الفصل 54: (4)
167: الفصل 54: (4)
“لا شيء يحدث”. اشتكى زاك “اللعنة…”
بعد يومين، كان كل شيء جاهزًا. نظرًا لأنه سيكون من غير المعقول بعض الشيء أن يتألف المفتشون الحكوميون من مراهقين، فقد اشترى زاك لكلاهما جرعة تغيير شكل في السوق السوداء التي حولتهما إلى رجال في منتصف العمر عاديين. الذي كان… غريب. على أي حال، مع تغير مظهرهم وبوجود جميع الوثائق اللازمة في أيديهم، دخلوا ببساطة إلى مكتب المدينة المناسب وطالبوا بالوصول إلى المرفق.
“إذا انتظر…”. قال زاك بصوت مرتجف “أنت تقول…”
كان زوريان يشعر بالقلق من أن رمح العزيمة كانت محظوظة بجنون لوحدها وأن شخصًا ما كان على وشك الاتصال برؤسائه المفترضين لتأكيد أوامرهم وهويتهم… ولكن لم تحدث مثل هذه الأشياء. لم يتم حتى التشكيك في حقيقة وجود اثنين منهم في حين كان يجب أن يكون هناك واحد فقط.
“يجب أن نحاول لمسها”. قال زاك.
كونه أحمق، لقد سألهم زاك، عن هذا الأمر. كان زوريان على وشك مسح ذكرياتهم والصراخ عليه، لكن اتضح أنهم لم يروا أي خطأ في سؤاله.
أراك بعد غد جميعا إن شاء الله
أمان فظيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنا تبا.
“يجب أن تكون جديدًا”. قال الرجل الذي يتحدث معهم “يتم تفتيش ذلك المكان باستمرار. يخشى أفراد العائلة المالكة من أن يسرق شخص ما ‘بوابة السيادية’ الثمينة الخاصة بهم، لذلك يقومون بفحصها باستمرار. ولهذا السبب هناك الكثير من الأمن حول المكان. بصراحة، لا أفهم لماذا يتسامح الباحثون مع ذلك. إذا كنت في مكانهم، فسأرسل الشيء الملعون مرةً أخرى إلى الخزانة الملكية حتى أتمكن من العمل بسلام. أراهن أنه ليس حتى الشيء الحقيقي…”
“أنا حارس العتبة”، قال الكيان، لا مبالي مثل وجهه. “وهذه هي غرفة التحكم.”
بعد ذلك، تم توجيههم إلى مصعد سحري فاخر على حافة الحفرة، والذي أخذهم إلى المنشأة المعنية. على طول الطريق، مروا بجوار مختلف مرافق البحث الأخرى الأقل سرية- كان أحد الحراس المسلحين الذين ركبوا معهم ثرثارًا ولم يصمت بشأنهم. قام زاك بالفعل بإشراك الرجل في محادثة، وكان ذلك لطيفًا، لأنه سمح له بأن يبقى صامتا دون أن يبدو وقحًا جدًا.
“نعم،” قال زاك بجمود، وهو يطحن أسنانه. “يا له من رجل كريم، تيسين ذلك.”
كان الحارس الآخر صامتًا مثل زوريان. شارك الاثنان لف عيون ودي مع بعضهما البعض فيما يتعلق بالثرثارين بجانبهما ثم تجاهل كل منهما الآخر طوال الرحلة.
“حسنًا،” سعل كرانتين، مدركًا أنه قد أصاب عصبا ما، “على الرغم من أنني سعيد للإجابة على أي أسئلة قد تكون لديكم، فهذا تقريبا كل شيئ فيما نفعله هنا. إذا كنتما ترغبان في-“
أخيرًا وصلوا إلى المكان، كارين بنقطتي تفتيش مسلحتين أخريين لم يكتفوا إلا بإلقاء نظرة على أوراقهم قبل دفعهم إلى الداخل، ثم دخلوا أخيرًا.
“إذا انتظر…”. قال زاك بصوت مرتجف “أنت تقول…”
تم الترحيب بهم من قبل اثنين من الباحثين- أحدهما في منتصف العمر والآخر لم يمكن أن يكون أكثر من الـ18 عامًا في تقدير زوريان. عرضوا منحهم جولة في المكان، وفوجئوا تمامًا عندما قبلوا العرض.
“إذا انتظر…”. قال زاك بصوت مرتجف “أنت تقول…”
“لا نحصل في كثير من الأحيان على مفتشين مهتمين بعملنا في الواقع”. علق الرجل في منتصف العمر كان قد قدم نفسه ككرانتين كيكلوس في وقت سابق. “يريد معظمهم فقط رؤية البوابة السيادية ليروا أنها لا تزال موجودة وسليمة، ثم يغادرون في أقرب وقت ممكن.”
نهاية المجلد الثاني.
“أوه، نحن بالتأكيد نريد أن نرى البوابة السيادية أيضًا”. قال زاك مبتسما “لقد اعتقدنا أنه قد يكون من المثير للاهتمام أن نرى ما الذي لديكم هنا أيضا.”
كان هناك ثلاثة أجزاء رئيسية من المرفق. كان الأول عبارة عن سلسلة من ثلاث غرف سوداء- الأولى والأصغر كانت مخصصة للتجارب على النباتات والحيوانات، بينما شهدت الغرفتان الأكبر استخدامًا بشريًا. وتناول الجزء الثاني الجمع بين الخيمياء والتسارع الزمني بطرق مختلفة. أخيرًا، تم وضع الجزء الثالث والأخير حول مكعب أسود كبير يبلغ طوله حوالي الأربعة أمتار من كل جانب. كان هناك انخفاض يشبه الباب على جانب المكعب، لكن كرانتين أوضح أنهم لم يتمكنوا من فتحه مطلقًا.
“بالطبع”. قال كرانتين “كن مطمئنًا أننا نعتني به جيدًا. نحن ممتنون للتاج للسماح لنا بدراسة مثل هذه القطعة الأثرية الرائعة.”
سأل زوريان بفضول “أنت لا تصدق أنها مزيفة كما يبدو أن أي شخص آخر يفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أننا نتعامل مع كائن عاقل”. قال زوريان “إنه نوع من التعويذة المتحركة التي تؤدي وظيفتها وتشعر بالارتباك من وجود العديد من المتحكمين في حين أنه من المفترض أن يوجد واحد فقط. أيها الحارس، كم عدد الأشخاص الذين تتحدث معهم الآن؟”
“لست متأكدًا مما إذا كانت البوابة السيادية من الأسطورة التاريخية”. اعترف كرانتين “لكنها بالتأكيد تحفة أثرية حقيقية من عصر الآلهة.”
“بالطبع”. قال كرانتين “كن مطمئنًا أننا نعتني به جيدًا. نحن ممتنون للتاج للسماح لنا بدراسة مثل هذه القطعة الأثرية الرائعة.”
خلال الساعة التالية، قاد كرانتين وأريد (مساعده الأصغر الذي ترك كرانتين يتولى زمام القيادة) زاك وزوريان خلال المنشأة لإثبات عملهما. طان بإمكان زوريان أن يميز أن كرانتين كان منتشيًا تمامًا لمنح شخص يعتبره مؤثرًا جولة في المكان، على الرغم من موقفه الضعيف. أراد المزيد من الأموال والدعم من التاج، واعتقد أن قيادتهم قد تساعده في الحصول عليها.
“حسنًا،” سعل كرانتين، مدركًا أنه قد أصاب عصبا ما، “على الرغم من أنني سعيد للإجابة على أي أسئلة قد تكون لديكم، فهذا تقريبا كل شيئ فيما نفعله هنا. إذا كنتما ترغبان في-“
كان هناك ثلاثة أجزاء رئيسية من المرفق. كان الأول عبارة عن سلسلة من ثلاث غرف سوداء- الأولى والأصغر كانت مخصصة للتجارب على النباتات والحيوانات، بينما شهدت الغرفتان الأكبر استخدامًا بشريًا. وتناول الجزء الثاني الجمع بين الخيمياء والتسارع الزمني بطرق مختلفة. أخيرًا، تم وضع الجزء الثالث والأخير حول مكعب أسود كبير يبلغ طوله حوالي الأربعة أمتار من كل جانب. كان هناك انخفاض يشبه الباب على جانب المكعب، لكن كرانتين أوضح أنهم لم يتمكنوا من فتحه مطلقًا.
“لقد أراد المكعب مني أن أقدم تأكيدًا من نوع ما”. قال زوريان “فقلت نعم، وها نحن هنا.”
منحوتة في هذا الباب كان رسم تخطيطي هندسي مألوف للغاية- خط أفقي مع مثلث مقلوب متوازن فوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنك قلت للتو أن المتحكم قد ترك الحلقة الزمنية،” عبس زوريان.
“ها هي ذا،” قال كرانتين وهو يلوح بيده نحو المكعب الأسود. “بوابة السيادية. على الرغم من الأسطورة المحيطة بها، نعتقد أنها نوع من غرفة تسريع الوقت القوية وليست بوابة حقيقية لعالم آخر. للأسف، لم ننجح مطلقًا في تنشيطها. كان لدي آمال كبيرة في أن تحاذي الكوكب القادم والتضخيم الناتج لسحر الأبعاد هو المفتاح لجعلها تعمل، لكن لك يوجد مثل هذا الحظ. عار”.
_______
“مذهل”. قال زاك وهو يحدق في المكعب بتعبير غير مقروء على وجهه.
“البوابة مغلقة”. أكد الحارس
“نعم” وافق كرانتين. “من الصعب تصديق أن شيئ كهذا كان يجمع الغبار في خزانة عائلة نوفيدا لعقود لا حصر لها. لولا كرم السيد زفيري في التبرع ببعض التحف الأثرية غير الضرورية من نوفيدا للتاج، من الذي يعرف كم من الوقت كانت سنبقى هناك غير مكتشفة!”
“حسنًا، على أي حال، أعتقد أنه إذا قمت فقط-“
“نعم،” قال زاك بجمود، وهو يطحن أسنانه. “يا له من رجل كريم، تيسين ذلك.”
بعد يومين، كان كل شيء جاهزًا. نظرًا لأنه سيكون من غير المعقول بعض الشيء أن يتألف المفتشون الحكوميون من مراهقين، فقد اشترى زاك لكلاهما جرعة تغيير شكل في السوق السوداء التي حولتهما إلى رجال في منتصف العمر عاديين. الذي كان… غريب. على أي حال، مع تغير مظهرهم وبوجود جميع الوثائق اللازمة في أيديهم، دخلوا ببساطة إلى مكتب المدينة المناسب وطالبوا بالوصول إلى المرفق.
“حسنًا،” سعل كرانتين، مدركًا أنه قد أصاب عصبا ما، “على الرغم من أنني سعيد للإجابة على أي أسئلة قد تكون لديكم، فهذا تقريبا كل شيئ فيما نفعله هنا. إذا كنتما ترغبان في-“
عنوان الفصل: البوابة مغلقة. _______
نظر زوريان حوله للتأكد من أنهما وحدهما في المنطقة في الوقت الحالي، ثم تواصل مع عقلي الباحثين. على الرغم من أن كل من كرانتين وأريد كانا سحراء مدربين تدريباً عالياً، إلا أنهما كانا متخصصين في سحر الوقت ولم يكن لديهما دفاعات عقلية حقيقية. في ثوانٍ قليلة، أجبر زوريان عقولهم على ذهول طائش. ظلوا واقفين على أقدامهم، وبدا بحالة جيدة للوهلة الأولى، لكنهم كانوا فاقدين للوعي فعليًا.
لقد نصف توقع زوريان أن يستيقظ في سيرين مرة أخرى، تقفز كيريل فوقه وتتمنى له صباحًا سعيدًا.
رفع زاك حاجبه من صمتهم المفاجئ.
“أوه، نحن بالتأكيد نريد أن نرى البوابة السيادية أيضًا”. قال زاك مبتسما “لقد اعتقدنا أنه قد يكون من المثير للاهتمام أن نرى ما الذي لديكم هنا أيضا.”
“تحكمت فيهم؟” سأل والتفت إلى زوريان.
“حسنًا، ولكن أليس من المفترض أن تكون الشخص المرتاب والعقلاني؟ الموافقة على طلبات غير معروفة من تحفة أثرية غامضة يبدو غبيا جدًا بالنسبة لي.”
“نعم”. أكد زوريان “إذن. هل تعرف كيف يمكننا تنشيط هذا الشيء؟ وهل من الحكمة فعل ذلك؟ أعني-“
كان رد فعل زاك أسرع منه- لقد مد يده على الفور إلى عصا التعويذة الخاص به، فقط ليجدها ملتصقة بشكل فعال في حافظتها. فحص زوريان نفسه، لقد لاحظ أن قضبان التعاويذ الخاصة به عانت من مصائر مماثلة. في الواقع، بدت ملابسه وكأنها ملتصقة بجلده وعلى الرغم من أنه كان يشعر باحتياطي المانا خاصته، إلا أنه لم يبدو وكأنه قادر على إظهار أي من تلك المانا على الإطلاق.
“يجب أن نحاول لمسها”. قال زاك.
…نعم حسنا. لم يكن الأمر كما لو كان لدى زوريان أي فكرة أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا نحصل في كثير من الأحيان على مفتشين مهتمين بعملنا في الواقع”. علق الرجل في منتصف العمر كان قد قدم نفسه ككرانتين كيكلوس في وقت سابق. “يريد معظمهم فقط رؤية البوابة السيادية ليروا أنها لا تزال موجودة وسليمة، ثم يغادرون في أقرب وقت ممكن.”
“لكن يجب أن نفعل ذلك معًا”. قال زوريان.
“نعم”. أكد زوريان “إذن. هل تعرف كيف يمكننا تنشيط هذا الشيء؟ وهل من الحكمة فعل ذلك؟ أعني-“
“أوه، صحيح- بهذه الطريقة نأمل أن نقوم بتنشيطها في نفس الوقت. لدى كلانا نفس الشيء، لذا يجب أن يعمل، أليس كذلك؟”
وأيضا هذا أخر فصل مدعوم، شكرا لكل من دعم???????
“صحيح” وافق زوريان بشكل غير مرتاح. لم يكن متأكدًا من ذلك شخصيًا، ولكن ماذا يمكنه أن يفعل أيضًا؟ إذا كانت الأم الحاكمة على حق، فإن الرداء الأحمر يعرف بالفعل هذا المكان ويمكنه المغادرة متى شاء. ومع ذلك، كانت الحلقة الزمنية لا تزال موجودة، لذلك من الواضح لم يفعل. لما لا؟ كان زوريان سيفعل مكانه.
“لقد ترك المتحكم الحلقة الزمنية بالفعل”. أوضح الحارس “ليس من الممكن لأي شخص آخر أن يغادر”.
كان بحاجة إلى الإجابات التي حملها الشيء.
كان الحارس الآخر صامتًا مثل زوريان. شارك الاثنان لف عيون ودي مع بعضهما البعض فيما يتعلق بالثرثارين بجانبهما ثم تجاهل كل منهما الآخر طوال الرحلة.
“في ثلاثة”. قال زوريان “واحد اثنين ثلاثة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا علقنا في هذا الفراغ بسببك بشكل دائم، فلن أسامحك أبدًا”. حذره زاك.
ضغط كلاهما راحة يديهما على الرسم البياني على الباب في تزامن تام مع بعضهما البعض.
“نعم،” قال زاك بجمود، وهو يطحن أسنانه. “يا له من رجل كريم، تيسين ذلك.”
مرت ثانيتان.
أجاب الحارس بهدوء “وحده المتحكم يمكنه الوصول إلى هذا المكان”.
“لا شيء يحدث”. اشتكى زاك “اللعنة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ها هي ذي جميعا?????? نهاية المجلد???? أرجوا أنها أعجبتكم??? قلت لكم ستكون حقا نهاية صادمة??? الفصلين كانا مملوءين معلومات وما حدث في النهاية يغير الكثييييير فيها ????
“لا”، عبس زوريان. كان بإمكانه أن يشعر بشيء يصل من المكعب أمامهم، محاولًا الوصول إلى علامته. يطلب… تأكيد؟ “يمكنني أن أشعر بشيء ما. لا أعرف ما إذا كان بإمكانك الشعور بعلامتك بعد-“
167: الفصل 54: (4)
“ليس حقًا، لا”. قال زاك.
أمان فظيع.
“حسنًا، على أي حال، أعتقد أنه إذا قمت فقط-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون جديدًا”. قال الرجل الذي يتحدث معهم “يتم تفتيش ذلك المكان باستمرار. يخشى أفراد العائلة المالكة من أن يسرق شخص ما ‘بوابة السيادية’ الثمينة الخاصة بهم، لذلك يقومون بفحصها باستمرار. ولهذا السبب هناك الكثير من الأمن حول المكان. بصراحة، لا أفهم لماذا يتسامح الباحثون مع ذلك. إذا كنت في مكانهم، فسأرسل الشيء الملعون مرةً أخرى إلى الخزانة الملكية حتى أتمكن من العمل بسلام. أراهن أنه ليس حتى الشيء الحقيقي…”
قلب أحد المفاتيح في علامته. اندفعت القوة الغامضة التي وصلت من المكعب إليه على الفور. لقد ذهب كل شيء أسود.
قبل أن يتمكن زوريان من قول أي شيء، ظهر شخص آخر أمامهم.
لقد نصف توقع زوريان أن يستيقظ في سيرين مرة أخرى، تقفز كيريل فوقه وتتمنى له صباحًا سعيدًا.
“هل يمكننا مغادرة هذا المكان؟” سأل زوريان.
لكنه لم يفعل. بدلا من ذلك كان يطفو في فراغ أسود لا ملامح له. وكان زاك بجانبه تمامًا.
“حسنًا،” سعل كرانتين، مدركًا أنه قد أصاب عصبا ما، “على الرغم من أنني سعيد للإجابة على أي أسئلة قد تكون لديكم، فهذا تقريبا كل شيئ فيما نفعله هنا. إذا كنتما ترغبان في-“
“واو، ماذا حدث”. سأل زاك وهو ينظر حوله “اين نحن؟”
كلاهما حدق في الكيان أمامهما. لقد بدا وكأنه فسر انتباههم على أنه نوع من التوجيه.
“لقد أراد المكعب مني أن أقدم تأكيدًا من نوع ما”. قال زوريان “فقلت نعم، وها نحن هنا.”
“الجواب لا يزال هو نفسه”. رد الحارس بسهولة.
“إذا علقنا في هذا الفراغ بسببك بشكل دائم، فلن أسامحك أبدًا”. حذره زاك.
“حلقة زمنية؟” تكلم الحارس بدون فهم. أومضت عيناه للحظة قبل أن يعيد التركيز عليهما مرةً أخرى. “أنا آسف، لكن البوابة مغلقة”.
“كنت ستفعل الشيء نفسه بالضبط في مكاني وأنت تعرف ذلك”. قال زوريان.
لا… ليس بشخص. كان الكيان الذي أمامهم شبيهًا بالبشر بشكل غامض، لكن من الواضح أن ذلك كان مجرد واجهة سيئة الصنع. لم يكن يرتدي أي ملابس، لكن لا بأس بذلك لأنه لم يمتلك أي أعضاء تناسلية أو شعر في الجسم أو أي شيء آخر غير الجلد الناعم. كان وجهه خاليًا ولا مباليًا، وعيناه كانتا فراغتين بيضاء متوهجة خالية من قزحية العين أو أي شيء آخر باستثناء الضوء الخافت الذي يخرج منها.
“حسنًا، ولكن أليس من المفترض أن تكون الشخص المرتاب والعقلاني؟ الموافقة على طلبات غير معروفة من تحفة أثرية غامضة يبدو غبيا جدًا بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الساعة التالية، قاد كرانتين وأريد (مساعده الأصغر الذي ترك كرانتين يتولى زمام القيادة) زاك وزوريان خلال المنشأة لإثبات عملهما. طان بإمكان زوريان أن يميز أن كرانتين كان منتشيًا تمامًا لمنح شخص يعتبره مؤثرًا جولة في المكان، على الرغم من موقفه الضعيف. أراد المزيد من الأموال والدعم من التاج، واعتقد أن قيادتهم قد تساعده في الحصول عليها.
قبل أن يتمكن زوريان من قول أي شيء، ظهر شخص آخر أمامهم.
“الجواب لا يزال هو نفسه”. رد الحارس بسهولة.
لا… ليس بشخص. كان الكيان الذي أمامهم شبيهًا بالبشر بشكل غامض، لكن من الواضح أن ذلك كان مجرد واجهة سيئة الصنع. لم يكن يرتدي أي ملابس، لكن لا بأس بذلك لأنه لم يمتلك أي أعضاء تناسلية أو شعر في الجسم أو أي شيء آخر غير الجلد الناعم. كان وجهه خاليًا ولا مباليًا، وعيناه كانتا فراغتين بيضاء متوهجة خالية من قزحية العين أو أي شيء آخر باستثناء الضوء الخافت الذي يخرج منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا نحصل في كثير من الأحيان على مفتشين مهتمين بعملنا في الواقع”. علق الرجل في منتصف العمر كان قد قدم نفسه ككرانتين كيكلوس في وقت سابق. “يريد معظمهم فقط رؤية البوابة السيادية ليروا أنها لا تزال موجودة وسليمة، ثم يغادرون في أقرب وقت ممكن.”
“مرحباً أيها المتحكم”. قال الكيان بصوت رقيق وخالي من المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون جديدًا”. قال الرجل الذي يتحدث معهم “يتم تفتيش ذلك المكان باستمرار. يخشى أفراد العائلة المالكة من أن يسرق شخص ما ‘بوابة السيادية’ الثمينة الخاصة بهم، لذلك يقومون بفحصها باستمرار. ولهذا السبب هناك الكثير من الأمن حول المكان. بصراحة، لا أفهم لماذا يتسامح الباحثون مع ذلك. إذا كنت في مكانهم، فسأرسل الشيء الملعون مرةً أخرى إلى الخزانة الملكية حتى أتمكن من العمل بسلام. أراهن أنه ليس حتى الشيء الحقيقي…”
كان رد فعل زاك أسرع منه- لقد مد يده على الفور إلى عصا التعويذة الخاص به، فقط ليجدها ملتصقة بشكل فعال في حافظتها. فحص زوريان نفسه، لقد لاحظ أن قضبان التعاويذ الخاصة به عانت من مصائر مماثلة. في الواقع، بدت ملابسه وكأنها ملتصقة بجلده وعلى الرغم من أنه كان يشعر باحتياطي المانا خاصته، إلا أنه لم يبدو وكأنه قادر على إظهار أي من تلك المانا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أننا نتعامل مع كائن عاقل”. قال زوريان “إنه نوع من التعويذة المتحركة التي تؤدي وظيفتها وتشعر بالارتباك من وجود العديد من المتحكمين في حين أنه من المفترض أن يوجد واحد فقط. أيها الحارس، كم عدد الأشخاص الذين تتحدث معهم الآن؟”
“من أنت؟” سأل زاك. “ما هذا المكان؟”
“لا يمكن أن تنتهي الحلقة الزمنية بينما لا يزال المتحكم داخل الحلقة الزمنية”. قال الحارس.
“أنا حارس العتبة”، قال الكيان، لا مبالي مثل وجهه. “وهذه هي غرفة التحكم.”
كان رد فعل زاك أسرع منه- لقد مد يده على الفور إلى عصا التعويذة الخاص به، فقط ليجدها ملتصقة بشكل فعال في حافظتها. فحص زوريان نفسه، لقد لاحظ أن قضبان التعاويذ الخاصة به عانت من مصائر مماثلة. في الواقع، بدت ملابسه وكأنها ملتصقة بجلده وعلى الرغم من أنه كان يشعر باحتياطي المانا خاصته، إلا أنه لم يبدو وكأنه قادر على إظهار أي من تلك المانا على الإطلاق.
“لا أعتقد أن هذا مكان مادي”. أشار زوريان “لاحظ كيف تبدو ملابسك وكأنها جزء من جسمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً أيها المتحكم”. قال الكيان بصوت رقيق وخالي من المشاعر.
“هاي، أنت محق…” قال زاك، عابسًا وهو يحاول أن يشمر عن سواعده وفشل.
“يجب أن نحاول لمسها”. قال زاك.
“نحن نوع من الإسقاطات”. قال زوريان “كما هو الكيان أمامنا”.
“لقد فعل”. أكد الحارس.
كلاهما حدق في الكيان أمامهما. لقد بدا وكأنه فسر انتباههم على أنه نوع من التوجيه.
◤━───━ DARK ━───━◥ Oh fuck… كما هو متوقع من ري وكاتب الرواية… حسنا اشعروا بالراحة… الكاتب كان بطيئا جدا في الرفع، على الاقل ري أفضل… لذا، من ناحية نحن أكثر حظا من القراء الانجليزي.. ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~~~
“ما هو طلبك أيها المتحكم؟” سأل الحارس.
_______
“هل يمكننا مغادرة هذا المكان؟” سأل زوريان.
لقد نصف توقع زوريان أن يستيقظ في سيرين مرة أخرى، تقفز كيريل فوقه وتتمنى له صباحًا سعيدًا.
“بالطبع” وافق الحارس بسهولة. “هل تريد أن تفعل ذلك الآن؟”
◤━───━ DARK ━───━◥ Oh fuck… كما هو متوقع من ري وكاتب الرواية… حسنا اشعروا بالراحة… الكاتب كان بطيئا جدا في الرفع، على الاقل ري أفضل… لذا، من ناحية نحن أكثر حظا من القراء الانجليزي.. ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~~~
وأوضح زاك “نعني بالعودة العودة إلى الأجساد التي تم إسقاطنا منها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أننا نتعامل مع كائن عاقل”. قال زوريان “إنه نوع من التعويذة المتحركة التي تؤدي وظيفتها وتشعر بالارتباك من وجود العديد من المتحكمين في حين أنه من المفترض أن يوجد واحد فقط. أيها الحارس، كم عدد الأشخاص الذين تتحدث معهم الآن؟”
“الجواب لا يزال هو نفسه”. رد الحارس بسهولة.
منحوتة في هذا الباب كان رسم تخطيطي هندسي مألوف للغاية- خط أفقي مع مثلث مقلوب متوازن فوقه.
“ماذا عن ترك الحلقة الزمنية؟” سأل زوريان.
أيضا سأخذ الغد كعطلة “”oh fuck”” *تلك كانت من المدقق*
“حلقة زمنية؟” تكلم الحارس بدون فهم. أومضت عيناه للحظة قبل أن يعيد التركيز عليهما مرةً أخرى. “أنا آسف، لكن البوابة مغلقة”.
“يجب أن نحاول لمسها”. قال زاك.
“ماذا؟” احتج زاك. “ماذا تقصد بـ’البوابة مغلقة’ بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي، أنت محق…” قال زاك، عابسًا وهو يحاول أن يشمر عن سواعده وفشل.
“لقد ترك المتحكم الحلقة الزمنية بالفعل”. أوضح الحارس “ليس من الممكن لأي شخص آخر أن يغادر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، صحيح- بهذه الطريقة نأمل أن نقوم بتنشيطها في نفس الوقت. لدى كلانا نفس الشيء، لذا يجب أن يعمل، أليس كذلك؟”
كان هناك صمت قصير بينما عالج زاك وزوريان هذا الادعاء.
“نحن نوع من الإسقاطات”. قال زوريان “كما هو الكيان أمامنا”.
“لكنني اعتقدت أننا كنا المتحكمين”. احتج زاك.
“لقد فعل”. أكد الحارس.
“أنتك المتحكمين”، وافق الحارس بسهولة.
“حسنًا، على أي حال، أعتقد أنه إذا قمت فقط-“
“لكنك قلت للتو أن المتحكم قد ترك الحلقة الزمنية،” عبس زوريان.
أجاب الحارس بهدوء “وحده المتحكم يمكنه الوصول إلى هذا المكان”.
“لقد فعل”. أكد الحارس.
“حسنًا،” سعل كرانتين، مدركًا أنه قد أصاب عصبا ما، “على الرغم من أنني سعيد للإجابة على أي أسئلة قد تكون لديكم، فهذا تقريبا كل شيئ فيما نفعله هنا. إذا كنتما ترغبان في-“
“لماذا لا تزال الحلقة الزمنية موجودة، إذن؟” سأل زوريان.
قبل أن يتمكن زوريان من قول أي شيء، ظهر شخص آخر أمامهم.
“لا يمكن أن تنتهي الحلقة الزمنية بينما لا يزال المتحكم داخل الحلقة الزمنية”. قال الحارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحكمت فيهم؟” سأل والتفت إلى زوريان.
“إذن، ترك المتحكم الحلقة الزمنية، لكن لا يمكنك إنهاء الحلقة الزمنية لأن المتحكم لا يزال في الحلقة الزمنية؟” سأل زاك بشكل لا يصدق. “ألا تدرك كم يبدو هذا غبيًا؟”
عنوان الفصل: البوابة مغلقة. _______
“لا أعتقد أننا نتعامل مع كائن عاقل”. قال زوريان “إنه نوع من التعويذة المتحركة التي تؤدي وظيفتها وتشعر بالارتباك من وجود العديد من المتحكمين في حين أنه من المفترض أن يوجد واحد فقط. أيها الحارس، كم عدد الأشخاص الذين تتحدث معهم الآن؟”
“حلقة زمنية؟” تكلم الحارس بدون فهم. أومضت عيناه للحظة قبل أن يعيد التركيز عليهما مرةً أخرى. “أنا آسف، لكن البوابة مغلقة”.
أجاب الحارس بهدوء “وحده المتحكم يمكنه الوصول إلى هذا المكان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا نحصل في كثير من الأحيان على مفتشين مهتمين بعملنا في الواقع”. علق الرجل في منتصف العمر كان قد قدم نفسه ككرانتين كيكلوس في وقت سابق. “يريد معظمهم فقط رؤية البوابة السيادية ليروا أنها لا تزال موجودة وسليمة، ثم يغادرون في أقرب وقت ممكن.”
“إذا انتظر…”. قال زاك بصوت مرتجف “أنت تقول…”
“نعم”. أكد زوريان “إذن. هل تعرف كيف يمكننا تنشيط هذا الشيء؟ وهل من الحكمة فعل ذلك؟ أعني-“
“لقد خدع الرداء الأحمر بطريقة ما غرفة التحكم ليعتقد أنه المتحكم في الحلقة”، تنهد زوريان. “لقد غادر بالفعل، ولذا لا يمكن لأي شخص آخر المغادرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي، أنت محق…” قال زاك، عابسًا وهو يحاول أن يشمر عن سواعده وفشل.
“البوابة مغلقة”. أكد الحارس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلب أحد المفاتيح في علامته. اندفعت القوة الغامضة التي وصلت من المكعب إليه على الفور. لقد ذهب كل شيء أسود.
حسنا تبا.
نظر زوريان حوله للتأكد من أنهما وحدهما في المنطقة في الوقت الحالي، ثم تواصل مع عقلي الباحثين. على الرغم من أن كل من كرانتين وأريد كانا سحراء مدربين تدريباً عالياً، إلا أنهما كانا متخصصين في سحر الوقت ولم يكن لديهما دفاعات عقلية حقيقية. في ثوانٍ قليلة، أجبر زوريان عقولهم على ذهول طائش. ظلوا واقفين على أقدامهم، وبدا بحالة جيدة للوهلة الأولى، لكنهم كانوا فاقدين للوعي فعليًا.
نهاية المجلد الثاني.
◤━───━ DARK ━───━◥ Oh fuck… كما هو متوقع من ري وكاتب الرواية… حسنا اشعروا بالراحة… الكاتب كان بطيئا جدا في الرفع، على الاقل ري أفضل… لذا، من ناحية نحن أكثر حظا من القراء الانجليزي.. ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~~~
_______
“بالطبع”. قال كرانتين “كن مطمئنًا أننا نعتني به جيدًا. نحن ممتنون للتاج للسماح لنا بدراسة مثل هذه القطعة الأثرية الرائعة.”
عنوان الفصل: البوابة مغلقة.
_______
ولكن بالرغم من نهاية المجلد المفرحة… إلا أنه للأسف لقد خسرت هاتفي القديم وأنا أترجم في هذا الفصل ??? هاتفي القديم قد إستعملته لمدة طويلة وترجمت به قريب من الـ3000 فصل على ما أظن?? ولكن المسكين إنتهت رحلته هنا??? لنودعه للمرة الأخيرة??
◤━───━ DARK ━───━◥
Oh fuck…
كما هو متوقع من ري وكاتب الرواية…
حسنا اشعروا بالراحة… الكاتب كان بطيئا جدا في الرفع، على الاقل ري أفضل… لذا، من ناحية نحن أكثر حظا من القراء الانجليزي..
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~
“لا”، عبس زوريان. كان بإمكانه أن يشعر بشيء يصل من المكعب أمامهم، محاولًا الوصول إلى علامته. يطلب… تأكيد؟ “يمكنني أن أشعر بشيء ما. لا أعرف ما إذا كان بإمكانك الشعور بعلامتك بعد-“
ها هي ذي جميعا?????? نهاية المجلد???? أرجوا أنها أعجبتكم???
قلت لكم ستكون حقا نهاية صادمة??? الفصلين كانا مملوءين معلومات وما حدث في النهاية يغير الكثييييير فيها ????
كان الحارس الآخر صامتًا مثل زوريان. شارك الاثنان لف عيون ودي مع بعضهما البعض فيما يتعلق بالثرثارين بجانبهما ثم تجاهل كل منهما الآخر طوال الرحلة.
ولكن بالرغم من نهاية المجلد المفرحة… إلا أنه للأسف لقد خسرت هاتفي القديم وأنا أترجم في هذا الفصل ??? هاتفي القديم قد إستعملته لمدة طويلة وترجمت به قريب من الـ3000 فصل على ما أظن?? ولكن المسكين إنتهت رحلته هنا??? لنودعه للمرة الأخيرة??
“لست متأكدًا مما إذا كانت البوابة السيادية من الأسطورة التاريخية”. اعترف كرانتين “لكنها بالتأكيد تحفة أثرية حقيقية من عصر الآلهة.”
أيضا سأخذ الغد كعطلة “”oh fuck”” *تلك كانت من المدقق*
“حلقة زمنية؟” تكلم الحارس بدون فهم. أومضت عيناه للحظة قبل أن يعيد التركيز عليهما مرةً أخرى. “أنا آسف، لكن البوابة مغلقة”.
وأيضا هذا أخر فصل مدعوم، شكرا لكل من دعم???????
عنوان الفصل: البوابة مغلقة. _______
أراك بعد غد جميعا إن شاء الله
“ما هو طلبك أيها المتحكم؟” سأل الحارس.
إستمتعوا~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أننا نتعامل مع كائن عاقل”. قال زوريان “إنه نوع من التعويذة المتحركة التي تؤدي وظيفتها وتشعر بالارتباك من وجود العديد من المتحكمين في حين أنه من المفترض أن يوجد واحد فقط. أيها الحارس، كم عدد الأشخاص الذين تتحدث معهم الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون جديدًا”. قال الرجل الذي يتحدث معهم “يتم تفتيش ذلك المكان باستمرار. يخشى أفراد العائلة المالكة من أن يسرق شخص ما ‘بوابة السيادية’ الثمينة الخاصة بهم، لذلك يقومون بفحصها باستمرار. ولهذا السبب هناك الكثير من الأمن حول المكان. بصراحة، لا أفهم لماذا يتسامح الباحثون مع ذلك. إذا كنت في مكانهم، فسأرسل الشيء الملعون مرةً أخرى إلى الخزانة الملكية حتى أتمكن من العمل بسلام. أراهن أنه ليس حتى الشيء الحقيقي…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات