الفصل 33: بوابات (2)
97: الفصل 33: بوابات (2)
“كنت مضطرب، ولم أكن غاضب”. قال ألانيك “كنت بحاجة إلى بعض الوقت للتفكير. إذا أردت أن تتخطى الدرس، لكنت قلت ذلك.” نظر إلى الغولم النصف المنتهي ورفع حاجبه في زوريان. “اختيار فضولي للمواد لغولم.”
مشى ألانيك مرةً أخرى إلى حافة المعبد وتبعه زوريان. سرعان ما وجد نفسه جالسًا في مطبخ صغير لم يسبق له رؤيته من قبل، على الرغم من أن هذا لم يعني الكثير. لم يستكشف الموقع أبدًا، خوفًا من إثارة حنق ألانيك إذا وطأ قدمه في مكان خاص كان من المفترض ألا يشهده غير رجال الدين أبدًا. كان لمعظم المعابد على الأقل بعض هته بقدر ما عرفه زوريان.
“مهما كان ما تعتقده حقا، فإن أسباب مجيئي إلى هنا كانت بالضبط كما أخبرتها لك”. قال زوريان “لقد علقت حقًا في أعقاب تعويذة سحر روح. لقد أتيت حقًا إلى لوكاف، وبالتالي أنت، لأنني أردت أن أفهم ما حدث لي. لم يكن أي من هذه افتراءات. لكن…”
“سوء التفاهم جانبا، كان الاختبار حقيقيًا تمامًا”. قال ألانيك بمجرد جلوسهما “أردت حقًا أن أرى ما إذا كنت قادرًا على القتال.”
“ليس حقًا، لا”. قال زوريان؛ لا شيء سوى الأشياء التي احتفظ بها لنفسه عن قصد، على أي حال. “على الرغم من أنني أود أن أطرح عليك سؤالًا، إذا جاز لي ذلك. كخبير في سحر الروح، هل تعتقد أنه من الممكن قتل روح؟”
“و؟” سأل زوريان بفضول.
“ادعى أنه فعل أكثر من مجرد قتلهم. قال أنه قتل أرواحهم للتأكد من أنهم لن يعودوا أبدًا.”
“أنت أفضل مما كنت أعتقد أنك ستكونه”. قال ألانيك، هلل زوريان على الثناء. لم يبدو وكأن ألانيك من النوع الذي سيسلم ذلك بسهولة. “لكن من الواضح بالنسبة لي أنك لست أسطورة في طور التكوين. أقدر أن احتياطي المانا الطبيعي خاصتك متوسط في أحسن الأحوال، وربما حتى أقل من المتوسط ، ولدى تعاويذك شعور ساحر تمرن كثيرا بدلاً من مبتدئ موهوب”.
“من المفترض ان تكون بوابة السيادة تحفة أثرية تعود إلى عصره”. قال ألانيك “مثل العديد من الحكام العظماء، إمتلك شوتور تارانا العديد من القصص الخيالية والادعاءات العظيمة المرتبطة به، وتدعي هذه بالذات أنه إما صنع أو وجد مدخلًا إلى عالم آخر. بعد أن وجد أنه لم يتقدم في السن على الإطلاق بينما كان في الجانب الأخر، لقد أمضى “11 حياة” هناك، يتعلم أسرارهم ويصقل مهاراته. في النهاية، شعر بالحنين إلى الوطن وقرر العودة إلى المنزل. بمجرد عودته إلى عالمه الخاص، وجد الأبواب محظورة عليه إلى الأبد. لقد قام بتخزين بوابة السيادة في قبوه الملكي، هناك لانتظار خليفته الجدير الذي سيكرر إنجازه ويدخل الإمبراطورية إلى عصر جديد بالحكمة المكتسبة من الجانب الآخر. أو، حسنًا، إحياءها… بما من أنها ميتة تماما في هذه المرحلة”.
عبس زوريان، كبريائه السابق منسي.
مشى ألانيك مرةً أخرى إلى حافة المعبد وتبعه زوريان. سرعان ما وجد نفسه جالسًا في مطبخ صغير لم يسبق له رؤيته من قبل، على الرغم من أن هذا لم يعني الكثير. لم يستكشف الموقع أبدًا، خوفًا من إثارة حنق ألانيك إذا وطأ قدمه في مكان خاص كان من المفترض ألا يشهده غير رجال الدين أبدًا. كان لمعظم المعابد على الأقل بعض هته بقدر ما عرفه زوريان.
“لا ينبغي أن يكون لساحر صغير مثلك الخبرة في القتال على نطاق واسع،” تابع ألانيك. ” اه اه. لقد شككت في ذلك لفترة من الوقت والآن أنا متأكد- أنت لست خريجًا حديثًا يذهب في جولة تجول قبل أن يستقر. أو ساحر مسافر عثر على شيء ما فوق رأسه. أنت شخص يبحث بنشاط عن المتاعب. كان يبحث عن المشاكل لفترة من الوقت الآن…”
“بوابة السيادة؟” سأل زوريان.
لم يقل زوريان شيئًا. و كان على وشك أن الزعم بأن المتعاي كانت التي بحثت عنه، وليس العكس… ولكن عندما فكر حقا في ذلك، هذا لم يكن صحيحا حقا في الوقت الراهن. لقد كان حقا يبحث عن المتاعب الآن. لقد كان ذلك أحد أهدافه الأساسية في كنيازوف دفيري. كان لديه سبب وجيه لذلك، ولكن مع ذلك.
“أنت أفضل مما كنت أعتقد أنك ستكونه”. قال ألانيك، هلل زوريان على الثناء. لم يبدو وكأن ألانيك من النوع الذي سيسلم ذلك بسهولة. “لكن من الواضح بالنسبة لي أنك لست أسطورة في طور التكوين. أقدر أن احتياطي المانا الطبيعي خاصتك متوسط في أحسن الأحوال، وربما حتى أقل من المتوسط ، ولدى تعاويذك شعور ساحر تمرن كثيرا بدلاً من مبتدئ موهوب”.
“لن أطلب منك أن تخبرني من أنت. الأشخاص الذين يبدأون القتال في سن مبكرة بقدرك ليسوا من النوع الذي يثق. بصدق ليس لدي سبب لدفعك في هذا الصدد. لا، ما أريد أن أعرفه هو ما هو هدفك المباشر هنا. لا أعتقد أنك صادفت حقًا لقاء لوكاف مع الخنازير عن طريق الخطأ، أو أن علامة الروح المختومة على روحك حقًا غير مرتبطة بالأعداء خلف رؤوسنا. بالنظر إلى مدى المساعدة التي قدمتها لك ولوكاف في الأسابيع العديدة الماضية، أعتقد أن كلانا يستحق منك مزيدًا من الصدق. ما الذي يحدث حقًا هنا، زوريان؟”
لم يقل زوريان شيئًا. و كان على وشك أن الزعم بأن المتعاي كانت التي بحثت عنه، وليس العكس… ولكن عندما فكر حقا في ذلك، هذا لم يكن صحيحا حقا في الوقت الراهن. لقد كان حقا يبحث عن المتاعب الآن. لقد كان ذلك أحد أهدافه الأساسية في كنيازوف دفيري. كان لديه سبب وجيه لذلك، ولكن مع ذلك.
“مهما كان ما تعتقده حقا، فإن أسباب مجيئي إلى هنا كانت بالضبط كما أخبرتها لك”. قال زوريان “لقد علقت حقًا في أعقاب تعويذة سحر روح. لقد أتيت حقًا إلى لوكاف، وبالتالي أنت، لأنني أردت أن أفهم ما حدث لي. لم يكن أي من هذه افتراءات. لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة لنفسي: ‘ابحث عن تعويذة تتيح لك إشعال النار في كل ما تنظر إليه.’
“نعم؟” دفع ألانيك.
“بوابة السيادة؟” سأل زوريان.
“لقد أجريت بعض الأبحاث حول الأشخاص الذين يقفون وراء هجومي- الهجوم الأصلي الذي أدى إلى ظهور العلامة على روحي، أعني- وكشفت بعض الأشياء الثقيلة جدًا. إنهم مرتبطون بطريقة ما بقيادة سيوريا، ولديهم روابط مع الفرع المحلي من طائفة التنين. بقدر ما أستطيع أن أرى، هم من أصل إيباسي. أحد أسباب مجيئي إلى هنا، ماعدا عن طلب مساعدتك، هو أنني أردت الخروج من أراضيهم”.
“لقد أجريت بعض الأبحاث حول الأشخاص الذين يقفون وراء هجومي- الهجوم الأصلي الذي أدى إلى ظهور العلامة على روحي، أعني- وكشفت بعض الأشياء الثقيلة جدًا. إنهم مرتبطون بطريقة ما بقيادة سيوريا، ولديهم روابط مع الفرع المحلي من طائفة التنين. بقدر ما أستطيع أن أرى، هم من أصل إيباسي. أحد أسباب مجيئي إلى هنا، ماعدا عن طلب مساعدتك، هو أنني أردت الخروج من أراضيهم”.
“وتعتقد أن مهاجمينا ينتمون إلى تلك المجموعة؟” ظن ألانيك.
“لكن على الأرجح ذلك تماما- قصة”. قال ألانيك “كان من المحتمل أن تظل نصف منسية في بعض الكتب المتحللة كواحدة من العديد من الحكايات الغامضة المحيطة بالإمبراطور الأول، لكن عائلة إلدمار الملكية مغرمة جدًا بها، حيث يزعمون أنه لديهم بوابة السيادة في حوزتهم.”
“بالنظر إلى حجم مجموعة إيباسان وتنظيمها، فلن أتفاجأ إذا كان لديهم نوع من التنظيم هنا. وحقيقة أن كلا المجموعتين تستخدمان سحر اللاموتى وسحر الروح هو نوع من الدلالة لعيني. لكن لا ليس لدي أي دليل في الواقع، وأنا بعيد عن اليقين”.
“كنت مضطرب، ولم أكن غاضب”. قال ألانيك “كنت بحاجة إلى بعض الوقت للتفكير. إذا أردت أن تتخطى الدرس، لكنت قلت ذلك.” نظر إلى الغولم النصف المنتهي ورفع حاجبه في زوريان. “اختيار فضولي للمواد لغولم.”
لم يكن زوريان مرتاحًا بشأن مشاركة كل شيء مع ألانيك. على سبيل المثال، كان إخباره عن الغزو أو مؤامرة “استدعاء” البدائي أمرًا غير وارد، حيث سيصر ألانيك بلا شك على إخطار سلطات سيوريا بشأن هؤلاء ويمكن أن ينبه الرداء الأحمر حول مكان زوريان. ومع ذلك، أخبره عن الكثير من الأشياء الأخرى… مثل حالات الاختفاء الأخرى في المنطقة. لقد توقف تحقيقه معهم إلى حد كبير في الوقت الحالي، لذلك لم يكن لديه الكثير ليخسره بإخباره عنها في هذه المرحلة.
“مهما كان ما تعتقده حقا، فإن أسباب مجيئي إلى هنا كانت بالضبط كما أخبرتها لك”. قال زوريان “لقد علقت حقًا في أعقاب تعويذة سحر روح. لقد أتيت حقًا إلى لوكاف، وبالتالي أنت، لأنني أردت أن أفهم ما حدث لي. لم يكن أي من هذه افتراءات. لكن…”
بعد عدة ساعات مرهقة من الذهاب والإياب، طرده آلانيك من المعبد، مدعيا أنه كان عليه التفكير في الأشياء. كان زوريان سعيد بذلك، لأنه كان قد سئم تمامًا من المحادثة بأكملها في تلك المرحلة… حتى لو كانت هناك فرصة جيدة لألا يريد ألانيك أي علاقة به بحلول الغد.
مشى ألانيك مرةً أخرى إلى حافة المعبد وتبعه زوريان. سرعان ما وجد نفسه جالسًا في مطبخ صغير لم يسبق له رؤيته من قبل، على الرغم من أن هذا لم يعني الكثير. لم يستكشف الموقع أبدًا، خوفًا من إثارة حنق ألانيك إذا وطأ قدمه في مكان خاص كان من المفترض ألا يشهده غير رجال الدين أبدًا. كان لمعظم المعابد على الأقل بعض هته بقدر ما عرفه زوريان.
حسنًا، حتى لو رفض الرجل رؤيته بعد ذلك، كانت هناك دائمًا الإعادة التالية. لم يكن هناك الكثير من الوقت المتبقي في هذه الإعادة على أي حال.
“و؟” سأل زوريان بفضول.
***
97: الفصل 33: بوابات (2)
كان زوريان بصدد لصق الذراع اليسرى على الغولم الخشبي الذي كان يبنيه عندما ظهر عقل بشري فجأة في غرفته. أراد أن يقول أن رد فعله قد كان فوريًا وحاسمًا، لكن الحقيقة هي أنه أصيب بالشلل مؤقتًا بسبب المفاجأة والخوف، وقضى عدة لحظات في التحسس للحصول على رد، ثم أدرك بعد ذلك أن “مهاجمه” الغامض كان في الواقع ألانيك.
حدق في القس الذي انتقل للتو إلى غرفته دون سابق إنذار بغضب، محاولًا إشعال النار فيه بعينيه. للأسف، لم تكن هذه القدرة من الأشياء الموجودة في مجموعته، ولم يكن ألانيك منزعجًا تمامًا من نظرته الغاضبة.
حدق في القس الذي انتقل للتو إلى غرفته دون سابق إنذار بغضب، محاولًا إشعال النار فيه بعينيه. للأسف، لم تكن هذه القدرة من الأشياء الموجودة في مجموعته، ولم يكن ألانيك منزعجًا تمامًا من نظرته الغاضبة.
“عادل بما فيه الكفاية”. قال زوريان “كنت فضولي فقط. ما هي بوابات باكورا، مع ذلك؟”
ملاحظة لنفسي: ‘ابحث عن تعويذة تتيح لك إشعال النار في كل ما تنظر إليه.’
“ماذا تعتقد أنك تفعل بحق الجحيم، ألانيك؟” أطلق زوريان. “كان بإمكاني أن أطلق عليك لو لم أدرك من أنت في الوقت المناسب.”
“ماذا تعتقد أنك تفعل بحق الجحيم، ألانيك؟” أطلق زوريان. “كان بإمكاني أن أطلق عليك لو لم أدرك من أنت في الوقت المناسب.”
“نعم، على الرغم من أنني بكل صدق لست أفضل شخص لتسأله عن هذا الموضوع. شخصيًا، أعتقد أن الأمر برمته هو هراء ملفق فكر فيه أفراد العائلة المالكة في إلدمار لمنح أنفسهم بعض الشرعية الإضافية. لم يذكروا البوابة أو أيًا من التحف الأثرية الإكوسيانية الأخرى التي من المفترض أنها كانت لديهم حتى تحطمت طموحاتهم وسمعتهم في حروب التشقق. ربما قاموا فقط بتمرير إحدى بوابات باكورا من مكان ما وحاولوا تصويرها على أنها تحفة أثرية حقيقية إيكوسيانية مع قصص خيالية. أعثر على مؤرخ حقيقي لإجراء مناقشة مناسبة حول هذا الموضوع”.
نظر ألانيك إلى البندقية نصف المفككة على سرير زوريان ورفع حاجبه إليه.
“قصة مثيرة للإهتمام”. قال زوريان.
“حسنًا ليس مع تلك، بوضوح”، قال زوريان متذمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة ساعات مرهقة من الذهاب والإياب، طرده آلانيك من المعبد، مدعيا أنه كان عليه التفكير في الأشياء. كان زوريان سعيد بذلك، لأنه كان قد سئم تمامًا من المحادثة بأكملها في تلك المرحلة… حتى لو كانت هناك فرصة جيدة لألا يريد ألانيك أي علاقة به بحلول الغد.
“لم تحضر درسك المسائي”. قال ألانيك “شعرت أنه من الحكمة أن أطمئن عليك.”
لم يكن زوريان مرتاحًا بشأن مشاركة كل شيء مع ألانيك. على سبيل المثال، كان إخباره عن الغزو أو مؤامرة “استدعاء” البدائي أمرًا غير وارد، حيث سيصر ألانيك بلا شك على إخطار سلطات سيوريا بشأن هؤلاء ويمكن أن ينبه الرداء الأحمر حول مكان زوريان. ومع ذلك، أخبره عن الكثير من الأشياء الأخرى… مثل حالات الاختفاء الأخرى في المنطقة. لقد توقف تحقيقه معهم إلى حد كبير في الوقت الحالي، لذلك لم يكن لديه الكثير ليخسره بإخباره عنها في هذه المرحلة.
“لقد اعتقدت أنني يجب أن أمنحك بعض الوقت”. قال زوريان بشكل دفاعي “بدوت منزعجًا جدًا أمس.”
عابسا، كتب زوريان تذكيرًا لنفسه بهدم مخطط حماية الحالي في الأيام المقبلة ووضع شيء أقوى. وتذكير ثانٍ لسؤال ألانيك كيف فعل ذلك بحق الجحيم.
“كنت مضطرب، ولم أكن غاضب”. قال ألانيك “كنت بحاجة إلى بعض الوقت للتفكير. إذا أردت أن تتخطى الدرس، لكنت قلت ذلك.” نظر إلى الغولم النصف المنتهي ورفع حاجبه في زوريان. “اختيار فضولي للمواد لغولم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اعتقدت أنني يجب أن أمنحك بعض الوقت”. قال زوريان بشكل دفاعي “بدوت منزعجًا جدًا أمس.”
“إنه نموذج أولي”. قال زوريان “لا أتوقع الكثير من غولمي الأول، لذلك أردت أن أصنعه من شيء رخيص ويسهل العمل به.”
“بالنظر إلى حجم مجموعة إيباسان وتنظيمها، فلن أتفاجأ إذا كان لديهم نوع من التنظيم هنا. وحقيقة أن كلا المجموعتين تستخدمان سحر اللاموتى وسحر الروح هو نوع من الدلالة لعيني. لكن لا ليس لدي أي دليل في الواقع، وأنا بعيد عن اليقين”.
هز ألانيك رأسه. “لا يهم، حقًا. أعتقد أنه يمكنني منحك يوم إجازة من الدروس ليوم واحد. أخبرني، رغم ذلك- هل هناك أي شيء آخر نسيت أن تذكره لي أمس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تسمع بهذه القصة؟” سأل ألانيك. هز زوريان رأسه بالنفي. “حسنًا، هل تعرف على الأقل من كان شوتر تارانا إيهلكوش؟”
“ليس حقًا، لا”. قال زوريان؛ لا شيء سوى الأشياء التي احتفظ بها لنفسه عن قصد، على أي حال. “على الرغم من أنني أود أن أطرح عليك سؤالًا، إذا جاز لي ذلك. كخبير في سحر الروح، هل تعتقد أنه من الممكن قتل روح؟”
لم يقل زوريان شيئًا. و كان على وشك أن الزعم بأن المتعاي كانت التي بحثت عنه، وليس العكس… ولكن عندما فكر حقا في ذلك، هذا لم يكن صحيحا حقا في الوقت الراهن. لقد كان حقا يبحث عن المتاعب الآن. لقد كان ذلك أحد أهدافه الأساسية في كنيازوف دفيري. كان لديه سبب وجيه لذلك، ولكن مع ذلك.
“لا”، قال ألانيك على الفور. “أي نوع من الأسئلة هو هذا؟ هل أحتاج إلى قراءة مقاطع من كتاب زيكيل لك مرةً أخرى؟”
أومأ ألانيك برأسه، مشيرًا إلى أنه عرف ما كان يتحدث عنه زوريان. في الحقيقة لم يكن يعرف نصف الأمر. لسبب واحد، لم يشرح زوريان أبدًا للكاهن أن هؤلاء المخبرين كانوا عناكب عملاقة متحدثة. ومع ذلك، فقد أخبر زوريان ما يكفي من القصة ليتبعه ألانيك.
“لا!” احتج زوريان. “لا، لن يكون هذا ضروريًا. نعم، أعلم أن هذا ما تقوله الكتب، لكن… مستحضر الأرواح الذي أخبرتك عنه، الشخص الذي قتل مخبري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اعتقدت أنني يجب أن أمنحك بعض الوقت”. قال زوريان بشكل دفاعي “بدوت منزعجًا جدًا أمس.”
أومأ ألانيك برأسه، مشيرًا إلى أنه عرف ما كان يتحدث عنه زوريان. في الحقيقة لم يكن يعرف نصف الأمر. لسبب واحد، لم يشرح زوريان أبدًا للكاهن أن هؤلاء المخبرين كانوا عناكب عملاقة متحدثة. ومع ذلك، فقد أخبر زوريان ما يكفي من القصة ليتبعه ألانيك.
“ماذا تعتقد أنك تفعل بحق الجحيم، ألانيك؟” أطلق زوريان. “كان بإمكاني أن أطلق عليك لو لم أدرك من أنت في الوقت المناسب.”
“ادعى أنه فعل أكثر من مجرد قتلهم. قال أنه قتل أرواحهم للتأكد من أنهم لن يعودوا أبدًا.”
“لقد أجريت بعض الأبحاث حول الأشخاص الذين يقفون وراء هجومي- الهجوم الأصلي الذي أدى إلى ظهور العلامة على روحي، أعني- وكشفت بعض الأشياء الثقيلة جدًا. إنهم مرتبطون بطريقة ما بقيادة سيوريا، ولديهم روابط مع الفرع المحلي من طائفة التنين. بقدر ما أستطيع أن أرى، هم من أصل إيباسي. أحد أسباب مجيئي إلى هنا، ماعدا عن طلب مساعدتك، هو أنني أردت الخروج من أراضيهم”.
“تفاخر فارغ. كان يحاول فقط إضعاف معنوياتك،” سخر ألانيك. “الأرواح لا تُقتل. قابلة للفساد بالتأكيد، لكن لا يمكنك تدميرها.”
“شيء أخر أيضا، يجب أن تسأل مؤرخًا عنه”. قال ألانيك “بعبارة بسيطة، إنها نوع من شبكة النقل القديمة التي سبقت حضارة إيكوسيا بهامش عادل. لا أحد يعرف الكثير عن باكورا، لأنهم تركوا شبكة بواباتهم وحفنة من التحف الأثرية الأخرى وراءهم فقط، لكن وصولاتهم كانت شاسعة- يمكن العثور على البوابات في جميع أنحاء مياسينا و ألتازيا وحتى بلانتيري. للأسف، فُقد فن التنشيط الفعلي للبوابات أمام رمال الزمن… أو ربما انهار سحرها منذ وقت طويل ولم تعد تعمل. بغض النظر عن الحقيقة، فما هي في الغالب إلا غرائب تاريخية الآن- لدى السحرة المعاصرين شبكة نقلهم الخاصة وهي تعمل، لذلك جف معظم الاهتمام ببوابات باكورا، على الأقل من جانب السحرة.”
“حتى لو كان لديه وقت غير محدود فعليًا لاكتشاف شيء ما؟” ضغط زوريان. “لقد ذكر أنه قضى عقودًا في مجال تمديد الوقت بينما كان يثرثر في وجهي”.
نظر ألانيك إلى البندقية نصف المفككة على سرير زوريان ورفع حاجبه إليه.
“كان مستحضري الأرواح يحاولون تدمير الروح لألف عام دون الكثير من الحظ”. قال ألانيك “إن العثور على طريقة لفتح نواة الروح غير القابلة للتدمير لمعرفة ما الذي يجعلها تدق وما إذا كان يمكن التلاعب بها وتكرارها كان هدفًا للعديد من مستحضري الأرواح على مر العصور. وقد أمضى العديد من مستحضري الأرواح هؤلاء قرونًا في متابعة عملهم المروع مع القليل من الاحترام للأخلاق أو الشفقة على الأشخاص الذين جربواها عليهم. أشك بصدق أن هذا الساحر سيستطيع أن يفعل ما فشل فيه ألف عام من تقليد الاستحضار لمجرد أنه قضى بعض الأشهر في غرفة تمديد وقت. وذلك بأخذ شريطة أن قد إستخدم هذه المرافق على الإطلاق. شخصيا، أجد أنه من المرجح أن يكون قد قام باختلاق الأشياء”.
أومأ ألانيك برأسه، مشيرًا إلى أنه عرف ما كان يتحدث عنه زوريان. في الحقيقة لم يكن يعرف نصف الأمر. لسبب واحد، لم يشرح زوريان أبدًا للكاهن أن هؤلاء المخبرين كانوا عناكب عملاقة متحدثة. ومع ذلك، فقد أخبر زوريان ما يكفي من القصة ليتبعه ألانيك.
“ماذا لو كان الأمر أكثر من مجرد شهور، رغم ذلك؟” ضغط زوريان. “سنوات، بل عقود؟”
“شيء أخر أيضا، يجب أن تسأل مؤرخًا عنه”. قال ألانيك “بعبارة بسيطة، إنها نوع من شبكة النقل القديمة التي سبقت حضارة إيكوسيا بهامش عادل. لا أحد يعرف الكثير عن باكورا، لأنهم تركوا شبكة بواباتهم وحفنة من التحف الأثرية الأخرى وراءهم فقط، لكن وصولاتهم كانت شاسعة- يمكن العثور على البوابات في جميع أنحاء مياسينا و ألتازيا وحتى بلانتيري. للأسف، فُقد فن التنشيط الفعلي للبوابات أمام رمال الزمن… أو ربما انهار سحرها منذ وقت طويل ولم تعد تعمل. بغض النظر عن الحقيقة، فما هي في الغالب إلا غرائب تاريخية الآن- لدى السحرة المعاصرين شبكة نقلهم الخاصة وهي تعمل، لذلك جف معظم الاهتمام ببوابات باكورا، على الأقل من جانب السحرة.”
“هل تقصد مثل هذا الهراء القديم حول الغرف السوداء التي من المفترض أن تمتلكها العديد من المنظمات؟” سأل ألانيك. “هذه الشائعات خاطئة بشكل شبه مؤكد. إنها ليست مستحيلة من الناحية النظرية، لكنها أصعب بكثير مما تبدو عليه في الممارسة. إن لوجستيات غرف تمدد الوقت معقدة للغاية وتتطلب أكثر من مجرد القدرة على تسريع مرور الوقت في منطقة ما. وهذا ينطبق بشكل خاص على أشياء مثل تجارب إستحضار الأرواج، والتي تتطلب تدفقًا مستمرًا من الضحايا ليكونوا بمثابة موضوعات للتجربة. ما لم يكن لدى مستحضر الأرواح المتفاخر إمكانية الوصول إلى شيء مثل بوابة السيادة، فإن ادعاءاته مثيرة للضحك.”
“لا ينبغي أن يكون لساحر صغير مثلك الخبرة في القتال على نطاق واسع،” تابع ألانيك. ” اه اه. لقد شككت في ذلك لفترة من الوقت والآن أنا متأكد- أنت لست خريجًا حديثًا يذهب في جولة تجول قبل أن يستقر. أو ساحر مسافر عثر على شيء ما فوق رأسه. أنت شخص يبحث بنشاط عن المتاعب. كان يبحث عن المشاكل لفترة من الوقت الآن…”
“بوابة السيادة؟” سأل زوريان.
“لا!” احتج زوريان. “لا، لن يكون هذا ضروريًا. نعم، أعلم أن هذا ما تقوله الكتب، لكن… مستحضر الأرواح الذي أخبرتك عنه، الشخص الذي قتل مخبري؟”
“ألم تسمع بهذه القصة؟” سأل ألانيك. هز زوريان رأسه بالنفي. “حسنًا، هل تعرف على الأقل من كان شوتر تارانا إيهلكوش؟”
“حسنًا ليس مع تلك، بوضوح”، قال زوريان متذمر.
“كيف أستطيع ألا أفعل؟” عبس زوريان. “لقد جعلنا مدرس التاريخ جميعًا نحفظ الفصول الثلاثة الأولى من “مدن سالاو الـ13″ عن ظهر قلب. سيكون هذا آخر ملوك إيكوس، نعم؟ الرجل الذي غزا جميع ولايات المدينة حول نهر أوماني- و أنشأ إمبراطورية إيكوسيا. ما علاقته بأي شيء؟”
“مهما كان ما تعتقده حقا، فإن أسباب مجيئي إلى هنا كانت بالضبط كما أخبرتها لك”. قال زوريان “لقد علقت حقًا في أعقاب تعويذة سحر روح. لقد أتيت حقًا إلى لوكاف، وبالتالي أنت، لأنني أردت أن أفهم ما حدث لي. لم يكن أي من هذه افتراءات. لكن…”
“من المفترض ان تكون بوابة السيادة تحفة أثرية تعود إلى عصره”. قال ألانيك “مثل العديد من الحكام العظماء، إمتلك شوتور تارانا العديد من القصص الخيالية والادعاءات العظيمة المرتبطة به، وتدعي هذه بالذات أنه إما صنع أو وجد مدخلًا إلى عالم آخر. بعد أن وجد أنه لم يتقدم في السن على الإطلاق بينما كان في الجانب الأخر، لقد أمضى “11 حياة” هناك، يتعلم أسرارهم ويصقل مهاراته. في النهاية، شعر بالحنين إلى الوطن وقرر العودة إلى المنزل. بمجرد عودته إلى عالمه الخاص، وجد الأبواب محظورة عليه إلى الأبد. لقد قام بتخزين بوابة السيادة في قبوه الملكي، هناك لانتظار خليفته الجدير الذي سيكرر إنجازه ويدخل الإمبراطورية إلى عصر جديد بالحكمة المكتسبة من الجانب الآخر. أو، حسنًا، إحياءها… بما من أنها ميتة تماما في هذه المرحلة”.
مشى ألانيك مرةً أخرى إلى حافة المعبد وتبعه زوريان. سرعان ما وجد نفسه جالسًا في مطبخ صغير لم يسبق له رؤيته من قبل، على الرغم من أن هذا لم يعني الكثير. لم يستكشف الموقع أبدًا، خوفًا من إثارة حنق ألانيك إذا وطأ قدمه في مكان خاص كان من المفترض ألا يشهده غير رجال الدين أبدًا. كان لمعظم المعابد على الأقل بعض هته بقدر ما عرفه زوريان.
“قصة مثيرة للإهتمام”. قال زوريان.
“عادل بما فيه الكفاية”. قال زوريان “كنت فضولي فقط. ما هي بوابات باكورا، مع ذلك؟”
“لكن على الأرجح ذلك تماما- قصة”. قال ألانيك “كان من المحتمل أن تظل نصف منسية في بعض الكتب المتحللة كواحدة من العديد من الحكايات الغامضة المحيطة بالإمبراطور الأول، لكن عائلة إلدمار الملكية مغرمة جدًا بها، حيث يزعمون أنه لديهم بوابة السيادة في حوزتهم.”
“ادعى أنه فعل أكثر من مجرد قتلهم. قال أنه قتل أرواحهم للتأكد من أنهم لن يعودوا أبدًا.”
“أوه؟”
“ادعى أنه فعل أكثر من مجرد قتلهم. قال أنه قتل أرواحهم للتأكد من أنهم لن يعودوا أبدًا.”
“نعم، على الرغم من أنني بكل صدق لست أفضل شخص لتسأله عن هذا الموضوع. شخصيًا، أعتقد أن الأمر برمته هو هراء ملفق فكر فيه أفراد العائلة المالكة في إلدمار لمنح أنفسهم بعض الشرعية الإضافية. لم يذكروا البوابة أو أيًا من التحف الأثرية الإكوسيانية الأخرى التي من المفترض أنها كانت لديهم حتى تحطمت طموحاتهم وسمعتهم في حروب التشقق. ربما قاموا فقط بتمرير إحدى بوابات باكورا من مكان ما وحاولوا تصويرها على أنها تحفة أثرية حقيقية إيكوسيانية مع قصص خيالية. أعثر على مؤرخ حقيقي لإجراء مناقشة مناسبة حول هذا الموضوع”.
“ليس حقًا، لا”. قال زوريان؛ لا شيء سوى الأشياء التي احتفظ بها لنفسه عن قصد، على أي حال. “على الرغم من أنني أود أن أطرح عليك سؤالًا، إذا جاز لي ذلك. كخبير في سحر الروح، هل تعتقد أنه من الممكن قتل روح؟”
“عادل بما فيه الكفاية”. قال زوريان “كنت فضولي فقط. ما هي بوابات باكورا، مع ذلك؟”
لم يكن زوريان مرتاحًا بشأن مشاركة كل شيء مع ألانيك. على سبيل المثال، كان إخباره عن الغزو أو مؤامرة “استدعاء” البدائي أمرًا غير وارد، حيث سيصر ألانيك بلا شك على إخطار سلطات سيوريا بشأن هؤلاء ويمكن أن ينبه الرداء الأحمر حول مكان زوريان. ومع ذلك، أخبره عن الكثير من الأشياء الأخرى… مثل حالات الاختفاء الأخرى في المنطقة. لقد توقف تحقيقه معهم إلى حد كبير في الوقت الحالي، لذلك لم يكن لديه الكثير ليخسره بإخباره عنها في هذه المرحلة.
“شيء أخر أيضا، يجب أن تسأل مؤرخًا عنه”. قال ألانيك “بعبارة بسيطة، إنها نوع من شبكة النقل القديمة التي سبقت حضارة إيكوسيا بهامش عادل. لا أحد يعرف الكثير عن باكورا، لأنهم تركوا شبكة بواباتهم وحفنة من التحف الأثرية الأخرى وراءهم فقط، لكن وصولاتهم كانت شاسعة- يمكن العثور على البوابات في جميع أنحاء مياسينا و ألتازيا وحتى بلانتيري. للأسف، فُقد فن التنشيط الفعلي للبوابات أمام رمال الزمن… أو ربما انهار سحرها منذ وقت طويل ولم تعد تعمل. بغض النظر عن الحقيقة، فما هي في الغالب إلا غرائب تاريخية الآن- لدى السحرة المعاصرين شبكة نقلهم الخاصة وهي تعمل، لذلك جف معظم الاهتمام ببوابات باكورا، على الأقل من جانب السحرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة ساعات مرهقة من الذهاب والإياب، طرده آلانيك من المعبد، مدعيا أنه كان عليه التفكير في الأشياء. كان زوريان سعيد بذلك، لأنه كان قد سئم تمامًا من المحادثة بأكملها في تلك المرحلة… حتى لو كانت هناك فرصة جيدة لألا يريد ألانيك أي علاقة به بحلول الغد.
بعد تذكير زوريان بعدم تخطي الدرس غدًا أيضًا، قرر ألانيك المغادرة بالطريقة نفسها التي وصل بها- عن طريق الانتقال. هز زوريان رأسه ليخرجه من الحكايات الخيالية للتحف الأثرية القديمة واستمر في العمل على نموذج غولمه الأولي. كان سيذهب ليسأل فاني عن بوابة السيادة وشبكة بوابة باكورا غدًا، رغم أنه لم يكن يتوقع أن يذهب إلى أي مكان. في حين أن قصة الإمبراطور الأول لإيكوسيا يمكن تفسيرها نوعًا ما على أنها سرد للحلقة الزمنية، إلا أنه ليس من المنطقي أن تسبب تحفة أثرية يُفترض أنها مخزنة في العاصمة تأثير يتمحور حول زاك وسيوريا. حسنًا، لم يؤذيه أي شيء ليسأل.
“وتعتقد أن مهاجمينا ينتمون إلى تلك المجموعة؟” ظن ألانيك.
لم يكن إلا بعد نصف ساعة أن زوريان قد أدرك أن ألانيك قد انتقل داخل غرفته على الرغم من حقيقة أنه قد حماها ضد الإنتقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”
عابسا، كتب زوريان تذكيرًا لنفسه بهدم مخطط حماية الحالي في الأيام المقبلة ووضع شيء أقوى. وتذكير ثانٍ لسؤال ألانيك كيف فعل ذلك بحق الجحيم.
“مهما كان ما تعتقده حقا، فإن أسباب مجيئي إلى هنا كانت بالضبط كما أخبرتها لك”. قال زوريان “لقد علقت حقًا في أعقاب تعويذة سحر روح. لقد أتيت حقًا إلى لوكاف، وبالتالي أنت، لأنني أردت أن أفهم ما حدث لي. لم يكن أي من هذه افتراءات. لكن…”
***
أومأ ألانيك برأسه، مشيرًا إلى أنه عرف ما كان يتحدث عنه زوريان. في الحقيقة لم يكن يعرف نصف الأمر. لسبب واحد، لم يشرح زوريان أبدًا للكاهن أن هؤلاء المخبرين كانوا عناكب عملاقة متحدثة. ومع ذلك، فقد أخبر زوريان ما يكفي من القصة ليتبعه ألانيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اعتقدت أنني يجب أن أمنحك بعض الوقت”. قال زوريان بشكل دفاعي “بدوت منزعجًا جدًا أمس.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات