الهاتف
138: الهاتف
بقي هان فاي على الأرض. اندفعت عيناه بعصبية وهو يراقب المرأة تقترب. كانت المرأة أقوى بكثير من هان فاي. عندما رأت كيف كان هان فاي عاجز، ضحكت أكثر، مثل فتاة في معرض الولاية. من العار أنها لم تستطع رؤية ما قد وجد في مخزن اللاعب. إمتدت يداها القذرة إلى أسفل ساق هان فاي. عندما حاولت جر هان فاي إلى المطبخ، رد هان فاي أخيرًا. مستخدما لمسة أعماق الروح، صوب ركلة على معدة المرأة. بينما تأوهت المرأة بشكل مؤلم من الضربة غير المتوقعة، أخرج هان فاي الدمية الورقية الحمراء من مخزنه ودفعها أسفل حلق المرأة المفتوح!
“إذا كنت تهتمين حقًا بابنك، فإنني أنصحك بالخروج من هذا الفندق. هذا ليس مكانا لتربية طفل. لماذا لا تستقرين في مكان أكثر ديمومة؟ هناك مكان شاغر في حي السعادة عبر الشارع. هناك المزيد من الأطفال في مثل سنه. سيساعده ذلك على الانفتاح للآخرين”.
استخدم البعض الماء المقدس لتطهير الروح، واستخدم البعض الآخر التحف القديمة ولكن لقد كان هان فاي على الأرجح أول من استخدم الرياضيات لطرد الشر. لقد جلب هذا حقًا معنى جديدًا للقول، المعرفة قوة. تم جذب انتباه الصبي نحو كتاب التمرين. خفت عروق رأسه وتوقف الصبي عن المقاومة بشدة.
“بغض النظر عن مدى انشغاله، كآباء، يجب أن نخصص بعض الوقت لأطفالنا.” استمر هان فاي في طرح أهمية الأسرة والتعليم. أومأت المرأة بالموافقة. “الوقت متأخر، يجب أن أعود إلى غرفتي.”
تحت الضوء الخافت، كان طفل يعمل بجد لحل معادلة رياضية، لولا الرائحة الكريهة للتعفن التي إنبعثت منه، لكان هذا مشهدًا مثاليًا من لعبة إياشيكي. جلس هان فاي بجانب الصبي. عندما غُمر وعي الصبي بالكامل في الكتاب، حاول أن يسأل مرةً أخرى. “ما هو اسمك؟”
“النحيب!” تجسد الصبي فوق رأس المرأة. لقد استخدم قوته لإرخاء عقلها وعادت الدمية الورقية داخل حلقها إلى الحياة. اخترقت إبر دم حمراء جسد المرأة. ثم اختفت الدمية الورقية المتصدعة!
“الرأس الكبير، أصدقائي جميعهم ينادونني الرأس الكبير.” تمتم الصبي كما لو كان لنفسه. عيناه لم تغادر الكتاب أبدا.
“لا تثقي بأي غريب، هل نسيتي كيف تم إلفاق جريمة قتل بي؟ يجب أن أغلق المكالمة الآن، اعتني بنفسك”. بدا الرجل وكأنه قد شعر بشيء وسرعان ما أنهى المكالمة.
“هل شاركت غرفة مع جينغ شنغ؟ ما هو انطباعك عن ذلك الفتى؟ هل تنمر عليك من قبل؟”
“هل كان ذلك والد الصبي؟” سأل هان فاي عرضيا.
“أنا لا أحبه. دائما ما يروي تلك القصص المخيفة. حتى عندما ينام، يستمر فمه في التحرك ولن تنتهي القصص أبدًا”.
“هل كان ذلك والد الصبي؟” سأل هان فاي عرضيا.
”التحدث أثناء النوم؟ هل تتذكر ما قاله بالضبط؟” كان هان فاي فضوليًا.
“قال أننا جميعًا أموات والمدرسة مليئة بالأشباح. قال أيضًا أن فراشة قد طارت إلى دماغ أحد الطلاب. كان ذلك الطالب هو سبب عذابنا في حياتنا الآخرة ولكي نحصل على الحرية، نحتاج إلى إيجاد ذلك الطالب في أقرب وقت ممكن”.
138: الهاتف
“هل تصدقه؟”
“لا تثقي بأي غريب، هل نسيتي كيف تم إلفاق جريمة قتل بي؟ يجب أن أغلق المكالمة الآن، اعتني بنفسك”. بدا الرجل وكأنه قد شعر بشيء وسرعان ما أنهى المكالمة.
“في البداية لم أفعل، لكنني بدأت أرى أشباحًا في المدرسة. المكان مسكون للغاية!” أثار سؤال هان فاي الصدمة داخل الصبي. لقد خرج من اللعنة تقريبا.
“إذا كنت تهتمين حقًا بابنك، فإنني أنصحك بالخروج من هذا الفندق. هذا ليس مكانا لتربية طفل. لماذا لا تستقرين في مكان أكثر ديمومة؟ هناك مكان شاغر في حي السعادة عبر الشارع. هناك المزيد من الأطفال في مثل سنه. سيساعده ذلك على الانفتاح للآخرين”.
‘يبدو أن جينغ شنغ وجين شنغ هما نفس الشخص. لم يتغير على الإطلاق ولا يزال يحب سرد قصص الأشباح ولكن في هذا المكان جميع قصصه حقيقية.’ جاء هان فاي إلى النزل للعثور على دراك، كانت المعلومات حول جين شنغ مفاجأة سارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… إنه مشغول بالعمل وغالبًا ما يكون خارج المنزل.”
ترك هان فاي الرأس الكبير بمفرده مع تمارينه. كان الصبي ووالدته ضحيتين للمدرسة. خطط هان فاي لدعوتهم للانضمام إليه في حي السعادة بعد أن ينتهي من البحث في النزل. نظر هان فاي حوله ولاحظ وجود إطار صورة على طاولة الدراسة. حمل الإطار صورة عائلية لـ3. داخل الصورة، لم يكن رأس الصبي بذلك الكِبر.”هل هذا الرجل والدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، عليك أن تكون حذرًا أيضًا.”
“نعم، والدي يعمل في مكان ما بعيدًا لكنه يحبني ويحب أمي. سيتصل بنا على الهاتف كل ليلة”.
“قال أننا جميعًا أموات والمدرسة مليئة بالأشباح. قال أيضًا أن فراشة قد طارت إلى دماغ أحد الطلاب. كان ذلك الطالب هو سبب عذابنا في حياتنا الآخرة ولكي نحصل على الحرية، نحتاج إلى إيجاد ذلك الطالب في أقرب وقت ممكن”.
‘حدث آخر مع الهاتف؟’ مشى هان فاي نحو الهاتف الذي كان يجلس على الخزانة. ولكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، فتح باب الغرفة 301. أسرعت والدة الرأس الكبير للداخل. “ما رأيك أيها المعلم مينغ؟ ألا يزال ابني قابلاً للإنقاذ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت المرأة على الأرض من الألم. دفعت أصابعها في حلقها لكن رد فعلها الطبيعي في التقيؤ لم يعمل. سرعان ما انتفخ جسدها أكثر من ذي قبل. حاولت أن تقوم بمحاولة أخيرة على حياة هان فاي لكن الولد النحيف الذي ركب فوق رقبتها استمر في تشويش أفكارها. كانت المرأة مثل الوحش الذي فقد عقله. متخبطة عبر الأثاث بلا هدف. لقد أصيبت بالذعر. سرعان ما خرج الدم الأسود من فمها، واختلط الدم بورق تمزيقه. بعد 10 دقائق، شحب جسد المرأة. عندما اختفى أثر الدم الأخير، إنطوت في منتصف الغرفة. كان هناك حفيف غريب ثم إمتدت يد ببطء من قلب المرأة. ظهرت دمية حمراء كالدم ببطء من جسد المرأة. استدارت لتنظر إلى هان فاي ووجهها يتألق بابتسامة.ثم خلصت نفسها من المرأة وتحركت نحو هان فاي.
“أنا متأكد من أنك سمعتي ما تحدثت عنه أنا والصبي خلف الباب، فلماذا تسألين السؤال غير الضروري؟” أشار هان فاي بابتسامة باهتة. “الطالب المدعو جينغ شنغ له علاقة كبيرة بالسبب الذي يجعل ابنك في الحالة التي يعيشها الأن. سأساعدك في التحقيق في جينغ شنغ أكثر.”
“الشرطة قريبة مني، لا أجرؤ على إجراء أي مكالمة وأعرضك للخطر. من الأفضل لك البقاء في النزل وعم الذهاب إلى أي مكان. سأعود لأخذكم قريبًا”.
“شكرا لك أيها المعلم مينغ!”
‘إذن هذه هي قوة غرض ملعون من الدرجة F؟’ كان مجرد مشهد الدمية وهي تستعمل قوتها مرعبًا بدرجة كافية، كان هان فاي سعيد لأن وعي الدمية قد تحطم. لقد مد يده لالتقاط الدمية. لقد لاحظ أن الشقوق على الدمية قد خفت. كان امتصاص الطاقة السلبية قادرًا على جعل الجروح على الدمية تلتئم. ‘الأغراض الملعونة أكثر مرونة ورعبا مما كنت أعتقد’.
“إذا كنت تهتمين حقًا بابنك، فإنني أنصحك بالخروج من هذا الفندق. هذا ليس مكانا لتربية طفل. لماذا لا تستقرين في مكان أكثر ديمومة؟ هناك مكان شاغر في حي السعادة عبر الشارع. هناك المزيد من الأطفال في مثل سنه. سيساعده ذلك على الانفتاح للآخرين”.
“أنا لا أحبه. دائما ما يروي تلك القصص المخيفة. حتى عندما ينام، يستمر فمه في التحرك ولن تنتهي القصص أبدًا”.
“سوف أنظر في ذلك.” تماما عندما قالت المرأة ذلك، رن الهاتف. عند سماع الرنين، أظهرت المرأة التي كانت عابسة طوال الليل ابتسامة رائعة. هرعت بترقب إلى الهاتف والتقطته. “عزيزتي، لم تتصل طوال الليل. لقد كنت قلقة جدا عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت المرأة على الأرض من الألم. دفعت أصابعها في حلقها لكن رد فعلها الطبيعي في التقيؤ لم يعمل. سرعان ما انتفخ جسدها أكثر من ذي قبل. حاولت أن تقوم بمحاولة أخيرة على حياة هان فاي لكن الولد النحيف الذي ركب فوق رقبتها استمر في تشويش أفكارها. كانت المرأة مثل الوحش الذي فقد عقله. متخبطة عبر الأثاث بلا هدف. لقد أصيبت بالذعر. سرعان ما خرج الدم الأسود من فمها، واختلط الدم بورق تمزيقه. بعد 10 دقائق، شحب جسد المرأة. عندما اختفى أثر الدم الأخير، إنطوت في منتصف الغرفة. كان هناك حفيف غريب ثم إمتدت يد ببطء من قلب المرأة. ظهرت دمية حمراء كالدم ببطء من جسد المرأة. استدارت لتنظر إلى هان فاي ووجهها يتألق بابتسامة.ثم خلصت نفسها من المرأة وتحركت نحو هان فاي.
“الشرطة قريبة مني، لا أجرؤ على إجراء أي مكالمة وأعرضك للخطر. من الأفضل لك البقاء في النزل وعم الذهاب إلى أي مكان. سأعود لأخذكم قريبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية لم أفعل، لكنني بدأت أرى أشباحًا في المدرسة. المكان مسكون للغاية!” أثار سؤال هان فاي الصدمة داخل الصبي. لقد خرج من اللعنة تقريبا.
“حسنًا، عليك أن تكون حذرًا أيضًا.”
“النحيب!” تجسد الصبي فوق رأس المرأة. لقد استخدم قوته لإرخاء عقلها وعادت الدمية الورقية داخل حلقها إلى الحياة. اخترقت إبر دم حمراء جسد المرأة. ثم اختفت الدمية الورقية المتصدعة!
“كيف حال ابننا؟ هل يشفى صداعه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية لم أفعل، لكنني بدأت أرى أشباحًا في المدرسة. المكان مسكون للغاية!” أثار سؤال هان فاي الصدمة داخل الصبي. لقد خرج من اللعنة تقريبا.
“لا، في الواقع، لقد أصبح الأمر أكثر جدية ولكنني وجدت مدرسًا لطيفًا للغاية، وهو على استعداد لمساعدة ابننا.”
“أنت لطيف للغاية، لا أطيق الانتظار لقتلك! سأقتلك شيئًا فشيئًا، سأجعل العملية تدوم ليوم كامل! لا، ذلك لا يزال سريعًا للغاية، سأقتلك لأسبوع كامل”. فتحت المرأة من الدرج وأخذت علبة من أمواس الحلاقة. ضحكت بترقب. “سنبدأ بالساقين حتى لا تتمكن من الحركة بعد الآن.” إهتزت دهون المرأة مع كل خطوة من خطواتها، بدت الشفرة الصغيرة بالفعل أصغر حتى في قبضتها. “أعدك بالتأكد من عدم ترك أي لحم على العظم.”
“لا تثقي بأي غريب، هل نسيتي كيف تم إلفاق جريمة قتل بي؟ يجب أن أغلق المكالمة الآن، اعتني بنفسك”. بدا الرجل وكأنه قد شعر بشيء وسرعان ما أنهى المكالمة.
فُتح الباب على نطاق أوسع ليكشف عن وجه امرأة مغطى بالمكياج بشدة. كانت تمضغ قطعة من العظم. كان لعابها يسيل بشراهة. “ستموت عاجلاً أم آجلاً الآن بعد أن أصبحت هنا. إذن، لماذا لا تموت بين ذراعي بدلاً من ذلك؟” اهتزت طيات الدهون على وجهها من الإثارة. كانت المرأة أقوى بكثير من هان فاي. سحبت بقوة إضافية بينما اقترب هان فاي من بابها. لم يتوقع هان فاي أن المرأة كانت لا تزال لم تستعمل كل قوتها. لقد تعثر وجر إلى الغرفة 302. أغلق الباب المعزز ببطء واختفت آخر بقعة من الضوء من عيون هان فاي.
“هل كان ذلك والد الصبي؟” سأل هان فاي عرضيا.
“النحيب!” تجسد الصبي فوق رأس المرأة. لقد استخدم قوته لإرخاء عقلها وعادت الدمية الورقية داخل حلقها إلى الحياة. اخترقت إبر دم حمراء جسد المرأة. ثم اختفت الدمية الورقية المتصدعة!
“نعم… إنه مشغول بالعمل وغالبًا ما يكون خارج المنزل.”
“إذا كنت تهتمين حقًا بابنك، فإنني أنصحك بالخروج من هذا الفندق. هذا ليس مكانا لتربية طفل. لماذا لا تستقرين في مكان أكثر ديمومة؟ هناك مكان شاغر في حي السعادة عبر الشارع. هناك المزيد من الأطفال في مثل سنه. سيساعده ذلك على الانفتاح للآخرين”.
“بغض النظر عن مدى انشغاله، كآباء، يجب أن نخصص بعض الوقت لأطفالنا.” استمر هان فاي في طرح أهمية الأسرة والتعليم. أومأت المرأة بالموافقة. “الوقت متأخر، يجب أن أعود إلى غرفتي.”
“كيف حال ابننا؟ هل يشفى صداعه؟”
“شكرا لك مرةً أخرى، أيها المعلم مينغ.” قادت المرأة هان فاي حتى الباب. بعد أن خرج من الغرفة 301، أعاد هان فاي كل ما رآه وسمعه في ذهنه، ‘المرأة تكذب، زوجها هارب من الشرطة. لكن السؤال هو لماذا يعرف زوجها رقم هذا النزل؟ هل يختبئ زوجها في نفس النزل؟ في اللحظة التي اقترحت فيها على المرأة الإنتقال مع الرأس الكبير، اتصل الزوج لإيقافها. لا يمكن أن يكون ذلك من قبيل المصادفة.’ نظر هان فاي بهدوء. شعر بعيون شخص ما عليه. ‘هل كان ذلك زوجها حقاً على الهاتف؟ أم أنه شخص آخر؟’ الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك هان فاي كان وجود الهواتف في هذا النزل شريرا. بمجرد دخوله من الباب، واجه الرئيس يتحدث مع زوجته على الهاتف؛ بعد أن دخل غرفته ،سمع مكالمة هاتفية من امرأة تطلب المساعدة؛ الآن لاحظ أن المرأة في الغرفة 301 حافظت على التواصل مع زوجها عبر الهاتف أيضًا.
‘إذا كان كل ضيف هنا تحت تعويذة من نوع ما، فيجب أن يكون الهاتف يلعب دورًا كبيرًا في ذلك. هل هو نفس الشبح على الطرف الآخر من الهاتف الذي ينومهم جميعًا؟’ كان هان فاي مصممًا على معرفة ما هو الخطأ في النزل. محدقا في الممر الذي أدى إلى أسفل الطابق الثالث، قام هان فاي بحركته ببطء. سجل دراك في الغرفة 304 ولم يتم رؤيته منذ ذلك الحين. يجب أن يكون شيء ما مخفي في تلك الغرفة. بقيت رائحة العفن في الهواء. تمامًا عندما مر هان فاي عبر الغرفة 302، فتح الباب فجأة. إمتدت ذراع سمينة من داخل الباب. كان الشخص جالسا في انتظار. أمسكت الذراع السمينة هان فاي بإحكام. ‘إنها المرأة البدينة التي أسقطت الأوعية علي!’ حتى مع 10 نقاط في الإحتمال، لم يكن هان فاي سوى عجين بين ذراعي المرأة. تم جره ببطء إلى غرفتها. ‘ما زلت ضعيفًا جدًا.’
“الشرطة قريبة مني، لا أجرؤ على إجراء أي مكالمة وأعرضك للخطر. من الأفضل لك البقاء في النزل وعم الذهاب إلى أي مكان. سأعود لأخذكم قريبًا”.
فُتح الباب على نطاق أوسع ليكشف عن وجه امرأة مغطى بالمكياج بشدة. كانت تمضغ قطعة من العظم. كان لعابها يسيل بشراهة. “ستموت عاجلاً أم آجلاً الآن بعد أن أصبحت هنا. إذن، لماذا لا تموت بين ذراعي بدلاً من ذلك؟” اهتزت طيات الدهون على وجهها من الإثارة. كانت المرأة أقوى بكثير من هان فاي. سحبت بقوة إضافية بينما اقترب هان فاي من بابها. لم يتوقع هان فاي أن المرأة كانت لا تزال لم تستعمل كل قوتها. لقد تعثر وجر إلى الغرفة 302. أغلق الباب المعزز ببطء واختفت آخر بقعة من الضوء من عيون هان فاي.
بقي هان فاي على الأرض. اندفعت عيناه بعصبية وهو يراقب المرأة تقترب. كانت المرأة أقوى بكثير من هان فاي. عندما رأت كيف كان هان فاي عاجز، ضحكت أكثر، مثل فتاة في معرض الولاية. من العار أنها لم تستطع رؤية ما قد وجد في مخزن اللاعب. إمتدت يداها القذرة إلى أسفل ساق هان فاي. عندما حاولت جر هان فاي إلى المطبخ، رد هان فاي أخيرًا. مستخدما لمسة أعماق الروح، صوب ركلة على معدة المرأة. بينما تأوهت المرأة بشكل مؤلم من الضربة غير المتوقعة، أخرج هان فاي الدمية الورقية الحمراء من مخزنه ودفعها أسفل حلق المرأة المفتوح!
“يعبر الكثير من الناس هذا التقاطع كل يوم لكنك مختلف. عندما رأيتك لأول مرة، أردت قتلك. الدافع لا يوصف. أعلم أنك ستخلق بقع دم أجمل من بقية الأخرين!” تشقق فم المرأة لفضح أسنان مصفرة. انهار هان فاي على الأرض. لقد بقي هناك وكأنه متجمد من الخوف.
فُتح الباب على نطاق أوسع ليكشف عن وجه امرأة مغطى بالمكياج بشدة. كانت تمضغ قطعة من العظم. كان لعابها يسيل بشراهة. “ستموت عاجلاً أم آجلاً الآن بعد أن أصبحت هنا. إذن، لماذا لا تموت بين ذراعي بدلاً من ذلك؟” اهتزت طيات الدهون على وجهها من الإثارة. كانت المرأة أقوى بكثير من هان فاي. سحبت بقوة إضافية بينما اقترب هان فاي من بابها. لم يتوقع هان فاي أن المرأة كانت لا تزال لم تستعمل كل قوتها. لقد تعثر وجر إلى الغرفة 302. أغلق الباب المعزز ببطء واختفت آخر بقعة من الضوء من عيون هان فاي.
“أنت لطيف للغاية، لا أطيق الانتظار لقتلك! سأقتلك شيئًا فشيئًا، سأجعل العملية تدوم ليوم كامل! لا، ذلك لا يزال سريعًا للغاية، سأقتلك لأسبوع كامل”. فتحت المرأة من الدرج وأخذت علبة من أمواس الحلاقة. ضحكت بترقب. “سنبدأ بالساقين حتى لا تتمكن من الحركة بعد الآن.” إهتزت دهون المرأة مع كل خطوة من خطواتها، بدت الشفرة الصغيرة بالفعل أصغر حتى في قبضتها. “أعدك بالتأكد من عدم ترك أي لحم على العظم.”
”التحدث أثناء النوم؟ هل تتذكر ما قاله بالضبط؟” كان هان فاي فضوليًا.
شمرت المرأة عن سواعدها ورأى هان فاي أثر فراشة سوداء حمراء على معصمها. ‘لماذا لكل المجانين في هذا العالم علامة الفراشة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، عليك أن تكون حذرًا أيضًا.”
بقي هان فاي على الأرض. اندفعت عيناه بعصبية وهو يراقب المرأة تقترب. كانت المرأة أقوى بكثير من هان فاي. عندما رأت كيف كان هان فاي عاجز، ضحكت أكثر، مثل فتاة في معرض الولاية. من العار أنها لم تستطع رؤية ما قد وجد في مخزن اللاعب. إمتدت يداها القذرة إلى أسفل ساق هان فاي. عندما حاولت جر هان فاي إلى المطبخ، رد هان فاي أخيرًا. مستخدما لمسة أعماق الروح، صوب ركلة على معدة المرأة. بينما تأوهت المرأة بشكل مؤلم من الضربة غير المتوقعة، أخرج هان فاي الدمية الورقية الحمراء من مخزنه ودفعها أسفل حلق المرأة المفتوح!
“النحيب!” تجسد الصبي فوق رأس المرأة. لقد استخدم قوته لإرخاء عقلها وعادت الدمية الورقية داخل حلقها إلى الحياة. اخترقت إبر دم حمراء جسد المرأة. ثم اختفت الدمية الورقية المتصدعة!
“النحيب!” تجسد الصبي فوق رأس المرأة. لقد استخدم قوته لإرخاء عقلها وعادت الدمية الورقية داخل حلقها إلى الحياة. اخترقت إبر دم حمراء جسد المرأة. ثم اختفت الدمية الورقية المتصدعة!
انهارت المرأة على الأرض من الألم. دفعت أصابعها في حلقها لكن رد فعلها الطبيعي في التقيؤ لم يعمل. سرعان ما انتفخ جسدها أكثر من ذي قبل. حاولت أن تقوم بمحاولة أخيرة على حياة هان فاي لكن الولد النحيف الذي ركب فوق رقبتها استمر في تشويش أفكارها. كانت المرأة مثل الوحش الذي فقد عقله. متخبطة عبر الأثاث بلا هدف. لقد أصيبت بالذعر. سرعان ما خرج الدم الأسود من فمها، واختلط الدم بورق تمزيقه. بعد 10 دقائق، شحب جسد المرأة. عندما اختفى أثر الدم الأخير، إنطوت في منتصف الغرفة. كان هناك حفيف غريب ثم إمتدت يد ببطء من قلب المرأة. ظهرت دمية حمراء كالدم ببطء من جسد المرأة. استدارت لتنظر إلى هان فاي ووجهها يتألق بابتسامة.ثم خلصت نفسها من المرأة وتحركت نحو هان فاي.
“هل تصدقه؟”
‘إذن هذه هي قوة غرض ملعون من الدرجة F؟’ كان مجرد مشهد الدمية وهي تستعمل قوتها مرعبًا بدرجة كافية، كان هان فاي سعيد لأن وعي الدمية قد تحطم. لقد مد يده لالتقاط الدمية. لقد لاحظ أن الشقوق على الدمية قد خفت. كان امتصاص الطاقة السلبية قادرًا على جعل الجروح على الدمية تلتئم. ‘الأغراض الملعونة أكثر مرونة ورعبا مما كنت أعتقد’.
“أنت لطيف للغاية، لا أطيق الانتظار لقتلك! سأقتلك شيئًا فشيئًا، سأجعل العملية تدوم ليوم كامل! لا، ذلك لا يزال سريعًا للغاية، سأقتلك لأسبوع كامل”. فتحت المرأة من الدرج وأخذت علبة من أمواس الحلاقة. ضحكت بترقب. “سنبدأ بالساقين حتى لا تتمكن من الحركة بعد الآن.” إهتزت دهون المرأة مع كل خطوة من خطواتها، بدت الشفرة الصغيرة بالفعل أصغر حتى في قبضتها. “أعدك بالتأكد من عدم ترك أي لحم على العظم.”
حدق هان فاي في المرأة على الأرض. في الواقع كان لا يزال لديه بعض الأسئلة لها. ‘هذا خطأك حقًا. لقد نصبت لي كمينًا أولاً.’ أغلق هان فاي عيون المرأة. عندما لمس جلدها، لم يشعر بأي ليونة بشرية، وبدلاً من ذلك بدت بشرتها جافة مثل قطعة من الورق.
تحت الضوء الخافت، كان طفل يعمل بجد لحل معادلة رياضية، لولا الرائحة الكريهة للتعفن التي إنبعثت منه، لكان هذا مشهدًا مثاليًا من لعبة إياشيكي. جلس هان فاي بجانب الصبي. عندما غُمر وعي الصبي بالكامل في الكتاب، حاول أن يسأل مرةً أخرى. “ما هو اسمك؟”
بقي هان فاي على الأرض. اندفعت عيناه بعصبية وهو يراقب المرأة تقترب. كانت المرأة أقوى بكثير من هان فاي. عندما رأت كيف كان هان فاي عاجز، ضحكت أكثر، مثل فتاة في معرض الولاية. من العار أنها لم تستطع رؤية ما قد وجد في مخزن اللاعب. إمتدت يداها القذرة إلى أسفل ساق هان فاي. عندما حاولت جر هان فاي إلى المطبخ، رد هان فاي أخيرًا. مستخدما لمسة أعماق الروح، صوب ركلة على معدة المرأة. بينما تأوهت المرأة بشكل مؤلم من الضربة غير المتوقعة، أخرج هان فاي الدمية الورقية الحمراء من مخزنه ودفعها أسفل حلق المرأة المفتوح!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات