الفصل 98: تحت السطح (1)
311: الفصل 98: تحت السطح (1)
[ماذا؟ ماذا؟] طالبت، وهي تتحرك من جانب إلى آخر في حالة هياج.
بعد أن اتفقت مجموعتا المسافرين عبر الزمن على الهدنة الهشة، توقف القتال اليومي واستقر الوضع في سيوريا. لم يعد زاك وزوريان يرسلان المحاكيات الخاصة بهما لمداهمة قواعد الغزاة واغتيال قادتهم، ويبدو وكأن الغزاة لم يهتمون باختبار حظهم معهم. كان زوريان قلقًا من أن أعداءهم سيحاولون ضربهم بشكل غير مباشر، ربما عن طريق إرسال قوات إنفاذ القانون من بعدهم أو بمهاجمة أهداف لا علاقة لها بهم تقنيًا، لكن لحسن الحظ، لم يفعلوا مثل هذا الشيء.
“ماذا؟” سألها.
لم يعني ذلك أن المجموعتين كانتا تتجاهلان بعضهما البعض تمامًا لمجرد أنهما لم تكونا تتقاتلان بالطبع. كان زاك وزوريان يراقبان باستمرار تحركات الغزاة، في محاولة لمعرفة ما يفعلونه وما هي أسرارهم. أين وضعوا كل قنابل الأرواح الشريرة تلك التي كان الرداء الأحمر يهددهم بها، من الجهة الأخرى. كان الرداء الأحمر وحلفاؤه يتجسسون عليهم بالمثل في المقابل. على الرغم من أن كلا المجموعتين كانتا على دراية بمراقبة بعضهما البعض، كان هناك اتفاق غير معلن على أن هذا قد كان مقبول تمامًا واستمرت الهدنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، إذا أراد التعامل مع الأرانيا، فلن يحتاج إلى اللجوء إلى مثل هذه الأساليب المعقدة والمكلفة. لكنه لم يقل ذلك بصوتٍ عالٍ. اعتقدت جِدّة بالفعل أنه كان قوياً بشكل مخيف، بعد كل شيء، لا داعي لإطعام الإرتياب.
على الرغم من أن هذا كان هدوء ما قبل العاصفة، وجد زوريان نفسه مستمتعًا به نوعًا ما. حدثت أشياء كثيرة جدًا مؤخرًا، بالكاد تفصل بينها أيام، ولم يكن لديه الوقت الكافي للجلوس ومعالجة كل شيء بشكل صحيح. لقد فشلوا في إخراج مجموعتهم جسديًا من الحلقة الزمنية، وانتهى به الأمر بقتل نفسه القديمة بعد دخوله العالم الحقيقي. كاد زاك أن يموت في بداية الشهر، وكان من المؤكد أنه سيموت في نهاية الشهر إذا لم يتمكنوا من إيجاد حل للعقد الملائكي الذي كان يعمل بموجبه. لقد شكك في أنه سيكتشف شيئًا ثاقبًا حول ذلك لمجرد أنه قضى بضعة أيام في التفكير في الأمور، لكنه سيجعله يشعر بتحسن قليل، على الأقل.
بالطبع، لم يستطع حقًا تبرير إضاعة الوقت الآن، بهدنة أو بدون هدنة. كانت لا تزال هناك أشياء يجب القيام بها، واستعدادات للقيام بها. وهكذا، قرر ببساطة قضاء المزيد من الوقت في ورشته، وبناء ترسانته من القنابل، والغولمات، والأجهزة السحرية. شيء كان مفيد ومريح أيضا. لقد أراد بالفعل تخصيص المزيد من الوقت للتحف السحرية لفترة من الوقت الآن، لكن الوتيرة المحمومة لأنشطتهم في الأيام القليلة الماضية جعلت ذلك مستحيلًا. كان بناء أجسام كافية للمحاكيات وتجهيزها للمناوشات اليومية يمثل تحديًا كبيرًا.
[مثل شبكة غير مرئية؟]. سألت.
على أي حال، كان زوريان جالسًا حاليًا في ورشته- غرفة فسيحة في قصر نوفيدا كان زاك قد تبرع بها بسخاء لأغراضه- ويحدق في لوحة معدنية لامعة في يديه، يأخذ كل شيئ في الاعتبار. كانت الطاولة الخشبية الكبيرة أمامه عبارة عن فوضى مطلقة من الأدوات والمواد نصف المصنعة والكتب المرجعية الفنية والمخططات المرسومة على عجل والتي كانت على الأرجح منطقية بالنسبة له فقط وليس لأي شخص آخر. لم تكن بقية الغرفة أفضل بكثير. وقفت الغولمات الطويلة والخطيرة في صف بجوار أحد الجدران، وبعضها به فتحات في صدورهم، ولا يزالون يفتقدون لمكونات مهمة قبل أن يتم الانتهاء منها. كومة من الاسطوانات المعدنية الصغيرة المغطاة بكثافة بخطوط متوهجة ورموز سحرية تبدو وكأنها منسية في أحد الزوايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهدوء، تساءل زوريان عما إذا كان رسمها باللون الوردي المبتكر ولفها في شرائط والبودرة البراقة سيجعلها جذابة بما يكفي للناس. لربما سيمكنه إقناع جِدّة للقيام بذلك…
نظر زوريان إلى البنية نصف المكتملة على الطاولة أمامه قبل أن يعيد انتباهه إلى الصفائح المعدنية في يده. كان الجهاز الذي كان يصنعه لا يزال بالكاد مصنوع، لكن المشاهد البصير سيكون قادرًا على تمييز أنه كان مكعب كبير إلى حد ما ومعقد للغاية. كان مركزه يتألف من عدة بلورات نادرة باهظة الثمن، والتي كانت محاطة بعد ذلك بعدد كبير من التروس والقطع المتشابكة من المعدن والخشب والحجر. تم إنهاء معظمه بالفعل، فقط في انتظاره ليجمعه معًا ويلقي التعاويذ اللازمة، لكن كان لا يزال يتعين عليه صنع الهيكل الخارجي للمكعب.
على الرغم من أن هذا كان هدوء ما قبل العاصفة، وجد زوريان نفسه مستمتعًا به نوعًا ما. حدثت أشياء كثيرة جدًا مؤخرًا، بالكاد تفصل بينها أيام، ولم يكن لديه الوقت الكافي للجلوس ومعالجة كل شيء بشكل صحيح. لقد فشلوا في إخراج مجموعتهم جسديًا من الحلقة الزمنية، وانتهى به الأمر بقتل نفسه القديمة بعد دخوله العالم الحقيقي. كاد زاك أن يموت في بداية الشهر، وكان من المؤكد أنه سيموت في نهاية الشهر إذا لم يتمكنوا من إيجاد حل للعقد الملائكي الذي كان يعمل بموجبه. لقد شكك في أنه سيكتشف شيئًا ثاقبًا حول ذلك لمجرد أنه قضى بضعة أيام في التفكير في الأمور، لكنه سيجعله يشعر بتحسن قليل، على الأقل.
[ما الذي تصنعه؟] بدا صوت مرح متحمس فجأة في ذهنه.
حسنا. شيء للتفكير فيه إذا تمكنوا من البقاء على قيد الحياة خلال الشهر.
ألقى زوريان نظرة خاطفة على جِدّة، التي كانت تتجول حاليًا في جميع أنحاء الغرفة وتفحص كل شيء في متناولها، تداعب الأغراض بأرجلها العنكبوتية المشعرة وتقضمها عندما تعتقد أنه لم يكن ينظر. لم يكن لدى معظم حلفائه اهتمام حقيقي بورشته وما فعله هناك، حيث لم يكن لديهم اهتمام أو فهم عميق للأغراض السحرية، ولكن كل ما تعلق بالبشر كان جديدًا ومثيرًا لجِدّة، لذلك أصرت على القدوم. كان يشك في أنها ستمل من كل هذا قريبًا جدًا، لكنها في الوقت الحالي كانت تتصرف بشكل جيد بدهشة.
[أوه. كم هو غريب،] قالت أخيرا. [لا يجب أن تتركها مستلقية هكذا، إذن. ماذا لو عثر عليها شخص ما عندما لا تكون في الجوار وتم امتصاصه؟ يمكن أن يموتوا جوعا قبل أن تتذكر التحقق من الداخل!]
كان ذلك مسليا. لقد فكر لنفسه، ذات مرة، كان وجودها هنا سيقوده إلى فوق حدوده وكان سيفعل كل ما في وسعه للتخلص منها. الآن، وجد تصرفاتها الغريبة… تعطيه شعور بحنين إلى الماضي. ذكّرته بوقت أقدم وأبسط. وقت كانت فيه جِدّة مؤهلة تمامًا لتعليمه سحر العقل وكانت الأرانيا أصدقائه الوحيدين. على الرغم من أن رمح العزيمة كانت تنوي خيانته في النهاية- وهو شيء لم يكشف عنه في الواقع للأرانيا هنا في العالم الحقيقي- إلا أنه كان لا يزال يشعر بالامتنان تجاهها وشبكتها.
311: الفصل 98: تحت السطح (1)
تساءل في بعض الأحيان كيف كانت حياته لتكون إذا نجوا بطريقة ما من تلك العودة المشؤومة. هل كانت النتيجة النهائية ستكون أفضل معهم، أم أن هلاكهم كان ثمنًا ضروريًا لكي يتطور إلى ما كان عليه اليوم؟ فبعد كل شيء، بدون تلك الحيلة الطائشة التي طورها هو ورمح العزيمة، لربما قرر الرداء الأحمر البقاء في الحلقة الزمنية لفترة طويلة. كان بإمكان زوريان بسهولة أن يتخيل موقفًا لم يتصل فيه مطلقًا بزاك، ويتحرك باستمرار في الظل خوفًا من جذب انتباه الرداء الأحمر، والأرانيا كحليفه الوحيد…
“إنه أكبر من الداخل من الخارج. هناك غرفة كاملة داخل تلك الكرة المعدنية الصغيرة. يمكنك أن تبقي هناك بشكل جيد تماما”. أوضح.
[هاي! لماذا لا تجيبني؟] احتج جِدّة.
[كيف عرفت حتى ما كنت أفعله؟] واصلت. [لقد كان ظهرك مواجه لي! أنا متأكدة من ذلك!]
ماذا؟ أوه صحيح، مشروعه…
“من المفترض أن تكون سجنًا، لذا فهي خالية تمامًا”. قال لها زوريان، “انتظري لبضعة أيام وسأريك شيئًا مشابهًا على نطاق أكبر بكثير وأكثر إثارة للاهتمام. هناك قصر كامل هناك. وأميرة. أعتقد أنه يمكنني تقديمك إليها في ذلك الوقت.”
[إنه سر] قال لها وهو يهز رأسه.
“أعطيني بعض الفضل. لقد وضعت بعض الإجراءات الوقائية عليها. إنها فقط مخصصة لالتقاط العناكب العملاقة، لذلك لست متأكدًا مما إذا كانت الضالمانات ستعمل بشكل صحيح مع أرانيا مثلك. لقد نسيت نوعًا ما أنني تركتها مستلقية عندما سمحت لك بالحضور اليوم،” أوضح زوريان.
[مشروع سري…] قالت وهي تنقر ساقيها على الأرض بحماس. وبدلاً من التراجع، بدت أكثر انبهارًا بالسرية. [هل هو سلاح؟ أوه، ربما هو غولم قابل للانهيار يتحول إلى عنكبوت عملاق عندما يتم نطق كلمة أمر!]
بالطبع، لم يستطع حقًا تبرير إضاعة الوقت الآن، بهدنة أو بدون هدنة. كانت لا تزال هناك أشياء يجب القيام بها، واستعدادات للقيام بها. وهكذا، قرر ببساطة قضاء المزيد من الوقت في ورشته، وبناء ترسانته من القنابل، والغولمات، والأجهزة السحرية. شيء كان مفيد ومريح أيضا. لقد أراد بالفعل تخصيص المزيد من الوقت للتحف السحرية لفترة من الوقت الآن، لكن الوتيرة المحمومة لأنشطتهم في الأيام القليلة الماضية جعلت ذلك مستحيلًا. كان بناء أجسام كافية للمحاكيات وتجهيزها للمناوشات اليومية يمثل تحديًا كبيرًا.
[لماذا أصنع غولمًا على شكل عنكبوت عملاق من كل الأشياء؟] سألها، يرفع حاجبيه عليها.
[ماذا؟ ماذا؟] طالبت، وهي تتحرك من جانب إلى آخر في حالة هياج.
[حسنًا، كل شيء أفضل مع العناكب،] قالت وكأنه منطقي. [بالإضافة إلى ذلك، سمعت أن البشر يجدوننا لطيفين.]
“لا تلمسي تلك”. قال لها شفهياً، “إنها خطيرة.”
أعطاها زوريان نظرة لا تصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطته نظرة غير مفهومة، وهي تحدق فيه بصمت لبضع ثوانٍ.
[ماذا؟ ماذا؟] طالبت، وهي تتحرك من جانب إلى آخر في حالة هياج.
لم يكونوا حقيقيين بالطبع. كان الأمر برمته مجرد وهم ذهني- تصور لما ستبدو عليه النتيجة النهائية بناءً على خططه. اكتشف بعض العيوب المحتملة ونقاط الفشل، وسرعان ما مر بسلسلة طويلة من الحسابات المعقدة داخل رأسه، وحساب المشكلات التي كانت ستأخذ خبراء صيغ التعاويذ الأخرين بعد ظهر يوم كامل من الحساب الدؤوب باستخدام القلم والورقة. تضبب تصور النتيجة النهائي للحظة ثم تحول إلى تكوين مختلف أخذ هذه الحسابات الجديدة في الاعتبار.
[… أعتقد أن إحدى صديقاتك قد قامت بمزحة عليك أو شيء كهذه]. قال زوريان بشكل دبلوماسي.
بالطبع، لم يستطع حقًا تبرير إضاعة الوقت الآن، بهدنة أو بدون هدنة. كانت لا تزال هناك أشياء يجب القيام بها، واستعدادات للقيام بها. وهكذا، قرر ببساطة قضاء المزيد من الوقت في ورشته، وبناء ترسانته من القنابل، والغولمات، والأجهزة السحرية. شيء كان مفيد ومريح أيضا. لقد أراد بالفعل تخصيص المزيد من الوقت للتحف السحرية لفترة من الوقت الآن، لكن الوتيرة المحمومة لأنشطتهم في الأيام القليلة الماضية جعلت ذلك مستحيلًا. كان بناء أجسام كافية للمحاكيات وتجهيزها للمناوشات اليومية يمثل تحديًا كبيرًا.
[مستحيل] احتجت. [لقد حصلت عليه من مصدر جيد أنه… أعني، أنتم البشر تحبون الحيوانات الصغيرة ذات الفراء، أليس كذلك؟ رأيت أختك الصغيرة تلعب ذلك القط الأسود أمس، وبعض الناس يعتنون بالكلاب والأشياء…]
“إنه سر”. قال زوريان “لا علاقة للأمر بالأرانيا، لذا يمكنك الراحة بهدوء.”
[أخشى أن البشر لا يضعونك حقًا في نفس فئة القطط والكلاب]. أخبرها زوريان [في الواقع، يعتقد عدد كبير من البشر أن العناكب جد… مرعبة.]
شخر زوريان على الإعتراف. وها هو هنا قد ظن أنه قد أخاف المسكينة. لم تستطع العنكبوتة الفضولية الصغيرة مقاومة دفع ساقيها وأنيابها في كل مكان…
[حتى العناكب العملاقة؟] سألت جِدّة، غير مصدقة بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كررت العملية نفسها عدة مرات، صاقلا التصميم تدريجيًا. سيتعين على معظم الحرفيين الآخرين قضاء الكثير من الوقت والمانا في صنع لوحات الاختبار وإضاعة ساعات وساعات في كل مرة يجب إعادة حساب شيء ما أو تعديله، لكن التحسينات العقلية لزوريان سمحت له بتجنب معظم هذه العملية.
[خصوصا العناكب العملاقة] قال زوريان ضاحكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل في بعض الأحيان كيف كانت حياته لتكون إذا نجوا بطريقة ما من تلك العودة المشؤومة. هل كانت النتيجة النهائية ستكون أفضل معهم، أم أن هلاكهم كان ثمنًا ضروريًا لكي يتطور إلى ما كان عليه اليوم؟ فبعد كل شيء، بدون تلك الحيلة الطائشة التي طورها هو ورمح العزيمة، لربما قرر الرداء الأحمر البقاء في الحلقة الزمنية لفترة طويلة. كان بإمكان زوريان بسهولة أن يتخيل موقفًا لم يتصل فيه مطلقًا بزاك، ويتحرك باستمرار في الظل خوفًا من جذب انتباه الرداء الأحمر، والأرانيا كحليفه الوحيد…
[كيف يعني!] أنّت جِدّة، جسدها كله يهتز في عرض واضح من الانزعاج.
“إنه أكبر من الداخل من الخارج. هناك غرفة كاملة داخل تلك الكرة المعدنية الصغيرة. يمكنك أن تبقي هناك بشكل جيد تماما”. أوضح.
بهدوء، تساءل زوريان عما إذا كان رسمها باللون الوردي المبتكر ولفها في شرائط والبودرة البراقة سيجعلها جذابة بما يكفي للناس. لربما سيمكنه إقناع جِدّة للقيام بذلك…
[أوه. انتظر، لماذا تصنع أدوات للقبض على العناكب العملاقة؟] سألته جِدّة، تبدو قلقة فجأة.
حسنا. شيء للتفكير فيه إذا تمكنوا من البقاء على قيد الحياة خلال الشهر.
لقد نظرت إلى الكرة المعدنية التي كانت تنقر عليها قبل أن يوقفها قبل أن تعطيه نظرة تأملية.
لحسن الحظ، تجاوزت جِدّة الحادث بسرعة كبيرة وواصلت استكشافها لورشة زوريان بدلاً من التفكير في الحدث بأكمله.
ماذا؟ أوه صحيح، مشروعه…
سمح لها زوريان باستكشافها. لقد أغمض عينيه للحظة، وأخذ نفسا عميقا، وعندما فتح عينيه مرةً أخرى، كانت اللوحة المعدنية أمامه مغطاة بكثافة بعلامات صيغ التعاويذ.
على الرغم من أن هذا كان هدوء ما قبل العاصفة، وجد زوريان نفسه مستمتعًا به نوعًا ما. حدثت أشياء كثيرة جدًا مؤخرًا، بالكاد تفصل بينها أيام، ولم يكن لديه الوقت الكافي للجلوس ومعالجة كل شيء بشكل صحيح. لقد فشلوا في إخراج مجموعتهم جسديًا من الحلقة الزمنية، وانتهى به الأمر بقتل نفسه القديمة بعد دخوله العالم الحقيقي. كاد زاك أن يموت في بداية الشهر، وكان من المؤكد أنه سيموت في نهاية الشهر إذا لم يتمكنوا من إيجاد حل للعقد الملائكي الذي كان يعمل بموجبه. لقد شكك في أنه سيكتشف شيئًا ثاقبًا حول ذلك لمجرد أنه قضى بضعة أيام في التفكير في الأمور، لكنه سيجعله يشعر بتحسن قليل، على الأقل.
لم يكونوا حقيقيين بالطبع. كان الأمر برمته مجرد وهم ذهني- تصور لما ستبدو عليه النتيجة النهائية بناءً على خططه. اكتشف بعض العيوب المحتملة ونقاط الفشل، وسرعان ما مر بسلسلة طويلة من الحسابات المعقدة داخل رأسه، وحساب المشكلات التي كانت ستأخذ خبراء صيغ التعاويذ الأخرين بعد ظهر يوم كامل من الحساب الدؤوب باستخدام القلم والورقة. تضبب تصور النتيجة النهائي للحظة ثم تحول إلى تكوين مختلف أخذ هذه الحسابات الجديدة في الاعتبار.
[… أعتقد أن إحدى صديقاتك قد قامت بمزحة عليك أو شيء كهذه]. قال زوريان بشكل دبلوماسي.
كررت العملية نفسها عدة مرات، صاقلا التصميم تدريجيًا. سيتعين على معظم الحرفيين الآخرين قضاء الكثير من الوقت والمانا في صنع لوحات الاختبار وإضاعة ساعات وساعات في كل مرة يجب إعادة حساب شيء ما أو تعديله، لكن التحسينات العقلية لزوريان سمحت له بتجنب معظم هذه العملية.
[أريد نوعًا ما الدخول الآن لأرى كيف نبدو،] اعترفت جِدّة في النهاية، وهي تحدق باهتمام في الكرة.
بالطبع، كل هذا العمل لم يكن ليحتاج لفعله حتى لو لا حقيقة أنه فقد معظم مخططات صيغ التعاويذ أثناء عبوره إلى العالم الحقيقي. لقد ضاع الكثير من العمل…
[أميرة؟ تعرف ملكيين؟] قالت جِدّة، تبدو مفتونة جدًا.
لحسن الحظ، كانت صيغ التعاويذ أحد المجالات التي كان أكثر ثقة فيها.
على الرغم من أن هذا كان هدوء ما قبل العاصفة، وجد زوريان نفسه مستمتعًا به نوعًا ما. حدثت أشياء كثيرة جدًا مؤخرًا، بالكاد تفصل بينها أيام، ولم يكن لديه الوقت الكافي للجلوس ومعالجة كل شيء بشكل صحيح. لقد فشلوا في إخراج مجموعتهم جسديًا من الحلقة الزمنية، وانتهى به الأمر بقتل نفسه القديمة بعد دخوله العالم الحقيقي. كاد زاك أن يموت في بداية الشهر، وكان من المؤكد أنه سيموت في نهاية الشهر إذا لم يتمكنوا من إيجاد حل للعقد الملائكي الذي كان يعمل بموجبه. لقد شكك في أنه سيكتشف شيئًا ثاقبًا حول ذلك لمجرد أنه قضى بضعة أيام في التفكير في الأمور، لكنه سيجعله يشعر بتحسن قليل، على الأقل.
أدرك فجأة أن جِدّة كانت تنقر كرة معدنية صغيرة تركها على كرسي قريب. أشار بيده نحوها، مما تسبب في إمساك موجات غير مرئية من قوة التحريك بجسدها بالكامل ثم سحبها برفق ولكن بحزم بعيدًا عن الجسم المسيء.
أعطاها زوريان نظرة لا تصدق.
“لا تلمسي تلك”. قال لها شفهياً، “إنها خطيرة.”
بالطبع، كل هذا العمل لم يكن ليحتاج لفعله حتى لو لا حقيقة أنه فقد معظم مخططات صيغ التعاويذ أثناء عبوره إلى العالم الحقيقي. لقد ضاع الكثير من العمل…
أعطته نظرة غير مفهومة، وهي تحدق فيه بصمت لبضع ثوانٍ.
[خصوصا العناكب العملاقة] قال زوريان ضاحكا.
“ماذا؟” سألها.
[حسنًا، كل شيء أفضل مع العناكب،] قالت وكأنه منطقي. [بالإضافة إلى ذلك، سمعت أن البشر يجدوننا لطيفين.]
[أنت مخيف جدا،] قالت له. [لم أرك حتى تلقي أي شيء. لقد أشرت نحوي بشكل عرضي وفجأة لم أستطع التحرك! وبعد ذلك قمت بسحبي وكأنه لا شيء… اعتقدت أن السحرة أمثالك بحاجة إلى الغمغمة والتلويح عندما يفعلون سحرهم البشري الغريب؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أميرة ليست حاكمة معترف بها رسميًا في أي مكان، لكنها… مهيبة للغاية. لا تنسى للغاية. أنا متأكد من أنك ستعجب بشكل مناسب بعد رؤيتها”، قال زوريان مبتسماً داخليا.
“إنهم يفعلون ذلك. أنا جيد جدًا جدًا في هذا”. قال لها، على الرغم من أن هذا قد ذكره أنه بحاجة إلى كبح هذه اللحظات قدر الإمكان، لأن هذا النوع من الاستخدام العرضي للسحر غير المنظم لم يكن شيئًا يجب أن يمتلكه مراهق مثله. كان إمساك نفسه لسنوات وسنوات سيكون صعبًا…
[مثل شبكة غير مرئية؟]. سألت.
[كيف عرفت حتى ما كنت أفعله؟] واصلت. [لقد كان ظهرك مواجه لي! أنا متأكدة من ذلك!]
لم يكونوا حقيقيين بالطبع. كان الأمر برمته مجرد وهم ذهني- تصور لما ستبدو عليه النتيجة النهائية بناءً على خططه. اكتشف بعض العيوب المحتملة ونقاط الفشل، وسرعان ما مر بسلسلة طويلة من الحسابات المعقدة داخل رأسه، وحساب المشكلات التي كانت ستأخذ خبراء صيغ التعاويذ الأخرين بعد ظهر يوم كامل من الحساب الدؤوب باستخدام القلم والورقة. تضبب تصور النتيجة النهائي للحظة ثم تحول إلى تكوين مختلف أخذ هذه الحسابات الجديدة في الاعتبار.
“هذه الغرفة بأكملها تتقاطع لشبكة من خيوط المانا الرفيعة كالشعر المتمركزة علي”. أخبرها زوريان، “كلما مررتي بها، سأشعر بذلك.”
[أوه. كم هو غريب،] قالت أخيرا. [لا يجب أن تتركها مستلقية هكذا، إذن. ماذا لو عثر عليها شخص ما عندما لا تكون في الجوار وتم امتصاصه؟ يمكن أن يموتوا جوعا قبل أن تتذكر التحقق من الداخل!]
[مثل شبكة غير مرئية؟]. سألت.
[أريد نوعًا ما الدخول الآن لأرى كيف نبدو،] اعترفت جِدّة في النهاية، وهي تحدق باهتمام في الكرة.
“نعم بالضبط”. لقد وافق،لقد كانت خدعة كشف قد تعلمها في مرحلة ما في الحلقة الزمنية، مستوحاة من خدعة تايفين القديمة لإغراق محيطها بالمانا لاكتشاف الهجمات الخفية والأعداء. لم يكن لديه احتياطي المانا لنسخ خدعتها بالضبط، لكنه لم يكن مضطرًا لذلك. كان تشكيل المانا في كتلة من الخيوط أرخص بكثير من إغراق كل زاوية وركن بالمانا الخاص به فقط، ولكنه فعال بنفس القدر لأغراضه. كان الجانب السلبي الوحيد هو أن هذا النوع من “شبكة الكشف” قد تطلب مهارات تشكيل جيدة بجنون لتنفيذه، ولكن هذا لم يكن في الحقيقة شيئًا واجه زوريان مشكلة به.
[أوه. كم هو غريب،] قالت أخيرا. [لا يجب أن تتركها مستلقية هكذا، إذن. ماذا لو عثر عليها شخص ما عندما لا تكون في الجوار وتم امتصاصه؟ يمكن أن يموتوا جوعا قبل أن تتذكر التحقق من الداخل!]
[مخيف…] كررت بإنزعاج.
“لا تلمسي تلك”. قال لها شفهياً، “إنها خطيرة.”
لقد نظرت إلى الكرة المعدنية التي كانت تنقر عليها قبل أن يوقفها قبل أن تعطيه نظرة تأملية.
على الرغم من أن هذا كان هدوء ما قبل العاصفة، وجد زوريان نفسه مستمتعًا به نوعًا ما. حدثت أشياء كثيرة جدًا مؤخرًا، بالكاد تفصل بينها أيام، ولم يكن لديه الوقت الكافي للجلوس ومعالجة كل شيء بشكل صحيح. لقد فشلوا في إخراج مجموعتهم جسديًا من الحلقة الزمنية، وانتهى به الأمر بقتل نفسه القديمة بعد دخوله العالم الحقيقي. كاد زاك أن يموت في بداية الشهر، وكان من المؤكد أنه سيموت في نهاية الشهر إذا لم يتمكنوا من إيجاد حل للعقد الملائكي الذي كان يعمل بموجبه. لقد شكك في أنه سيكتشف شيئًا ثاقبًا حول ذلك لمجرد أنه قضى بضعة أيام في التفكير في الأمور، لكنه سيجعله يشعر بتحسن قليل، على الأقل.
[إذن ما ذاك الشيء على أي حال؟]. قالت، مشيرة إلى الكرة الصغيرة بإحدى ساقيها [لم تشتكي عندما كنت ألمس- أرر، أعني أنظر إلى الأشياء الأخرى في الغرفة، لكنك ردت على الفور الآن؟ ما هذه؟]
[أميرة؟ تعرف ملكيين؟] قالت جِدّة، تبدو مفتونة جدًا.
“إنها كرة معدنية مجوفة تحمل بعد جيبي بداخلها”. قال لها، “من المفترض أن تمتص وتحتوي مخلوقًا بداخلها. مثل سجن متنقل للوحوش القوية.”
“إنه أكبر من الداخل من الخارج. هناك غرفة كاملة داخل تلك الكرة المعدنية الصغيرة. يمكنك أن تبقي هناك بشكل جيد تماما”. أوضح.
[أنا… لا أفهم]. اشتكت [إنها مصنوعة لأسر الناس؟ لكنها صغيرة جدًا! لم أكن لأدخل في الداخل أبدًا!]
لم يعني ذلك أن المجموعتين كانتا تتجاهلان بعضهما البعض تمامًا لمجرد أنهما لم تكونا تتقاتلان بالطبع. كان زاك وزوريان يراقبان باستمرار تحركات الغزاة، في محاولة لمعرفة ما يفعلونه وما هي أسرارهم. أين وضعوا كل قنابل الأرواح الشريرة تلك التي كان الرداء الأحمر يهددهم بها، من الجهة الأخرى. كان الرداء الأحمر وحلفاؤه يتجسسون عليهم بالمثل في المقابل. على الرغم من أن كلا المجموعتين كانتا على دراية بمراقبة بعضهما البعض، كان هناك اتفاق غير معلن على أن هذا قد كان مقبول تمامًا واستمرت الهدنة.
أوه، صحيح… لم يكن الجميع على دراية بمفهوم المساحات الموسعة والأبعاد الجيبية وما إلى ذلك.
[مشروع سري…] قالت وهي تنقر ساقيها على الأرض بحماس. وبدلاً من التراجع، بدت أكثر انبهارًا بالسرية. [هل هو سلاح؟ أوه، ربما هو غولم قابل للانهيار يتحول إلى عنكبوت عملاق عندما يتم نطق كلمة أمر!]
“إنه أكبر من الداخل من الخارج. هناك غرفة كاملة داخل تلك الكرة المعدنية الصغيرة. يمكنك أن تبقي هناك بشكل جيد تماما”. أوضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، إذا أراد التعامل مع الأرانيا، فلن يحتاج إلى اللجوء إلى مثل هذه الأساليب المعقدة والمكلفة. لكنه لم يقل ذلك بصوتٍ عالٍ. اعتقدت جِدّة بالفعل أنه كان قوياً بشكل مخيف، بعد كل شيء، لا داعي لإطعام الإرتياب.
كانت جِدّة هادئة لثانية، تحاول معالجة هذا.
بالطبع، لم يستطع حقًا تبرير إضاعة الوقت الآن، بهدنة أو بدون هدنة. كانت لا تزال هناك أشياء يجب القيام بها، واستعدادات للقيام بها. وهكذا، قرر ببساطة قضاء المزيد من الوقت في ورشته، وبناء ترسانته من القنابل، والغولمات، والأجهزة السحرية. شيء كان مفيد ومريح أيضا. لقد أراد بالفعل تخصيص المزيد من الوقت للتحف السحرية لفترة من الوقت الآن، لكن الوتيرة المحمومة لأنشطتهم في الأيام القليلة الماضية جعلت ذلك مستحيلًا. كان بناء أجسام كافية للمحاكيات وتجهيزها للمناوشات اليومية يمثل تحديًا كبيرًا.
[أوه. كم هو غريب،] قالت أخيرا. [لا يجب أن تتركها مستلقية هكذا، إذن. ماذا لو عثر عليها شخص ما عندما لا تكون في الجوار وتم امتصاصه؟ يمكن أن يموتوا جوعا قبل أن تتذكر التحقق من الداخل!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كررت العملية نفسها عدة مرات، صاقلا التصميم تدريجيًا. سيتعين على معظم الحرفيين الآخرين قضاء الكثير من الوقت والمانا في صنع لوحات الاختبار وإضاعة ساعات وساعات في كل مرة يجب إعادة حساب شيء ما أو تعديله، لكن التحسينات العقلية لزوريان سمحت له بتجنب معظم هذه العملية.
“أعطيني بعض الفضل. لقد وضعت بعض الإجراءات الوقائية عليها. إنها فقط مخصصة لالتقاط العناكب العملاقة، لذلك لست متأكدًا مما إذا كانت الضالمانات ستعمل بشكل صحيح مع أرانيا مثلك. لقد نسيت نوعًا ما أنني تركتها مستلقية عندما سمحت لك بالحضور اليوم،” أوضح زوريان.
أوه، صحيح… لم يكن الجميع على دراية بمفهوم المساحات الموسعة والأبعاد الجيبية وما إلى ذلك.
[أوه. انتظر، لماذا تصنع أدوات للقبض على العناكب العملاقة؟] سألته جِدّة، تبدو قلقة فجأة.
“نعم بالضبط”. لقد وافق،لقد كانت خدعة كشف قد تعلمها في مرحلة ما في الحلقة الزمنية، مستوحاة من خدعة تايفين القديمة لإغراق محيطها بالمانا لاكتشاف الهجمات الخفية والأعداء. لم يكن لديه احتياطي المانا لنسخ خدعتها بالضبط، لكنه لم يكن مضطرًا لذلك. كان تشكيل المانا في كتلة من الخيوط أرخص بكثير من إغراق كل زاوية وركن بالمانا الخاص به فقط، ولكنه فعال بنفس القدر لأغراضه. كان الجانب السلبي الوحيد هو أن هذا النوع من “شبكة الكشف” قد تطلب مهارات تشكيل جيدة بجنون لتنفيذه، ولكن هذا لم يكن في الحقيقة شيئًا واجه زوريان مشكلة به.
“إنه سر”. قال زوريان “لا علاقة للأمر بالأرانيا، لذا يمكنك الراحة بهدوء.”
ماذا؟ أوه صحيح، مشروعه…
بالإضافة إلى ذلك، إذا أراد التعامل مع الأرانيا، فلن يحتاج إلى اللجوء إلى مثل هذه الأساليب المعقدة والمكلفة. لكنه لم يقل ذلك بصوتٍ عالٍ. اعتقدت جِدّة بالفعل أنه كان قوياً بشكل مخيف، بعد كل شيء، لا داعي لإطعام الإرتياب.
“لا تلمسي تلك”. قال لها شفهياً، “إنها خطيرة.”
[أريد نوعًا ما الدخول الآن لأرى كيف نبدو،] اعترفت جِدّة في النهاية، وهي تحدق باهتمام في الكرة.
“من المفترض أن تكون سجنًا، لذا فهي خالية تمامًا”. قال لها زوريان، “انتظري لبضعة أيام وسأريك شيئًا مشابهًا على نطاق أكبر بكثير وأكثر إثارة للاهتمام. هناك قصر كامل هناك. وأميرة. أعتقد أنه يمكنني تقديمك إليها في ذلك الوقت.”
شخر زوريان على الإعتراف. وها هو هنا قد ظن أنه قد أخاف المسكينة. لم تستطع العنكبوتة الفضولية الصغيرة مقاومة دفع ساقيها وأنيابها في كل مكان…
“إنها كرة معدنية مجوفة تحمل بعد جيبي بداخلها”. قال لها، “من المفترض أن تمتص وتحتوي مخلوقًا بداخلها. مثل سجن متنقل للوحوش القوية.”
“من المفترض أن تكون سجنًا، لذا فهي خالية تمامًا”. قال لها زوريان، “انتظري لبضعة أيام وسأريك شيئًا مشابهًا على نطاق أكبر بكثير وأكثر إثارة للاهتمام. هناك قصر كامل هناك. وأميرة. أعتقد أنه يمكنني تقديمك إليها في ذلك الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كررت العملية نفسها عدة مرات، صاقلا التصميم تدريجيًا. سيتعين على معظم الحرفيين الآخرين قضاء الكثير من الوقت والمانا في صنع لوحات الاختبار وإضاعة ساعات وساعات في كل مرة يجب إعادة حساب شيء ما أو تعديله، لكن التحسينات العقلية لزوريان سمحت له بتجنب معظم هذه العملية.
[أميرة؟ تعرف ملكيين؟] قالت جِدّة، تبدو مفتونة جدًا.
[إنه سر] قال لها وهو يهز رأسه.
“أميرة ليست حاكمة معترف بها رسميًا في أي مكان، لكنها… مهيبة للغاية. لا تنسى للغاية. أنا متأكد من أنك ستعجب بشكل مناسب بعد رؤيتها”، قال زوريان مبتسماً داخليا.
[هاي! لماذا لا تجيبني؟] احتج جِدّة.
[حتى العناكب العملاقة؟] سألت جِدّة، غير مصدقة بشكل واضح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات