الفصل 87: عملاء التاج (2)
275: الفصل 87: عملاء التاج (2)
“عادل بما فيه الكفاية”. قال زوريان، شخصيا، لم يجد سحر الدم مخيفا لتلك الدرجة، بل نظر إليه على أنه أداة مفيدة محتملة للاستخدام خارج الحلقة الزمنية، لكنه فهم من أين أتى زاك.
“نعم، أنت على حق”. قال زاك “إنها مخاطرة كبيرة. حتى لو حصلنا عليهم جميعًا، هناك قبائل ااسولروثوم المجاورة وسكان الصحراء الآخرون الذين يجب أخذهم في الاعتبار. إذا اكتشفوا حالة الزقورة ونهبوا الخاتم قبل أن نصل إليه، فسنظل مع مشكلة في أيادينا.”
“ماذا استطيع أن أقول؟” هز زوريان كتفيه. “سحر الدم خطير. إذا كان ذلك سيجعلك تشعر بالتحسن، سأذهب أولاً.”
“بالحديث عن قبائل السولورثوم المجاورة، هل ما زلنا سنتقدم بفكرة ترتيب تحالف معهم؟” سأل زوريان. “الفكرة رائعة، أعترف، لكن الأمر قد يستغرق وقتًا وجهدًا أكبر لفعله بهذه الطريقة بدلاً من إرسال جيشنا إلى الزقورة فقط.”
“أوه؟ شيء مهم؟” سأل زاك.
“ليس إذا استخدمنا أميرة!” أعلن زاك منتصرًا.
“تريد استخدام الهيدرا اللعينة لكل شيء هذه الأيام،” سخر زوريان. “أنت مثل طفل صغير حصل للتو على لعبة جديدة ويريد الآن عرضها للجميع. كيف سيساعدنا ذلك الشيء في إقناع السولوثوم بشكل أسرع؟”
“تريد استخدام الهيدرا اللعينة لكل شيء هذه الأيام،” سخر زوريان. “أنت مثل طفل صغير حصل للتو على لعبة جديدة ويريد الآن عرضها للجميع. كيف سيساعدنا ذلك الشيء في إقناع السولوثوم بشكل أسرع؟”
“أنت تفهم أننا نطلب صمتك التام بشأن هذا الأمر، أليس كذلك أيها السيد كيكلوس؟” سأله زوريان.
“لا داعي للشعور بالغيرة يا زوريان”، انتقد زاك. “لقد خسرت الرهان بشكل عادل تماما. على أي حال، أعتقد أنك تقلل إلى حد كبير من انطباع القوة التي سنظهرها عندما نظهر مع هيدرا مهددة عملاقة وراءنا. أراهن أن تلك القبائل سوف تتعثر على نفسها للبقاء على جانبنا الجيد بعد رؤية ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة طويلة أخرى على الكرة في يديه.
“أو سيكونون خائفين للغاية حتى من التحدث إلينا”. أشار زوريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للشعور بالغيرة يا زوريان”، انتقد زاك. “لقد خسرت الرهان بشكل عادل تماما. على أي حال، أعتقد أنك تقلل إلى حد كبير من انطباع القوة التي سنظهرها عندما نظهر مع هيدرا مهددة عملاقة وراءنا. أراهن أن تلك القبائل سوف تتعثر على نفسها للبقاء على جانبنا الجيد بعد رؤية ذلك”.
“إذا سنضربهم حتى يكونوا مستعدين للاستماع”. هز زاك كتفيه.
حتى الآن، يبدو أن الفكرة قد كانت ناجحة، ولكن سيبقى ليروا ما إذا كان ذلك سيستمر حتى النهاية.
“هذا يبدو أقل بكثير من ترتيب تحالف وأكثر شبهاً باستقواءنا للقبائل المجاورة لتصبح جيشنا الغير راغب”. أشار زوريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واشتكى زاك، “لا تمدني حقا بشعور بالثقة هنا يا زوريان”.
“إيه، أعتقد أنه أقرب إلى ‘عرض عدواني’ أكثر من كونه تنمر.” قال زاك باستخفاف، “علينا أن نثبت قوتنا لهم لكي يأخذونا على محمل الجد، على أي حال. ولكن في الحقيقة، ماذا لو انتهى بنا المطاف بإخضاعهم بالقوة؟ نحن بالفعل نهاجم قبيلة الزقورة دون أي استفزاز. لقد فقدنا الأخلاق العالية على ما أعتقد منذ وقت طويل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر نوعًا ما أنني أضغط عليك لفعل هذا”. اعترف زوريان.
صحيح.
“إيه، أعتقد أنه أقرب إلى ‘عرض عدواني’ أكثر من كونه تنمر.” قال زاك باستخفاف، “علينا أن نثبت قوتنا لهم لكي يأخذونا على محمل الجد، على أي حال. ولكن في الحقيقة، ماذا لو انتهى بنا المطاف بإخضاعهم بالقوة؟ نحن بالفعل نهاجم قبيلة الزقورة دون أي استفزاز. لقد فقدنا الأخلاق العالية على ما أعتقد منذ وقت طويل”.
“حسنًا”. قال زوريان، “دعنا نحاول أن نجعلهم حلفاء راغبين إذا كان ذلك ممكنًا. لدي مهمة أخرى أرغب في تكليفهم بها، وربما لن يبذلوا جهدًا كبيرًا إذا كانت قوتنا الساحقة هي كل ما يبقيهم في الصف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح.
“أوه؟ شيء مهم؟” سأل زاك.
“أنت تفهم أننا نطلب صمتك التام بشأن هذا الأمر، أليس كذلك أيها السيد كيكلوس؟” سأله زوريان.
“ربما”. أجاب زوريان، “هناك مخلوق سحري يسمى الضفدع النفقي، والذي يعيش في أعماق صحراء كزلوتيك. وهم يعيشون في سلسلة من العوالم الخفية التي خلفتها بعض الحضارات القديمة المنسية، والتي سميت خزانات إشمالي من قبل الإيكوسيانيين القدماء، لأنها تبدو مصممة في المقام الأول كخزانات مياه. إنها في الأساس كهوف كبيرة مليئة بالمياه، محاطة بأبعادها الجيبية الخاصة. الخزانات غير مثيرة للاهتمام إلى حد كبير، لكن الضفادع نفسها لديها قدرة غريبة على اكتشاف الأبعاد الجيبية والدخول إليها بسهولة. في بيئتها الطبيعية يستخدمون هذا للدخول والخروج من خزانات إشمالي كما يحلو لهم، مستخدمينها كأرض تعشيش خفية، ولكن يقال إن هذه القدرة قابلة للاستخدام في أي بُعد جيبي يصادفهم”.
كان زوريان يأمل بهدوء أن توفر الكمية الهائلة من الموارد التي حشدوها في البحث نتائج سريعة، لكن سرعان ما تبددت آماله على صخور الواقع. تبين أن العثور على العصا كان أصعب بكثير من العثور على بوابة باكورا. كانت البوابات نادرة وغامضة ولكنها مميزة إلى حد ما. من ناحية أخرى، كانت العصا شيئًا شائعًا بشكل لا يصدق في بلانتير. أحب رجال السحالي عصيهم- لقد كانوا رمزًا شائعًا للسلطة، وعمليًا كان لدى أي حاكم أو كاهن رجال سحالي عصا يدعونها لهم. في حين أن هذا قد عنى أن العصا الإمبراطورية لن تتعرض للرمي ولن تكون منسية في خزانهة قديمة ما، إلا أنه كان يعني أيضًا أن تعقبها كان أقرب إلى البحث عن إبرة في كومة قش. كانت النعمة الوحيدة أن العصا الإمبراطورية كانت خالية من معظم الزخارف، كونها مجرد قطعة بسيطة من الخشب الداكن، بينما أحب رجال السحالي تزيين عصيهم بالأحجار الكريمة والريش وما إلى ذلك. ثم مرةً أخرى، ما الذي كان يمنع المالك الجديد من إضافة هذه الأشياء إلى العصا الإمبراطورية لتجميلها؟ أررغه…
“آه، أرى، هذا من أجل مبادرة سحر الدم تلك التي تريد إعدادها”. قال زاك، “لماذا تحتاج إلى مساعدة السولروثوم لهذا، رغم ذلك؟ إذا كانت الضفادع تعيش فقط حول أشياء الخزانات هذه، فيجب أن يكون من السهل العثور عليها. ليس الأمر كما لو أن الخزانات يمكن أن تتحرك، أليس كذلك؟”
“حسنًا”، قال زاك، مطقطقا لسانه بإنزعاج. “أعتقد أنني سأحاول أن أكون أكثر لطفًا مع الدبابير الغبية.” توقف للحظة. “إذن سنبدأ حقًا في العبث في سحر الدم وطقوس التعزيز في هذه الإعادة، إذن؟”
“إنها ثابتة ولكن أخشى أن جميع السجلات الخاصة بمكان وجود الخزانات قد ضاعت في الكارثة، ولم يكلف أحد عناء تعقبها مرةً أخرى بقدر ما أستطيع أن أقول”. قال زوريان وهو يهز رأسه، “نظرًا لأن الكثير من المناطق الداخلية مغطاة الآن بالصحراء واستولت عليها قبائل السولروثوم وما هو أسوأ من ذلك، فقد أصبحت الخزانات معزولة للغاية. ناهيك عن أن معظم الناس ليسوا خبراء في الأبعاد ولا الضفادع النفقية، لذلك لن يتمكنوا من تعقب ودخول هذه العوالم الخفية حتى لو أرادوا ذلك. وهكذا، إذا أردنا العثور على الضفادع النفقية، يجب أن نجد مواطنًا صحراويًا سمع عن الضفادع الغريبة التي يبدو أنها تختفي أحيانًا في الهواء، فقط لتظهر فجأة في وقت لاحق”.
“حسنًا”. قال زوريان، “دعنا نحاول أن نجعلهم حلفاء راغبين إذا كان ذلك ممكنًا. لدي مهمة أخرى أرغب في تكليفهم بها، وربما لن يبذلوا جهدًا كبيرًا إذا كانت قوتنا الساحقة هي كل ما يبقيهم في الصف.”
“مزعج”، علق زاك بعبوس. “هل هذا ضروري حقًا؟ لدينا الكثير من المرشحين لسرقة القدرات منهم عندما يتعلق الأمر بالمخلوقات السحرية ذات القدرات المقابلة.”
كان هذا، بالطبع، من صنع زاك وزوريان. لقد فعلوا ذلك لسبب بسيط للغاية، تعكير المياه ومنع زملائهم المسافرين عبر الزمن من الظهور كثيرًا. لقد كان من الصعب توقع أن يتصرف كل منهم بشكل جيد في جميع الأوقات أو ألا يرتكب أي خطأ، خاصة في الإعادة الأولى هذه بينما كانوا لا يزالون يعانون من انطباع قوي عن أول إعادة لهم في الشهر. من المأمول أن يؤدي تقديم موجات كافية في محيطهم إلى إبقاء معظم الناس مشغولين جدًا بأمور أخرى بحيث لن ينتبهوا إلى القصص المجنونة لأساتذة أكاديمية السفرين عبر الزمن وما شابه ذلك.
“ليس من السهل تعقب أي منهم”. أشار زوريان “ليس فقط أنهم نادرين وانقرضوا في الغالب بالقرب من المناطق التي يسيطر عليها البشر، فإن طبيعة قدراتهم تعني أن هذه المخلوقات يمكنها الاختباء والتراجع بسهولة لا تصدق. قد يكون العثور على الآخرى أكثر إزعاجًا. إذا كنت تعتقد أن الضفادع النفقية سيئة، انتظر حتى تسمع كم هو مزعجٌ تعقب العناكب الوامضة دون أخذها لزمام المبادرة للكشف عن أنفسها”.
***
“حسنًا”، قال زاك، مطقطقا لسانه بإنزعاج. “أعتقد أنني سأحاول أن أكون أكثر لطفًا مع الدبابير الغبية.” توقف للحظة. “إذن سنبدأ حقًا في العبث في سحر الدم وطقوس التعزيز في هذه الإعادة، إذن؟”
كان الموضوع مفيدًا أيضًا في تعقب الرداء الأحمر بمجرد خروجهم من الحلقة الزمنية، وقد يمنحهم إجابة حول كيفية تمكن كواتاش إيشل من اكتشاف وجودهم في نهاية الإعادة السابقة. أراد زوريان حقًا إجابة على ذلك السؤال الأخير، لأنه كان يعتقد أن حمايات الخصوصية الخاصة به كانت خالية من العيوب إلى حد كبير في هذه المرحلة.
“نعم. على الرغم من أننا يجب أن نبدأ بشيء سهل نسبيًا ويتم اختباره جيدًا”. أكد زوريان “تحسين عيون النسر، على سبيل المثال. أو أي من التحسينات الجسدية البسيطة التي تهدف إلى تحسين قوة المستخدم وقدرته على التحمل وتعافيه وما إلى ذلك. أشياء معروفة ومباشرة من غير المرجح أن تسوء بشكل كارثي عند محاولة مبتدئين مثلنا لها.”
“والجواب لا يزال لا”. قال زاك مبتسما، “انظر؟ الضغط غير فعال. لقد اتفقت مع هذا السحر الدموي المخيف لأنني أعتقد بصدق أنك على حق. نحن بطيئون جدًا في اكتشاف سجون البدائيين. فقط الأساليب المقيتة والغير تقليدية مثل هذه يمكن أن تتيح لنا إيجاد طريق مختصر نحتاجه. “
واشتكى زاك، “لا تمدني حقا بشعور بالثقة هنا يا زوريان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للشعور بالغيرة يا زوريان”، انتقد زاك. “لقد خسرت الرهان بشكل عادل تماما. على أي حال، أعتقد أنك تقلل إلى حد كبير من انطباع القوة التي سنظهرها عندما نظهر مع هيدرا مهددة عملاقة وراءنا. أراهن أن تلك القبائل سوف تتعثر على نفسها للبقاء على جانبنا الجيد بعد رؤية ذلك”.
“ماذا استطيع أن أقول؟” هز زوريان كتفيه. “سحر الدم خطير. إذا كان ذلك سيجعلك تشعر بالتحسن، سأذهب أولاً.”
“عادل بما فيه الكفاية”. قال زوريان، شخصيا، لم يجد سحر الدم مخيفا لتلك الدرجة، بل نظر إليه على أنه أداة مفيدة محتملة للاستخدام خارج الحلقة الزمنية، لكنه فهم من أين أتى زاك.
“لا يفعل”. قال زاك، “كلانا يعرف أنه سيكون علي أن أتحمل أكبر المخاطر فيما يتعلق بهذا. لدي المزيد من المانا لأحرقها في التعزيزات الدائمة وأنا أيضًا بارع في السحر الطبي، لذلك سأكون قادرًا على دفع حدودي أكثر وأفهم طريقة التلاعب بقوة الحياة أفضل منك.”
لم يعارضه زوريان. في حين أنه لم يكن لديه نية لتكديس معظم المخاطر على زاك، فمن المحتمل أن زميله في السفر عبر الزمن كان على حق في تنبؤاته.
لم يعارضه زوريان. في حين أنه لم يكن لديه نية لتكديس معظم المخاطر على زاك، فمن المحتمل أن زميله في السفر عبر الزمن كان على حق في تنبؤاته.
275: الفصل 87: عملاء التاج (2)
“إيه، لا تصنع مثل هذا الوجه القاتم”. قال زاك باستخفاف “لقد وافقت بالفعل على ضرورة القيام بذلك عندما تحدثنا من قبل، أليس كذلك؟ لم أغير رأيي.”
“تريد استخدام الهيدرا اللعينة لكل شيء هذه الأيام،” سخر زوريان. “أنت مثل طفل صغير حصل للتو على لعبة جديدة ويريد الآن عرضها للجميع. كيف سيساعدنا ذلك الشيء في إقناع السولوثوم بشكل أسرع؟”
“أشعر نوعًا ما أنني أضغط عليك لفعل هذا”. اعترف زوريان.
كان من المؤسف حقًا أنه لم يتمكن من اكتشاف أي شيء ذي قيمة عندما اخترق دفاعات كواتاش إيشل العقلية، فكر زوريان بشكل كئيب. بينما كان بارعًا للغاية في أداء تحقيقات الذاكرة في الوقت الحالي، استغرق هذا النوع من السحر وقتًا طويلاً للانطلاق حقًا، ولم يمنحه الليتش القديم سوى القليل من الوقت للعمل معه قبل التخلي عن جسده. ربما لم يكن عليه أن يحاول معرفة مكان تواجد وعاء كواتاش إيشل الروحي. كان ذلك النوع من المعلومات مهمًا بشكل لا يصدق، وبالتالي كان لا بد من حمايته بأكبر قدر ممكن من الحماس. كان يجب أن يذهب لشيء عادي إلى حد ما. ربما كان كواتاش إيشل مستعدًا للمخاطرة بالأشياء وقضاء المزيد من الوقت في النضال ضد إستكشافه العقلي.
“ليس من السهل الضغط علي لفعل أشياء”. أكد له زاك “لقد كنت تحاول الضغط علي للسماح لك بفحص عقلي لفترة طويلة الآن، على سبيل المثال، ولم أتركك تفعل ذلك أبدًا.”
“عادل بما فيه الكفاية”. قال زوريان، شخصيا، لم يجد سحر الدم مخيفا لتلك الدرجة، بل نظر إليه على أنه أداة مفيدة محتملة للاستخدام خارج الحلقة الزمنية، لكنه فهم من أين أتى زاك.
“ما زلت أعتقد أن ذلك خطأ”. قال له زوريان.
“همم؟ أوه. أوه، نعم، أنا أتفهم تمامًا الحاجة إلى السرية،” قال كرانتين سريعًا، وهو يهز رأسه بقوة. “أؤكد لكم، أنني وفريقي معتادون تمامًا على العمل في مشاريع سرية للغاية والتعامل مع التسريبات المحتملة.”
“والجواب لا يزال لا”. قال زاك مبتسما، “انظر؟ الضغط غير فعال. لقد اتفقت مع هذا السحر الدموي المخيف لأنني أعتقد بصدق أنك على حق. نحن بطيئون جدًا في اكتشاف سجون البدائيين. فقط الأساليب المقيتة والغير تقليدية مثل هذه يمكن أن تتيح لنا إيجاد طريق مختصر نحتاجه. “
“ربما”. أجاب زوريان، “هناك مخلوق سحري يسمى الضفدع النفقي، والذي يعيش في أعماق صحراء كزلوتيك. وهم يعيشون في سلسلة من العوالم الخفية التي خلفتها بعض الحضارات القديمة المنسية، والتي سميت خزانات إشمالي من قبل الإيكوسيانيين القدماء، لأنها تبدو مصممة في المقام الأول كخزانات مياه. إنها في الأساس كهوف كبيرة مليئة بالمياه، محاطة بأبعادها الجيبية الخاصة. الخزانات غير مثيرة للاهتمام إلى حد كبير، لكن الضفادع نفسها لديها قدرة غريبة على اكتشاف الأبعاد الجيبية والدخول إليها بسهولة. في بيئتها الطبيعية يستخدمون هذا للدخول والخروج من خزانات إشمالي كما يحلو لهم، مستخدمينها كأرض تعشيش خفية، ولكن يقال إن هذه القدرة قابلة للاستخدام في أي بُعد جيبي يصادفهم”.
“عادل بما فيه الكفاية”. قال زوريان، شخصيا، لم يجد سحر الدم مخيفا لتلك الدرجة، بل نظر إليه على أنه أداة مفيدة محتملة للاستخدام خارج الحلقة الزمنية، لكنه فهم من أين أتى زاك.
“ما زلت أعتقد أن ذلك خطأ”. قال له زوريان.
أمضيا ساعتين إضافيتين في مناقشة الأفكار المختلفة قبل أن يدخل كلاهما البعد الجيبي داخل الكرة الإمبراطورية لمهمة بالغة الأهمية.
“ربما”. أجاب زوريان، “هناك مخلوق سحري يسمى الضفدع النفقي، والذي يعيش في أعماق صحراء كزلوتيك. وهم يعيشون في سلسلة من العوالم الخفية التي خلفتها بعض الحضارات القديمة المنسية، والتي سميت خزانات إشمالي من قبل الإيكوسيانيين القدماء، لأنها تبدو مصممة في المقام الأول كخزانات مياه. إنها في الأساس كهوف كبيرة مليئة بالمياه، محاطة بأبعادها الجيبية الخاصة. الخزانات غير مثيرة للاهتمام إلى حد كبير، لكن الضفادع نفسها لديها قدرة غريبة على اكتشاف الأبعاد الجيبية والدخول إليها بسهولة. في بيئتها الطبيعية يستخدمون هذا للدخول والخروج من خزانات إشمالي كما يحلو لهم، مستخدمينها كأرض تعشيش خفية، ولكن يقال إن هذه القدرة قابلة للاستخدام في أي بُعد جيبي يصادفهم”.
كان عليهم إقناع أميرة بالسماح لزوريان بفحص كيفية عمل عقلها دون محاولة لدغة رأسه بسبب وقاحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، على الرغم من ذلك، كان زاك وزوريان في منشأة أبحاث الوقت السحرية تحت سيوريا تلك. كان الاثنان متنكرين في زي عملاء بالغين للتاج، وكانا يتحدثان على انفراد مع كرانتين كيكلوس، كبير الباحثين والمشرف على المنشأة.
ستثبت أنها مهمة صعبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأهم من ذلك، أظهرت عائلة تاراماتولا القدرة على فتح ممرات بعدية عبر القارات بين أرضهم وقاعدتهم في بلانتير. لم يكن هذا شيئًا أراد زاك وزوريان الإفصاح عنه، ولكن ثبت أنه من المستحيل إخفاءه تمامًا، نظرًا لحجم العملية. سرعان ما انتشرت هذه المعلومات كالنار في الهشيم في مختلف وكالات التجسس، وخاصة تلك الموجودة في كوث، والتي استهلكتها على الفور رغبة شديدة في معرفة كل شيء ممكن عن الموقف. ومن المضحك أن هذا شمل محاولة تعقب المعلومات حول العصا الإمبراطورية. لقد اعتقدوا أن التحف الأثرية الإمبراطورية لم تكن إلا غرائب تاريخية، ولكن نظرًا لأن عائلة تاراماتولا قد أرادت العصا بهذه الشدة، يجب أن يكون هناك شيء مميز عنها. أراد الكثير من الناس فجأة أن يضعوا أيديهم على العصا الإمبراطورية، أو على الأقل كانوا يأملون في فهم نوع القوة التي إمتلكها منافسوهم إذا نجحوا في المطالبة بالغرض.
***
“ما زلت أعتقد أن ذلك خطأ”. قال له زوريان.
مع مرور الأيام، بدأت بلدان مختلفة في كوث و كزلوتيك و ألتازيا في ملاحظة بعض الأشياء الغريبة. الأول هو أن منزل تاراماتولا نظم فجأة وأطلق رحلة استكشافية كبيرة إلى بلانتير من أجل العثور على العصا الإيكوسيانية الإمبراطورية الأسطورية، مغرقين مبلغ ضخم من المال والقوى العاملة في هذا المسعى. لم يكن مستوى الدعم الذي قدمه منزل تاراماتولا للمشروع واسعًا كما كان يأمل دايمن، لكنه كان لا يزال كبيرًا بأي وسيلة تقريبًا، وكانت السرعة الهائلة التي تم بها تنظيم كل شيء وتنفيذه كافية لإيقاف الآخرين. لقد بدا وكأن عائلة تاراماتولا قد كانت يائسة تقريبًا لتعقب العصا، ولم يتمكن أحد من معرفة السبب. ورفضت قيادة المنزل الرد على أي أسئلة تتعلق بالموضوع مما ساهم في خلق جو من الغموض.
ستثبت أنها مهمة صعبة للغاية.
الأهم من ذلك، أظهرت عائلة تاراماتولا القدرة على فتح ممرات بعدية عبر القارات بين أرضهم وقاعدتهم في بلانتير. لم يكن هذا شيئًا أراد زاك وزوريان الإفصاح عنه، ولكن ثبت أنه من المستحيل إخفاءه تمامًا، نظرًا لحجم العملية. سرعان ما انتشرت هذه المعلومات كالنار في الهشيم في مختلف وكالات التجسس، وخاصة تلك الموجودة في كوث، والتي استهلكتها على الفور رغبة شديدة في معرفة كل شيء ممكن عن الموقف. ومن المضحك أن هذا شمل محاولة تعقب المعلومات حول العصا الإمبراطورية. لقد اعتقدوا أن التحف الأثرية الإمبراطورية لم تكن إلا غرائب تاريخية، ولكن نظرًا لأن عائلة تاراماتولا قد أرادت العصا بهذه الشدة، يجب أن يكون هناك شيء مميز عنها. أراد الكثير من الناس فجأة أن يضعوا أيديهم على العصا الإمبراطورية، أو على الأقل كانوا يأملون في فهم نوع القوة التي إمتلكها منافسوهم إذا نجحوا في المطالبة بالغرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، على الرغم من ذلك، كان زاك وزوريان في منشأة أبحاث الوقت السحرية تحت سيوريا تلك. كان الاثنان متنكرين في زي عملاء بالغين للتاج، وكانا يتحدثان على انفراد مع كرانتين كيكلوس، كبير الباحثين والمشرف على المنشأة.
كان زاك وزوريان يعتزمان سرقة نتائج كل هذه الأبحاث قرب نهاية الإعادة. من يدري، لربما تجد القوة المشتركة لجميع وكالات التجسس هذه شيئًا قد أغفلوه.
275: الفصل 87: عملاء التاج (2)
الشيء الثاني الذي جذب انتباه الناس، خاصة في ألتازيا، كان مخططات صيغ التعاويذ المعقدة، والوصفات الخيميائية، وخلاصات التعاويذ الجديدة وتقارير التجسس الحساسة التي بدأت في الظهور في جميع أنحاء القارة. لم يعرف أحد المسؤول عن ذلك، وكيف توصلوا إلى كل هذا في سرية تامة، أو ما هي دوافعهم… ولم يكن معروفًا تمامًا عدد الأشخاص الذين تلقوا هذه المساعدة، نظرًا لأن العديد من الأشخاص قد قبلوا ببساطة “هداياهم” بهدوء وانطلقوا لاستغلالها في الخفاء. أخيرًا، بدا وكأن الهدايا قد تركزت بشكل كبير في إلدمار، والذي كان مصدر قلق كبير لكل من حولها. تسبب هذا في موجة من المضاربة والنشاط في جميع أنحاء القارة، حيث حاول الناس معرفة ما قد عناه هذا وكيف أملوا في الاستفادة منه.
نظر الرجل إلى الأعلى فجأة، ونظرة مرتبكة قليلاً على وجهه. من الواضح أنه كان مستغرقًا في دراسته للكرة لدرجة أنه فقد مسار الزمن.
كان هذا، بالطبع، من صنع زاك وزوريان. لقد فعلوا ذلك لسبب بسيط للغاية، تعكير المياه ومنع زملائهم المسافرين عبر الزمن من الظهور كثيرًا. لقد كان من الصعب توقع أن يتصرف كل منهم بشكل جيد في جميع الأوقات أو ألا يرتكب أي خطأ، خاصة في الإعادة الأولى هذه بينما كانوا لا يزالون يعانون من انطباع قوي عن أول إعادة لهم في الشهر. من المأمول أن يؤدي تقديم موجات كافية في محيطهم إلى إبقاء معظم الناس مشغولين جدًا بأمور أخرى بحيث لن ينتبهوا إلى القصص المجنونة لأساتذة أكاديمية السفرين عبر الزمن وما شابه ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر نوعًا ما أنني أضغط عليك لفعل هذا”. اعترف زوريان.
حتى الآن، يبدو أن الفكرة قد كانت ناجحة، ولكن سيبقى ليروا ما إذا كان ذلك سيستمر حتى النهاية.
“هذا الشيء… إنه مدهش للغاية”، قال، إعجاب واضح في صوته. “لا أستطيع أن أصف بالكلمات كم أنا سعيد لمنحي هذا الشرف”.
بعد ذلك، حول زاك وزوريان انتباههما إلى تنظيم البحث عن العصا الإمبراطوري في بلانتير. في حين أن الجزء الأكبر من العمل كان يُقام به من قبل دايمن ورجاله، كان من الضروري أن يشارك زاك وزوريان بانتظام. لسبب واحد، كانت أوصاف العصا الإمبراطورية غامضة ومتناقضة، لذلك كانوا الوحيدين الذين إستطاعوا تحديد العصا بأي درجة من اليقين، وذلك بفضل قدرتهم على الشعور بوجود المفتاح. بالإضافة إلى ذلك، كانوا ضروريين لنقل الأشخاص والإمدادات في جميع أنحاء بلانتير، حيث كانوا الوحيدين الذين أمكنهم بسهولة فتح بوابات بعدية من موقع إلى آخر.
“أو سيكونون خائفين للغاية حتى من التحدث إلينا”. أشار زوريان.
كان زوريان يأمل بهدوء أن توفر الكمية الهائلة من الموارد التي حشدوها في البحث نتائج سريعة، لكن سرعان ما تبددت آماله على صخور الواقع. تبين أن العثور على العصا كان أصعب بكثير من العثور على بوابة باكورا. كانت البوابات نادرة وغامضة ولكنها مميزة إلى حد ما. من ناحية أخرى، كانت العصا شيئًا شائعًا بشكل لا يصدق في بلانتير. أحب رجال السحالي عصيهم- لقد كانوا رمزًا شائعًا للسلطة، وعمليًا كان لدى أي حاكم أو كاهن رجال سحالي عصا يدعونها لهم. في حين أن هذا قد عنى أن العصا الإمبراطورية لن تتعرض للرمي ولن تكون منسية في خزانهة قديمة ما، إلا أنه كان يعني أيضًا أن تعقبها كان أقرب إلى البحث عن إبرة في كومة قش. كانت النعمة الوحيدة أن العصا الإمبراطورية كانت خالية من معظم الزخارف، كونها مجرد قطعة بسيطة من الخشب الداكن، بينما أحب رجال السحالي تزيين عصيهم بالأحجار الكريمة والريش وما إلى ذلك. ثم مرةً أخرى، ما الذي كان يمنع المالك الجديد من إضافة هذه الأشياء إلى العصا الإمبراطورية لتجميلها؟ أررغه…
“همم؟ أوه. أوه، نعم، أنا أتفهم تمامًا الحاجة إلى السرية،” قال كرانتين سريعًا، وهو يهز رأسه بقوة. “أؤكد لكم، أنني وفريقي معتادون تمامًا على العمل في مشاريع سرية للغاية والتعامل مع التسريبات المحتملة.”
متأثرين بمثل هذه الأشياء، قرر زاك وزوريان الاقتراب من كواتاش إيشل للدروس مرة أخرى. في الأصل تساءلوا عما إذا كان ينبغي عليهم تخطي تفاعلهم معه في هذه الإعادة تحديدًا، نظرًا لأن جميع المسافرين الزمنيين الجدد كانوا يتجولون فجأة، لكنهم قرروا في النهاية أنهم سيخاطرون بذلك. هذه المرة، كان الموضوع الذي اختاروه هو سحر التتبع وتعاويذ البحث. كان هذا موضوعًا آمنًا نسبيًا للسؤال عنه، وقد يساعدهم في العثور على العصا بشكل أسرع. لربما يكون عمل أحمق، بالنظر إلى أن العصا قد كانت محصنة من العرافة العادية، تمامًا مثل جميع التحف الأثرية الإمبراطورية الأخرى. ومع ذلك، كان كواتاش إيشل مألوف ببالطاقات الإلهية بطريقة لن يستطيع الآخرون مطابقتها، لذلك ربما كان يعرف طريقة القيام بذلك.
“ليس إذا استخدمنا أميرة!” أعلن زاك منتصرًا.
كان الموضوع مفيدًا أيضًا في تعقب الرداء الأحمر بمجرد خروجهم من الحلقة الزمنية، وقد يمنحهم إجابة حول كيفية تمكن كواتاش إيشل من اكتشاف وجودهم في نهاية الإعادة السابقة. أراد زوريان حقًا إجابة على ذلك السؤال الأخير، لأنه كان يعتقد أن حمايات الخصوصية الخاصة به كانت خالية من العيوب إلى حد كبير في هذه المرحلة.
“حسنًا”، قال زاك، مطقطقا لسانه بإنزعاج. “أعتقد أنني سأحاول أن أكون أكثر لطفًا مع الدبابير الغبية.” توقف للحظة. “إذن سنبدأ حقًا في العبث في سحر الدم وطقوس التعزيز في هذه الإعادة، إذن؟”
كان من المؤسف حقًا أنه لم يتمكن من اكتشاف أي شيء ذي قيمة عندما اخترق دفاعات كواتاش إيشل العقلية، فكر زوريان بشكل كئيب. بينما كان بارعًا للغاية في أداء تحقيقات الذاكرة في الوقت الحالي، استغرق هذا النوع من السحر وقتًا طويلاً للانطلاق حقًا، ولم يمنحه الليتش القديم سوى القليل من الوقت للعمل معه قبل التخلي عن جسده. ربما لم يكن عليه أن يحاول معرفة مكان تواجد وعاء كواتاش إيشل الروحي. كان ذلك النوع من المعلومات مهمًا بشكل لا يصدق، وبالتالي كان لا بد من حمايته بأكبر قدر ممكن من الحماس. كان يجب أن يذهب لشيء عادي إلى حد ما. ربما كان كواتاش إيشل مستعدًا للمخاطرة بالأشياء وقضاء المزيد من الوقت في النضال ضد إستكشافه العقلي.
“ماذا استطيع أن أقول؟” هز زوريان كتفيه. “سحر الدم خطير. إذا كان ذلك سيجعلك تشعر بالتحسن، سأذهب أولاً.”
في الوقت الحالي، على الرغم من ذلك، كان زاك وزوريان في منشأة أبحاث الوقت السحرية تحت سيوريا تلك. كان الاثنان متنكرين في زي عملاء بالغين للتاج، وكانا يتحدثان على انفراد مع كرانتين كيكلوس، كبير الباحثين والمشرف على المنشأة.
“ليس إذا استخدمنا أميرة!” أعلن زاك منتصرًا.
كان كرانتين يدير ببطء الكرة الإمبراطورية في يديه، مفتونًا بها تمامًا.
“ليس من السهل تعقب أي منهم”. أشار زوريان “ليس فقط أنهم نادرين وانقرضوا في الغالب بالقرب من المناطق التي يسيطر عليها البشر، فإن طبيعة قدراتهم تعني أن هذه المخلوقات يمكنها الاختباء والتراجع بسهولة لا تصدق. قد يكون العثور على الآخرى أكثر إزعاجًا. إذا كنت تعتقد أن الضفادع النفقية سيئة، انتظر حتى تسمع كم هو مزعجٌ تعقب العناكب الوامضة دون أخذها لزمام المبادرة للكشف عن أنفسها”.
“أنت تفهم أننا نطلب صمتك التام بشأن هذا الأمر، أليس كذلك أيها السيد كيكلوس؟” سأله زوريان.
“تريد استخدام الهيدرا اللعينة لكل شيء هذه الأيام،” سخر زوريان. “أنت مثل طفل صغير حصل للتو على لعبة جديدة ويريد الآن عرضها للجميع. كيف سيساعدنا ذلك الشيء في إقناع السولوثوم بشكل أسرع؟”
نظر الرجل إلى الأعلى فجأة، ونظرة مرتبكة قليلاً على وجهه. من الواضح أنه كان مستغرقًا في دراسته للكرة لدرجة أنه فقد مسار الزمن.
الشيء الثاني الذي جذب انتباه الناس، خاصة في ألتازيا، كان مخططات صيغ التعاويذ المعقدة، والوصفات الخيميائية، وخلاصات التعاويذ الجديدة وتقارير التجسس الحساسة التي بدأت في الظهور في جميع أنحاء القارة. لم يعرف أحد المسؤول عن ذلك، وكيف توصلوا إلى كل هذا في سرية تامة، أو ما هي دوافعهم… ولم يكن معروفًا تمامًا عدد الأشخاص الذين تلقوا هذه المساعدة، نظرًا لأن العديد من الأشخاص قد قبلوا ببساطة “هداياهم” بهدوء وانطلقوا لاستغلالها في الخفاء. أخيرًا، بدا وكأن الهدايا قد تركزت بشكل كبير في إلدمار، والذي كان مصدر قلق كبير لكل من حولها. تسبب هذا في موجة من المضاربة والنشاط في جميع أنحاء القارة، حيث حاول الناس معرفة ما قد عناه هذا وكيف أملوا في الاستفادة منه.
“همم؟ أوه. أوه، نعم، أنا أتفهم تمامًا الحاجة إلى السرية،” قال كرانتين سريعًا، وهو يهز رأسه بقوة. “أؤكد لكم، أنني وفريقي معتادون تمامًا على العمل في مشاريع سرية للغاية والتعامل مع التسريبات المحتملة.”
“أوه؟ شيء مهم؟” سأل زاك.
ألقى نظرة طويلة أخرى على الكرة في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، على الرغم من ذلك، كان زاك وزوريان في منشأة أبحاث الوقت السحرية تحت سيوريا تلك. كان الاثنان متنكرين في زي عملاء بالغين للتاج، وكانا يتحدثان على انفراد مع كرانتين كيكلوس، كبير الباحثين والمشرف على المنشأة.
“هذا الشيء… إنه مدهش للغاية”، قال، إعجاب واضح في صوته. “لا أستطيع أن أصف بالكلمات كم أنا سعيد لمنحي هذا الشرف”.
“نعم. على الرغم من أننا يجب أن نبدأ بشيء سهل نسبيًا ويتم اختباره جيدًا”. أكد زوريان “تحسين عيون النسر، على سبيل المثال. أو أي من التحسينات الجسدية البسيطة التي تهدف إلى تحسين قوة المستخدم وقدرته على التحمل وتعافيه وما إلى ذلك. أشياء معروفة ومباشرة من غير المرجح أن تسوء بشكل كارثي عند محاولة مبتدئين مثلنا لها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات