هل أنت مجنون؟
61: هل أنت مجنون؟
“عفوا؟ أنا هنا لأقدم لك خدمة. كيف يمكنك التعامل مع الناس هكذا؟ على أي حال، هل فقدت أحد أصدقائك مؤخرًا؟” لم يحمل هان فاي أي سلاح معه وأعطى حضورًا ضعيفًا. افترض المستأجر أنه رجل مجنون يتوق إلى الموت.
تدفق الدم الطازج أسفل زاوية شفتي شو تشين. لقد مُضغ إصبعها حتى نزف الدم لكن لم يبدو وكأن المرأة قد شعرت بالألم. حفزت كلمات هان فاي ذكرى مدفونة في أعماق عقلها. أصبح تعبيرها أكثر جنونا من المعتاد حتى.
نقل هان فاي الوعاء بالقرب من الحائط ولكن الشيء الغريب كان أنه مهما هز هان فاي الوعاء بقوة، رفضت الأجراس الرنين. كان الأمر كما لو أن الخيوط الحمراء والأجراس لم تستجيب للبشر الأحياء.
محدقا في وجهها عن كثب ومستمعا إليها وهي تكرر نفس الكلمات، لقد صُدم هان فاي فجأة بالإلهام. لقد لف اسم شو تشين في ذهنه. لقد ظن أنه قد رءاه في مكان ما من قبل. عندما كان هان فاي يبحث في قضية الأحجية البشرية، لقد صادف قضية أخرى حدثت في نفس الوقت تقريبًا.
نقل هان فاي الوعاء بالقرب من الحائط ولكن الشيء الغريب كان أنه مهما هز هان فاي الوعاء بقوة، رفضت الأجراس الرنين. كان الأمر كما لو أن الخيوط الحمراء والأجراس لم تستجيب للبشر الأحياء.
لقد حاول أن يتذكر المزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع. حظيت القضية باهتمامه المؤقت لأنها تضمنت موظفين من شركة صيدلانية الخالد. كانت الضحية مديرة شركة صيدلانية الخالد التي كانت مسؤولة عن التجارب السريرية للأدوية الجديدة. كان اسم الضحية شو تشين.
61: هل أنت مجنون؟
كانت عائلة الضحية الوحيدة هي شقيقها الأصغر، وكانت العائلة الوحيدة التي إمتلكاها في الحياة بعضهما البعض. لرعاية شقيقها الأصغر، لم تدخل الأخت أي علاقة وتزوجت من عملها بشكل أساسي. اعتقد جميع الجيران أنه قد كانت تربط الأخوة علاقة جيدة جدًا، لذلك فوجئ الجميع بمعرفة أن الأخ هو الذي سمم أخته الكبرى. تم حل القضية بسهولة لأن القاتل كان أخرق للغاية. وضع الأخ السم في الطعام وأكملت أخته طهيه لأنها لم تشك أبدًا في أن شقيقها قد يؤوي لها أي نية سيئة. تم تكديس الأدلة ضد الأخ. ماتت الأخت في النهاية من تسمم غذائي وحكم على الأخ بالإعدام.
محدقا في وجهها عن كثب ومستمعا إليها وهي تكرر نفس الكلمات، لقد صُدم هان فاي فجأة بالإلهام. لقد لف اسم شو تشين في ذهنه. لقد ظن أنه قد رءاه في مكان ما من قبل. عندما كان هان فاي يبحث في قضية الأحجية البشرية، لقد صادف قضية أخرى حدثت في نفس الوقت تقريبًا.
نشأت أسطورة حضرية مشهورة جدًا من هذا الحادث. قيل أنك إذا قمت بتوصيل الطعام في أنحاء ذلك الحي الذي أقام فيه الأشقاء ذات مرة، فقد تصادف امرأة مجنونة تلوح بسكين مائدة. ستبكي بشدة وهي تسعل الدم. ثم تشرع في استهلاك كل من الطعام ورجل توصيل الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأت أسطورة حضرية مشهورة جدًا من هذا الحادث. قيل أنك إذا قمت بتوصيل الطعام في أنحاء ذلك الحي الذي أقام فيه الأشقاء ذات مرة، فقد تصادف امرأة مجنونة تلوح بسكين مائدة. ستبكي بشدة وهي تسعل الدم. ثم تشرع في استهلاك كل من الطعام ورجل توصيل الطعام.
‘هل يمكن أن يكون هذان الـ’شو تشين’ نفس الشخص؟’ درس هان فاي المرأة أمامه. لا يزال يتذكر الجملة التي قدمتها له، كان شو تشين هو الاسم الذي استخدمته مؤخرًا فقط. قد لا تكون مستأجرة الغرفة 1052 هي شو تشين، قد تمتلك العديد من الذكريات المختلفة. بعبارة أخرى، كانت عبارة عن مزيج من اللعنات ظهرت في الحياة وكانت شو تشين مجرد واحدة منها.
“عفوا؟ أنا هنا لأقدم لك خدمة. كيف يمكنك التعامل مع الناس هكذا؟ على أي حال، هل فقدت أحد أصدقائك مؤخرًا؟” لم يحمل هان فاي أي سلاح معه وأعطى حضورًا ضعيفًا. افترض المستأجر أنه رجل مجنون يتوق إلى الموت.
“أختي الكبيرة، هل أنت بخير؟” لم يُظهر هان فاي الخوف بسبب فقدان المرأة للسيطرة. لقد سار نحوها طوعا. “إذا لم تكوني على ما يرام، يجب أن ترتاحي الآن. سأذهب لإغراء الناس من الطابق السادس إلى هنا”. كان هدف هان فاي الحقيقي في تلك الليلة هو السكان الغرباء في الطابق السادس. ولكن الآن تمنى هان فاي أيضًا أن يتمكن من استخدام هؤلاء الغرباء لتحقيق الاستقرار في مشاعر شو تشين. ارتعدت الشفاه الدامية باستمرار. ذهبت يدا شو تشين عديمة الدم دون وعي لتغطية وجهها. “شخصٌ ما مختبئ، لكن لا يمكنني تذكر من. لقد نسيت بعض الأشياء المهمة…”
“هذا مستحيل. طلب مني صديقك بشكل خاص إعادة هذا الشيء إلى المستأجرين في الطابق السادس”. أخرج هان فاي الشرنقة البشرية من جيبه. ~~~~~~~~~~ فصلي اليوم والأمس، أرجوا أنهما قد أعجباكم????? أراكم غدا إن شاء الله إستمتعوا~~
نظرًا لأنه قد كان بإمكانه أن يترك اللعبة في أي وقت، أصبح هان فاي أكثر ثقة وشجاعة. لقد رافق شو تشين عائداً إلى الغرفة 1052 ثم مشى إلى الطابق السادس بمفرده. أثناء السير في الممر، اختفت ابتسامة هان فاي تدريجياً. أراد أن يبتسم بصدق من الداخل أيضًا لكنه فقد هذه القدرة منذ وقت طويل. سيكون بإمكانه بسهولة إجبار ابتسامة على وجهه بسبب تدريبه على التمثيل ولكن لم يحمل أي منها النعيم والسعادة الحقيقية وراءها.
واقفا بجانب الدرج، كانت هذه هي المرة الأولى التي وصل فيها هان فاي إلى الطابق السادس. كان هذا اختراقًا جديدًا له. ‘اعتاد مدير المبنى البقاء في الطابق العاشر، يجب أن تكون هناك أدلة مهمة في غرفته. للتعرف على هذا المكان بشكل أفضل، أحتاج إلى اكتشاف طريقة للوصول إليه في أقرب وقت ممكن.’
محدقا في وجهها عن كثب ومستمعا إليها وهي تكرر نفس الكلمات، لقد صُدم هان فاي فجأة بالإلهام. لقد لف اسم شو تشين في ذهنه. لقد ظن أنه قد رءاه في مكان ما من قبل. عندما كان هان فاي يبحث في قضية الأحجية البشرية، لقد صادف قضية أخرى حدثت في نفس الوقت تقريبًا.
مقارنة بالطوابق الآخرى، كان الطابق السادس غير مرتب للغاية. تناثرت العديد من القمامة في الممر وأواني الزهور المكسورة تُركت عشوائياً على الدرجات. ‘هؤلاء الغرباء غير مراعين بالتأكيد. وماذا لو تعثر عليهم شخص ما وسقط أسفل الدرج؟.’ أبطأ هان فاي تحركاته. لقد انحنى لمحاولة نقل الأواني بعيدًا عندما لاحظ أن النبتة الذابلة في أحد الأواني كانت مربوطة بخيوط حمراء. كانت أطراف الخيوط تتدلى بأجراس نحاسية مصغرة. ‘خيوط حمراء وأجراس نحاسية؟ ألا تستخدم هذه عادةً لدرء الأرواح الشريرة؟’
تدفق الدم الطازج أسفل زاوية شفتي شو تشين. لقد مُضغ إصبعها حتى نزف الدم لكن لم يبدو وكأن المرأة قد شعرت بالألم. حفزت كلمات هان فاي ذكرى مدفونة في أعماق عقلها. أصبح تعبيرها أكثر جنونا من المعتاد حتى.
نقل هان فاي الوعاء بالقرب من الحائط ولكن الشيء الغريب كان أنه مهما هز هان فاي الوعاء بقوة، رفضت الأجراس الرنين. كان الأمر كما لو أن الخيوط الحمراء والأجراس لم تستجيب للبشر الأحياء.
‘أنا أخيرًا في الطابق السادس.’ وقف هان فاي وسط أكوام القمامة، ودرس الغرف الأربع في الطابق السادس. لم يكن لديه أي فكرة عن الغرفة التي كانت مشغولة، لذا اختار أقرب باب للغرفة 1064 ليطرق عليه. ”هل يوجد أحد في المنزل؟ أنا جارك من الطابق السفلي”. دوى دق الطرق في الممر لكن لم يأتي أحد لفتح الباب. ‘أعرف حقيقة أن هذه الغرف مشغولة. السبب الوحيد لعدم قدومهم للرد على الباب هو أنهم خائفون أو حذرون.’
‘أنا أخيرًا في الطابق السادس.’ وقف هان فاي وسط أكوام القمامة، ودرس الغرف الأربع في الطابق السادس. لم يكن لديه أي فكرة عن الغرفة التي كانت مشغولة، لذا اختار أقرب باب للغرفة 1064 ليطرق عليه. ”هل يوجد أحد في المنزل؟ أنا جارك من الطابق السفلي”. دوى دق الطرق في الممر لكن لم يأتي أحد لفتح الباب. ‘أعرف حقيقة أن هذه الغرف مشغولة. السبب الوحيد لعدم قدومهم للرد على الباب هو أنهم خائفون أو حذرون.’
‘هل يمكن أن يكون هذان الـ’شو تشين’ نفس الشخص؟’ درس هان فاي المرأة أمامه. لا يزال يتذكر الجملة التي قدمتها له، كان شو تشين هو الاسم الذي استخدمته مؤخرًا فقط. قد لا تكون مستأجرة الغرفة 1052 هي شو تشين، قد تمتلك العديد من الذكريات المختلفة. بعبارة أخرى، كانت عبارة عن مزيج من اللعنات ظهرت في الحياة وكانت شو تشين مجرد واحدة منها.
كان لدى هان فاي حله الخاص لهذه المشكلة. على عكس الجار الآخر، لم يكن خائفًا من إثارة المشاجرة وجعل نفسه هدفًا. في أول 3 ساعات من كل لعبة، كان هان في حذرًا للغاية، وكان وضعه مثل المشي على الجليد الرقيق، ولكن بعد أن اكتسب القدرة على إنهاء اللعبة في أي وقت، سيكون هناك تحول مجيد في ذهنه. ببساطة، لم يكن لديه ما يخشاه. ما لم يتمكن الشبح من متابعته إلى الحياة الواقعية، الذي لم يستطع أحد القيام به، كان لديه الشجاعة لاستفزاز أي شخص.
نظرًا لأنه قد كان بإمكانه أن يترك اللعبة في أي وقت، أصبح هان فاي أكثر ثقة وشجاعة. لقد رافق شو تشين عائداً إلى الغرفة 1052 ثم مشى إلى الطابق السادس بمفرده. أثناء السير في الممر، اختفت ابتسامة هان فاي تدريجياً. أراد أن يبتسم بصدق من الداخل أيضًا لكنه فقد هذه القدرة منذ وقت طويل. سيكون بإمكانه بسهولة إجبار ابتسامة على وجهه بسبب تدريبه على التمثيل ولكن لم يحمل أي منها النعيم والسعادة الحقيقية وراءها.
“سأستمر في الطرق فقط إذا لم ترد على الباب. أعلم أنك في المنزل. لا تختبئ هناك فقط”. تجمد الهواء في ممر الطابق السادس. تسبب طرق هان فاي المستمر في تغيير شيء ما في الشقة، كان الأمر كما لو أن شيئًا ما قد استيقظ. لقد كان جيرانه في الطابق السادس على الأرجح متوترين للغاية. كانوا يصلون من أجل أن يتركهم هان فاي بسلام لكن هان فاي هذا كان متمرد دون أي قلق على حياته، والذي كان مزيجًا خطيرًا.
تدفق الدم الطازج أسفل زاوية شفتي شو تشين. لقد مُضغ إصبعها حتى نزف الدم لكن لم يبدو وكأن المرأة قد شعرت بالألم. حفزت كلمات هان فاي ذكرى مدفونة في أعماق عقلها. أصبح تعبيرها أكثر جنونا من المعتاد حتى.
في الواقع، كان هان فاي متوترًا أيضًا. لقد انتبه لخاتم المالك وهو يضع أذنيه على الباب للاستماع. سرعان ما جاء صوت صغير من داخل الغرفة 1064. كان هذا كل التأكيد الذي احتاجه هان فاي. عندما سمع هان فاي هذا الصوت، كان مثل سمكة قرش تشم رائحة الدم. فتح فمه على مصراعيه وصرخ، “جاري العزيز في الغرفة 1064، تشرفت بمقابلتك! أعلم أنك في المنزل! أستطيع سماعك! صادف أن قابلت أحد أصدقائك وكلفني بإعادة شيء لك!”
محدقا في وجهها عن كثب ومستمعا إليها وهي تكرر نفس الكلمات، لقد صُدم هان فاي فجأة بالإلهام. لقد لف اسم شو تشين في ذهنه. لقد ظن أنه قد رءاه في مكان ما من قبل. عندما كان هان فاي يبحث في قضية الأحجية البشرية، لقد صادف قضية أخرى حدثت في نفس الوقت تقريبًا.
“جاري من الغرفة 1064، هل أنت من رمى هذه القمامة على الأرض؟ لكن لماذا تم ربطها بخيوط حمراء وملطخة بالدماء؟ ما هو الغرض من هذه الأشياء؟”
واقفا بجانب الدرج، كانت هذه هي المرة الأولى التي وصل فيها هان فاي إلى الطابق السادس. كان هذا اختراقًا جديدًا له. ‘اعتاد مدير المبنى البقاء في الطابق العاشر، يجب أن تكون هناك أدلة مهمة في غرفته. للتعرف على هذا المكان بشكل أفضل، أحتاج إلى اكتشاف طريقة للوصول إليه في أقرب وقت ممكن.’
ذكر هان فاي على وجه التحديد الغرفة 1064 بصوتٍ عالٍ وبشكل متكرر. لقد كان المستأجرون بالداخل يشعرون وكأنهم ضفادع في إناء يغلي. سيتذكر المستأجرون الآخرون في هذا المبنى رقم الغرفة هذا ولن يكون لديهم أي فرصة للبقاء بعيدًا عن الأنظار بعد الآن.
كانت عائلة الضحية الوحيدة هي شقيقها الأصغر، وكانت العائلة الوحيدة التي إمتلكاها في الحياة بعضهما البعض. لرعاية شقيقها الأصغر، لم تدخل الأخت أي علاقة وتزوجت من عملها بشكل أساسي. اعتقد جميع الجيران أنه قد كانت تربط الأخوة علاقة جيدة جدًا، لذلك فوجئ الجميع بمعرفة أن الأخ هو الذي سمم أخته الكبرى. تم حل القضية بسهولة لأن القاتل كان أخرق للغاية. وضع الأخ السم في الطعام وأكملت أخته طهيه لأنها لم تشك أبدًا في أن شقيقها قد يؤوي لها أي نية سيئة. تم تكديس الأدلة ضد الأخ. ماتت الأخت في النهاية من تسمم غذائي وحكم على الأخ بالإعدام.
“المستأجرون في الغرفة 1064، هل يمكنكم فتح الباب للتواصل من فضلكم؟ لا تريدونني أن آتي إلى هنا وأقرع كل ليلة، أليس كذلك؟” أخاف هذا البيان الأخير جاره أخيرًا. إذا كان هذا الرجل المجنون سيأتى حقا لإثارة ضجة خارج الغرفة 1064 كل ليلة، فلا بد أن تحدث كارثة. تحرك القفل وفتح باب الحماية من السرقة لفجوة. نظرت عين حمراء كالدم في هان فاي بتعب وغضب. “هل أنت مجنون؟”
“المستأجرون في الغرفة 1064، هل يمكنكم فتح الباب للتواصل من فضلكم؟ لا تريدونني أن آتي إلى هنا وأقرع كل ليلة، أليس كذلك؟” أخاف هذا البيان الأخير جاره أخيرًا. إذا كان هذا الرجل المجنون سيأتى حقا لإثارة ضجة خارج الغرفة 1064 كل ليلة، فلا بد أن تحدث كارثة. تحرك القفل وفتح باب الحماية من السرقة لفجوة. نظرت عين حمراء كالدم في هان فاي بتعب وغضب. “هل أنت مجنون؟”
“عفوا؟ أنا هنا لأقدم لك خدمة. كيف يمكنك التعامل مع الناس هكذا؟ على أي حال، هل فقدت أحد أصدقائك مؤخرًا؟” لم يحمل هان فاي أي سلاح معه وأعطى حضورًا ضعيفًا. افترض المستأجر أنه رجل مجنون يتوق إلى الموت.
كان لدى هان فاي حله الخاص لهذه المشكلة. على عكس الجار الآخر، لم يكن خائفًا من إثارة المشاجرة وجعل نفسه هدفًا. في أول 3 ساعات من كل لعبة، كان هان في حذرًا للغاية، وكان وضعه مثل المشي على الجليد الرقيق، ولكن بعد أن اكتسب القدرة على إنهاء اللعبة في أي وقت، سيكون هناك تحول مجيد في ذهنه. ببساطة، لم يكن لديه ما يخشاه. ما لم يتمكن الشبح من متابعته إلى الحياة الواقعية، الذي لم يستطع أحد القيام به، كان لديه الشجاعة لاستفزاز أي شخص.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان هان فاي متوترًا أيضًا. لقد انتبه لخاتم المالك وهو يضع أذنيه على الباب للاستماع. سرعان ما جاء صوت صغير من داخل الغرفة 1064. كان هذا كل التأكيد الذي احتاجه هان فاي. عندما سمع هان فاي هذا الصوت، كان مثل سمكة قرش تشم رائحة الدم. فتح فمه على مصراعيه وصرخ، “جاري العزيز في الغرفة 1064، تشرفت بمقابلتك! أعلم أنك في المنزل! أستطيع سماعك! صادف أن قابلت أحد أصدقائك وكلفني بإعادة شيء لك!”
“هذا مستحيل. طلب مني صديقك بشكل خاص إعادة هذا الشيء إلى المستأجرين في الطابق السادس”. أخرج هان فاي الشرنقة البشرية من جيبه.
~~~~~~~~~~
فصلي اليوم والأمس، أرجوا أنهما قد أعجباكم?????
أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بالطوابق الآخرى، كان الطابق السادس غير مرتب للغاية. تناثرت العديد من القمامة في الممر وأواني الزهور المكسورة تُركت عشوائياً على الدرجات. ‘هؤلاء الغرباء غير مراعين بالتأكيد. وماذا لو تعثر عليهم شخص ما وسقط أسفل الدرج؟.’ أبطأ هان فاي تحركاته. لقد انحنى لمحاولة نقل الأواني بعيدًا عندما لاحظ أن النبتة الذابلة في أحد الأواني كانت مربوطة بخيوط حمراء. كانت أطراف الخيوط تتدلى بأجراس نحاسية مصغرة. ‘خيوط حمراء وأجراس نحاسية؟ ألا تستخدم هذه عادةً لدرء الأرواح الشريرة؟’
محدقا في وجهها عن كثب ومستمعا إليها وهي تكرر نفس الكلمات، لقد صُدم هان فاي فجأة بالإلهام. لقد لف اسم شو تشين في ذهنه. لقد ظن أنه قد رءاه في مكان ما من قبل. عندما كان هان فاي يبحث في قضية الأحجية البشرية، لقد صادف قضية أخرى حدثت في نفس الوقت تقريبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
