الفصل 44: عرض ثقة (2)
133: الفصل 44: عرض ثقة (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا ولد. كان لديه شعور بأن هذا لم يكن حقًا وضعًا افتراضيًا على الإطلاق.
كان حديثه مع رايني يسير على ما يرام، في رأيه. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فقد كانت أكثر استرخاءً مما كانت عليه في الإعادع السابقة- حتى أنها طلبت كأسًا من النبيذ لتناوله مع وجبتها. بالطبع، لم يتعلم منها أي شيئ جديد في الواقع، لأنها كانت تخبره بنفس الأشياء التي أخبرته بها في المرة الأخيرة التي فعلوا فيها هذا، لكن كان هذا متوقع. لم يستطع أن يستمر بالضبط من حيث توقفت دون أن يوضح من أين حصل على تلك المعلومات، ولم يشعر برغبة في اختلاق شيء ما. كان الأسبوع مرهقًا بدرجة كافية، وكان قابل للاستمرار في السير مع التيار هكذا.
لكن على أي حال، حتى لو انتهى بهم الأمر بتدمير المحتويات، لم يكن ذلك ضررًا كبيرًا، على الأقل من وجهة نظره. يمكنه دائمًا المحاولة مرةً أخرى في الإعادات المستقبلية.
“أتعلم،” قالت ريني وهي تأخذ رشفة صغيرة من كأسها “أشعر بأنك تعرف بالفعل معظم ما أقوله لك.”
133: الفصل 44: عرض ثقة (2)
أووبس. يبدو أن رايني كانت أكثر حساسية مما أعطى الفضل لها. لم يكن يعتقد أنه كان مهملاً بشكل خاص، لذلك ربما كانت جيدة لتلك الدرجة فقط. ربما للأفضل أنه لم يحاول أبدًا أن يكذب عليها، إذن.
“إنه جيد”. قالت “لم تنتقدني لكوني أضعف بشكل واضح مقارنةً بك وبرفاقك، لكنك أيضًا لم تتخلى عن كل شيء لقضاء الاجتماع بأكمله تحوم حولي، في محاولة للـ”مساعدة”. معاملة عادلة. أنا أحترم ذلك. لا أريد امتيازات خاصة”.
“نوعا ما”، لقد اعترف.
“نوعا ما”، لقد اعترف.
“لماذا سألتني شيئًا تعرف إجابته بالفعل، إذن؟” لقد سألت.
وافقت على مقابلته الأسبوع المقبل، لذا لربما ستشرح في النهاية عما كان ذلك الأمر.
“حتى يمكنني مقارنته بما أعرفه بالفعل ومعرفة ما إذا كنتِ تطعمينني مجموعة من الأكاذيب أم لا”. قال.
كان حديثه مع رايني يسير على ما يرام، في رأيه. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فقد كانت أكثر استرخاءً مما كانت عليه في الإعادع السابقة- حتى أنها طلبت كأسًا من النبيذ لتناوله مع وجبتها. بالطبع، لم يتعلم منها أي شيئ جديد في الواقع، لأنها كانت تخبره بنفس الأشياء التي أخبرته بها في المرة الأخيرة التي فعلوا فيها هذا، لكن كان هذا متوقع. لم يستطع أن يستمر بالضبط من حيث توقفت دون أن يوضح من أين حصل على تلك المعلومات، ولم يشعر برغبة في اختلاق شيء ما. كان الأسبوع مرهقًا بدرجة كافية، وكان قابل للاستمرار في السير مع التيار هكذا.
لقد شخرت بسخرية. “أعتقد أنك خلطت بيني وبين أحد أصدقائك متحولي القطط. ألا تعتقد أنه من الوقاحة أن تفترض الأسوأ في الناس هكذا؟”
كان حديثه مع رايني يسير على ما يرام، في رأيه. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فقد كانت أكثر استرخاءً مما كانت عليه في الإعادع السابقة- حتى أنها طلبت كأسًا من النبيذ لتناوله مع وجبتها. بالطبع، لم يتعلم منها أي شيئ جديد في الواقع، لأنها كانت تخبره بنفس الأشياء التي أخبرته بها في المرة الأخيرة التي فعلوا فيها هذا، لكن كان هذا متوقع. لم يستطع أن يستمر بالضبط من حيث توقفت دون أن يوضح من أين حصل على تلك المعلومات، ولم يشعر برغبة في اختلاق شيء ما. كان الأسبوع مرهقًا بدرجة كافية، وكان قابل للاستمرار في السير مع التيار هكذا.
“إذن أنت تقولين أن زيارتك لمجموعتنا التدريبية في ذلك اليوم لم يكن يتعلق باختبارك لي لمعرفة ما سأفعله؟” سأل بابتسامة.
“أرغه. لقد كان واضحًا لتلك الدرجة، هاه؟” تنهدت رايني. “حسنا، لم يكن لأجل ذلك فقط… ولكن نعم، أردت أن أرى كيف ستتعامل لي.”
لقد شخرت بسخرية. “أعتقد أنك خلطت بيني وبين أحد أصدقائك متحولي القطط. ألا تعتقد أنه من الوقاحة أن تفترض الأسوأ في الناس هكذا؟”
“و؟” سأل بفضول. “ما هو الحكم؟”
لكن على أي حال، حتى لو انتهى بهم الأمر بتدمير المحتويات، لم يكن ذلك ضررًا كبيرًا، على الأقل من وجهة نظره. يمكنه دائمًا المحاولة مرةً أخرى في الإعادات المستقبلية.
“إنه جيد”. قالت “لم تنتقدني لكوني أضعف بشكل واضح مقارنةً بك وبرفاقك، لكنك أيضًا لم تتخلى عن كل شيء لقضاء الاجتماع بأكمله تحوم حولي، في محاولة للـ”مساعدة”. معاملة عادلة. أنا أحترم ذلك. لا أريد امتيازات خاصة”.
“نعم. كما قلت، رؤية رد فعلك كان مجرد جزء من الأمر. لم أكن أكذب عندما قلت أنني أريد أن أتحسن.”
“إذن أنت تنوين الاستمرار في القدوم، إذن؟”
“نوعا ما”، لقد اعترف.
“نعم. كما قلت، رؤية رد فعلك كان مجرد جزء من الأمر. لم أكن أكذب عندما قلت أنني أريد أن أتحسن.”
“حسنا…” قال وهو يبتلع بشدة. “بصدق، لا أعتقد أنه من الممكن بالنسبة لي أن أعرف ما الذي قد أفكر به وأشعر به في هذا الافتراض. سيتغير الكثير في حياتي لدرجة أنني لن أكون نفس الشخص الجالس هنا اليوم. ومع ذلك، بافتراض أن شخصًا ما غيرني بطريقة سحرية مع هذه النسخة البديلة مني… نعم، سيكون لدي نفس الموقف”.
كان هناك صمت قصير حيث بدا أن رايني يفكر في شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بوقت قصير، أنهوا حديثهم وذهبوا في طريقهم المنفصل. أثناء عودته إلى منزل إيمايا، تساءل عما إذا كان قد أجاب على “وضعها الافتراضي” بشكل صحيح.
“إذن يا زوريان؟ أشعر بالفضول حيال شيء ما”. قالت في النهاية “ما الذي يدفعك إلى المحاولة بهذا القدر من الجدية؟ أعني، أنت بالقرب من قمة الفصل في كل مادة، ويبدو أنك جيد بما يكفي للسنة الرابعة عندما يتعلق الأمر بسحر القتال. يجب أن يكون ذلك قد استغرق الكثير من العمل. ما الذي تحاول تحقيقه؟”
أخرج جهاز تحليل الحمايات من سترته- “ساعة الجيب” التي تم توظيف تايفين للعثور عليها منذ فترة طويلة، والتي أثاره غيابها إلى وجود الخزانة. لقد كان قد وجدها داخل الخزانة التي كشفها حكماء النقش، وبينما كان ينوي تفكيكها بالكامل لمعرفة ما الذي جعلها تدق، في الوقت الحالي كانت أكثر فائدة له، حيث تخدم الغرض المقصود منها. قام بتوجيه تعويذة عرافة عبر الجهاز وبدء العمل.
هممم. يا له من سؤال مثير للاهتمام. كان سبب دفعه لنفسه في العديد من المهارات السحرية، بالطبع، أنه كان في أمس الحاجة إليها للبقاء على قيد الحياة… لكن هذا لم يكن صحيحًا بالنسبة لها جميعًا. تابع بعضها لأسباب شخصية، لأنه كان لديه اهتمام بالمجال. الشيء المضحك هو أنه لم يعد لديه أي فكرة عما أراد أن يفعله بالفعل في حياته بمجرد أن يخرج من الحلقة الزمنية. لم تعد معظم المسارات المهنية التي كان يتطلع إليها قبل أن يعلق في الحلقة الزمنية جذابة له. لقد كانت متواضعة وروتينية للغاية بالنسبة لشخص تمتع بمهاراته الحالية، وسيصبح أكثر قدرة مع مرور الوقت.
على مدار الساعة والنصف التالية، قام هو وكاسرتي الحمايات الأرانيا بتحييد طبقة الكشف ببطء وحذر ثم انتقل إلى فتح الباب نفسه. كان للباب نفسه بعض الدفاعات الإضافية، طفيفة نسبيًا في طبيعتها ولكنها قوية بما يكفي لإفساد يومهم حقًا إذا فعلوا أيا منها حقا- كان من دواعي ارتياحه الهائل أنهم تمكنوا من فتحه دون تفجير واحدة.
يمكنه أن يفعل أفضل من ذلك. لكن أفضل ‘كيف’؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست هو”. قال زوريان ببساطة.
“الاستقلال”. أجاب أخيرا، ألقت عليه رايني نظرة فضوليّة فأسرع للتوضيح. “أنا وعائلتي لا نتفق حقًا. أريد الابتعاد عنهم في أسرع وقت ممكن. اشتري مكاني الخاص، واحصل على مصدر دخل ثابت لإعالة نفسي، وأشياء من هذا القبيل.”
“حسنا…” قال وهو يبتلع بشدة. “بصدق، لا أعتقد أنه من الممكن بالنسبة لي أن أعرف ما الذي قد أفكر به وأشعر به في هذا الافتراض. سيتغير الكثير في حياتي لدرجة أنني لن أكون نفس الشخص الجالس هنا اليوم. ومع ذلك، بافتراض أن شخصًا ما غيرني بطريقة سحرية مع هذه النسخة البديلة مني… نعم، سيكون لدي نفس الموقف”.
كل ذلك قد كان صحيح، باستثناء أنه قد إمتلك بالفعل المهارات اللازمة لتحقيق كل ذلك بسهولة. لكنها كانت أفضل إجابة يمكن أن يتوصل إليها في مثل هذا الوقت القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا سألتني شيئًا تعرف إجابته بالفعل، إذن؟” لقد سألت.
“أنا أرى”. قالت “أعتذر إذا تجاوزت حدودي، لكن لماذا لا تتوافق مع عائلتك؟”
“إنه يفعل، لكنه أكثر جاذبية واجتماعية مني”. هز زوريان كتفيه “لن يصل إلى مستوى دايمن أبدًا، لكنه في النهاية بخير في كتابهم.”
“إنه شيء شخصي بعض الشيء”. تنهد زوريان “وأيضًا قصة طويلة. لكن النسخة القصيرة منها هي أن والديّ لم يهتموا بي كثيرًا. أنا الابن الثالث وخيبة أمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك وقت للجلوس والتعافي، على الرغم من ذلك، لأن المدخل المدمر لغرفة الأبحاث كان قد بدأ في ضخ غاز أصفر مغشي في الغرفة ولم يكن لدى زوريان أي نية لرؤية التأثير الذي أحدثه عندما تنفس. سرعان ما أغلق المدخل بفقاعة من القوة، مما أوقف تدفق المزيد من الغاز، قبل أن يلقي تعويذة رأى كيرون يلقيها ذات مرة خلال الغزو. رفع يده في الهواء وركز على الغاز، مما تسبب في اندفاعه نحو راحة يده الممدودة، أين تدفق إلى كرة صغيرة مضغوطة.
“خيبة أمل؟” سألت ريني بفضول. “هل يمكنني ان اعلم؟”
“ألن تحاول أن تقاتل من أجل حقك في الولادة كبكر؟” لقد سألت.
“من المحتمل أنك تعرفين هذا بالفعل، لكن لدي أخ أكبر مشهور حقًا”. قال زوريان.
سرعان ما وصلوا إلى الغرفة التي ضمت غرفة الأبحاث. كانت ست أرانيا أخرى بالداخل بالفعل، اثنان منهن تحللنا الحمايات بينما إنتظر الأربعة الآخرى أمرًا بكسر الباب. بعد التحدث مع الأرانيا مدمرتي الحمايات لبضع دقائق، ابتكر زوريان قرصًا عائمًا من القوة للوقوف عليه ورفع نفسه نحو الفتحة في السقف حيث كان المدخل.
“نعم، دايمن”. أومأت برأسها “ماذا عنه؟”
لكن على أي حال، حتى لو انتهى بهم الأمر بتدمير المحتويات، لم يكن ذلك ضررًا كبيرًا، على الأقل من وجهة نظره. يمكنه دائمًا المحاولة مرةً أخرى في الإعادات المستقبلية.
“أنا لست هو”. قال زوريان ببساطة.
مع ذلك، لقد أظهر جهاز تحليل الحمايات فائدته حقًا- طبقة الكشف، معقد ومحجوبة عن التدقيق كما كانت في الماضي، قد تلاشت ببساطة تحت قوتها. لم يكن… بذلك بالسوء الذي كان يخشاه. كان بإمكانه فعل هذا. اتصل بدائرة الحظ وأخبرها أنه يعتقد أنه يستطيع تعطيل الدفاعات. انفجرت الأرانيا في الغرفة إلى موجة من النشاط، مخلين الغرفة في الغالب في حالة تجاوزه حدوده وأسقط الغرفة بأكملها إلى ااأسفل. ومع ذلك، بقيت دائرة الحظ وكاسرتي الحمايات. ستساعده كاسرتي الحمايات في المحاولة، بينما أعلنت دائرة الحظ ببساطة أنها “يجب أن تكون هناك”. لم يجادلها، مستغرقًا جدًا في المهمة التي أمامه.
“آه”، قالت، تطيل الكلمة. “إنه ‘ذلك’ النوع من خيبة الأمل. لكن ألا يجب أن يعاني أخوك الآخر من نفس المشكلة، إذن؟”
“نعم. كما قلت، رؤية رد فعلك كان مجرد جزء من الأمر. لم أكن أكذب عندما قلت أنني أريد أن أتحسن.”
“إنه يفعل، لكنه أكثر جاذبية واجتماعية مني”. هز زوريان كتفيه “لن يصل إلى مستوى دايمن أبدًا، لكنه في النهاية بخير في كتابهم.”
هممم. يا له من سؤال مثير للاهتمام. كان سبب دفعه لنفسه في العديد من المهارات السحرية، بالطبع، أنه كان في أمس الحاجة إليها للبقاء على قيد الحياة… لكن هذا لم يكن صحيحًا بالنسبة لها جميعًا. تابع بعضها لأسباب شخصية، لأنه كان لديه اهتمام بالمجال. الشيء المضحك هو أنه لم يعد لديه أي فكرة عما أراد أن يفعله بالفعل في حياته بمجرد أن يخرج من الحلقة الزمنية. لم تعد معظم المسارات المهنية التي كان يتطلع إليها قبل أن يعلق في الحلقة الزمنية جذابة له. لقد كانت متواضعة وروتينية للغاية بالنسبة لشخص تمتع بمهاراته الحالية، وسيصبح أكثر قدرة مع مرور الوقت.
أيضًا، كان فورتوف وغدا أنانيًا ويمكن أن يذهب مباشرة إلى الجحيم بقدر ما اهتم زوريان.
“أرى”. قالت وهي تائهة في الأفكار.
“مثير للاهتمام”. قالت “اسمح لي أن أقدم لك موقفًا افتراضيًا. تخيل أنه لم يكن دايمن هو الذي جاء أولاً. تخيل أنك كنت، وعاملك والداك على أنك ابنهما المختار. ولكن بعد ذلك جاء دايمن، وقاموا على الفور بتحويل فضلهم إلى هذا الطفل الأعجوبة الجديد. انتهى وقتك في دائرة الضوء، ويتوقع والداك تمامًا أن تتنحى جانباً من أجل عزيزهم الجديد. هل تعتقد أنه سيظل لديك نفس الموقف مثلما لديك الآن؟”
“إنه جيد”. قالت “لم تنتقدني لكوني أضعف بشكل واضح مقارنةً بك وبرفاقك، لكنك أيضًا لم تتخلى عن كل شيء لقضاء الاجتماع بأكمله تحوم حولي، في محاولة للـ”مساعدة”. معاملة عادلة. أنا أحترم ذلك. لا أريد امتيازات خاصة”.
يا ولد. كان لديه شعور بأن هذا لم يكن حقًا وضعًا افتراضيًا على الإطلاق.
وافقت على مقابلته الأسبوع المقبل، لذا لربما ستشرح في النهاية عما كان ذلك الأمر.
“حسنا…” قال وهو يبتلع بشدة. “بصدق، لا أعتقد أنه من الممكن بالنسبة لي أن أعرف ما الذي قد أفكر به وأشعر به في هذا الافتراض. سيتغير الكثير في حياتي لدرجة أنني لن أكون نفس الشخص الجالس هنا اليوم. ومع ذلك، بافتراض أن شخصًا ما غيرني بطريقة سحرية مع هذه النسخة البديلة مني… نعم، سيكون لدي نفس الموقف”.
أرسل لاحقًا بعض العيون الخارجية وبعض المستشعرات الأخرى إلى الغرفة لفحصها، ووجدها قد تحطمت تمامًا بسبب الانفجار ومغطاة ببعض الوحل الأخضر الخطير. لقد هزت دائرة الحظ كتفيها عقليًا فقط، وأعلنت كل شيء على أنه فشل وأمرت بإحاطت مدخل الغرفة بتعاويذ تغيير لمنع أي مفاجآت أخرى قادمة من هناك.
“ألن تحاول أن تقاتل من أجل حقك في الولادة كبكر؟” لقد سألت.
سرعان ما وصلوا إلى الغرفة التي ضمت غرفة الأبحاث. كانت ست أرانيا أخرى بالداخل بالفعل، اثنان منهن تحللنا الحمايات بينما إنتظر الأربعة الآخرى أمرًا بكسر الباب. بعد التحدث مع الأرانيا مدمرتي الحمايات لبضع دقائق، ابتكر زوريان قرصًا عائمًا من القوة للوقوف عليه ورفع نفسه نحو الفتحة في السقف حيث كان المدخل.
“لا”. قال وهو يهز رأسه “النسخة البديلة مني، بعد أن جربت تفضيل والداي، قد ترى بعض القيمة في محاولة استعادتها. ما زلت سأسعى إلى مخرج لنفسي في أقرب وقت ممكن. السيناريو لا يغير أي شيء بالنسبة لي. “
“آه”، قالت، تطيل الكلمة. “إنه ‘ذلك’ النوع من خيبة الأمل. لكن ألا يجب أن يعاني أخوك الآخر من نفس المشكلة، إذن؟”
“أرى”. قالت وهي تائهة في الأفكار.
“أرغه. لقد كان واضحًا لتلك الدرجة، هاه؟” تنهدت رايني. “حسنا، لم يكن لأجل ذلك فقط… ولكن نعم، أردت أن أرى كيف ستتعامل لي.”
بعد ذلك بوقت قصير، أنهوا حديثهم وذهبوا في طريقهم المنفصل. أثناء عودته إلى منزل إيمايا، تساءل عما إذا كان قد أجاب على “وضعها الافتراضي” بشكل صحيح.
لقد شخرت بسخرية. “أعتقد أنك خلطت بيني وبين أحد أصدقائك متحولي القطط. ألا تعتقد أنه من الوقاحة أن تفترض الأسوأ في الناس هكذا؟”
وافقت على مقابلته الأسبوع المقبل، لذا لربما ستشرح في النهاية عما كان ذلك الأمر.
“إنه شيء شخصي بعض الشيء”. تنهد زوريان “وأيضًا قصة طويلة. لكن النسخة القصيرة منها هي أن والديّ لم يهتموا بي كثيرًا. أنا الابن الثالث وخيبة أمل.”
***
يمكنه أن يفعل أفضل من ذلك. لكن أفضل ‘كيف’؟
أمضى بقية يوم السبت في العمل على الغولم التالي مع إدوين. كان هذا أكثر طموحًا بقليل، حيث تم تصنيعه من الفولاذ وأكبر بكثير من كوسزينكا- على الرغم من أنه لم يكن بنفس الحجم الذي كان يريده في الأصل، حيث أخبره إدوين أن بناء غولم أطول من متر في الارتفاع محظور ما لم يكن لدى أحدهم ترخيص خاص. لقد انتهك هذا القانون بالفعل في إعادة سابقة، وكان بالتأكيد سيخرقه مرةً أخرى في المستقبل، لكن لم يكن هناك حاجة للقيام بذلك الآن. لم يكن يعتقد أن إدوين سيبلغ عنه، لكنه لن يريد على الأرجح مساعدته في كسر القوانين بهذا الشكل الواضح. لن يكون اعتقالهم سوى إزعاج قصير لزوريان، لكن إدوين لن يفكر في الأمر بهذه الطريقة.
لقد شخرت بسخرية. “أعتقد أنك خلطت بيني وبين أحد أصدقائك متحولي القطط. ألا تعتقد أنه من الوقاحة أن تفترض الأسوأ في الناس هكذا؟”
في اليوم التالي غادر المنزل على الفور في الصباح ونزل إلى الأنفاق أسفل سيوريا. بطريقة أو بأخرى، كان سيتم فتح غرفة البحث السحرية- إذا لم يتمكن من تجاوز الحمايات عند المدخل، فإن حكماء النقش كانوا سيكسرون الباب للدخول، لتلعن العواقب.
“إنه جيد”. قالت “لم تنتقدني لكوني أضعف بشكل واضح مقارنةً بك وبرفاقك، لكنك أيضًا لم تتخلى عن كل شيء لقضاء الاجتماع بأكمله تحوم حولي، في محاولة للـ”مساعدة”. معاملة عادلة. أنا أحترم ذلك. لا أريد امتيازات خاصة”.
لم يوافق حقًا على هذا القرار. لقد مر أقل من أسبوع منذ أن بدأ حكماء النقش عمليات الإتسرجاع، لذلك لم يعرف لماذا كانوا في عجلة من أمرهم لفتحه. حسنًا، نعم، لقد شرحوا سبب تعجلهم- كان عالم سيوريا السفلي منطقة مرغوبة للغاية بين الأرانيا، لكونها مركزًا لثورتهم السحرية والتكنولوجية وكل شيء، وكانوا قلقين من أن الشبكات المجاورة سوف تنقض وتقاتلهم في أي يوم الآن. بالطبع، عرف زوريان من الإعادات السابقة أن الشبكات المجاورة لن تأتي في أي وقت قريب، لكنه لم يستطع أن يخبر حكماء النقش أنه رأى المستقبل وأنه لم يكن لمخاوفهم أي أساس.
“إنه يفعل، لكنه أكثر جاذبية واجتماعية مني”. هز زوريان كتفيه “لن يصل إلى مستوى دايمن أبدًا، لكنه في النهاية بخير في كتابهم.”
لكن على أي حال، حتى لو انتهى بهم الأمر بتدمير المحتويات، لم يكن ذلك ضررًا كبيرًا، على الأقل من وجهة نظره. يمكنه دائمًا المحاولة مرةً أخرى في الإعادات المستقبلية.
“إنه جيد”. قالت “لم تنتقدني لكوني أضعف بشكل واضح مقارنةً بك وبرفاقك، لكنك أيضًا لم تتخلى عن كل شيء لقضاء الاجتماع بأكمله تحوم حولي، في محاولة للـ”مساعدة”. معاملة عادلة. أنا أحترم ذلك. لا أريد امتيازات خاصة”.
لقد اقترب من المستوطنة الميتة وتواصل مع الحراس المرسلين من قبل حكماء النقش، وأعلن وصوله. تحركت دائرة الحظ والغبار الذهبي، المشرفين على بعثة حكماء النقش، لتحيته.
أمضى بقية يوم السبت في العمل على الغولم التالي مع إدوين. كان هذا أكثر طموحًا بقليل، حيث تم تصنيعه من الفولاذ وأكبر بكثير من كوسزينكا- على الرغم من أنه لم يكن بنفس الحجم الذي كان يريده في الأصل، حيث أخبره إدوين أن بناء غولم أطول من متر في الارتفاع محظور ما لم يكن لدى أحدهم ترخيص خاص. لقد انتهك هذا القانون بالفعل في إعادة سابقة، وكان بالتأكيد سيخرقه مرةً أخرى في المستقبل، لكن لم يكن هناك حاجة للقيام بذلك الآن. لم يكن يعتقد أن إدوين سيبلغ عنه، لكنه لن يريد على الأرجح مساعدته في كسر القوانين بهذا الشكل الواضح. لن يكون اعتقالهم سوى إزعاج قصير لزوريان، لكن إدوين لن يفكر في الأمر بهذه الطريقة.
[مرحبًا بك مرةً أخرى، زوريان كازينسكي،] حيت الأرانيا. كان قد أخبرها سابقًا أن تناديه باسمه، لكنها لم تقبله بذلك. [هل من أخبار على السطح؟]
“أتعلم،” قالت ريني وهي تأخذ رشفة صغيرة من كأسها “أشعر بأنك تعرف بالفعل معظم ما أقوله لك.”
[لا شيء مهم جدا]. قال [بدأت غارات الوحوش في التلاشي، لذا من المفترض أن يشهد عدد صائدي الوحوش الذين يتجولون في الخندق انخفاضًا حادًا قريبًا.]
“آه”، قالت، تطيل الكلمة. “إنه ‘ذلك’ النوع من خيبة الأمل. لكن ألا يجب أن يعاني أخوك الآخر من نفس المشكلة، إذن؟”
[جيد]. قالت [هذا المكان خارج طرق الدوريات المعتادة خاصتهم لكنني ما زلت قلقة من أن بعضهم قد يصادفه. هل أنت مستعد للمحاولة؟]
كل ذلك قد كان صحيح، باستثناء أنه قد إمتلك بالفعل المهارات اللازمة لتحقيق كل ذلك بسهولة. لكنها كانت أفضل إجابة يمكن أن يتوصل إليها في مثل هذا الوقت القصير.
[أظن. ما زلت أعتقد أنكم تتعجلون، رغم ذلك.]
مع ذلك، لقد أظهر جهاز تحليل الحمايات فائدته حقًا- طبقة الكشف، معقد ومحجوبة عن التدقيق كما كانت في الماضي، قد تلاشت ببساطة تحت قوتها. لم يكن… بذلك بالسوء الذي كان يخشاه. كان بإمكانه فعل هذا. اتصل بدائرة الحظ وأخبرها أنه يعتقد أنه يستطيع تعطيل الدفاعات. انفجرت الأرانيا في الغرفة إلى موجة من النشاط، مخلين الغرفة في الغالب في حالة تجاوزه حدوده وأسقط الغرفة بأكملها إلى ااأسفل. ومع ذلك، بقيت دائرة الحظ وكاسرتي الحمايات. ستساعده كاسرتي الحمايات في المحاولة، بينما أعلنت دائرة الحظ ببساطة أنها “يجب أن تكون هناك”. لم يجادلها، مستغرقًا جدًا في المهمة التي أمامه.
[نحن نفعل] اعترفت. [أنا لا ألقي نظرة شائبة على مهاراتك القتالية، لكنك ما زلت مجرد ساحر واحد. بدون النظر في أي شيء آخر، فلا يمكنك التواجد في أكثر من مكان واحد في نفس الوقت. علينا العمل بسرعة.]
كان حديثه مع رايني يسير على ما يرام، في رأيه. إذا لم يكن هناك شيء آخر، فقد كانت أكثر استرخاءً مما كانت عليه في الإعادع السابقة- حتى أنها طلبت كأسًا من النبيذ لتناوله مع وجبتها. بالطبع، لم يتعلم منها أي شيئ جديد في الواقع، لأنها كانت تخبره بنفس الأشياء التي أخبرته بها في المرة الأخيرة التي فعلوا فيها هذا، لكن كان هذا متوقع. لم يستطع أن يستمر بالضبط من حيث توقفت دون أن يوضح من أين حصل على تلك المعلومات، ولم يشعر برغبة في اختلاق شيء ما. كان الأسبوع مرهقًا بدرجة كافية، وكان قابل للاستمرار في السير مع التيار هكذا.
سرعان ما وصلوا إلى الغرفة التي ضمت غرفة الأبحاث. كانت ست أرانيا أخرى بالداخل بالفعل، اثنان منهن تحللنا الحمايات بينما إنتظر الأربعة الآخرى أمرًا بكسر الباب. بعد التحدث مع الأرانيا مدمرتي الحمايات لبضع دقائق، ابتكر زوريان قرصًا عائمًا من القوة للوقوف عليه ورفع نفسه نحو الفتحة في السقف حيث كان المدخل.
أخرج جهاز تحليل الحمايات من سترته- “ساعة الجيب” التي تم توظيف تايفين للعثور عليها منذ فترة طويلة، والتي أثاره غيابها إلى وجود الخزانة. لقد كان قد وجدها داخل الخزانة التي كشفها حكماء النقش، وبينما كان ينوي تفكيكها بالكامل لمعرفة ما الذي جعلها تدق، في الوقت الحالي كانت أكثر فائدة له، حيث تخدم الغرض المقصود منها. قام بتوجيه تعويذة عرافة عبر الجهاز وبدء العمل.
“آه”، قالت، تطيل الكلمة. “إنه ‘ذلك’ النوع من خيبة الأمل. لكن ألا يجب أن يعاني أخوك الآخر من نفس المشكلة، إذن؟”
مما استطاع هو الآرانيا كاسرات الحمايات أن يروه حتى الآن، كانت هناك ثلاث طبقات رئيسية من الدفاعات عند المدخل. الأول يصعق أي شخص يلمس جدران المدخل. الثاني سوف يسخن الهواء بداخله لدرجة حرارة مميتة. والثالث سيسقط السقف بأكمله على قمة اللصوص الراغبين. كان لدى الثلاثة ظروف تشغيل معقدة وخفية، مرتبطة بطبقة كشف لا يستطيع هو ولا كارسات حمايات الأيرانيا اكتشافها.
مع ذلك، لقد أظهر جهاز تحليل الحمايات فائدته حقًا- طبقة الكشف، معقد ومحجوبة عن التدقيق كما كانت في الماضي، قد تلاشت ببساطة تحت قوتها. لم يكن… بذلك بالسوء الذي كان يخشاه. كان بإمكانه فعل هذا. اتصل بدائرة الحظ وأخبرها أنه يعتقد أنه يستطيع تعطيل الدفاعات. انفجرت الأرانيا في الغرفة إلى موجة من النشاط، مخلين الغرفة في الغالب في حالة تجاوزه حدوده وأسقط الغرفة بأكملها إلى ااأسفل. ومع ذلك، بقيت دائرة الحظ وكاسرتي الحمايات. ستساعده كاسرتي الحمايات في المحاولة، بينما أعلنت دائرة الحظ ببساطة أنها “يجب أن تكون هناك”. لم يجادلها، مستغرقًا جدًا في المهمة التي أمامه.
من الواضح أنه قد كان للدفاع الثالث أولوية التعطيل، لكن بدا أيضًا أنه الدفاع الأكثر حساسية لمحاولة العبث. لقد توصل حكماء النقش إلى طريقة لتحييده، لكن القيام بذلك سيؤدي بلا شك إلى إطلاق جميع الدفاعات الأخرى- كلا الدفاعين اللذين كانوا على علم بهما، وأي دفاعات أخرى لم يكتشفوها بعد.
مع ذلك، لقد أظهر جهاز تحليل الحمايات فائدته حقًا- طبقة الكشف، معقد ومحجوبة عن التدقيق كما كانت في الماضي، قد تلاشت ببساطة تحت قوتها. لم يكن… بذلك بالسوء الذي كان يخشاه. كان بإمكانه فعل هذا. اتصل بدائرة الحظ وأخبرها أنه يعتقد أنه يستطيع تعطيل الدفاعات. انفجرت الأرانيا في الغرفة إلى موجة من النشاط، مخلين الغرفة في الغالب في حالة تجاوزه حدوده وأسقط الغرفة بأكملها إلى ااأسفل. ومع ذلك، بقيت دائرة الحظ وكاسرتي الحمايات. ستساعده كاسرتي الحمايات في المحاولة، بينما أعلنت دائرة الحظ ببساطة أنها “يجب أن تكون هناك”. لم يجادلها، مستغرقًا جدًا في المهمة التي أمامه.
مع ذلك، لقد أظهر جهاز تحليل الحمايات فائدته حقًا- طبقة الكشف، معقد ومحجوبة عن التدقيق كما كانت في الماضي، قد تلاشت ببساطة تحت قوتها. لم يكن… بذلك بالسوء الذي كان يخشاه. كان بإمكانه فعل هذا. اتصل بدائرة الحظ وأخبرها أنه يعتقد أنه يستطيع تعطيل الدفاعات. انفجرت الأرانيا في الغرفة إلى موجة من النشاط، مخلين الغرفة في الغالب في حالة تجاوزه حدوده وأسقط الغرفة بأكملها إلى ااأسفل. ومع ذلك، بقيت دائرة الحظ وكاسرتي الحمايات. ستساعده كاسرتي الحمايات في المحاولة، بينما أعلنت دائرة الحظ ببساطة أنها “يجب أن تكون هناك”. لم يجادلها، مستغرقًا جدًا في المهمة التي أمامه.
أرسل لاحقًا بعض العيون الخارجية وبعض المستشعرات الأخرى إلى الغرفة لفحصها، ووجدها قد تحطمت تمامًا بسبب الانفجار ومغطاة ببعض الوحل الأخضر الخطير. لقد هزت دائرة الحظ كتفيها عقليًا فقط، وأعلنت كل شيء على أنه فشل وأمرت بإحاطت مدخل الغرفة بتعاويذ تغيير لمنع أي مفاجآت أخرى قادمة من هناك.
على مدار الساعة والنصف التالية، قام هو وكاسرتي الحمايات الأرانيا بتحييد طبقة الكشف ببطء وحذر ثم انتقل إلى فتح الباب نفسه. كان للباب نفسه بعض الدفاعات الإضافية، طفيفة نسبيًا في طبيعتها ولكنها قوية بما يكفي لإفساد يومهم حقًا إذا فعلوا أيا منها حقا- كان من دواعي ارتياحه الهائل أنهم تمكنوا من فتحه دون تفجير واحدة.
“أرغه. لقد كان واضحًا لتلك الدرجة، هاه؟” تنهدت رايني. “حسنا، لم يكن لأجل ذلك فقط… ولكن نعم، أردت أن أرى كيف ستتعامل لي.”
لسوء الحظ، هذا هو الوقت الذي تم فيه تنشيط الدفاعات داخل الغرفة نفسها، منفصلة تمامًا عن مخطط الحمايات الرئيسي وبالتالي لا يمكن اكتشافه من الخارج. إذا لم يتفاعل زوريان على الفور من خلال نصب درع أمامهم بينما وجه في نفس الوقت منصة القوة التي كانوا يقفون عليها للأسفل بأقصى سرعة، فمن المؤكد أن الانفجار القادم كان سيقتلهم على الفور. حتى مع ذلك، انتهى بهم الأمر بالتحطم بشكل مؤلم على أرضية الكهف، وذهولهم لبضع ثوانٍ حاسمة.
“آه”، قالت، تطيل الكلمة. “إنه ‘ذلك’ النوع من خيبة الأمل. لكن ألا يجب أن يعاني أخوك الآخر من نفس المشكلة، إذن؟”
لم يكن هناك وقت للجلوس والتعافي، على الرغم من ذلك، لأن المدخل المدمر لغرفة الأبحاث كان قد بدأ في ضخ غاز أصفر مغشي في الغرفة ولم يكن لدى زوريان أي نية لرؤية التأثير الذي أحدثه عندما تنفس. سرعان ما أغلق المدخل بفقاعة من القوة، مما أوقف تدفق المزيد من الغاز، قبل أن يلقي تعويذة رأى كيرون يلقيها ذات مرة خلال الغزو. رفع يده في الهواء وركز على الغاز، مما تسبب في اندفاعه نحو راحة يده الممدودة، أين تدفق إلى كرة صغيرة مضغوطة.
هممم. يا له من سؤال مثير للاهتمام. كان سبب دفعه لنفسه في العديد من المهارات السحرية، بالطبع، أنه كان في أمس الحاجة إليها للبقاء على قيد الحياة… لكن هذا لم يكن صحيحًا بالنسبة لها جميعًا. تابع بعضها لأسباب شخصية، لأنه كان لديه اهتمام بالمجال. الشيء المضحك هو أنه لم يعد لديه أي فكرة عما أراد أن يفعله بالفعل في حياته بمجرد أن يخرج من الحلقة الزمنية. لم تعد معظم المسارات المهنية التي كان يتطلع إليها قبل أن يعلق في الحلقة الزمنية جذابة له. لقد كانت متواضعة وروتينية للغاية بالنسبة لشخص تمتع بمهاراته الحالية، وسيصبح أكثر قدرة مع مرور الوقت.
بعد لحظات، بمجرد تأكده من حصوله على كل الغاز، أعاد هيكلة كرة الغاز السام إلى غبار خامل غير ضار وقام بتقييم الموقف مع دائرة الحظ، التي كانت محظوظة بما يكفي للهروب من الحادث دون عواقب. لم يحالف الحظ كاسرتي الحمايات- لم تكونا ميتتين، لكن ذلك كان قريبًا. اتضح أن الأرانيا لم تستطع حبس أنفاسها مثل البشر، لذلك انتهى بهم الأمر باستنشاق بعض الغازات السامة في الغرفة قبل أن يحيدها. سوف يتعافون، ولكن ليس في أي وقت قريب، لذلك طلبت منه دائرة الحظ أن يقودهم مرةً أخرى إلى مستوطنة حكماء النقش الرئيسية وأن يلتقط زوجًا جديدًا من كاسري الحمايات كبدائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جيد]. قالت [هذا المكان خارج طرق الدوريات المعتادة خاصتهم لكنني ما زلت قلقة من أن بعضهم قد يصادفه. هل أنت مستعد للمحاولة؟]
أرسل لاحقًا بعض العيون الخارجية وبعض المستشعرات الأخرى إلى الغرفة لفحصها، ووجدها قد تحطمت تمامًا بسبب الانفجار ومغطاة ببعض الوحل الأخضر الخطير. لقد هزت دائرة الحظ كتفيها عقليًا فقط، وأعلنت كل شيء على أنه فشل وأمرت بإحاطت مدخل الغرفة بتعاويذ تغيير لمنع أي مفاجآت أخرى قادمة من هناك.
“حتى يمكنني مقارنته بما أعرفه بالفعل ومعرفة ما إذا كنتِ تطعمينني مجموعة من الأكاذيب أم لا”. قال.
لسوء الحظ، هذا هو الوقت الذي تم فيه تنشيط الدفاعات داخل الغرفة نفسها، منفصلة تمامًا عن مخطط الحمايات الرئيسي وبالتالي لا يمكن اكتشافه من الخارج. إذا لم يتفاعل زوريان على الفور من خلال نصب درع أمامهم بينما وجه في نفس الوقت منصة القوة التي كانوا يقفون عليها للأسفل بأقصى سرعة، فمن المؤكد أن الانفجار القادم كان سيقتلهم على الفور. حتى مع ذلك، انتهى بهم الأمر بالتحطم بشكل مؤلم على أرضية الكهف، وذهولهم لبضع ثوانٍ حاسمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات