الفصل 31: علامة (4)
92: الفصل 31: علامة (4)
هكذا فقط؟ على ما يبدو نعم. على عكس لوكاف، لم يستخدم ألانيك أي غرف طقسية فاخرة، واستغرق الفحص خمس دقائق قبل أن يعلن الرجل حكمه.
رسم زوريان بسرعة عصا تعويذته وعبس. كان خائفًا من هذا. أيا كان من كان وراء اختفاء سحرة الروح قد لاحظ أن اغتيالهم للوكاف قد فشل وقرر رمي الدقة من النافذة والتحرك بسرعة للقضاء على الهدف المتبقي. لا شك أنهم كانوا يعرفون أن لوكاف وألانيك كانا صديقين وأن ألانيك سيعرف قريبًا كل شيء عن محاولة الاغتيال.
نعم، كان بإمكان زوريان أن يرى بالفعل أن ألانيك سيكون أحد أولئك الأشخاص. لقد كان حقا أسوأ حظ.
تقدم بحذر للأمام، ولوكاف خلفه.
“أعتقد أنك محظوظ إذا، لأنني لا أعتقد أنه يمكنني إزالته حتى لو أردت ذلك”. قال ألانيك “إنها لا تشبه أي شيء رأيته من قبل. العلامة منسوجة بإحكام في روحك بشكل لا يصدق، تغمر كل ركن من أركانها. يبدو الأمر كما لو أن جزءًا من روحك قد تم استبداله بها ثم نمت لتملء كل زاوية وركن يمكن أن تجده لنفسها لتتجذر بحزم قدر الإمكان “.
لم يكن هناك لا موتى هذه المرة، ربما لأن الهدف كان صياد لا موتى معروف وبالتالي كان لا بد أن يكون جيدًا ضدهم. بدلاً من ذلك، كان المهاجمون يتألفون من 15 رجل مسلح بالبنادق- ربما مرتزقة غير سحريين- و 2 من السحرة يتصرفون كدعم سحري. كانوا مترددين في اقتحام منزل ألانيك لسبب ما، وبدلاً من ذلك انتظروا في الخارج حتى يحدث شيء ما. غير راغبين في الإنقضاض في مجموعة من الرماة مثل الحمقى، استقر كل من زوريان ولوكاف خلف بعض الأشجار لمراقبة المجموعة.
تقدم بحذر للأمام، ولوكاف خلفه.
“إنهم يحاولون هدم الحمايات قبل أن يتحركوا للداخل”. أدرك زوريان بعد بضع ثوانٍ “الساحر الموجود على اليمين يحاول تدمير مخطط الحماية بالكامل، والذي على اليسار يحميه من جميع الهجومات الانتقامية أثناء انشغاله ويقوم الرماة بإطلاق النار بشكل دوري على النوافذ لمنع ألانيك من إمطلر تعاويذ هجومية عليهم متى شاء.”
“لم… أعتقد أنه من المقبول قتل المعارضين الفارين؟” قال زوريان، متفاجئًا من وضعه في مثل هذا. “لا أعرف، بدا الأمر متعطشًا للدماء لمجرد إطلاق النار عليهم في الظهر أثناء الركض”.
تخلل شعاع من النار بيانه الهامس بانفجار من إحدى نوافذ الطابق الثاني، مستهدفا الساحر الذي كان يفكك الحمايات. قام الساحر الآخر على الفور بحماية رفيقه من الهجوم، ورد المسلحون بوابل من الرصاص عند الفتحة المقابلة.
تقدم بحذر للأمام، ولوكاف خلفه.
قال لوكاف بحزم: “علينا مساعدته”.
على الأقل كان يعتقد أن المخلوق الذي جاء راكضا قد كان لوكاف. بدا الثور الضخم المغطى بحراشف خضراء داكنة تشبه خاصة السمكة، وعيناه متوهجة بضوء أحمر خبيث، وكأنه شيء سيستخدمه خبير التحويل وقد كان متأكد بحق الجحيم أنه لم يكن متوافقا مع المهاجمين. أطلق الوحش خوارًا مرتفعًا كان ممزوجًا بنوع من تأثير الخوف السحري. تجاهل زوريان الهجوم العقلي بسهولة كافية، لكن ثلاثة من الرماة لم يكونوا عديمي الخوف لتلك الدرجة وهربوا على الفور وهم يصرخون. اهتز الباقون بدرجة كافية بسبب تأثير الخوف لدرجة أنهم منحوا الثور بضع لحظات حاسمة ليقترب منهم قبل أن يبدأوا في إطلاق النار.
“الخيار الوحيد الذي أراه هو انتظار افتتاحية جيدة”. قال زوريان “لا أرى طريقة للتدخل الآن لا تؤدي إلى مقتل كلانا على الفور”.
الفصول المدعومة??? مجددا شكرا لكل من دعم???
“هل يمكنك التعامل مع السحرة إذا اعتنيت بالأغبياء الذين يحملون السلاح؟” سأل لوكاف.
“أنت يا فتى”، قال ألانيك لزوريان، متجاهلًا تمامًا غضب لوكاف. “لماذا تركت أولئك الرجال يرحلون؟ كان من الممكن أن تلتقطهم أثناء فرارهم”.
ألقى زوريان نظرة فضولية عليه. كيف كان ينوي فعل ذلك؟ هل كان أحد أولئك الأغبياء الذين ما زالوا يقللون من فعالية الأسلحة النارية حتى بعد الخسائر الهائلة التي حصدوها ضد السحرة القتاليين في حروب التشقق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا؟” سأل لوكاف، بقسوة أكثر قليلاً.
“حسنا؟” سأل لوكاف، بقسوة أكثر قليلاً.
“أنت يا فتى”، قال ألانيك لزوريان، متجاهلًا تمامًا غضب لوكاف. “لماذا تركت أولئك الرجال يرحلون؟ كان من الممكن أن تلتقطهم أثناء فرارهم”.
مقررا اتخاذ بعض المخاطرة، مسح أفكار الرجل السطحية للحظة. أدرك على الفور أن الرجل الذي بجانبه قد إهتم بشدة بألانيك ولم يستطع تحمل رؤيته مقتولًا إذا كان بإمكانه فعل شيء أو أي شيء كذلك. كان مستعدًا للانتقال مع زوريان أو بدونه، لكنه اعتقد بصدق أنه يمكن أن ينتصر على الرماة. لم يكن متأكدًا كثيرًا مما إذا كان بإمكانه النجاة ضدهم إذا كان عليه التعامل مع دعم الساحر أيضًا.
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
“يمكنني التعامل معهم، نعم”. قال زوريان “انتظر لمدة دقيقتين قبل الإنقضاض”.
“لكن غدا”. اضاف “الآن لدي سجين لاستجوابه”.
ثم قام على الفور بإخفاء نفسه وسار في اتجاه السحرين.
رسم زوريان بسرعة عصا تعويذته وعبس. كان خائفًا من هذا. أيا كان من كان وراء اختفاء سحرة الروح قد لاحظ أن اغتيالهم للوكاف قد فشل وقرر رمي الدقة من النافذة والتحرك بسرعة للقضاء على الهدف المتبقي. لا شك أنهم كانوا يعرفون أن لوكاف وألانيك كانا صديقين وأن ألانيك سيعرف قريبًا كل شيء عن محاولة الاغتيال.
لم يكن يسير من أجل أن يكون درامي- تعويذة الاختفاء التي كان يستخدمها كانت خداعًا بصريًا دقيقًا للغاية يتطلب اهتمامه الواعي للحفاظ عليه. أي نوع من الأنشطة المشتتة للانتباه، مثل القتال أو إلقاء التعاويذ، ستفككها على الفور. لم يستطع حتى الركض دون أن يتحول إلى مخطط بشري متلألئ يجذب الانتباه أكثر من مجرد المشي إلى السحرة دون أي محاولات إخفاء.
لم يكن يسير من أجل أن يكون درامي- تعويذة الاختفاء التي كان يستخدمها كانت خداعًا بصريًا دقيقًا للغاية يتطلب اهتمامه الواعي للحفاظ عليه. أي نوع من الأنشطة المشتتة للانتباه، مثل القتال أو إلقاء التعاويذ، ستفككها على الفور. لم يستطع حتى الركض دون أن يتحول إلى مخطط بشري متلألئ يجذب الانتباه أكثر من مجرد المشي إلى السحرة دون أي محاولات إخفاء.
لكن تبين أن المشي السريع كان كافي. كان عمليا على رأس السحرين عندما سئم لوكاف أخيرًا من الانتظار وإنقض في المعركة بصرخة معركة.
“لم… أعتقد أنه من المقبول قتل المعارضين الفارين؟” قال زوريان، متفاجئًا من وضعه في مثل هذا. “لا أعرف، بدا الأمر متعطشًا للدماء لمجرد إطلاق النار عليهم في الظهر أثناء الركض”.
على الأقل كان يعتقد أن المخلوق الذي جاء راكضا قد كان لوكاف. بدا الثور الضخم المغطى بحراشف خضراء داكنة تشبه خاصة السمكة، وعيناه متوهجة بضوء أحمر خبيث، وكأنه شيء سيستخدمه خبير التحويل وقد كان متأكد بحق الجحيم أنه لم يكن متوافقا مع المهاجمين. أطلق الوحش خوارًا مرتفعًا كان ممزوجًا بنوع من تأثير الخوف السحري. تجاهل زوريان الهجوم العقلي بسهولة كافية، لكن ثلاثة من الرماة لم يكونوا عديمي الخوف لتلك الدرجة وهربوا على الفور وهم يصرخون. اهتز الباقون بدرجة كافية بسبب تأثير الخوف لدرجة أنهم منحوا الثور بضع لحظات حاسمة ليقترب منهم قبل أن يبدأوا في إطلاق النار.
92: الفصل 31: علامة (4)
كما توقع زوريان، لم تكن تلك الحراشف للعرض فقط، ولم يكن الرصاص فعالاً. بدا وكأن السحرة العدائين بجانبه أدركا أن قواتِهما لن تعمل بشكل جيد ضد هذا التهديد الجديد لأن المدافع بدأ فجأة يلقي تعويذة وقام مدمر الحماية بتسريع عمله. قرر زوريان أن يكون المدافع هو التهديد الأكبر، وقرر التخلي عن أي تعويذة أنيقة وسحب سكينًا من حزامه ودفعه بقسوة في رقبة الرجل، مما أسقط خفائه في هذه العملية.
أطلق الوحش الثور شخير ساخر وركل الأرض عدة مرات قبل إن… ينطوي على نفسه فجأة، لعدم وجود كلمة أفضل، وأصبح رجلاً. على وجه التحديد، لوكاف.
لم يتفاعل الساحر الآخر بالسرعة الكافية، وصدم من ظهور زوريان المفاجئ، وتلقى ركلة سريعة في الفخذ بعد لحظة. انهار على الفور على الأرض بنحيب شديد. بعد التحقق لمعرفة ما إذا كان أي من الرماة يطلقون النار عليه (لم يكونوا كذلك، لأنهم كانوا مشغولين للغاية في أن يدوسهم الوحش الثور الذي تحول لوكاف إليه) وصل زوريان إلى عقل الساحر وقام بتفجيره بهجوم تخاطري فظ. فقد الرجل وعيه كما كان زوريان يأمل أن يحدث له، خارجا من القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم غدا إن شاء الله
قبل أن يقرر زوريان ما إذا كان يجب أن يشارك في القتال ضد الرماة (بدا الأمر غير ضروري، ولم يكن محصنًا إلى حد كبير من إطلاق النار مثل لوكاف)، أمطرت ثلاثة مقذوفات مشتعلة من الطابق الثاني وأحرقت ثلاثة من الرماة. الذين كانوا يحاولون حشد الآخرين. ترك الوحش الثور خوارا آخر مليئًا بالخوف عند هذا، وهرب الناجون على الفور.
92: الفصل 31: علامة (4)
راقبهم زوريان وهم يرحلون، مستعدًا لإقامة درع حوله إذا قرر أحدهم أن يطلق بضع طلقات مودعة. لم يفعل أي منهم.
“لا أريد إزالتها!” احتج زوريان على الفور، كاسرا أفكاره.
أطلق الوحش الثور شخير ساخر وركل الأرض عدة مرات قبل إن… ينطوي على نفسه فجأة، لعدم وجود كلمة أفضل، وأصبح رجلاً. على وجه التحديد، لوكاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آل، أيها الأحمق، لقد أخبرتك ألا تفعل هذا الهراء!” صاح لوكاف. “كدت أن ألقي عليك قنابل حارقة قبل أن أدرك أنه أنت!”
يا رجل، كان التحول أكثر فائدة مما كان يتصور. لقد فهم لماذا كان لوكاف مترددًا في قتال المهاجمين دون أن يقوم أحد بإخراج السحرة- بدون أيدي، لم يستطع الخيميائي أن يلقي بأي تعاويذ دفاعية بنفسه، وكان شديد التعرض للسحر العدائي.
هكذا فقط؟ على ما يبدو نعم. على عكس لوكاف، لم يستخدم ألانيك أي غرف طقسية فاخرة، واستغرق الفحص خمس دقائق قبل أن يعلن الرجل حكمه.
تم تأجيل أي محادثة عندما سقط رجل قصير، أصلع، عضلي من السماء أمامهم. استغرق الأمر من زوريان ثانية تقريبا أن يدرك أن هذا لربما قد كان ألانيك زوسك وأنه قفز إلى الأسفل مبنى الطابقين اللعين!
على الأقل كان يعتقد أن المخلوق الذي جاء راكضا قد كان لوكاف. بدا الثور الضخم المغطى بحراشف خضراء داكنة تشبه خاصة السمكة، وعيناه متوهجة بضوء أحمر خبيث، وكأنه شيء سيستخدمه خبير التحويل وقد كان متأكد بحق الجحيم أنه لم يكن متوافقا مع المهاجمين. أطلق الوحش خوارًا مرتفعًا كان ممزوجًا بنوع من تأثير الخوف السحري. تجاهل زوريان الهجوم العقلي بسهولة كافية، لكن ثلاثة من الرماة لم يكونوا عديمي الخوف لتلك الدرجة وهربوا على الفور وهم يصرخون. اهتز الباقون بدرجة كافية بسبب تأثير الخوف لدرجة أنهم منحوا الثور بضع لحظات حاسمة ليقترب منهم قبل أن يبدأوا في إطلاق النار.
بدا غير متأثر بالسقوط، لكنه لا مع ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض من مقعده في هياج، ولف في أرجاء الغرفة. راقبه ألانيك بهدوء، صامتًا وبلا تعبير، حتى هدأ زوريان قليلاً وجلس مجددا.
“آل، أيها الأحمق، لقد أخبرتك ألا تفعل هذا الهراء!” صاح لوكاف. “كدت أن ألقي عليك قنابل حارقة قبل أن أدرك أنه أنت!”
~~~~~~~~~~~
“أنت يا فتى”، قال ألانيك لزوريان، متجاهلًا تمامًا غضب لوكاف. “لماذا تركت أولئك الرجال يرحلون؟ كان من الممكن أن تلتقطهم أثناء فرارهم”.
~~~~~~~~~~~
“لم… أعتقد أنه من المقبول قتل المعارضين الفارين؟” قال زوريان، متفاجئًا من وضعه في مثل هذا. “لا أعرف، بدا الأمر متعطشًا للدماء لمجرد إطلاق النار عليهم في الظهر أثناء الركض”.
“لا أريد إزالتها!” احتج زوريان على الفور، كاسرا أفكاره.
تلا ذلك صمت قصير حيث أعطاه ألانيك نظرة فارغة. كان عقله، على الرغم من عدم حمايته، منضبطًا بشكل لا يصدق ولم يمنح زوريان أي فكرة عن شخصية الرجل ومزاجه. لاحظ بشكل عرضي أن إحدى عيني الرجل كانت زرقاء، في حين أن الأخرى كانت بنية. كانت هناك ندبة عمودية مروعة فوق عينه الزرقاء، والتي بدت حقًا وكأنه كان يجب أن تدمرها عند تم إحداثها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آل، أيها الأحمق، لقد أخبرتك ألا تفعل هذا الهراء!” صاح لوكاف. “كدت أن ألقي عليك قنابل حارقة قبل أن أدرك أنه أنت!”
“أرى”. قال أخيرًا “انت صغير.”
“لكن غدا”. اضاف “الآن لدي سجين لاستجوابه”.
“ماعلاقة هذا بذاك؟” احتج زوريان، منزعجًا من موقف الرجل. لقد أنقذوا حياة الرجل، بحق الألهة!
تلا ذلك صمت قصير حيث أعطاه ألانيك نظرة فارغة. كان عقله، على الرغم من عدم حمايته، منضبطًا بشكل لا يصدق ولم يمنح زوريان أي فكرة عن شخصية الرجل ومزاجه. لاحظ بشكل عرضي أن إحدى عيني الرجل كانت زرقاء، في حين أن الأخرى كانت بنية. كانت هناك ندبة عمودية مروعة فوق عينه الزرقاء، والتي بدت حقًا وكأنه كان يجب أن تدمرها عند تم إحداثها.
“أنت لم تقاتل لفترة طويلة”. قال ببساطة “أنت عديم الخبرة.”
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
‘نعم، حسنًا، أنت وغد،’ فكر زوريان. لكن ظاهريا لقد عبس فقط بدلا من ذلك.
“هل يمكنك التعامل مع السحرة إذا اعتنيت بالأغبياء الذين يحملون السلاح؟” سأل لوكاف.
نعم، كان بإمكان زوريان أن يرى بالفعل أن ألانيك سيكون أحد أولئك الأشخاص. لقد كان حقا أسوأ حظ.
“لكن غدا”. اضاف “الآن لدي سجين لاستجوابه”.
***
أرجوا أن كل الفصول قد أعجبتكم??????
اتضح أن ألانيك زوسك كان هادئًا للغاية بشأن الهجوم الشامل على معبده من قبل عشرين من المرتزقة المسلحين، ورفض طلب لوكاف بالذهاب والإبلاغ عن الأمر إلى أقرب محطة تابعة للنقابة على الفور مع بيان رافض مفاده أنه كان قريباً ‘جدا’ لإشراكهم. حتى أنه كان أخذ الساحر اللاواعي الذي قام زوريان بتعطيله ونقله إلى الزنزانة في قبو المعبد (لماذا كان المعبد يحتوي على نزنانة، تساءل زوريان ولكنه كان خائفًا من السؤال)، معترفا بشكل صريح أنه كان ينوي استجواب الرجل لاحقًا.
رسم زوريان بسرعة عصا تعويذته وعبس. كان خائفًا من هذا. أيا كان من كان وراء اختفاء سحرة الروح قد لاحظ أن اغتيالهم للوكاف قد فشل وقرر رمي الدقة من النافذة والتحرك بسرعة للقضاء على الهدف المتبقي. لا شك أنهم كانوا يعرفون أن لوكاف وألانيك كانا صديقين وأن ألانيك سيعرف قريبًا كل شيء عن محاولة الاغتيال.
في غضون ذلك، أراد أن يعرف سبب وصول زوريان ولوكاف إليه. لا، لم يكن بحاجة إلى وقت ليهدأ، لماذا قد تسأل؟
‘نعم، حسنًا، أنت وغد،’ فكر زوريان. لكن ظاهريا لقد عبس فقط بدلا من ذلك.
كان على زوريان أن يعترف بأنه قد أعجب بهدوء الرجل، حتى لو كان وغدا وقحا.
“مثير للاهتمام”، قال ألانيك بعد أن كرر زوريان القصة التي رواها للوكاف. “حسنًا، سأرى ما حدث لك. لوكاف، من فضلك غادر الغرفة بينما أقوم بفحص السيد كازينسكي هنا.”
“مثير للاهتمام”، قال ألانيك بعد أن كرر زوريان القصة التي رواها للوكاف. “حسنًا، سأرى ما حدث لك. لوكاف، من فضلك غادر الغرفة بينما أقوم بفحص السيد كازينسكي هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبهم زوريان وهم يرحلون، مستعدًا لإقامة درع حوله إذا قرر أحدهم أن يطلق بضع طلقات مودعة. لم يفعل أي منهم.
هكذا فقط؟ على ما يبدو نعم. على عكس لوكاف، لم يستخدم ألانيك أي غرف طقسية فاخرة، واستغرق الفحص خمس دقائق قبل أن يعلن الرجل حكمه.
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
“لديك علامة مختومة في روحك”. قال له ألانيك بصراحة.
“ماذا؟” سأل زوريان.
“ماذا؟” سأل زوريان.
كما توقع زوريان، لم تكن تلك الحراشف للعرض فقط، ولم يكن الرصاص فعالاً. بدا وكأن السحرة العدائين بجانبه أدركا أن قواتِهما لن تعمل بشكل جيد ضد هذا التهديد الجديد لأن المدافع بدأ فجأة يلقي تعويذة وقام مدمر الحماية بتسريع عمله. قرر زوريان أن يكون المدافع هو التهديد الأكبر، وقرر التخلي عن أي تعويذة أنيقة وسحب سكينًا من حزامه ودفعه بقسوة في رقبة الرجل، مما أسقط خفائه في هذه العملية.
“العلامة عبارة عن مزيج من منارة وعلامة تعريف. وهي تسمح لبعض التعاويذ بالعثور على العلامة بسهولة شديدة عبر مسافات كبيرة وتتعرف بشكل لا لبس فيه كل ما تم تعليمه بواسطة العلامة. وغالبًا ما يستخدمها أصحاب المتاجر في متاجر مربي الحيوانات لتعقب السلع المسروقة، من قبل سجون الحراسة اثمشددة والجواسيس لتتبع تحركات الأفراد المرتبطين، وفي بناء حمايات معينة تتيح للأشخاص “الدخول” وبالتالي التخلص من بعض أو كل القيود التي يعمل بموجبها جميع الزوار الآخرين. من بين أمور أخرى. عادةً ما يتم وضعها على الأغراص، لأن وضع علامات دائمة على الأشخاص أمر غير مناسب ويتطلب وشماً وما شابه. خاصتك ولكن، قد تم ختمها مباشرةً في روحك”.
ظل زوريان هادئًا، وكانت أفكاره تتماوج. علامة. لهذا السبب انتهى به المطاف في الحلقة الزمنية مع زاك، أليس كذلك؟ لم يتم إدخال التعويذة في روح المنشئ أو شيء من هذا القبيل، لأن هذه الأشياء كانت غامضة ويمكن أن تفشل- قد ينتهي الأمر بكون روح المعيد الأصلي تالفة أو مغيّرة قليلاً، مثل ما حدث له وزاك في النهاية، ومن ثم يمكن أن يحدث خلل في التعويذة وتفشل في إعادتهم كما يفترض. لا، بدلاً من ذلك، قام صانعو الحلقة بختم روح زاك بشيء لا يتغير ولا لبس فيه.
“هل يمكنك التعامل مع السحرة إذا اعتنيت بالأغبياء الذين يحملون السلاح؟” سأل لوكاف.
ثم ورثه الرداء الأحمر و زوريان، لأن صانعي الحلقة كانوا أذكياء جدًا لمصلحتهم…
تلا ذلك صمت قصير حيث أعطاه ألانيك نظرة فارغة. كان عقله، على الرغم من عدم حمايته، منضبطًا بشكل لا يصدق ولم يمنح زوريان أي فكرة عن شخصية الرجل ومزاجه. لاحظ بشكل عرضي أن إحدى عيني الرجل كانت زرقاء، في حين أن الأخرى كانت بنية. كانت هناك ندبة عمودية مروعة فوق عينه الزرقاء، والتي بدت حقًا وكأنه كان يجب أن تدمرها عند تم إحداثها.
“إزالة العلامة-” بدأ ألانيك، غافلاً أو غير مهتم بحالة زوريان الواضحة من التفكير العميق.
“الخيار الوحيد الذي أراه هو انتظار افتتاحية جيدة”. قال زوريان “لا أرى طريقة للتدخل الآن لا تؤدي إلى مقتل كلانا على الفور”.
“لا أريد إزالتها!” احتج زوريان على الفور، كاسرا أفكاره.
أعطاه ألانيك نظرة دارسة.
كما توقع زوريان، لم تكن تلك الحراشف للعرض فقط، ولم يكن الرصاص فعالاً. بدا وكأن السحرة العدائين بجانبه أدركا أن قواتِهما لن تعمل بشكل جيد ضد هذا التهديد الجديد لأن المدافع بدأ فجأة يلقي تعويذة وقام مدمر الحماية بتسريع عمله. قرر زوريان أن يكون المدافع هو التهديد الأكبر، وقرر التخلي عن أي تعويذة أنيقة وسحب سكينًا من حزامه ودفعه بقسوة في رقبة الرجل، مما أسقط خفائه في هذه العملية.
“أعتقد أنك محظوظ إذا، لأنني لا أعتقد أنه يمكنني إزالته حتى لو أردت ذلك”. قال ألانيك “إنها لا تشبه أي شيء رأيته من قبل. العلامة منسوجة بإحكام في روحك بشكل لا يصدق، تغمر كل ركن من أركانها. يبدو الأمر كما لو أن جزءًا من روحك قد تم استبداله بها ثم نمت لتملء كل زاوية وركن يمكن أن تجده لنفسها لتتجذر بحزم قدر الإمكان “.
أوه بحق الجحيم…
أوه بحق الجحيم…
إستمتعوا~~
نهض من مقعده في هياج، ولف في أرجاء الغرفة. راقبه ألانيك بهدوء، صامتًا وبلا تعبير، حتى هدأ زوريان قليلاً وجلس مجددا.
ألقى زوريان نظرة فضولية عليه. كيف كان ينوي فعل ذلك؟ هل كان أحد أولئك الأغبياء الذين ما زالوا يقللون من فعالية الأسلحة النارية حتى بعد الخسائر الهائلة التي حصدوها ضد السحرة القتاليين في حروب التشقق؟
“أنا بحاجة إلى مزيد من المعلومات”. قال “وأنا بحاجة إلى طريقة لحماية نفسي من أشياء مثل هذه في المستقبل. هل يمكنك مساعدتي؟”
يا رجل، كان التحول أكثر فائدة مما كان يتصور. لقد فهم لماذا كان لوكاف مترددًا في قتال المهاجمين دون أن يقوم أحد بإخراج السحرة- بدون أيدي، لم يستطع الخيميائي أن يلقي بأي تعاويذ دفاعية بنفسه، وكان شديد التعرض للسحر العدائي.
أومأ ألانيك.
“لكن غدا”. اضاف “الآن لدي سجين لاستجوابه”.
“لكن غدا”. اضاف “الآن لدي سجين لاستجوابه”.
لم يكن يسير من أجل أن يكون درامي- تعويذة الاختفاء التي كان يستخدمها كانت خداعًا بصريًا دقيقًا للغاية يتطلب اهتمامه الواعي للحفاظ عليه. أي نوع من الأنشطة المشتتة للانتباه، مثل القتال أو إلقاء التعاويذ، ستفككها على الفور. لم يستطع حتى الركض دون أن يتحول إلى مخطط بشري متلألئ يجذب الانتباه أكثر من مجرد المشي إلى السحرة دون أي محاولات إخفاء.
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
إستمتعوا~~
يبدو أن الاستجواب سيكون ممتعا… طبعا اشك في اننا سنراه~
بدا غير متأثر بالسقوط، لكنه لا مع ذلك!
◎❵══─━━──═DARK13═──━━─══❴◎
بدا غير متأثر بالسقوط، لكنه لا مع ذلك!
~~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا؟” سأل لوكاف، بقسوة أكثر قليلاً.
الفصول المدعومة??? مجددا شكرا لكل من دعم???
ثم قام على الفور بإخفاء نفسه وسار في اتجاه السحرين.
أرجوا أن كل الفصول قد أعجبتكم??????
تلا ذلك صمت قصير حيث أعطاه ألانيك نظرة فارغة. كان عقله، على الرغم من عدم حمايته، منضبطًا بشكل لا يصدق ولم يمنح زوريان أي فكرة عن شخصية الرجل ومزاجه. لاحظ بشكل عرضي أن إحدى عيني الرجل كانت زرقاء، في حين أن الأخرى كانت بنية. كانت هناك ندبة عمودية مروعة فوق عينه الزرقاء، والتي بدت حقًا وكأنه كان يجب أن تدمرها عند تم إحداثها.
أراكم غدا إن شاء الله
تقدم بحذر للأمام، ولوكاف خلفه.
إستمتعوا~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إزالة العلامة-” بدأ ألانيك، غافلاً أو غير مهتم بحالة زوريان الواضحة من التفكير العميق.
أومأ ألانيك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
