الفصل 33: بوابات (1)
96: الفصل 33: بوابات (1)
“يمكنني التحكم في ما تحرقه نيراني”. قال ألانيك بشكل واقعي، كان زوريان في حيرة من أمره. كان هذا النوع من الأشياء ممكن؟ “لدي أيضًا قطعة أثرية إلهية يمكنها أن تشفي أي حروق طالما أن الضحية لا يزال على قيد الحياة. مهما بدت تلك الأشياء لك، فقد كنت في خطر ضئيل للغاية. ومع ذلك، من الواضح أنك كنت تعتقد أنني كنت عدوانيًا بشكل مفرط وما زلت قد أمسكت نفسك ضدي. هذا النوع من التردد سوف يقتلك يوما ما. كما قد فعل تقريبا قبل أيام قليلة”.
واقفا بلا حراك في غرفة المعيشة الفارغة داخل منزل فازين، حدق زوريان بحزن في تناثر البقع الخضراء أمامه الذي كان يأكل حاليًا من خلال الأرض بصوت مسموع. بالكاد كان بإمكان المرء أن يميز أنه منذ وقت ليس ببعيد، كان الوحل الحمضي أمامه عبارة عن كومة المستندات المهمة المخزنة في خزنة فازين. لقد بدا وكأن التاجر لم يريد حقًا أن يلقي أحد نظرة على هذه الأشياء.
“في الواقع، دعنا نعيد التركيز على تلك القضية بدلاً من ذلك”. قال زوريان “ماذا لو انتهى بك الأمر بقتلي؟ كانت بعض تلك التعاويذ التي حاولت ضربي بها لتضعني في المستشفى لعدة شهور لو لم أكن قد أوقفتها. ربما تقتلني مباشرةً! ليس لديك أي فرصة لتوقع المهارات التي إستعملها للنجاة من “إختبارك”!”
بدأت العملية بشكل جيد. بدأ كل شيء بشكل جيد. بدون رؤية الهدف من إعادة اختراع العجلة، استخدم زوريان طريقته السابقة في دخول منزل فازين، ثم بدأ في تفكيك الحماية الموجودة على الخزنة. ماعدا فخ الانفجار المألوف بالفعل، وجد أيضًا فخ تنويم يهدف إلى إفقاد أي لصوص محتملين وعيهم بمجرد لمس الخزنة. قام بتعطيل كلا الفخين، وبعد أن لم يجد مزيدًا من تأثيرات التعاويذ لحماية الخزنة، حاول على الفور إزالة المستندات.
استمر ألانيك ببساطة في التحديق فيه، صامتًا وغير مهتم، من ركنه في الحلبة.
أطلق على الفور آلية ميكانيكية أطلقت نوع من المزيج الحمضي القوي فوق محتويات الخزنة. كان الخبر السار هو أنه تمكن من تجنب الحصول على أي من الأشياء اللزجة على يديه- بالنظر إلى ما كانت تفعله الأشياء على الأرض في الوقت الحالي، فمن المحتمل أنها كانت ستأكل من خلال عظامه قبل أن يتمكن من إزالتها منه. النبأ السيئ هو أنه فشل في إنقاذ أي من محتويات الخزنة قبل أن تفسدها المادة. لقد تمكن من رفع المحتويات من الخزنة، نعم، لكن المادة اللزجة كانت تقريبًا مثل الغراء في طريقة تشبثها بالأوراق. لم يكن قادرًا على فصلها عن المستندات الباقية قبل أن تأكل من خلالها جميعًا ثم استمر بسعادة في إذابة الأرضية تحتها.
ارتجف. لقد كان سعيدًا حقًا لأنه تمكن من سحب يديه بعيدًا في الوقت المناسب لتجنب سقوط أي من هذه الأشياء عليها.
لم يتفاجأ زوريان بالهجوم. كان يتوقع شيئًا من هذا القبيل، بصراحة. ما ألقى به في حلقة هو أنه اختار تلك التعويذة الخاصة لبدء القتال. لم تكن كرة النار شيئًا ترميه على ساحر صغير لاختباره- لقد كانت قاتلة للغاية لذلك! حتى واحدة تم إضعافها كانت قادرة على قتل الإنسان بضربة مباشرة، ولا يمكن أن تحمي تعويذة الدرع العادية منها. مهما كانت قوته، كان لا يزال مجرد قرص من القوة أمام الملقي- فالمجال المتسع من الطاقة النارية سوف يتدفق حوله ويغلف الملقي خلفه.
مرة أخرى، أجبر زوريان على مغادرة منزل فازين خالي الوفاض. لقد كان يميل بشدة إلى العبث بالمكان بأكمله لينفجر في وجه فازين لحظة عودته إلى المنزل للانتقام، لكن ذلك سيكون تافهًا وغبيًا. إن جريمة قتل مثل هذا الرجل المؤثر ستجذب الكثير من الاهتمام، بالإضافة إلى أن ألانيك ربما كان يولي اهتمامًا وثيقًا للرجل. وقد حاول سرقة الرجل بعد كل شيء، لذلك لم يكن له الحق في أن يغضب على أي حال.
“أرر، ليس لأنني لا أقدر مساعدتك في تعزيز قدراتي القتالية المتواضعة، لكن يجب أن نركز حقًا على جعل رؤيتي الداخلية تعمل”. قال زوريان وهو يتحرك في مكانه بشكل غير مرتاح “لقد أخبرتني بنفسك أن هذه المهارة تتطلب تركيزًا تامًا مني لإتقانها بشكل صحيح.”
لكن مع ذلك… كان زوريان الآن متأكدًا تمامًا من أن فازين كان متورط في بعض الأشياء المشبوهة للغاية، ولم يكن يتحدث عن الاحتيال الضريبي أو التجسس الصناعي. لم يكن هناك أي طريقة يمكن من خلالها أن يقوم فازين بتجهيز خزنته لتدمير أشياء مثل عقود العمل ومخططات الإنتاج في حالة الاكتشاف- لابد أن المبلغ الهائل من المال الذي سيفقده أثناء القيام بذلك سيكون باهظا. يجب أن يكون هناك شيء أكثر بين تلك الأوراق. شيء غير قانوني وإجرامي بشكل لا يصدق، لدرجة أن فازين قد فضل أن يفقد كل شيء بدلاً من اكتشاف امتلاكه له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كنت ستفعل لو لم تصل تعزيزات؟” سأل ألانيك.
كان سيعود بالتأكيد في الإعادة القادمة. ربما كانت آثام الرجل غير مرتبطة بالغزاة الإيباسين المهاجمين لسيوريا أو المجموعة التي تستهدف سحرة الروح حول كنيازوف دفيري، لكن زوريان شكك في ذلك بطريقة ما. لم يكلفه الأمر شيئًا للتحقق على أي حال.
حسنًا، ما لم يكن لدى فازين المزيد من المفاجآت المرعبة في انتظاره إذا تغلب على الطبقة الثانية من دفاعاته. في المرة التالية كان سيجلب معه عمودًا طوله 10 أقدام، لأنه لم يعد هناك فرصة أنه سيضع يديه في الخزنة بعد الآن.
حسنًا، ما لم يكن لدى فازين المزيد من المفاجآت المرعبة في انتظاره إذا تغلب على الطبقة الثانية من دفاعاته. في المرة التالية كان سيجلب معه عمودًا طوله 10 أقدام، لأنه لم يعد هناك فرصة أنه سيضع يديه في الخزنة بعد الآن.
الآن، بعد ثلاثة أيام، كان بإمكان زوريان أن يقول بأمان أن ذلك كان خطأ. لقد بدا وكأن جره إلى فناء المعبد لإجراء “اختبار لمهاراته القتالية” كان كعقاب بشكل مشبوه لأذنيه.
***
حاول زوريان الهجوم بشكل مضاد كلما اكتشف فتحة، ولكن تم تحييد جميع هجماته بسهولة مزدهرة. فشلت محاولة ركل الغبار وعوائق الرؤية الأخرى لأنه كان بإمكان ألانيك التسبب بطريقة ما في هبوب رياح لتفريق مثل هذه الهجمات بعيدًا عنه دون القيام بإيماءة واحدة أو بذل جهد واضح. كانت العناصر عديمة الفائدة لأنه كان بإمكانه إلقاء جميع المقذوفات بعيدًا عن بُعد بحركة مسح بسيطة، وتم صد أي مقذوفات سحرية أو اعتراضها أو تبديدها. حتى بعد أن بدأ زوريان في إطلاق المقذوفات في مسارات معقدة أو متعرجة أو حلزونية، لقد بدا وكأن الكاهن لم يواجه مشاكل في تعقبها والاستجابة لها.
في اليوم التالي لنجاته من الكمين الفاشل الذي نصب خارج معبد ألانيك، وصل زوريان إلى جلسة التأمل التالية وهو يشعر بالقلق أكثر من بعض الشيء. لم يتعلق الأمر فقط باحتمالية وقوع كمين آخر- لم تعجبه النظرات التي كان ألانيك يوجهها إليه عندما كان يدلي ببيانه وكان زوريان قلق بشأن ما قد عناه ذلك بالنسبة له. ومع ذلك، كان الدرس في ذلك اليوم غير ملحوظ على الإطلاق- لم يكن هناك كمين ثانٍ، ولم يقدم ألانيك أي إشارة إلى أنه مستاء أو يشك فيه. وهكذا، أخرجها من عقله وقرر أن يحذو حذو ألانيك من خلال الاستمرار كما لو لم يحدث شيء.
أخيرًا، كان زوريان على وشك النفاد من المانا وقرر الخروج بقوة. لقد وضع معظم المانا المتبقية في شعاع من القوة وأطلقه على الفور على وجه ألانيك. كان الهجوم سيقتل الكاهن لو أصاب حقًا، رغم أن زوريان كان يعلم أنه لن يتصل أبدًا. بكل تأكيد، خطى الرجل إلى الجانب وانهار زوريان على الأرض منهك، ورفع ذراعيه في استسلام.
الآن، بعد ثلاثة أيام، كان بإمكان زوريان أن يقول بأمان أن ذلك كان خطأ. لقد بدا وكأن جره إلى فناء المعبد لإجراء “اختبار لمهاراته القتالية” كان كعقاب بشكل مشبوه لأذنيه.
مع إشارة جانبية، لماذا كان للمعبد ساحة معركة في فنائه بدلا من حديقة جميلة وهادئة أو شيء من هذا القبيل؟ بين ذلك وبين الزنزانة في الطابق السفلي، بدأ يتشكك حقًا في المؤهلات الروحية لهذا المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، وأنا متأكد من أنك أدركت أنه بعد دقيقة أو دقيقتين من الاختبار. كان يجب أن تتوقف عن إمساك نفسك في تلك المرحلة، أو على الأقل اتبعت تقدمي في مستوى مقبول من القوة.”
“أرر، ليس لأنني لا أقدر مساعدتك في تعزيز قدراتي القتالية المتواضعة، لكن يجب أن نركز حقًا على جعل رؤيتي الداخلية تعمل”. قال زوريان وهو يتحرك في مكانه بشكل غير مرتاح “لقد أخبرتني بنفسك أن هذه المهارة تتطلب تركيزًا تامًا مني لإتقانها بشكل صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، وأنا متأكد من أنك أدركت أنه بعد دقيقة أو دقيقتين من الاختبار. كان يجب أن تتوقف عن إمساك نفسك في تلك المرحلة، أو على الأقل اتبعت تقدمي في مستوى مقبول من القوة.”
استمر ألانيك ببساطة في التحديق فيه، صامتًا وغير مهتم، من ركنه في الحلبة.
“هذا… كنت أعلم أنه ليس لديها فرصة للنجاح في الواقع.”
ثم أشار بعصاه إلى زوريان وألقى كرة نارية في اتجاهه.
96: الفصل 33: بوابات (1)
لم يتفاجأ زوريان بالهجوم. كان يتوقع شيئًا من هذا القبيل، بصراحة. ما ألقى به في حلقة هو أنه اختار تلك التعويذة الخاصة لبدء القتال. لم تكن كرة النار شيئًا ترميه على ساحر صغير لاختباره- لقد كانت قاتلة للغاية لذلك! حتى واحدة تم إضعافها كانت قادرة على قتل الإنسان بضربة مباشرة، ولا يمكن أن تحمي تعويذة الدرع العادية منها. مهما كانت قوته، كان لا يزال مجرد قرص من القوة أمام الملقي- فالمجال المتسع من الطاقة النارية سوف يتدفق حوله ويغلف الملقي خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، وأنا متأكد من أنك أدركت أنه بعد دقيقة أو دقيقتين من الاختبار. كان يجب أن تتوقف عن إمساك نفسك في تلك المرحلة، أو على الأقل اتبعت تقدمي في مستوى مقبول من القوة.”
استمرت الصدمة للحظة، ثم أقام على الفور قبة من القوة حول نفسه- ليس فقط درعًا، بل درع واقي كاملًا يحميه من جميع الجوانب في وقت واحد. اصطدمت الكرة النارية بالقبة بعد فترة وجيزة، وتم حجب منظر زوريان للحظة بغطاء من النار.
اختبار فوضوي وخطير للغاية، لكنه كان معتادًا على مثل هذه الأشياء في هذه المرحلة.
عندما تم إخماد الحريق، وجد نفسه واقفًا أمام ألانيك مرة أخرى، الكاهن صامت وثابت كما كان في أي وقت مضى. وانخفضت مخاوفه من الموقف بشكل طفيف. كانت كرة النار ضعيفة للغاية. لقد علم لأن أحد السحراء المتقاعدين الذي ساعدهم في تجواله بلا هدف قبل وصوله إلى كنيازوف دفيري قد علمه كيفية الحصول على ردود من تعاويذته الدفاعية، وكان درعه الواقي قد صمد ضد تعويذة كان يجب أن تدفعه إلى حدوده. كان زوريان متأكد من أنه قر كان بإمكان الرجل الذي أمامه أن يفعل أفضل بكثير من ذلك لو أراد ذلك. حقيقة أنه لم يتابع كرة نارية على الفور بشيء لإنهائه فرضت فكرة أن هذا كان حقًا نوعًا من الاختبار.
“أرر، ليس لأنني لا أقدر مساعدتك في تعزيز قدراتي القتالية المتواضعة، لكن يجب أن نركز حقًا على جعل رؤيتي الداخلية تعمل”. قال زوريان وهو يتحرك في مكانه بشكل غير مرتاح “لقد أخبرتني بنفسك أن هذه المهارة تتطلب تركيزًا تامًا مني لإتقانها بشكل صحيح.”
اختبار فوضوي وخطير للغاية، لكنه كان معتادًا على مثل هذه الأشياء في هذه المرحلة.
“أنت؟” حاول ألانيك، إبتسامة ساخرة ترقص على شفتيه. “لقد حاولت قتلي في النهاية، أليس كذلك؟”
أرسل صاروخًا سحريًا واحدًا باتجاه ألانيك. كان بإمكانه رؤية الرجل يسخر وهو يرفع ذراعه بتكاسل لصد الهجوم الضعيف، وقمع ابتسامة. على الرغم من أنها بدت وكأنها تعويذة قذيفة سحرية، إلا أن القذيفة كانت كل شيئ إلا ذلك- لم تصطدم بالأشياء بقدر ما إنفجرت في موجة كروية من القوة، مثل كرة نارية تستخدم القوة بدلاً من النار. كرة قوة، إذا صح التعبير. من شبه المؤكد أن ألانيك سيستخدم درعًا عاديًا بدلاً من درع واقي كامل ضد قذيفة سحرية ضعيفة، ومن ثم فإن كرة القوة سوف-
“في الواقع، دعنا نعيد التركيز على تلك القضية بدلاً من ذلك”. قال زوريان “ماذا لو انتهى بك الأمر بقتلي؟ كانت بعض تلك التعاويذ التي حاولت ضربي بها لتضعني في المستشفى لعدة شهور لو لم أكن قد أوقفتها. ربما تقتلني مباشرةً! ليس لديك أي فرصة لتوقع المهارات التي إستعملها للنجاة من “إختبارك”!”
تشوه الفضاء أمام ألانيك فجأة وأومض، وسرعان ما تلاشت كرة قوة زوريان من الوجود. موجة تبديد من نوع ما، إذا خمّن بشكل صحيح. اللعنة. ثم قرر ألانيك أن دوره قد حان مرةً أخرى، وكان زوريان مشغولاً للغاية في تفادي إطلاق النار والأشعة الحارقة للتركيز على اللعنات الداخلية.
“نعم. أسقطت. حاولوا قتلك بكمين لا أقل، وخرجت من طريقك لإسقاطهم بكل بساطة. هناك رحمة وهناك غباء”.
تعلم زوريان بسرعة أن ألانيك كان يحب تعاويذ النار. حتى بعد أن تحول زوريان من الدروع متعددة الأغراض إلى النسخ المصممة خصيصًا لصد سحر النار على حساب الأداء ضد أنواع الضرر الأخرى، استمر في استخدامها. بعد فشل وابله الأولي من القذائف النارية الضعيفة وسريعة الإلقاء العديدة في التغلب على زوريان، تحول إلى محاولة طحنه بنيران عملاقة بطيئة الحركة لم تنفجر وبدلاً من ذلك حاولت ببساطة إحاطته بألسنة اللهب. بعد أن تمكن زوريان من تبديدها، رد بالمزيد من الكرات النارية- وهذه المرة لم يمسك نفسه.
أومأ ألانيك. كان زوريان يأمل ألا يستجوبه الكاهن حول الآليات الدقيقة لقدرته، لأنه لم يكن متأكدًا من أنه يمكن أن يخدع الرجل بشكل مقنع. لحسن الحظ، لم يبدو ومأنه سيدفع القضية في الوقت الحالي.
حاول زوريان الهجوم بشكل مضاد كلما اكتشف فتحة، ولكن تم تحييد جميع هجماته بسهولة مزدهرة. فشلت محاولة ركل الغبار وعوائق الرؤية الأخرى لأنه كان بإمكان ألانيك التسبب بطريقة ما في هبوب رياح لتفريق مثل هذه الهجمات بعيدًا عنه دون القيام بإيماءة واحدة أو بذل جهد واضح. كانت العناصر عديمة الفائدة لأنه كان بإمكانه إلقاء جميع المقذوفات بعيدًا عن بُعد بحركة مسح بسيطة، وتم صد أي مقذوفات سحرية أو اعتراضها أو تبديدها. حتى بعد أن بدأ زوريان في إطلاق المقذوفات في مسارات معقدة أو متعرجة أو حلزونية، لقد بدا وكأن الكاهن لم يواجه مشاكل في تعقبها والاستجابة لها.
أخيرًا، كان زوريان على وشك النفاد من المانا وقرر الخروج بقوة. لقد وضع معظم المانا المتبقية في شعاع من القوة وأطلقه على الفور على وجه ألانيك. كان الهجوم سيقتل الكاهن لو أصاب حقًا، رغم أن زوريان كان يعلم أنه لن يتصل أبدًا. بكل تأكيد، خطى الرجل إلى الجانب وانهار زوريان على الأرض منهك، ورفع ذراعيه في استسلام.
أخيرًا، كان زوريان على وشك النفاد من المانا وقرر الخروج بقوة. لقد وضع معظم المانا المتبقية في شعاع من القوة وأطلقه على الفور على وجه ألانيك. كان الهجوم سيقتل الكاهن لو أصاب حقًا، رغم أن زوريان كان يعلم أنه لن يتصل أبدًا. بكل تأكيد، خطى الرجل إلى الجانب وانهار زوريان على الأرض منهك، ورفع ذراعيه في استسلام.
أطلق على الفور آلية ميكانيكية أطلقت نوع من المزيج الحمضي القوي فوق محتويات الخزنة. كان الخبر السار هو أنه تمكن من تجنب الحصول على أي من الأشياء اللزجة على يديه- بالنظر إلى ما كانت تفعله الأشياء على الأرض في الوقت الحالي، فمن المحتمل أنها كانت ستأكل من خلال عظامه قبل أن يتمكن من إزالتها منه. النبأ السيئ هو أنه فشل في إنقاذ أي من محتويات الخزنة قبل أن تفسدها المادة. لقد تمكن من رفع المحتويات من الخزنة، نعم، لكن المادة اللزجة كانت تقريبًا مثل الغراء في طريقة تشبثها بالأوراق. لم يكن قادرًا على فصلها عن المستندات الباقية قبل أن تأكل من خلالها جميعًا ثم استمر بسعادة في إذابة الأرضية تحتها.
“أنا أستسلم”، لقد لهث. “مهما كانت النقطة التي تريد إيصالها إلي، فقد فعلت ذلك. على الرغم من أنه إذا كان هذا كله من أجل إظهار أنني لست أكبر سمكة في البركة، فلم يكن هناك داعي للإزعاج- أنا أدرك جيدًا كم سيكون أمري قد إنتهى في مواجهة ساحر معركة مخضرم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، أجبر زوريان على مغادرة منزل فازين خالي الوفاض. لقد كان يميل بشدة إلى العبث بالمكان بأكمله لينفجر في وجه فازين لحظة عودته إلى المنزل للانتقام، لكن ذلك سيكون تافهًا وغبيًا. إن جريمة قتل مثل هذا الرجل المؤثر ستجذب الكثير من الاهتمام، بالإضافة إلى أن ألانيك ربما كان يولي اهتمامًا وثيقًا للرجل. وقد حاول سرقة الرجل بعد كل شيء، لذلك لم يكن له الحق في أن يغضب على أي حال.
“كانت النقطة هي معرفة المدة التي ستستغرقها قبل أن تبدأ في اللجوء إلى الحركات المميتة”. قال ألانيك، متقدمًا إليه وقدم له يد المساعدة، درس زوريان داخليًا مزايا إلقاء تعويذة ‘القبضة الصادمة’ وصعق الوغد، لكن في النهاية قرر أن يكون الرجل الأكبر وقبل مساعدته ببساطة في النهوض. ربما لم تكن لتنجح، على أي حال. “أشعر بخيبة أمل إلى حد ما أن الأمر استغرق حتى كنت على قدمك الأخيرة لتوجيه ضربة قاتلة.”
تعلم زوريان بسرعة أن ألانيك كان يحب تعاويذ النار. حتى بعد أن تحول زوريان من الدروع متعددة الأغراض إلى النسخ المصممة خصيصًا لصد سحر النار على حساب الأداء ضد أنواع الضرر الأخرى، استمر في استخدامها. بعد فشل وابله الأولي من القذائف النارية الضعيفة وسريعة الإلقاء العديدة في التغلب على زوريان، تحول إلى محاولة طحنه بنيران عملاقة بطيئة الحركة لم تنفجر وبدلاً من ذلك حاولت ببساطة إحاطته بألسنة اللهب. بعد أن تمكن زوريان من تبديدها، رد بالمزيد من الكرات النارية- وهذه المرة لم يمسك نفسه.
“أوه تبا لك، ألانيك!” إنفجر زوريان. “أي نوع من المجانين سيحاول قتل خصمه في قتال تدريبي لعين!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كنت ستفعل لو لم تصل تعزيزات؟” سأل ألانيك.
“أنت؟” حاول ألانيك، إبتسامة ساخرة ترقص على شفتيه. “لقد حاولت قتلي في النهاية، أليس كذلك؟”
“حسنًا، نعم”. قال زوريان “أعتقد أنه من المفيد معرفة أنني ساحر عقل طبيعي. أشعر بكل العقول من حولي، بغض النظر عن العوائق المادية أو خط الرؤية، ويمكنني شن هجوم عقلي سيئ عليهم إذا كنت أرغب في ذلك. باستخدام ذلك، كان بإمكاني إسقاطهم خارج نطاق رمايتهم، قبل أن يتمكنوا من تحديد موقفي. في الواقع، كان قتلهم سيستلزم الدخول في نطاق هجومهم حتى أتمكن من إلقاء شيء أكثر فتكًا عليهم. وهو ما شعرت أنه كان انتحاريًا في ذلك الوقت.”
“هذا… كنت أعلم أنه ليس لديها فرصة للنجاح في الواقع.”
“هذا… كنت أعلم أنه ليس لديها فرصة للنجاح في الواقع.”
“نعم، وأنا متأكد من أنك أدركت أنه بعد دقيقة أو دقيقتين من الاختبار. كان يجب أن تتوقف عن إمساك نفسك في تلك المرحلة، أو على الأقل اتبعت تقدمي في مستوى مقبول من القوة.”
حسنًا، ما لم يكن لدى فازين المزيد من المفاجآت المرعبة في انتظاره إذا تغلب على الطبقة الثانية من دفاعاته. في المرة التالية كان سيجلب معه عمودًا طوله 10 أقدام، لأنه لم يعد هناك فرصة أنه سيضع يديه في الخزنة بعد الآن.
“في الواقع، دعنا نعيد التركيز على تلك القضية بدلاً من ذلك”. قال زوريان “ماذا لو انتهى بك الأمر بقتلي؟ كانت بعض تلك التعاويذ التي حاولت ضربي بها لتضعني في المستشفى لعدة شهور لو لم أكن قد أوقفتها. ربما تقتلني مباشرةً! ليس لديك أي فرصة لتوقع المهارات التي إستعملها للنجاة من “إختبارك”!”
أومأ ألانيك. كان زوريان يأمل ألا يستجوبه الكاهن حول الآليات الدقيقة لقدرته، لأنه لم يكن متأكدًا من أنه يمكن أن يخدع الرجل بشكل مقنع. لحسن الحظ، لم يبدو ومأنه سيدفع القضية في الوقت الحالي.
“يمكنني التحكم في ما تحرقه نيراني”. قال ألانيك بشكل واقعي، كان زوريان في حيرة من أمره. كان هذا النوع من الأشياء ممكن؟ “لدي أيضًا قطعة أثرية إلهية يمكنها أن تشفي أي حروق طالما أن الضحية لا يزال على قيد الحياة. مهما بدت تلك الأشياء لك، فقد كنت في خطر ضئيل للغاية. ومع ذلك، من الواضح أنك كنت تعتقد أنني كنت عدوانيًا بشكل مفرط وما زلت قد أمسكت نفسك ضدي. هذا النوع من التردد سوف يقتلك يوما ما. كما قد فعل تقريبا قبل أيام قليلة”.
“كانت النقطة هي معرفة المدة التي ستستغرقها قبل أن تبدأ في اللجوء إلى الحركات المميتة”. قال ألانيك، متقدمًا إليه وقدم له يد المساعدة، درس زوريان داخليًا مزايا إلقاء تعويذة ‘القبضة الصادمة’ وصعق الوغد، لكن في النهاية قرر أن يكون الرجل الأكبر وقبل مساعدته ببساطة في النهوض. ربما لم تكن لتنجح، على أي حال. “أشعر بخيبة أمل إلى حد ما أن الأمر استغرق حتى كنت على قدمك الأخيرة لتوجيه ضربة قاتلة.”
“كنت أعرف أن هذا يتعلق بأولئك الرماة الذين قمت بإسقاطهم”. تمتم زوريان قائلاً.
واقفا بلا حراك في غرفة المعيشة الفارغة داخل منزل فازين، حدق زوريان بحزن في تناثر البقع الخضراء أمامه الذي كان يأكل حاليًا من خلال الأرض بصوت مسموع. بالكاد كان بإمكان المرء أن يميز أنه منذ وقت ليس ببعيد، كان الوحل الحمضي أمامه عبارة عن كومة المستندات المهمة المخزنة في خزنة فازين. لقد بدا وكأن التاجر لم يريد حقًا أن يلقي أحد نظرة على هذه الأشياء.
“نعم. أسقطت. حاولوا قتلك بكمين لا أقل، وخرجت من طريقك لإسقاطهم بكل بساطة. هناك رحمة وهناك غباء”.
“حسنا، عادل بما فيه الكفاية”. اعترف زوريان “ولكن لماذا تهتم؟ لماذا هذا مزعج للغاية بالنسبة لك؟”
“هل أنت متأكد أنك كاهن؟” تذمر زوريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسل صاروخًا سحريًا واحدًا باتجاه ألانيك. كان بإمكانه رؤية الرجل يسخر وهو يرفع ذراعه بتكاسل لصد الهجوم الضعيف، وقمع ابتسامة. على الرغم من أنها بدت وكأنها تعويذة قذيفة سحرية، إلا أن القذيفة كانت كل شيئ إلا ذلك- لم تصطدم بالأشياء بقدر ما إنفجرت في موجة كروية من القوة، مثل كرة نارية تستخدم القوة بدلاً من النار. كرة قوة، إذا صح التعبير. من شبه المؤكد أن ألانيك سيستخدم درعًا عاديًا بدلاً من درع واقي كامل ضد قذيفة سحرية ضعيفة، ومن ثم فإن كرة القوة سوف-
“كاهن محارب”. أوضح ألانيك “ليس كل نظام ديني يتعلق بالسلام والتسامح. وحتى تلك التي هي حقا، عادةً ما تضع استثناءات للدفاع عن النفس، في الممارسة العملية إن لم يكن من الناحية النظرية.”
“نعم. أسقطت. حاولوا قتلك بكمين لا أقل، وخرجت من طريقك لإسقاطهم بكل بساطة. هناك رحمة وهناك غباء”.
“حسنا، عادل بما فيه الكفاية”. اعترف زوريان “ولكن لماذا تهتم؟ لماذا هذا مزعج للغاية بالنسبة لك؟”
“في الواقع، دعنا نعيد التركيز على تلك القضية بدلاً من ذلك”. قال زوريان “ماذا لو انتهى بك الأمر بقتلي؟ كانت بعض تلك التعاويذ التي حاولت ضربي بها لتضعني في المستشفى لعدة شهور لو لم أكن قد أوقفتها. ربما تقتلني مباشرةً! ليس لديك أي فرصة لتوقع المهارات التي إستعملها للنجاة من “إختبارك”!”
“هذا سؤال غبي. لا أريدك أن تموت، لهذا السبب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرجوك”، سخر ألانيك. “أنا أعلم جيدًا مدى صعوبة إسقاط مجموعة بهذا الحجم بشكل غير مميت. هل تتوقع مني حقا أن أصدق أن هذه كانت طريقة الهجوم الأقل خطورة على نفسك والتي كانت متاحة لديك؟”
“أمم”. أعجر زوريان مؤقتًا عن إجابة للحظة، ماذا كان من المفترض أن يعني ذلك؟ لقد تمنى حقًا ألا يكون ألانيك غير قابل للقراءة تمامًا لتعاطفه. “انظر، سأكون صادقًا معك- لم أكن رحيمًا حقًا. أنت تخطئ في قراءة الأمر برمته. لقد هاجمتهم ببساطة بأفضل طريقة متاحة لدي.”
اختبار فوضوي وخطير للغاية، لكنه كان معتادًا على مثل هذه الأشياء في هذه المرحلة.
“أرجوك”، سخر ألانيك. “أنا أعلم جيدًا مدى صعوبة إسقاط مجموعة بهذا الحجم بشكل غير مميت. هل تتوقع مني حقا أن أصدق أن هذه كانت طريقة الهجوم الأقل خطورة على نفسك والتي كانت متاحة لديك؟”
حاول زوريان الهجوم بشكل مضاد كلما اكتشف فتحة، ولكن تم تحييد جميع هجماته بسهولة مزدهرة. فشلت محاولة ركل الغبار وعوائق الرؤية الأخرى لأنه كان بإمكان ألانيك التسبب بطريقة ما في هبوب رياح لتفريق مثل هذه الهجمات بعيدًا عنه دون القيام بإيماءة واحدة أو بذل جهد واضح. كانت العناصر عديمة الفائدة لأنه كان بإمكانه إلقاء جميع المقذوفات بعيدًا عن بُعد بحركة مسح بسيطة، وتم صد أي مقذوفات سحرية أو اعتراضها أو تبديدها. حتى بعد أن بدأ زوريان في إطلاق المقذوفات في مسارات معقدة أو متعرجة أو حلزونية، لقد بدا وكأن الكاهن لم يواجه مشاكل في تعقبها والاستجابة لها.
“حسنًا، نعم”. قال زوريان “أعتقد أنه من المفيد معرفة أنني ساحر عقل طبيعي. أشعر بكل العقول من حولي، بغض النظر عن العوائق المادية أو خط الرؤية، ويمكنني شن هجوم عقلي سيئ عليهم إذا كنت أرغب في ذلك. باستخدام ذلك، كان بإمكاني إسقاطهم خارج نطاق رمايتهم، قبل أن يتمكنوا من تحديد موقفي. في الواقع، كان قتلهم سيستلزم الدخول في نطاق هجومهم حتى أتمكن من إلقاء شيء أكثر فتكًا عليهم. وهو ما شعرت أنه كان انتحاريًا في ذلك الوقت.”
“أرر، ليس لأنني لا أقدر مساعدتك في تعزيز قدراتي القتالية المتواضعة، لكن يجب أن نركز حقًا على جعل رؤيتي الداخلية تعمل”. قال زوريان وهو يتحرك في مكانه بشكل غير مرتاح “لقد أخبرتني بنفسك أن هذه المهارة تتطلب تركيزًا تامًا مني لإتقانها بشكل صحيح.”
أعطاه ألانيك نظرة فضوليّة. “قدرة مثيرة للاهتمام. ألاحظ أنه لم يتم إسقاط جميع المهاجمين بحلول الوقت الذي وصلت فيه فرقة عمل النقابة. ألم يكن لديك وقت للتعامل معهم جميعا ببساطة أو…؟”
“كانت النقطة هي معرفة المدة التي ستستغرقها قبل أن تبدأ في اللجوء إلى الحركات المميتة”. قال ألانيك، متقدمًا إليه وقدم له يد المساعدة، درس زوريان داخليًا مزايا إلقاء تعويذة ‘القبضة الصادمة’ وصعق الوغد، لكن في النهاية قرر أن يكون الرجل الأكبر وقبل مساعدته ببساطة في النهوض. ربما لم تكن لتنجح، على أي حال. “أشعر بخيبة أمل إلى حد ما أن الأمر استغرق حتى كنت على قدمك الأخيرة لتوجيه ضربة قاتلة.”
“إنه هجوم ضعيف”. قال زوريان “ليس من الصعب مقاومته”.
استمر ألانيك ببساطة في التحديق فيه، صامتًا وغير مهتم، من ركنه في الحلبة.
أومأ ألانيك. كان زوريان يأمل ألا يستجوبه الكاهن حول الآليات الدقيقة لقدرته، لأنه لم يكن متأكدًا من أنه يمكن أن يخدع الرجل بشكل مقنع. لحسن الحظ، لم يبدو ومأنه سيدفع القضية في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكد أنك كاهن؟” تذمر زوريان.
“ماذا كنت ستفعل لو لم تصل تعزيزات؟” سأل ألانيك.
حاول زوريان الهجوم بشكل مضاد كلما اكتشف فتحة، ولكن تم تحييد جميع هجماته بسهولة مزدهرة. فشلت محاولة ركل الغبار وعوائق الرؤية الأخرى لأنه كان بإمكان ألانيك التسبب بطريقة ما في هبوب رياح لتفريق مثل هذه الهجمات بعيدًا عنه دون القيام بإيماءة واحدة أو بذل جهد واضح. كانت العناصر عديمة الفائدة لأنه كان بإمكانه إلقاء جميع المقذوفات بعيدًا عن بُعد بحركة مسح بسيطة، وتم صد أي مقذوفات سحرية أو اعتراضها أو تبديدها. حتى بعد أن بدأ زوريان في إطلاق المقذوفات في مسارات معقدة أو متعرجة أو حلزونية، لقد بدا وكأن الكاهن لم يواجه مشاكل في تعقبها والاستجابة لها.
“محاولة جذبهم إلى حقل ألغام”. هز زوريان كتفيه “حسنًا، لقد كنت مستعدًا تمامًا لتفجيرهم إلى قطع صغيرة إذا استمروا في ملاحقتي. هناك الكثير الذي يمكن أن تتهمني به، لكن كوني رحيم بشكل انتحاري ليس أحدها. لا داعي للقلق بشأني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكد أنك كاهن؟” تذمر زوريان.
“لست متأكدًا من ذلك،” قال ألانيك. “لكن يبدو أنني أساءت الحكم عليك إلى حد ما. امشي معي.”
“أوه تبا لك، ألانيك!” إنفجر زوريان. “أي نوع من المجانين سيحاول قتل خصمه في قتال تدريبي لعين!؟”
بدأت العملية بشكل جيد. بدأ كل شيء بشكل جيد. بدون رؤية الهدف من إعادة اختراع العجلة، استخدم زوريان طريقته السابقة في دخول منزل فازين، ثم بدأ في تفكيك الحماية الموجودة على الخزنة. ماعدا فخ الانفجار المألوف بالفعل، وجد أيضًا فخ تنويم يهدف إلى إفقاد أي لصوص محتملين وعيهم بمجرد لمس الخزنة. قام بتعطيل كلا الفخين، وبعد أن لم يجد مزيدًا من تأثيرات التعاويذ لحماية الخزنة، حاول على الفور إزالة المستندات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات