الطريقة الوحيدة للفوز
96: الطريقة الوحيدة للفوز
شق السكين حلقه. بدأت الغرفة بالنزيف بينما تم الكشف عن الحقيقة.
“عد إلى هنا!” طارد هان فاي بعد الشبح. في تلك اللحظة، فُتح باب غرفة النوم الرئيسي. كانت الأم قد تخلصت من جلدها البشري وتحولت إلى وحش عملاق. حفزتها صرخات طفلها طلباً للمساعدة، نما جسدها ضعف حجمها ولقد غطيت بالدماء. عندما رأى الطفل الصغير الشبح المرأة، عاد على الفور إلى الطفل الذي لا حول له ولا قوة. لقد أمسك ساقه المصابة وبكى وهو يشير باتهامه إلى هان فاي. تشعر بالألم نيابة عن طفلها، إنقضت المرأة في هان فاي.
إنفتحت عيناه للمرة الرابعة عشرة. الموت بضربة الأم.
عرف هان فاي أن هذه لم تكن مباراة جسدية يمكن أن يفوز بها. لقد عاد إلى الحضانة وركل الباب مغلقا من خلفه!
في المرة الثالثة التي دخل فيها الحضانة، كان في الوقت المناسب تمامًا لإنهاء الملابس الملطخة بالدماء لأكل جثة الرجل المشنوق. فتح الرجل ذراعيه على مصراعيهما وسمح للقميص بلف جسده. انسحبت خيوط دامية من شقوق الملابس وثقبت في جلد الرجل لتتغذى على دمه. ومع ذلك، فقد قامت أيضًا بحماية الأعضاء الحيوية للرجل. راكلا طاولة الدراسة، لقد أجبرت الأرواح العالقة على الخروج من مخابئها. احتشدوا في الغرفة وعضوا بغضب على الرجل.
”اخرج من هناك! تعال معي!” مادا يده تحت السرير. أمسك هان فاي طوق الطفل الحقيقي وسحبه. فوجئ الأخ الأصغر بفعل هان فاي القاسي. سرعان ما سُمع طفلان يبكيان داخل الغرفة. صدمت الأم الباب بشدة حتى ارتجفت الجدران!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
تراجع هان فاي إلى أعمق ركن من الغرفة حيث كانت النافذة. فجأةً، رفعت الستار بريح لا وجود لها. سقطت لمسة خفيفة على الجزء الخلفي من رأس هان فاي. التفت لينظر فرأى رجلاً يتدلى من خلف الستارة. الشيء الذي لمس رأس هان فاي كان طرف حذائه. عندما إلتقت عيونهم، كان الرجل المعلق يسقط بالفعل نحو هان فاي. في نفس الوقت انفتح باب الحضانة. دفعت الأم وجهها الملطخ بالدماء، المغطى بشظايا خشبية والدماء، إلى الغرفة. لقد نظرت بشراسة في هان فاي. تمزق جسده وأدى الألم إلى إيقاف وعي هان فاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الأخ الأصغر الحقيقي يختبئ تحت السرير. لا تزال الأم ستأتي إلى هنا بعد أن يبدأ في البكاء. لذلك، أنا بحاجة للتعامل مع كل الأشباح الأخرى قبل أن أتمكن من التعامل معه.’ كان تعبير هان فاي خاليًا بشكل مخيف من العاطفة. لقد رفع السكين وقطع في الهواء أمامه وهو يشق طريقه إلى الحضانة. عندما رفع السكين، لم يكن هناك شيء عند الباب. ولكن عندما سقط القطع الأول، ظهرت ذراعان في الوقت المناسب ليتم قطعهما. كان الأمر كما لو أن الذراعين قد ظهرتا عن قصد لتتأذيا من قبل هان فاي. بعد قطع الذراعين، قفز هان فاي على السرير ولوح بسكينه بجنون في الستارة.
…
…
إنفتحت عيناه. حطم هان فاي الإطار وحدق في الغرفة 1091 ببرود. ‘إذا كان بإمكاني قتل كل الأشباح والبشر داخل الغرفة، يجب أن أكون قادرًا على فتح مكافأة مختلفة.’ دخلت الفكرة إلى عقل هان فاي وأخافته. تساءل هان فاي من أين جاءت هذه الفكرة المخيفة. كان الأمر كما لو أنه قد كان يتحول ببطء إلى شخص آخر، ‘يبدو أن إشعار النظام لم يكتمل. الموت هنا لن يجعلك تفقد ذاكرتك فحسب، بل يفقدك إنسانيتك أيضًا.’
في المرة الثالثة التي دخل فيها الحضانة، كان في الوقت المناسب تمامًا لإنهاء الملابس الملطخة بالدماء لأكل جثة الرجل المشنوق. فتح الرجل ذراعيه على مصراعيهما وسمح للقميص بلف جسده. انسحبت خيوط دامية من شقوق الملابس وثقبت في جلد الرجل لتتغذى على دمه. ومع ذلك، فقد قامت أيضًا بحماية الأعضاء الحيوية للرجل. راكلا طاولة الدراسة، لقد أجبرت الأرواح العالقة على الخروج من مخابئها. احتشدوا في الغرفة وعضوا بغضب على الرجل.
بعد حلقات من الوفيات المؤلمة والمدمرة، أدى النضال في اليأس اللامتناهي إلى تغيير شخصية الشاب بخبث. ‘لا يوجد سوى حل واحد للخروج من هذا الموقف وهو مواجهة الموت وجهاً لوجه، وإيجاد المسار الصحيح بين هذا التناسخ اللامتناهي.’ بعد استخدام القشرة الزجاجية لنقش اسمه وعدد الوفيات، دفع هان فاي الباب.
إنفتحت عيناه للمرة الرابعة عشرة. الموت بضربة الأم.
استخدم غرفة النوم الرئيسية لحبس الأم ثم تلاعب بالشعر الأسود داخل الحمام لابتلاع الفتاة مقطوعة الرأس. قام هان فاي بتنظيف الثلاجة وترك الباب مفتوحًا في مواجهة جانب باب الحضانة. قام بجمع الألعاب لاستخدامها كطعم لشبح الطفل الصغير. وضع هان فاي الألعاب على التوالي مثل الساحرة التي قادت هانسيل وغريتل بأثر الحلوى. تم وضع اللعبة الأخيرة بالقرب من الثلاجة المفتوحة. سقط الطفل الصغير الشبح بسهولة في الفخ. في اللحظة التي داس فيها إلى المكان الذي احتاج هان فاي أن يكون به، قفز هان فاي من مكان اختبائه وألقى بالموقد على الشبح. ضرب الشبح بالموقد إلى الثلاجة. قبل أن يتفاعل الشبح، اندفع هان فاي إلى الأمام لإغلاق الباب. ثم جر الثلاجة إلى أسفل الممر وألقى بمحتواها داخل الحمام مباشرةً.
إنفتحت عيناه للمرة الخامسة عشرة. الموت شنقا.
حاول الشبح الطفل الصغير بذل قصارى جهده للهروب لكنه لم يكن ندا للحبال المتشابكة من الشعر الأسود. صرخ طلبا للمساعدة ولكن دون جدوى. للتأكد من أن اللوم لم يقع عليه، تراجع هان فاي بسرعة قبل ظهور الأم مرةً أخرى. لقد قام بسحب الثلاجة بأسرع ما يمكن بعيدًا عن الحمام باتجاه الحضانة. استغرقت العملية برمتها أقل من 30 ثانية، وكان هان فاي جيدًا جدًا في هذا بعد ممارسات متعددة.
“استنادًا إلى سجل المريض، يعتقد الصبي أنه فقط بعد قتل الشيطان الموجود على جسد أخيه الأصغر، يمكن أن تعود حياته إلى طبيعتها، ولكن هل هناك حقًا شيطان يتملك شقيقه الأصغر؟” اقترب الوحش ببطء. على الرغم من الجروح، كانت عيون الرجل صافية. “لقد نسيت سبب وجودي هنا، لكنني أتذكر أن أحدهم قد قال لي أنه يجب أن أنقذ جميع البشر ولكن أزيل كل الأشباح التي يمكنني العثور عليها.”
‘الأخ الأصغر الحقيقي يختبئ تحت السرير. لا تزال الأم ستأتي إلى هنا بعد أن يبدأ في البكاء. لذلك، أنا بحاجة للتعامل مع كل الأشباح الأخرى قبل أن أتمكن من التعامل معه.’ كان تعبير هان فاي خاليًا بشكل مخيف من العاطفة. لقد رفع السكين وقطع في الهواء أمامه وهو يشق طريقه إلى الحضانة. عندما رفع السكين، لم يكن هناك شيء عند الباب. ولكن عندما سقط القطع الأول، ظهرت ذراعان في الوقت المناسب ليتم قطعهما. كان الأمر كما لو أن الذراعين قد ظهرتا عن قصد لتتأذيا من قبل هان فاي. بعد قطع الذراعين، قفز هان فاي على السرير ولوح بسكينه بجنون في الستارة.
حاول الشبح الطفل الصغير بذل قصارى جهده للهروب لكنه لم يكن ندا للحبال المتشابكة من الشعر الأسود. صرخ طلبا للمساعدة ولكن دون جدوى. للتأكد من أن اللوم لم يقع عليه، تراجع هان فاي بسرعة قبل ظهور الأم مرةً أخرى. لقد قام بسحب الثلاجة بأسرع ما يمكن بعيدًا عن الحمام باتجاه الحضانة. استغرقت العملية برمتها أقل من 30 ثانية، وكان هان فاي جيدًا جدًا في هذا بعد ممارسات متعددة.
عوى الرجل المشنوق من الألم. أمسك هان فاي بالرجل من قدميه وكان على وشك دفع الرجل إلى الثلاجة، لكن في تلك اللحظة، فتحت أبواب الخزانة. حرر هان فاي قبضته على ساق الرجل ورفع السكين ليطعن في اتجاه معين خلفه. كان الأمر كما لو أنه قد كان للرجل عيون على ظهره. تم طعن الملابس الملطخة بالدماء. ثم واصل هان فاي عمله على الرجل المشنوق. أصيب كلا الشبحين بجروح بالغة. تمامًا عندما اعتقد هان فاي أنه سيمكنه أن يترك حذره، تدفقت الظلال تحت طاولة الدراسة مثل الأمواج. كانت هذه أرواحًا مؤذية تختبئ عادةً في الزوايا المظلمة. تثبتت أيادي لا نهاية لها على جسد هان فاي وتم جر الرجل في النهاية ضد إرادته تحت الطاولة. آخر شيء رآه هو جدار أوجه مميتة.
استخدم غرفة النوم الرئيسية لحبس الأم ثم تلاعب بالشعر الأسود داخل الحمام لابتلاع الفتاة مقطوعة الرأس. قام هان فاي بتنظيف الثلاجة وترك الباب مفتوحًا في مواجهة جانب باب الحضانة. قام بجمع الألعاب لاستخدامها كطعم لشبح الطفل الصغير. وضع هان فاي الألعاب على التوالي مثل الساحرة التي قادت هانسيل وغريتل بأثر الحلوى. تم وضع اللعبة الأخيرة بالقرب من الثلاجة المفتوحة. سقط الطفل الصغير الشبح بسهولة في الفخ. في اللحظة التي داس فيها إلى المكان الذي احتاج هان فاي أن يكون به، قفز هان فاي من مكان اختبائه وألقى بالموقد على الشبح. ضرب الشبح بالموقد إلى الثلاجة. قبل أن يتفاعل الشبح، اندفع هان فاي إلى الأمام لإغلاق الباب. ثم جر الثلاجة إلى أسفل الممر وألقى بمحتواها داخل الحمام مباشرةً.
…
إنفتحت عيناه للمرة الثامنة عشرة. الموت بخنق الشعر الأسود.
إنفتحت عيناه للمرة الرابعة عشرة. الموت بضربة الأم.
عرف هان فاي أن هذه لم تكن مباراة جسدية يمكن أن يفوز بها. لقد عاد إلى الحضانة وركل الباب مغلقا من خلفه!
إنفتحت عيناه للمرة الخامسة عشرة. الموت شنقا.
إنفتحت عيناه للمرة السادسة عشرة. الموت عن طريق الاختناق بالثياب الملطخة بالدماء.
بعد حلقات من الوفيات المؤلمة والمدمرة، أدى النضال في اليأس اللامتناهي إلى تغيير شخصية الشاب بخبث. ‘لا يوجد سوى حل واحد للخروج من هذا الموقف وهو مواجهة الموت وجهاً لوجه، وإيجاد المسار الصحيح بين هذا التناسخ اللامتناهي.’ بعد استخدام القشرة الزجاجية لنقش اسمه وعدد الوفيات، دفع هان فاي الباب.
إنفتحت عيناه للمرة السابعة عشرة. الموت محاط بالأم والابن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الأخ الأصغر الحقيقي يختبئ تحت السرير. لا تزال الأم ستأتي إلى هنا بعد أن يبدأ في البكاء. لذلك، أنا بحاجة للتعامل مع كل الأشباح الأخرى قبل أن أتمكن من التعامل معه.’ كان تعبير هان فاي خاليًا بشكل مخيف من العاطفة. لقد رفع السكين وقطع في الهواء أمامه وهو يشق طريقه إلى الحضانة. عندما رفع السكين، لم يكن هناك شيء عند الباب. ولكن عندما سقط القطع الأول، ظهرت ذراعان في الوقت المناسب ليتم قطعهما. كان الأمر كما لو أن الذراعين قد ظهرتا عن قصد لتتأذيا من قبل هان فاي. بعد قطع الذراعين، قفز هان فاي على السرير ولوح بسكينه بجنون في الستارة.
إنفتحت عيناه للمرة الثامنة عشرة. الموت بخنق الشعر الأسود.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~
أومضت عينيه ببطء. التقط الرجل الإطار وحطمه. التقط أكثر شظية حادة وشق ذراعه ميكانيكيًا تقريبًا. بعد إجراء 44 قطع، تردد للحظة قبل أن يواصل إلى 45. ‘ما الذي تمثله هذه الجروح الدموية؟ لماذا أنا مألوف بهذا الألم لهذه الدرجة؟’
دافعا الباب، وصادا الرأس، دخل الرجل الغرفة. “الخطوة التالية هي أخذ المفاتيح.” لقد نسي الرجل أشياء كثيرة لكنه لم يمكن أن يكون أكثر ألافة بهذه الغرفة. كان الأمر كما لو أنه قد إمتلك الغرفة 1091. كان مألوف بكل شاغلي المكان وكان الجميع مرتبطين بنوع فريد من الألم في ذهنه.
كانت عيناه ملفوفة باللون الأحمر. دارسا ذراعيه، لقد كانت إحداهما تقطر بالدم ولكن الآخرى لم تصب بأذى. ‘أعتقد أنني نسيت شيئًا ما.’ إمتدت ذراعه الملطخة بالدماء إلى الشظية الزجاجية بينما نقش اسمًا على الذراع الأخرى كما لو كان عن ظهر قلب. هان فاي!
تم خداع الأم إلى غرفة النوم. حصل على الحبال. بعد التعامل مع الفتاة مقطوعة الرأس، قام بتشغيل الموقد داخل المطبخ. أثناء قيامه بإعداد مسار الألعاب، لقد ضرب المرآة في الحمام. تم حساب كل حركة للرجل بشكل غير طبيعي. لقد دخل الحضانة 3 مرات. كانت المرة الأولى لإخراج الشبح الطفل بين الألعاب واستخدام الشعر في الحمام للقضاء عليه. في المرة الثانية، قطع الذراعين المتدليتين من الباب. ثم بحث عن الخنجر المخبأ بين الألعاب واستخدمه ليطعن قلب الرجل المشنوق. قبل أن تظهر الملابس الملطخة بالدماء، انسحب من الغرفة. قام بتحريك أريكة غرفة المعيشة لتحصين باب غرفة النوم الرئيسية، لمنع خروج الأم.
دافعا الباب، وصادا الرأس، دخل الرجل الغرفة. “الخطوة التالية هي أخذ المفاتيح.” لقد نسي الرجل أشياء كثيرة لكنه لم يمكن أن يكون أكثر ألافة بهذه الغرفة. كان الأمر كما لو أنه قد إمتلك الغرفة 1091. كان مألوف بكل شاغلي المكان وكان الجميع مرتبطين بنوع فريد من الألم في ذهنه.
شق السكين حلقه. بدأت الغرفة بالنزيف بينما تم الكشف عن الحقيقة.
تم خداع الأم إلى غرفة النوم. حصل على الحبال. بعد التعامل مع الفتاة مقطوعة الرأس، قام بتشغيل الموقد داخل المطبخ. أثناء قيامه بإعداد مسار الألعاب، لقد ضرب المرآة في الحمام. تم حساب كل حركة للرجل بشكل غير طبيعي. لقد دخل الحضانة 3 مرات. كانت المرة الأولى لإخراج الشبح الطفل بين الألعاب واستخدام الشعر في الحمام للقضاء عليه. في المرة الثانية، قطع الذراعين المتدليتين من الباب. ثم بحث عن الخنجر المخبأ بين الألعاب واستخدمه ليطعن قلب الرجل المشنوق. قبل أن تظهر الملابس الملطخة بالدماء، انسحب من الغرفة. قام بتحريك أريكة غرفة المعيشة لتحصين باب غرفة النوم الرئيسية، لمنع خروج الأم.
في المرة الثالثة التي دخل فيها الحضانة، كان في الوقت المناسب تمامًا لإنهاء الملابس الملطخة بالدماء لأكل جثة الرجل المشنوق. فتح الرجل ذراعيه على مصراعيهما وسمح للقميص بلف جسده. انسحبت خيوط دامية من شقوق الملابس وثقبت في جلد الرجل لتتغذى على دمه. ومع ذلك، فقد قامت أيضًا بحماية الأعضاء الحيوية للرجل. راكلا طاولة الدراسة، لقد أجبرت الأرواح العالقة على الخروج من مخابئها. احتشدوا في الغرفة وعضوا بغضب على الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاص الرجل باتجاه ألسنة اللهب الحارقة. لعقت النار جسده والثياب. لم يئن الرجل بينما نحبت الثياب من الألم. لقد راقب السابق بلا مبالاة فقط. لقد غادر بعد أن تحول الجزء الأخير من الملابس إلى رماد فقط. سحب الرجل جسده المكسور، والتقط غرضا عشوائيًا من الممر وألقاه على المرآة مباشرة. عندما سقطت آخر قطعة من المرآة من إطار المرآة، اختفت المرأة وبحر الشعر الأسود بصرخة أخيرة.
كان الرجل غير منزعج من هذا المرأى المرعب. كانت لديه ذاكرة قصيرة المدى مذهلة لأنه تمكن من حفظ حركة كل روح على حدة. وبينما كانت الأرواح تقفز عليه، كان يتنقل بأناقة بين المخالب والأفكك. بدا الأمر برمته وكأنه رقصة موت تم التدرب عليها جيدًا. شق الرجل طريقه من خلال العدوان اللامتناهي تجاه الحمام. لقد استعار قوة بحر الشعر ليأكل معظم الأرواح العالقة. ثم مع السكين في يده والقميص الملطخ بالدماء ملقي عليه، لم يرحم الرجل الأرواح العالقة. بعد أن تم الاعتناء بكل الأرواح، مشى الرجل نحو المطبخ. بحلول ذلك الوقت، كان وجهه شاحب لأن الثياب كانت قد استنزفت دمه تقريبًا.
استخدم غرفة النوم الرئيسية لحبس الأم ثم تلاعب بالشعر الأسود داخل الحمام لابتلاع الفتاة مقطوعة الرأس. قام هان فاي بتنظيف الثلاجة وترك الباب مفتوحًا في مواجهة جانب باب الحضانة. قام بجمع الألعاب لاستخدامها كطعم لشبح الطفل الصغير. وضع هان فاي الألعاب على التوالي مثل الساحرة التي قادت هانسيل وغريتل بأثر الحلوى. تم وضع اللعبة الأخيرة بالقرب من الثلاجة المفتوحة. سقط الطفل الصغير الشبح بسهولة في الفخ. في اللحظة التي داس فيها إلى المكان الذي احتاج هان فاي أن يكون به، قفز هان فاي من مكان اختبائه وألقى بالموقد على الشبح. ضرب الشبح بالموقد إلى الثلاجة. قبل أن يتفاعل الشبح، اندفع هان فاي إلى الأمام لإغلاق الباب. ثم جر الثلاجة إلى أسفل الممر وألقى بمحتواها داخل الحمام مباشرةً.
غاص الرجل باتجاه ألسنة اللهب الحارقة. لعقت النار جسده والثياب. لم يئن الرجل بينما نحبت الثياب من الألم. لقد راقب السابق بلا مبالاة فقط. لقد غادر بعد أن تحول الجزء الأخير من الملابس إلى رماد فقط. سحب الرجل جسده المكسور، والتقط غرضا عشوائيًا من الممر وألقاه على المرآة مباشرة. عندما سقطت آخر قطعة من المرآة من إطار المرآة، اختفت المرأة وبحر الشعر الأسود بصرخة أخيرة.
إنفتحت عيناه. حطم هان فاي الإطار وحدق في الغرفة 1091 ببرود. ‘إذا كان بإمكاني قتل كل الأشباح والبشر داخل الغرفة، يجب أن أكون قادرًا على فتح مكافأة مختلفة.’ دخلت الفكرة إلى عقل هان فاي وأخافته. تساءل هان فاي من أين جاءت هذه الفكرة المخيفة. كان الأمر كما لو أنه قد كان يتحول ببطء إلى شخص آخر، ‘يبدو أن إشعار النظام لم يكتمل. الموت هنا لن يجعلك تفقد ذاكرتك فحسب، بل يفقدك إنسانيتك أيضًا.’
ببطء، استدار الرجل لمواجهة الحضانة. لقد كان يحسب بصمت. بعد 3 ثوانٍ، زحف طفل صغير ذو وجه مندوب من تحت السرير. كان لدى الطفل تعبير بريء لكن جسده ظل يتغير. انتفخت الأوردة على جلده وانفجر الحقد من الجسد الصغير. كان الأخ الأصغر يتحول إلى وحش. لقد ابتلع كل شيء من حوله، الألعاب، الطعام، الضوء، وحتى حب والديه. أصبح الوحش أكثر تشوهًا كلما أكل أكثر. إذا لم يتخذ الرجل خطوته التالية قريبًا، سينتهي به الأمر أيضًا كوجبة للطفل.
إنفتحت عيناه للمرة الخامسة عشرة. الموت شنقا.
“استنادًا إلى سجل المريض، يعتقد الصبي أنه فقط بعد قتل الشيطان الموجود على جسد أخيه الأصغر، يمكن أن تعود حياته إلى طبيعتها، ولكن هل هناك حقًا شيطان يتملك شقيقه الأصغر؟” اقترب الوحش ببطء. على الرغم من الجروح، كانت عيون الرجل صافية. “لقد نسيت سبب وجودي هنا، لكنني أتذكر أن أحدهم قد قال لي أنه يجب أن أنقذ جميع البشر ولكن أزيل كل الأشباح التي يمكنني العثور عليها.”
تم خداع الأم إلى غرفة النوم. حصل على الحبال. بعد التعامل مع الفتاة مقطوعة الرأس، قام بتشغيل الموقد داخل المطبخ. أثناء قيامه بإعداد مسار الألعاب، لقد ضرب المرآة في الحمام. تم حساب كل حركة للرجل بشكل غير طبيعي. لقد دخل الحضانة 3 مرات. كانت المرة الأولى لإخراج الشبح الطفل بين الألعاب واستخدام الشعر في الحمام للقضاء عليه. في المرة الثانية، قطع الذراعين المتدليتين من الباب. ثم بحث عن الخنجر المخبأ بين الألعاب واستخدمه ليطعن قلب الرجل المشنوق. قبل أن تظهر الملابس الملطخة بالدماء، انسحب من الغرفة. قام بتحريك أريكة غرفة المعيشة لتحصين باب غرفة النوم الرئيسية، لمنع خروج الأم.
لم يرفع الرجل السكين على الوحش بل على نفسه. “بغض النظر عن كم قد أصبح أخيه الأصغر مرعب، فسيظل دائمًا عائلة للصبي. السبب في أنني ما زلت هنا هو أنه هناك شبح أخير لم يمت في هذا المنزل”. لقد ضغط النصل ضد نبضه. تذكر الرجل صورة موته عند الباب الأمامي. “هذا الشبح الأخير هو أنا.”
إنفتحت عيناه للمرة السابعة عشرة. الموت محاط بالأم والابن.
شق السكين حلقه. بدأت الغرفة بالنزيف بينما تم الكشف عن الحقيقة.
لم يرفع الرجل السكين على الوحش بل على نفسه. “بغض النظر عن كم قد أصبح أخيه الأصغر مرعب، فسيظل دائمًا عائلة للصبي. السبب في أنني ما زلت هنا هو أنه هناك شبح أخير لم يمت في هذا المنزل”. لقد ضغط النصل ضد نبضه. تذكر الرجل صورة موته عند الباب الأمامي. “هذا الشبح الأخير هو أنا.”
~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~
•Azami•
“استنادًا إلى سجل المريض، يعتقد الصبي أنه فقط بعد قتل الشيطان الموجود على جسد أخيه الأصغر، يمكن أن تعود حياته إلى طبيعتها، ولكن هل هناك حقًا شيطان يتملك شقيقه الأصغر؟” اقترب الوحش ببطء. على الرغم من الجروح، كانت عيون الرجل صافية. “لقد نسيت سبب وجودي هنا، لكنني أتذكر أن أحدهم قد قال لي أنه يجب أن أنقذ جميع البشر ولكن أزيل كل الأشباح التي يمكنني العثور عليها.”
آه.. هذا قاسي للغاية لهان فاي..
•••
”اخرج من هناك! تعال معي!” مادا يده تحت السرير. أمسك هان فاي طوق الطفل الحقيقي وسحبه. فوجئ الأخ الأصغر بفعل هان فاي القاسي. سرعان ما سُمع طفلان يبكيان داخل الغرفة. صدمت الأم الباب بشدة حتى ارتجفت الجدران!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاص الرجل باتجاه ألسنة اللهب الحارقة. لعقت النار جسده والثياب. لم يئن الرجل بينما نحبت الثياب من الألم. لقد راقب السابق بلا مبالاة فقط. لقد غادر بعد أن تحول الجزء الأخير من الملابس إلى رماد فقط. سحب الرجل جسده المكسور، والتقط غرضا عشوائيًا من الممر وألقاه على المرآة مباشرة. عندما سقطت آخر قطعة من المرآة من إطار المرآة، اختفت المرأة وبحر الشعر الأسود بصرخة أخيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات