسقاط الحمايات الموروثة التي تجاوزت فائدتها.
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
كان الكسر أسرع طريقة لتحييد الحمايات- فقط قم بتعطيل هيكل الحماية واتركه ينهار على نفسه. لسوء الحظ، انهارت العديد من الحمايان بشكل متفجر أو كان لها آثار جانبية مزعجة أخرى إذا تم كسرها ببساطة، مما أدى في كثير من الأحيان إلى تدمير الشيء المحجور وأحيانًا الشخص الذي يقوم بالكسر أيضًا. كانت العديد من الحمايات أيضًا قوية جدًا بحيث لا يمكن كسرها بواسطة ساحر واحد، أو حتى مجموعة من السحرة، ما لم يكن المهاجم قد حدد نقطة ضعف صارخة بشكل خاص. لذلك بشكل عام، لم يكن كسر الحماية في كثير من الأحيان ممكنًا، وفي كثير من الأحيان غير مرغوب فيه حتى لو كانت هناك إمكانية. ومع ذلك، إذا أراد المرء التخلص من حماية بسرعة وكان لديه القوة لإسرافها، فإن كسر الحماية هو السبيل للذهاب.
هل تعرفون..؟ انا حقا مستمتع ببطاقة VIP الذهبية خاصتي… انا لا افعل شيئا سوى قرأت الفصل قبلكم واحيانا اصحح الاشياء التي يخطا ريفرو في كتابتها… ليس هناك عمل اجمل من ذلك. فقط لو يعطيني ريفرو راتبي المتاخر. “…”
بعد ساعتين، غادر زوريان متجر غوري وثلاثة كتب جديدة تحت ذراعه. لقد اتفقوا على القيام بمحاولة على الوثائق قبل ثلاثة أيام من المهرجان الصيفي، ظاهريًا لمنح زوريان الوقت الذي يحتاجه للتدرب التعاويذ في كتاب تعاويذ ألدوين ولكن أيضًا لأنه بهذه الطريقة، إذا ذهب كل شيئ للأسوأ، فإن زوريان لن يفقد إلا ثلاثة أيام من الإعادة.
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همممم غريب…. وكأنني سمعت أن الأرواح أيضا تحتاج أجر؟؟؟ لو أنني كنت أعلم لكنت أعطيت للروح التي تطاردني بعض المال الشعائري الصيني “”بالطبع ليس الحقيقي، ماذا تظنونني؟ جمعية خيرية؟؟؟”” لكن للأسف لا أعرف… يا للأسف….
~~~~~~~~~~~
سأله فاني عما إذا كان قد وجد قبيلة المتحولين، لكن زوريان اعترف بأنه استسلم نوعًا ما من ذلك. لم يستطع الذهاب إلى رايني، حيث كانت في سيوريا، ولا يمكن لأي شخص آخر توجيهه إلى أين يذهب. أو ربما يمكنهم ذلك، لكنهم لم يرغبوا في ذلك- كانت النتيجة نفسها في كلتا الحالتين. إلى جانب ذلك، كان متشككًا فيما يتعلق بمدى إمكانية مساعدتهم في حل مشكلته.
همممم غريب…. وكأنني سمعت أن الأرواح أيضا تحتاج أجر؟؟؟ لو أنني كنت أعلم لكنت أعطيت للروح التي تطاردني بعض المال الشعائري الصيني “”بالطبع ليس الحقيقي، ماذا تظنونني؟ جمعية خيرية؟؟؟”” لكن للأسف لا أعرف… يا للأسف….
“لماذا لا تستخدم الإنتقال العادي لذلك؟” عبس زوريان. “يبدو أن هناك الكثير من المتاعب عندما يكون الإنتقال العادي كافياً. فبعد كل شيء، لقد ذهبت بالفعل إلى الموقع الذي ستنتقل إليه إذا كنت قد قمت بإعداده كنقطة تراجع.”
فصل اليوم~~
تمتع الإختلاس بميزة أنه كان يعمل دائمًا- كل حماية يمكن سرقته حتى الموت بالوقت والجهد الكافيين، كان مجرد سؤال إذا كان المهاجم على استعداد لتخصيص الموارد اللازمة للمهمة. يمكن أن تستمر بعض الحمايات لشهور بعد عزلها عن مصادر قوتها، حتى عندما يتم استنزاف المانا بنشاط أثناء العزلة. لسوء الحظ، تطلب الأمر أن يتمتع المهاجم بالسيطرة الكاملة على المنطقة المحيطة بالحماية، حيث كان من الصعب إعداد وصيانة عمليات الإختلاس- أي شيء أقل من السيطرة الكاملة جعل من السهل جدًا على المدافع تدمير الإعداد. كان يستخدم في الغالب فر الحصارات وإسقاط الحمايات الموروثة التي تجاوزت فائدتها.
سأله فاني عما إذا كان قد وجد قبيلة المتحولين، لكن زوريان اعترف بأنه استسلم نوعًا ما من ذلك. لم يستطع الذهاب إلى رايني، حيث كانت في سيوريا، ولا يمكن لأي شخص آخر توجيهه إلى أين يذهب. أو ربما يمكنهم ذلك، لكنهم لم يرغبوا في ذلك- كانت النتيجة نفسها في كلتا الحالتين. إلى جانب ذلك، كان متشككًا فيما يتعلق بمدى إمكانية مساعدتهم في حل مشكلته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات