فيديو هوانغ يين
197: فيديو هوانغ يين
وقف الرجل الذي يحمل الهاتف متجمداً بجانب الشاشة. تم تثبيت عينيه على الشاشة ولكن لم يحدث شيء آخر. في النهاية ترك حِرسه وأدار عينيه بعيدًا. “هل غادروا؟” تماما عندما كان الرجل على وشك أن يتنهد بارتياح، جاءت سلسلة من الطرقات من الباب. تجاوز قلبه نبضة. وضع الرجل يده على فمه وإستدار إلى الشاشة.
غمر الدم قائمته الشخصية، فتحت ببطء على الجانبين مثل زوج من البوابات. لم يكن لدى هوانغ يين الذي كان يواجه بعيدًا عن هان فاي أي فكرة عما حدث قبل إرساله إلى أبواب الجحيم.
تجمد الدم وسحب وعي هان فاي من العالم الخفي. نزع خوذة الألعاب وشعر بألم في جميع أنحاء جسده. كان متعبا للغاية. لقد مات أكثر من 10 مرات في مهمة المدير وكانت كل وفاة حقيقية للغاية. تجمعت ذكريات الموت في ذهن هان فاي. كان الشخص العادي سيصاب بالجنون بالفعل، وستنهار قواه العقلية.
استنفد استخدام القيامة هان فاي بشكل كبير، لقد استنزفته تماما. بعد إعادة هوانغ يين، استعد هان فاي لمغادرة اللعبة أيضًا. كان يعلم أنه كانت لا تزال هناك حكايات رعب أخرى لم تنتهي في أكاديمية يي مينغ الخاصة، وكان معدل إكمال المهمة المخفية من الدرجة F 4/7 فقط، لكن الشيء الأكثر إلحاحًا الذي احتاج هان فاي إلى القيام به هو الاتصال بهوانغ يين والتواصل معه.
بينما نقع في الماء الدافئ، شعر هوانغ يين بالطاقة السلبية تتلاشى ويتم استبدالها بشعور من النعاس. لم يكن حتى هذه اللحظة أن هوانغ يين تنهد أخيرًا بارتياح. قام بتنشيط شاشة التحكم الصوتي داخل الحمام وسحب معلومات الاتصال الخاصة بهان فاي. لقد تردد لفترة طويلة ولكن في النهاية، فشل في الحصول على الشجاعة للاتصال بهان فاي.
خرج هان فاي من الحمام وأدرك أن العجوز لي كان لا يزال هناك. كان حارس الأمن قلقًا بشأن هوانغ يين. “صديقك يبدو وكأنه يمر بالكثير. عليك أن تظهر له بعض الرعاية”.
استنفد استخدام القيامة هان فاي بشكل كبير، لقد استنزفته تماما. بعد إعادة هوانغ يين، استعد هان فاي لمغادرة اللعبة أيضًا. كان يعلم أنه كانت لا تزال هناك حكايات رعب أخرى لم تنتهي في أكاديمية يي مينغ الخاصة، وكان معدل إكمال المهمة المخفية من الدرجة F 4/7 فقط، لكن الشيء الأكثر إلحاحًا الذي احتاج هان فاي إلى القيام به هو الاتصال بهوانغ يين والتواصل معه.
“سأفعل.” لوح هان فاي وداعًا للعجوز لي. “في الواقع، سأذهب لزيارته الآن. أراك غدا.”
جاء الصوت مرة واحدة فقط من خارج الباب. كان الوضع هادئا منذ ذلك الحين. التفت الرجل إلى شاشة المراقبة التي كانت بجانب الباب. لم يكن هناك أحد خارج غرفته، فقط كرة مطاطية مستديرة حمراء.
ماشيا نحو زاوية الدرج، فتح هان فاي قائمته. عندما اختار ترك اللعبة، اعتقد أنه سمع العجوز لي يقول، “فقط أولئك الذين يبكون في صمت الليل سيكون لديهم الشجاعة لمواجهة الصعوبات في النهار. إذا كانت هناك فرصة، يجب أن أكون صداقة مع ذلك الشاب. ربما يمكنني مساعدته بطريقة ما”.
سووش! دافعا باب كبسولة الألعاب مفتوح، إرتجف هوانغ يين بوجه شاحب أبيض للخارج. بدت ساقيه وكأنهما تحولتا إلى معكرونة وكان بالكاد يستطيع الوقوف بشكل مستقيم. عقله لم يمكن أن يعمل. في اللحظة التي أغلق فيها عينيه، كان دماغه سيمتلئ بأشياء من الكابوس. كانت المشاهد محفورة داخل رأسه، ولم يستطع التخلص منها مهما حاول جاهدًا.
تجمد الدم وسحب وعي هان فاي من العالم الخفي. نزع خوذة الألعاب وشعر بألم في جميع أنحاء جسده. كان متعبا للغاية. لقد مات أكثر من 10 مرات في مهمة المدير وكانت كل وفاة حقيقية للغاية. تجمعت ذكريات الموت في ذهن هان فاي. كان الشخص العادي سيصاب بالجنون بالفعل، وستنهار قواه العقلية.
بعد التأكد من أن الرابط كان آمن ولم يحتوي على أي فيروسات، فتحه هوانغ يين. لقد أدى إلى شريط فيديو. كانت جودة الفيديو ضبابية ومظلمة. كان موقع التصوير في مكان ما بين المدينة الذكية والمدينة القديمة. في الفيديو، كان رجل يحمل هاتف مزود بكاميرا صوب باب منزله الأمامي. كان يتحدث إلى شخص خلف الكاميرا. “هذه هي المرة الثانية التي تظهر فيها، ليس لدي أي فكرة عن كيفية اكتشافها لأين أعيش.”
وضع هان فاي سترة كتفه على سترة وتجهم مع ازدهار الألم في جميع أنحاء جسده. وضع مسدس الصعق داخل جيبه وترك شقته المستأجرة. لقد كان مرهقًا للغاية ومتعبًا ولكن هان فاي قرر الوفاء بوعده بمقابلة هوانغ يين. كانت هذه مسؤوليته تجاه صديقه. عندما خرج من حيه، لاحظ بعض الظلال تتحرك داخل شاحنة ثابتة. افترض هان فاي أنهم قد كانوا المصورين. تجاهلهم وهرع نحو المدينة الذكية حيث عاش هوانغ يين.
لم يرد الشخص الآخر. حدق الرجل في الباب بتوتر واستمر بقلق، “الثالثة صباحًا، كانت تلك المرة الأخيرة التي ظهرت فيها. لكن في ذلك الوقت، تجولت فقط حول الممر، كما لو كانت تبحث عن منزلي”.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كرة مطاطية؟”
سووش! دافعا باب كبسولة الألعاب مفتوح، إرتجف هوانغ يين بوجه شاحب أبيض للخارج. بدت ساقيه وكأنهما تحولتا إلى معكرونة وكان بالكاد يستطيع الوقوف بشكل مستقيم. عقله لم يمكن أن يعمل. في اللحظة التي أغلق فيها عينيه، كان دماغه سيمتلئ بأشياء من الكابوس. كانت المشاهد محفورة داخل رأسه، ولم يستطع التخلص منها مهما حاول جاهدًا.
كان حوض الاستحمام مملوءًا بالفعل بالماء الساخن. خفف هوانغ يين نفسه فيه. كانت رئيسة الخدم تحرس بجانبه بصبر. قبل أن يعبر هوانغ يين عن مطالبه حتى، كانت تعزف الموسيقى المناسبة وترسل له الأغراض التي إحتاجها.
غير قادر على استدعاء المزيد من القوة، انهار هوانغ يين على الأريكة. ارتجف جسده. لو لم يكن هناك أي حادث، فستكون هذه هي المرة الأخيرة التي يقوم فيها بتسجيل الدخول إلى الحياة المثالية.
رافعا إصبعه، نقر هوانغ يين برفق على طاولة القهوة. تقدمت كبيرة الخدم الآلية بمشروب هوانغ يين المفضل. وضعته بجانب هوانغ يين ثم جلست على الأريكة ودلكت عضلات هوانغ يين لمساعدته على الاسترخاء. كل شيء كان مبرمج وجاهز. كان الخادم الشخصي ذو الذكاء الاصطناعي أحدث برنامج لشركة تكنولوجيا الفضاء العميق. يمكنه قراءة المشاعر البشرية وفهم التغيير في النفسية البشرية. باستخدامها، يمكن أن يتكيف تمامًا مع متطلبات واحتياجات مالكه.
رافعا إصبعه، نقر هوانغ يين برفق على طاولة القهوة. تقدمت كبيرة الخدم الآلية بمشروب هوانغ يين المفضل. وضعته بجانب هوانغ يين ثم جلست على الأريكة ودلكت عضلات هوانغ يين لمساعدته على الاسترخاء. كل شيء كان مبرمج وجاهز. كان الخادم الشخصي ذو الذكاء الاصطناعي أحدث برنامج لشركة تكنولوجيا الفضاء العميق. يمكنه قراءة المشاعر البشرية وفهم التغيير في النفسية البشرية. باستخدامها، يمكن أن يتكيف تمامًا مع متطلبات واحتياجات مالكه.
سووش! دافعا باب كبسولة الألعاب مفتوح، إرتجف هوانغ يين بوجه شاحب أبيض للخارج. بدت ساقيه وكأنهما تحولتا إلى معكرونة وكان بالكاد يستطيع الوقوف بشكل مستقيم. عقله لم يمكن أن يعمل. في اللحظة التي أغلق فيها عينيه، كان دماغه سيمتلئ بأشياء من الكابوس. كانت المشاهد محفورة داخل رأسه، ولم يستطع التخلص منها مهما حاول جاهدًا.
كان المنتج يحتوي على أكثر من 10 شخصيات محددة مسبقًا. عند ترقيته، جاء أيضًا مع نظام لغوي، مما جعله أكثر أصالة في التعبير العاطفي والتواصل العاطفي. بينما قام الذكاء الاصطناعي بتدليك ظهره، هدأ هوانغ يين ببطء. وضع رأسه على أسفل قدم كبيرة الخدم الطرية واحتسى المشروب. بعد فترة راحة طويلة، نزع هوانغ يين ملابسه التي كانت مبللة بالعرق البارد وتوجه نحو الحمام.
بينما نقع في الماء الدافئ، شعر هوانغ يين بالطاقة السلبية تتلاشى ويتم استبدالها بشعور من النعاس. لم يكن حتى هذه اللحظة أن هوانغ يين تنهد أخيرًا بارتياح. قام بتنشيط شاشة التحكم الصوتي داخل الحمام وسحب معلومات الاتصال الخاصة بهان فاي. لقد تردد لفترة طويلة ولكن في النهاية، فشل في الحصول على الشجاعة للاتصال بهان فاي.
كان حوض الاستحمام مملوءًا بالفعل بالماء الساخن. خفف هوانغ يين نفسه فيه. كانت رئيسة الخدم تحرس بجانبه بصبر. قبل أن يعبر هوانغ يين عن مطالبه حتى، كانت تعزف الموسيقى المناسبة وترسل له الأغراض التي إحتاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلاً من ذلك ذهب إلى الإنترنت للبحث عن المعلومات. فجأة تلقى رسالة خاصة على حسابه. اتصل شخص ما ذو الإسم الشاهد رابطًا وكان عنوانه— لقد مروا بنفس التجربة التي مررت بها.
بينما نقع في الماء الدافئ، شعر هوانغ يين بالطاقة السلبية تتلاشى ويتم استبدالها بشعور من النعاس. لم يكن حتى هذه اللحظة أن هوانغ يين تنهد أخيرًا بارتياح. قام بتنشيط شاشة التحكم الصوتي داخل الحمام وسحب معلومات الاتصال الخاصة بهان فاي. لقد تردد لفترة طويلة ولكن في النهاية، فشل في الحصول على الشجاعة للاتصال بهان فاي.
كان حوض الاستحمام مملوءًا بالفعل بالماء الساخن. خفف هوانغ يين نفسه فيه. كانت رئيسة الخدم تحرس بجانبه بصبر. قبل أن يعبر هوانغ يين عن مطالبه حتى، كانت تعزف الموسيقى المناسبة وترسل له الأغراض التي إحتاجها.
وبدلاً من ذلك ذهب إلى الإنترنت للبحث عن المعلومات. فجأة تلقى رسالة خاصة على حسابه. اتصل شخص ما ذو الإسم الشاهد رابطًا وكان عنوانه— لقد مروا بنفس التجربة التي مررت بها.
ارتدت الكرة المطاطية الحمراء ضد الباب ثم تدحرجت للخلف. من زاوية الفيديو، إمتدت يدان لالتقاط الكرة. “هذا مختلف عما رأيته بالأمس! هل يوجد أكثر من شبح واحد؟!”
بعد التأكد من أن الرابط كان آمن ولم يحتوي على أي فيروسات، فتحه هوانغ يين. لقد أدى إلى شريط فيديو. كانت جودة الفيديو ضبابية ومظلمة. كان موقع التصوير في مكان ما بين المدينة الذكية والمدينة القديمة. في الفيديو، كان رجل يحمل هاتف مزود بكاميرا صوب باب منزله الأمامي. كان يتحدث إلى شخص خلف الكاميرا. “هذه هي المرة الثانية التي تظهر فيها، ليس لدي أي فكرة عن كيفية اكتشافها لأين أعيش.”
وضع هان فاي سترة كتفه على سترة وتجهم مع ازدهار الألم في جميع أنحاء جسده. وضع مسدس الصعق داخل جيبه وترك شقته المستأجرة. لقد كان مرهقًا للغاية ومتعبًا ولكن هان فاي قرر الوفاء بوعده بمقابلة هوانغ يين. كانت هذه مسؤوليته تجاه صديقه. عندما خرج من حيه، لاحظ بعض الظلال تتحرك داخل شاحنة ثابتة. افترض هان فاي أنهم قد كانوا المصورين. تجاهلهم وهرع نحو المدينة الذكية حيث عاش هوانغ يين.
لم يرد الشخص الآخر. حدق الرجل في الباب بتوتر واستمر بقلق، “الثالثة صباحًا، كانت تلك المرة الأخيرة التي ظهرت فيها. لكن في ذلك الوقت، تجولت فقط حول الممر، كما لو كانت تبحث عن منزلي”.
بعد التأكد من أن الرابط كان آمن ولم يحتوي على أي فيروسات، فتحه هوانغ يين. لقد أدى إلى شريط فيديو. كانت جودة الفيديو ضبابية ومظلمة. كان موقع التصوير في مكان ما بين المدينة الذكية والمدينة القديمة. في الفيديو، كان رجل يحمل هاتف مزود بكاميرا صوب باب منزله الأمامي. كان يتحدث إلى شخص خلف الكاميرا. “هذه هي المرة الثانية التي تظهر فيها، ليس لدي أي فكرة عن كيفية اكتشافها لأين أعيش.”
بانغ! طرق شيء ما الباب، لقد صدم ذلك الرجل في الفيديو وهوانغ يين خارج الفيديو. بوجه شاحب، أمسك الرجل في الفيديو الهاتف بأيدي مرتجفة. ترنح بعيدا عن الباب الأمامي. “يبدو أنها اكتشفت المكان الذي أعيش فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على استدعاء المزيد من القوة، انهار هوانغ يين على الأريكة. ارتجف جسده. لو لم يكن هناك أي حادث، فستكون هذه هي المرة الأخيرة التي يقوم فيها بتسجيل الدخول إلى الحياة المثالية.
جاء الصوت مرة واحدة فقط من خارج الباب. كان الوضع هادئا منذ ذلك الحين. التفت الرجل إلى شاشة المراقبة التي كانت بجانب الباب. لم يكن هناك أحد خارج غرفته، فقط كرة مطاطية مستديرة حمراء.
وقف الرجل الذي يحمل الهاتف متجمداً بجانب الشاشة. تم تثبيت عينيه على الشاشة ولكن لم يحدث شيء آخر. في النهاية ترك حِرسه وأدار عينيه بعيدًا. “هل غادروا؟” تماما عندما كان الرجل على وشك أن يتنهد بارتياح، جاءت سلسلة من الطرقات من الباب. تجاوز قلبه نبضة. وضع الرجل يده على فمه وإستدار إلى الشاشة.
“كرة مطاطية؟”
أوقف هوانغ يين الذي كان ملتف داخل حوض الاستحمام الفيديو هناك. شعر بعدم الارتياح بشكل غريب وكأنه مراقب. عندما تحولت عيناه إلى زاوية الغرفة، رأى أنها كانت الساعة 3.40 صباحًا.
ارتدت الكرة المطاطية الحمراء ضد الباب ثم تدحرجت للخلف. من زاوية الفيديو، إمتدت يدان لالتقاط الكرة. “هذا مختلف عما رأيته بالأمس! هل يوجد أكثر من شبح واحد؟!”
197: فيديو هوانغ يين
وقف الرجل الذي يحمل الهاتف متجمداً بجانب الشاشة. تم تثبيت عينيه على الشاشة ولكن لم يحدث شيء آخر. في النهاية ترك حِرسه وأدار عينيه بعيدًا. “هل غادروا؟” تماما عندما كان الرجل على وشك أن يتنهد بارتياح، جاءت سلسلة من الطرقات من الباب. تجاوز قلبه نبضة. وضع الرجل يده على فمه وإستدار إلى الشاشة.
بينما نقع في الماء الدافئ، شعر هوانغ يين بالطاقة السلبية تتلاشى ويتم استبدالها بشعور من النعاس. لم يكن حتى هذه اللحظة أن هوانغ يين تنهد أخيرًا بارتياح. قام بتنشيط شاشة التحكم الصوتي داخل الحمام وسحب معلومات الاتصال الخاصة بهان فاي. لقد تردد لفترة طويلة ولكن في النهاية، فشل في الحصول على الشجاعة للاتصال بهان فاي.
كان جاره يضرب بابه بشكل متكرر وعاجل. لم يجرؤ الرجل على التنفس، ناهيك عن النطق برد.
بعد التأكد من أن الرابط كان آمن ولم يحتوي على أي فيروسات، فتحه هوانغ يين. لقد أدى إلى شريط فيديو. كانت جودة الفيديو ضبابية ومظلمة. كان موقع التصوير في مكان ما بين المدينة الذكية والمدينة القديمة. في الفيديو، كان رجل يحمل هاتف مزود بكاميرا صوب باب منزله الأمامي. كان يتحدث إلى شخص خلف الكاميرا. “هذه هي المرة الثانية التي تظهر فيها، ليس لدي أي فكرة عن كيفية اكتشافها لأين أعيش.”
طرق الجار لفترة طويلة. برؤية أنه لم يكن هناك أي أحد في المنزل، استسلم في النهاية وغادر. لكن بعد ثوانٍ، بدأ هاتف الرجل بالاهتزاز. أجاب على المكالمة، كان جاره. “نعم، نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماشيا نحو زاوية الدرج، فتح هان فاي قائمته. عندما اختار ترك اللعبة، اعتقد أنه سمع العجوز لي يقول، “فقط أولئك الذين يبكون في صمت الليل سيكون لديهم الشجاعة لمواجهة الصعوبات في النهار. إذا كانت هناك فرصة، يجب أن أكون صداقة مع ذلك الشاب. ربما يمكنني مساعدته بطريقة ما”.
“بسرعة، اترك منزلك الآن! أنت داخل المنزل مع أشباح! لقد رأيت للتو بأم عيني شخصًا يرتدي الأحمر يقود طفلًا لدخول منزلك!” صاح الجار بقلق. تسرب الذعر إلى نخاع الرجل ونظر حول منزله بقلق شديد.
كان المنتج يحتوي على أكثر من 10 شخصيات محددة مسبقًا. عند ترقيته، جاء أيضًا مع نظام لغوي، مما جعله أكثر أصالة في التعبير العاطفي والتواصل العاطفي. بينما قام الذكاء الاصطناعي بتدليك ظهره، هدأ هوانغ يين ببطء. وضع رأسه على أسفل قدم كبيرة الخدم الطرية واحتسى المشروب. بعد فترة راحة طويلة، نزع هوانغ يين ملابسه التي كانت مبللة بالعرق البارد وتوجه نحو الحمام.
أوقف هوانغ يين الذي كان ملتف داخل حوض الاستحمام الفيديو هناك. شعر بعدم الارتياح بشكل غريب وكأنه مراقب. عندما تحولت عيناه إلى زاوية الغرفة، رأى أنها كانت الساعة 3.40 صباحًا.
ارتدت الكرة المطاطية الحمراء ضد الباب ثم تدحرجت للخلف. من زاوية الفيديو، إمتدت يدان لالتقاط الكرة. “هذا مختلف عما رأيته بالأمس! هل يوجد أكثر من شبح واحد؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
